وحش متجسد
الملك المظلم – 549: وحش متجسد
— — — — — — — — — — — —
ومضت عيون دين ببرود ، وأمسك بهيكل الصياد الظل.
كل من الرأس ، الذي قطع قليلاً من الرقبة ، والجسم ارتعشوا قليلاً ، لكن الذيل التف حول قدم دين مثل الأفعى ، وشد كما لو كان يريد خنق ساقه.
كراك!
بووم!
تمزق الهيكل ، بدا كأنه مرخي ، واندفع الدم الأخضر ، مما جعله على يد دين.
تمزق الهيكل ، بدا كأنه مرخي ، واندفع الدم الأخضر ، مما جعله على يد دين.
كانت قفازاته تتآكل ، وكان هناك إحساس احتراق حارق ، مثل ملمس شرارات النار في يده.
شعر دين أن قوة الالتواء لم تكن قوية ، لذلك كان مرتاحًا. كان يعلم أنه سيموت قريبًا. انفصل على الفور عن الذيل ، ثم رفرف بجناحيه ، وصعد إلى أعلى الجدار الصخري. وصل إلى القمة ، وركل السقف واستخدم القوة للتسارع إلى أسفل ، ثم ضرب قدمه على ظهر الصياد الظل.
قام بتمرير يده بسرعة ، وهز الدم من قفازاته ، وركل ظهر الصياد الظل في نفس الوقت حتى سقط.
مسح دين سيف مارتن مع الحقيبة التي كانت تستخدم لتخزين الطعام ، ثم استخدم السيف لنكز جرح الصياد الظل . لم يكن هناك رد فعل ، شعر بالارتياح. قام بإدخال الطرف الحاد من السيف المتآكل على طول الجرح في الرقبة وقطع حتى فصل الرأس بالكامل.
قبل أن ينهض و يهاجم دين مرة أخرى. رفع ساقه عالياً ، ثم ، مثل الفأس العملاقة ، سقط وضرب على عنقه. ضرب كعب الحذاء المعدني بقوة على ذراع خنجر.
بمجرد الفقس ، سترث دودة الروح الطفيلية بعض قدرات الوحش النادر وبعض قدرات الوحش العادي. سيصبح هذا الوحش العادي أيضًا وحشًا مع دودة روح طفيلية ، لكنه لن يتم تسجيله في أطلس الوحوش. أطلق الصيادون على هذا النوع من الوحوش اسمًا خاصًا. ‘الوحش المتجسد’. — — — — — — — — — — — —
بوووم!
كل من الرأس ، الذي قطع قليلاً من الرقبة ، والجسم ارتعشوا قليلاً ، لكن الذيل التف حول قدم دين مثل الأفعى ، وشد كما لو كان يريد خنق ساقه.
اخترق الخنجر بالكامل رقبته ، وتحطم الصياد الظل على الأرض.
ارتفع الرأس والجزء السفلي من الجسم قليلاً ، وكان الجسم كله ينتفش.
صرخ الصياد الظل بشكل بائس وكافح من أجل الزحف.
كان التوتر يقتله.
برؤيتها أنه كان عنيدا للغاية ، ومضت عيون دين ببرود. رفع ساقه مرة أخرى وداس على رأسه.
كل من الرأس ، الذي قطع قليلاً من الرقبة ، والجسم ارتعشوا قليلاً ، لكن الذيل التف حول قدم دين مثل الأفعى ، وشد كما لو كان يريد خنق ساقه.
بووم!
وضع الزجاجة بعيدا ، ثم أكل وشرب لاستعادة بعض القوة.
غاص رأس الصياد الظل تمامًا في الأرض ، مما أحدث حفرة بحجم كرة القدم.
حدّق دين ولمسه بحذر باستخدام رأس سيفه. اكتشف أن هذه كانت دودة الروح الطفيلية.
كل من الرأس ، الذي قطع قليلاً من الرقبة ، والجسم ارتعشوا قليلاً ، لكن الذيل التف حول قدم دين مثل الأفعى ، وشد كما لو كان يريد خنق ساقه.
بوووم!
شعر دين أن قوة الالتواء لم تكن قوية ، لذلك كان مرتاحًا. كان يعلم أنه سيموت قريبًا. انفصل على الفور عن الذيل ، ثم رفرف بجناحيه ، وصعد إلى أعلى الجدار الصخري. وصل إلى القمة ، وركل السقف واستخدم القوة للتسارع إلى أسفل ، ثم ضرب قدمه على ظهر الصياد الظل.
قبل أن ينهض و يهاجم دين مرة أخرى. رفع ساقه عالياً ، ثم ، مثل الفأس العملاقة ، سقط وضرب على عنقه. ضرب كعب الحذاء المعدني بقوة على ذراع خنجر.
كراك!
بووم!
كان هناك صوت تحطم العظام.
مرت أكثر من عشر دقائق ، قام دين بتفتيش كل الدم والجثة ، لكنه لم ير أي ظل لدودة الروح الطفيلية. كان يشعر بخيبة أمل أكثر فأكثر. مثلما كان على وشك الاستسلام ، رأى فجأة وريدًا غريبًا على رأس الجثة. كان هذا الوريد الغريب على شكل حرف S أكثر سمكا من الأوردة الأخرى حوله.
ارتفع الرأس والجزء السفلي من الجسم قليلاً ، وكان الجسم كله ينتفش.
الملك المظلم – 549: وحش متجسد — — — — — — — — — — — — ومضت عيون دين ببرود ، وأمسك بهيكل الصياد الظل.
ظل الصياد الظل يصرخ بشكل بائس وتوقف عن النضال.
مسح دين سيف مارتن مع الحقيبة التي كانت تستخدم لتخزين الطعام ، ثم استخدم السيف لنكز جرح الصياد الظل . لم يكن هناك رد فعل ، شعر بالارتياح. قام بإدخال الطرف الحاد من السيف المتآكل على طول الجرح في الرقبة وقطع حتى فصل الرأس بالكامل.
رأى دين أن الصياد الظل كان يحتضر ، لذلك انتقل على الفور. نظر إلى القفازات التي أكلها الدم ببطء. كانت القطعة المعدنية على ظهر القفازات متآكلة تقريبًا.
قبل أن ينهض و يهاجم دين مرة أخرى. رفع ساقه عالياً ، ثم ، مثل الفأس العملاقة ، سقط وضرب على عنقه. ضرب كعب الحذاء المعدني بقوة على ذراع خنجر.
تنهد وخلع القفازات. كان يعتقد أن الصياد الظل يجب أن يكون الوحش الأكثر إزعاجًا. لم تنته المعركة بعد ، ولكن تم تدمير سلاحه ودرعه بالفعل. لو كانت حيويته أكثر عنادا ، فلن يجرؤ أحد على إثارة هذا الوحش.
ابتسم دين بهدوء وقال: “عندما يتم حل الأشياء هنا ، سأدعك تخرجين.”
“هذا الوحش الصغير … إذا لم أكن أعرف كيف يختبأ ، لكنت قد أُكلت من قبله.” كان دين يولي اهتماما وثيقا بالمحيط ، ينتظر بهدوء بينما يستعيد قوته. كان يتم ملاحقته من قبل شاب عائلة الجناح ، و قاتل الآن مع الصياد الظل ، تم استهلاك أكثر من نصف قوته البدنية.
عبس دين ، وفجأة فكر في الشيء الذي سمعه عندما عاش مع إيان و الآخرين. “هل هي بيضة طفيلية؟”
أثناء انتظاره ، لاحظ دين وجود حقيبة ظهر على الأرض ليست بعيدة ، كان مذهولًا. كان المكان الذي كانت فيه جثة يوجين سابقًا. على الرغم من أن جثته قد اختفت الآن ، فإن حقيبة الظهر هذه كانت حقيبة ظهره.
مرت أكثر من عشر دقائق ، قام دين بتفتيش كل الدم والجثة ، لكنه لم ير أي ظل لدودة الروح الطفيلية. كان يشعر بخيبة أمل أكثر فأكثر. مثلما كان على وشك الاستسلام ، رأى فجأة وريدًا غريبًا على رأس الجثة. كان هذا الوريد الغريب على شكل حرف S أكثر سمكا من الأوردة الأخرى حوله.
“هل أكل هذا الوحش الجثة؟” التقط دين حقيبة الظهر وفتحها . كان هناك بعض الطعام والمياه النظيفة. كان هناك أيضا حبل ، وخطاف ، ومشعل نار ، وحقيبة قابلة للطي ، وغيرها من عناصر البقاء. إلى جانب هذه الأشياء ، رأى أيضًا العديد من الزجاجات الفارغة التي تم استخدامها لتخزين الديدان الروحية الطفيلية. كان هناك شيء في إحدى الزجاجات.
كان هناك صوت تحطم العظام.
كانت عيون دين متلألئة. أخذ الزجاجة ورأى دودة الروح الطفيلية الصغيرة داخلها. لقد قتل يوجين القرد السيتوبلازمي.
عبس دين ، وفجأة فكر في الشيء الذي سمعه عندما عاش مع إيان و الآخرين. “هل هي بيضة طفيلية؟”
“نسيتك تقريبا.” رفع دين الزجاجة ونظر إليها بابتسامة على وجهه.
ظل الصياد الظل يصرخ بشكل بائس وتوقف عن النضال.
بدا أن دودة الروح الطفيلية في الزجاجة لاحظت دين وامتدت فجأة من حالة ملتوية ، تتلوى ضد الزجاجة. قدمها الناعمة والرقيقة ربتت الزجاجة برفق ، على ما يبدو تريد الخروج.
تنهد وخلع القفازات. كان يعتقد أن الصياد الظل يجب أن يكون الوحش الأكثر إزعاجًا. لم تنته المعركة بعد ، ولكن تم تدمير سلاحه ودرعه بالفعل. لو كانت حيويته أكثر عنادا ، فلن يجرؤ أحد على إثارة هذا الوحش.
ابتسم دين بهدوء وقال: “عندما يتم حل الأشياء هنا ، سأدعك تخرجين.”
غاص رأس الصياد الظل تمامًا في الأرض ، مما أحدث حفرة بحجم كرة القدم.
وضع الزجاجة بعيدا ، ثم أكل وشرب لاستعادة بعض القوة.
كانت دودة الروح الطفيلية لا تزال غير مستجيبة.
كان دائمًا ينتبه إلى محيطه أثناء تناول الطعام ، ويحذر من هجمات التسلل المحتملة. عندما انتهى من تناول الطعام ، توقف الصياد الظل عن الوخز وتصلب تمامًا.
حدّق دين ولمسه بحذر باستخدام رأس سيفه. اكتشف أن هذه كانت دودة الروح الطفيلية.
مسح دين سيف مارتن مع الحقيبة التي كانت تستخدم لتخزين الطعام ، ثم استخدم السيف لنكز جرح الصياد الظل . لم يكن هناك رد فعل ، شعر بالارتياح. قام بإدخال الطرف الحاد من السيف المتآكل على طول الجرح في الرقبة وقطع حتى فصل الرأس بالكامل.
ظل الصياد الظل يصرخ بشكل بائس وتوقف عن النضال.
بعد فصل الجسم والرأس ، نظر دين إلى الدم المتدفق على الأرض ، ثم قام بالقرفصة برفق وحرك الدم بالسيف ليجد دودة الروح الطفيلية.
بوووم!
“بالنظر إلى قوة الصياد الظل ، يجب أن يكون قد وصل إلى مرحلة النمو. آمل أن تكون دودة الروح الطفيلية قد ولدت.” كان دين متوترا ولكن كان لديه بعض التوقعات. قام بالبحث بعناية مع الحفاظ على معظم انتباهه على محيطه.
كراك!
مرت أكثر من عشر دقائق ، قام دين بتفتيش كل الدم والجثة ، لكنه لم ير أي ظل لدودة الروح الطفيلية. كان يشعر بخيبة أمل أكثر فأكثر. مثلما كان على وشك الاستسلام ، رأى فجأة وريدًا غريبًا على رأس الجثة. كان هذا الوريد الغريب على شكل حرف S أكثر سمكا من الأوردة الأخرى حوله.
حدّق دين ولمسه بحذر باستخدام رأس سيفه. اكتشف أن هذه كانت دودة الروح الطفيلية.
حدّق دين ولمسه بحذر باستخدام رأس سيفه. اكتشف أن هذه كانت دودة الروح الطفيلية.
“نسيتك تقريبا.” رفع دين الزجاجة ونظر إليها بابتسامة على وجهه.
ومع ذلك ، كانت هذه الدودة الروحية الطفيلية بلا حراك ، كما لو كانت ميتة.
“هذا الوحش الصغير … إذا لم أكن أعرف كيف يختبأ ، لكنت قد أُكلت من قبله.” كان دين يولي اهتماما وثيقا بالمحيط ، ينتظر بهدوء بينما يستعيد قوته. كان يتم ملاحقته من قبل شاب عائلة الجناح ، و قاتل الآن مع الصياد الظل ، تم استهلاك أكثر من نصف قوته البدنية.
أراد دين أن يراقب عن كثب ، لكنه كان يخشى أنه إذا كان أقرب ، فإن دودة الروح الطفيلية ستصبح فجأة حية وتقفز في عينيه ، لذلك كان لا يزال يراقب من بعيد.
كان دائمًا ينتبه إلى محيطه أثناء تناول الطعام ، ويحذر من هجمات التسلل المحتملة. عندما انتهى من تناول الطعام ، توقف الصياد الظل عن الوخز وتصلب تمامًا.
بعد مراقبته لبعض الوقت ، لم يتمكن من معرفة ما إذا كانت ميتة. فكر لفترة من الوقت ، ثم وضع غطاء زجاجة تحت الوريد ولكسه بلطف بطرف سيفه.
بعد فصل الجسم والرأس ، نظر دين إلى الدم المتدفق على الأرض ، ثم قام بالقرفصة برفق وحرك الدم بالسيف ليجد دودة الروح الطفيلية.
كان التوتر يقتله.
كانت قفازاته تتآكل ، وكان هناك إحساس احتراق حارق ، مثل ملمس شرارات النار في يده.
كانت دودة الروح الطفيلية لا تزال غير مستجيبة.
حدّق دين ولمسه بحذر باستخدام رأس سيفه. اكتشف أن هذه كانت دودة الروح الطفيلية.
عبس دين ، وفجأة فكر في الشيء الذي سمعه عندما عاش مع إيان و الآخرين. “هل هي بيضة طفيلية؟”
قبل أن ينهض و يهاجم دين مرة أخرى. رفع ساقه عالياً ، ثم ، مثل الفأس العملاقة ، سقط وضرب على عنقه. ضرب كعب الحذاء المعدني بقوة على ذراع خنجر.
كان البيض الطفيلي يعادل البيض الصغير لدودة الروح الطفيلية. عندما تدخل الوحوش النادرة مرحلة النمو ، سوف يفقس البيض وينمو إلى ديدان الروحية الطفيلية. كان هذا الشيء أمامه يشبه البيض الطفيلي الذي أخبره إيان وآخرون عنه. إذا قُتل العائل قبل أن تفقس البيضة الطفيلية ، ستتوقف البيضة الطفيلية عن النمو ، ويمكن أن تصبح أي وحوش عادية أخرى هي العائل الجديد ، وتزود البيضة بالمغذيات لمواصلة الحضانة.
شعر دين أن قوة الالتواء لم تكن قوية ، لذلك كان مرتاحًا. كان يعلم أنه سيموت قريبًا. انفصل على الفور عن الذيل ، ثم رفرف بجناحيه ، وصعد إلى أعلى الجدار الصخري. وصل إلى القمة ، وركل السقف واستخدم القوة للتسارع إلى أسفل ، ثم ضرب قدمه على ظهر الصياد الظل.
بمجرد الفقس ، سترث دودة الروح الطفيلية بعض قدرات الوحش النادر وبعض قدرات الوحش العادي. سيصبح هذا الوحش العادي أيضًا وحشًا مع دودة روح طفيلية ، لكنه لن يتم تسجيله في أطلس الوحوش. أطلق الصيادون على هذا النوع من الوحوش اسمًا خاصًا. ‘الوحش المتجسد’.
— — — — — — — — — — — —
كان التوتر يقتله.
ظاهرة البيضة الطفيلية تحدث فقط للوحوش النادرة و الاسطورية كما تم ذكره.
ماذا سيفعل الآن سيقتلهم جميعا؟ كيف سيفصلهم؟
الملك المظلم – 549: وحش متجسد — — — — — — — — — — — — ومضت عيون دين ببرود ، وأمسك بهيكل الصياد الظل.
برؤيتها أنه كان عنيدا للغاية ، ومضت عيون دين ببرود. رفع ساقه مرة أخرى وداس على رأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
