تصعد مياه النهر إلى السماء وتنتشر إلى البحر بدون رجوع
الفصل 29: تصعد مياه النهر إلى السماء وتنتشر إلى البحر بدون رجوع
أشاد يي بينغ عاطفيا.
“الأخ الاصغر، ما رأيك في هذه المجموعة من تقنيات السيف؟”
على الجرف ، فهم يي بينغ علامة السيف على الأرض باهتمام في محاولة لتكثيف نية السيف بشكل عاجل.
ومع ذلك ، فقط عندما كان يحصل على الفهم ، شعر يي بينغ بشكل غامض أن شخصًا ما كان يسير نحوه.
قال ، “الأخ الاصغر ، اسم تقنية السيف هذه التي أعلمك إياها هي تقنية السيف السماوي. لا يوجد سوى تسع حركات في الإصدار الأولي. ومع ذلك ، يمكنك استنتاجها بشكل مستمر. افهمها جيدًا وفكر فيها بشكل صحيح. لن أقول الكثير عن البقية ، وإلا سيكون هذا بلا معنى. هل تفهم ذلك؟”
لقد اختلق تقنية السيف تلك. بخلاف الحركات الأولى والأخيرة ، تم اختلاق الباقي من قبله.
في لحظة ، فتح يي بينغ عينيه ونظر خلفه.
“لا داعي لأن تكون مؤدبًا جدًا.”
كان سو تشانغ يو.
ومع ذلك ، فقد عاد مرة أخرى قريبًا.
“الأخ الأكبر؟”
ليس بعيدًا ، بدا سو تشانغ يو هادئًا على السطح ، لكن في أعماقه ، كان ينتبه إلى يي بينغ. كان قلقًا أيضًا من أن يي بينغ ربما لاحظ بعض العيوب ، لكنه أدرك أن عيون يي بينغ كانت مليئة بالرهبة. بالتالي ، لم يستطع إلا أن يتنهد الصعداء.
حذر سو تشانغ يو.
لم يتوقع يي بينغ رؤية سو تشانغ يو ووقف فورًا للانحناء له.
لم يستطع إلا أن ينذهل عندما سمع قصيدة يي بينغ.
استدار وغادر.
“لا داعي لأن تكون مؤدبًا جدًا.”
“تصعد مياه النهر العظيم إلى السماء وتنتشر إلى البحر بدون رجوع؟”
قال سو تشانغ يو ، ما زال يبدو كخبير.
ومع ذلك ، على الرغم من ظهوره ، كان لا يزال يشعر بالانزعاج.
كان فضوليًا لأن سو تشانغ يو كان يزوره كثيرًا مؤخرًا.
حبس يي بينغ أنفاسه ونظر إلى سو تشانغ يو بتركيز كامل.
لنكون أكثر دقة ، شعر ببؤس شديد.
“الأخ الأكبر ، أنا غبي إلى حد ما وقدراتي ضعيفة. لقد مر شهر تقريبًا ، لكنني ما زلت لم أكثف نية السيف في تقنية السيف الأولى. أليس من المبكر تعلم تقنية سيف الثانية؟ “
‘الأخ الأصغر، أنت صغير جدًا.’
ومع ذلك ، لم يحاول عمدا خداع يي بينغ.
منذ أن اكتشف موهبة يي بينغ الغير عادية ، لم يكن سو تشانغ يو في مزاج جيد أبدًا.
بالتالي ، يجب على المرء الامتناع عن كونه تنافسيا للغاية في بعض الأحيان.
الفصل 29: تصعد مياه النهر إلى السماء وتنتشر إلى البحر بدون رجوع
اكتشف أنه على الرغم من أن حركات سيف الاخ الأكبر تبدو قوية ، يبدو أن هناك بعض عدم الترابط.
“الأخ الأكبر ، ما الذي أتى بك إلى هنا اليوم؟”
سأل يي بينغ بفضول.
لم يكن يتوقع أن يتعلم شيئًا جديدًا مرة أخرى قريبًا.
كان فضوليًا لأن سو تشانغ يو كان يزوره كثيرًا مؤخرًا.
“أوه ، لا شيء كثيرًا. أنا هنا فقط لنقل تقنية السيف الثانية إليك اليوم “.
استدار وغادر.
قال سو تشانغ يو غير مباليا بابتسامة.
بعد فترة ، فتح سو تشانغ يو عينيه ، وتذكر أخيرًا حركة السيف.
كان فضوليًا لأن سو تشانغ يو كان يزوره كثيرًا مؤخرًا.
“تقنية سيف ثانية؟”
ليس بعيدًا ، حمل سو تشانغ يو سيفه في يده ، لكنه لم يتسرع في أرجحته. بدلا من ذلك ، أغمض عينيه.
لقد صُدم يي بينغ.
“تقنية سيف ثانية؟”
“الأخ الأكبر ، أنا غبي إلى حد ما وقدراتي ضعيفة. لقد مر شهر تقريبًا ، لكنني ما زلت لم أكثف نية السيف في تقنية السيف الأولى. أليس من المبكر تعلم تقنية سيف الثانية؟ “
كان يي بينغ قلقًا بعض الشيء لأنه كان يخشى أن يعض أكثر مما يستطيع أن يمضغه.
ومع ذلك ، كانت هذه الكلمات قاسية على آذان سو تشانغ يو.
‘هذا يسمى ضعف الكفاءة؟’
‘ماذا اكون إذا؟’
‘ماذا تريد ايضا!؟’
“الأخ الأكبر ، هل ستصبح واحدًا مع السماء والأرض و سيفك؟”
‘قمامة؟’
‘هذا يسمى ضعف الكفاءة؟’
‘ماذا اكون إذا؟’
‘لقد قمت بتكثيف زخم السيف لتقنيات سيف الرعد الرباعي في أقل من شهر. ماذا تريد ايضا؟’
لقد كنت اتدرب بجد لمدة 15 عامًا ، لكنني مجرد في عالم المبتدئ في مهارة فن سيف الرعد الربيعي. لقد تمكنت من تكثيف زخم سيف الرعد الرباعي في شهر واحد.
كان فضوليًا لأن سو تشانغ يو كان يزوره كثيرًا مؤخرًا.
ليس بعيدًا ، بدا سو تشانغ يو هادئًا على السطح ، لكن في أعماقه ، كان ينتبه إلى يي بينغ. كان قلقًا أيضًا من أن يي بينغ ربما لاحظ بعض العيوب ، لكنه أدرك أن عيون يي بينغ كانت مليئة بالرهبة. بالتالي ، لم يستطع إلا أن يتنهد الصعداء.
‘ماذا تريد ايضا!؟’
لقد صُدم يي بينغ.
كان سو تشانغ يو مليئًا بالبؤس.
بطريقة ما شعر بالانزعاج أكثر.
سأل يي بينغ بفضول.
لقد كان صادمًا ليي بينغ لوصف أسلوب السيف بقصيدة.
“لا بأس. كما يقول المثل ، إتقان واحد ، إتقان كل شيء. نظرًا لأنك أتقنت تقنيات سيف الرعد الرباعي، فسوف تحصل على ضِعف النتيجة بنصف الجهد عندما تتعلم تقنية السيف الجديدة “.
أومأ يي بينغ برأسه.
على الرغم من الشعور بالضيق ، ظل سو تشانغ يو هادئًا على مظهره الخارجي.
“حسنا أرى ذلك. شكرًا جزيلاً على تعليمك لي ، الأخ الأكبر “.
‘هذا يسمى ضعف الكفاءة؟’
ومع ذلك ، كانت هذه الكلمات قاسية على آذان سو تشانغ يو.
أومأ يي بينغ لأنه أهمل تلك النقطة.
لقد كان قلقًا فقط من أن يي بينغ قد يكون مهووسًا جدًا بمحاولة فهم تقنية واحدة. إذا كان لديه تغيير في الرأي ، فمن المحتمل أن يقتل الداويست تاي هوا سو تشانغ يو.
“الأخ الاصغر، سوف أقوم بعرض تقنية السيف الجديدة أمامك الآن. افهمها جيدًا وشاهد ما يمكنك الحصول عليه “.
ومع ذلك ، سرعان ما عبس يي بينغ.
بالتفكير في هذا ، كان قلب يي بينغ مليئًا بالامتنان.
قال سو تشانغ يو ببطء. ثم سحب سيفه وتراجع بضع خطوات.
حبس يي بينغ أنفاسه ونظر إلى سو تشانغ يو بتركيز كامل.
ليس بعيدًا ، حمل سو تشانغ يو سيفه في يده ، لكنه لم يتسرع في أرجحته. بدلا من ذلك ، أغمض عينيه.
لم يقل سو تشانغ يو أي شيء آخر.
كان يي بينغ مندهشًا حقًا.
“الأخ الأكبر ، هل ستصبح واحدًا مع السماء والأرض و سيفك؟”
صدم يي بينغ.
مر الوقت شيئا فشيئا.
أومأ يي بينغ.
بعد فترة ، فتح سو تشانغ يو عينيه ، وتذكر أخيرًا حركة السيف.
على الجرف ، فهم يي بينغ علامة السيف على الأرض باهتمام في محاولة لتكثيف نية السيف بشكل عاجل.
لنكون أكثر دقة ، شعر ببؤس شديد.
كلانغ!
في اللحظة التالية ، سحب سو تشانغ يو سيفه وبدا أن زخم سيفه قد اندفع نحو النهر ، مما جعل يي بينغ يشعر بالدهشة.
أومأ يي بينغ برأسه.
ومع ذلك ، سرعان ما عبس يي بينغ.
اكتشف أنه على الرغم من أن حركات سيف الاخ الأكبر تبدو قوية ، يبدو أن هناك بعض عدم الترابط.
ومع ذلك ، حافظ على رباطة جأشه. بعد أداء الحركة الأخيرة ، قام سو تشانغ يو بشكل خاص بحركة سيف خيالية جعلت كل شيء يبدو أكثر جاذبية وإقناعًا من الناحية المرئية.
مقارنة بتقنيات سيف الرعد الرباعي بتقنية سيف سو تشانغ يو ، شعر يي بينغ بشكل غامض أن هناك خطأ ما.
‘ماذا اكون إذا؟’
بدا أن سو تشانغ يو يشعر بعدم الارتياح ، ولا يبدو أنه مألوفًا جدًا لذلك.
استنشق بحدة.
صدم يي بينغ فجأة.
لقد كان قلقًا فقط من أن يي بينغ قد يكون مهووسًا جدًا بمحاولة فهم تقنية واحدة. إذا كان لديه تغيير في الرأي ، فمن المحتمل أن يقتل الداويست تاي هوا سو تشانغ يو.
فكر في احتمال.
زخم سيف النهر السماوي؟
‘الأخ الأكبر يعطيني تذكيرًا.’
تقنية السيف هذه قوية جدًا وليست أدنى من تقنيات سيف الرعد الرباعي. في الواقع ، إنها أقوى ، لكن المرء عرضة لارتكاب أخطاء في مناطق معينة.
‘الأخ الأكبر يخشى أنني قد أسير في الطريق الخطأ ، لذا فقد كشف عمداً بعض العيوب ليجعلني أفكر في الأمر خشية أن أخطئ.’
صدم يي بينغ فجأة.
أومأ يي بينغ برأسه.
بالتفكير في هذا ، كان قلب يي بينغ مليئًا بالامتنان.
كان بإمكانه معرفة أن سو تشانغ يو بدا وكأنه شخص منعزل وصارم بدا أنه يمتلك قلبًا من الحجر ولكنه في الواقع كان شخصًا لطيفًا لم يكن جيدًا في التعبير عن مشاعره. بالتالي كان يستخدم طريقة أخرى لتعليمه والتعبير عن أفكاره.
مر الوقت شيئا فشيئا.
بالتالي ، يجب على المرء الامتناع عن كونه تنافسيا للغاية في بعض الأحيان.
“سوف أتبع تعاليمك ، أيها الأخ الأكبر.”
فجأة ، أحب يي بينغ سو تشانغ يو أكثر.
بعد الاداء، كان يلهث بشدة.
إلى جانب ذلك ، عمل سو تشانغ يو بجد لأداء مهارة تشوان هي المحسّنة.
بعد الاداء، كان يلهث بشدة.
ليس بعيدًا ، بدا سو تشانغ يو هادئًا على السطح ، لكن في أعماقه ، كان ينتبه إلى يي بينغ. كان قلقًا أيضًا من أن يي بينغ ربما لاحظ بعض العيوب ، لكنه أدرك أن عيون يي بينغ كانت مليئة بالرهبة. بالتالي ، لم يستطع إلا أن يتنهد الصعداء.
قال سو تشانغ يو غير مباليا بابتسامة.
ومع ذلك ، حافظ على رباطة جأشه. بعد أداء الحركة الأخيرة ، قام سو تشانغ يو بشكل خاص بحركة سيف خيالية جعلت كل شيء يبدو أكثر جاذبية وإقناعًا من الناحية المرئية.
لنكون أكثر دقة ، شعر ببؤس شديد.
“الأخ الاصغر ، لقد قمت بالفعل بتعليم تقنية السيف لك. بالطبع ، إذا كنت لا تستطيع فهم ذلك ، فلا تجبر نفسك. بعد كل شيء ، هناك تقنيات سيف لا نهاية لها في طريق السيف. إذا لم يكن أحدهم مناسبًا لك ، فجرّب واحدًا مختلفًا. على الأكثر ، يمكنك العودة إلى فهم تقنيات سيف الرعد الرباعي. هل تفهم ذلك؟”
كان يي بينغ أيضًا ينتبه لتقنيات السيف.
بعد انتهاء الاداء بشكل مهيب ، لم يستطع يي بينغ إلا أن يتمتم لنفسه.
لقد صُدم يي بينغ.
“تصعد مياه النهر العظيم إلى السماء وتنتشر إلى البحر بدون رجوع”.
لقد كان صادمًا ليي بينغ لوصف أسلوب السيف بقصيدة.
الترجمة: Hunter
ليس بعيدًا ، بدا سو تشانغ يو هادئًا على السطح ، لكن في أعماقه ، كان ينتبه إلى يي بينغ. كان قلقًا أيضًا من أن يي بينغ ربما لاحظ بعض العيوب ، لكنه أدرك أن عيون يي بينغ كانت مليئة بالرهبة. بالتالي ، لم يستطع إلا أن يتنهد الصعداء.
“الأخ الأكبر ، أعتقد أن هذه المجموعة من تقنيات السيف رائعة للغاية. يشبه زخم السيف البحر حيث يتداخلان ويعودان في النهاية إلى المحيط. إنه لأمر مدهش “.
لم يستطع إلا أن ينذهل عندما سمع قصيدة يي بينغ.
“تصعد مياه النهر العظيم إلى السماء وتنتشر إلى البحر بدون رجوع؟”
“تبدو هذه القصيدة جميلة ومثيرة للإعجاب. جيد، أعجبني ذلك.”
“تبدو هذه القصيدة جميلة ومثيرة للإعجاب. جيد، أعجبني ذلك.”
‘الأخ الأكبر يخشى أنني قد أسير في الطريق الخطأ ، لذا فقد كشف عمداً بعض العيوب ليجعلني أفكر في الأمر خشية أن أخطئ.’
بعد انتهاء الاداء بشكل مهيب ، لم يستطع يي بينغ إلا أن يتمتم لنفسه.
سأل سو تشانغ يو بهدوء.
وضع سو تشانغ يو هذه الخطوط في الاعتبار ثم نظر إلى يي بينغ.
“الأخ الاصغر، ما رأيك في هذه المجموعة من تقنيات السيف؟”
سأل سو تشانغ يو بهدوء.
“الأخ الأكبر ، أعتقد أن هذه المجموعة من تقنيات السيف رائعة للغاية. يشبه زخم السيف البحر حيث يتداخلان ويعودان في النهاية إلى المحيط. إنه لأمر مدهش “.
لقد كان قلقًا فقط من أن يي بينغ قد يكون مهووسًا جدًا بمحاولة فهم تقنية واحدة. إذا كان لديه تغيير في الرأي ، فمن المحتمل أن يقتل الداويست تاي هوا سو تشانغ يو.
أشاد يي بينغ عاطفيا.
‘في الواقع ، إنه عالِم .’ أومأ سو تشانغ يو بارتياح.
“حسنًا ، مارسهم جيدًا. في غضون يومين ، سوف يأتي شو لو شين لرؤيتك مرة أخرى ويعلمك تقنيات الكيمياء “.
قال ، “الأخ الاصغر ، اسم تقنية السيف هذه التي أعلمك إياها هي تقنية السيف السماوي. لا يوجد سوى تسع حركات في الإصدار الأولي. ومع ذلك ، يمكنك استنتاجها بشكل مستمر. افهمها جيدًا وفكر فيها بشكل صحيح. لن أقول الكثير عن البقية ، وإلا سيكون هذا بلا معنى. هل تفهم ذلك؟”
سأل سو تشانغ يو بصرامة.
‘لقد قمت بتكثيف زخم السيف لتقنيات سيف الرعد الرباعي في أقل من شهر. ماذا تريد ايضا؟’
“نعم ، من فضلك لا تقلق أيها الأخ الأكبر. بالتأكيد سوف أمارسها جيدًا وسوف أحاول تكثيف زخم السيف قريبًا “.
أومأ يي بينغ برأسه.
“لا بأس. كما يقول المثل ، إتقان واحد ، إتقان كل شيء. نظرًا لأنك أتقنت تقنيات سيف الرعد الرباعي، فسوف تحصل على ضِعف النتيجة بنصف الجهد عندما تتعلم تقنية السيف الجديدة “.
ابتسم سو تشانغ يو برفق بعد سماع هذا.
“تبدو هذه القصيدة جميلة ومثيرة للإعجاب. جيد، أعجبني ذلك.”
زخم سيف النهر السماوي؟
“الأخ الأكبر لو شين؟”
لقد اختلق تقنية السيف تلك. بخلاف الحركات الأولى والأخيرة ، تم اختلاق الباقي من قبله.
منذ أن اكتشف موهبة يي بينغ الغير عادية ، لم يكن سو تشانغ يو في مزاج جيد أبدًا.
‘فقط مع هذا؟’
إلى جانب ذلك ، عمل سو تشانغ يو بجد لأداء مهارة تشوان هي المحسّنة.
صدم يي بينغ.
“نعم ، لا تقلق. أخوك الأكبر لو شين مهذب. أعصابه أفضل بكثير من مزاجي. حسنًا ، امضي قدمًا وتمرن بسهولة “.
‘هل تعتقد أنه يمكنك تكثيف زخم السيف؟’
‘الأخ الأصغر، أنت صغير جدًا.’
‘بقدراتي ، هل سوف أكون قادرًا على تعلمها؟’
استدار وغادر.
كان سو تشانغ يو مسرورا.
ومع ذلك ، لم يحاول عمدا خداع يي بينغ.
‘الأخ الأصغر، أنت صغير جدًا.’
ومع ذلك ، لم يحاول عمدا خداع يي بينغ.
“تقنية سيف ثانية؟”
كان ذلك أساسًا لأنه كان يعرف ما كان يدور في ذهن الداويست تاي هوا وأيضًا لأنه لم يستطع فهم تقنية السيف تشوان هي. بالتالي ، جاء سو تشانغ يو بهذه الفكرة.
استدار وغادر.
إلى جانب ذلك ، عمل سو تشانغ يو بجد لأداء مهارة تشوان هي المحسّنة.
ومع ذلك ، فقد عاد مرة أخرى قريبًا.
“الأخ الاصغر ، لقد قمت بالفعل بتعليم تقنية السيف لك. بالطبع ، إذا كنت لا تستطيع فهم ذلك ، فلا تجبر نفسك. بعد كل شيء ، هناك تقنيات سيف لا نهاية لها في طريق السيف. إذا لم يكن أحدهم مناسبًا لك ، فجرّب واحدًا مختلفًا. على الأكثر ، يمكنك العودة إلى فهم تقنيات سيف الرعد الرباعي. هل تفهم ذلك؟”
ليس بعيدًا ، بدا سو تشانغ يو هادئًا على السطح ، لكن في أعماقه ، كان ينتبه إلى يي بينغ. كان قلقًا أيضًا من أن يي بينغ ربما لاحظ بعض العيوب ، لكنه أدرك أن عيون يي بينغ كانت مليئة بالرهبة. بالتالي ، لم يستطع إلا أن يتنهد الصعداء.
“تبدو هذه القصيدة جميلة ومثيرة للإعجاب. جيد، أعجبني ذلك.”
لم يقل سو تشانغ يو أي شيء آخر.
حذر سو تشانغ يو.
“تبدو هذه القصيدة جميلة ومثيرة للإعجاب. جيد، أعجبني ذلك.”
لقد كان قلقًا فقط من أن يي بينغ قد يكون مهووسًا جدًا بمحاولة فهم تقنية واحدة. إذا كان لديه تغيير في الرأي ، فمن المحتمل أن يقتل الداويست تاي هوا سو تشانغ يو.
‘لقد قمت بتكثيف زخم السيف لتقنيات سيف الرعد الرباعي في أقل من شهر. ماذا تريد ايضا؟’
إلى جانب ذلك ، عمل سو تشانغ يو بجد لأداء مهارة تشوان هي المحسّنة.
قال سو تشانغ يو ، ما زال يبدو كخبير.
“سوف أتبع تعاليمك ، أيها الأخ الأكبر.”
“حسنا أرى ذلك. شكرًا جزيلاً على تعليمك لي ، الأخ الأكبر “.
أومأ يي بينغ.
قال سو تشانغ يو ببطء. ثم سحب سيفه وتراجع بضع خطوات.
“حسنًا ، مارسهم جيدًا. في غضون يومين ، سوف يأتي شو لو شين لرؤيتك مرة أخرى ويعلمك تقنيات الكيمياء “.
قال سو تشانغ يو.
“الأخ الأكبر لو شين؟”
ومع ذلك ، حافظ على رباطة جأشه. بعد أداء الحركة الأخيرة ، قام سو تشانغ يو بشكل خاص بحركة سيف خيالية جعلت كل شيء يبدو أكثر جاذبية وإقناعًا من الناحية المرئية.
كان يي بينغ مندهشًا حقًا.
كان سو تشانغ يو مليئًا بالبؤس.
بالتفكير في هذا ، كان قلب يي بينغ مليئًا بالامتنان.
لم يكن يتوقع أن يتعلم شيئًا جديدًا مرة أخرى قريبًا.
في اللحظة التالية ، سحب سو تشانغ يو سيفه وبدا أن زخم سيفه قد اندفع نحو النهر ، مما جعل يي بينغ يشعر بالدهشة.
‘بقدراتي ، هل سوف أكون قادرًا على تعلمها؟’
“الأخ الأكبر ، أنا غبي إلى حد ما وقدراتي ضعيفة. لقد مر شهر تقريبًا ، لكنني ما زلت لم أكثف نية السيف في تقنية السيف الأولى. أليس من المبكر تعلم تقنية سيف الثانية؟ “
كان يي بينغ مليئًا بالفضول.
قال سو تشانغ يو غير مباليا بابتسامة.
“نعم ، لا تقلق. أخوك الأكبر لو شين مهذب. أعصابه أفضل بكثير من مزاجي. حسنًا ، امضي قدمًا وتمرن بسهولة “.
لم يقل سو تشانغ يو أي شيء آخر.
استدار وغادر.
قال سو تشانغ يو ببطء. ثم سحب سيفه وتراجع بضع خطوات.
“نعم ، من فضلك لا تقلق أيها الأخ الأكبر. بالتأكيد سوف أمارسها جيدًا وسوف أحاول تكثيف زخم السيف قريبًا “.
ومع ذلك ، فقد عاد مرة أخرى قريبًا.
“حسنًا ، مارسهم جيدًا. في غضون يومين ، سوف يأتي شو لو شين لرؤيتك مرة أخرى ويعلمك تقنيات الكيمياء “.
وضع سو تشانغ يو هذه الخطوط في الاعتبار ثم نظر إلى يي بينغ.
الترجمة: Hunter
‘قمامة؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
