الخروج من المنطقة
عندما اندفع ريجيس إلى الأمام ، رافقته سحابة من الثلج خلفه.
شاهدت برهبة ريجيس وهو يسحب نفسه من أعماق ظلي ، بدلاً من جسدي. بصرف النظر عن حقيقة أنني لم أصل إلى صدره إلا عندما وقف على أطرافه الأربعة ، وأطرافه الأمامية أصبحت الآن أطول وأكثر عضلية من رجليه الخلفيتين ، فقد تغير مظهر ذئب الظل بشكل كبير.
بدأنا نحن الثلاثة نضحك وسط صمت الحقل الجليدي ، لكن قطع صراخ حاد من الأعلى ضحكنا. بحثنا ورأينا عن عدة أشكال بيضاء تشبه الطيور تتحرك في السماء الزرقاء.
بدأ الضباب البنفسجي الذي يتكون من أشكالهم الحقيقية في الاندماج ، ليصبح أكثر سمكًا وأكثر وضوحًا بينما يتكثف في شكل أصغر.
تلألأ فرو ريجيس بسبب المسامير الصلبة ، مثل حجر السبج تحت شفرات اللهب ذات الحواف الحادة من اللهب الأرجواني الذي رقص فوقه. قرونه عبارة عن رماح حادة نمت من رأسه وامتدت للأمام مثل قرون ثور ، بينما صفوف من الخناجر المسننة بارزة لتشكل أنيابه.
تسربت طاقة أرجوانية بينما كنت أحاول تغيير شكل الأثير وصنعت شيء مشابه لقرص مشوه.
رن هدير قوي من حلق رفيقي الغامض ، وهو يحمل ضغطًا ملموسًا شبيهًا بالنسخة الأثيرية من قوة الملك التي تعلمتها من كوردري. عندما أستشعر الجولم العمالقة الثلاثة الخطر ، تحول انتباههم إلى ريجيس.
كان الأمر أشبه بمحاولة شرب الماء من قاع بحيرة. مع خطر الغرق ، قمت بتحرير قبضتي من حول رأسه وركزت على أجنحة الإنسان بدلاً من ذلك.
أدرت رأسي نحو كايرا “تغيير في الخطط. لندعم ريجيس! “
بتجميع كرة مكثفة من الأثير حول يدي اليمنى ، والتي تهدد بالانفجار عند أصغر فقدان في تركيزي ، بدأت في تشكيلها ، مثلما كنت أتدرب على إستخدام الفاكهة الجافة التي منحتني إياها الخطوات الثلاث.
كايرا ، على الرغم من إرهاقها ، أومات برأسها إيماءة قوية ووجهت نيران الروح إلى نصلها القرمزي.
تسربت طاقة أرجوانية بينما كنت أحاول تغيير شكل الأثير وصنعت شيء مشابه لقرص مشوه.
عندما اندفع ريجيس إلى الأمام ، رافقته سحابة من الثلج خلفه.
وصلت كايرا إلى جانبي ، وعيناها القرمزية تحدقان برعب في ساقي المصابة. ومع ذلك فإن تركيزي ذهب إلى الجرح الدموي على كتفها.
أصبح جسد رفيقي ضبابياً من سرعته عندما هاجم أحد الجولم بمخالبه قبل أن يدور ويضرب الآخر بذيله الشائك. تركت مخالبه خط من اللهب البنفسجي خلفه يحمل في طياته مظهر الدمار.
بعد أن استهلكت المعلومات التي يتم إرسالها لي من خلال مسارات الأثير ، خطوت بـ رون الإله بالقرب من الجولم العملاق الذي لا يزال يحاول تجديد جزء من جذعه ثم قفزت فوق كتفه وغرست يدي في جسده.
في حين أن هذا اللهب لم يكن قوياً مثل اللهب البنفسجي الذي كنت قادرًا على إنتاجه باستخدام رون الإله ، إلا أن هجماته قادرة على كبح قدرة الجولم على التجدد ، على عكس نيران كايرا.
قالت كايرا وهي تضحك ضحكة مكتومة وبدت مرهقة واللهب الأسود يرقص حول أصابعها “لا أعتقد أنه بحاجة إلينا في هذه المرحلة” .
بعد أن استهلكت المعلومات التي يتم إرسالها لي من خلال مسارات الأثير ، خطوت بـ رون الإله بالقرب من الجولم العملاق الذي لا يزال يحاول تجديد جزء من جذعه ثم قفزت فوق كتفه وغرست يدي في جسده.
“هل نسيت أنه ليس لديك أي فكرة عما سيحدث لك إذا مت؟” قلت بينما هاجمته على جانبه مما جعله ينزلق على الثلج لعدة أمتار.
عندما بدأت في امتصاص السديم الأثري للجولم ، رد الجولم الثالث من خلال أستدعاء رمح جليدي في يده ورماه نحوي.
اندلع انفجار من القوة من مكان تجمع الأثيرية ، مما أدى إلى ارتفاع ريجيس فوق الثلج. كانت كايرا بالكاد قادرة على تثبيت نفسها عن طريق غرس نصلها في الأرض ، بينما اخترت أن أحيط نفسي بطبقة سميكة من الأثير وأثبت قدمي في الأرض.
حتى قبل أن أقرر الرد ، انفجرت كرة من نيران الروح وأوقفت هجوم الجولم قبل أن يصيبني.
” كنت سأكون أكثر لطفاً بكثير إذا رأيتك كسلاح ” ضحكت وقلت “لقد كنت مجرد قطعة قرف”
يجب أن يكون تعبيري قد عبر عن دهشتي عند رؤية تعويذتها الجديدة لأن كايرا ابتسمت بتكبر وقالت ، “أنت لست الوحيد الذي كان يتدرب ، جراي!”
أطلقت كايرا مجموعة أخرى من قنابل نيران الروح الأصغر التي توسعت عند الاصطدام ، ودمرت أجزاء من أطراف وجسد الجولم العملاق ، وتشوه الآن تمامًا ، مما أطلق سراح ريجيس.
بتجميع كرة مكثفة من الأثير حول يدي اليمنى ، والتي تهدد بالانفجار عند أصغر فقدان في تركيزي ، بدأت في تشكيلها ، مثلما كنت أتدرب على إستخدام الفاكهة الجافة التي منحتني إياها الخطوات الثلاث.
بعد أن استعدت قوتي تقريبًا ، بدأت في تجميع الأثير في راحتي استعدادًا لانفجار الأثير مرة أخرى عندما ترنح الجولم الذي كنت أقف عليه.
اندلع انفجار من القوة من مكان تجمع الأثيرية ، مما أدى إلى ارتفاع ريجيس فوق الثلج. كانت كايرا بالكاد قادرة على تثبيت نفسها عن طريق غرس نصلها في الأرض ، بينما اخترت أن أحيط نفسي بطبقة سميكة من الأثير وأثبت قدمي في الأرض.
“شاهد هذه!” دمدم ريجيس ونطح برأسه الجولم الذي كنت أقف فوقه بقرنيه.
وقفت للحظة… حل صمت مفاجئ غير مريح بعد الضجيج العارم للمعركة ، حتى وجد ريجيس أخيرًا القوة للوقوف على قدميه.
ألتوى جسدي لإعادة تثبيت نفسي ، أطلقت الانفجار المكثف للأثير نحو رأس الجولم. دوى انفجار صامت عندما أطلقت تعويذتي ، ولكن حتى عندما قطعت رأسه ، لا يزال الجولم قادرًا على لف جميع أطرافه الستة حول ريجيس.
كان الأمر أشبه بمحاولة شرب الماء من قاع بحيرة. مع خطر الغرق ، قمت بتحرير قبضتي من حول رأسه وركزت على أجنحة الإنسان بدلاً من ذلك.
سرعان ما استفاد الجولمان الآخران من قدرة ريجيس على الحركة المحدودة وبدأوا في مهاجمته بوابل من القبضات والمخالب والرقاقات الجليدية. على الرغم من الهجوم الذي واجهه ، إلا أن معطفه السميك من الفراء المسنن خفف معظم الضرر الذي لحق به ، مما أتاح لي ولكايرا فرصة أخرى.
اندلع انفجار من القوة من مكان تجمع الأثيرية ، مما أدى إلى ارتفاع ريجيس فوق الثلج. كانت كايرا بالكاد قادرة على تثبيت نفسها عن طريق غرس نصلها في الأرض ، بينما اخترت أن أحيط نفسي بطبقة سميكة من الأثير وأثبت قدمي في الأرض.
بتوجيه المزيد من الأثير إلى يدي اليمنى ، قمت بتكثيفها قدر الإمكان قبل أن أتحرك باتجاه الجولم العملاق وأُطلق هجومي.
“شكرًا لك على ثبات هذا الشيء ، يا صديقي” قلت ذلك قبل أن تغرق يدي في جسد الكائن الأرجواني الباهت وأمتص الأثير. في الوقت نفسه أمسكت بقطعة البوابة بيدي الأخرى محاولًا إخراجها من الرأس مجهول الوجه.
في حين أن الهجوم من مسافة قريبة قلل بشكل كبير من كمية الأثير التي تسربت في الهواء ، إلا أن الارتداد من التأثير الذي أحدثته التعويذة قوي بما يكفي لدفعي للخلف عدة أمتار في الهواء.
أدرت رأسه الظلي نحوي وإبتمست ” كذلك ، لقد كنت فتى سيء جدا هناك ”
ثبت قدماي على الأرض ، ممتصًا زخم الارتداد ، ثم استخدمت قوتي مرة أخرى لتجنب كتلة جليد عملاقة بحجم عربة أُلقيت نحوي ، على الرغم من الانفجار الأثري أحرق اثنين من ذراعي المهاجم، إلا أنه لم يؤثر عليهم بشكل كبير.
ضحكت ضحكة أجشة بينما أعافر من أجل الجلوس “يمكنني حرفياً إعادة نمو الأطراف المفقودة وما زلتِ تشعرين بالقلق؟”
أطلقت كايرا مجموعة أخرى من قنابل نيران الروح الأصغر التي توسعت عند الاصطدام ، ودمرت أجزاء من أطراف وجسد الجولم العملاق ، وتشوه الآن تمامًا ، مما أطلق سراح ريجيس.
‘اخرس‘ صرخت وتقدمت للأمام بسرعة. انزلقت على الأرضي عندما هاجمني الكائن بجناحه المتبقي مثل المنجل الأثير يهدف إلى رقبتي. أمسكت بالجناح وهو يمر من فوق رأسي ولويت جسد الكائن جانبًا ، ثم غرست ساقي على الأرض مما قلب جسد الكائن وتدحرج على الأرض.
عندما أطلق زئيرًا آخر بدا وكأنه تنين أكثر من ذئب ، أصبح ريجيس زوبعة من اللهب المتعرج والأنياب والمخالب ، مما أدى إلى تقطيع ثلاثي الجولم .
لقد أعدت كل هجوم من هجماته بضربة مغطاة بالأثير خاصة بي ، باستثناء أني متصل بالفعل. بعد كل ممارستي لأخذ المعلومات من المسارات الأثيرية لاستخدام خطوة الإله ، شعرت بالتحسن في كل من وقت رد الفعل والحدة العقلية في المعركة.
بدأ الكائن يتلوى من الألم ، محاولًا سحبي بذراعيه ، أو يضربني بجناحيه ، لكنني تشبثت بقوة حتى بينما البرد الجليدي لعدوي يخترق دفاعي ، مما تسبب في شعوري بالألم الشديد. كما ازدهرت أنماط بلورية من الجليد من كل نقطة حيث اتصلنا ببعضنا البعض.
قالت كايرا وهي تضحك ضحكة مكتومة وبدت مرهقة واللهب الأسود يرقص حول أصابعها “لا أعتقد أنه بحاجة إلينا في هذه المرحلة” .
كما لو أن الجولم أخذوا كلماتها على أنها تحدٍ ، فقد انهارت أجسادهم فجأة على الأرض.
“انظر ماذا فعلت!” زئر ريجيس وتقدم نحوي بنية قتل “إذا لم تكن تركز على تلك القطعة الحجرية اللعينة ، كنت سأتمكن من امتصاص كل الأثير!”
عززت قوة ذراعي ويدي وأصابعي وتمكنت أخيرًا من نزع قطعة البوابة وتركت خلفي صدع مُرضٍ.
بدأ الضباب البنفسجي الذي يتكون من أشكالهم الحقيقية في الاندماج ، ليصبح أكثر سمكًا وأكثر وضوحًا بينما يتكثف في شكل أصغر.
عندما اندفع ريجيس إلى الأمام ، رافقته سحابة من الثلج خلفه.
اندلع انفجار من القوة من مكان تجمع الأثيرية ، مما أدى إلى ارتفاع ريجيس فوق الثلج. كانت كايرا بالكاد قادرة على تثبيت نفسها عن طريق غرس نصلها في الأرض ، بينما اخترت أن أحيط نفسي بطبقة سميكة من الأثير وأثبت قدمي في الأرض.
رن هدير قوي من حلق رفيقي الغامض ، وهو يحمل ضغطًا ملموسًا شبيهًا بالنسخة الأثيرية من قوة الملك التي تعلمتها من كوردري. عندما أستشعر الجولم العمالقة الثلاثة الخطر ، تحول انتباههم إلى ريجيس.
من مركز الانفجار ظهر كائن بشري أثيري بأربعة أذرع أرجوانية شفافة وزوج من الأجنحة يبلغ طولها ضعف ارتفاعه سبعة أقدام. غُطيت أطرافه بدروع مصنوعة من الجليد. لكن الميزة الأكثر إثارة للدهشة هي شظية البوابة البيضاء التي تغطي نصف رأسه مجهول الوجه مثل القناع الزخرفي.
فقدت التركيز تقريبًا بما يكفي لينفجر القرص الأثري الذي حملته في راحة يدي ، اخترت إطلاق التعويذة على الفور مستهدفاً الجناح الأيمن للكائن.
أخذت كايرا خطوة إلى الأمام “هل هذه…”
تشكلت ابتسامة على شفتي “قطعة البوابة”.
قالت كايرا وهي تضحك ضحكة مكتومة وبدت مرهقة واللهب الأسود يرقص حول أصابعها “لا أعتقد أنه بحاجة إلينا في هذه المرحلة” .
~
أحاط بجسدي صبغة أرجوانية بينما تشبث الأثير بإحكام حولي. عندما كنت على استعداد لمواجهة الإنسان ذي الأربعة أذرع ، حطمت موجة حادة من الأفكار الخبيثة تركيزي.
“هذا الشيء لي!” زأر ريجيس بصوت لا يشبه صوته تمامًا.
ضحك ضحكة باردة وقاسية “لا تتظاهر بأنك تهتم بي. أنت تراني فقط كسلاح ، أداة يمكنك استخدامها! الآن بعد أن رأيت إمكاناتي ، فأنت خائف مني ، أليس كذلك؟ “
اندفع رفيقي الغامض إلى الأمام بسرعة وفكه المليء بالأنياب الحادة مفتوح على مصراعيه. ومع ذلك فقد أنتشر الثلج تحت أقدام ريجيس وتصلب مكانه حتى تجمدت أطرافه على الأرض.
أطلق ذئب الظل هديرًا محبطًا ، وبدأ يهز جسده ، محاولًا تحرير نفسه ، ولكن حتى مع اللهب الذي يغطي جسده ، ظل الجليد كما هو غير متأثر.
استغرق الأمر كل ألياف كياني لاستخدام القوة النقية للأثير بشكل صحيح للسيطرة على كيان الدمار الذي يشبه الطاعون ، ولكن بعد ما بدا وكأنه أبدية ، وجدت عيني تنفتح ببطء.
بتلوحية من أجنحته الأرجوانية الشفافة ، طارت عالياً فوق الأرض وبدأت رقاقات الثلج تنزل علينا مثل وابل من المطر
“ثم ماذا؟” توافقت مع وهج رفيقي المهدد ، وليس ذرة من التعاطف واضحة في صوتي. “كنت ستقتلني وكايرا وتمرح في هذه الأرض القاحلة؟”
كما لو أن الجولم أخذوا كلماتها على أنها تحدٍ ، فقد انهارت أجسادهم فجأة على الأرض.
ضحكت ضحكة أجشة بينما أعافر من أجل الجلوس “يمكنني حرفياً إعادة نمو الأطراف المفقودة وما زلتِ تشعرين بالقلق؟”
تقدمت كايرا للأمام ، ووضعت نفسها بين ريجيس وموجة من رقاقات الثلج المكسوة بالأثير دون تردد ، واستدعت جدارًا من نيران الروح.
أحاطت بي صاعقة البرق الأثيري بينما أشعلت خطوة الإله. بعد ثواني تغير محيطي عندما ظهرت على بعد خطوات قليلة خلف الكائن. تقدم الكائن وتضاعف حجم أذرعه ثلاث أضعاف وضغط على ريجيس مما تسبب في ظهور حفرة تحته.
في هذه الأثناء استخدمت خطوة الإله ، وتنقلت في الهواء فوق خصمنا لوقف هجومه. غلفت نفسي بهالة من الطاقة البنفسجية ، وتقدمت مباشرة لاستهداف قطعة البوابة.
عززت قوة ذراعي ويدي وأصابعي وتمكنت أخيرًا من نزع قطعة البوابة وتركت خلفي صدع مُرضٍ.
أمسكت برقبة الكائن ، وجناحيه يتحركان بشكل محموم على كلا الجانبين بينما أجسادنا تتمايل لأعلى ولأسفل في الهواء ، لففت ساقي حول خصره وحاولت كسر قطعة البوابة من رأسه. ومع ذلك فإن لوح الحجر الأبيض لم يتزحزح وبدأت دروع الجليد تضعف طبقة دفاع الأثير المحيط بي.
بدلاً من محاولة كسر قطعة البوابة ، أمسكت رأس الكائن البشري بكلتا يدي. عندما حاولت امتصاص الأثير الأرجواني ، غمرني سيل من الطاقة.
نظرًا لأن كايرا تمكنت من منع معظم الهجوم وتحرير ريجيس ، فقد غيرت تكتيكاتي.
مع صاعقة من البرق البنفسجي ، وصلت على الأرض بعيدًا بعض الشيء ، لكنني سقطت على الفور إلى الأمام حيث خرجت ساقي اليسرى من تحتي.
بدلاً من محاولة كسر قطعة البوابة ، أمسكت رأس الكائن البشري بكلتا يدي. عندما حاولت امتصاص الأثير الأرجواني ، غمرني سيل من الطاقة.
أصبح جسد رفيقي ضبابياً من سرعته عندما هاجم أحد الجولم بمخالبه قبل أن يدور ويضرب الآخر بذيله الشائك. تركت مخالبه خط من اللهب البنفسجي خلفه يحمل في طياته مظهر الدمار.
كان الأمر أشبه بمحاولة شرب الماء من قاع بحيرة. مع خطر الغرق ، قمت بتحرير قبضتي من حول رأسه وركزت على أجنحة الإنسان بدلاً من ذلك.
لقد أعدت كل هجوم من هجماته بضربة مغطاة بالأثير خاصة بي ، باستثناء أني متصل بالفعل. بعد كل ممارستي لأخذ المعلومات من المسارات الأثيرية لاستخدام خطوة الإله ، شعرت بالتحسن في كل من وقت رد الفعل والحدة العقلية في المعركة.
بدأ الكائن يتلوى من الألم ، محاولًا سحبي بذراعيه ، أو يضربني بجناحيه ، لكنني تشبثت بقوة حتى بينما البرد الجليدي لعدوي يخترق دفاعي ، مما تسبب في شعوري بالألم الشديد. كما ازدهرت أنماط بلورية من الجليد من كل نقطة حيث اتصلنا ببعضنا البعض.
قالت بابتسامة: “أنت مستيقظ”.
بتوجيه المزيد من الأثير إلى يدي اليمنى ، قمت بتكثيفها قدر الإمكان قبل أن أتحرك باتجاه الجولم العملاق وأُطلق هجومي.
بتجميع كرة مكثفة من الأثير حول يدي اليمنى ، والتي تهدد بالانفجار عند أصغر فقدان في تركيزي ، بدأت في تشكيلها ، مثلما كنت أتدرب على إستخدام الفاكهة الجافة التي منحتني إياها الخطوات الثلاث.
بعواء غاضب ، قفز ريجيس نحوي واشتعلت النيران حوله بشدة.
تسربت طاقة أرجوانية بينما كنت أحاول تغيير شكل الأثير وصنعت شيء مشابه لقرص مشوه.
عندما اندفع ريجيس إلى الأمام ، رافقته سحابة من الثلج خلفه.
امتصصت الأثير البشري بحرص حتى لا أتركه يغمرني بينما واصلت محاولة جعل القرص أرق ، لكن ظهر صدع صغير من الدرع الثلجي وشعرت بألم شديد في ساقي اليسرى.
فقدت التركيز تقريبًا بما يكفي لينفجر القرص الأثري الذي حملته في راحة يدي ، اخترت إطلاق التعويذة على الفور مستهدفاً الجناح الأيمن للكائن.
وقفت للحظة… حل صمت مفاجئ غير مريح بعد الضجيج العارم للمعركة ، حتى وجد ريجيس أخيرًا القوة للوقوف على قدميه.
قالت كايرا “أجل” وابتسمت ابتسامة مؤذية “ربما ستساعدني ندبة المعركة على تفادي بعض الخاطبين المحتملين “
طار القرص الأرجواني الشفاف من يدي ، وتبدد في الهواء في لحظات فقط ، ولكن ليس قبل أن يتمكن من قطع جناح واحد بشكل نظيف.
“ثم ماذا؟” توافقت مع وهج رفيقي المهدد ، وليس ذرة من التعاطف واضحة في صوتي. “كنت ستقتلني وكايرا وتمرح في هذه الأرض القاحلة؟”
رن صوت صرير يشبه الطنين والصراخ من الكائن عندما بدأ كلانا بالهبوط إلى الأرض المغطاة بالثلوج.
يجب أن يكون تعبيري قد عبر عن دهشتي عند رؤية تعويذتها الجديدة لأن كايرا ابتسمت بتكبر وقالت ، “أنت لست الوحيد الذي كان يتدرب ، جراي!”
“ريجيس!” صرخت بصوت عالٍ في رأسي لجذب انتباه رفيقي الغامض.
~
عندما رأيت الظل الداكن الكبير يقترب مني أرحت قبضتي من حول الإنسان قبل أن أفعل خطوة الإله مرة أخرى.
“هذا الشيء لي!” زأر ريجيس بصوت لا يشبه صوته تمامًا.
مع صاعقة من البرق البنفسجي ، وصلت على الأرض بعيدًا بعض الشيء ، لكنني سقطت على الفور إلى الأمام حيث خرجت ساقي اليسرى من تحتي.
أصبح جسد رفيقي ضبابياً من سرعته عندما هاجم أحد الجولم بمخالبه قبل أن يدور ويضرب الآخر بذيله الشائك. تركت مخالبه خط من اللهب البنفسجي خلفه يحمل في طياته مظهر الدمار.
“جراي!”
عندما أطلق زئيرًا آخر بدا وكأنه تنين أكثر من ذئب ، أصبح ريجيس زوبعة من اللهب المتعرج والأنياب والمخالب ، مما أدى إلى تقطيع ثلاثي الجولم .
وصلت كايرا إلى جانبي ، وعيناها القرمزية تحدقان برعب في ساقي المصابة. ومع ذلك فإن تركيزي ذهب إلى الجرح الدموي على كتفها.
جمعت الطاقة في يدي ولكمته لكمة أثيرية – أقل قوة من القفاز ، لكنها لا تزال فعالة – إلى صدره المكشوف ، مما خلق ثقباً دائريًا يمكنني من خلاله رؤية الأرض المليئة بالثلوج. جمعت الأثير مرة أخرى واستعدت لإطلاق انفجار سريع عندما هاجم ظل داكن جانبي ، مما أدى إلى إبعادي عن الطريق قبل أن أمزق الكائن البشري.
“كيف أُصبتِ بهذه الإصابة؟” سألتها وأنا أتألم من ساقي المصابة المرتعشة أثناء الشفاء.
بتوجيه المزيد من الأثير إلى يدي اليمنى ، قمت بتكثيفها قدر الإمكان قبل أن أتحرك باتجاه الجولم العملاق وأُطلق هجومي.
هزت كايرا رأسها ” بسبب ريجيس ، لكنني لا أعتقد أنه أدرك أنه ضربني. إنه ليس بالضبط في حالة ذهنية صحيحة في الوقت الحالي “.
“هذا الشيء لي!” زأر ريجيس بصوت لا يشبه صوته تمامًا.
زاد الانزعاج من رؤية كايرا مصابة بسببنا ، لكنني كنت أيضًا ممتنًا لأن قدرة ريجيس المكتسبة حديثًا لم تكن بنفس قوة قدراتي. إذا كانت مثل قدرتي فسوف…
كايرا ، على الرغم من إرهاقها ، أومات برأسها إيماءة قوية ووجهت نيران الروح إلى نصلها القرمزي.
بعد أن حولت نظرتي إلى المعركة التي تلت ذلك ، تمكنت من رؤية ريجيس والكائن يتقاتلون بقوة. حمل كل هجوم قوة كافية لإطلاق موجات صدمة من الطاقة يمكن الشعور بها حتى من المكان الذي أقف فيه أنا وكايرا.
وقفت للحظة… حل صمت مفاجئ غير مريح بعد الضجيج العارم للمعركة ، حتى وجد ريجيس أخيرًا القوة للوقوف على قدميه.
قلت: “يجب أن أذهب للمساعدة”.
تلألأ فرو ريجيس بسبب المسامير الصلبة ، مثل حجر السبج تحت شفرات اللهب ذات الحواف الحادة من اللهب الأرجواني الذي رقص فوقه. قرونه عبارة عن رماح حادة نمت من رأسه وامتدت للأمام مثل قرون ثور ، بينما صفوف من الخناجر المسننة بارزة لتشكل أنيابه.
نظرت كايرا إلى ساقي التي شُفيت ، وكان تعبيرها مخفيًا خلف قرنها ثم نظرت إليّ “يبدو أن ريجيس لا يريد المساعدة”
جمعت الطاقة في يدي ولكمته لكمة أثيرية – أقل قوة من القفاز ، لكنها لا تزال فعالة – إلى صدره المكشوف ، مما خلق ثقباً دائريًا يمكنني من خلاله رؤية الأرض المليئة بالثلوج. جمعت الأثير مرة أخرى واستعدت لإطلاق انفجار سريع عندما هاجم ظل داكن جانبي ، مما أدى إلى إبعادي عن الطريق قبل أن أمزق الكائن البشري.
“أنا أعلم” عبست وتمتمت “لكن يمكنني الشعور أهذا الشكل الجديد يأكل ريجيس.”
في حين أن الهجوم من مسافة قريبة قلل بشكل كبير من كمية الأثير التي تسربت في الهواء ، إلا أن الارتداد من التأثير الذي أحدثته التعويذة قوي بما يكفي لدفعي للخلف عدة أمتار في الهواء.
بإيماءة ، تقدمت إلى الأمام ووقفت بجانبي “لقد استنزفت الكثير من المانا لأتمكن من مواكبة كلاكما. سأدعم من الخلف “.
سقطت عيناي على الجرح على كتفها. بينما توقف النزيف ، ظل بإمكاني أن أرى لمحة من اللون الأرجواني حول الجرح “أنا آسف بشأن ذلك”
“شكرًا لك على ثبات هذا الشيء ، يا صديقي” قلت ذلك قبل أن تغرق يدي في جسد الكائن الأرجواني الباهت وأمتص الأثير. في الوقت نفسه أمسكت بقطعة البوابة بيدي الأخرى محاولًا إخراجها من الرأس مجهول الوجه.
دفعتني كايرا للأمام وابتسمت “إذا تركت ندبة ، فسيتعين عليك الرد على مرشدي. اذهب الآن.”
بدأ الكائن يتلوى من الألم ، محاولًا سحبي بذراعيه ، أو يضربني بجناحيه ، لكنني تشبثت بقوة حتى بينما البرد الجليدي لعدوي يخترق دفاعي ، مما تسبب في شعوري بالألم الشديد. كما ازدهرت أنماط بلورية من الجليد من كل نقطة حيث اتصلنا ببعضنا البعض.
“هذا الشيء لي!” زأر ريجيس بصوت لا يشبه صوته تمامًا.
~
عززت قوة ذراعي ويدي وأصابعي وتمكنت أخيرًا من نزع قطعة البوابة وتركت خلفي صدع مُرضٍ.
أحاطت بي صاعقة البرق الأثيري بينما أشعلت خطوة الإله. بعد ثواني تغير محيطي عندما ظهرت على بعد خطوات قليلة خلف الكائن. تقدم الكائن وتضاعف حجم أذرعه ثلاث أضعاف وضغط على ريجيس مما تسبب في ظهور حفرة تحته.
ألتوت شفتاي وابتسمت بسخرية حيث تفاقم إحباطي وغضبي بسبب تمرد رفيقي “إذن هكذا تريد أن تفعل هذا؟”
“هذا الشيء لي!” زئر ريجيس بوحشية.
“هل نسيت أنه ليس لديك أي فكرة عما سيحدث لك إذا مت؟” قلت بينما هاجمته على جانبه مما جعله ينزلق على الثلج لعدة أمتار.
‘اخرس‘ صرخت وتقدمت للأمام بسرعة. انزلقت على الأرضي عندما هاجمني الكائن بجناحه المتبقي مثل المنجل الأثير يهدف إلى رقبتي. أمسكت بالجناح وهو يمر من فوق رأسي ولويت جسد الكائن جانبًا ، ثم غرست ساقي على الأرض مما قلب جسد الكائن وتدحرج على الأرض.
زاد الانزعاج من رؤية كايرا مصابة بسببنا ، لكنني كنت أيضًا ممتنًا لأن قدرة ريجيس المكتسبة حديثًا لم تكن بنفس قوة قدراتي. إذا كانت مثل قدرتي فسوف…
جمعت الطاقة في يدي ولكمته لكمة أثيرية – أقل قوة من القفاز ، لكنها لا تزال فعالة – إلى صدره المكشوف ، مما خلق ثقباً دائريًا يمكنني من خلاله رؤية الأرض المليئة بالثلوج. جمعت الأثير مرة أخرى واستعدت لإطلاق انفجار سريع عندما هاجم ظل داكن جانبي ، مما أدى إلى إبعادي عن الطريق قبل أن أمزق الكائن البشري.
أدرت رأسه الظلي نحوي وإبتمست ” كذلك ، لقد كنت فتى سيء جدا هناك ”
ألتوت شفتاي وابتسمت بسخرية حيث تفاقم إحباطي وغضبي بسبب تمرد رفيقي “إذن هكذا تريد أن تفعل هذا؟”
اندفع رفيقي الغامض إلى الأمام بسرعة وفكه المليء بالأنياب الحادة مفتوح على مصراعيه. ومع ذلك فقد أنتشر الثلج تحت أقدام ريجيس وتصلب مكانه حتى تجمدت أطرافه على الأرض.
تناثرت هالة من الطاقة البنفسجية حول مخالب ريجيس بينما كنت أسير نحوه وتدحرج هو والكائن في الثلج مثل قتال زوج من الحيوانات البرية.
تسربت طاقة أرجوانية بينما كنت أحاول تغيير شكل الأثير وصنعت شيء مشابه لقرص مشوه.
لم أقمع قوتي بعد الآن ، رفعت كفي ووجهتها نحو الاثنين قبل إطلاق سيل الأثير.
أخذت كايرا خطوة إلى الأمام “هل هذه…”
دوى صراخ لا إنساني وعواء عميق من الألم في قمم الجبال. تم طرح كل من ريجيس والكائن على الأرض حيث كانا يلتويات من الألم وذُهلوا للحظات.
قالت كايرا وهي تضحك ضحكة مكتومة وبدت مرهقة واللهب الأسود يرقص حول أصابعها “لا أعتقد أنه بحاجة إلينا في هذه المرحلة” .
“شكرًا لك على ثبات هذا الشيء ، يا صديقي” قلت ذلك قبل أن تغرق يدي في جسد الكائن الأرجواني الباهت وأمتص الأثير. في الوقت نفسه أمسكت بقطعة البوابة بيدي الأخرى محاولًا إخراجها من الرأس مجهول الوجه.
لقد أعدت كل هجوم من هجماته بضربة مغطاة بالأثير خاصة بي ، باستثناء أني متصل بالفعل. بعد كل ممارستي لأخذ المعلومات من المسارات الأثيرية لاستخدام خطوة الإله ، شعرت بالتحسن في كل من وقت رد الفعل والحدة العقلية في المعركة.
عززت قوة ذراعي ويدي وأصابعي وتمكنت أخيرًا من نزع قطعة البوابة وتركت خلفي صدع مُرضٍ.
“شاهد هذه!” دمدم ريجيس ونطح برأسه الجولم الذي كنت أقف فوقه بقرنيه.
تفكك التركيز الكثيف للأثير الذي هو الكائن مجهول الوجه. بدون قطعة البوابة التي تعمل كأساس له ، أنفجر الكائن في دوامة هائلة من الطاقة البنفسجية التي سرعان ما امتدت وتوسعت نحونا.
بزمجرة غاضبة ، انتقم الذئب الغامض بتمريرة من مخلبه الضخم ، ثم صدمني بفكي التدمير. ومع ذلك ، كانت تحركاته جامحة في أحسن الأحوال وطفولية في أسوأ الأحوال ، مما يجعل من السهل مراوغتها.
وقفت للحظة… حل صمت مفاجئ غير مريح بعد الضجيج العارم للمعركة ، حتى وجد ريجيس أخيرًا القوة للوقوف على قدميه.
بعد أن استعدت قوتي تقريبًا ، بدأت في تجميع الأثير في راحتي استعدادًا لانفجار الأثير مرة أخرى عندما ترنح الجولم الذي كنت أقف عليه.
“انظر ماذا فعلت!” زئر ريجيس وتقدم نحوي بنية قتل “إذا لم تكن تركز على تلك القطعة الحجرية اللعينة ، كنت سأتمكن من امتصاص كل الأثير!”
قلت “السريع ” ولا تزال ذكريات ذبح السريع لرفيق الخطوات الثلاث حية في ذهني.
“ثم ماذا؟” توافقت مع وهج رفيقي المهدد ، وليس ذرة من التعاطف واضحة في صوتي. “كنت ستقتلني وكايرا وتمرح في هذه الأرض القاحلة؟”
أخيرًا ، عندما شعرت أن رفيقي أستخدم آخر قوته من الأثير ، اندفعت إلى الأمام لأمسك به من رقبته وأثبته على الأرض حتى. توهجت عيناي وقلت بهدوء “أنت لا تعتقد أنه إذا بإمكاني إخراجك من جسدي ، فلا يمكنني إعادتك إلى الداخل؟”
كشف ريجيس أنيابه الحادة “ربما سأفعل -“
عززت قوة ذراعي ويدي وأصابعي وتمكنت أخيرًا من نزع قطعة البوابة وتركت خلفي صدع مُرضٍ.
حفرت قبضتي في جانب وجهه ، وضربت رأسه في الأرض.
حفرت قبضتي في جانب وجهه ، وضربت رأسه في الأرض.
مدت يدي لمنع كايرا من الاقتراب ، أبقيت عيناي على ريجيس “يبدو أنني كنت أسهل عليك بعض الشيء.”
دفعتني كايرا للأمام وابتسمت “إذا تركت ندبة ، فسيتعين عليك الرد على مرشدي. اذهب الآن.”
بزمجرة غاضبة ، انتقم الذئب الغامض بتمريرة من مخلبه الضخم ، ثم صدمني بفكي التدمير. ومع ذلك ، كانت تحركاته جامحة في أحسن الأحوال وطفولية في أسوأ الأحوال ، مما يجعل من السهل مراوغتها.
تسربت طاقة أرجوانية بينما كنت أحاول تغيير شكل الأثير وصنعت شيء مشابه لقرص مشوه.
لقد أعدت كل هجوم من هجماته بضربة مغطاة بالأثير خاصة بي ، باستثناء أني متصل بالفعل. بعد كل ممارستي لأخذ المعلومات من المسارات الأثيرية لاستخدام خطوة الإله ، شعرت بالتحسن في كل من وقت رد الفعل والحدة العقلية في المعركة.
“جراي!”
أطلق ذئب الظل هديرًا محبطًا ، وبدأ يهز جسده ، محاولًا تحرير نفسه ، ولكن حتى مع اللهب الذي يغطي جسده ، ظل الجليد كما هو غير متأثر.
“هل نسيت أنه ليس لديك أي فكرة عما سيحدث لك إذا مت؟” قلت بينما هاجمته على جانبه مما جعله ينزلق على الثلج لعدة أمتار.
“جراي!”
ضحك ضحكة باردة وقاسية “لا تتظاهر بأنك تهتم بي. أنت تراني فقط كسلاح ، أداة يمكنك استخدامها! الآن بعد أن رأيت إمكاناتي ، فأنت خائف مني ، أليس كذلك؟ “
فوقي ظلت السماء تتلألأ باللون الأزرق الجليدي وتحركت مع الشفق القطبي. حدقت عيون كايرا القرمزية بي ، ومليئة بالدهشة والقلق.
” كنت سأكون أكثر لطفاً بكثير إذا رأيتك كسلاح ” ضحكت وقلت “لقد كنت مجرد قطعة قرف”
“ريجيس!” صرخت بصوت عالٍ في رأسي لجذب انتباه رفيقي الغامض.
بعواء غاضب ، قفز ريجيس نحوي واشتعلت النيران حوله بشدة.
أطلق ذئب الظل هديرًا محبطًا ، وبدأ يهز جسده ، محاولًا تحرير نفسه ، ولكن حتى مع اللهب الذي يغطي جسده ، ظل الجليد كما هو غير متأثر.
استدرت للجانب للتهرب من مخالب رفيقي القاتلة وتجنبتها ، مما جعله يهدر المزيد من قوته.
دخل ريجيس نوبة من الهيجان بداخلي. نشرت قوتي في محاولة للسيطرة على جانب الدمار الهائج بداخلي.
“لقد كنت تمتص قلب الأثير الخاص بي في الأيام القليلة الماضية ، وفجأة تعتقد أنك قوي؟” قلت بسخرية “أعتقد أنهم ارتكبوا خطأ عندما أخبروني أنك ستكون سلاحًا.”
قالت كايرا “أجل” وابتسمت ابتسامة مؤذية “ربما ستساعدني ندبة المعركة على تفادي بعض الخاطبين المحتملين “
“أصمت!” زأر ريجيس وأصبح صوته أكثر قسوة ببطء حيث سيطر جانب الدمار على جسده.
دخل ريجيس نوبة من الهيجان بداخلي. نشرت قوتي في محاولة للسيطرة على جانب الدمار الهائج بداخلي.
أخيرًا ، عندما شعرت أن رفيقي أستخدم آخر قوته من الأثير ، اندفعت إلى الأمام لأمسك به من رقبته وأثبته على الأرض حتى. توهجت عيناي وقلت بهدوء “أنت لا تعتقد أنه إذا بإمكاني إخراجك من جسدي ، فلا يمكنني إعادتك إلى الداخل؟”
بدأ الكائن يتلوى من الألم ، محاولًا سحبي بذراعيه ، أو يضربني بجناحيه ، لكنني تشبثت بقوة حتى بينما البرد الجليدي لعدوي يخترق دفاعي ، مما تسبب في شعوري بالألم الشديد. كما ازدهرت أنماط بلورية من الجليد من كل نقطة حيث اتصلنا ببعضنا البعض.
ارتعش الذئب بحجم الدب عندما بدأ يتلاشى ، وتحول إلى دخان وأثير بينما انحسر شكله مرة أخرى إلى الظل تحت قدمي.
قالت بابتسامة: “أنت مستيقظ”.
دخل ريجيس نوبة من الهيجان بداخلي. نشرت قوتي في محاولة للسيطرة على جانب الدمار الهائج بداخلي.
أمسكت برقبة الكائن ، وجناحيه يتحركان بشكل محموم على كلا الجانبين بينما أجسادنا تتمايل لأعلى ولأسفل في الهواء ، لففت ساقي حول خصره وحاولت كسر قطعة البوابة من رأسه. ومع ذلك فإن لوح الحجر الأبيض لم يتزحزح وبدأت دروع الجليد تضعف طبقة دفاع الأثير المحيط بي.
استغرق الأمر كل ألياف كياني لاستخدام القوة النقية للأثير بشكل صحيح للسيطرة على كيان الدمار الذي يشبه الطاعون ، ولكن بعد ما بدا وكأنه أبدية ، وجدت عيني تنفتح ببطء.
شاهدت برهبة ريجيس وهو يسحب نفسه من أعماق ظلي ، بدلاً من جسدي. بصرف النظر عن حقيقة أنني لم أصل إلى صدره إلا عندما وقف على أطرافه الأربعة ، وأطرافه الأمامية أصبحت الآن أطول وأكثر عضلية من رجليه الخلفيتين ، فقد تغير مظهر ذئب الظل بشكل كبير.
فوقي ظلت السماء تتلألأ باللون الأزرق الجليدي وتحركت مع الشفق القطبي. حدقت عيون كايرا القرمزية بي ، ومليئة بالدهشة والقلق.
لم أقمع قوتي بعد الآن ، رفعت كفي ووجهتها نحو الاثنين قبل إطلاق سيل الأثير.
قالت بابتسامة: “أنت مستيقظ”.
في حين أن هذا اللهب لم يكن قوياً مثل اللهب البنفسجي الذي كنت قادرًا على إنتاجه باستخدام رون الإله ، إلا أن هجماته قادرة على كبح قدرة الجولم على التجدد ، على عكس نيران كايرا.
ضحكت ضحكة أجشة بينما أعافر من أجل الجلوس “يمكنني حرفياً إعادة نمو الأطراف المفقودة وما زلتِ تشعرين بالقلق؟”
أمسكت برقبة الكائن ، وجناحيه يتحركان بشكل محموم على كلا الجانبين بينما أجسادنا تتمايل لأعلى ولأسفل في الهواء ، لففت ساقي حول خصره وحاولت كسر قطعة البوابة من رأسه. ومع ذلك فإن لوح الحجر الأبيض لم يتزحزح وبدأت دروع الجليد تضعف طبقة دفاع الأثير المحيط بي.
“نعم ، سأظل قلقة” قالت بجدية وساعدتني للوقوف.
ألتوت شفتاي وابتسمت بسخرية حيث تفاقم إحباطي وغضبي بسبب تمرد رفيقي “إذن هكذا تريد أن تفعل هذا؟”
بعد أن فوجئت للحظة بتصريحها ، حولت انتباهي إلى الداخل حيث حضور ريجيس يضيء بشكل ضعيف.
أخيرًا ، عندما شعرت أن رفيقي أستخدم آخر قوته من الأثير ، اندفعت إلى الأمام لأمسك به من رقبته وأثبته على الأرض حتى. توهجت عيناي وقلت بهدوء “أنت لا تعتقد أنه إذا بإمكاني إخراجك من جسدي ، فلا يمكنني إعادتك إلى الداخل؟”
بدفعة لطيفة ، خرج رفيقي من ظلي على شكل جرو ذئب ضئيل. أغلق عينيه للحظة قبل أن يوجه نظره إلى كايرا “جراي ، كايرا … أنا -“
“جراي!”
قلت: “لا” وقاطعت كلامه “لقد حاولت قتلي ، وبدوري قلت لك بعض الأشياء السيئة ، سنسميها تعادل”
دخل ريجيس نوبة من الهيجان بداخلي. نشرت قوتي في محاولة للسيطرة على جانب الدمار الهائج بداخلي.
أدرت رأسه الظلي نحوي وإبتمست ” كذلك ، لقد كنت فتى سيء جدا هناك ”
دوى صراخ لا إنساني وعواء عميق من الألم في قمم الجبال. تم طرح كل من ريجيس والكائن على الأرض حيث كانا يلتويات من الألم وذُهلوا للحظات.
قالت كايرا “أجل” وابتسمت ابتسامة مؤذية “ربما ستساعدني ندبة المعركة على تفادي بعض الخاطبين المحتملين “
لقد أعدت كل هجوم من هجماته بضربة مغطاة بالأثير خاصة بي ، باستثناء أني متصل بالفعل. بعد كل ممارستي لأخذ المعلومات من المسارات الأثيرية لاستخدام خطوة الإله ، شعرت بالتحسن في كل من وقت رد الفعل والحدة العقلية في المعركة.
دفعتني كايرا للأمام وابتسمت “إذا تركت ندبة ، فسيتعين عليك الرد على مرشدي. اذهب الآن.”
“انظر ماذا فعلت!” زئر ريجيس وتقدم نحوي بنية قتل “إذا لم تكن تركز على تلك القطعة الحجرية اللعينة ، كنت سأتمكن من امتصاص كل الأثير!”
بدأنا نحن الثلاثة نضحك وسط صمت الحقل الجليدي ، لكن قطع صراخ حاد من الأعلى ضحكنا. بحثنا ورأينا عن عدة أشكال بيضاء تشبه الطيور تتحرك في السماء الزرقاء.
فقدت التركيز تقريبًا بما يكفي لينفجر القرص الأثري الذي حملته في راحة يدي ، اخترت إطلاق التعويذة على الفور مستهدفاً الجناح الأيمن للكائن.
قلت “السريع ” ولا تزال ذكريات ذبح السريع لرفيق الخطوات الثلاث حية في ذهني.
ضحكت ضحكة أجشة بينما أعافر من أجل الجلوس “يمكنني حرفياً إعادة نمو الأطراف المفقودة وما زلتِ تشعرين بالقلق؟”
ترجمة : Sadegyptian
“ريجيس!” صرخت بصوت عالٍ في رأسي لجذب انتباه رفيقي الغامض.
تسربت طاقة أرجوانية بينما كنت أحاول تغيير شكل الأثير وصنعت شيء مشابه لقرص مشوه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
