ميلتون ضد سيغفريد ( 2 )
الفصل 86: ميلتون ضد سيغفريد (2)
كان منصب سيغ فريد في الجمهورية مجرد وزير للفوهرر في الوقت الحالي. كانت هناك حدود لما يمكن أن يفعله في منصبه الحالي وسلطته.
“عليك اللعنة.”
صك سيغ فريد أسنانه. لم يعتقد أبدًا أنه سيتعرض للطعن في ظهره هكذا. كان يعتقد أن الجيش الجنوبي سوف يناوره (يقاتله هو) سراً لمحاولة إبقائه تحت السيطرة.
أرسل سيغ فريد الحمام الزاجل في جميع الاتجاهات وخلق شبكة حصار. لم تكن هذه شبكة تهدف إلى إحاطة العدو، ولكنها شبكة كان من المفترض أن تسد طريقهم وتحد من طريق انسحابهم. ربما لم يكن سيغ فريد موجودًا في الموقع، ولكن باستخدام الحمام الزاجل، كان قادرًا على إعطاء التعليمات كما لو كان هناك. تجاوزت قدرته على التنبؤ العبقرية إلى ما يشبه اللورد. كان هذا وجهه الحقيقي.
من كان يظن أنهم سيهاجمونه وجهاً لوجه هكذا؟ لكن منذ أن أصدر الفوهرر نفسه أوامره بالتراجع، لم يستطع معارضة ذلك. ومع ذلك…
ومع ذلك، لم تكن حربًا بدون نتائج. لقد أحرقوا عاصمة مملكة ليستر ودمروا جزءًا كبيرًا من البلاد. لقد تسببوا في الكثير من الضرر للبلد، ولكن الأهم من ذلك، أن الجمهورية أهلكت 50000 جندي من مملكة سترابوس، أكبر عدو للجمهورية. إذا كان الغرض من الحرب هو إضعاف قوة العدو، فعندئذ لم تكن حربًا لا طائل من ورائها.
’سأصاب بالجنون.’
“سيكون عشرة في المقدمة يستخدمون الهالة. الباقي سيتابعونهم في الخلف “.
في غضون نصف عام، لا، ثلاثة أشهر إذا ضغطوا بقوة، لكانوا قادرين على كسر مملكة ليستر. لكن يجب أن تنسحب قواتهم الآن …
سيغ فريد.
أغلق سيغ فريد عينيه بإحكام.
سمع صوت واضح في الهواء، وفي نفس الوقت طار سهم.
وعندما أعاد فتحهم …
قيادة الأميرة ليلى. تكتيكات فيكونت سابيان كانت ذكية.
“لا يمكنني فعل شيئ.”
سمع صوت واضح في الهواء، وفي نفس الوقت طار سهم.
لا يمكن رؤية الغضب ولا الاستياء في عينيه.
كان هناك ما يقرب من 500 جندي الذين ظهروا على الجانب الأيمن من جيش الجنوب. عدد الجنود أنفسهم لم يكن كثيرًا. سرعان ما انطلقوا إلى الجناح الأيمن للجيش الجنوبي.
كان منصب سيغ فريد في الجمهورية مجرد وزير للفوهرر في الوقت الحالي. كانت هناك حدود لما يمكن أن يفعله في منصبه الحالي وسلطته.
على الرغم من أنه قد يبدو همجيًا، إلا أنه بدا طبيعيًا للجمهوريين المتحاربين. طالما فشل احتلال منطقة ما، فإنها تصبح أرض العدو مرة أخرى. ثم، من وجهة نظر الجمهورية، لا يمكنهم على الإطلاق إعادتها إلى العدو سالمة. كان عليهم تدمير العدو وإلحاق أكبر قدر ممكن من الضرر به.
مهما كانت الأوامر من الأعلى غبية وغير مفهومة، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله حيال ذلك.
“نعم سيدي!”
بما أن هذا هو الحال، سيكون من الأفضل له أن يتوقف عن جر قدميه (المماطلة أو التحسر) ويبدأ في التفكير في المستقبل. ومع ذلك، حتى لو كان يعرف ذلك، كان من الصعب بالفعل قبول هذا الأمر.
“لا يمكننا فعل شيء. سيكون من الصعب تجنب هذه المعركة “.
ولكن…
“نظام القيادة لا يعمل بشكل صحيح. لماذا لا يستجيب القادة الميدانيون؟ ”
سيغ فريد يمكنه فعل ذلك. لقد كان شخصًا يمكنه التحكم في عواطفه تمامًا مع حكمة عقله. سرعان ما تخلى عن أمر لا مفر منه وقام على الفور بحركتين. الأول هو اختيار طريق للتراجع والبدء في الاستعداد له. والثاني هو …
حارب جيش الجنوب بقسوة ضد عدوهم. وعبس سيغ فريد وهو يشاهد رجاله وهم يهزمون بسهولة على يد مشاة الجيش الجنوبي.
“احرق كل شيء!”
“اخبار سيئة؟ ما هذا؟”
“أشعل النار في كل شيء وقم بتمزيق كل شيء. لا تترك وراءك قطعة حجر واحدة! ”
“نعم سيدي.”
لو رأت السيدة صوفيا، الموهوبة في الهندسة المعمارية تحت قيادة ميلتون، هذا، لكانت قد بكت.
بما في ذلك العاصمة والمنطقة الشمالية التي غزاها الجمهوريون، تضررت البلاد بأكملها بشدة. سوف يستغرق الأمر الكثير من الوقت والجهد للشفاء وإصلاح الأضرار التي تركت وراءنا.
في خضم التراجع، كان الجنود الجمهوريون يدمرون مدينة لورينتيا، عاصمة مملكة ليستر.
بعد أن فقدوا قائدهم بسبب سهم تريك، تم دفع مشاة الجيش الجمهوري بشكل كبير. لكن لم يكن من السهل على الجمهوريين السماح للجيش الجنوبي بالانتصار عليهم بشيء من هذا القبيل.
يقال إن عاصمة الدولة هي تجسيد لتاريخ وثقافة ذلك البلد. وقد دمر سيغ فريد تلك العاصمة تمامًا. لقد جمع كل الأشياء، مثل الكتب والكنوز المهمة، التي يمكنه جمعها، والهندسة المعمارية والبنية التحتية الحضرية التي لم يستطع القيام بذلك معها أمر بتدميرها جميعًا.
“أشعل النار في كل شيء وقم بتمزيق كل شيء. لا تترك وراءك قطعة حجر واحدة! ”
على الرغم من أنه قد يبدو همجيًا، إلا أنه بدا طبيعيًا للجمهوريين المتحاربين. طالما فشل احتلال منطقة ما، فإنها تصبح أرض العدو مرة أخرى. ثم، من وجهة نظر الجمهورية، لا يمكنهم على الإطلاق إعادتها إلى العدو سالمة. كان عليهم تدمير العدو وإلحاق أكبر قدر ممكن من الضرر به.
أطلق ميلتون الصعداء عندما رأى ذلك. لم يكن موقفهم كبيرًا بما يكفي لاستعادة العاصمة دون دفع ثمن. نجت مملكة ليستر بالكاد من حافة الدمار. لكن حتى لو دمرت العاصمة، فقد لجأ معظم المواطنين إلى الخارج مع الأميرة ليلى وكانوا بأمان. في هذه الحالة، ألم ينجحوا بسهولة في التفكير كيف كانوا على شفا الانهيار؟ كان هذا هو مقدار الأزمة التي مرت بها مملكة ليستر.
بعد تدمير العاصمة، قاد سيغ فريد جيشه وتراجع. ولكن حتى عندما كان يتراجع، كانت عيناه عنيدتين كالعادة. كان الأمر كما لو كانت عيناه تقولان إن الأمر لم ينته بعد.
رجل أحمر الشعر يشد أوتار قوس طويل كبير. في اللحظة التي يترك فيها الوتر المشدود …
* * *
” لا تخافوا. احموا بعضكم البعض في تشكيل دفاعي مركّز … جاه! ”
“إنه نصر كامل. كل الأوغاد الجمهوريين يتراجعون “.
لم تعتقد الجمهورية أبدًا أنه سيكون هناك مثل هذا الشخص في بلد كان يغرق في السلام مثل مملكة ليستر.
“من الجيد سماع ذلك.”
اتصل ميلتون على الفور بجيروم لإعطائه التعليمات.
تنهد ميلتون عندما سمع عن انسحاب الجمهوريين من بيانكا.
لا يمكن رؤية الغضب ولا الاستياء في عينيه.
“ولكن هناك أيضًا أخبار سيئة.”
بناءً على أمر سيغ فريد، ظهرت مجموعة من الرجال فجأة على الجانب الأيسر للجيش الجنوبي وبدأت في الاندفاع إلى الأمام. لقد كانوا قوة النخبة الجبلية التي كانت جمهورية هيلدس فخورة بها.
“اخبار سيئة؟ ما هذا؟”
على الرغم من أنه قد يبدو همجيًا، إلا أنه بدا طبيعيًا للجمهوريين المتحاربين. طالما فشل احتلال منطقة ما، فإنها تصبح أرض العدو مرة أخرى. ثم، من وجهة نظر الجمهورية، لا يمكنهم على الإطلاق إعادتها إلى العدو سالمة. كان عليهم تدمير العدو وإلحاق أكبر قدر ممكن من الضرر به.
“الأوغاد أحرقوا العاصمة تمامًا وهم يتراجعون.”
“وااااااااه !!”
“لا يمكننا المساعدة.”
استجاب النبلاء الذين يقودون الجناح الأيمن للجيش الجنوبي على الفور. نظرًا لوجود 500 جندي فقط، اعتقد النبلاء أنهم سيكونون قادرين على القتال بالجنود الموجودين بالفعل في ساحة المعركة.
أطلق ميلتون الصعداء عندما رأى ذلك. لم يكن موقفهم كبيرًا بما يكفي لاستعادة العاصمة دون دفع ثمن. نجت مملكة ليستر بالكاد من حافة الدمار. لكن حتى لو دمرت العاصمة، فقد لجأ معظم المواطنين إلى الخارج مع الأميرة ليلى وكانوا بأمان. في هذه الحالة، ألم ينجحوا بسهولة في التفكير كيف كانوا على شفا الانهيار؟ كان هذا هو مقدار الأزمة التي مرت بها مملكة ليستر.
“وااااااااه !!”
ميلتون وقوة الجيش الجنوبي.
“أشعل النار في كل شيء وقم بتمزيق كل شيء. لا تترك وراءك قطعة حجر واحدة! ”
- قيادة الأميرة ليلى.
تكتيكات فيكونت سابيان كانت ذكية.
أثناء مشاهدة تحركات الجيش الجنوبي، أومأ سيغ فريد برأسه وهو معجب بهم. في الأصل، لم يكن الجيش الجنوبي جيشًا يمكن أن يتباهى بمثل هذا الانضباط الممتاز. على الرغم من أن ميلتون قد بذل الكثير من الجهد لتدريب الجنود من إقليم فورست، كان هناك المزيد من الجنود الذين كانوا مرتزقة استأجرتهم الأميرة ليلى والجنود الخاصون باللوردات الآخرين الذين لم يسبق لهم أن خاضوا حربًا من قبل.
إذا كان أحد هذه التكتيكات مفقودًا، لكانت مملكة ليستر قد أصبحت تاريخًا.
* * *
“المستقبل هو الشيء المهم.”
لكن، جندي النخبة الحقيقي ولد من التجربة. بالإضافة إلى ذلك، طوال هذه الحرب، استمر الجيش الجنوبي في الانتصار مرارًا وتكرارًا. لقد منحتهم الانتصارات الثقة ورفع الروح المعنوية. لا يمكن إنكار أن الجيش الجنوبي الحالي يستحق الإشادة كقوة نخبة.
بما في ذلك العاصمة والمنطقة الشمالية التي غزاها الجمهوريون، تضررت البلاد بأكملها بشدة. سوف يستغرق الأمر الكثير من الوقت والجهد للشفاء وإصلاح الأضرار التي تركت وراءنا.
“اقتلهم جميعا. اقتلوا كل أبناء العاهرات هؤلاء! ”
“في كلتا الحالتين ، تم إنقاذ البلد وحان الوقت للعودة”.
“تقدموا!”
اتصل ميلتون على الفور بجيروم لإعطائه التعليمات.
“نعم سيدي.”
“جيروم ، أخبر الجيش بأكمله أننا سنعود إلى بلدنا”.
“أشعل النار في كل شيء وقم بتمزيق كل شيء. لا تترك وراءك قطعة حجر واحدة! ”
“نعم سيدي.”
من كان يظن أنهم سيهاجمونه وجهاً لوجه هكذا؟ لكن منذ أن أصدر الفوهرر نفسه أوامره بالتراجع، لم يستطع معارضة ذلك. ومع ذلك…
بعد أوامر ميلتون، توجه الجيش الجنوبي على الفور إلى الجنوب. لقد عادوا أخيرًا إلى المنزل.
“الهدف رقبة ميلتون فورست!”
ولكن حتى أثناء عودتهم، كان عليهم توخي الحذر. من أجل تجنب المزيد من المعارك التي لا معنى لها عندما انتهت الحرب الفعلية، اختار ميلتون طريق العودة بعناية قدر الإمكان. كان يراقب تحركات قوات الجمهورية لتفاديها وتجنب المزيد من المعارك بهدف العودة السهلة إلى بلاده. لقد اختار بالتأكيد أفضل طريق لأفضل ملاذ ممكن، ولكن بعد ذلك …
استجاب النبلاء الذين يقودون الجناح الأيمن للجيش الجنوبي على الفور. نظرًا لوجود 500 جندي فقط، اعتقد النبلاء أنهم سيكونون قادرين على القتال بالجنود الموجودين بالفعل في ساحة المعركة.
“كيف حدث هذا؟”
في الأصل، كانوا وحدة استطلاع وخاضوا معارك صغيرة في الجبال، لكن في ساحة المعركة، كانوا أقوى ويعملون معًا في مجموعة أكبر. كان جندي قوة جبلية واحد في جمهورية هيلدس قويًا بما يكفي للتعامل مع أربعة أو خمسة جنود عاديين بنفسه.
كاد ميلتون قد عبر الحدود الجمهورية عندما ظهر سيغ فريد أمام عينيه بجيش الجمهورية.
“واااااااه !!”
“هل تعتقد أننا سنسمح لك بالرحيل؟”
الأميرة ليلى وميلتون فورست.
نظر سيغ فريد إلى الفريسة أمام عينيه. لقد بذل قدرًا كبيرًا من الجهد لالتهام مملكة ليستر. لكنها فشل.
“لا يمكننا المساعدة.”
ومع ذلك، لم تكن حربًا بدون نتائج. لقد أحرقوا عاصمة مملكة ليستر ودمروا جزءًا كبيرًا من البلاد. لقد تسببوا في الكثير من الضرر للبلد، ولكن الأهم من ذلك، أن الجمهورية أهلكت 50000 جندي من مملكة سترابوس، أكبر عدو للجمهورية. إذا كان الغرض من الحرب هو إضعاف قوة العدو، فعندئذ لم تكن حربًا لا طائل من ورائها.
“جيروم ، قُد الفرسان واحجب الغرب.”
لكن المشكلة كانت أنهم لم يربحوا أي شيء أيضًا. كانت الخطة الأصلية هي الاستيلاء على مملكة ليستر وإنشاء جسر يمتد إلى الجزء الجنوبي من القارة، لكن هذه الخطة فشلت.
“هل تعتقد أنك مضحك؟ اقتلهم جميعا!”
لم تعتقد الجمهورية أبدًا أنه سيكون هناك مثل هذا الشخص في بلد كان يغرق في السلام مثل مملكة ليستر.
“نعم سيدي!”
الأميرة ليلى وميلتون فورست.
“المستقبل هو الشيء المهم.”
اعتقد سيغ فريد أنه إذا تم التعامل مع أي منهما الآن، فسيكون ذلك الأفضل لخططهم المستقبلية فيما يتعلق بمملكة ليستر. وهكذا، قام على الفور بتحريك جيشه للقبض على ميلتون. لكن الجيش الذي تم إرسالهم للبحث عنهم أبلغ كانوا في عداد المفقودين، وبدلاً من ذلك، استمر في إحباطه من قبل تحركات العدو. استخدم ميلتون سحر بيانكا مرة أخرى لمراقبة تحركات العدو من السماء كصقر لتجنب الوقوع في العدو.
لو رأت السيدة صوفيا، الموهوبة في الهندسة المعمارية تحت قيادة ميلتون، هذا، لكانت قد بكت.
“إنه داهية من هذا القبيل ، أليس كذلك؟“
غير سيغ فريد على الفور طريقة رد فعله. لم يكن يعرف كيف، لكن بدا كما لو أن العدو كان لديه استطلاع بعيد المدى. في هذه الحالة، سوف يتفاعل مع الطريقة المعاكسة من قبل.
غير سيغ فريد على الفور طريقة رد فعله. لم يكن يعرف كيف، لكن بدا كما لو أن العدو كان لديه استطلاع بعيد المدى. في هذه الحالة، سوف يتفاعل مع الطريقة المعاكسة من قبل.
“يا إخوة الجمهورية ، دعوا الغزاة يدفعون الثمن!”
أرسل سيغ فريد الحمام الزاجل في جميع الاتجاهات وخلق شبكة حصار. لم تكن هذه شبكة تهدف إلى إحاطة العدو، ولكنها شبكة كان من المفترض أن تسد طريقهم وتحد من طريق انسحابهم. ربما لم يكن سيغ فريد موجودًا في الموقع، ولكن باستخدام الحمام الزاجل، كان قادرًا على إعطاء التعليمات كما لو كان هناك. تجاوزت قدرته على التنبؤ العبقرية إلى ما يشبه اللورد. كان هذا وجهه الحقيقي.
“لا يمكننا المساعدة.”
بعبارة أخرى، قرر سيغ فريد أن يبذل قصارى جهده للقبض على ميلتون. في النهاية، كما لو كان ثعلبًا في مطاردة ثعلب، كان ميلتون قد اقتيد دون علم ليقف أمام سيغ فريد. كان هذا هو الوضع الآن.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* * *
“لا يمكننا فعل شيء. سيكون من الصعب تجنب هذه المعركة “.
“لا يمكننا فعل شيء. سيكون من الصعب تجنب هذه المعركة “.
“نعم سيدي.”
أكد ميلتون أن العدو كان مستعدًا جيدًا.
“ولكن هناك أيضًا أخبار سيئة.”
بدا وكأن العدو قرر انتظارهم. في هذه الحالة، لن يؤدي التراجع إلا إلى أضرار أكبر.
أرسل سيغ فريد الحمام الزاجل في جميع الاتجاهات وخلق شبكة حصار. لم تكن هذه شبكة تهدف إلى إحاطة العدو، ولكنها شبكة كان من المفترض أن تسد طريقهم وتحد من طريق انسحابهم. ربما لم يكن سيغ فريد موجودًا في الموقع، ولكن باستخدام الحمام الزاجل، كان قادرًا على إعطاء التعليمات كما لو كان هناك. تجاوزت قدرته على التنبؤ العبقرية إلى ما يشبه اللورد. كان هذا وجهه الحقيقي.
“جيروم، استعد للمعركة. استعد للترحيب بضيوفنا “.
“تقدموا!”
“نعم سيدي. كل الوحدات إلى التشكيل! ”
بما أن هذا هو الحال، سيكون من الأفضل له أن يتوقف عن جر قدميه (المماطلة أو التحسر) ويبدأ في التفكير في المستقبل. ومع ذلك، حتى لو كان يعرف ذلك، كان من الصعب بالفعل قبول هذا الأمر.
بمجرد أن أصدر ميلتون الأمر، استقر الجيش الجنوبي على الفور في التشكيل بطريقة منظمة.
ولكن حتى أثناء عودتهم، كان عليهم توخي الحذر. من أجل تجنب المزيد من المعارك التي لا معنى لها عندما انتهت الحرب الفعلية، اختار ميلتون طريق العودة بعناية قدر الإمكان. كان يراقب تحركات قوات الجمهورية لتفاديها وتجنب المزيد من المعارك بهدف العودة السهلة إلى بلاده. لقد اختار بالتأكيد أفضل طريق لأفضل ملاذ ممكن، ولكن بعد ذلك …
“يا لها من قوة من النخبة.”
لكنهم كانوا مخطئين. كان هناك حوالي 30 من النخبة يقودون 500 رجل. لم يكن النبلاء يعرفون شيئًا عن الرجال الذين يرتدون دروعًا سوداء على شكل جمجمة. كانوا معروفين باسم وحدة الأشباح، وهي قوة خاصة مدربة بشكل خاص من قبل سيغ فريد. كان هذا هجومه الحقيقي.
أثناء مشاهدة تحركات الجيش الجنوبي، أومأ سيغ فريد برأسه وهو معجب بهم. في الأصل، لم يكن الجيش الجنوبي جيشًا يمكن أن يتباهى بمثل هذا الانضباط الممتاز. على الرغم من أن ميلتون قد بذل الكثير من الجهد لتدريب الجنود من إقليم فورست، كان هناك المزيد من الجنود الذين كانوا مرتزقة استأجرتهم الأميرة ليلى والجنود الخاصون باللوردات الآخرين الذين لم يسبق لهم أن خاضوا حربًا من قبل.
” لا تخافوا. احموا بعضكم البعض في تشكيل دفاعي مركّز … جاه! ”
لكن، جندي النخبة الحقيقي ولد من التجربة. بالإضافة إلى ذلك، طوال هذه الحرب، استمر الجيش الجنوبي في الانتصار مرارًا وتكرارًا. لقد منحتهم الانتصارات الثقة ورفع الروح المعنوية. لا يمكن إنكار أن الجيش الجنوبي الحالي يستحق الإشادة كقوة نخبة.
“تقدموا!”
“ولكن هذا كل ما أنت عليه.”
الأميرة ليلى وميلتون فورست.
كان سيغ فريد واثقا. رفع سيفه ووجهه نحو العدو.
“احرق كل شيء!”
“يا إخوة الجمهورية ، دعوا الغزاة يدفعون الثمن!”
“ولكن هذا كل ما أنت عليه.”
“واااااااه !!”
سيغ فريد.
بدأ الجمهوريون في التقدم أثناء الصراخ.
“تقدموا!”
“أرسلوا الجمهوريين الأوغاد إلى الجحيم!! تقدموا!!”
عندما اشتبك مشاة كلا الجيشين، كان الجيش الجنوبي بقيادة ميلتون هو الذي تولى الاندفاع أولاً.
“وااااااااه !!”
أحد الرقباء الجمهوريين الذي كان يقود المشاة بصوت عال أصيب بسهم في رقبته. وجد السهم شقًا في درعه واخترق عنقه بدقة. سقط على الأرض وأغمض عينيه.
وتحت قيادة ميلتون، تقدم الجيش الجنوبي أيضًا.
كانت هذه أول معركة بين البطلين.
على الرغم من أنهم أنفسهم لن يعرفوا هذا الآن، فإن جميع المؤرخين سيقولون نفس الشيء في المستقبل.
أطلق ميلتون الصعداء عندما رأى ذلك. لم يكن موقفهم كبيرًا بما يكفي لاستعادة العاصمة دون دفع ثمن. نجت مملكة ليستر بالكاد من حافة الدمار. لكن حتى لو دمرت العاصمة، فقد لجأ معظم المواطنين إلى الخارج مع الأميرة ليلى وكانوا بأمان. في هذه الحالة، ألم ينجحوا بسهولة في التفكير كيف كانوا على شفا الانهيار؟ كان هذا هو مقدار الأزمة التي مرت بها مملكة ليستر.
ميلتون فورست.
“تقدموا!”
سيغ فريد.
“أشعل النار في كل شيء وقم بتمزيق كل شيء. لا تترك وراءك قطعة حجر واحدة! ”
كانت هذه أول معركة بين البطلين.
نظر سيغ فريد إلى الفريسة أمام عينيه. لقد بذل قدرًا كبيرًا من الجهد لالتهام مملكة ليستر. لكنها فشل.
* * *
“تقدموا!”
عندما اشتبك مشاة كلا الجيشين، كان الجيش الجنوبي بقيادة ميلتون هو الذي تولى الاندفاع أولاً.
نظر سيغ فريد إلى الفريسة أمام عينيه. لقد بذل قدرًا كبيرًا من الجهد لالتهام مملكة ليستر. لكنها فشل.
“اهزم كلاب الجمهورية!”
“المستقبل هو الشيء المهم.”
“كيف تجرؤون على حرق عاصمتنا ؟!”
“لا يمكننا فعل شيء. سيكون من الصعب تجنب هذه المعركة “.
“اقتلهم جميعا. اقتلوا كل أبناء العاهرات هؤلاء! ”
* * *
حارب جيش الجنوب بقسوة ضد عدوهم. وعبس سيغ فريد وهو يشاهد رجاله وهم يهزمون بسهولة على يد مشاة الجيش الجنوبي.
يقال إن عاصمة الدولة هي تجسيد لتاريخ وثقافة ذلك البلد. وقد دمر سيغ فريد تلك العاصمة تمامًا. لقد جمع كل الأشياء، مثل الكتب والكنوز المهمة، التي يمكنه جمعها، والهندسة المعمارية والبنية التحتية الحضرية التي لم يستطع القيام بذلك معها أمر بتدميرها جميعًا.
“نظام القيادة لا يعمل بشكل صحيح. لماذا لا يستجيب القادة الميدانيون؟ ”
ولكن…
كان السبب في دفع مشاة الجمهوريين بهذه السهولة بسبب القادة الصغار في الميدان. رقيب، رقيب أول، رقيب أول. لم يستطع أي منهم أن يأمر رجالهم. تم إخبار سيغ فريد على الفور لماذا لم يتمكن القادة الميدانيون من إصدار أوامر لرجالهم.
كاد ميلتون قد عبر الحدود الجمهورية عندما ظهر سيغ فريد أمام عينيه بجيش الجمهورية.
“القادة الميدانيون الذين من المفترض أن يقودوا المشاة على الخطوط الأمامية يموتون بسرعة كبيرة ، سيدي.”
اتصل ميلتون على الفور بجيروم لإعطائه التعليمات.
“ماذا او ما؟” (والله انا متفاجئ زيك بالظبط)
ولكن حتى أثناء عودتهم، كان عليهم توخي الحذر. من أجل تجنب المزيد من المعارك التي لا معنى لها عندما انتهت الحرب الفعلية، اختار ميلتون طريق العودة بعناية قدر الإمكان. كان يراقب تحركات قوات الجمهورية لتفاديها وتجنب المزيد من المعارك بهدف العودة السهلة إلى بلاده. لقد اختار بالتأكيد أفضل طريق لأفضل ملاذ ممكن، ولكن بعد ذلك …
لم يستطع سيغ فريد فهم ذلك. بالطبع، كان هناك معدل وفيات مرتفع للقادة الذين قاتلوا إلى جانب الجنود وأعطوا أوامر فورية في ساحة المعركة. لكن الجيشين كانا قد بدآ القتال لتوه، فكيف يمكن أن يكون هناك بالفعل الكثير من القتلى الذي أثر على هيكل القيادة؟
“إنه داهية من هذا القبيل ، أليس كذلك؟“
“شيء غريب“.
“لا يمكنني فعل شيئ.”
كان هناك سبب واحد فقط للوفاة السريعة لقادة الجيش الجمهوري.
“نعم سيدي!”
“أخيرًا سوف أعمل بعد فترة طويلة.”
“نظام القيادة لا يعمل بشكل صحيح. لماذا لا يستجيب القادة الميدانيون؟ ”
غريب …
“نعم سيدي.”
رجل أحمر الشعر يشد أوتار قوس طويل كبير. في اللحظة التي يترك فيها الوتر المشدود …
“نعم سيدي!”
تااوانج!
“اخبار سيئة؟ ما هذا؟”
سمع صوت واضح في الهواء، وفي نفس الوقت طار سهم.
بأمر من القائد الذي يقود وحدة الشبح، أخرج الأشباح الآخرون الأكاسير من داخل دروعهم وشربوها. شعروا كما لو أن الطاقة كانت تنفجر على الفور داخل أجسادهم.
وثم…
أعطى سيغ فريد الأمر إلى يده اليمنى. ثم ظهرت مجموعة من الجنود على الجانب الأيمن من جيش الجنوب. لقد أعدوا كمائن على جانبي الجيش الجنوبي وهاجموهم في أوقات مختلفة. كان الهجوم الأول طعمًا لجذب الفرسان.
” لا تخافوا. احموا بعضكم البعض في تشكيل دفاعي مركّز … جاه! ”
“ولكن هناك أيضًا أخبار سيئة.”
أحد الرقباء الجمهوريين الذي كان يقود المشاة بصوت عال أصيب بسهم في رقبته. وجد السهم شقًا في درعه واخترق عنقه بدقة. سقط على الأرض وأغمض عينيه.
أعطى سيغ فريد الأمر إلى يده اليمنى. ثم ظهرت مجموعة من الجنود على الجانب الأيمن من جيش الجنوب. لقد أعدوا كمائن على جانبي الجيش الجنوبي وهاجموهم في أوقات مختلفة. كان الهجوم الأول طعمًا لجذب الفرسان.
“لطيف. من يجب أن أستهدف بعد ذلك؟ ”
أعطى سيغ فريد الأمر إلى يده اليمنى. ثم ظهرت مجموعة من الجنود على الجانب الأيمن من جيش الجنوب. لقد أعدوا كمائن على جانبي الجيش الجنوبي وهاجموهم في أوقات مختلفة. كان الهجوم الأول طعمًا لجذب الفرسان.
بحث تريك عن فريسته التالية بابتسامة حادة وعينين ثاقبتين.
أرسل سيغ فريد الحمام الزاجل في جميع الاتجاهات وخلق شبكة حصار. لم تكن هذه شبكة تهدف إلى إحاطة العدو، ولكنها شبكة كان من المفترض أن تسد طريقهم وتحد من طريق انسحابهم. ربما لم يكن سيغ فريد موجودًا في الموقع، ولكن باستخدام الحمام الزاجل، كان قادرًا على إعطاء التعليمات كما لو كان هناك. تجاوزت قدرته على التنبؤ العبقرية إلى ما يشبه اللورد. كان هذا وجهه الحقيقي.
* * *
“هل تعتقد أنك مضحك؟ اقتلهم جميعا!”
بعد أن فقدوا قائدهم بسبب سهم تريك، تم دفع مشاة الجيش الجمهوري بشكل كبير. لكن لم يكن من السهل على الجمهوريين السماح للجيش الجنوبي بالانتصار عليهم بشيء من هذا القبيل.
“أخيرًا سوف أعمل بعد فترة طويلة.”
“اسقط جناح العدو. أرسل إشارة إلى فريق الكمين “.
الفصل 86: ميلتون ضد سيغفريد (2)
بناءً على أمر سيغ فريد، ظهرت مجموعة من الرجال فجأة على الجانب الأيسر للجيش الجنوبي وبدأت في الاندفاع إلى الأمام. لقد كانوا قوة النخبة الجبلية التي كانت جمهورية هيلدس فخورة بها.
ضربت القوة الخاصة لسيغفريد الجناح الأيمن للجيش الجنوبي.
في الأصل، كانوا وحدة استطلاع وخاضوا معارك صغيرة في الجبال، لكن في ساحة المعركة، كانوا أقوى ويعملون معًا في مجموعة أكبر. كان جندي قوة جبلية واحد في جمهورية هيلدس قويًا بما يكفي للتعامل مع أربعة أو خمسة جنود عاديين بنفسه.
كان سيغ فريد واثقا. رفع سيفه ووجهه نحو العدو.
لكن بالطبع، لم يكن ميلتون من الحماقة بما يكفي ليقع في هذا الأمر.
ولكن…
“جيروم ، قُد الفرسان واحجب الغرب.”
لم تعتقد الجمهورية أبدًا أنه سيكون هناك مثل هذا الشخص في بلد كان يغرق في السلام مثل مملكة ليستر.
“نعم سيدي.”
“شيء غريب“.
سيصد جنود النخبة بجنود النخبة.
إذا كان أحد هذه التكتيكات مفقودًا، لكانت مملكة ليستر قد أصبحت تاريخًا.
بالنظر إلى كيفية فوزه في المعركة بين المشاة، لن يكون هناك فرق إذا أزال ميلتون الفرسان. كان رد ميلتون معادلاً وصحيحًا. ولكن بسبب ذلك …
“هل تعتقد أننا سنسمح لك بالرحيل؟”
“حصلت عليك.”
“الأوغاد أحرقوا العاصمة تمامًا وهم يتراجعون.”
كان سيغ فريد يتوقع ذلك بالفعل. لا، وبصورة أدق، هل أثرت أفعاله في ذلك؟
“كيف حدث هذا؟”
“جيك ، أعطِ الإشارة.”
بعد أوامر ميلتون، توجه الجيش الجنوبي على الفور إلى الجنوب. لقد عادوا أخيرًا إلى المنزل.
“نعم سيدي!”
بعد أوامر ميلتون، توجه الجيش الجنوبي على الفور إلى الجنوب. لقد عادوا أخيرًا إلى المنزل.
أعطى سيغ فريد الأمر إلى يده اليمنى. ثم ظهرت مجموعة من الجنود على الجانب الأيمن من جيش الجنوب. لقد أعدوا كمائن على جانبي الجيش الجنوبي وهاجموهم في أوقات مختلفة. كان الهجوم الأول طعمًا لجذب الفرسان.
“نعم سيدي.”
“تقدموا!”
لا يمكن رؤية الغضب ولا الاستياء في عينيه.
“الهدف رقبة ميلتون فورست!”
أكد ميلتون أن العدو كان مستعدًا جيدًا.
كان هناك ما يقرب من 500 جندي الذين ظهروا على الجانب الأيمن من جيش الجنوب. عدد الجنود أنفسهم لم يكن كثيرًا. سرعان ما انطلقوا إلى الجناح الأيمن للجيش الجنوبي.
إذا كان أحد هذه التكتيكات مفقودًا، لكانت مملكة ليستر قد أصبحت تاريخًا.
“من الذي تجرؤ على القول أنه هدفك؟”
بما أن هذا هو الحال، سيكون من الأفضل له أن يتوقف عن جر قدميه (المماطلة أو التحسر) ويبدأ في التفكير في المستقبل. ومع ذلك، حتى لو كان يعرف ذلك، كان من الصعب بالفعل قبول هذا الأمر.
“هل تعتقد أنك مضحك؟ اقتلهم جميعا!”
“ولكن هناك أيضًا أخبار سيئة.”
استجاب النبلاء الذين يقودون الجناح الأيمن للجيش الجنوبي على الفور. نظرًا لوجود 500 جندي فقط، اعتقد النبلاء أنهم سيكونون قادرين على القتال بالجنود الموجودين بالفعل في ساحة المعركة.
“نعم سيدي.”
لكنهم كانوا مخطئين. كان هناك حوالي 30 من النخبة يقودون 500 رجل. لم يكن النبلاء يعرفون شيئًا عن الرجال الذين يرتدون دروعًا سوداء على شكل جمجمة. كانوا معروفين باسم وحدة الأشباح، وهي قوة خاصة مدربة بشكل خاص من قبل سيغ فريد. كان هذا هجومه الحقيقي.
أغلق سيغ فريد عينيه بإحكام.
“اشربوا الإكسير قبل الدخول في القتال.”
في خضم التراجع، كان الجنود الجمهوريون يدمرون مدينة لورينتيا، عاصمة مملكة ليستر.
“نعم سيدي!”
“اهزم كلاب الجمهورية!”
بأمر من القائد الذي يقود وحدة الشبح، أخرج الأشباح الآخرون الأكاسير من داخل دروعهم وشربوها. شعروا كما لو أن الطاقة كانت تنفجر على الفور داخل أجسادهم.
نظر سيغ فريد إلى الفريسة أمام عينيه. لقد بذل قدرًا كبيرًا من الجهد لالتهام مملكة ليستر. لكنها فشل.
“سيكون عشرة في المقدمة يستخدمون الهالة. الباقي سيتابعونهم في الخلف “.
لم يستطع سيغ فريد فهم ذلك. بالطبع، كان هناك معدل وفيات مرتفع للقادة الذين قاتلوا إلى جانب الجنود وأعطوا أوامر فورية في ساحة المعركة. لكن الجيشين كانا قد بدآ القتال لتوه، فكيف يمكن أن يكون هناك بالفعل الكثير من القتلى الذي أثر على هيكل القيادة؟
“نعم سيدي!”
سيصد جنود النخبة بجنود النخبة.
“جيد. نحن ذاهبون! ”
“لا يمكننا المساعدة.”
بااااانج!!
أغلق سيغ فريد عينيه بإحكام.
ضربت القوة الخاصة لسيغفريد الجناح الأيمن للجيش الجنوبي.
“جيك ، أعطِ الإشارة.”
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أطلق ميلتون الصعداء عندما رأى ذلك. لم يكن موقفهم كبيرًا بما يكفي لاستعادة العاصمة دون دفع ثمن. نجت مملكة ليستر بالكاد من حافة الدمار. لكن حتى لو دمرت العاصمة، فقد لجأ معظم المواطنين إلى الخارج مع الأميرة ليلى وكانوا بأمان. في هذه الحالة، ألم ينجحوا بسهولة في التفكير كيف كانوا على شفا الانهيار؟ كان هذا هو مقدار الأزمة التي مرت بها مملكة ليستر.
XMajed & Abdullah Alwakeel
“جيروم، استعد للمعركة. استعد للترحيب بضيوفنا “.
“وااااااااه !!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
