دفاع مظلة الحصن
الفصل 1470: دفاع مظلة الحصن
ومع ذلك ، لم تتخلى المينوتور ذات الدروع الثقيلة عن مطاردتهم بعد. وعندما جائو وداسو الغابة ، أسقطت درعهم الثقيل أي أشجار كانت تقف في طريق مطاردتهم اليائسة.
كان كل من هان سين والقمر السماوي سريعين بشكل لا يصدق ، وواجه المينوتور صعوبة في مواكبتهم.
ولكن عندما استدار هان سين لإلقاء نظرة خاطفة ، تغير وجهه. كان هناك ما لا يقل عن مائتي مينوتور يطاردونهم ، والآن كانوا يرفعون رماحهم الياقوتية نحو السماء ، استعداداً لإطلاقها من مسافة بعيدة.
و استمرت القمر السماوي , “السبب الذي دفعني إلى طلب تحطيم حجر الروح في التمثال هو ببساطة لأنه يخص عدوي . لم أخطط للهروب. أردت فقط أن تموت “.
اختفت الرماح من أيديهم ، وعندما ظهرو مرة أخرى ، كانوا جميعاً يسقطون من السماء مثل المطر. كان من المستحيل مراوغتهم.
ولكن كان هناك الكثير منهم ، وأدت كل موجة إلى إصابة إضافية. ومما زاد الطين بلة ، أنه اول رمح اصابها كان يبرز من كتفها.
صر هان سين على أسنانه وفتح مظلة الحصن . كان خياره الوحيد الآن هو منعهم.
فكر هان سين في نفسه ، “ربما يكون من الجيد أن تركز مظلة الحصن على الدفاع. مظلتها من رتبة الاحجار الكريمة ، ومع ذلك لا يمكنها تحمل تلك الرماح. يمكن لمظلتي أن تصمد أمامهم بسهولة. الفارق كبير إلى حد ما “.
كانت مظلة الحصن في الرتبة الفضية فقط. لقد كان أقل بمستويين من رتبة الأحجار الكريمة ، لذلك لم يكن متأكد من قدرتها علي حمايته بالكامل.
حملت القمر السماوي مظلتها الخاصة وفعلت الشيء نفسه ، حيث كانت تحمي نفسها من الرماح الهابطة.
“أه آسف!” أنزلها هان سين ثم رأي أنها تنزف. “انتي بخير؟”
“أه آسف!” أنزلها هان سين ثم رأي أنها تنزف. “انتي بخير؟”
كان هناك صوت طقطقة مستمر من الضوضاء الصاخبة ، وما زاد من ارتياحه ، انه أدرك أن الرماح الياقوتية لم تتمكن من اختراق مظلة الحصن.
و استمرت القمر السماوي , “السبب الذي دفعني إلى طلب تحطيم حجر الروح في التمثال هو ببساطة لأنه يخص عدوي . لم أخطط للهروب. أردت فقط أن تموت “.
نظر هان سين إلى الوراء وتأكد من أنه لم يسمع أصوات الخطوات. ثم قال ، “يبدو أنهم ذهبو.”
“أليست هذه المينوتور من رتبة الاحجار الكريمة؟” تسائل هان سين. نظر إلى القمر السماوي ، ولاحظ وجود عدد من العلامات الخام التي تركت على مظلتها بعد أن قامت بسد الرماح. إذا كان عليها القيام بذلك عدة مرات ، فإن مظلتها ستنكسر بلا شك.
فكر هان سين في نفسه ، “ربما يكون من الجيد أن تركز مظلة الحصن على الدفاع. مظلتها من رتبة الاحجار الكريمة ، ومع ذلك لا يمكنها تحمل تلك الرماح. يمكن لمظلتي أن تصمد أمامهم بسهولة. الفارق كبير إلى حد ما “.
“قوى هؤلاء المينوتور غريبة. يبدو الأمر وكأنهم يمنعونني من شفاء إصاباتي “. اعترفت القمر السماوي بعد فترة. كانت في حالة يرثى لها.
كما فكر هان سين في هذا الأمر ، استعد المينوتور لرمي وابل آخر من الرماح يشبه المطر.
“اسمح لي بالنزول!” تم حمل القمر السماوي تحت إبط هان سين ، وتوسلت إليه بخجل ان يتركها.
“انزلني!” كانت القمر السماوي لا تزال تحت إبط هان سين ، وكان طلبها للمرة الثانية خجول تماماً.
استمر هان سين في إمساك مظلته عندما تحطمت موجة من الضوضاء على قمتها. وقفت بقوة ولم تنثني . ومع ذلك ، لم يكن هان سين سيتخلص من المينوتور وهو يركض ، ولن يحرز أي تقدم إذا استمر في منع رماحهم.
ركض هان سين لفترة طويلة ، وبعد فترة ، سمع أنين . استدار ورأى أن مظلة القمر السماوي قد اخترقت. تحطمت المظلة ، و اخترق الرمح الذي كسرها كتف القمر السماوي.
ضربت عدة رماح نفس البقعة على مظلتها ، وانهارت أخيراً.
كانت النوى الجينية من نفس المستوى ، ولكن نظراً لأن جوهر القمر السماوي لم يكن دفاعي ، فلم يكن من غير المتوقع تماماً أنه يتحطم . ولكن بعد ذلك الرمح الذي تمكن من اختراقها وإيذائها ، كان هناك بالفعل وابل آخر من الرمح ينزل ، جاهز لاختراق بقية المظلة وقتلها.
نظر هان سين إلى الوراء وتأكد من أنه لم يسمع أصوات الخطوات. ثم قال ، “يبدو أنهم ذهبو.”
نظر هان سين إلى الوراء وتأكد من أنه لم يسمع أصوات الخطوات. ثم قال ، “يبدو أنهم ذهبو.”
“هنا!” لوح هان سين إلى القمر السماوي.
صر هان سين على أسنانه وفتح مظلة الحصن . كان خياره الوحيد الآن هو منعهم.
بدأ هان سين في فهم كيف يمكن أن تكون ساحة المعركة الجينية مخيفة حقاً ، وكان وجود شريك في مثل هذا المكان أفضل من المغامرة بمفرده. لم يكن هان سين يريد أن يبقي بمفرده.
بدأ هان سين في فهم كيف يمكن أن تكون ساحة المعركة الجينية مخيفة حقاً ، وكان وجود شريك في مثل هذا المكان أفضل من المغامرة بمفرده. لم يكن هان سين يريد أن يبقي بمفرده.
نظرت القمر السماوي إلى هان سين بغرابة. لقد فوجئت بأن نواتها الجينية من رتبة الأحجار الكريمة لم تتمكن من منع رماح الياقوت ، في حين أن النواة الجينية من رتبة الفضة كانت سليمة.
الفصل 1470: دفاع مظلة الحصن
قبل دقائق ، كانت تسخر من نواة هان سين سين الفضية . لقد اعتقدت أنه سيكون من المحرج أن تحتمي بها.
و استمرت القمر السماوي , “السبب الذي دفعني إلى طلب تحطيم حجر الروح في التمثال هو ببساطة لأنه يخص عدوي . لم أخطط للهروب. أردت فقط أن تموت “.
عضت أسنانها وقررت الاستمرار في الجري ، وتجنب الحماية التي يمكن أن توفرها مظلة هان سين.
اعتقدت هان سين أنها تملك خدعت في جعبتها ، لذلك لم يناديها مرة أخرى. لقد استمر في الركض. كانت هناك غابة ليست بعيدة جداً عنهم ، وكان يأمل أن يوفر لهم تغير الجغرافيا فرصة للهروب بعيداً وفقدان من يلاحقونهم.
عندما اقترب هان سين من الوصول إلي الغابة ، عاد لينظر إلى القمر السماوي. كانت مظلتها مغلقة الآن ، وكلما نزلت عليها الرماح ، كانت تضربها بعيداً.
“لماذا عدت؟” ضغطت القمر السماوي على فكها مرة أخرى.
“هنا!” لوح هان سين إلى القمر السماوي.
ولكن كان هناك الكثير منهم ، وأدت كل موجة إلى إصابة إضافية. ومما زاد الطين بلة ، أنه اول رمح اصابها كان يبرز من كتفها.
“أليست هذه المينوتور من رتبة الاحجار الكريمة؟” تسائل هان سين. نظر إلى القمر السماوي ، ولاحظ وجود عدد من العلامات الخام التي تركت على مظلتها بعد أن قامت بسد الرماح. إذا كان عليها القيام بذلك عدة مرات ، فإن مظلتها ستنكسر بلا شك.
كان المينوتور يطاردوهم ، ورفعو أذرعهم القوية ، واستعدو لرمي رماحهم مرة آخري.
بدت القمر السماوي شاحبة ، وصبغت ملابسها الخضراء الآن باللون الأحمر. بدت وكأنها في حالة سيئة.
فكر هان سين في نفسه ، “ربما يكون من الجيد أن تركز مظلة الحصن على الدفاع. مظلتها من رتبة الاحجار الكريمة ، ومع ذلك لا يمكنها تحمل تلك الرماح. يمكن لمظلتي أن تصمد أمامهم بسهولة. الفارق كبير إلى حد ما “.
قرر هان سين الركض وإجبارها على الاختباء تحت مظلة الحصن . وبعد أن وصل إلى موقعها ، سرعان ما تبعه الكثير من ضوضاء دينغ دونغ ، حيث اندفعت الرماح عبر درعه مثل هطول أمطار غزيرة.
و استمرت القمر السماوي , “السبب الذي دفعني إلى طلب تحطيم حجر الروح في التمثال هو ببساطة لأنه يخص عدوي . لم أخطط للهروب. أردت فقط أن تموت “.
ولكن عندما استدار هان سين لإلقاء نظرة خاطفة ، تغير وجهه. كان هناك ما لا يقل عن مائتي مينوتور يطاردونهم ، والآن كانوا يرفعون رماحهم الياقوتية نحو السماء ، استعداداً لإطلاقها من مسافة بعيدة.
“لماذا عدت؟” ضغطت القمر السماوي على فكها مرة أخرى.
“اتركي الحديث لوقت لاحق.” لف هان سين ذراع حول خصرها وساعدها على الركض الي الغابة القريبة.
ولكن عندما استدار هان سين لإلقاء نظرة خاطفة ، تغير وجهه. كان هناك ما لا يقل عن مائتي مينوتور يطاردونهم ، والآن كانوا يرفعون رماحهم الياقوتية نحو السماء ، استعداداً لإطلاقها من مسافة بعيدة.
ومع ذلك ، لم تتخلى المينوتور ذات الدروع الثقيلة عن مطاردتهم بعد. وعندما جائو وداسو الغابة ، أسقطت درعهم الثقيل أي أشجار كانت تقف في طريق مطاردتهم اليائسة.
“اسمح لي بالنزول!” تم حمل القمر السماوي تحت إبط هان سين ، وتوسلت إليه بخجل ان يتركها.
فكر هان سين في نفسه ، “ربما يكون من الجيد أن تركز مظلة الحصن على الدفاع. مظلتها من رتبة الاحجار الكريمة ، ومع ذلك لا يمكنها تحمل تلك الرماح. يمكن لمظلتي أن تصمد أمامهم بسهولة. الفارق كبير إلى حد ما “.
“مظلتي كبيرة جداً. يمكن أن تغطي شخصين ، ولكن الآن نحن نهرب ، وأنتي مصابة ، ربما يجب أن نركز على هز ذيلنا أولاً “. لم يخذلها هان سين ، واستمر في الركض.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“قوى هؤلاء المينوتور غريبة. يبدو الأمر وكأنهم يمنعونني من شفاء إصاباتي “. اعترفت القمر السماوي بعد فترة. كانت في حالة يرثى لها.
نظر هان سين إلى الوراء بينما قام المينوتور بتدمير الغابة خلفهم. حتى الأشجار التي كانت تتسع لشخصين تم إسقاطها بسهولة.
لحسن الحظ ، أدى تدمير الغابة إلى إبطاء تقدمهم إلى حد ما. هان سين ، بسرعة تقدمه ، اكتسب بعض المسافة بينهم.
فكر هان سين في نفسه ، “ربما يكون من الجيد أن تركز مظلة الحصن على الدفاع. مظلتها من رتبة الاحجار الكريمة ، ومع ذلك لا يمكنها تحمل تلك الرماح. يمكن لمظلتي أن تصمد أمامهم بسهولة. الفارق كبير إلى حد ما “.
بعد الجري لمسافة مائة ميل أخرى ، كانت المينوتور بعيدين عن أنظارهم. تباطأ هان سين حتى توقف على ضفاف النهر.
عبس هان سين وألقى نظرة ، لكنه لم يقل أي شيء.
“أنا بخير.” توهج جسد القمر السماوي ، في إشارة إلى أنها كانت تحاول إصلاح جروحها.
نظر هان سين إلى الوراء وتأكد من أنه لم يسمع أصوات الخطوات. ثم قال ، “يبدو أنهم ذهبو.”
“انزلني!” كانت القمر السماوي لا تزال تحت إبط هان سين ، وكان طلبها للمرة الثانية خجول تماماً.
ضربت عدة رماح نفس البقعة على مظلتها ، وانهارت أخيراً.
“أه آسف!” أنزلها هان سين ثم رأي أنها تنزف. “انتي بخير؟”
اعتقدت هان سين أنها تملك خدعت في جعبتها ، لذلك لم يناديها مرة أخرى. لقد استمر في الركض. كانت هناك غابة ليست بعيدة جداً عنهم ، وكان يأمل أن يوفر لهم تغير الجغرافيا فرصة للهروب بعيداً وفقدان من يلاحقونهم.
“أنا بخير.” توهج جسد القمر السماوي ، في إشارة إلى أنها كانت تحاول إصلاح جروحها.
“أه آسف!” أنزلها هان سين ثم رأي أنها تنزف. “انتي بخير؟”
لا يبدو أن الامر كان فعال للغاية. كانت جروحها لا تزال تنزف ، وأصبح وجهها الشاحب أكثر شحوب.
عندما اقترب هان سين من الوصول إلي الغابة ، عاد لينظر إلى القمر السماوي. كانت مظلتها مغلقة الآن ، وكلما نزلت عليها الرماح ، كانت تضربها بعيداً.
“قوى هؤلاء المينوتور غريبة. يبدو الأمر وكأنهم يمنعونني من شفاء إصاباتي “. اعترفت القمر السماوي بعد فترة. كانت في حالة يرثى لها.
استمر هان سين في إمساك مظلته عندما تحطمت موجة من الضوضاء على قمتها. وقفت بقوة ولم تنثني . ومع ذلك ، لم يكن هان سين سيتخلص من المينوتور وهو يركض ، ولن يحرز أي تقدم إذا استمر في منع رماحهم.
“حقا؟ قال هان سين: “من حسن حظك أنك روح و يمكن ان يتم احيائك ثانيتاً”.
لا يبدو أن الامر كان فعال للغاية. كانت جروحها لا تزال تنزف ، وأصبح وجهها الشاحب أكثر شحوب.
هزت القمر السماوي رأسها. قالت بابتسامة ساخرة: “لقد كذبت عليك. لم يكن حجر روحي في تمثال الروح. إنه بداخلي . إذا مت ، لا يمكن احيائي “.
عبس هان سين وألقى نظرة ، لكنه لم يقل أي شيء.
و استمرت القمر السماوي , “السبب الذي دفعني إلى طلب تحطيم حجر الروح في التمثال هو ببساطة لأنه يخص عدوي . لم أخطط للهروب. أردت فقط أن تموت “.
ركض هان سين لفترة طويلة ، وبعد فترة ، سمع أنين . استدار ورأى أن مظلة القمر السماوي قد اخترقت. تحطمت المظلة ، و اخترق الرمح الذي كسرها كتف القمر السماوي.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“قوى هؤلاء المينوتور غريبة. يبدو الأمر وكأنهم يمنعونني من شفاء إصاباتي “. اعترفت القمر السماوي بعد فترة. كانت في حالة يرثى لها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
