الساحر ( 2 )
الفصل 77: الساحر (2)
كان أكثر من نصف القوات غير قادرين على أداء واجباتهم ، ولكن لم يكن هناك أي وفيات حتى الآن. لم يكن ألفريد يعرف نوع السم الذي استخدمه العدو ، ولكن في المقام الأول سيكون من الصعب تسميم مثل هذه الكمية الكبيرة من المواد الغذائية والوصول إلى جرعة قاتلة. (بمعنى ان العدو بالفعل وضع سم في الطعام لكن لم يضع بالقدر الكافي المسبب للوفاة)
مر يوم واحد ، ثم يومان ، ثم خمسة – وما زال الجيش الجنوبي لا يبدي أي بادرة على الحركة. لقد حافظوا بهدوء على هذه المواجهة الباردة دون إطلاق سهم واحد.
“أورك!”
لم يستطع ألفريد فهم نواياهم بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر ، ولم يكن هناك أي حركة تعطيه فكرة عن ما يمكن أن يفعله إذا بادروا بالهجوم.
“تماسك وكرر ما قلته، العدو يتراجع؟ هل أنت متأكد؟”
عندها تلقى ألفريد تقريرًا غريبًا.
على الرغم من أن ألفريد اختار الدفاع ، انسحب ميلتون عندما وصل تأثير السم إلى ذروته. فقط حينها انتقل إلى الشرق بدلاً من التراجع إلى الخلف.
“ماذا تقول؟ بعض الرجال مرضوا ؟”
كانت هذه واحدة من تلك اللحظات لألفريد.
“نعم يا سيدي ، ليس بالأمر الكثير ، لكن عددًا قليل من القوات تظهر عليهم أعراض ارتفاع في درجة الحرارة وآلام في الجسم وقيء ، سيدي “.
***
“كم عدد الرجال الذين أصيبوا بهذا المرض؟”
على الرغم من أن ألفريد لم يكن يعرف ما هو الطريق الصحيح الذي يجب أن يسلكه ، إلا أنه لم يكن على وشك التحرك في الاتجاه الذي يريده العدو.
“يوجد حاليًا حوالي 30 رجلاً. لقد تم عزلهم بموجب بروتوكول الحجر الصحي ليكونوا بأمان “.
“تماسك وكرر ما قلته، العدو يتراجع؟ هل أنت متأكد؟”
أومأ ألفريد برأسه لتقرير مساعده.
“العدو يتراجع”.
“تأكد من الالتزام بإجراءات الحجر الصحي وراقب حالة الرجال”.
شيء ما انفجر داخل عقل ألفريد.
“مفهوم.”
ضغط ألفريد على أسنانه بينما اندفع المساعد للخارج. إذا تبين أن فرضيته صحيحة …
لم يصل الوضع بعد إلى النقطة التي تستدعي تدخله. مع إصابة 30 رجلاً فقط بالمرض ، قدّر ألفريد أن هذا الأمر سيتم تهدئته قريبًا إذا التزموا فقط بإجراءات الحجر الصحي.
“جيروم!”
ومع ذلك ، أصبح وجه ألفريد شاحبًا عند التقرير الذي تلقاه في اليوم التالي.
قامت وحدة رامي السهام تريك على الفور برميّ سهامهم في السماء.
“كابتن ، لقد زاد عدد الرجال الذين أصيبوا بالمرض. هناك مئات من المرضى يثيرون شكاوى بنفس الأعراض “.
عندما يرى المرء أن تشكيل العدو كان مُرتبًا تمامًا للقتال – دون وجود سلاح حصار واحد في مرمى الأفق – كان من الواضح أنهم كانوا ينتظرون أن يتعب المدافعون ويتركون المعقل.
“كيف يمكن ذلك!! … هل تم مراقبة اجراءات الحجر الصحي على وجه اليقين؟”
ضغط ألفريد على أسنانه بينما اندفع المساعد للخارج. إذا تبين أن فرضيته صحيحة …
“لم يكن هناك خطأ في الالتزام بجميع الإجراءات. الغريب في الأمر أن الرجال الذين يبلغون عن الأعراض يظهرون في مواقع ليس لها صلة بالمصاب الأول “.
احتاج ألفريد إلى اتخاذ قرار في هذه المرحلة.
“……”
لم يستطع مساعد ألفريد أن يهيئ نفسه لإجراء محادثة في هذا الجو القلق بينما كان قائده يحدق في الخريطة بينما كان ينتظر وصول تقرير الكشافة.
عض ألفريد شفتيه.
’العدو انسحب؟ العدو…..‘
كان من المؤكد أكثر عند هذه النقطة أن مرضًا معديًا كان ينتشر في الجيش ، ويجب أن يكون الآن دون جميع الأوقات!.
ومع ذلك ، أصبح وجه ألفريد شاحبًا عند التقرير الذي تلقاه في اليوم التالي.
“هل من المحتمل أن يحدث أي شيء أسوأ؟“ ( هيحدث يا الفريد يخويا هيحدث)
“تأكد من الالتزام بإجراءات الحجر الصحي وراقب حالة الرجال”.
على الرغم من أن رباطة جأش ألفريد كانت إحدى نقاط قوته ، إلا أنه لم يستطع البقاء هادئًا ضمن الوضع الحالي.
تجاوب جيروم بأمانة.
كيف يمكن أن ينتشر الطاعون وهم في مواجهة العدو؟
إذا كان هناك أي تقدم يجب إحرازه ، فهو أن تحقيقهم عن الوباء كشف السبب الجذري.
بهذا المعدل لن يكونوا قادرين على القتال بشكل صحيح.
”لا تترددوا! الطريقة الوحيدة لتجنب الأسهم هي تقليص المسافة! إلى الأمام!! إلى الأمام!!”
“تأكد من عزل المرضى تمامًا. أعلن أنه يجب غلي كل الماء قبل الاستهلاك (الشرب/الطبخ) ، وسارع للعثور على العامل المشترك الكامن وراء مرض كل هؤلاء الجنود! ”
طمأنه مساعده. “لا أعلم ، لكن في الوقت الحالي من المريح أن العدو قد انسحب ، أليس كذلك؟”
“نعم ، مفهوم.”
كان ألفريد يحاول رفع قوة قواته وتحقيق نتيجة إيجابية بأي وسيلة ممكنة. من الناحية المثالية ، سيقومون بصد العدو ، ولكن إذا كان ذلك مستحيلًا ، فإن أقل ما يمكنهم فعله هو قتل قائد العدو حتى يتراجعوا.
أصدر ألفريد أوامره على عجل ، داعيًا ألا ينتشر هذا المرض أكثر من ذلك.
***
***
هناك لحظات في الحياة يشعر فيها المرء أن الوقت لا يمر، إذا وصل المرء إلى حافة نفاد صبره ، فإن الثانية تصبح يومًا والدقيقة تصبح عامًا.
بعد ثلاثة ايام.
في غمار ساحة الحرب حيث كان ’ أن تقتُل أو تقتَل’ ، كان من غير المنطقي أن يمتنع المرء عن تكتيكات معينة. (بمعنى أصح الحرب خدعة)
على الرغم من آمال ألفريد الجادة ، استمر المرض بلا رحمة في تدمير الجنود.
بعبارة أخرى ، لم يكن لدى ألفريد أي خيار سوى الرد بالمثل إذا تحرك ميلتون نحو الشرق. كان عليهم أن يطاردوهم ويخوضوا القتال.
لم يكن هناك أي قتلى حتى الآن ، لكن أعدادًا كبيرة من القوات كانت تنهار بسبب الحمى الشديدة والقيء.
تمتم ألفريد لنفسه .
كانت اجراءات العزل غير مجدية ، وكل ما يمكنهم فعله هو التركيز على خلق أكثر الظروف الصحية الممكنة في حالة الحرب.
إذا كان هناك أي تقدم يجب إحرازه ، فهو أن تحقيقهم عن الوباء كشف السبب الجذري.
لم يتمكنوا من تخليص أنفسهم من هذا المرض.
“أورك!”
إذا كان هناك أي تقدم يجب إحرازه ، فهو أن تحقيقهم عن الوباء كشف السبب الجذري.
_____________________ xMajed .. عبدالله
لقد كان الطعام.
“مفهوم.”
كان الجنود الذين أصيبوا بالمرض قد أكلوا على وجه التحديد الحصص الغذائية التي كانوا يحمونها طوال الغارة الليلية للعدو.
“كابتن ، لقد زاد عدد الرجال الذين أصيبوا بالمرض. هناك مئات من المرضى يثيرون شكاوى بنفس الأعراض “.
شيء ما انفجر داخل عقل ألفريد.
“لم يكن هناك خطأ في الالتزام بجميع الإجراءات. الغريب في الأمر أن الرجال الذين يبلغون عن الأعراض يظهرون في مواقع ليس لها صلة بالمصاب الأول “.
“هؤلاء الكلاب يجرؤن على العبث بالطعام؟”
“لم يكن هناك خطأ في الالتزام بجميع الإجراءات. الغريب في الأمر أن الرجال الذين يبلغون عن الأعراض يظهرون في مواقع ليس لها صلة بالمصاب الأول “.
تمتم ألفريد بصوت خافت وهو يضغط على أسنانه.
“نعم ، مفهوم.”
في غمار ساحة الحرب حيث كان ’ أن تقتُل أو تقتَل’ ، كان من غير المنطقي أن يمتنع المرء عن تكتيكات معينة. (بمعنى أصح الحرب خدعة)
“كابتن ، لقد زاد عدد الرجال الذين أصيبوا بالمرض. هناك مئات من المرضى يثيرون شكاوى بنفس الأعراض “.
صق (ضغط بشدة) ألفريد أسنانه ليس لأنه لم يكن يعرف ذلك ، ولكن لأنه تم دفعه في هذه الزاوية.
“مفهوم.”
لم يتغير شيء بعد معرفة سبب هذا التفشي بعد حدوثه بالفعل. كان الجنود قد استهلكوا بالفعل جميع الحصص الغذائية المتضررة ، وكان الذين ينهارون الآن يعدّون بالعشرات.
كانت احتمالات فوزهم في معركة مباشرة بعيدة للغاية. علاوة على ذلك ، فإن الناظر إلي تشكيل العدو يرى أنهم كانوا يتوقعون أن يترك الجمهوريون مواقعهم المحصنة ويخرجوا.
إذا لم يكن هذا المرض طبيعيًا وبدلاً من ذلك تم تداوله من قبل العدو ، فهذا يعني أنه سيكون أيضًا على دراية بهذا الوضع الذي كان يحدث.
ومع ذلك ، أصبح وجه ألفريد شاحبًا عند التقرير الذي تلقاه في اليوم التالي.
أدرك ألفريد الآن هدف عدوه: لقد كانوا ينتظرون وقتهم حتى يمرض رجاله ويفقدون قوتهم.
القائد الحذر الذي وفر أكبر عدد من القوات.
احتاج ألفريد إلى اتخاذ قرار في هذه المرحلة.
“ما الأمر؟”
كان خياره الأول هو إخراج الجيش من أسوار الحصن في حالته الحالية والفوز في معركة أرثوذكسية. (المقصود هنا معركة حتى الموت)
“العدو يتراجع”.
ومع ذلك ، فإن احتمالات فوزهم كانت شبه معدومة.
ليصبحوا واحد من الحجارة المؤسسة للمدينة الفاضلة الجديدة.
عندما يرى المرء أن تشكيل العدو كان مُرتبًا تمامًا للقتال – دون وجود سلاح حصار واحد في مرمى الأفق – كان من الواضح أنهم كانوا ينتظرون أن يتعب المدافعون ويتركون المعقل.
“جيروم!”
كان أكثر من نصف رجاله عاجزين بالفعل. إذا اختاروا الكفاح من أجل معركة وجهاً لوجه في هذا الوقت من الزمن ، فمن المحتمل أن تكون فرصهم في الخروج منتصرين أقل من 5 في المائة.
“الكابتن ، دعنا من فضلك نفكر في هذا من خلال الوضع الحالي. طالما نحن داخل هذه القلعة … ”
كانت القضية أنهم سيهزمون دون فرصة للقتال إذا ما استمروا في ذلك ولم تستقر حالة القوات.
“العدو يتحرك نحو الشرق.”
كان الخيار الثاني هو الاستمرار في البقاء متحصنين والاستمرار في الدفاع.
قامت وحدة رامي السهام تريك على الفور برميّ سهامهم في السماء.
كان أكثر من نصف القوات غير قادرين على أداء واجباتهم ، ولكن لم يكن هناك أي وفيات حتى الآن. لم يكن ألفريد يعرف نوع السم الذي استخدمه العدو ، ولكن في المقام الأول سيكون من الصعب تسميم مثل هذه الكمية الكبيرة من المواد الغذائية والوصول إلى جرعة قاتلة. (بمعنى ان العدو بالفعل وضع سم في الطعام لكن لم يضع بالقدر الكافي المسبب للوفاة)
“كل القوات تتقدم! سنصبح حجر الأساس لمدينة فاضلة جديدة! ”
بالنظر إلى عدم وجود وفيات حتى الآن ، كان هناك احتمال أن تتعافى القوات في الوقت المناسب. كان هناك عدد كافٍ من القوات السليمة للقيام بمهام الدفاع على الرغم من الانخفاض الكبير في قوتهم.
“نعم ان هذا صحيح.”
كان المقلق هو أن هذا كان خيارًا صالحًا فقط من خلال التكهنات المفترضة بأن حالة القوات ستتعافى بالفعل مع مرور الوقت وأنه إذا حدث بالصدفة و ساءت حالتهم بدلاً من ذلك …
“أسرع!!”
لن يكون أمامهم خيار غير أنهم سيختبئون بمرارة في هذا الحصن حتى يذبلوا ويموتوا.
“الكابتن ، دعنا من فضلك نفكر في هذا من خلال الوضع الحالي. طالما نحن داخل هذه القلعة … ”
في هذه المعضلة بخيارين مختلفين تمامًا ، اتخذ ألفريد اختياره بعناية.
ومع ذلك ، فإن هذا التصميم لن يستمر أكثر من يوم واحد.
“سنركز على الدفاع“.
كانت القضية أنهم سيهزمون دون فرصة للقتال إذا ما استمروا في ذلك ولم تستقر حالة القوات.
كانت احتمالات فوزهم في معركة مباشرة بعيدة للغاية. علاوة على ذلك ، فإن الناظر إلي تشكيل العدو يرى أنهم كانوا يتوقعون أن يترك الجمهوريون مواقعهم المحصنة ويخرجوا.
مرت فكرة في ذهن ألفريد.
على الرغم من أن ألفريد لم يكن يعرف ما هو الطريق الصحيح الذي يجب أن يسلكه ، إلا أنه لم يكن على وشك التحرك في الاتجاه الذي يريده العدو.
“كم عدد الرجال الذين أصيبوا بهذا المرض؟”
“سوف نتحمل بكل الوسائل الممكنة.“
واصلت القوات الجمهورية التقدم للأمام حتى مع استمرار السهام في ثنيها.
ركز ألفريد عقله بثبات على الدفاع.
“تأكد من الالتزام بإجراءات الحجر الصحي وراقب حالة الرجال”.
ومع ذلك ، فإن هذا التصميم لن يستمر أكثر من يوم واحد.
على الرغم من أن ألفريد لم يكن يعرف ما هو الطريق الصحيح الذي يجب أن يسلكه ، إلا أنه لم يكن على وشك التحرك في الاتجاه الذي يريده العدو.
***
واصلت القوات الجمهورية التقدم للأمام حتى مع استمرار السهام في ثنيها.
اليوم التالي.
“هذا صحيح. هذا صحيح ، حتى الآن …. ”
جاء رسول راكضًا تجاه ألفريد ، الذي نزل للحظات من الأسوار لتفقد الحالة الداخلية للحصن.
كان أكثر من نصف رجاله عاجزين بالفعل. إذا اختاروا الكفاح من أجل معركة وجهاً لوجه في هذا الوقت من الزمن ، فمن المحتمل أن تكون فرصهم في الخروج منتصرين أقل من 5 في المائة.
“قائد ، العدو … العدو …” (تكرار اللفظ للتوكيد والتنبيه)
”لا تترددوا! الطريقة الوحيدة لتجنب الأسهم هي تقليص المسافة! إلى الأمام!! إلى الأمام!!”
“ما الأمر؟”
كان هذا أسوأ موقف ممكن يمكن أن يكونوا فيه.
من الواضح أن شيئًا كبيرًا قد حدث ، لأن الرسول كان يلهث بسبب ركضه بسرعة لـ إبلاغ ألفريد.
كان هذا أسوأ موقف ممكن يمكن أن يكونوا فيه.
“هل بدؤا هجومهم؟“
“Uooooh !!”
مرت فكرة في ذهن ألفريد.
بعبارة أخرى ، لم يكن لدى ألفريد أي خيار سوى الرد بالمثل إذا تحرك ميلتون نحو الشرق. كان عليهم أن يطاردوهم ويخوضوا القتال.
اذن لقد جاءوا أخيرًا .
‘ما يمكن أن يكون السبب؟ ما الفائدة التي سيحصلون عليها من سحب قواتهم ، بالتأكيد هذه خدعة’
تعال كما تريد.
“قائد ، العدو … العدو …” (تكرار اللفظ للتوكيد والتنبيه)
كان متماسكا بالكاد لأن هذه النتيجة كانت متوقعة.
كانت القضية أنهم سيهزمون دون فرصة للقتال إذا ما استمروا في ذلك ولم تستقر حالة القوات.
ومع ذلك ، فإن ما جاء بعد ذلك من الرسول كان يتجاوز توقعات ألفريد تمامًا.
مرت فكرة في ذهن ألفريد.
“العدو يتراجع”.
في البداية ، انتظر ميلتون انتشار السم وتأثيره بين الأعداء. بالنظر إلى الوراء ، كانت هذه هي الفرصة الأولى لألفريد لاتخاذ الإجراءات اللازمة. في حين أن السم الذي ابتكرته بيانكا كان قويًا لدرجة أنه يمكن أن يؤثر على عدد كبير من القوات بكميات صغيرة نسبيًا (الكمية الصغيرة من السم = تأثير فعال على عدد كبير من الناس) ، ومع ذلك فقد كان له فترة حضانة. إذا اختار ألفريد المعركة وجهاً لوجه قبل أن تصل آثار السم إلى تأثيرها الكامل ، فلن يكون أمام ميلتون خيار سوى القتال المباشر. لكن ألفريد لم يتخذ مثل هذا القرار أبدًا لأنه لم يكن يعلم بعد بالسم ، ولهذا السبب أيضًا يمكن لجيش ميلتون أن يخيم على عتبة القلعة.
“هم ماذا؟” (أنا مستغرب زيك والله)
“ااااااااه!”
اعتقد ألفريد أنه كان يهلوس الآن – إما ذلك ، أو أن الرسول قد أصيب بالجنون.
“عليك اللعنة!”
“تماسك وكرر ما قلته، العدو يتراجع؟ هل أنت متأكد؟”
في اتجاه الشرق ، كانت المعركة تدور بين سيغفريد ودوق ديريك برانس التابع لمملكة سترابوس . ولكن ماذا سيحدث إذا حرك ميلتون قواته في اتجاههم وضرب سيغفريد من الخلف؟
ابتسم الرسول بابتسامة مشرقة بينما حاول ألفريد معالجة هذه المعلومات.
أطلق الجنود صرخات الحرب أيضا.
“نعم ان هذا صحيح.”
بحلول الوقت الذي التقى فيه ألفريد ورجاله بميلتون ، كان قد أعد بالفعل كل ما كان هناك للاستعداد. ومع ذلك ، لم يكن لدى ألفريد خيار التوقف هنا.
’العدو انسحب؟ العدو…..‘
أدرك ألفريد الآن هدف عدوه: لقد كانوا ينتظرون وقتهم حتى يمرض رجاله ويفقدون قوتهم.
شق ألفريد طريقه إلى الأسوار ليؤكد الخبر.
“قائد ، العدو … العدو …” (تكرار اللفظ للتوكيد والتنبيه)
ما كان ينتظره هو البرية الفارغة على مد البصر. اختفى المهاجمون الذين كانوا يخيمون في الخارج حتى يوم أمس.
اذن لقد جاءوا أخيرًا .
“لأي سبب قد تراجعوا؟”
اليوم التالي.
تمتم ألفريد لنفسه .
لم يتغير شيء بعد معرفة سبب هذا التفشي بعد حدوثه بالفعل. كان الجنود قد استهلكوا بالفعل جميع الحصص الغذائية المتضررة ، وكان الذين ينهارون الآن يعدّون بالعشرات.
طمأنه مساعده. “لا أعلم ، لكن في الوقت الحالي من المريح أن العدو قد انسحب ، أليس كذلك؟”
كانت مهمة ألفريد هي إبقاء هذا العدو (ميلتون وقواته) مشغولا لأطول فترة ممكنة. بغض النظر عما إذا كانوا قد فازوا أو خسروا ، كانت أولويته الأولى هي إبقاء العدو مشغولاً.
“هذا صحيح. هذا صحيح ، حتى الآن …. ”
“اجمع كل القوات التي يمكنها التحرك وأصدر الأمر بالتحرك! نحن نطارد العدو! ”
كان القلق يغلي في ركن من أركان قلب ألفريد. لن يقوم أي عدو على الإطلاق بأفعال دون معنى ، وأي شيء يبدو على السطح أنه بلا معنى لا بد أن يكون له دافع خفي. كان الوقت الحالي بلا شك إحدى تلك الأوقات.
بعد ثلاثة ايام.
‘ما يمكن أن يكون السبب؟ ما الفائدة التي سيحصلون عليها من سحب قواتهم ، بالتأكيد هذه خدعة’
أطلق الجنود صرخات الحرب أيضا.
ومض أحد الاحتمالات في رأس ألفريد. أمر مساعده على وجه السرعة.
لم يصل الوضع بعد إلى النقطة التي تستدعي تدخله. مع إصابة 30 رجلاً فقط بالمرض ، قدّر ألفريد أن هذا الأمر سيتم تهدئته قريبًا إذا التزموا فقط بإجراءات الحجر الصحي.
“أحضر لي الخريطة!”
قامت وحدة رامي السهام تريك على الفور برميّ سهامهم في السماء.
“عذرًا؟”
“العدو يتراجع”.
“قلت أحضر لي الخريطة! وأرسل الكشافة لمراقبة تحركات العدو”
“أسرع!!”
“أوه … نعم سيدي.”
“جيروم!”
“أسرع!!”
***
ضغط ألفريد على أسنانه بينما اندفع المساعد للخارج. إذا تبين أن فرضيته صحيحة …
كانت هذه واحدة من تلك اللحظات لألفريد.
كان هذا أسوأ موقف ممكن يمكن أن يكونوا فيه.
ومض أحد الاحتمالات في رأس ألفريد. أمر مساعده على وجه السرعة.
***
“نعم ان هذا صحيح.”
هناك لحظات في الحياة يشعر فيها المرء أن الوقت لا يمر، إذا وصل المرء إلى حافة نفاد صبره ، فإن الثانية تصبح يومًا والدقيقة تصبح عامًا.
ركز ألفريد عقله بثبات على الدفاع.
كانت هذه واحدة من تلك اللحظات لألفريد.
“كل القوات تتقدم! سنصبح حجر الأساس لمدينة فاضلة جديدة! ”
لم يستطع مساعد ألفريد أن يهيئ نفسه لإجراء محادثة في هذا الجو القلق بينما كان قائده يحدق في الخريطة بينما كان ينتظر وصول تقرير الكشافة.
لقد كان الطعام.
في النهاية ، عاد الكشافة.
جاء رسول راكضًا تجاه ألفريد ، الذي نزل للحظات من الأسوار لتفقد الحالة الداخلية للحصن.
“في أي اتجاه انسحب العدو؟” سأل ألفريد مباشرة.
كان أكثر من نصف القوات غير قادرين على أداء واجباتهم ، ولكن لم يكن هناك أي وفيات حتى الآن. لم يكن ألفريد يعرف نوع السم الذي استخدمه العدو ، ولكن في المقام الأول سيكون من الصعب تسميم مثل هذه الكمية الكبيرة من المواد الغذائية والوصول إلى جرعة قاتلة. (بمعنى ان العدو بالفعل وضع سم في الطعام لكن لم يضع بالقدر الكافي المسبب للوفاة)
أخذ جندي الاستطلاع نفسا عميقا.
كانت القضية أنهم سيهزمون دون فرصة للقتال إذا ما استمروا في ذلك ولم تستقر حالة القوات.
“العدو يتحرك نحو الشرق.”
في النهاية ، عاد الكشافة.
“عليك اللعنة!”
لن يكون أمامهم خيار غير أنهم سيختبئون بمرارة في هذا الحصن حتى يذبلوا ويموتوا.
قفز الفريد متأهبًا من مقعده وأصدر أمرًا إلى مساعده على الفور.
شيء ما انفجر داخل عقل ألفريد.
“اجمع كل القوات التي يمكنها التحرك وأصدر الأمر بالتحرك! نحن نطارد العدو! ”
كان الخيار الثاني هو الاستمرار في البقاء متحصنين والاستمرار في الدفاع.
كان مساعده مندهشًا من أمر ألفريد الصارم ، والذي يتناقض بشكل صارخ مع حيله المعتادة والحذرة.
“اجمع كل القوات التي يمكنها التحرك وأصدر الأمر بالتحرك! نحن نطارد العدو! ”
“الكابتن ، دعنا من فضلك نفكر في هذا من خلال الوضع الحالي. طالما نحن داخل هذه القلعة … ”
لم يكن هناك أي قتلى حتى الآن ، لكن أعدادًا كبيرة من القوات كانت تنهار بسبب الحمى الشديدة والقيء.
” أصدر الأمر بالعجلة (Hurry)! لم يعد لدينا حرية الاختيار!! ” رعد ألفريد. (شخط وزعق وعلى صوته الحيوان)
على الرغم من أن ألفريد لم يكن يعرف ما هو الطريق الصحيح الذي يجب أن يسلكه ، إلا أنه لم يكن على وشك التحرك في الاتجاه الذي يريده العدو.
حشدوا على الفور جميع الرجال الذين ما زالوا قادرين على القتال وانطلقوا لمطاردة جيش ميلتون في الجنوب.
صق (ضغط بشدة) ألفريد أسنانه ليس لأنه لم يكن يعرف ذلك ، ولكن لأنه تم دفعه في هذه الزاوية.
***
“عليك اللعنة!”
تم تعقب تحركات الجمهوريين من خلال سحر أصدقاء بيانكا الذين أبلغوا ميلتون.
القائد الحذر الذي وفر أكبر عدد من القوات.
“مرحبًا ، لقد غادروا الحصن.”
كانت مهمة ألفريد هي إبقاء هذا العدو (ميلتون وقواته) مشغولا لأطول فترة ممكنة. بغض النظر عما إذا كانوا قد فازوا أو خسروا ، كانت أولويته الأولى هي إبقاء العدو مشغولاً.
ابتسم ميلتون.
“كم عدد الرجال الذين أصيبوا بهذا المرض؟”
“لذا خرجوا أخيرًا.”
طغت هذه السمعة على ألفريد الآن ، الذي أجبر جنوده على التضحية بأنفسهم. لم تكن هناك طريقة أخرى يمكنهم من خلالها الاقتراب من هذا – كانت هذه معركة تتطلب هذه الإجراءات.
اعتقد ألفريد أنه أُجبر على الدخول في معضلة بين إبقاء أنفسهم في حالة دفاع أو مهاجمة عدوهم والانخراط في معركة مناسبة. لكنه كان مخطئا للغاية.
طغت هذه السمعة على ألفريد الآن ، الذي أجبر جنوده على التضحية بأنفسهم. لم تكن هناك طريقة أخرى يمكنهم من خلالها الاقتراب من هذا – كانت هذه معركة تتطلب هذه الإجراءات.
منذ البداية ، لم يكن لدى ميلتون أي نية لإعطاء خصمه خيارًا على الإطلاق.
“في أي اتجاه انسحب العدو؟” سأل ألفريد مباشرة.
في البداية ، انتظر ميلتون انتشار السم وتأثيره بين الأعداء. بالنظر إلى الوراء ، كانت هذه هي الفرصة الأولى لألفريد لاتخاذ الإجراءات اللازمة. في حين أن السم الذي ابتكرته بيانكا كان قويًا لدرجة أنه يمكن أن يؤثر على عدد كبير من القوات بكميات صغيرة نسبيًا (الكمية الصغيرة من السم = تأثير فعال على عدد كبير من الناس) ، ومع ذلك فقد كان له فترة حضانة. إذا اختار ألفريد المعركة وجهاً لوجه قبل أن تصل آثار السم إلى تأثيرها الكامل ، فلن يكون أمام ميلتون خيار سوى القتال المباشر. لكن ألفريد لم يتخذ مثل هذا القرار أبدًا لأنه لم يكن يعلم بعد بالسم ، ولهذا السبب أيضًا يمكن لجيش ميلتون أن يخيم على عتبة القلعة.
القائد الحذر الذي وفر أكبر عدد من القوات.
على الرغم من أن ألفريد اختار الدفاع ، انسحب ميلتون عندما وصل تأثير السم إلى ذروته. فقط حينها انتقل إلى الشرق بدلاً من التراجع إلى الخلف.
“هؤلاء الكلاب يجرؤن على العبث بالطعام؟”
في اتجاه الشرق ، كانت المعركة تدور بين سيغفريد ودوق ديريك برانس التابع لمملكة سترابوس . ولكن ماذا سيحدث إذا حرك ميلتون قواته في اتجاههم وضرب سيغفريد من الخلف؟
“هذا صحيح. هذا صحيح ، حتى الآن …. ”
كانت مهمة ألفريد هي إبقاء هذا العدو (ميلتون وقواته) مشغولا لأطول فترة ممكنة. بغض النظر عما إذا كانوا قد فازوا أو خسروا ، كانت أولويته الأولى هي إبقاء العدو مشغولاً.
ابتسم الرسول بابتسامة مشرقة بينما حاول ألفريد معالجة هذه المعلومات.
بعبارة أخرى ، لم يكن لدى ألفريد أي خيار سوى الرد بالمثل إذا تحرك ميلتون نحو الشرق. كان عليهم أن يطاردوهم ويخوضوا القتال.
“كم عدد الرجال الذين أصيبوا بهذا المرض؟”
“جيروم!”
“في أي اتجاه انسحب العدو؟” سأل ألفريد مباشرة.
“نعم سيدي!”
***
تجاوب جيروم بأمانة.
“جهّز كل القوات. دعونا نستعد للترحيب بضيوفنا “.
“كابتن ، لقد زاد عدد الرجال الذين أصيبوا بالمرض. هناك مئات من المرضى يثيرون شكاوى بنفس الأعراض “.
“نعم ، مفهوم.”
ليصبحوا واحد من الحجارة المؤسسة للمدينة الفاضلة الجديدة.
***
ومع ذلك ، فإن هذا التصميم لن يستمر أكثر من يوم واحد.
بحلول الوقت الذي التقى فيه ألفريد ورجاله بميلتون ، كان قد أعد بالفعل كل ما كان هناك للاستعداد. ومع ذلك ، لم يكن لدى ألفريد خيار التوقف هنا.
“جهّز كل القوات. دعونا نستعد للترحيب بضيوفنا “.
“كل القوات تتقدم! سنصبح حجر الأساس لمدينة فاضلة جديدة! ”
قامت وحدة رامي السهام تريك على الفور برميّ سهامهم في السماء.
” Uoooooh !!” (مش مترجمها 😀 )
منذ البداية ، لم يكن لدى ميلتون أي نية لإعطاء خصمه خيارًا على الإطلاق.
أطلق الجنود صرخات الحرب أيضا.
“اجمع كل القوات التي يمكنها التحرك وأصدر الأمر بالتحرك! نحن نطارد العدو! ”
ليصبحوا واحد من الحجارة المؤسسة للمدينة الفاضلة الجديدة.
أخذ جندي الاستطلاع نفسا عميقا.
قيل هذا كلما أُمر الجنود الجمهوريون للقتال حتى الموت.
لم يتغير شيء بعد معرفة سبب هذا التفشي بعد حدوثه بالفعل. كان الجنود قد استهلكوا بالفعل جميع الحصص الغذائية المتضررة ، وكان الذين ينهارون الآن يعدّون بالعشرات.
لقد كان مطلبًا أن يخدم الرجال حياتهم للإيمان بأنه حتى لو ماتوا الآن ، فإن الجمهوريين سوف يسيطرون يومًا ما على الملكية لجلب عصر جديد. عندما كان جنود الجمهورية تم تثقيفهم بشكل شامل على هذه الأيديولوجية وتم حفرها بداخلهم ، انطلقت معنوياتهم في اللحظة التي سمعوا فيها مثل هذه العبارة.
ضغط ألفريد على أسنانه بينما اندفع المساعد للخارج. إذا تبين أن فرضيته صحيحة …
كان ألفريد يحاول رفع قوة قواته وتحقيق نتيجة إيجابية بأي وسيلة ممكنة. من الناحية المثالية ، سيقومون بصد العدو ، ولكن إذا كان ذلك مستحيلًا ، فإن أقل ما يمكنهم فعله هو قتل قائد العدو حتى يتراجعوا.
لقد كان مطلبًا أن يخدم الرجال حياتهم للإيمان بأنه حتى لو ماتوا الآن ، فإن الجمهوريين سوف يسيطرون يومًا ما على الملكية لجلب عصر جديد. عندما كان جنود الجمهورية تم تثقيفهم بشكل شامل على هذه الأيديولوجية وتم حفرها بداخلهم ، انطلقت معنوياتهم في اللحظة التي سمعوا فيها مثل هذه العبارة.
على وجه الخصوص ، كانت تلك المرة الأولى لألفريد لأن يجعل منه قائد عدو يتصرف مثل الأحمق – وبالتالي كان لدى ألفريد أيضًا مشاعر شخصية للتخلص منه عندما أتيحت له الفرصة.
قامت وحدة رامي السهام تريك على الفور برميّ سهامهم في السماء.
لكن العدو أمامهم كان أقوى من أن يتوقع ألفريد النتائج بمجرد رفع الروح المعنوية.
أدرك ألفريد الآن هدف عدوه: لقد كانوا ينتظرون وقتهم حتى يمرض رجاله ويفقدون قوتهم.
“إطلاقوا السهام!!”
“أوه … نعم سيدي.”
قامت وحدة رامي السهام تريك على الفور برميّ سهامهم في السماء.
لم يصل الوضع بعد إلى النقطة التي تستدعي تدخله. مع إصابة 30 رجلاً فقط بالمرض ، قدّر ألفريد أن هذا الأمر سيتم تهدئته قريبًا إذا التزموا فقط بإجراءات الحجر الصحي.
شوك! شوكشوكشوك !
كان الجنود الذين أصيبوا بالمرض قد أكلوا على وجه التحديد الحصص الغذائية التي كانوا يحمونها طوال الغارة الليلية للعدو.
“أورك!”
“هذا صحيح. هذا صحيح ، حتى الآن …. ”
“ااااااااه!”
ومع ذلك ، فإن احتمالات فوزهم كانت شبه معدومة.
رن الصراخ عندما اصطدمت الأسهم بالخط الأمامي. ضغط ألفريد على أسنانه وصرخ مرة أخرى لمنع قواته من التعثر.
“في أي اتجاه انسحب العدو؟” سأل ألفريد مباشرة.
”لا تترددوا! الطريقة الوحيدة لتجنب الأسهم هي تقليص المسافة! إلى الأمام!! إلى الأمام!!”
في هذه المعضلة بخيارين مختلفين تمامًا ، اتخذ ألفريد اختياره بعناية.
القائد الحذر الذي وفر أكبر عدد من القوات.
منذ البداية ، لم يكن لدى ميلتون أي نية لإعطاء خصمه خيارًا على الإطلاق.
طغت هذه السمعة على ألفريد الآن ، الذي أجبر جنوده على التضحية بأنفسهم. لم تكن هناك طريقة أخرى يمكنهم من خلالها الاقتراب من هذا – كانت هذه معركة تتطلب هذه الإجراءات.
صق (ضغط بشدة) ألفريد أسنانه ليس لأنه لم يكن يعرف ذلك ، ولكن لأنه تم دفعه في هذه الزاوية.
“Uooooh !!”
تم تعقب تحركات الجمهوريين من خلال سحر أصدقاء بيانكا الذين أبلغوا ميلتون.
“مت ، أيها الأوغاد!”
لم يستطع ألفريد فهم نواياهم بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر ، ولم يكن هناك أي حركة تعطيه فكرة عن ما يمكن أن يفعله إذا بادروا بالهجوم.
“تحيا الجمهورية !!”(يا مرحب بالداخلية هههههه)
” Uoooooh !!” (مش مترجمها 😀 )
واصلت القوات الجمهورية التقدم للأمام حتى مع استمرار السهام في ثنيها.
“مت ، أيها الأوغاد!”
خطوة ، ثم أخرى … تحركوا للأمام ، مما جعل التقدم يتحرك خطوة بخطوة في كل مرة.
“سوف نتحمل بكل الوسائل الممكنة.“
واجه الرجال الموت وجهاً لوجه ، وعهدوا إلى القوات الموجودة في الطابور خلفهم لاتخاذ الخطوة التالية إذا سقطوا.
في غمار ساحة الحرب حيث كان ’ أن تقتُل أو تقتَل’ ، كان من غير المنطقي أن يمتنع المرء عن تكتيكات معينة. (بمعنى أصح الحرب خدعة)
_____________________
xMajed .. عبدالله
عندما يرى المرء أن تشكيل العدو كان مُرتبًا تمامًا للقتال – دون وجود سلاح حصار واحد في مرمى الأفق – كان من الواضح أنهم كانوا ينتظرون أن يتعب المدافعون ويتركون المعقل.
لم يتغير شيء بعد معرفة سبب هذا التفشي بعد حدوثه بالفعل. كان الجنود قد استهلكوا بالفعل جميع الحصص الغذائية المتضررة ، وكان الذين ينهارون الآن يعدّون بالعشرات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
