مثل خالد منقطع النظير ، الابتسامة على وجه شو لو شين
الفصل 46: مثل خالد منقطع النظير ، الابتسامة على وجه شو لو شين
في الجرف الخلفي لطائفة تشينغ يون داو ، أكمل يي بينغ جلسة تقوية الجسم الثانية.
.
على الجرف الخلفي ، تم إلقاء شعاع من ضوء القمر على جسد يي بينغ مع حلول الليل.
كان هذا النوع من المزاج نادرًا للغاية وأولئك الذين لم يعرفوا قد يعتقدون حقًا أن يي بينغ كان خالد كونفوشيوسي سامي.
في هذه اللحظة ، بعد جلستين من تقوية الجسم ، تغير جسم يي بينغ بشكل كبير.
ومع ذلك ، لم تظهر عليه أي علامات من الإثارة على الإطلاق. بدلا من ذلك ، ركز أكثر.
كانت بشرته مثل الثلج ، ولكن كان هناك لون وردي خافت.
لم يكن عليه أن يفكر في فتح المزيد من الفتحات الخالدة أيضًا.
كانت هناك أيضًا تغييرات طفيفة في ملامحه ، لكن تلك التغييرات حدثت لتحويله من مراهق بملامح جميلة إلى رجل وسيم.
نعم ، لم يكن التغيير الأكبر الذي أحدثه تقنية تقوية الجسم الإلهي الشيطاني القديم لـ يي بينغ هو زيادة في القوة ولكن التغيير في مظهره.
(تم تغير الداو الكبير إلى الداو العظيم)
في الماضي ، بدا يي بينغ نظيفا وصبياني مثل عالِم كونفوشيوسي.
بدا يي بينغ أيضًا منهكًا.
ومع ذلك ، بدا يي بينغ الآن وكأنه خالد كونفوشيوسي سامي.
كان وجهه وسيمًا ، لكن حواجبه لم تكن مثل السيف. بالتالي ، فبدلاً من “خالد السيف ” ، بدا أشبه بالعالِم.
بالطبع ، بعد قراءة العديد من الكتب ، عرف يي بينغ أيضًا أن هناك طرقًا عديدة للحصول على الطاقة الروحية.
في هذه اللحظة ، عندما نظر إلى حبة الروح التي تشبه فول الصويا في يده ، كان يي بينغ ممتلئًا بالفرح.
جلس بهدوء في مكانه ، ينبعث منه جو هادئ. إذا شاهدت الفتيات مظهره الآن ، فمن المحتمل أن يتشتت انتباههن.
كان الشيء الرئيسي هو مزاجه أيضًا.
حبة واحدة من صقل تشي من شأنها أن تسمح لـ سو تشانغ يو بيوم من التدريب الشاق.
في الواقع ، مزاجه.
السبب في عدم محاولة قطع إصبعه هو أنه كان يشعر بخوف لا يمكن تفسيره ، ربما لأن أصابعه كانت مرتبطة بقلبه. لم يستطع يي بينغ فهم الهدف من جرح الاصبع لتقطير الدم للدلالة على تشكيل تحالف.
في عالم التدريب الخالد ، كان الرجال القبيحون نادرين ، ولا يُعتبر قبيحًا إلا من لديهم سمات غريبة. حتى أولئك الذين لديهم ميزات غير جمالية سيكونون قادرين على إعادة نحت ملامحهم بعد تأسيس الأساس.
جلس بهدوء في مكانه ، ينبعث منه جو هادئ. إذا شاهدت الفتيات مظهره الآن ، فمن المحتمل أن يتشتت انتباههن.
ومع ذلك ، لم تكتمل الخطوة الأخيرة.
سوف يقوم المتدربون أيضًا بطرد السموم من أجسامهم ، وبالتالي ، لن يكون هناك بطبيعة الحال أشياء مثل حب الشباب والبثور. بالتالي ، لم يكن هناك رجال قبيحون وكانت درجة الجاذبية تعتمد على المزاج والهالة.
كان الشيء الرئيسي هو مزاجه أيضًا.
لا يمكن تغيير مزاج المرء وسيستقر على مر السنين. كان شيئا فطريا.
جلس بهدوء في مكانه ، ينبعث منه جو هادئ. إذا شاهدت الفتيات مظهره الآن ، فمن المحتمل أن يتشتت انتباههن.
على سبيل المثال ، كان مزاج سو تشانغ يو الفطري منعزلاً وباردًا وغير مبالٍ. بالتالي ، كان يشبه إلى حد كبير ما تخيله معظم الناس عن خالدي السيف.
عرف يي بينغ أنه كان يكثف الإله الشيطاني الصغير.
ومع ذلك ، كان مزاج يي بينغ أشبه بمزاج خالد كونفوشيوسي ,طبيعي و هادئ.
‘ألم يعلمني الأخ الأكبر الثاني تقنية صقل حبوب الخلق؟’
كان هذا النوع من المزاج نادرًا للغاية وأولئك الذين لم يعرفوا قد يعتقدون حقًا أن يي بينغ كان خالد كونفوشيوسي سامي.
ومع ذلك ، لم يهتم يي بينغ بمظهره ومزاجه على الإطلاق.
على الرغم من أن عملية الصقل الأولى للحبوب لم تكن ناجحة تمامًا ، إلا أنه على الأقل لم يفشل واعتبر ذلك نصف نجاح.
كانت القوة هي ما كان يهتم به أكثر.
الترجمة: Hunter
بعد الجلسة الثانية لتقوية الجسم الإلهي الشيطاني القديم ، شعر أن جسده بالكامل مليء بالقوة ويبدو أن جسده المادي قد تحوّل أيضًا لأنه كان مغطى بطبقة من الجلد القديم.
في الواقع ، ما لم يكن يعرفه يي بينغ هو أنه على الرغم من أنه لم يقوي جسده إلا مرتين ، إلا أن المتدرب الذي وصل إلى عالم صقل تشي الكامل ، لن يكون قادرًا حتى على إحداث أي تأثير على جسده حتى لو هاجم الطرف الآخر بسيف طائر من الدرجة الأولى.
في الوقت الحالي ، كان جسد يي بينغ قويًا للغاية وحاول قطع راحة يده بسيفه ، فقط ليجد أن السيف الذي تم منحه إياه من قبل الأخ الأكبر لا يمكن أن يترك أي أثر على راحة يده على الإطلاق.
السبب في عدم محاولة قطع إصبعه هو أنه كان يشعر بخوف لا يمكن تفسيره ، ربما لأن أصابعه كانت مرتبطة بقلبه. لم يستطع يي بينغ فهم الهدف من جرح الاصبع لتقطير الدم للدلالة على تشكيل تحالف.
قام بمراجعة ذلك مرة أخرى.
عرف يي بينغ أنه كان يكثف الإله الشيطاني الصغير.
كان هذا النوع من المزاج نادرًا للغاية وأولئك الذين لم يعرفوا قد يعتقدون حقًا أن يي بينغ كان خالد كونفوشيوسي سامي.
ولم يكن شيئًا سيئًا تمامًا أيضًا.
كانت هناك 5 عوالم رئيسية لتقنية تقوية الجسم الإلهي الشيطاني القديم.
الإله الشيطاني الصغير ، الإله الشيطاني العظيم ، الإله الشيطاني السامي ، الإله الشيطاني الداو العظيم، سلف الداو العظيم
بعد 9 مرات من تقوية الجسد ، سيتم تقوية جسد المرء لدرجة أنه سوف يكون لا مثيل له من حيث المتانة ، لكن يي بينغ لم يكن واضحًا بمدى قوته.
على الرغم من أنه فتح فتحتين خالدتين والتي كانت تمتص الطاقة الروحية للسماء والأرض ، إلا أنه لم يتقن أي تقنيات صقل تشي. بالتالي ، كان يفتقر إلى التسريع.
(تم تغير الداو الكبير إلى الداو العظيم)
لقد كان بالفعل بعد الفجر.
من بينها ، تم تقسيم الإله الشيطاني الصغير إلى 4 عوالم صغيرة.
الجسم المادي ، الأوتار ، الأعضاء الداخلية ،جسد الإله الشيطاني الصغير.
ومع ذلك ، لم تكتمل الخطوة الأخيرة.
يتطلب كل عالم صغير من الجسم أن يخضع للتقوية 9 مرات من أجل الوصول إلى الاكتمال.
بعد 9 مرات من تقوية الجسد ، سيتم تقوية جسد المرء لدرجة أنه سوف يكون لا مثيل له من حيث المتانة ، لكن يي بينغ لم يكن واضحًا بمدى قوته.
سطعت أشعة الشمس على جرف جبل تشينغ يون.
ومع ذلك ، كان يي بينغ الآن قلقًا بعض الشيء ، ولكن ليس بسبب قوته.
كان قلقًا بشكل أساسي من أنه بعد أن يكتمل جسده وأن يصبح قويًا للغاية … سوف يكون جزء محدد من الجسم غير ملائم إلى حد ما.
لم يكن شيئًا جيدا تمامًا أيضًا.
حبة تجميع الروح الخاصة بـ يي بينغ سوف توفر على سو تشانغ يو مئة يوم من التدريب الشاق.
أخيرًا ، اختفت كل الطاقة الروحية.
ولم يكن شيئًا سيئًا تمامًا أيضًا.
نعم ، لم يكن التغيير الأكبر الذي أحدثه تقنية تقوية الجسم الإلهي الشيطاني القديم لـ يي بينغ هو زيادة في القوة ولكن التغيير في مظهره.
لقد كان ذلك صداعًا بالنسبة له ، لكن في الوقت الحالي ، كان لا يزال طبيعيًا وبالكاد كان له أي تأثير.
في الواقع ، ما لم يكن يعرفه يي بينغ هو أنه على الرغم من أنه لم يقوي جسده إلا مرتين ، إلا أن المتدرب الذي وصل إلى عالم صقل تشي الكامل ، لن يكون قادرًا حتى على إحداث أي تأثير على جسده حتى لو هاجم الطرف الآخر بسيف طائر من الدرجة الأولى.
بالطبع ، بعد قراءة العديد من الكتب ، عرف يي بينغ أيضًا أن هناك طرقًا عديدة للحصول على الطاقة الروحية.
بعبارة أخرى ، حتى لو مُنح سو تشانغ يو سيفًا طائرًا من الدرجة الأولى وطُلب منه قطع يي بينغ لمدة 100 عام ، فإن النتيجة الوحيدة ستكون تحطيم السيف بينما يبقى يي بينغ سالمًا. سيكون الشعور أقل من لدغة البعوض أيضًا.
بعد شد ظهره ، تصدع عموده الفقري مثل تفرقع الفاصوليا المقلية بينما كان يي بينغ يقف. لقد وصل إلى أقصى درجات تقوية الجسم.
إذا قام يي بينغ بالفعل بتكثيف جسد الإله الشيطاني الصغير ، فلن تتسبب حتى قطعة داو الأثرية في أي تأثير على جسد يي بينغ ، ناهيك عن السيف الطائر.
إلى جانب ذلك ، كان ينبعث منها أيضًا رائحة باهتة.
إلى جانب ذلك ، سيتعين عليه المرور من خلال تقوية الجسم 34 مرة من أجل تكثيف جسد الإله الشيطاني الصغير.
كانت تقنية شو لو شين لصقل حبوب الخلق بسيطة للغاية. كان لتوجيه روح المرء باستخدام تشي والعكس صحيح ، ثم يتم تكثيفها في حبة.
كا كا كا
كان وجهه وسيمًا ، لكن حواجبه لم تكن مثل السيف. بالتالي ، فبدلاً من “خالد السيف ” ، بدا أشبه بالعالِم.
كان يي بينغ جاهلًا بذلك ، لأنه في رأيه ، لم تكتمل حبوبه بعد.
بعد شد ظهره ، تصدع عموده الفقري مثل تفرقع الفاصوليا المقلية بينما كان يي بينغ يقف. لقد وصل إلى أقصى درجات تقوية الجسم.
كان قلقًا بشكل أساسي من أنه بعد أن يكتمل جسده وأن يصبح قويًا للغاية … سوف يكون جزء محدد من الجسم غير ملائم إلى حد ما.
كل تقوية للجسم من شأنه أن يؤدي إلى تحول يعادل تغيير كبير في الدم. لم يستطع التحول عدة مرات دفعة واحدة وإلا فقد يموت.
ثانيًا ، تتطلب كل جلسة من جلسات تقوية الجسد قدرًا كبيرًا من الطاقة الروحية. لقد فتح يي بينغ فتحتين خالدتين فقط ولم يستطع الاستمرار في تقوية الجسد على الإطلاق.
نعم ، لم يكن التغيير الأكبر الذي أحدثه تقنية تقوية الجسم الإلهي الشيطاني القديم لـ يي بينغ هو زيادة في القوة ولكن التغيير في مظهره.
ركز كل انتباهه على الطاقة الروحية في كفه.
لم يكن عليه أن يفكر في فتح المزيد من الفتحات الخالدة أيضًا.
ومع ذلك ، لم يهتم يي بينغ بمظهره ومزاجه على الإطلاق.
لقد احتاج إلى المزيد من الطاقة الروحية وكانت الكمية التي يحتاجها أكثر من الجلسة الأولى لتقوية الجسد.
كان الصباح.
قام بمراجعة ذلك مرة أخرى.
باختصار ، وصل يي بينغ إلى عنق زجاجة حقيقي.
كانت حبة الروح المزعومة التي تجمع الطاقة الروحية عبارة عن حبة تجاوزت حبوب صقل تشي. تتطلب حبوب صقل تشي الصقل ، لكن حبوب الروح التي تجمع الطاقة الروحية كانت مختلفة. بعد ابتلاعها ، ستجمع الطاقة الروحية في الجسم وستكون قيمتها أكبر بعدة مرات من قيمة حبوب صقل تشي.
كان يفتقر إلى الموارد.
كانت السماء قد أظلمت بالفعل.
في عالم التدريب الخالد ، كان الرجال القبيحون نادرين ، ولا يُعتبر قبيحًا إلا من لديهم سمات غريبة. حتى أولئك الذين لديهم ميزات غير جمالية سيكونون قادرين على إعادة نحت ملامحهم بعد تأسيس الأساس.
“إنه لأمر مؤسف أنني لا أعرف كيف أصقل تشي. خلاف ذلك ، يمكنني تسريع التدريب”.
نظرًا لحقيقة أن يي بينغ قد أمضى 8 ساعات لتكثيف تلك الحبة بينما كانت الفتحتان الخالدتان تعملان أيضًا بكامل طاقتها لمدة 8 ساعات ، فقد كان في الواقع ما يعادل مئة يوم من التدريب الشاق لـ سو تشانغ يو.
تمتم يي بينغ لنفسه.
شعر يي بينغ بضعف قليلا ، لكن ابتسم ابتسامة مشجعة.
على الرغم من أنه فتح فتحتين خالدتين والتي كانت تمتص الطاقة الروحية للسماء والأرض ، إلا أنه لم يتقن أي تقنيات صقل تشي. بالتالي ، كان يفتقر إلى التسريع.
سرعان ما ظهر شعاع من الضوء الأبيض في منتصف كف يي بينغ.
‘ألم يعلمني الأخ الأكبر الثاني تقنية صقل حبوب الخلق؟’
كان ما يسمى بتقنية تدريب تشي هي تسريع امتصاص الطاقة الروحية للسماء والأرض. مع ارتفاع عالمه وفتح المزيد من خطوط الطول الروحية والفتحات الخالدة ، ستزداد سرعته في التدريب أيضًا.
نظرًا لأنه كان يفتقر إلى التسريع ، شعر يي بينغ بالضيق بشكل طبيعي.
لم يكن عليه أن يفكر في فتح المزيد من الفتحات الخالدة أيضًا.
كانت القوة هي ما كان يهتم به أكثر.
بالطبع ، بعد قراءة العديد من الكتب ، عرف يي بينغ أيضًا أن هناك طرقًا عديدة للحصول على الطاقة الروحية.
كانت الطريقة الأولى و الأبسط هي امتصاص الطاقة الروحية مباشرة في الأحجار الروحية ، لكن ذلك كان باهظًا لأن تأثير كل حجر روح كان بالتأكيد أكثر من عشرة أضعاف تأثير الاستخراج المباشر للطاقة الروحية من الأحجار الروحية.
لقد كان بالفعل بعد الفجر.
ومع ذلك ، لم تكتمل الخطوة الأخيرة.
سيسمح استخدام الأحجار الروحية لإعداد مصفوفة روح بزيادة سرعة تدريب الفرد بشكل فعال بعشرات المرات وستستمر التأثيرات لمدة ساعتين.
‘يمكنني صقل الحبوب.’
كان الشيء الرئيسي هو مزاجه أيضًا.
ما لم يواجهوا عدوًا ونفدت قوى دارما في أجسادهم تمامًا ، فلن يكون المرء باهظًا لدرجة أن يتدرب باستخدام أحجار الروح لأنه سيكون مضيعة للقيام بذلك. معظمهم سيفعلون ذلك فقط كملاذ أخير.
حبة واحدة من صقل تشي من شأنها أن تسمح لـ سو تشانغ يو بيوم من التدريب الشاق.
الحل الثاني هو استخدام بعض الكنوز أو الأعشاب الطبية التي تحتوي على طاقة روحية مرعبة. طالما يتم صقلها، فلن يكون الوصول إلى تأسيس الأساس في يوم واحد مشكلة. ومع ذلك ، كانت هذه العناصر نادرة. إلى جانب ذلك ، يجب أن يكون هناك قوي للإشراف على العملية.
الحل الثالث كان أكثر مباشرة وهو ابتلاع الحبوب. ومع ذلك ، كانت هناك آثار جانبية للحبوب ولن تعتمد النخبة الحقيقية على استهلاك الحبوب لتعزيز عالمهم ما لم يصلوا إلى عنق الزجاجة. في ظل الظروف العادية ، كانوا يتأملون أو يكملون أنفسهم قليلاً باستخدام الحبوب.
إذا تناولوا الكثير من الحبوب ، فإن أجسادهم ستكون مليئة بالسموم عندما يوصلون إلى مرحلة تجاوز العالم العظيم. بحلول ذلك الوقت ، سيكونون عالقين في عنق الزجاجة ولن يخترقوه أبدًا حتى وفاتهم.
“صحيح ، الحبوب.”
فكر يي بينغ فجأة في الحبوب .
في الواقع ، ما لم يكن يعرفه يي بينغ هو أنه على الرغم من أنه لم يقوي جسده إلا مرتين ، إلا أن المتدرب الذي وصل إلى عالم صقل تشي الكامل ، لن يكون قادرًا حتى على إحداث أي تأثير على جسده حتى لو هاجم الطرف الآخر بسيف طائر من الدرجة الأولى.
‘ألم يعلمني الأخ الأكبر الثاني تقنية صقل حبوب الخلق؟’
‘يمكنني صقل الحبوب.’
سوف يقوم المتدربون أيضًا بطرد السموم من أجسامهم ، وبالتالي ، لن يكون هناك بطبيعة الحال أشياء مثل حب الشباب والبثور. بالتالي ، لم يكن هناك رجال قبيحون وكانت درجة الجاذبية تعتمد على المزاج والهالة.
حبة واحدة من صقل تشي من شأنها أن تسمح لـ سو تشانغ يو بيوم من التدريب الشاق.
بالتفكير في هذا ، أخرج يي بينغ على الفور كتاب الكيمياء.
كان ما يسمى بتقنية تدريب تشي هي تسريع امتصاص الطاقة الروحية للسماء والأرض. مع ارتفاع عالمه وفتح المزيد من خطوط الطول الروحية والفتحات الخالدة ، ستزداد سرعته في التدريب أيضًا.
كان هذا النوع من المزاج نادرًا للغاية وأولئك الذين لم يعرفوا قد يعتقدون حقًا أن يي بينغ كان خالد كونفوشيوسي سامي.
قام بمراجعة ذلك مرة أخرى.
في هذه اللحظة ، بعد جلستين من تقوية الجسم ، تغير جسم يي بينغ بشكل كبير.
بعد فترة ، فهم يي بينغ الأمر تقريبًا.
‘يمكنني صقل الحبوب.’
كانت تقنية شو لو شين لصقل حبوب الخلق بسيطة للغاية. كان لتوجيه روح المرء باستخدام تشي والعكس صحيح ، ثم يتم تكثيفها في حبة.
ومع ذلك ، لم تظهر عليه أي علامات من الإثارة على الإطلاق. بدلا من ذلك ، ركز أكثر.
على الجرف الخلفي ، جلس يي بينغ القرفصاء وهدأ نفسه.
شعر يي بينغ بضعف قليلا ، لكن ابتسم ابتسامة مشجعة.
بعد فترة ، رفع يده فجأة وظهرت طاقة روحية نقية لا تضاهى.
بعد ظهور الطاقة الروحية ، حاول يي بينغ أن يجعل الطاقة الروحية تجذب الطاقة الروحية الأخرى.
بعد فترة ، فهم يي بينغ الأمر تقريبًا.
بعد ظهور الطاقة الروحية من جميع الاتجاهات ، فتح يي بينغ عينيه.
ركز كل انتباهه على الطاقة الروحية في كفه.
كانت هذه أهم خطوة.
في عالم التدريب الخالد ، كان الرجال القبيحون نادرين ، ولا يُعتبر قبيحًا إلا من لديهم سمات غريبة. حتى أولئك الذين لديهم ميزات غير جمالية سيكونون قادرين على إعادة نحت ملامحهم بعد تأسيس الأساس.
لقد كتب بوضوح على تقنية صقل حبوب الخلق أنه بغض النظر عما إذا كان بإمكانه صقل حبة غير سامة فإن ذلك يعتمد على قوته العقلية. كلما زادت قوة إرادته ، زادت احتمالية حدوثه.
على الجرف الخلفي ، جلس يي بينغ القرفصاء وهدأ نفسه.
سرعان ما ظهر شعاع من الضوء الأبيض في منتصف كف يي بينغ.
بدأت الطاقة الروحية تدور في يده بشكل مستمر مثل إعصار صغير وأصبح الدوران أسرع مع التركيز في المنتصف.
‘ألم يعلمني الأخ الأكبر الثاني تقنية صقل حبوب الخلق؟’
سرعان ما ظهر شعاع من الضوء الأبيض في منتصف كف يي بينغ.
بعد 9 مرات من تقوية الجسد ، سيتم تقوية جسد المرء لدرجة أنه سوف يكون لا مثيل له من حيث المتانة ، لكن يي بينغ لم يكن واضحًا بمدى قوته.
كان الضوء يزداد إبهارًا وجمالا. في النهاية ، تشكلت كرة مكثفة من الضوء بحجم حبة الأرز.
تدريجيًا ، تشكلت كرة الضوء التي كانت بحجم حبة الأرز بالكامل.
شعر يي بينغ بسعادة غامرة لأنه لم يتوقع أن ينجح في محاولته الأولى.
لم يكن ذلك فقط لأن حبوب يي بينغ كانت غير سامة.
ومع ذلك ، لم تظهر عليه أي علامات من الإثارة على الإطلاق. بدلا من ذلك ، ركز أكثر.
كانت الطريقة الأولى و الأبسط هي امتصاص الطاقة الروحية مباشرة في الأحجار الروحية ، لكن ذلك كان باهظًا لأن تأثير كل حجر روح كان بالتأكيد أكثر من عشرة أضعاف تأثير الاستخراج المباشر للطاقة الروحية من الأحجار الروحية.
سرعان ما توسعت كرة الضوء.
على الرغم من أن عملية الصقل الأولى للحبوب لم تكن ناجحة تمامًا ، إلا أنه على الأقل لم يفشل واعتبر ذلك نصف نجاح.
مرت 6 ساعات.
ومع ذلك ، كان مزاج يي بينغ أشبه بمزاج خالد كونفوشيوسي ,طبيعي و هادئ.
كانت السماء قد أظلمت بالفعل.
بعد ظهور الطاقة الروحية من جميع الاتجاهات ، فتح يي بينغ عينيه.
كما أن كرة الضوء في كف يي بينغ والتي كانت بحجم حبة الأرز قد توسعت أيضًا إلى حجم فول الصويا.
بعد 9 مرات من تقوية الجسد ، سيتم تقوية جسد المرء لدرجة أنه سوف يكون لا مثيل له من حيث المتانة ، لكن يي بينغ لم يكن واضحًا بمدى قوته.
مرت ساعتان اخرى.
باختصار ، وصل يي بينغ إلى عنق زجاجة حقيقي.
كانت تقنية شو لو شين لصقل حبوب الخلق بسيطة للغاية. كان لتوجيه روح المرء باستخدام تشي والعكس صحيح ، ثم يتم تكثيفها في حبة.
أخيرًا ، اختفت كل الطاقة الروحية.
إلى جانب ذلك ، كان ينبعث منها أيضًا رائحة باهتة.
بدا يي بينغ أيضًا منهكًا.
تم تدوير الفتحتين الخالدتين لمدة 8 ساعات قبل أن تتكثف في كرة ضوئية بحجم فول الصويا ، ولكن كان عليها أن تتوسع إلى 5 أضعاف حجمها لتتشكل بالكامل.
كل تقوية للجسم من شأنه أن يؤدي إلى تحول يعادل تغيير كبير في الدم. لم يستطع التحول عدة مرات دفعة واحدة وإلا فقد يموت.
بدأت الطاقة الروحية تدور في يده بشكل مستمر مثل إعصار صغير وأصبح الدوران أسرع مع التركيز في المنتصف.
ومع ذلك ، فإن الطاقة الروحية في جسده لن تبقى حتى ذلك الحين.
تم تدوير الفتحتين الخالدتين لمدة 8 ساعات قبل أن تتكثف في كرة ضوئية بحجم فول الصويا ، ولكن كان عليها أن تتوسع إلى 5 أضعاف حجمها لتتشكل بالكامل.
كان الصباح.
لقد كان بالفعل بعد الفجر.
شعر يي بينغ بضعف قليلا ، لكن ابتسم ابتسامة مشجعة.
ومع ذلك ، لم تظهر عليه أي علامات من الإثارة على الإطلاق. بدلا من ذلك ، ركز أكثر.
على الرغم من أن عملية الصقل الأولى للحبوب لم تكن ناجحة تمامًا ، إلا أنه على الأقل لم يفشل واعتبر ذلك نصف نجاح.
ومع ذلك ، لم تكتمل الخطوة الأخيرة.
في هذه اللحظة ، عندما نظر إلى حبة الروح التي تشبه فول الصويا في يده ، كان يي بينغ ممتلئًا بالفرح.
سيسمح استخدام الأحجار الروحية لإعداد مصفوفة روح بزيادة سرعة تدريب الفرد بشكل فعال بعشرات المرات وستستمر التأثيرات لمدة ساعتين.
كانت الحبة في كف يي بينغ بيضاء ومشرقة تحت الشمس مثل الماس. كان واضحا تماما.
الجسم المادي ، الأوتار ، الأعضاء الداخلية ،جسد الإله الشيطاني الصغير.
إلى جانب ذلك ، كان ينبعث منها أيضًا رائحة باهتة.
في الوقت الحالي ، كان جسد يي بينغ قويًا للغاية وحاول قطع راحة يده بسيفه ، فقط ليجد أن السيف الذي تم منحه إياه من قبل الأخ الأكبر لا يمكن أن يترك أي أثر على راحة يده على الإطلاق.
(تم تغير الداو الكبير إلى الداو العظيم)
على الرغم من أنها كانت مجرد حبة صغيرة ، فمن المحتمل أن تصدم الحبة عددًا لا يحصى من اسياد الكيمياء إذا أخرجها.
بعد ظهور الطاقة الروحية ، حاول يي بينغ أن يجعل الطاقة الروحية تجذب الطاقة الروحية الأخرى.
لم يكن ذلك فقط لأن حبوب يي بينغ كانت غير سامة.
الأهم من ذلك ، أن حبة يي بينغ كانت حبة تجميع الطاقة الروحية روحية من الدرجة الاسمى . في الواقع ، كانت حبة روح من الدرجة الأسمى .
كانت حبة الروح المزعومة التي تجمع الطاقة الروحية عبارة عن حبة تجاوزت حبوب صقل تشي. تتطلب حبوب صقل تشي الصقل ، لكن حبوب الروح التي تجمع الطاقة الروحية كانت مختلفة. بعد ابتلاعها ، ستجمع الطاقة الروحية في الجسم وستكون قيمتها أكبر بعدة مرات من قيمة حبوب صقل تشي.
كانت التأثيرات الطبية لهذه الحبة معادلة لمئة من حبوب صقل تشي من الدرجة الأولى.
بالتفكير في هذا ، أخرج يي بينغ على الفور كتاب الكيمياء.
ومع ذلك ، لم يهتم يي بينغ بمظهره ومزاجه على الإطلاق.
حبة واحدة من صقل تشي من شأنها أن تسمح لـ سو تشانغ يو بيوم من التدريب الشاق.
حبة تجميع الروح الخاصة بـ يي بينغ سوف توفر على سو تشانغ يو مئة يوم من التدريب الشاق.
في الجرف الخلفي لطائفة تشينغ يون داو ، أكمل يي بينغ جلسة تقوية الجسم الثانية.
كانت السماء قد أظلمت بالفعل.
نظرًا لحقيقة أن يي بينغ قد أمضى 8 ساعات لتكثيف تلك الحبة بينما كانت الفتحتان الخالدتان تعملان أيضًا بكامل طاقتها لمدة 8 ساعات ، فقد كان في الواقع ما يعادل مئة يوم من التدريب الشاق لـ سو تشانغ يو.
كانت الحبة في كف يي بينغ بيضاء ومشرقة تحت الشمس مثل الماس. كان واضحا تماما.
كان يي بينغ جاهلًا بذلك ، لأنه في رأيه ، لم تكتمل حبوبه بعد.
ما لم يواجهوا عدوًا ونفدت قوى دارما في أجسادهم تمامًا ، فلن يكون المرء باهظًا لدرجة أن يتدرب باستخدام أحجار الروح لأنه سيكون مضيعة للقيام بذلك. معظمهم سيفعلون ذلك فقط كملاذ أخير.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، سار شو لو شين ببطء أيضًا.
سطعت أشعة الشمس على جرف جبل تشينغ يون.
كان ما يسمى بتقنية تدريب تشي هي تسريع امتصاص الطاقة الروحية للسماء والأرض. مع ارتفاع عالمه وفتح المزيد من خطوط الطول الروحية والفتحات الخالدة ، ستزداد سرعته في التدريب أيضًا.
لقد كان ذلك صداعًا بالنسبة له ، لكن في الوقت الحالي ، كان لا يزال طبيعيًا وبالكاد كان له أي تأثير.
كانت الشمس دافئة.
ابتسامة شو لو شين … أصبحت أكثر دفئًا.
كان الصباح.
في نفس الوقت ، في سلسلة جبال ضباب السحاب
‘يمكنني صقل الحبوب.’
.
كانت التأثيرات الطبية لهذه الحبة معادلة لمئة من حبوب صقل تشي من الدرجة الأولى.
الترجمة: Hunter
جلس بهدوء في مكانه ، ينبعث منه جو هادئ. إذا شاهدت الفتيات مظهره الآن ، فمن المحتمل أن يتشتت انتباههن.
ومع ذلك ، كان مزاج يي بينغ أشبه بمزاج خالد كونفوشيوسي ,طبيعي و هادئ.
(تم تغير الداو الكبير إلى الداو العظيم)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
