اكارون 4
109: أكارون (4)
صرخ العمود الرابع بصوت عالٍ.
جلوجلوج
تم دفعهم ببطء من قبل البشر الذين كانوا يهاجمونهم بمهارات مختلفة من مسافة بعيدة.
هانسو ، الذي غُمر جسده في سائل فضي ، شعر بالتغيير القادم من خلال السوائل حيث أشاد بها.
لكن هانسو الذي خرج كان مختلفًا تمامًا.
كان المعدن الفضي يغير جسده بالكامل خطوة بخطوة.
“أين تحاول الهروب أيضًا؟ لقد أعددنا لك جيدًا “.
ملأ المعدن الثقوب في العظام حيث قام بتغييرها.
فقط من حقيقة أن الاكارون لم يتحركوا في جراجوس أظهر الجانب الذي لديه المزيد من القوة.
في الوقت نفسه ، كان السائل الفضي الذي خرج عبر جدران الشرايين والأوردة يدور حول جسده حيث بدأ يغير جسده بالكامل.
” حسنا. لا داعي للاندفاع لأننا حاصرناهم.
بدأت العضلات التي كانت مصنوعة من البروتين في استبدالها بالمعادن.
خلال هذا الوقت عندما كان تاريس والآخرون يريحون أنفسهم.
سكب هانسو القوة على قبضته عندما رأى العضلة ذات الرأسين تتحول إلى عضلة روبوت اصطناعية.
“ألم تقل أنك ستدعهم يهربون! لماذا تذهب إلى هذا الحد! أليس هذا كثيرا؟ “
كودودك
أودودك
لقد شعر بالقوة التي لن يشعر بها إلا بعد جمع العديد من الأحرف الرونية وتعزيز نفسه بالمانا.
كان منبه.
تحدث تاروهول ، العمود الأول ، بصوت هائل كما رأى هانسو.
” مما يعني أنه يمكننا جعل هؤلاء الرجال يقاتلون بدلاً منا.”
”هوهوهو. إنه جيد ، أليس كذلك؟ ستصبح خصمًا لطيفًا بعد الخروج من هناك. دعونا نذهب إليها بعد ذلك “.
“اه؟”
السائل منع معظم الإدراك من الخارج.
تشوكجوكن
لكن صراخ تاروهول الذي كان مليئًا بهالة ساحقة كان مرتفعًا لدرجة أنه يمكن سماعه من الداخل.
بدأت العضلات التي كانت مصنوعة من البروتين في استبدالها بالمعادن.
ابتسم هانسو بصوت خافت عند صراخ تاروهول وهو يفتح فمه ويغلقه ،
لقد أراد تجاوز الاختلافات في الأجناس ولكن هذا لم يكن شيئًا يمكن أن يفعله بنفسه.
” حسنا. ولكن فقط بعد أن أفعل ما أحتاجه.
“…”
شعر هانسو بالتيارات تتصاعد من جسده وهو يغلق عينيه بهدوء.
ألا يكفي أن نطلب منهم مع بعض الرهائن إجراء جراحة تجميل الجسم؟
…………………………………………….
سكب هانسو القوة على قبضته عندما رأى العضلة ذات الرأسين تتحول إلى عضلة روبوت اصطناعية.
كورونكرونج
لكن تعابير تاريس أصبحت أكثر صرامة عندما سمع المحادثة.
نظرت ميريان إلى الجوهرة الحمراء التي اخبؤها في أعماق أماكن معيشتهم بتعبير معقد ، لكنها سرعان ما أخفتها لأنها شعرت بشخص يقترب منهم.
” حسنا. لا داعي للاندفاع لأننا حاصرناهم.
<هذا شيء يتماشى جيدًا مع جسم الإنسان. تأكد من الاعتناء به جيدًا لأنه كان من الصعب جدًا القيام به.>
في اللحظة التي بدأوا فيها التحرك بعد الانتهاء من استراتيجيتهم ، بدأت جدران الكهف في التحجر.
تذكرت ميريان الكلمات التي تركوها وراءهم لأنها جعلت نفسها أكثر تصميماً.
” … هناك ما لا يقل عن أربعة أشخاص أو أكثر في مستوانا.”
سرعان ما ظهرت أيلين ثم تحدث معهم.
لكن كان من الواضح إلى أي جانب سيفوز.
“. هل انتم بخير؟”
مما يعني أن جسده كان إنسانًا عاديًا تمامًا كما حدث عندما أتى إلى هذا العالم.
أدلى تاريس بتعبير معقد كما أجاب.
تم حظر حركات الأعمدة الأربعة المتمثلة في الركض إلى المعبد لتمزيق الشخصين اللذين يخضعان لجراحة تحسين الجسم بواسطة قمع تاروهول.
“هذا جيد. على أي حال ، هل جسمك بخير؟ “
وكانت الكاهنة مسؤولة عن قيادة عشيرتهم والحفاظ على بقائهم.
أومأت إيلين برأسها وهي تتحدث.
لكن هانسو الذي خرج كان مختلفًا تمامًا.
“شكرا لك. بمجرد أن اصبح قوية هناك دين يجبب ان اسدده “.
لم يكن الأمر مهمًا لأن هانسو بدا مهمًا بالنسبة لهم ، لكن الأشخاص مثلهم كانوا عديمي الفائدة للكاهنة.
شعر تاريس وكأن صدره قد طُعن ، لكنه ظل حازمًا.
وكان لدى الاكارون أيضًا ضعف قاتل ، الأطفال.
بدا أن الكاهنة التي بدت وكأنها رئيسهم تكرههم بشدة.
لهذا السبب ذهبوا من أجل الأطفال أولاً.
لا ، يبدو أنها احتقرت كل البشر.
” إنهم يتدفقون بجنون”.
لن يكونوا قادرين على قلب قرار الكاهنة حتى لو كانت أيلين تقف إلى جانبهم.
“أيها الوغد. لماذا تتصرف كما لو كنت الشخص الوحيد اللطيف؟ هل تعتقد أننا نفعل هذا لأننا نريد ذلك؟ “
” في النهاية … لا يمكنك فعل أي شيء بدون قوة.”
…………………………………………… ..
أعطت الجرذان تعبيرًا مريرًا.
بدأ هانسو ، الذي أخذ العتاد الذي كان بجانب الدبابة ، في الركض نحو ساحة المعركة بسرعة لا يمكن مقارنتها من قبل.
لقد أراد تجاوز الاختلافات في الأجناس ولكن هذا لم يكن شيئًا يمكن أن يفعله بنفسه.
في حين رؤية نهاية أولئك الذين كانوا يتكاسلون في الأسفل.
لم يكن الأمر مهمًا لأن هانسو بدا مهمًا بالنسبة لهم ، لكن الأشخاص مثلهم كانوا عديمي الفائدة للكاهنة.
” أجل. لا يوجد سبب لخروجه.
إذا قررت الكاهنة إبقاء أفواههم مغلقة ، فسوف ينهون حياتهم في هذا المكان دون أن يتمكنوا من المغادرة.
كان المعدن الفضي يغير جسده بالكامل خطوة بخطوة.
” أجل. الشيء الوحيد الذي يمكننا الوثوق به هو البشر.
وبينما كان تاريس قد عبّر عن ذهول من اليأس ، كانت الأنثى التي تقف بجانب الرجل تدمدم في وجهه.
وقد قالوا ذلك أيضًا.
إذا أصبح المرء قويًا ومريحًا ، فسيصبح كسولًا.
أنهم لن يقتلوا.
مثل مجرد وجود ناقلة قريبة المدى في اللعبة.
<كل ما نريده هو سر تقوية الجسم. لا يهم ما هو عرقهم. نحن فقط بحاجة لمطاردتهم.>
ابتسم أحد المغامرين الأربعة على مستوى مارغوث في تاريس وهو يصرخ في اتجاه المستويات البلدي خلفه.
“… هؤلاء الرجال سوف يهربون أيضًا.”
لكن أعدادهم كانت صغيرة جدًا ويبدو أن الأشخاص الذين يمكنهم القتال في الواقع بدوا محدودًين ، ومن ناحية أخرى ، فإن الأشخاص الذين قد يغزوون هم أشخاص أصبحوا أقوياء على مدى 5 إلى 6 سنوات أثناء القتل كما لو كانت وظيفتهم.
كانت الأشياء هنا قوية.
هانسو ، الذي غُمر جسده في سائل فضي ، شعر بالتغيير القادم من خلال السوائل حيث أشاد بها.
حيث يمكن للمرء أن يرى فقط من الخمسة بجانب الكاهنة.
“ما هذا!”
لكن أعدادهم كانت صغيرة جدًا ويبدو أن الأشخاص الذين يمكنهم القتال في الواقع بدوا محدودًين ، ومن ناحية أخرى ، فإن الأشخاص الذين قد يغزوون هم أشخاص أصبحوا أقوياء على مدى 5 إلى 6 سنوات أثناء القتل كما لو كانت وظيفتهم.
ابتسم هانسو بصوت خافت عند صراخ تاروهول وهو يفتح فمه ويغلقه ،
فقط من حقيقة أن الاكارون لم يتحركوا في جراجوس أظهر الجانب الذي لديه المزيد من القوة.
“إنهم الآخرون.”
إذا شعروا بالاختلاف في القوة ، فسوف يهربون.
“…”
خلال هذا الوقت عندما كان تاريس والآخرون يريحون أنفسهم.
“إنهم الآخرون.”
بووبوبوم!
لم يكن هذا ما تخيله.
سمع صوت هزة عنيفة عندما هزت الكهف بأكمله
وقليل منهم كانوا يستديرون عن قصد ويهدفون إلى الأطفال.
“اه؟”
أومأت إيلين برأسها وهي تتحدث.
” إنهم هنا.”
” لكننا ما زلنا نفوز …”
تاريس والأشخاص الآخرون تبعوا أيلين المتفاجئة وهم ينظرون إلى السيلنج.
في الوقت نفسه ، كان السائل الفضي الذي خرج عبر جدران الشرايين والأوردة يدور حول جسده حيث بدأ يغير جسده بالكامل.
ويمكنهم أن يروا.
“عليك اللعنة.”
مشهد السقف ، حيث كانت الجواهر لا تعد ولا تحصى مثل النجوم ، تتساقط.
وبدأ الآلاف من الناس يتدفقون من تلك البقعة.
نظر تاريس إلى الأرض التي بدت وكأنها مرت بزلزال في حالة ذهول ثم بدأ بالركض نحو ساحة المعركة كما لو كان يفكر في شيء ما.
“شباب…”
شعر تاريس وكأن صدره قد طُعن ، لكنه ظل حازمًا.
صوت نزول المطر
جلوجلوج
هاجم تاريس والآخرون ايلين من الخلف وفقدوا وعيها عندما حاولت النظر خلفها.
في اللحظة التي تجمد فيها تاريس من الهالة الشديدة ، ركز هانسو تصوره لتفقد ساحة المعركة ثم تنهد.
منذ أن أكارون سيكتشفون بالتأكيد من تسبب في ذلك.
ضرب تاريس قبضتيه على الدبابة الفضية الهادئة بينما كان يصرخ.
كانوا بحاجة للانضمام إلى الناس هناك قبل ذلك.
لكن تعابير تاريس أصبحت أكثر صرامة عندما سمع المحادثة.
لم يقتلوا أيلين لأنهم تركوها فاقدة للوعي وبدأوا في الركض نحوهم.
ملأ المعدن الثقوب في العظام حيث قام بتغييرها.
……………………………………… ..
” لكننا ما زلنا نفوز …”
بوووم!
لهذا السبب ذهبوا من أجل الأطفال أولاً.
“ما هذا!”
لقد أراد تجاوز الاختلافات في الأجناس ولكن هذا لم يكن شيئًا يمكن أن يفعله بنفسه.
صرخ أوتيون نحو السقف الذي انفجر فجأة.
إذا قررت الكاهنة إبقاء أفواههم مغلقة ، فسوف ينهون حياتهم في هذا المكان دون أن يتمكنوا من المغادرة.
سرعان ما فحص تاروهول والأربعة الوضع عند هذه الكلمات.
لكن كان من الواضح إلى أي جانب سيفوز.
بدأ تصورهم شديد الدقة في جمع المعلومات من جميع أنحاء الكهف.
ضرب تاريس قبضتيه على الدبابة الفضية الهادئة بينما كان يصرخ.
لكن هذا الوضع الحالي لم يكن من الصعب اكتشافه حتى بدون تصورات مذهلة.
ثم نظر نحو الخزان الفضي العملاق الموجود داخل المعبد وصرخ.
” إنهم يتدفقون بجنون”.
” أجل. الشيء الوحيد الذي يمكننا الوثوق به هو البشر.
العمود الأول ، تاروهول ، يضغط على أسنانه.
سكب هانسو القوة على قبضته عندما رأى العضلة ذات الرأسين تتحول إلى عضلة روبوت اصطناعية.
الأشخاص الذين شعر بهم كانوا أكثر من 3000 شخص بسهولة.
دمدم العمود الرابع ثم نظر نحو أوتيون وسأل.
كانت المشكلة أنه لم يكن لديهم أي شخص عديم الفائدة.
أودودك
” … هناك ما لا يقل عن أربعة أشخاص أو أكثر في مستوانا.”
بووم!
”هؤلاء الوغد! لضربنا من الخلف! سأقوم بتمزيق هؤلاء الرجال! “
نظر تاريس إلى الأرض التي بدت وكأنها مرت بزلزال في حالة ذهول ثم بدأ بالركض نحو ساحة المعركة كما لو كان يفكر في شيء ما.
صرخ العمود الرابع بصوت عالٍ.
…………………………………………
كهفهم ، الذي لم يتم اكتشافه بعد ، تم اكتشافه.
ثم تدور الأنثى حول القلادة في يدها.
لحظة دخول البشر.
<هذا شيء يتماشى جيدًا مع جسم الإنسان. تأكد من الاعتناء به جيدًا لأنه كان من الصعب جدًا القيام به.>
تم حظر حركات الأعمدة الأربعة المتمثلة في الركض إلى المعبد لتمزيق الشخصين اللذين يخضعان لجراحة تحسين الجسم بواسطة قمع تاروهول.
……………………………………… ..
“قف. لماذا يطلبون الجراحة إذا لم يكونوا متخلفين في مثل هذه الحالة؟ “
“…”
“…”
“في الواقع نشعر بالخوف في كل مرة نراها”.
“إنهم الآخرون.”
كانت القصة مختلفة.
“عليك اللعنة.”
“هؤلاء الأوغاد!”
دمدم العمود الرابع ثم نظر نحو أوتيون وسأل.
صوت نزول المطر
“كاهنة. مذا ستفعل؟”
فقاعة! فقاعة!
أدلت أوتيون بتعبير بارد من هذه الكلمات.
Cobra اذا وجتدم اى اخطاء برجاء التنبيه
“نحن بحاجة للهروب. يرجى شراء بعض الوقت مع المحاربين من المستوى العالي والمتوسط. سأحاول الحصول على البذور ، والهروب من هذا المكان والاستعداد للحركة “.
كورونكرونج
“…نحن سوف.”
كانت المشكلة أنه لم يكن لديهم أي شخص عديم الفائدة.
يتحمل الأقوياء مسؤولية حماية عرقهم والكاهنة في أوقات الخطر.
” لم يعد هناك أي هدوء بعد الآن”
وكانت الكاهنة مسؤولة عن قيادة عشيرتهم والحفاظ على بقائهم.
”هوهوهو. إنه جيد ، أليس كذلك؟ ستصبح خصمًا لطيفًا بعد الخروج من هناك. دعونا نذهب إليها بعد ذلك “.
في اللحظة التي بدأوا فيها التحرك بعد الانتهاء من استراتيجيتهم ، بدأت جدران الكهف في التحجر.
في الوقت نفسه ، بدأت أعداد لا حصر لها من أكارون ورجال العشائر في اتباع نموذج قادتهم.
تشوكجوكن
“قف. لماذا يطلبون الجراحة إذا لم يكونوا متخلفين في مثل هذه الحالة؟ “
على الرغم من أنه كان يسمى كهفًا ، إلا أنه كان لا يزال داخل غراغوس.
على الرغم من أن هانسو كان قوياً قبل أن يكن جسده من الدرجة الأولى.
تشدد تعبير أوتيون عندما رأت مخرج الطوارئ الذي أراد الهروب منه عبر التيارات التي تحولت فيه إلى صخور.
وكانت الكاهنة مسؤولة عن قيادة عشيرتهم والحفاظ على بقائهم.
“ما هذا…”
أظهر الاكارون براعة معركة هائلة أثناء القتال يائسًا من أجل إنقاذ عرقهم ونسي البشر فكرة إبقائهم على قيد الحياة لاستخدامهم كجنود وبدلاً من ذلك قاتلوا أيضًا بكل قوتهم.
ضغطت أوتيون على أسنانها عندما رأت المعدن الأصفر ، <ناديوم> ، الذي كان الناس يرمونه.
بدأ تصورهم شديد الدقة في جمع المعلومات من جميع أنحاء الكهف.
أحد المواد الأربعة التي يمكن أن تؤثر على غراغوس.
جمد تاروهول تعابير وجهه عندما رأى الأشخاص الأربعة يسيرون ببطء نحوهم من مسافة بعيدة.
في اللحظة التي يلامس فيها جسد جراجوس هذا المعدن ، سيتجمد اللحم على الفور ويصبح صلبًا.
<كل ما نريده هو سر تقوية الجسم. لا يهم ما هو عرقهم. نحن فقط بحاجة لمطاردتهم.>
كورورورو
109: أكارون (4)
كانت الأحجار الدفاعية تندفع من كل مكان لكنهم لم يتمكنوا من الدخول كما لو كان من الصعب اختراق الجدران المتحجرة.
ضغط الزوان على أسنانه.
“… لقد استعدوا جيدًا ، أليس كذلك.”
ضرب تاريس قبضتيه على الدبابة الفضية الهادئة بينما كان يصرخ.
جمد تاروهول تعابير وجهه عندما رأى الأشخاص الأربعة يسيرون ببطء نحوهم من مسافة بعيدة.
جمد تاروهول تعابير وجهه عندما رأى الأشخاص الأربعة يسيرون ببطء نحوهم من مسافة بعيدة.
…………………………………………
…………………………………………… ..
” حسنا. لا داعي للاندفاع لأننا حاصرناهم.
Cobra اذا وجتدم اى اخطاء برجاء التنبيه
“سنهتم بالأشخاص الموجودين هناك! أنتم يا رفاق اذهبوا واحضروا الأطفال أولاً! “
بدأت العضلات التي كانت مصنوعة من البروتين في استبدالها بالمعادن.
“تمام!”
لكن هانسو الذي خرج كان مختلفًا تمامًا.
ابتسم أحد المغامرين الأربعة على مستوى مارغوث في تاريس وهو يصرخ في اتجاه المستويات البلدي خلفه.
العمود الأول ، تاروهول ، يضغط على أسنانه.
“هوو. شكرا لك. كل الشكر لك. سأحرص على الوفاء بالوعد “.
بدا أن الكاهنة التي بدت وكأنها رئيسهم تكرههم بشدة.
لكن تعابير تاريس أصبحت أكثر صرامة عندما سمع المحادثة.
هز الرجل كتفيه.
كانت القصة مختلفة.
“هانسو! لو سمحت! نحن بحاجتك!”
“ألم تقل أنك ستدعهم يهربون! لماذا تذهب إلى هذا الحد! أليس هذا كثيرا؟ “
شعر هانسو بالتيارات تتصاعد من جسده وهو يغلق عينيه بهدوء.
ضغط الزوان على أسنانه.
“وااال!”
ألا يكفي أن نطلب منهم مع بعض الرهائن إجراء جراحة تجميل الجسم؟
“كاهنة. مذا ستفعل؟”
لماذا دفعوا بهم إلى الزاوية وأخذوا كل الصغار كرهائن؟
منذ أن كان هزيل للغاية.
هز الرجل كتفيه.
“تمام!”
“آسف. لقد كذبت قليلاً لأن شخصيتك لن تسمح لنا بذلك. قتلهم أو تركهم يهربون تبذيرًا للغاية “.
في الوقت نفسه ، كان السائل الفضي الذي خرج عبر جدران الشرايين والأوردة يدور حول جسده حيث بدأ يغير جسده بالكامل.
كان هناك محارب من أكارون قبضوا عليه من قبل.
وبينما كان تاريس قد عبّر عن ذهول من اليأس ، كانت الأنثى التي تقف بجانب الرجل تدمدم في وجهه.
أعطاهم محارب أكارون الذين كانوا حولهم معلومات في اللحظة التي هددوا فيها الأطفال.
في الوقت نفسه ، كان السائل الفضي الذي خرج عبر جدران الشرايين والأوردة يدور حول جسده حيث بدأ يغير جسده بالكامل.
لم يتمكنوا من معرفة موقع المعبد بسبب القيود لكنهم تعلموا عن تخصص عرقهم.
ضغط الزوان على أسنانه.
كان أكبر صيد هو حقيقة أنهم كانوا يعتزون بالأطفال للغاية.
كان أكبر صيد هو حقيقة أنهم كانوا يعتزون بالأطفال للغاية.
لهذا السبب ذهبوا من أجل الأطفال أولاً.
“ألم تقل أنك ستدعهم يهربون! لماذا تذهب إلى هذا الحد! أليس هذا كثيرا؟ “
” مما يعني أنه يمكننا جعل هؤلاء الرجال يقاتلون بدلاً منا.”
ألا يكفي أن نطلب منهم مع بعض الرهائن إجراء جراحة تجميل الجسم؟
ابتسم الرجل ، الذي كان عابسًا على المجانين من عشيرة ريروربروري ، وهو ينظر إلى الرجل الذي يشبه الوحش من العرق الآخر من بعيد.
مثل مجرد وجود ناقلة قريبة المدى في اللعبة.
إذا كانوا سيحصلون على هؤلاء الخمسة في المقدمة ، فيمكنهم تفكيك عشيرة ريروريروري بغض النظر عن السبب.
لم يتمكنوا من معرفة موقع المعبد بسبب القيود لكنهم تعلموا عن تخصص عرقهم.
لا يهم حتى لو تجاهلوا الأطفال وهاجمواهم.
كانت سلطات أولئك الذين دخلوا شيئًا لا يمكن لأي شخص تغييره.
لأن حقيقة أنهم وجدوا موقع جراحة تجميل الجسم وحده كان مذهلاً.
كودودك
وبينما كان تاريس قد عبّر عن ذهول من اليأس ، كانت الأنثى التي تقف بجانب الرجل تدمدم في وجهه.
” أجل. لا يوجد سبب لخروجه.
“أيها الوغد. لماذا تتصرف كما لو كنت الشخص الوحيد اللطيف؟ هل تعتقد أننا نفعل هذا لأننا نريد ذلك؟ “
لكن صراخ تاروهول الذي كان مليئًا بهالة ساحقة كان مرتفعًا لدرجة أنه يمكن سماعه من الداخل.
“…”
أدلى تاريس بتعبير معقد كما أجاب.
“قد يبدو الأسد لا يقهر بالنسبة لثعلب مثلك ولكنه متعب بالنسبة لنا أيضًا. هل تعتقد أنك الوحيد الذي لديه مخاوف؟ “
فقاعة! فقاعة!
لا ، حتى الأسود يجب أن تحافظ على كبريائها على عكس الثعالب.
“. هل انتم بخير؟”
لذلك كان الأمر أكثر صعوبة.
إذا قررت الكاهنة إبقاء أفواههم مغلقة ، فسوف ينهون حياتهم في هذا المكان دون أن يتمكنوا من المغادرة.
“في الواقع نشعر بالخوف في كل مرة نراها”.
…………………………………………
“…”
لكن تعابير تاريس أصبحت أكثر صرامة عندما سمع المحادثة.
” تتخلص من الأشخاص الأقوياء كلما سنحت لك الفرصة. نحن على الأقل عرق مختلف. يا أولاد الحرام. ألا نقوم بعملية تطهير عرقي؟ “
منذ أن كان هزيل للغاية.
كان الأمر مخيفًا ولكن كان هناك سبب للسماح للقوي بالتجمعات.
” لكننا ما زلنا نفوز …”
كان منبه.
لكن هانسو الذي خرج كان مختلفًا تمامًا.
إذا أصبح المرء قويًا ومريحًا ، فسيصبح كسولًا.
جمد تاروهول تعابير وجهه عندما رأى الأشخاص الأربعة يسيرون ببطء نحوهم من مسافة بعيدة.
وهذا هو السبب في أنهم سمحوا بالتجمعات حتى يتمكنوا من صقل أنفسهم وشحذهم باستمرار.
كانت سلطات أولئك الذين دخلوا شيئًا لا يمكن لأي شخص تغييره.
في حين رؤية نهاية أولئك الذين كانوا يتكاسلون في الأسفل.
كان بإمكان هانسو الوقوف بجانب البشر.
هزت الأنثى ، التي استيقظت من الإحساس بالمعركة ، رأسها وهي تتحدث نحو تاريس.
تجمد تعبير تاروهول عندما رأى هذا.
“لقد تعبت كثيرا. آسف. فقط اذهب واختبئ في الزاوية حتى ننتهي “.
ملأ المعدن الثقوب في العظام حيث قام بتغييرها.
على الرغم من أنها تحدثت بهذه الطريقة ، إلا أن المعركة لن تكون سهلة.
جلوجلوج
” لكننا ما زلنا نفوز …”
نظر تاريس إلى الأرض التي بدت وكأنها مرت بزلزال في حالة ذهول ثم بدأ بالركض نحو ساحة المعركة كما لو كان يفكر في شيء ما.
تخلصت الأنثى من توترها عندما صرخت بصوت عالٍ تجاه الـ5 أكارون البعيدة.
لكن تعابير تاريس أصبحت أكثر صرامة عندما سمع المحادثة.
“أين تحاول الهروب أيضًا؟ لقد أعددنا لك جيدًا “.
<كل ما نريده هو سر تقوية الجسم. لا يهم ما هو عرقهم. نحن فقط بحاجة لمطاردتهم.>
ثم تدور الأنثى حول القلادة في يدها.
لذلك كان الأمر أكثر صعوبة.
تجمد تعبير تاروهول عندما رأى هذا.
ثم تدور الأنثى حول القلادة في يدها.
“… كالوم.”
على الرغم من أن هانسو كان قوياً قبل أن يكن جسده من الدرجة الأولى.
قلادة كالوم المحارب الذي فُقد أثناء ذهابه لدورية قبل 6 أشهر.
ضرب تاريس قبضتيه على الدبابة الفضية الهادئة بينما كان يصرخ.
وقليل منهم كانوا يستديرون عن قصد ويهدفون إلى الأطفال.
جفل تاريس في اللحظة التي رأى فيها هانسو.
“هؤلاء الأوغاد!”
…………………………………………….
في اللحظة التي تقدمت فيها الأعمدة الخمسة خطوة إلى الأمام ، انفجرت الأضواء الرائعة للمهارات من الأنثى والأربعة الآخرين.
لم يتمكنوا من معرفة موقع المعبد بسبب القيود لكنهم تعلموا عن تخصص عرقهم.
في الوقت نفسه ، بدأت أعداد لا حصر لها من أكارون ورجال العشائر في اتباع نموذج قادتهم.
“لو سمحت! لو سمحت!”
“وااال!”
جلوجلوج
“القي بهم خارجا!”
<كل ما نريده هو سر تقوية الجسم. لا يهم ما هو عرقهم. نحن فقط بحاجة لمطاردتهم.>
كواجيجيك
تاريس ، الذي كان يحدق في ساحة المعركة في حالة ذهول ، شد أسنانه وبدأ يندفع بجنون إلى مكان ما.
أودودك
” تتخلص من الأشخاص الأقوياء كلما سنحت لك الفرصة. نحن على الأقل عرق مختلف. يا أولاد الحرام. ألا نقوم بعملية تطهير عرقي؟ “
بدأ مشهد مجنون من المجزرة.
لا يهم حتى لو تجاهلوا الأطفال وهاجمواهم.
أظهر الاكارون براعة معركة هائلة أثناء القتال يائسًا من أجل إنقاذ عرقهم ونسي البشر فكرة إبقائهم على قيد الحياة لاستخدامهم كجنود وبدلاً من ذلك قاتلوا أيضًا بكل قوتهم.
“نحن بحاجة للهروب. يرجى شراء بعض الوقت مع المحاربين من المستوى العالي والمتوسط. سأحاول الحصول على البذور ، والهروب من هذا المكان والاستعداد للحركة “.
ربما كان الأمر مختلفًا إذا كان أحد الأطراف أقوى ، لكن الإصابات في كلا الجانبين بدأت تتراكم بسرعة لأن القوة الكلية لكلا الجانبين كانت متشابهة تمامًا.
“… هؤلاء الرجال سوف يهربون أيضًا.”
لكن كان من الواضح إلى أي جانب سيفوز.
لذلك كان الأمر أكثر صعوبة.
كانت بنية اكارون في الأساس مثل الوحوش لكن كانت لديهم قوى هجومية ضعيفة.
لقد أراد تجاوز الاختلافات في الأجناس ولكن هذا لم يكن شيئًا يمكن أن يفعله بنفسه.
مثل مجرد وجود ناقلة قريبة المدى في اللعبة.
“نحن بحاجة للهروب. يرجى شراء بعض الوقت مع المحاربين من المستوى العالي والمتوسط. سأحاول الحصول على البذور ، والهروب من هذا المكان والاستعداد للحركة “.
تم دفعهم ببطء من قبل البشر الذين كانوا يهاجمونهم بمهارات مختلفة من مسافة بعيدة.
لا ، يبدو أنها احتقرت كل البشر.
وكان لدى الاكارون أيضًا ضعف قاتل ، الأطفال.
وصل تاريس إلى النقطة التي لم يستطع فيها فهم نفسه.
” هذا … هذا ليس ما ينبغي أن يكون.”
تم حظر حركات الأعمدة الأربعة المتمثلة في الركض إلى المعبد لتمزيق الشخصين اللذين يخضعان لجراحة تحسين الجسم بواسطة قمع تاروهول.
أبدى تاريس تعبيرا عن هروب روحه وهو ينظر إلى المذبحة أمامه.
“هوو. شكرا لك. كل الشكر لك. سأحرص على الوفاء بالوعد “.
لم يكن هذا ما تخيله.
“ألم تقل أنك ستدعهم يهربون! لماذا تذهب إلى هذا الحد! أليس هذا كثيرا؟ “
تاريس ، الذي كان يحدق في ساحة المعركة في حالة ذهول ، شد أسنانه وبدأ يندفع بجنون إلى مكان ما.
مشهد السقف ، حيث كانت الجواهر لا تعد ولا تحصى مثل النجوم ، تتساقط.
…………………………………………… ..
خلال هذا الوقت عندما كان تاريس والآخرون يريحون أنفسهم.
نظر تاريس إلى المعبد العملاق الفارغ الذي يشبه البرج قليلاً ثم ركض إلى الداخل.
بدا أن الكاهنة التي بدت وكأنها رئيسهم تكرههم بشدة.
ثم نظر نحو الخزان الفضي العملاق الموجود داخل المعبد وصرخ.
” لكننا ما زلنا نفوز …”
“هانسو! لو سمحت! نحن بحاجتك!”
سرعان ما ظهرت أيلين ثم تحدث معهم.
وصل تاريس إلى النقطة التي لم يستطع فيها فهم نفسه.
نظر تاريس إلى المعبد العملاق الفارغ الذي يشبه البرج قليلاً ثم ركض إلى الداخل.
كانت سلطات أولئك الذين دخلوا شيئًا لا يمكن لأي شخص تغييره.
نظر تاريس إلى الأرض التي بدت وكأنها مرت بزلزال في حالة ذهول ثم بدأ بالركض نحو ساحة المعركة كما لو كان يفكر في شيء ما.
سيكون من الصعب قلب الطاولات حتى لو خرج هانسو.
ضغط الزوان على أسنانه.
لكن في اللحظة التي فكر فيها في مساعدة الاكارون ، جاء هانسو إلى ذهنه.
تحدث تاروهول ، العمود الأول ، بصوت هائل كما رأى هانسو.
هذا هو السبب الذي جعله يركض هنا.
أعطت الجرذان تعبيرًا مريرًا.
ضرب تاريس قبضتيه على الدبابة الفضية الهادئة بينما كان يصرخ.
لم يقتلوا أيلين لأنهم تركوها فاقدة للوعي وبدأوا في الركض نحوهم.
“لو سمحت! لو سمحت!”
لم يقتلوا أيلين لأنهم تركوها فاقدة للوعي وبدأوا في الركض نحوهم.
لكن الدبابة لم تفعل سوى ما كان من المفترض أن تفعله وبقيت هادئة ولم يتغير شيء.
…………………………………………… ..
عبّر تاريس عن اليأس بعد أن حطم الجدار قدر استطاعته ثم انكسر على الخبث.
…………………………………………… ..
” أجل. لا يوجد سبب لخروجه.
“قف. لماذا يطلبون الجراحة إذا لم يكونوا متخلفين في مثل هذه الحالة؟ “
كان بإمكان هانسو الوقوف بجانب البشر.
تم حظر حركات الأعمدة الأربعة المتمثلة في الركض إلى المعبد لتمزيق الشخصين اللذين يخضعان لجراحة تحسين الجسم بواسطة قمع تاروهول.
لماذا يصبح عدو البشر.
كودودك
في تلك اللحظة بدأ الخزان الفضي في الظهور كما ظهر منه شكل بشري.
هاجم تاريس والآخرون ايلين من الخلف وفقدوا وعيها عندما حاولت النظر خلفها.
نظر تاريس إلى الرجل الذي جاء بتعبير عدم تصديق ثم صرخ في فرح.
أدلى تاريس بتعبير معقد كما أجاب.
“لقد خرجت!”
لماذا يصبح عدو البشر.
جفل تاريس في اللحظة التي رأى فيها هانسو.
“هذا جيد. على أي حال ، هل جسمك بخير؟ “
على الرغم من أن هانسو كان قوياً قبل أن يكن جسده من الدرجة الأولى.
“شباب…”
نظرًا لأن جسد المرء لم يصبح أقوى حتى لو تمرن في هذا العالم.
أدلى تاريس بتعبير معقد كما أجاب.
مما يعني أن جسده كان إنسانًا عاديًا تمامًا كما حدث عندما أتى إلى هذا العالم.
لا ، لقد كان أسوأ من الإنسان العادي.
لا ، لقد كان أسوأ من الإنسان العادي.
ويمكنهم أن يروا.
منذ أن كان هزيل للغاية.
…………………………………………….
لكن هانسو الذي خرج كان مختلفًا تمامًا.
…………………………………………… ..
وصل ارتفاعه إلى أكثر من مترين وكان جسده مليئًا بالعضلات التي بدت وكأنها ستنفجر.
“… كالوم.”
في اللحظة التي تجمد فيها تاريس من الهالة الشديدة ، ركز هانسو تصوره لتفقد ساحة المعركة ثم تنهد.
مشهد السقف ، حيث كانت الجواهر لا تعد ولا تحصى مثل النجوم ، تتساقط.
” لم يعد هناك أي هدوء بعد الآن”
صرخ أوتيون نحو السقف الذي انفجر فجأة.
“أنا ذاهب إلى الأمام.”
مما يعني أن جسده كان إنسانًا عاديًا تمامًا كما حدث عندما أتى إلى هذا العالم.
بووم!
أودودك
بدأ هانسو ، الذي أخذ العتاد الذي كان بجانب الدبابة ، في الركض نحو ساحة المعركة بسرعة لا يمكن مقارنتها من قبل.
نظرًا لأن جسد المرء لم يصبح أقوى حتى لو تمرن في هذا العالم.
فقاعة! فقاعة!
لماذا دفعوا بهم إلى الزاوية وأخذوا كل الصغار كرهائن؟
نظر تاريس إلى الأرض التي بدت وكأنها مرت بزلزال في حالة ذهول ثم بدأ بالركض نحو ساحة المعركة كما لو كان يفكر في شيء ما.
“كاهنة. مذا ستفعل؟”
…………
أنهم لن يقتلوا.
Cobra
اذا وجتدم اى اخطاء برجاء التنبيه
ابتسم أحد المغامرين الأربعة على مستوى مارغوث في تاريس وهو يصرخ في اتجاه المستويات البلدي خلفه.
بدأت العضلات التي كانت مصنوعة من البروتين في استبدالها بالمعادن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
