درع ثقيل
الفصل 1469: درع ثقيل
ابتسمت المرأة. “الآن . هل تندم على عدم الاستماع إلي ، عندما أخبرتك أن الوقت قد حان لنهرب؟”
إذا أرادت حقاً موت هان سين ، فقد راهن على أنها لن تخرج من الحجر لأن شبح القمر كانت على وشك قتله. استغرق الأمر أيضاً بعض الوقت حتى ينتقل هان سين. من الواضح أنها انتظرته ، وإذا لم تكن تهتم به حقاً ، لكانت غادرت منذ فترة طويلة.
“ماذا يحدث هنا؟ أنا وأنت لدينا نوي جيني فضي؟ ” نظر هان سين إلى المرأة ذات الملابس الخضراء بدهشة. بدا هذا المخزن الجيني مختلف جداً.
هان سين كان قد تنباء بهذا الوضع . كانت لياقتها البدنية مماثلة له ، لذلك كان من المحتمل جداً أن يكون لديها نواة جينية من رتبة الأحجار الكريمة.
“لقد أخبرتك ، أن مخزن النوي الجيني قد تلقي بعض التعديلات. نحن في نوع مختلف من ساحة المعركة الجينية ، وهنا ، يمكن أن تتجمع جميع مستويات النوي الجيني . سوف يتم صسحق نواك الجيني الفضي بوحشية هنا “. رفعت المرأة زاوية شفتيها قليلاً.
لقد أنهى مهمة إيقاظ الطفل المقدس ، لذلك لم يكن لدى غو تشينغ تشينغ أي سبب لقتله . إذا عاد وتحدث معها ، فربما تسمح له بمغادرة مأوي الجنة الآن. إذا لم تسمح له حقاً ، فسيعود فوراً.
**يقصد ابتسمت بسخرية
لا ، لقد كان حقاً حي.
“لقد نسخت اسمي ، لكننا لسنا متشابهتين.” ابتسم القمر السماوي.
“ما رتبة نواتك الجينية؟” ابتسم هان سين.
حدقت المرأة ذات الملابس الخضراء في وجهه. “إنه إلسماوي . لا يزال يحمل ارتباطاً بالجنة”.
“الحجارة الكريمة . أنا بحاجة فقط إلى القليل من القوة لرفعها للرتبة الفائقة”. بدت المرأة مغرورة.
“الحجارة الكريمة . أنا بحاجة فقط إلى القليل من القوة لرفعها للرتبة الفائقة”. بدت المرأة مغرورة.
غرق قلب هان سين ، وفكر مرة أخرى في نفسه ، “لدي مظلة كنواة جينية ايضاً ، ولكن لماذا لا يمكنها فعل شئ سوي توفير الحماية؟ آمل أن تكون قد طورت بعض القدرات الجديدة عندما وصلت لرتبة الفضة “.
هان سين كان قد تنباء بهذا الوضع . كانت لياقتها البدنية مماثلة له ، لذلك كان من المحتمل جداً أن يكون لديها نواة جينية من رتبة الأحجار الكريمة.
نظر هان سين إلى مظلته ، التي أصبحت الآن نواة فضية. لا يبدو أن هناك أي تغييرات ، وكان لونها لا يزال أسود تماماً.
عندما نظر هان سين إلى النواة الجينية ، بدأ صدى المزيد من الخطوات يتردد من الوادي. لم يكن مجرد مينوتور واحد .
ومع ذلك ، لم يخرج هان سين من الناقل الآني. أراد العودة بالمظلة.
لقد أنهى مهمة إيقاظ الطفل المقدس ، لذلك لم يكن لدى غو تشينغ تشينغ أي سبب لقتله . إذا عاد وتحدث معها ، فربما تسمح له بمغادرة مأوي الجنة الآن. إذا لم تسمح له حقاً ، فسيعود فوراً.
“القمر السماوي؟ هذا اسم جيد جداً. إنه مشرق مثل الراحة المظلمة التي يوفرها القمر “. ابتسم هان سين.
ومع ذلك ، لم يخرج هان سين من الناقل الآني. أراد العودة بالمظلة.
لكن هان سين لاحظ أن الناقل الآني لا يعملف. بدا الأمر كما لو أنه تم كسره ، ورفض إعادته.
وبينما كان صوتها يتردد خارج الوادي ، تبعه صوت خطوات الأقدام الثقيل ، وهو يرتد من فوق الوادي.
”لا تضيع وقتك . لا يمكنك الخروج ما لم تجد لوح النوي الجيني. لسوء الحظ ، فإن لوح النوي الجيني قريب من مكان خطير.” قالت المرأة ببرود: “تُحب العديد من النخب التخييم هناك ، حتى يتمكنو من قتل أي شخص يحاول المغادرة”.
“هذا مزعج.” عبس هان سين.
ابتسمت المرأة. “الآن . هل تندم على عدم الاستماع إلي ، عندما أخبرتك أن الوقت قد حان لنهرب؟”
في الثانية التالية ، فتحت القمر السماوي مظلتها . عندما كانت تدور في يديها ، بدأت قوة شفط غامضة تسحب المينوتور نحوها.
ضحك هان سين ، ونظر إليها مباشرةً ، وقال ، “حسناً ، الآن بعد أن أصبحنا شركاء ، في الوقت الحالي ، ماذا لو تخبرني باسمك؟ لا يمكنني الاستمرار في دعوتك ، أنتي ، أنتي ، أنتي “.
المينوتور حاول المقاومة بسحب نفسه بعيداً عنها، لكنه لم يتمكن من التحرر . تم تنظيفه بالمكنسة الكهربائية.
”باه! من يفكر في التعاون مع شخص ضعيف مثلك ؟ إذا لم يكن جوهرك الجيني بمستوى منخفض ، كنت سأقتلك وأخذه لنفسي.” قالت المرأة ذات الملابس الخضراء ، ثم واصلت المشي.
وبينما كان صوتها يتردد خارج الوادي ، تبعه صوت خطوات الأقدام الثقيل ، وهو يرتد من فوق الوادي.
لم يزعج كلامها هان سين ، لذلك تبعها.
قامت القمر السماوي بأرجحت مظلتها واندفعت للأمام لقتال المينوتور .
إذا أرادت حقاً موت هان سين ، فقد راهن على أنها لن تخرج من الحجر لأن شبح القمر كانت على وشك قتله. استغرق الأمر أيضاً بعض الوقت حتى ينتقل هان سين. من الواضح أنها انتظرته ، وإذا لم تكن تهتم به حقاً ، لكانت غادرت منذ فترة طويلة.
المينوتور حاول المقاومة بسحب نفسه بعيداً عنها، لكنه لم يتمكن من التحرر . تم تنظيفه بالمكنسة الكهربائية.
“قوية جداً. إذا استخدمتي هذه القدرة عندما قاتلنا آخر مرة ، فربما كنت سأواجه نفس مصير المينوتور “. صُدم هان سين.
“حتى لو لم نكن شركاء ، يجب أن أعرف اسمك. إنه لأمر مروع أن استمر في مناداتك ب انتي ، أنتي ، أنتي “. توقف هان سين بجانبها واستدار نحوها.
ضحك هان سين ، ونظر إليها مباشرةً ، وقال ، “حسناً ، الآن بعد أن أصبحنا شركاء ، في الوقت الحالي ، ماذا لو تخبرني باسمك؟ لا يمكنني الاستمرار في دعوتك ، أنتي ، أنتي ، أنتي “.
لا ، لقد كان حقاً حي.
قالت المرأة بنبرة باردة: “القمر السماوي”.
“الحجارة الكريمة . أنا بحاجة فقط إلى القليل من القوة لرفعها للرتبة الفائقة”. بدت المرأة مغرورة.
“القمر السماوي؟ هذا اسم جيد جداً. إنه مشرق مثل الراحة المظلمة التي يوفرها القمر “. ابتسم هان سين.
استمروا في التحدث أثناء سيرهم ، لكن القمر السماوي قضت طوال الوقت تسخر من هان سين. مراراً وتكراراً ، كان عليه أن يضحك على الأمر.
وبينما كان صوتها يتردد خارج الوادي ، تبعه صوت خطوات الأقدام الثقيل ، وهو يرتد من فوق الوادي.
حدقت المرأة ذات الملابس الخضراء في وجهه. “إنه إلسماوي . لا يزال يحمل ارتباطاً بالجنة”.
“ماذا يحدث هنا؟ أنا وأنت لدينا نوي جيني فضي؟ ” نظر هان سين إلى المرأة ذات الملابس الخضراء بدهشة. بدا هذا المخزن الجيني مختلف جداً.
“القمر السماوي. القمر السماوي “. قالها هان سين مرتين. “هذا يبدو مشابه لـ شبح القمر.”
“لقد نسخت اسمي ، لكننا لسنا متشابهتين.” ابتسم القمر السماوي.
واصل هان سين متابعتها. بدا الأمر كما لو أنها لا تحب هان سين ، لكنها ما زالت تبدو راضية عن السير إلى جانبه . لقد كانت شخص مختلف تماماً الآن ، ولم تبدو مثل الشخص الهادئ الذي كان يسكن اللوحة في الأصل.
استمروا في التحدث أثناء سيرهم ، لكن القمر السماوي قضت طوال الوقت تسخر من هان سين. مراراً وتكراراً ، كان عليه أن يضحك على الأمر.
لكن هان سين لاحظ أن الناقل الآني لا يعملف. بدا الأمر كما لو أنه تم كسره ، ورفض إعادته.
اصطدمت المظلة والحربة ببعضهما البعض ، مما أدى إلى مزيج مخيف من القوة المرعبة التي أحدثت موجات صدمة . مزقت التأثيرات الأرض ، تاركة إياهم يتقاتلون في حفرة عميقة.
عبروا جبل ، ثم توقفو ، ينظرون إلى بعضهم البعض. استدارت القمر السماوي لتنظر إلى وادي قريب. “هيا اخرج! إذا كنت ترغب في قتلنا ، فإن الاغتيال الجبان فكرة سيئة “.
وبينما كان صوتها يتردد خارج الوادي ، تبعه صوت خطوات الأقدام الثقيل ، وهو يرتد من فوق الوادي.
لقد رأو مينوتور مدجج بالدروع الثقيلة. كان يمسك برمح ياقوتي ، وعيناه حمراوتان.
لقد رأو مينوتور مدجج بالدروع الثقيلة. كان يمسك برمح ياقوتي ، وعيناه حمراوتان.
قالت القمر السماوي وهي تشير بإصبعها إلى المينوتور: “إنه روح معركة جينية” .
لا ، لقد كان حقاً حي.
“ما هي روح المعركة الجينية؟” سأل هان سين.
لا ، لقد كان حقاً حي.
“المخلوقات التي تحتل ساحة المعركة الجينية تعتبر نوى جيني بحد ذاتها. قتلهم سيعزز قوتك “. توقفت القمر السماوي. “لكن ارواح معركة جينية نادرة ، ودائماً ما تكون بمستوى الذهب على الأقل. لكن هذا يبدو من فئة الأحجار الكريمة. من المؤكد أن قتله سيزيد من مستوي النواة الجينية “.
“القمر السماوي. القمر السماوي “. قالها هان سين مرتين. “هذا يبدو مشابه لـ شبح القمر.”
قامت القمر السماوي بأرجحت مظلتها واندفعت للأمام لقتال المينوتور .
بوووووم!
اصطدمت المظلة والحربة ببعضهما البعض ، مما أدى إلى مزيج مخيف من القوة المرعبة التي أحدثت موجات صدمة . مزقت التأثيرات الأرض ، تاركة إياهم يتقاتلون في حفرة عميقة.
“هذا ما سمعته من روح أخرى.” حتى القمر السماوي بدت محبطة.
هان سين كان قد تنباء بهذا الوضع . كانت لياقتها البدنية مماثلة له ، لذلك كان من المحتمل جداً أن يكون لديها نواة جينية من رتبة الأحجار الكريمة.
في الثانية التالية ، فتحت القمر السماوي مظلتها . عندما كانت تدور في يديها ، بدأت قوة شفط غامضة تسحب المينوتور نحوها.
لا ، لقد كان حقاً حي.
المينوتور حاول المقاومة بسحب نفسه بعيداً عنها، لكنه لم يتمكن من التحرر . تم تنظيفه بالمكنسة الكهربائية.
استمروا في التحدث أثناء سيرهم ، لكن القمر السماوي قضت طوال الوقت تسخر من هان سين. مراراً وتكراراً ، كان عليه أن يضحك على الأمر.
عندما تم امتصاص المينوتور بالداخل ، توقفت عن تدوير مظلتها. رأى هان سين المظلة ، ورأى عليها الآن صورة مينوتور يرتدي دروع ثقيلة. بدا على قيد الحياة بشكل مزعج.
“ما رتبة نواتك الجينية؟” ابتسم هان سين.
لا ، لقد كان حقاً حي.
“قوية جداً. إذا استخدمتي هذه القدرة عندما قاتلنا آخر مرة ، فربما كنت سأواجه نفس مصير المينوتور “. صُدم هان سين.
لقد رأو مينوتور مدجج بالدروع الثقيلة. كان يمسك برمح ياقوتي ، وعيناه حمراوتان.
غرق قلب هان سين ، وفكر مرة أخرى في نفسه ، “لدي مظلة كنواة جينية ايضاً ، ولكن لماذا لا يمكنها فعل شئ سوي توفير الحماية؟ آمل أن تكون قد طورت بعض القدرات الجديدة عندما وصلت لرتبة الفضة “.
لم يزعج كلامها هان سين ، لذلك تبعها.
“الحجارة الكريمة . أنا بحاجة فقط إلى القليل من القوة لرفعها للرتبة الفائقة”. بدت المرأة مغرورة.
نظر هان سين إلى مظلته ، التي أصبحت الآن نواة فضية. لا يبدو أن هناك أي تغييرات ، وكان لونها لا يزال أسود تماماً.
“القمر السماوي. القمر السماوي “. قالها هان سين مرتين. “هذا يبدو مشابه لـ شبح القمر.”
اصطدمت المظلة والحربة ببعضهما البعض ، مما أدى إلى مزيج مخيف من القوة المرعبة التي أحدثت موجات صدمة . مزقت التأثيرات الأرض ، تاركة إياهم يتقاتلون في حفرة عميقة.
عندما نظر هان سين إلى النواة الجينية ، بدأ صدى المزيد من الخطوات يتردد من الوادي. لم يكن مجرد مينوتور واحد .
حدقت المرأة ذات الملابس الخضراء في وجهه. “إنه إلسماوي . لا يزال يحمل ارتباطاً بالجنة”.
كانت الخطى سريعة ، وبدا كما لو كان هناك الآلاف من المخلوقات. تم تأكيد ذلك عندما رأو المزيد من الناس يتدفقون من الوادي.
“قوية جداً. إذا استخدمتي هذه القدرة عندما قاتلنا آخر مرة ، فربما كنت سأواجه نفس مصير المينوتور “. صُدم هان سين.
“ألم تقل أن ارواح المعركة الجينية نادرة؟ ماذا تسمين هذا؟!” تغير وجه هان سين. بغض النظر عن مدى قوته ، لم يستطع مواجهة جيش كامل من هؤلاء المينوتور .
“هذا ما سمعته من روح أخرى.” حتى القمر السماوي بدت محبطة.
استدار هان سين وبدأ في الجري. تبعته القمر السماوي ، وكانت سريعة مثله. و المينوتور خلفهم.
“حتى لو لم نكن شركاء ، يجب أن أعرف اسمك. إنه لأمر مروع أن استمر في مناداتك ب انتي ، أنتي ، أنتي “. توقف هان سين بجانبها واستدار نحوها.
“القمر السماوي؟ هذا اسم جيد جداً. إنه مشرق مثل الراحة المظلمة التي يوفرها القمر “. ابتسم هان سين.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“قوية جداً. إذا استخدمتي هذه القدرة عندما قاتلنا آخر مرة ، فربما كنت سأواجه نفس مصير المينوتور “. صُدم هان سين.
“القمر السماوي. القمر السماوي “. قالها هان سين مرتين. “هذا يبدو مشابه لـ شبح القمر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
