- الفصل السابع والعشرون
27 – الفصل السابع والعشرون.
ضحك كيم وو-جين بخفة بعد سماع هذا.
“اللعنة، كيف يعقل أن لا أحد يعرف ما حدث عندما قُتل وحش مثل بطل الأورك؟”.
“هذا يعنى…’
بسم الله الرحمن الرحيم,
“بارك شين-هاي لم تأت إلى هنا قبل أن أعود إلى الماضي، كانت مع لي سي-جون في سيؤل، وعندما حصلت نقابة (الخلاص) على ناب لورد الأورك، تم تسليمه إلى لي سي-جون وكانت بجانبه”.
استمتعوا.
تم تطهير زنزانة بعد تضحيات عديدة، لكن، لم تكن مكافأة الزنزانة يمكن رؤيتها في أي مكان.
“شكرا لكم على جهودكم”.
كان هناك أمل، توقع تعزيزا طفيفا لجنود الهيكل لكن النتيجة فاقت التوقعات، بالطبع المهارة المكتسبة حديثًا هي المسؤولة عن النتيجة التي تفوق التوقعات.
“سأصاب بالجنون”.
في الملاكمة، يتألف نطاق الوزن من 2 إلى 3 كيلوغرامات، والتي أصبحت 17 فئة وزن مختلفة.
“ليس لدي كلمات لأقولها”.
لم يكن ذلك فقط لأنهم أرادوا إنشاء العديد من الفروع.
تم إنشاء 17 فئة للوزن لأنه في المعركة مباشرة، أحدث 2 كيلوغرام فرقًا كبيرًا.
“المكان هادئ حول البوابة”.
في ساحة المعركة، يمكن لمثل هذا الاختلاف الصغير أن يقرر النتيجة.
كانت نتيجة لم يجرؤ أحد حتى على التفكير فيها.
لم يسمح الموقف المفاجئ للغاية والمعلومات المحدودة بشكل غير معقول حتى بتشكيل فرضية.
وهذا هو السبب.
المكان الذي ظهرت فيه الزنزانة من الرتبة A+ للمرة الثانية في كوريا، مليئاً بالصامت.
كيوا!.
جنود الهيكل العظمي، الذين زادت إحصائياتهم بفضل إشراف كيم وو-جين، تمكنوا الآن من ذبح الآورك.
كان الأمر سخيفًا لدرجة أنه، لم يستطع سوا الإعجاب به.
حاكم ساحة المعركة.
أخذ كيم وو-جين، الذي كان مصمما على القتال، نفسا عميقا.
جنود الهيكل العظمي، الذين تمكنوا بالفعل من التغلب على الآورك دون عناء، زادت قدراتهم بنسبة 45 في المائة، هذا جعل مواجهتهم ضد الأورك تبدو وكأنها قتال بين طفل وشخص بالغ، فوق هذا فإن جميع العناصر التي جهزها جنود الهيكل العظمي الآن كانت عناصر من المستوى الفريد.
“هل تعتقد أن اللاعبين سيقاتلون فيما بينهم؟”.
سيج!
بسم الله الرحمن الرحيم,
من أجل أخذ عضة من الفريسة التي يتوق إليها، كان عليه أن يفعل ذلك بنفسه.
لقد استخدموا أسلحة مخيفة لا يستطيع معظم اللاعبين شرائها بسبب الأسعار الباهظة!.
كيوا!
أمام جندي عظمي يحمل مثل هذا السلاح، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله الآورك المجهزة بأشياء عادية هو الصراخ على الرغم من سكب دمائهم.
عند رده، ابتسم المراسل الكبير، مما تسبب في إمالة المراسل الصغير لرأسه مستجوبًا.
زيادة على هذا فإن جنود الهياكل العظمي، الذين اكتشفوا أنهم أقوياء بما يكفي لقتل الآورك، أصبحوا أكثر تهوراً وبدأوا في ذبحهم.
“في كل مرة أتذكر فيها معركتي معه، أشعر بالخوف على مؤخرة رقبتي”.
كان الأمر سخيفًا لدرجة أنه، لم يستطع سوا الإعجاب به.
في ظل هذه الظروف، فإن توقع أن يصبح كيم وو-جين، الذي كان يقتلهم واحدًا تلو الآخر، هو الصياد الـ1000 آورك، كان مثل توقع الفوز باليانصيب بعد شراء مائة تذكرة لوتو.
“ليس لدي كلمات لأقولها”.
يشعر كيم وو-جين حاليًا كأنه في انسجام مع الطبيعة.
هل كان من الممكن حتى لشخص ما في العالم أن يخمن أن كيم وو-جين استولى على بطل الآورك بنفسه وكان يخفي عنصرًا أسطوريًا؟.
كان هناك أمل، توقع تعزيزا طفيفا لجنود الهيكل لكن النتيجة فاقت التوقعات، بالطبع المهارة المكتسبة حديثًا هي المسؤولة عن النتيجة التي تفوق التوقعات.
لم أعتقد أن تأثير (حاكم ساحة المعركة) سيكون عظيماً للغاية.
لم أعتقد أن تأثير (حاكم ساحة المعركة) سيكون عظيماً للغاية.
31 نجمًا موهوبًا كان كل منهم محترمًا من قبل نقاباتهم أصبحوا الآن في وضع لا يمكن فيه حتى استعادة أجسادهم.
أصبح قادرًا على فهم سبب استعداد ملك اللاموتى لدفع 100 مليون دولار أمريكي، والتي كانت 100 مليار وون بالعملة الكورية.
يشعر كيم وو-جين حاليًا كأنه في انسجام مع الطبيعة.
من ناحية الأخرى، أصابته بالقشعريرة.
“اه، اه…”.
وكأن هذا لم يكن كافيًا، أطلق الصحفي الشاب الذي ابتلع لعابه صوتًا مفاجئًا، عند سماع الصوت، ابتسم المراسل الكبير.
“طالما أنهم يستطيعون الحصول على الإحصائيات الدفاعية المناسبة…”.
قوبل تفسير المراسل الكبير بابتلاع لعاب.
إذا تمكن من تغطية الضعف الواضح لجنود الهيكل العظمي، و تحسين دفاعاتهم، فسيصبحون وحوش حقا.
في الواقع، هناك العديد من المهارات التي يمكن تؤدي إلى تقوية جنود الهياكل العظمية.
31 قتيلا!.
مهارات الرتبة العادية، ومهارات العظام البيضاء، مهارات الرتبة النادرة، ومهارة العظام الحمراء ؛ حتى أنه كانت هناك مهارة فريدة من نوعها من الدرجة الأولى، وهي العظام السوداء.
حاكم ساحة المعركة.
زيادة على هذا فإن جنود الهياكل العظمي، الذين اكتشفوا أنهم أقوياء بما يكفي لقتل الآورك، أصبحوا أكثر تهوراً وبدأوا في ذبحهم.
من بينهم، كانت القوة القتالية لجنود الهيكل العظمي السوداء المعززة بمهارة العظم الأسود، لا تصدق.
المكان الذي ظهرت فيه الزنزانة من الرتبة A+ للمرة الثانية في كوريا، مليئاً بالصامت.
بالإضافة إلى المهارة، فإن العناصر القوية، النادرة أو الفريدة التي تتباهى بقوة هجومية هائلة جعلت محاربتهم بحد ذاته كابوسًا.
“عندما يتم مسح الزنزانة، لا يمكننا حتى الاقتراب من اللاعبين”.
“في كل مرة أتذكر فيها معركتي معه، أشعر بالخوف على مؤخرة رقبتي”.
كل ما تبقى هو أن يحصل كيم وو-جين على أموال وقود كافية من موظفي دعم الأبراج المحصنة للسفر من سيؤل إلى بوسان.
مجرد تخيل تجربة التعامل مع مثل هذا الشخص القوي اليائس جعل دمه يبرد.
في تلك اللحظة.
عرف كيم وو-جين أكثر من أي شخص آخر أنه، على الرغم من أن جنود الهيكل العظمي كانوا أقوى بكثير مما توقع في البداية، إلا أن جنوده العظميون لم يتمكنوا من اصطياد من يريد حقًا.
لكن يمكن أن تنتمي هذه القوة الآن إلى كيم وو-جين.
مع هذا، لم يكن يخطط للشعور بالرضا.
“الزنز، الزنزانة تم تطهيرها!”.
‘هذا لا يكفي’.
جعل هذا كيم وو-جين يبتسم.
عرف كيم وو-جين أكثر من أي شخص آخر أنه، على الرغم من أن جنود الهيكل العظمي كانوا أقوى بكثير مما توقع في البداية، إلا أن جنوده العظميون لم يتمكنوا من اصطياد من يريد حقًا.
“على أي حال، أنا الوحيد الذي بإمكاني قتله”.
لقد استخدموا أسلحة مخيفة لا يستطيع معظم اللاعبين شرائها بسبب الأسعار الباهظة!.
كان ينوي إنهاء كل شيء بنفسه و بسرعة.
من أجل أخذ عضة من الفريسة التي يتوق إليها، كان عليه أن يفعل ذلك بنفسه.
من بينهم، كانت القوة القتالية لجنود الهيكل العظمي السوداء المعززة بمهارة العظم الأسود، لا تصدق.
“لا جدوى من تأخير هذا بعد الآن”.
لذا أخرج كيم وو-جين سيفه.
في زنزانة لم يتبق لها شيء، لم يرغب في تضييع الوقت في الإعجاب بمعارك جنود الهيكل العظمي.
كان ينوي إنهاء كل شيء بنفسه و بسرعة.
“نعم؟”.
“هوو…”.
بلع!.
أخذ كيم وو-جين، الذي كان مصمما على القتال، نفسا عميقا.
“طالما أنهم يستطيعون الحصول على الإحصائيات الدفاعية المناسبة…”.
في تلك اللحظة.
سمع إخطارا.
لقد كان الإخطار الذي أبلغ كيم وو-جين أنه اصطاد ألف من الأورك.
جنود الهيكل العظمي، الذين تمكنوا بالفعل من التغلب على الآورك دون عناء، زادت قدراتهم بنسبة 45 في المائة، هذا جعل مواجهتهم ضد الأورك تبدو وكأنها قتال بين طفل وشخص بالغ، فوق هذا فإن جميع العناصر التي جهزها جنود الهيكل العظمي الآن كانت عناصر من المستوى الفريد.
ضحك كيم وو-جين بخفة بعد سماع هذا.
حتى بالنسبة إلى كيم وو-جين، الذي عاد إلى الماضي، مثل هذا الموقف غير متوقع.
“في النهاية، يعتقدون أنهم كائنات مختارة، إنهم ينظرون إلى المواطنين العاديين مثلنا على أنهم لا شيء سوى عبيد أو عامة، لا توجد طريقة يهتمون بها بما يحيط بهم”.
“حظي جيد”.
بصراحة، لم يتوقع أن يصطاد الأورك الرقم 1000.
هز المراسل الأكبر برأسه.
كانت ساحة المعركة مليئة بالأشخاص الذين كانوا يجمعون الآورك عن قصد، وقتلهم في ضربة واحدة مع تعويذات ذات تأثير المساحة ليصبحوا صياد الأورك رقم 1000.
“هل من الصعب التحدث مع اللاعبين؟”.
كيوا!.
في ظل هذه الظروف، فإن توقع أن يصبح كيم وو-جين، الذي كان يقتلهم واحدًا تلو الآخر، هو الصياد الـ1000 آورك، كان مثل توقع الفوز باليانصيب بعد شراء مائة تذكرة لوتو.
بالإضافة إلى المهارة، فإن العناصر القوية، النادرة أو الفريدة التي تتباهى بقوة هجومية هائلة جعلت محاربتهم بحد ذاته كابوسًا.
استمتعوا.
لم يكن كيم وو-جين أبدًا من النوع الذي يتمنى مثل هذا الحظ.
“ليس هناك ضرر في الحصول عليه على ما أعتقد”.
المكان الذي ظهرت فيه الزنزانة من الرتبة A+ للمرة الثانية في كوريا، مليئاً بالصامت.
من أجل أخذ عضة من الفريسة التي يتوق إليها، كان عليه أن يفعل ذلك بنفسه.
بالطبع، لم يكن من النوع الذي يرفض مثل هذا الحظ الجيد أيضًا.
تحقق كيم وو-جين على الفور من ثروته الطيبة.
مهارات الرتبة العادية، ومهارات العظام البيضاء، مهارات الرتبة النادرة، ومهارة العظام الحمراء ؛ حتى أنه كانت هناك مهارة فريدة من نوعها من الدرجة الأولى، وهي العظام السوداء.
قام بفحص مكافأة الحصن ثم المكافأة التي حصل عليها من هالته.
“الفهرس”.
بارك شين-هاي(الكلبة).
“آه، انتظر…”.
قام بفحص آخر مكافأته على الفور.
“لقد انتهيت من كتابة التقرير، لذا سأبدأ بالعودة الآن”
ليرحب ضوء ذهبي بكيم وو-جين.
بسم الله الرحمن الرحيم,
“…”
حقيقة أن نقابة (الخلاص) كانت آمنة حالت دون انفجار الضجة عارمة.
بارك شين-هاي(الكلبة).
“حظي جيد للغاية”.
(احس ان حظه جيد أكثر من اللازم ‘الريشة؟’)
مع هذا، لم يكن يخطط للشعور بالرضا.
بيونغداي.
جنود الهيكل العظمي، الذين تمكنوا بالفعل من التغلب على الآورك دون عناء، زادت قدراتهم بنسبة 45 في المائة، هذا جعل مواجهتهم ضد الأورك تبدو وكأنها قتال بين طفل وشخص بالغ، فوق هذا فإن جميع العناصر التي جهزها جنود الهيكل العظمي الآن كانت عناصر من المستوى الفريد.
المكان الذي ظهرت فيه الزنزانة من الرتبة A+ للمرة الثانية في كوريا، مليئاً بالصامت.
ظهور المرأة التي كانت لطيفة بما يكفي لإخبار لي سي-جون للسماح له بالخروج من بؤسه عندما كان على وشك الموت، غير متوقع للغاية.
كانت محطات البث الإذاعي وسيارات مكاتب الصحف التي تجمعت حول بوابة الزنزانة خالية، كما أن عدد الجنود الذين كانوا يحرسون البوابة كان ضئيلًا أيضًا.
بدلا من هذا، كانت ساحة الانتظار المؤقتة حيث كانت سيارات اللاعبين متوقفة أكثر سخونة من أي وقت مضى.
كانت محطات البث الإذاعي وسيارات مكاتب الصحف التي تجمعت حول بوابة الزنزانة خالية، كما أن عدد الجنود الذين كانوا يحرسون البوابة كان ضئيلًا أيضًا.
“رائع! كوينيجسيج!”.
“واو! بجانبها سيارة بوجاتي!”.
“إذن ما هي السيارة التي بينهما؟ هل هي سيارة مذهلة؟ مثل تلك السيارات التي تتحول؟”.
‘هذا لا يكفي’.
أثبتت نقابة (الجمجمة) و عشيرة (ياماتو) أنها كانت واحدة من العديد من ذيول بارك شين-هاي المنتشرة في العالم.
“لا، هذه مجرد سيارة رديئة”.
بسم الله الرحمن الرحيم,
كان المكان مليئًا بالسيارات باهظة الثمن، نادرا ما شوهد مثل هذا النوع حتى في معرض السيارات الدولي، كانت المجموعة مبهرة للغاية لدرجة أن حتى أولئك الذين لم يهتموا بالسيارات كانوا يحيطون بموقف السيارات.
“طالما أنهم يستطيعون الحصول على الإحصائيات الدفاعية المناسبة…”.
كان الكثير من الجنود يحرسون ساحة الانتظار بدلاً من بوابة الزنزانة.
لم يكن الأمر غير عادي.
“المكان هادئ حول البوابة”.
قال الخبراء إن تطهير الزنزانة سيستغرق 5 أيام على الأقل، لذلك ليس هناك سبب للاهتمام بالبوابة بينما مرت 3 أيام فقط”.
“بارك شين-هاي لم تأت إلى هنا قبل أن أعود إلى الماضي، كانت مع لي سي-جون في سيؤل، وعندما حصلت نقابة (الخلاص) على ناب لورد الأورك، تم تسليمه إلى لي سي-جون وكانت بجانبه”.
على الرغم من أن أفضل الأفضل مجهز بعناصر قوية، كان من المنطقي أن الأمر سيستغرق 5 أيام على الأقل لمسح زنزانة من رتبة A+.
“يا! يا! هناك إعلان!”.
وهذا هو السبب في أن الأشخاص الوحيدين المحيطين بالبوابة هم أولئك الذين كانوا في نزهة على الأقدام.
“هوك”.
اللاعبين، بدأوا بالخروج من البوابة.
هذا صحيح بالنسبة للرجلين اللذين تجاوزا ساحة الانتظار المؤقتة وتوجها بالقرب من بوابة الزنزانة.
“على أي حال، كان المطعم الصيني لذيذًا حقًا”.
جنود الهيكل العظمي، الذين زادت إحصائياتهم بفضل إشراف كيم وو-جين، تمكنوا الآن من ذبح الآورك.
“نعم، كان جيدا جدًا. يجب أن أتذكر الرقم”.
المكان الذي ظهرت فيه الزنزانة من الرتبة A+ للمرة الثانية في كوريا، مليئاً بالصامت.
توجه الصحفيان إلى بوابة الزنزانة لمجرد هضم الجاجامنيوغ(صورة في التعليقات) الذي تناولوه مؤخرًا.
“هل هناك شيء آخر؟”.
سرعان ما وصل الاثنان إلى المكان الذي يمكن فيه رؤية بوابة الزنزانة.
“على أي حال راحة جيدة اليوم، سـ تكون المنطقة في حالة من الفوضى ابتداءً من الغد”.
وهذا هو السبب.
أومأ المراسل الأصغر برأسه على كلمات الصحفي الأكبر.
(احس ان حظه جيد أكثر من اللازم ‘الريشة؟’)
“يجب أن يكون موضوعًا ساخنًا يجب علينا تغطيته، أليس كذلك؟ لأن المراسلين والمذيعين سوف يندفعون لمقابلة اللاعبين”.
“بارك شين-هاي ستأتي إلى هنا شخصيًا؟”.
بمجرد النظر في الاتجاه الذي أشار إليه مراسله الصغير، أطلق نفس الضوضاء.
عند رده، ابتسم المراسل الكبير، مما تسبب في إمالة المراسل الصغير لرأسه مستجوبًا.
سرعان ما وصل الاثنان إلى المكان الذي يمكن فيه رؤية بوابة الزنزانة.
“هل هناك شيء آخر؟”.
“عندما يتم مسح الزنزانة، لا يمكننا حتى الاقتراب من اللاعبين”.
“هل من الصعب التحدث مع اللاعبين؟”.
لقد كان الإخطار الذي أبلغ كيم وو-جين أنه اصطاد ألف من الأورك.
“هاه؟”.
“سأصاب بالجنون”.
سأل المراسل المبتدئ.
“حظي جيد للغاية”.
“هل من الصعب التحدث مع اللاعبين؟”.
هز المراسل الأكبر برأسه.
في زنزانة لم يتبق لها شيء، لم يرغب في تضييع الوقت في الإعجاب بمعارك جنود الهيكل العظمي.
“لا، هذا لأنه إذا وقعت في معركة مع اللاعبين، فقد تتعرض للقتل”.
“هل تعتقد أن اللاعبين سيقاتلون فيما بينهم؟”.
كل ما تبقى هو أن يحصل كيم وو-جين على أموال وقود كافية من موظفي دعم الأبراج المحصنة للسفر من سيؤل إلى بوسان.
إذا تمكن من تغطية الضعف الواضح لجنود الهيكل العظمي، و تحسين دفاعاتهم، فسيصبحون وحوش حقا.
أصبح المراسل الشاب أكثر دهشة.
“ماذا يحدث هنا؟”.
“نعم؟”.
“حاول وضع الرجال الأكثر غطرسة وموهبة في مكان واحد، سيتم اعتباره على ما يرام إذا ضربوا بعضهم البعض وعضوا فقط، فوق هذا هناك بوابة واحدة فقط هنا، تخيل كلبين يقاتل كل منهما الآخر ويخرجون من نفس الباب!، ماذا تعتقد سوف يحصل؟ هل تعتقد أنهم سيضحكون على الأمر ويخرجون مبتسمين وهم يصافحون أيدي بعضهم؟”.
بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى البوابة، تابع المراسل الكبير بابتسامة ساخرة.
“المكان هادئ حول البوابة”.
“في النهاية، يعتقدون أنهم كائنات مختارة، إنهم ينظرون إلى المواطنين العاديين مثلنا على أنهم لا شيء سوى عبيد أو عامة، لا توجد طريقة يهتمون بها بما يحيط بهم”.
إذا تمكن من تغطية الضعف الواضح لجنود الهيكل العظمي، و تحسين دفاعاتهم، فسيصبحون وحوش حقا.
كانت الفوضى لا مفر منها.
بلع!.
لذا أخرج كيم وو-جين سيفه.
قوبل تفسير المراسل الكبير بابتلاع لعاب.
“هوك”.
عرف كيم وو-جين أكثر من أي شخص آخر أنه، على الرغم من أن جنود الهيكل العظمي كانوا أقوى بكثير مما توقع في البداية، إلا أن جنوده العظميون لم يتمكنوا من اصطياد من يريد حقًا.
وكأن هذا لم يكن كافيًا، أطلق الصحفي الشاب الذي ابتلع لعابه صوتًا مفاجئًا، عند سماع الصوت، ابتسم المراسل الكبير.
بدلا من هذا، كانت ساحة الانتظار المؤقتة حيث كانت سيارات اللاعبين متوقفة أكثر سخونة من أي وقت مضى.
“واو! بجانبها سيارة بوجاتي!”.
“كيف يمكنك أن تسمي نفسك مراسلًا بدون أي شجاعة؟ هاه؟”.
بيونغداي.
“اه، اه…”.
“ماذا دهاك؟ اه… هوه!”.
بمجرد النظر في الاتجاه الذي أشار إليه مراسله الصغير، أطلق نفس الضوضاء.
“الزنز، الزنزانة تم تطهيرها!”.
“هل ظهر شيء أسطوري أم لا؟”.
اللاعبين، بدأوا بالخروج من البوابة.
خلال هذه الفوضى، لم يكن هناك من يهتم بلاعب مثل كيم وو-جين.
لم يسمح الموقف المفاجئ للغاية والمعلومات المحدودة بشكل غير معقول حتى بتشكيل فرضية.
الحدث الكبير، عندما بدأ الهجوم على البرج المحصن من رتبة A+، كان الأمر أشبه بالمهرجان حرفيًا، اعتقد الجميع أن النهاية ستكون ملونة وساخنة مثل البداية.
مع هذا، كان الجو الذي جاء مع تطهير الزنزانة باردًا جدًا لدرجة عدم التحدث.
“حظي جيد”.
كيوا!
31 قتيلا!.
في تلك اللحظة.
31 نجمًا موهوبًا كان كل منهم محترمًا من قبل نقاباتهم أصبحوا الآن في وضع لا يمكن فيه حتى استعادة أجسادهم.
كانت الفوضى لا مفر منها.
كانت نتيجة لم يجرؤ أحد حتى على التفكير فيها.
“على أي حال راحة جيدة اليوم، سـ تكون المنطقة في حالة من الفوضى ابتداءً من الغد”.
“كيف يمكنك أن تسمي نفسك مراسلًا بدون أي شجاعة؟ هاه؟”.
تم تطهير زنزانة بعد تضحيات عديدة، لكن، لم تكن مكافأة الزنزانة يمكن رؤيتها في أي مكان.
“إذن ما هي السيارة التي بينهما؟ هل هي سيارة مذهلة؟ مثل تلك السيارات التي تتحول؟”.
جنود الهيكل العظمي، الذين تمكنوا بالفعل من التغلب على الآورك دون عناء، زادت قدراتهم بنسبة 45 في المائة، هذا جعل مواجهتهم ضد الأورك تبدو وكأنها قتال بين طفل وشخص بالغ، فوق هذا فإن جميع العناصر التي جهزها جنود الهيكل العظمي الآن كانت عناصر من المستوى الفريد.
زيادة على هذا، بقيت جميع النقابات التي كانت ستتباهى عادةً بأفعالها البطولية صامتة.
أثبتت نقابة (الجمجمة) و عشيرة (ياماتو) أنها كانت واحدة من العديد من ذيول بارك شين-هاي المنتشرة في العالم.
“حظي جيد”.
كانت الفوضى لا مفر منها.
31 نجمًا موهوبًا كان كل منهم محترمًا من قبل نقاباتهم أصبحوا الآن في وضع لا يمكن فيه حتى استعادة أجسادهم.
بصراحة، لم يتوقع أن يصطاد الأورك الرقم 1000.
حقيقة أن نقابة (الخلاص) كانت آمنة حالت دون انفجار الضجة عارمة.
أخذ كيم وو-جين، الذي كان مصمما على القتال، نفسا عميقا.
“سأصاب بالجنون”.
لكن على الضجة بين اللاعبين والنقابات الانفجار.
“اللعنة، كيف يعقل أن لا أحد يعرف ما حدث عندما قُتل وحش مثل بطل الأورك؟”.
“ماذا عن نقابة (الخلاص)؟ ربما قبضت عليه نقابة (الخلاص)؟”.
“هل ظهر شيء أسطوري أم لا؟”.
بالطبع، لم يكن من النوع الذي يرفض مثل هذا الحظ الجيد أيضًا.
“ربما أخفوه لظهور شيء أسطوري؟”.
بصراحة، لم يتوقع أن يصطاد الأورك الرقم 1000.
لم يسمح الموقف المفاجئ للغاية والمعلومات المحدودة بشكل غير معقول حتى بتشكيل فرضية.
“يا! يا! هناك إعلان!”.
من الواضح أن جميع النقابات التي شاركت في الزنزانة أصيبت بالذعر.
“من الأفضل أن أذهب الآن”.
بسم الله الرحمن الرحيم,
“نعم؟”.
هذا صحيح بالنسبة للرجلين اللذين تجاوزا ساحة الانتظار المؤقتة وتوجها بالقرب من بوابة الزنزانة.
“لقد انتهيت من كتابة التقرير، لذا سأبدأ بالعودة الآن”
“ربما أخفوه لظهور شيء أسطوري؟”.
لم يكن كيم وو-جين أبدًا من النوع الذي يتمنى مثل هذا الحظ.
خلال هذه الفوضى، لم يكن هناك من يهتم بلاعب مثل كيم وو-جين.
“ليس لدي كلمات لأقولها”.
هل كان من الممكن حتى لشخص ما في العالم أن يخمن أن كيم وو-جين استولى على بطل الآورك بنفسه وكان يخفي عنصرًا أسطوريًا؟.
مجرد تخيل تجربة التعامل مع مثل هذا الشخص القوي اليائس جعل دمه يبرد.
“شكرا لكم على جهودكم”.
قام بفحص مكافأة الحصن ثم المكافأة التي حصل عليها من هالته.
بالطبع، لم يوقف فريق دعم الأبراج المحصنة كيم وو-جين.
“هل من الصعب التحدث مع اللاعبين؟”.
“آه، انتظر…”.
كل ما تبقى هو أن يحصل كيم وو-جين على أموال وقود كافية من موظفي دعم الأبراج المحصنة للسفر من سيؤل إلى بوسان.
“شكرا لكم على جهودكم”.
كانت في تلك اللحظة.
“ماذا يحدث هنا؟”.
“يا! يا! هناك إعلان!”.
“كيف يمكنك أن تسمي نفسك مراسلًا بدون أي شجاعة؟ هاه؟”.
(ما كملت السطر واعرف انه مصيبة ?)
جنود الهيكل العظمي، الذين زادت إحصائياتهم بفضل إشراف كيم وو-جين، تمكنوا الآن من ذبح الآورك.
“ماذا يحدث هنا؟”.
جنود الهيكل العظمي، الذين زادت إحصائياتهم بفضل إشراف كيم وو-جين، تمكنوا الآن من ذبح الآورك.
ظهر شيء يمكن أن يمنع كيم وو-جين من المغادرة عن طريق الإمساك بكاحله.
على الرغم من أن أفضل الأفضل مجهز بعناصر قوية، كان من المنطقي أن الأمر سيستغرق 5 أيام على الأقل لمسح زنزانة من رتبة A+.
“بارك شين-هاي! بارك شين-هاي من نقابة (الخلاص) قادمة إلى هنا!”.
“حظي جيد”.
(عرررفت،ياربي ??)
بارك شين-هاي(الكلبة).
خليفة مجموعة هانسونغ التي كانت أكبر داعم لنقابة (الخلاص) وأعلى ثاني مستوى في كوريا!.
“عندما يتم مسح الزنزانة، لا يمكننا حتى الاقتراب من اللاعبين”.
“بارك شين-هاي ستأتي إلى هنا شخصيًا؟”.
سرعان ما وصل الاثنان إلى المكان الذي يمكن فيه رؤية بوابة الزنزانة.
ظهور المرأة التي كانت لطيفة بما يكفي لإخبار لي سي-جون للسماح له بالخروج من بؤسه عندما كان على وشك الموت، غير متوقع للغاية.
“بارك شين-هاي ستأتي إلى هنا شخصيًا؟”.
“بارك شين-هاي لم تأت إلى هنا قبل أن أعود إلى الماضي، كانت مع لي سي-جون في سيؤل، وعندما حصلت نقابة (الخلاص) على ناب لورد الأورك، تم تسليمه إلى لي سي-جون وكانت بجانبه”.
“في كل مرة أتذكر فيها معركتي معه، أشعر بالخوف على مؤخرة رقبتي”.
حتى بالنسبة إلى كيم وو-جين، الذي عاد إلى الماضي، مثل هذا الموقف غير متوقع.
سيج!
هز المراسل الأكبر برأسه.
“هذا يعنى…’
عرف كيم وو-جين أكثر من أي شخص آخر أنه، على الرغم من أن جنود الهيكل العظمي كانوا أقوى بكثير مما توقع في البداية، إلا أن جنوده العظميون لم يتمكنوا من اصطياد من يريد حقًا.
من ناحية الأخرى، أصابته بالقشعريرة.
جعل هذا كيم وو-جين يبتسم.
“سأصاب بالجنون”.
“في كل مرة أتذكر فيها معركتي معه، أشعر بالخوف على مؤخرة رقبتي”.
أثبتت نقابة (الجمجمة) و عشيرة (ياماتو) أنها كانت واحدة من العديد من ذيول بارك شين-هاي المنتشرة في العالم.
هذه كانت ابتسامة يرسمها كلب الصيد بعد رؤية ذيل فريسته.
“ماذا دهاك؟ اه… هوه!”.
قال الخبراء إن تطهير الزنزانة سيستغرق 5 أيام على الأقل، لذلك ليس هناك سبب للاهتمام بالبوابة بينما مرت 3 أيام فقط”.
كانت نتيجة لم يجرؤ أحد حتى على التفكير فيها.
“حظي جيد”.
——————–
آسفة تحمست ? جالسة اتابع معكم بينما أترجم..
“ماذا دهاك؟ اه… هوه!”.
مع هذا، كان الجو الذي جاء مع تطهير الزنزانة باردًا جدًا لدرجة عدم التحدث.
آسفة على التأخير، فصل يوم السبت
حتى بالنسبة إلى كيم وو-جين، الذي عاد إلى الماضي، مثل هذا الموقف غير متوقع.
كيوا!.
على الرغم من أن أفضل الأفضل مجهز بعناصر قوية، كان من المنطقي أن الأمر سيستغرق 5 أيام على الأقل لمسح زنزانة من رتبة A+.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
