الكتاب المقدس لتكوين بحر الماموث التنين
98: الكتاب المقدس تكوين البحر الماموث التنين
ابتسم سيد القمة من قمة الشعار الأخضر وقال ، “الآن بعد أن ذكرت ذلك ، صديقتهم أيضاً ، تلك الفتاة التي جاءت من الأفران ، تشينغرو ، هي في الواقع رائعة للغاية. قد لا ترقى إلى مستوى تيانيو ، لكن لديها مصيرها الخاص. يبدو أنها مرتبطة بسيف الدفاع الجبلي لقمة الشعار الأخضر. إنها تسعى حاليًا إلى التنوير في جبل الشعار الأخضر ، وإذا سارت الأمور على ما يرام ، فإن قمة الشعار الأخضر سيكون لها قريبًا وصي سيف روح آخر! ”
لقد كان العدو اللدود للضفة الشمالية ، شرير وقح جلب الإذلال لجميع التلاميذ هناك!
معارك المختارين… تسببت في تركيز العديد من العيون على السمين الكبير تشانغ ، حتى تلك الخاصة بزعيم الطائفة.
احتل باي شياوتشون المركز الأول في معارك المختارين المشتركة بين الضفة الجنوبية والشمالية! سوف ينضم الآن إلى الطائفة الداخلية!
“قوة الإرادة !!” قال بتعبير جاد جدا. بدا أسياد القمم الآخرون مندهشين ، وبدأت أعينهم تلمع.
“قوة الإرادة !!” قال بتعبير جاد جدا. بدا أسياد القمم الآخرون مندهشين ، وبدأت أعينهم تلمع.
احتوي الكهف نفسه على خمس غرف ، مطعم بلآلئ الليل في الأسقف التي ملأت المكان بالضوء الخافت. كان هناك قاعة رئيسية كبيرة مع القليل من الينابيع الساخنة في المنتصف. تطاير الماء الدافئ ، مشكلاً بركة صغيرة تسبح فيها بعض أسماك الينابيع الحارة بتكاسل.
كانت شو ميكسيانج قد أخذت لو تيانلي بعيدًا لبدء علاج إصاباته ، لكن إذا كانت موجودة ، لاصبحت متشككة.
قال زعيم الطائفة الذي بدا سعيدًا جدًا ، “نادرًا ما أخذت الأخت الصغيرة ميكسيانج هذا الطفل السمين في الأماكن العامة. لكن آفاقه المستقبلية واضحة الآن. طور تعزيز روح إرادته. بإرادة قوية وروح قوية ، هذا الطفل من النوع الذي يجب تدريبه جيدًا! ”
لقد كان شيئًا غير عادي وخارج المألوف!
عاد عدد لا يحصى من تلاميذ الضفة الشمالية وكرسوا أنفسهم للتدريب بجنون . أقسموا جميعًا أنه في يوم من الأيام ، سيأخذون وصمة الإذلال التي ألحقها باي شياوتشون ويغسلونها بالدم!
ابتسم سيد القمة من قمة الشعار الأخضر وقال ، “الآن بعد أن ذكرت ذلك ، صديقتهم أيضاً ، تلك الفتاة التي جاءت من الأفران ، تشينغرو ، هي في الواقع رائعة للغاية. قد لا ترقى إلى مستوى تيانيو ، لكن لديها مصيرها الخاص. يبدو أنها مرتبطة بسيف الدفاع الجبلي لقمة الشعار الأخضر. إنها تسعى حاليًا إلى التنوير في جبل الشعار الأخضر ، وإذا سارت الأمور على ما يرام ، فإن قمة الشعار الأخضر سيكون لها قريبًا وصي سيف روح آخر! ”
كانت المكافأة النهائية هي جائزة قدرها 10000 حجر روح!
“شلال اللهب!
عندما أصبح جمهور الضفة الجنوبية جامحًا ، جلس تلاميذ الضفة الشمالية هناك بصمت بينما أعلن زعيم الطائفة النتائج رسميًا.
بعد فحص الخيارات المتاحة ، بدأت التقنيات في التلاشي معًا ، ولم يكن لديه أي فكرة عن الخيار الذي يجب عليه اختياره وكلهم بدوا مذهلين. في النهاية ، وجد التقنية التي اقترحها لي تشينغهو .
احتل باي شياوتشون المركز الأول في معارك المختارين المشتركة بين الضفة الجنوبية والشمالية! سوف ينضم الآن إلى الطائفة الداخلية!
تلقى جميع تلاميذ الطائفة الداخلية كهوفًا خالدة مليئة بالطاقة الروحية القوية!
كانت شو ميكسيانج قد أخذت لو تيانلي بعيدًا لبدء علاج إصاباته ، لكن إذا كانت موجودة ، لاصبحت متشككة.
كمكافأة ، يمكنه زيارة قاعة قرن السماء على جبل داوسيد لاختيار كنز ثمين من مستوى تكثيف التشي!
علاوة على ذلك ، سيتم منحه الفرصة لدخول العالم الغامض لطائفة تيار الروح ، حيث يمكن أن يكتسب استنارة القدرة الإلهية! بطبيعة الحال ، فإن الاستفادة من هذه الفرصة في مرحلة تكثيف التشي ستكون بمثابة إهدار بعض الشيء. من شبه المؤكد أن أي تلميذ حصل على المركز الأول في معارك المختارين سيصل إلى تأسيس المؤسسة. سيكون هذا هو الوقت المناسب لاستخدام هذه الفرصة.
كانت المكافأة النهائية هي جائزة قدرها 10000 حجر روح!
بعد تفكير عميق ، توصل إلى استنتاج مفاده أن طريقة تفكيره السابقة كانت محدودة للغاية. “كرجل طموح ، يجب أن أحضر هو شياومي ودو لينجفي للانضمام إلي في الينابيع الساخنة في نفس الوقت.”
بعد ذلك ، منح تشينغ يواندونغ التلاميذ العشرة الأوائل لقب المختارين ، وقام بترقيتهم إلى الطائفة الداخلية. تدريجيا ، بدأت الحشود تغادر.
لم يكن تلاميذ الضفة الشمالية سعداء للغاية ، لكن تلاميذ الضفة الجنوبية كانوا مفعمين بالإثارة. أما المختارون فكان لديهم تعبيرات مختلطة على وجوههم. شاهد ناب الشبح باي شياوتشون وهو يمشي وتنهد. في أعماق قلبه ، ما زال لا يعتقد أنه خسر حقًا.
كان الكهف الخالد بسيطًا ولكنه مثير للإعجاب. كان به ورشة عمل للأدوية ، ومرافق منعزلة للتأمل ، وارض للنباتات الروحية ، ومكان مخصص لممارسة السحر.
أما بالنسبة لمختارين اضفة الشمالية مثل الأشقاء جونغسون وشو سونغ ، فقد غادروا وشدوا قبضتهم ، وكلهم عازمون على العودة إلى قمم الجبال الخاصة بهم والذهاب إلى التأمل المنعزل!
معظم الناس لم يكونوا في الخارج ، بل كانوا منعزلين في التأمل. الوقت الوحيد سوف يخرجون فيه سيكون للذهاب في مهام الطائفة. بالطبع ، كلما رأى باي شياوتشون شخصًا ما ، كان يقوم بمسح حنجرته . بعد أن شعر بالصدمة للحظة ، كان تلميذ الطائفة الداخلية يستقبله حتماً بصفته عم الطائفة باي.
كانت تشو شينكي لا تزال تواجه صعوبة في تصديق ما رأته ، وبدت في حيرة قليلاً وهي تراقب باي شياوتشون وهو يغادر. كان شانغوان تيانيو أكثر إثارة للشك منها.
لقد كان العدو اللدود للضفة الشمالية ، شرير وقح جلب الإذلال لجميع التلاميذ هناك!
لقد كان العدو اللدود للضفة الشمالية ، شرير وقح جلب الإذلال لجميع التلاميذ هناك!
وقف هناك يائسًا ، وتم تجاهله من قبل الجميع تقريبًا. كان هجومه المخادع على باي شياوتشون شيئًا سيظل محفورًا إلى الأبد في قلوب تلاميذ الضفة الجنوبية.
“إنه لأمر سيء للغاية أن دو لينجفي ليست هنا في الطائفة. إن وجودها هنا للاستحمام سيكون أمرًا رائعًا “. تنهد وفكر في هو شياومي ، ثم ابتسم بإشراق. اعتبارًا من تلك اللحظة ، تعهد بإيجاد فرصة لحثها على القدوم والانضمام إليه في الينابيع الساخنة للنظر إلى النجوم.
قال زعيم الطائفة الذي بدا سعيدًا جدًا ، “نادرًا ما أخذت الأخت الصغيرة ميكسيانج هذا الطفل السمين في الأماكن العامة. لكن آفاقه المستقبلية واضحة الآن. طور تعزيز روح إرادته. بإرادة قوية وروح قوية ، هذا الطفل من النوع الذي يجب تدريبه جيدًا! ”
ضحك بمرارة ، شد يديه في قبضتيه.
كانت المكافأة النهائية هي جائزة قدرها 10000 حجر روح!
“نحن فقط في تكثيف التشي. فقط انتظر حتى تأسيس المؤسسة…. سأكون بالتأكيد رقم واحد في تلك المرحلة. سأتفوق على باي شياوتشون وناب الشبح ! ” كان مملوءًا بالإصرار ، رفع رأسه عالياً بفخر وهو ينطلق في شعاع من الضوء.
أما بالنسبة لمختارين اضفة الشمالية مثل الأشقاء جونغسون وشو سونغ ، فقد غادروا وشدوا قبضتهم ، وكلهم عازمون على العودة إلى قمم الجبال الخاصة بهم والذهاب إلى التأمل المنعزل!
تدريجيا ، غادر الجميع الساحة. انتهت معارك المختارين. ومع ذلك ، فإن المعركة الحقيقية بين جميع المختارين قد بدأت للتو.
اعتقد أن تعزيز الروح هو أكثر الفنون غموضًا ، ربما يكون لدى باي شياوتشون والسمين الكبير تشانغ بعض الروابط الخاصة…. إذا ساعدوا بعضهم البعض ، فقد تكون النتائج مروعة “. شاهدت شو ميكسيانج بعناية بينما غادر السمين الكبير تشانغ. لم تنظر في الأمر أكثر من ذلك. في طائفة تيار الروح ، كان لكل فرد مصيره الخاص ، ومحاولة للاستفادة من الآخرين يمكن أن تضر بأساس الطائفة. مثل هذه الأعمال كانت ممنوعة منعا باتا. إلى جانب ذلك ، كان لباي شياوتشون مكانة فريدة جعلت التعامل معه صعبًا بشكل خاص.
عرف الجميع في الضفة الجنوبية والشمالية اسم باي شياوتشون ، على الرغم من أنه أصبح كلمة محظورة على الضفة الشمالية!
وقف هناك يائسًا ، وتم تجاهله من قبل الجميع تقريبًا. كان هجومه المخادع على باي شياوتشون شيئًا سيظل محفورًا إلى الأبد في قلوب تلاميذ الضفة الجنوبية.
لقد كان العدو اللدود للضفة الشمالية ، شرير وقح جلب الإذلال لجميع التلاميذ هناك!
كان الكهف الخالد بسيطًا ولكنه مثير للإعجاب. كان به ورشة عمل للأدوية ، ومرافق منعزلة للتأمل ، وارض للنباتات الروحية ، ومكان مخصص لممارسة السحر.
كان هذا ينطبق بشكل خاص على بيهان لي. بعد أن أخذه سيده بعيدًا ، ذهب على الفور إلى التأمل المنعزل ، ولم يجرؤ على إظهار وجهه في الأماكن العامة. أما بالنسبة لكلبه الضخم ، فقد أطلقه في مكان ما على الضفة الشمالية وتنازل عن ملكيته له.
كان باي شياوتشون يحلم بالوصول إلى تأسيس المؤسسة لسنوات منذ الآن ، ومجرد التفكير في الأمر سيترك قلبه ينبض.
بعد أن تأكد من أن الشيخ شو قد رحل ، جرد باي شياوتشون ملابسه وقفز في البركة حيث طاف هناك وهو يتنهد برضا. من حين لآخر كانت تطفو سمكة بجانبه وتعض قليلاً على جلده. لقد كان شعورًا لم يختبره من قبل في حياته.
على الرغم من أن وحش مطارد الليل كان غير عادي ، إلا أنه لم يستطع أحد السيطرة عليه ، وسرعان ما أصبح مثل الكلب البري. من حين لآخر ، كان الناس يلمحونه يتجول بالقرب من قمم الجبال الأربعة للضفة الشمالية….
ظلت طائفة تيار الروح قوية لمدة عشرة آلاف سنة ، وكان أحد الأسباب هو تلك القاعدة الصارمة والسريعة.
“إنه لأمر سيء للغاية أن دو لينجفي ليست هنا في الطائفة. إن وجودها هنا للاستحمام سيكون أمرًا رائعًا “. تنهد وفكر في هو شياومي ، ثم ابتسم بإشراق. اعتبارًا من تلك اللحظة ، تعهد بإيجاد فرصة لحثها على القدوم والانضمام إليه في الينابيع الساخنة للنظر إلى النجوم.
عاد عدد لا يحصى من تلاميذ الضفة الشمالية وكرسوا أنفسهم للتدريب بجنون . أقسموا جميعًا أنه في يوم من الأيام ، سيأخذون وصمة الإذلال التي ألحقها باي شياوتشون ويغسلونها بالدم!
أما بالنسبة لمختارين اضفة الشمالية مثل الأشقاء جونغسون وشو سونغ ، فقد غادروا وشدوا قبضتهم ، وكلهم عازمون على العودة إلى قمم الجبال الخاصة بهم والذهاب إلى التأمل المنعزل!
حتى أن التلاميذ شكلوا منظمة تسمى جمعية ذبح شياوتشون ، والتي كانت مكرسة للقضاء على باي شياوتشون!
ضحك بمرارة ، شد يديه في قبضتيه.
“المجلدات الخمسة من مخطوطة لا تمت . اختراق القيود الخمسة للموت . المجلدات الخمسة من مخطوطة عش للأبد. اختراق الأختام الخمسة للخلود! ”
بسبب ما حدث في معارك المختارين ، أصبح السمين الكبير تشانغ مشهورًا بشكل لا يصدق. صُدم الجميع تمامًا من العدد الهائل من كنوز الروح المعززة التي استخدمها باي شياوتشون في قتاله الأخير مع ناب الشبح.
أصبح السمين الكبير تشانغ مختارًا في قمة المرجل البنفسجي ، وسرعان ما بدأ عدد لا يحصى من التلاميذ في زيارته ، على أمل أن يصبحوا أصدقاء وبالتالي يمكنهم الوصول إلى التعزيز الروحي للعناصر.
“نحن فقط في تكثيف التشي. فقط انتظر حتى تأسيس المؤسسة…. سأكون بالتأكيد رقم واحد في تلك المرحلة. سأتفوق على باي شياوتشون وناب الشبح ! ” كان مملوءًا بالإصرار ، رفع رأسه عالياً بفخر وهو ينطلق في شعاع من الضوء.
كان السمين الكبير تشانغ سعيدًا جدًا بهذا ، لكنه لم يدع ذلك يظهر. لن يقوم بتعزيز الروح لأي شخص فقط. بالطبع ، كلما تصرف على هذا النحو ، زاد التملق له. في النهاية نادته شو ميكسيانج لإجراء تحقيق مفصل. ولم تصدق ما سمعته ، بل إنها صُدمت أكثر عندما شعرت بقوة الإرادة بداخله!
كان هذا ينطبق بشكل خاص على بيهان لي. بعد أن أخذه سيده بعيدًا ، ذهب على الفور إلى التأمل المنعزل ، ولم يجرؤ على إظهار وجهه في الأماكن العامة. أما بالنسبة لكلبه الضخم ، فقد أطلقه في مكان ما على الضفة الشمالية وتنازل عن ملكيته له.
“شلال اللهب!
في النهاية ، منعته من إجراء تعزيزات روحية لأي شخص آخر غير باي شياوتشون، على الأقل ليس حتى يتمكن من أداء تعزيز روح بخمسة أضعاف لباي شياوتشون.
98: الكتاب المقدس تكوين البحر الماموث التنين
وجد السمين الكبير تشانغ ذلك غريبًا بعض الشيء ، لكنه أومأ بالموافقة مع ذلك.
“كتاب تكوين البحر الماموث التنين؟” التقط زلة اليشم وأرسل إليها بعض القوة الروحية. بعد فحص المقدمة ، اتسعت عيناه وبدأت فروة رأسه بالوخز.
اعتقد أن تعزيز الروح هو أكثر الفنون غموضًا ، ربما يكون لدى باي شياوتشون والسمين الكبير تشانغ بعض الروابط الخاصة…. إذا ساعدوا بعضهم البعض ، فقد تكون النتائج مروعة “. شاهدت شو ميكسيانج بعناية بينما غادر السمين الكبير تشانغ. لم تنظر في الأمر أكثر من ذلك. في طائفة تيار الروح ، كان لكل فرد مصيره الخاص ، ومحاولة للاستفادة من الآخرين يمكن أن تضر بأساس الطائفة. مثل هذه الأعمال كانت ممنوعة منعا باتا. إلى جانب ذلك ، كان لباي شياوتشون مكانة فريدة جعلت التعامل معه صعبًا بشكل خاص.
بسبب ما حدث في معارك المختارين ، أصبح السمين الكبير تشانغ مشهورًا بشكل لا يصدق. صُدم الجميع تمامًا من العدد الهائل من كنوز الروح المعززة التي استخدمها باي شياوتشون في قتاله الأخير مع ناب الشبح.
ظلت طائفة تيار الروح قوية لمدة عشرة آلاف سنة ، وكان أحد الأسباب هو تلك القاعدة الصارمة والسريعة.
كان الكهف الخالد بسيطًا ولكنه مثير للإعجاب. كان به ورشة عمل للأدوية ، ومرافق منعزلة للتأمل ، وارض للنباتات الروحية ، ومكان مخصص لممارسة السحر.
فقط عندما كان هناك تقريبًا ، فتحت بوابة الكهف الخالد المقابل له ، وخرجت امرأة شابة. حالما رأته سقط فكها وحاولت الانبطاح للداخل مرة أخرى ، لكنها لم تكن بالسرعة الكافية.
بعد بضعة أيام ، حصل باي شياوتشون على زي الطائفة الداخلية وميدالية القيادة. علاوة على ذلك ، تلقى أوامر من الشيخ شو ، الذي قاد الطائفة الداخلية في قمة السحابة العطرة ، لحزم حقائبه ومغادرة الفناء الذي كان منزله على مدار السنوات القليلة الماضية.
معارك المختارين… تسببت في تركيز العديد من العيون على السمين الكبير تشانغ ، حتى تلك الخاصة بزعيم الطائفة.
تلقى جميع تلاميذ الطائفة الداخلية كهوفًا خالدة مليئة بالطاقة الروحية القوية!
كان السمين الكبير تشانغ سعيدًا جدًا بهذا ، لكنه لم يدع ذلك يظهر. لن يقوم بتعزيز الروح لأي شخص فقط. بالطبع ، كلما تصرف على هذا النحو ، زاد التملق له. في النهاية نادته شو ميكسيانج لإجراء تحقيق مفصل. ولم تصدق ما سمعته ، بل إنها صُدمت أكثر عندما شعرت بقوة الإرادة بداخله!
كانت ما يسمى بالكهوف الخالدة بمثابة مساكن سماوية كانت عوالم خاصة بهم. بعد أن احتل المركز الأول في معارك المختارين ، اختار باي شياوتشون من الكهوف الخالدة المتاحة ، وبطبيعة الحال ، اختار أفضل كهف. كان على الجانب الخلفي من قمة السحابة العطرة ، في نهاية طريق ضيق صغير ، مكان هادئ مليء بالطاقة الروحية القوية.
كان باي شياوتشون يحلم بالوصول إلى تأسيس المؤسسة لسنوات منذ الآن ، ومجرد التفكير في الأمر سيترك قلبه ينبض.
ترجمة : Mada
احتوي الكهف نفسه على خمس غرف ، مطعم بلآلئ الليل في الأسقف التي ملأت المكان بالضوء الخافت. كان هناك قاعة رئيسية كبيرة مع القليل من الينابيع الساخنة في المنتصف. تطاير الماء الدافئ ، مشكلاً بركة صغيرة تسبح فيها بعض أسماك الينابيع الحارة بتكاسل.
وقف هناك يائسًا ، وتم تجاهله من قبل الجميع تقريبًا. كان هجومه المخادع على باي شياوتشون شيئًا سيظل محفورًا إلى الأبد في قلوب تلاميذ الضفة الجنوبية.
كان الكهف الخالد بسيطًا ولكنه مثير للإعجاب. كان به ورشة عمل للأدوية ، ومرافق منعزلة للتأمل ، وارض للنباتات الروحية ، ومكان مخصص لممارسة السحر.
“الجميع مقيد بالأغلال. سواء من حيث قاعدة التدريب أو الجسد ، هناك قيود جوهر الحياة التى لا يمكن كسرها…. لقد ابتكرت هذه التقنية ، المناسبة للتدريب في مرحلة تكثيف التشي ، ليس لاختراق الأغلال ولكن لاكتساب التنوير! ”
كان هناك أيضًا دميتان لهما قواعد تدريب تعادل المستوى الخامس من تكثيف التشي ، والذين اهتموا بالشؤون اليومية لباي شياوتشون. كان لكل غرفة في كهف الخالد تشكيل تعويذة ، كما امتلكت القاعة الرئيسية. بمجرد تفعيلها ستختفي الجدران والأسقف الحجرية لتكشف عن صورة السماء من فوق. في الليل ، كان من الممكن رؤية القمر والنجوم. كان هناك تشكيل تعويذة أكبر غطى الكهف الخالد بأكمله ، وبمجرد تفعيله ، لن يتمكن حتى متدرب تأسيس المؤسسة المبكر من اقتحام الكهف.
سيكون هذا الكهف الخالد مناسبًا لمزارع تأسيس المؤسسة ، وفي الواقع ، كان أحد أجمل الكهوف في قمة السحابة العطرة.
على الرغم من أن وحش مطارد الليل كان غير عادي ، إلا أنه لم يستطع أحد السيطرة عليه ، وسرعان ما أصبح مثل الكلب البري. من حين لآخر ، كان الناس يلمحونه يتجول بالقرب من قمم الجبال الأربعة للضفة الشمالية….
بدا باي شياوتشون سعيدًا جدًا ، وكاد قلبه ينفجر من الفرح. الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان مسكنه السابق في الفناء بسيطًا جدًا وفظًا. عندما رأى الشيخ شو خارجًا ، ذكّره الشيخ شو مرارًا وتكرارًا بالذهاب إلى جناح روح الطائفة الداخلية للعثور على التقنية التي اقترحها لي تشينغهو له.
بعد أن تأكد من أن الشيخ شو قد رحل ، جرد باي شياوتشون ملابسه وقفز في البركة حيث طاف هناك وهو يتنهد برضا. من حين لآخر كانت تطفو سمكة بجانبه وتعض قليلاً على جلده. لقد كان شعورًا لم يختبره من قبل في حياته.
“نحن فقط في تكثيف التشي. فقط انتظر حتى تأسيس المؤسسة…. سأكون بالتأكيد رقم واحد في تلك المرحلة. سأتفوق على باي شياوتشون وناب الشبح ! ” كان مملوءًا بالإصرار ، رفع رأسه عالياً بفخر وهو ينطلق في شعاع من الضوء.
“إنه لأمر سيء للغاية أن دو لينجفي ليست هنا في الطائفة. إن وجودها هنا للاستحمام سيكون أمرًا رائعًا “. تنهد وفكر في هو شياومي ، ثم ابتسم بإشراق. اعتبارًا من تلك اللحظة ، تعهد بإيجاد فرصة لحثها على القدوم والانضمام إليه في الينابيع الساخنة للنظر إلى النجوم.
كان باي شياوتشون يحلم بالوصول إلى تأسيس المؤسسة لسنوات منذ الآن ، ومجرد التفكير في الأمر سيترك قلبه ينبض.
بعد تفكير عميق ، توصل إلى استنتاج مفاده أن طريقة تفكيره السابقة كانت محدودة للغاية. “كرجل طموح ، يجب أن أحضر هو شياومي ودو لينجفي للانضمام إلي في الينابيع الساخنة في نفس الوقت.”
“قوة الإرادة !!” قال بتعبير جاد جدا. بدا أسياد القمم الآخرون مندهشين ، وبدأت أعينهم تلمع.
في صباح اليوم التالي ، استيقظ باي شياوتشون مبكرًا وغادر كهفه الخالد. أثناء تجوله على طول الطريق الجبلي الصغير ، لاحظ كهفًا خالدًا بمكان ليس بعيدًا جدًا.
سيكون هذا الكهف الخالد مناسبًا لمزارع تأسيس المؤسسة ، وفي الواقع ، كان أحد أجمل الكهوف في قمة السحابة العطرة.
“قطع السماء والأرض؟
كانت على بعد أمتار قليلة ، ويقع على الجانب الآخر من منزله. تم تنشيط تشكيله ، ويبدو أنه مشغول. درس باي شياوتشون الأمر بفضول لبضع دقائق قبل أن ينظر بعيدًا.
أثناء تجواله ، أدرك أنه لا يوجد أي تلاميذ من الطائفة الخارجية يمكن رؤيتهم ، فقط عدد قليل من تلاميذ الطائفة الداخلية.
وقف هناك يائسًا ، وتم تجاهله من قبل الجميع تقريبًا. كان هجومه المخادع على باي شياوتشون شيئًا سيظل محفورًا إلى الأبد في قلوب تلاميذ الضفة الجنوبية.
معظم الناس لم يكونوا في الخارج ، بل كانوا منعزلين في التأمل. الوقت الوحيد سوف يخرجون فيه سيكون للذهاب في مهام الطائفة. بالطبع ، كلما رأى باي شياوتشون شخصًا ما ، كان يقوم بمسح حنجرته . بعد أن شعر بالصدمة للحظة ، كان تلميذ الطائفة الداخلية يستقبله حتماً بصفته عم الطائفة باي.
“نحن فقط في تكثيف التشي. فقط انتظر حتى تأسيس المؤسسة…. سأكون بالتأكيد رقم واحد في تلك المرحلة. سأتفوق على باي شياوتشون وناب الشبح ! ” كان مملوءًا بالإصرار ، رفع رأسه عالياً بفخر وهو ينطلق في شعاع من الضوء.
بعد تفكير عميق ، توصل إلى استنتاج مفاده أن طريقة تفكيره السابقة كانت محدودة للغاية. “كرجل طموح ، يجب أن أحضر هو شياومي ودو لينجفي للانضمام إلي في الينابيع الساخنة في نفس الوقت.”
كان التعامل معه بهذه الطريقة أثناء سيره يرفع معنوياته. تباهى على طول قمة السحابة العطرة حتى وصل إلى جناح الروح في الطائفة الداخلية. كان هذا هو المكان الذي مارس فيه تلاميذ الطائفة الداخلية تقنياتهم وقدراتهم المختلفة.
كلما تمت ترقية تلميذ إلى الطائفة الداخلية ، سيكونون قادرين على اكتساب إحدى تقنيات الطائفة دون أي تكلفة. بمجرد وصول باي شياوتشون ، قام التلميذ المسؤول بشبك يديه في التحية. شعر باي شياوتشون بسعادة أكبر من أي وقت مضى ، ثم ربت على كتفه ثم ذهب للنظر في الخيارات المتاحة له من حيث التقنيات.
أخذ باي شياوتشون نفسا عميقا وفكر في الرجل ذو الرداء الأسود الذي أنقذ حياته ، الشخص الذي أطلق على نفسه اسم حارس القبرو. ذكّرته الكلمات الواردة في مقدمة هذا الكتاب بالكلمات التي قالها له ذلك العجوز.
“قطع السماء والأرض؟
“شلال اللهب!
كان هناك أيضًا دميتان لهما قواعد تدريب تعادل المستوى الخامس من تكثيف التشي ، والذين اهتموا بالشؤون اليومية لباي شياوتشون. كان لكل غرفة في كهف الخالد تشكيل تعويذة ، كما امتلكت القاعة الرئيسية. بمجرد تفعيلها ستختفي الجدران والأسقف الحجرية لتكشف عن صورة السماء من فوق. في الليل ، كان من الممكن رؤية القمر والنجوم. كان هناك تشكيل تعويذة أكبر غطى الكهف الخالد بأكمله ، وبمجرد تفعيله ، لن يتمكن حتى متدرب تأسيس المؤسسة المبكر من اقتحام الكهف.
“تعويذة تدمير الأرض والسماوات؟”
معظم الناس لم يكونوا في الخارج ، بل كانوا منعزلين في التأمل. الوقت الوحيد سوف يخرجون فيه سيكون للذهاب في مهام الطائفة. بالطبع ، كلما رأى باي شياوتشون شخصًا ما ، كان يقوم بمسح حنجرته . بعد أن شعر بالصدمة للحظة ، كان تلميذ الطائفة الداخلية يستقبله حتماً بصفته عم الطائفة باي.
بعد فحص الخيارات المتاحة ، بدأت التقنيات في التلاشي معًا ، ولم يكن لديه أي فكرة عن الخيار الذي يجب عليه اختياره وكلهم بدوا مذهلين. في النهاية ، وجد التقنية التي اقترحها لي تشينغهو .
“كتاب تكوين البحر الماموث التنين؟” التقط زلة اليشم وأرسل إليها بعض القوة الروحية. بعد فحص المقدمة ، اتسعت عيناه وبدأت فروة رأسه بالوخز.
“الجميع مقيد بالأغلال. سواء من حيث قاعدة التدريب أو الجسد ، هناك قيود جوهر الحياة التى لا يمكن كسرها…. لقد ابتكرت هذه التقنية ، المناسبة للتدريب في مرحلة تكثيف التشي ، ليس لاختراق الأغلال ولكن لاكتساب التنوير! ”
بعد ذلك ، منح تشينغ يواندونغ التلاميذ العشرة الأوائل لقب المختارين ، وقام بترقيتهم إلى الطائفة الداخلية. تدريجيا ، بدأت الحشود تغادر.
أخذ باي شياوتشون نفسا عميقا وفكر في الرجل ذو الرداء الأسود الذي أنقذ حياته ، الشخص الذي أطلق على نفسه اسم حارس القبرو. ذكّرته الكلمات الواردة في مقدمة هذا الكتاب بالكلمات التي قالها له ذلك العجوز.
أخذ باي شياوتشون نفسا عميقا وفكر في الرجل ذو الرداء الأسود الذي أنقذ حياته ، الشخص الذي أطلق على نفسه اسم حارس القبرو. ذكّرته الكلمات الواردة في مقدمة هذا الكتاب بالكلمات التي قالها له ذلك العجوز.
حتى أن التلاميذ شكلوا منظمة تسمى جمعية ذبح شياوتشون ، والتي كانت مكرسة للقضاء على باي شياوتشون!
“المجلدات الخمسة من مخطوطة لا تمت . اختراق القيود الخمسة للموت . المجلدات الخمسة من مخطوطة عش للأبد. اختراق الأختام الخمسة للخلود! ”
كان التعامل معه بهذه الطريقة أثناء سيره يرفع معنوياته. تباهى على طول قمة السحابة العطرة حتى وصل إلى جناح الروح في الطائفة الداخلية. كان هذا هو المكان الذي مارس فيه تلاميذ الطائفة الداخلية تقنياتهم وقدراتهم المختلفة.
وفجأة شعر أن هذا الكتاب المقدس تكوين بحر الماموث التنين لم يكن شيئًا عاديًا. ومع ذلك ، بعد مزيد من الفحص عبس باي شياوتشون . بناءً على الوصف ، لا يبدو أن هناك أي شيء مذهل بشكل خاص حول هذة التقينة. في الواقع ، لم تبدو أنها ترقى إلى مستوى التقنيات السحرية القوية الأخرى التي نظر إليها للتو. بعد لحظة ، تألق تعبيره لأنه أدرك أنها تتوافق تمامًا مع فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي ، كما زادت من فرص الوصول إلى تأسيس المؤسسة!
عاد عدد لا يحصى من تلاميذ الضفة الشمالية وكرسوا أنفسهم للتدريب بجنون . أقسموا جميعًا أنه في يوم من الأيام ، سيأخذون وصمة الإذلال التي ألحقها باي شياوتشون ويغسلونها بالدم!
اعتقد أن تعزيز الروح هو أكثر الفنون غموضًا ، ربما يكون لدى باي شياوتشون والسمين الكبير تشانغ بعض الروابط الخاصة…. إذا ساعدوا بعضهم البعض ، فقد تكون النتائج مروعة “. شاهدت شو ميكسيانج بعناية بينما غادر السمين الكبير تشانغ. لم تنظر في الأمر أكثر من ذلك. في طائفة تيار الروح ، كان لكل فرد مصيره الخاص ، ومحاولة للاستفادة من الآخرين يمكن أن تضر بأساس الطائفة. مثل هذه الأعمال كانت ممنوعة منعا باتا. إلى جانب ذلك ، كان لباي شياوتشون مكانة فريدة جعلت التعامل معه صعبًا بشكل خاص.
كان باي شياوتشون يحلم بالوصول إلى تأسيس المؤسسة لسنوات منذ الآن ، ومجرد التفكير في الأمر سيترك قلبه ينبض.
عندما أصبح جمهور الضفة الجنوبية جامحًا ، جلس تلاميذ الضفة الشمالية هناك بصمت بينما أعلن زعيم الطائفة النتائج رسميًا.
كان الكتاب المقدس لتكوين بحر الماموث التنين من ثلاثة مستويات فقط. أدى الأول إلى المستوى التاسع من تكثيف التشي ، بينما أدى الثاني إلى الدائرة الكبرى للمستوى العاشر من تكثيف التشي. المستوى النهائي أدى إلى… تأسيس المؤسسة!
احتل باي شياوتشون المركز الأول في معارك المختارين المشتركة بين الضفة الجنوبية والشمالية! سوف ينضم الآن إلى الطائفة الداخلية!
عند القمة ، سيكون للجسد قوة التنانين والماموث ، وستشكل القوة الروحية للفرد بحرًا ضخمًا. أفضل ما في الأمر أنه بعد إنشاء مثل هذا الأساس الذي لا مثيل له ، بمجرد وصول المرء إلى تأسيس المؤسسة ، سيكون من الأسهل بكثير معرفة أي قدرة إلهية ، دون القلق بشأن مشكلة عدم التوافق.
كان التعامل معه بهذه الطريقة أثناء سيره يرفع معنوياته. تباهى على طول قمة السحابة العطرة حتى وصل إلى جناح الروح في الطائفة الداخلية. كان هذا هو المكان الذي مارس فيه تلاميذ الطائفة الداخلية تقنياتهم وقدراتهم المختلفة.
لقد كان شيئًا غير عادي وخارج المألوف!
كانت تشو شينكي لا تزال تواجه صعوبة في تصديق ما رأته ، وبدت في حيرة قليلاً وهي تراقب باي شياوتشون وهو يغادر. كان شانغوان تيانيو أكثر إثارة للشك منها.
“الجميع مقيد بالأغلال. سواء من حيث قاعدة التدريب أو الجسد ، هناك قيود جوهر الحياة التى لا يمكن كسرها…. لقد ابتكرت هذه التقنية ، المناسبة للتدريب في مرحلة تكثيف التشي ، ليس لاختراق الأغلال ولكن لاكتساب التنوير! ”
“هذا هو المناسب لي!” سواء كان ذلك بسبب حقيقة أن المقدمة ذكرت الأغلال ، أو أن الكتاب المقدس يمكن أن يساعده في الوصول إلى تأسيس المؤسسة ، فقد ترك قلب باي شياوتشون ينبض. امسك فر يده الكتاب المقدس لتكوين بحر الماموث التنين ، غادر جناح الروح وعاد نحو كهفه الخالد.
تلقى جميع تلاميذ الطائفة الداخلية كهوفًا خالدة مليئة بالطاقة الروحية القوية!
أخذ باي شياوتشون نفسا عميقا وفكر في الرجل ذو الرداء الأسود الذي أنقذ حياته ، الشخص الذي أطلق على نفسه اسم حارس القبرو. ذكّرته الكلمات الواردة في مقدمة هذا الكتاب بالكلمات التي قالها له ذلك العجوز.
فقط عندما كان هناك تقريبًا ، فتحت بوابة الكهف الخالد المقابل له ، وخرجت امرأة شابة. حالما رأته سقط فكها وحاولت الانبطاح للداخل مرة أخرى ، لكنها لم تكن بالسرعة الكافية.
حتى أن التلاميذ شكلوا منظمة تسمى جمعية ذبح شياوتشون ، والتي كانت مكرسة للقضاء على باي شياوتشون!
“إيييي؟ ابنة الأخ شينكي! “. منذ معارك المختارين ، ابتعدت تشو شينكي عنه. كان باي شياوتشون يريد أن يجعلها تخاطبه بصفته عم الطائفة ، لكنه لم يجد الفرصة أبدًا.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
لقد كان العدو اللدود للضفة الشمالية ، شرير وقح جلب الإذلال لجميع التلاميذ هناك!
ترجمة : Mada
كان السمين الكبير تشانغ سعيدًا جدًا بهذا ، لكنه لم يدع ذلك يظهر. لن يقوم بتعزيز الروح لأي شخص فقط. بالطبع ، كلما تصرف على هذا النحو ، زاد التملق له. في النهاية نادته شو ميكسيانج لإجراء تحقيق مفصل. ولم تصدق ما سمعته ، بل إنها صُدمت أكثر عندما شعرت بقوة الإرادة بداخله!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
