عبقري بفرصة ( 2 )
عبقري بفرصة ( 2 )
“سأجعلك تقود هذه العملية. يرجى بذل قصارى جهدك للاستيلاء على قلعة لوبيانس “.
“هل تعرف ما ينوون القيام به؟”
[راندول سابيان]
“أطلقوا السهام! لا تدعهم يقتربون من الجدران! ”
التكتيكي LV.5
تنفس الصعداء. نظرًا لأنه سيتم الكشف عنها جميعًا في وقت لاحق ، فقد قرر أن يقولها بنفسه منذ البداية ، لكنه لم يكن شيئًا يفخر به. خاصة وأن جيش إخضاع الأمير الأول أباد بأسوأ طريقة ممكنة. على الرغم من عدم أخذ أي من نصائح وآراء الفيسكونت سابيان في الاعتبار أثناء الحرب ، إلا أنه لم يقدم أعذارًا لتدمير الجيش. اختلاق الأعذار لن يساعده. ستجعله يبدو سيئًا.
القوة – 11 قيادة – 72
هل يحاول تهديد شخص قابله للتو للمرة الأولى؟ ومع ذلك ، لم يكن يبدو مغرورًا مغرورًا من الريف.
الذكاء – 91 السياسة – 80
نظر الفيسكونت سابيان إلى ميلتون واستمر في التفكير.
لقد التقيا للتو اليوم. لم يتم تقديمه إلى الكونت من قبل أي شخص ، وكانت مسيرته بمثابة علامة ضده. كان قبول ميلتون بسهولة استراتيجيته مفاجئًا ولكن جعله يقود العملية؟ لقد تجاوز الأمر المثير ، لقد كان صادمًا.
الولاء – 00
السمات الخاصة – الإستراتيجية ، التكتيكات ، الحدس ، متزن العقل ، اللسان الفضي.
غريب.
“لن تصاب بخيبة أمل أبدًا.”
الإستراتيجية LV.6: قدرة ممتازة على رؤية التدفق العام للحرب.
من وجهة نظره ، كانت هذه المعركة تسير في الاتجاه المطلوب لأن كل ما كان عليه فعله هو انتظار انتهاء الحصار حتى وصول التعزيزات. لكن لأنها كانت تسير في الاتجاه الصحيح ، كانت مشبوهة إلى حد ما. عادةً ما يطلب الأمير الثاني النصيحة من عمه الماركيز ماريوس ، لكنه كان حاليًا في طريقه إلى الشمال لطلب تعزيزات من الجمهورية. لذلك ، كان على الأمير الثاني أن يسأل المستشارين الآخرين عن هذا الموقف الغريب.
التكتيكات LV.8: تزداد فعالية التكتيكات المستخدمة في المعركة وتظهر تأثيرات عظيمة.
“حتى لو هزمت جيش الأمير الثاني ، عندما تفكر في القوات الجمهورية المختبئة في الشمال ، فمن الأفضل تقليل الخسائر قدر الإمكان”.
‘لا يمكن المساعدة’.
الحدس LV.4: القدرة على اكتشاف المواقف الحرجة لقواتك مقدمًا.
متزن العقل LV.6: مقاومة عالية للإغراء والرشاوى ، ويمكن أن يظل محتفظًا حتى في وجه الموت.
“نعم سموك.”
“ولكن فقط في حالة ، كن يقظا. فهمتك؟”
اللسان الفضي LV.5: القدرة على إقناع أو إخضاع الآخرين من خلال الحوار. قد يأتي بنتائج عكسية لشخص يتمتع بفخر قوي.
“أموال”.
في هذا المستوى ، كان في الأساس تكتيكي حرب من الدرجة الأولى. في نظر ميلتون ، بصفته خبير تكتيكي حرب ، كان فيسكونت راندل سايبان كنزًا مرغوبًا كان يفتقر إليه إلى حد كبير.
‘هذا لأن لدي قدرة ملائمة تسمى سلطة الملك.’
غريب.
“آه…”
عبس الفيسكونت سابيان عندما شدد ميلتون قبضته عن غير قصد.
متزن العقل LV.6: مقاومة عالية للإغراء والرشاوى ، ويمكن أن يظل محتفظًا حتى في وجه الموت.
“أوه ، سامحني ، فيسكونت. كان ذلك غير مقصود على الإطلاق “.
استمر ميلتون في إغراق فيسكونت سايبن بالمديح.
اجتمع فيسكونت سايبن بنفسه في سؤال ميلتون القصير.
رؤية ميلتون يعتذر على عجل ، أعطاه الفيسكونت سابيان ابتسامة ساخرة.
“وااااااااااه!”
“يجب أن أبدو كشخص مريب للغاية في عينيك.”
“ولكن فقط في حالة ، كن يقظا. فهمتك؟”
“لن تصاب بخيبة أمل أبدًا.”
بدا وكأنه يعتقد أن ميلتون قد ضغط على يده عن قصد لتهديده وتحذيره.
“ولكن فقط في حالة ، كن يقظا. فهمتك؟”
“لكن أنا…”
“آه ، لا ، هذا ليس ما في الأمر … مرة أخرى ، أنا آسف للغاية.”
“هل تعرف ما ينوون القيام به؟”
“حقا؟ هل ستجعلني أقود العملية حقًا؟ ”
بينما حاول ميلتون الاعتذار وطمأنته ، لم يصدقه الفيسكونت سابيان.
بعد أن استوعب ميلتون الموقف ، أعطى ابتسامة للفيسكونت.
هل يحاول تهديد شخص قابله للتو للمرة الأولى؟ ومع ذلك ، لم يكن يبدو مغرورًا مغرورًا من الريف.
عبس الأمير الثاني عندما سمع أفكار المستشار.
نظر الفيسكونت سابيان إلى ميلتون واستمر في التفكير.
بدأ الجيش الجنوبي بمهاجمة أسوار قلعة لوبيانس.
‘إنه ليس سهلا. قد يكون أكثر عمقا وذكاء مما كنت أتصور’.
“سموك ، قد يكون ذلك شيئًا جيدًا.”
لقد حكم على ميلتون فورست بأنه شخص مريب ويقظ للغاية.
“أنت تصدقني؟”
‘حسنًا … يبدو أنه أساء فهم شيء ما … إيه ، أيا كان.’
قرر ميلتون تجاهله فقط ، بعد كل شيء ، لم يكن هذا هو الشيء المهم.
“آه…”
“لذا ، الفيسكونت سابيان. سمعت أن لديك تكتيكًا يمكن أن يساعدنا في كسب هذه الحرب … هل كان هذا مجالًا درسته في الأصل؟ ”
“ولكن ، إذا ذهبت بهجوم أمامي ، فسوف تتكبد ما لا يقل عن 3000 ضحية.”
“نعم ، لقد درست الاستراتيجيات والتكتيكات في الأكاديمية. و … على الرغم من أنني لست فخوراً بحياتي المهنية ، فقد كنت كبير الاستراتيجيين في جيش الأمير الأول الذي أخضع المتمردين “.
“كان هدفنا الاحتفاظ بموقفنا والانتظار حتى يجلب الماركيز ماريوس تعزيزات من الشمال. ليست هناك حاجة لنا لبذل كل طاقاتنا في هذه المعركة ، يا صاحب السمو “.
بدا وكأنه يعتقد أن ميلتون قد ضغط على يده عن قصد لتهديده وتحذيره.
“فشل ذلك … أوه! سامحني.”
“لا ، هذا صحيح على أي حال.”
بينما حاول ميلتون الاعتذار وطمأنته ، لم يصدقه الفيسكونت سابيان.
تنفس الصعداء. نظرًا لأنه سيتم الكشف عنها جميعًا في وقت لاحق ، فقد قرر أن يقولها بنفسه منذ البداية ، لكنه لم يكن شيئًا يفخر به. خاصة وأن جيش إخضاع الأمير الأول أباد بأسوأ طريقة ممكنة. على الرغم من عدم أخذ أي من نصائح وآراء الفيسكونت سابيان في الاعتبار أثناء الحرب ، إلا أنه لم يقدم أعذارًا لتدمير الجيش. اختلاق الأعذار لن يساعده. ستجعله يبدو سيئًا.
قرر ميلتون تجاهله فقط ، بعد كل شيء ، لم يكن هذا هو الشيء المهم.
“أنت لست واثقا؟”
‘لا يمكن المساعدة’.
ثم أخرج خريطة للمنطقة وكشفها وبدأ يشرح كيف كان يعتقد أن حصار قلعة لوبيانس سيستمر. وبمجرد أن تنتهي جميع التفسيرات …
“لكنك ما زلت تثق بي؟”
تنهد عقليا ، ثم نظر إلى ميلتون.
“إذا كان هذا هو الكونت ، أعتقد أن هناك فرصة بنسبة 70 في المائة على الأقل أن تتمكن من الاستيلاء على قلعة لوبيانس إذا هاجمتها.”
“أنت تصدقني؟”
“شكرا لك على التفكير بي كثيرا.”
“أنت تصدقني؟”
وقف الأمير الثاني على أسوار القلعة وهو يبتلعها كما يراها. كان على وشك البدء. إذا نجح في الاستمرار حتى يرسل الشمال تعزيزات من الجمهورية ، فسيكون انتصاره. ولكن لو انهارت الجدران قبل ذلك فسوف ينهزم.
“ولكن ، إذا ذهبت بهجوم أمامي ، فسوف تتكبد ما لا يقل عن 3000 ضحية.”
“فشل ذلك … أوه! سامحني.”
“همم …”
“ما هو دافعهم؟”
“حتى لو هزمت جيش الأمير الثاني ، عندما تفكر في القوات الجمهورية المختبئة في الشمال ، فمن الأفضل تقليل الخسائر قدر الإمكان”.
تنهد ميلتون بينما أشار الفيسكونت سابيان بدقة إلى مخاوفه.
“أنت على حق. اذا ماذا يجب أن أفعل؟”
اتسعت عيون الفيسكونت سابيان.
السمات الخاصة – الإستراتيجية ، التكتيكات ، الحدس ، متزن العقل ، اللسان الفضي.
“أنت تصدقني؟”
بدأ جيش الأمير الثاني ، المتحصن في قلعة لوبيانس ، في الاستعداد للحصار. قاموا بجمع أكبر قدر ممكن من الطعام ووضعوا المعدات على جدران القلعة للتحضير لهجمات العدو. تمامًا كما أنهوا استعداداتهم وبدأوا في الانتظار ، ظهر ميلتون مع جيشه الجنوبي.
“لدي ثقة في قدرتي على الحكم على الناس.”
“كل ما قلته كان صحيحًا ، فلماذا لا أصدقك؟”
“لكن أنا…”
“أوافق على أنه عندما كنت التكتيكي للأمير الأول ، لم تكن النتائج رائعة.”
“لكنك ما زلت تثق بي؟”
“ولكن…”
“شكرًا لك على الشكر والتقدير” كونت فورست ”
اضطر ميلتون إلى التوقف والتفكير للحظة عندما واصل الفيسكونت سابيان استجوابه. السبب الوحيد الذي جعل ميلتون يستمع إلى الفيسكونت سابيان هو أنه كان يعلم أن قدرات الفيسكونت كانت رائعة. لكن الفيسكونت سابيان لم يكن يعرف ذلك. ربما كان يعتقد أن ميلتون يثق به بسهولة كان غريبًا.
كما أصيب كبرياء الأمير الثاني ، تحدث مستشار آخر.
‘من المفهوم الآن أنني أفكر في الأمر’.
التكتيكات LV.8: تزداد فعالية التكتيكات المستخدمة في المعركة وتظهر تأثيرات عظيمة.
بعد أن استوعب ميلتون الموقف ، أعطى ابتسامة للفيسكونت.
“أوه ، سامحني ، فيسكونت. كان ذلك غير مقصود على الإطلاق “.
“أنظر إلى الشخص الذي أمامي حاليًا وليس إلى ماضيه أو الشائعات المتعلقة به عندما أقوم بتقييمه.”
“ماذا ستفعل إذا أساءت الحكم على شخص ما؟”
‘رائع. إذاً ، نأمل …’
“أطلقوا السهام! لا تدعهم يقتربون من الجدران! ”
“لدي ثقة في قدرتي على الحكم على الناس.”
“لذا ، الفيسكونت سابيان. سمعت أن لديك تكتيكًا يمكن أن يساعدنا في كسب هذه الحرب … هل كان هذا مجالًا درسته في الأصل؟ ”
‘هذا لأن لدي قدرة ملائمة تسمى سلطة الملك.’
“كان هدفنا الاحتفاظ بموقفنا والانتظار حتى يجلب الماركيز ماريوس تعزيزات من الشمال. ليست هناك حاجة لنا لبذل كل طاقاتنا في هذه المعركة ، يا صاحب السمو “.
[راندول سابيان]
بقليل من الإعجاب ، غيّر الفيسكونت سابيان تقييمه لشخصية ميلتون فورست.
القوة – 11 قيادة – 72
“أموال”.
“إنه ليس مجرد كونت عادي.”
تنهد عقليا ، ثم نظر إلى ميلتون.
في تلك اللحظة ، كان على وجه ميلتون ابتسامة راضية. لقد رأى ولاء الفيسكونت سابيان يرتفع من 00 إلى 10 في نافذة الحالة.
حتى الآن ، اعتقد سابيان أن ميلتون كان مجرد رجل محظوظ. ترك جيش إخضاع الأمير الأول وفي الوقت المناسب ، قام بتحريك جيشه لإنقاذ العاصمة ، وكانت تثق به الأميرة ليلى. رؤية كيف سارت الأمور بسلاسة بالنسبة له ، لم يكن بإمكان الفيسكونت سابيان إلا أن يعتقد أن ميلتون كان محظوظًا. ولكن الآن بعد أن التقى الفيكونت بالفعل وتحدث معه ، أدرك أنه كان مخطئًا. كان ميلتون فورست أكبر رجل طيب القلب قابله سابين على الإطلاق. عندما تم جره عن غير قصد إلى جيش الاخضاع التابع لـ الأمير الأول سكايت من قبل معلمه ، أدرك أن الأمير الأول كان نبيلًا فقط بالدم. لم يكن شخصًا يمكن مقارنته به.
نظر الفيسكونت سابيان إلى ميلتون واستمر في التفكير.
بدأ الجيش الجنوبي بمهاجمة أسوار قلعة لوبيانس.
في تلك اللحظة ، كان على وجه ميلتون ابتسامة راضية. لقد رأى ولاء الفيسكونت سابيان يرتفع من 00 إلى 10 في نافذة الحالة.
“سأجعلك تقود هذه العملية. يرجى بذل قصارى جهدك للاستيلاء على قلعة لوبيانس “.
“هجوم!!”
‘رائع. إذاً ، نأمل …’
في تلك اللحظة ، كان على وجه ميلتون ابتسامة راضية. لقد رأى ولاء الفيسكونت سابيان يرتفع من 00 إلى 10 في نافذة الحالة.
شعر الأمير الثاني بالارتياح لأن الموقف بدا مفيدًا له.
عندما رأى ميلتون قلب الفيسكونت سابيان يميل أكثر نحوه ، اقترب منه بشكل أقوى.
“إنه ليس مجرد كونت عادي.”
“أنا لا أشك فيك أو في قدراتك ، لذا أظهرها لي. سواء قبلتهم أم لا ، فإن الأمر متروك لي “.
رد جيش الأمير الثاني ، وسرعان ما كانت السهام تغطي السماء واندلعت معركة. لكن…
كان وجه فيسكونت سايبن مليئًا بالثقة.
“كل ما قلته كان صحيحًا ، فلماذا لا أصدقك؟”
“لن تصاب بخيبة أمل أبدًا.”
بعد أن استوعب ميلتون الموقف ، أعطى ابتسامة للفيسكونت.
ثم أخرج خريطة للمنطقة وكشفها وبدأ يشرح كيف كان يعتقد أن حصار قلعة لوبيانس سيستمر. وبمجرد أن تنتهي جميع التفسيرات …
بطبيعة الحال ، كان الأمير الثاني مضطربًا.
“جيد جدا. يعجبني ذلك حتى لو فشلنا ، فلن نسبب ضررًا كبيرًا لحلفائنا “.
اضطر ميلتون إلى التوقف والتفكير للحظة عندما واصل الفيسكونت سابيان استجوابه. السبب الوحيد الذي جعل ميلتون يستمع إلى الفيسكونت سابيان هو أنه كان يعلم أن قدرات الفيسكونت كانت رائعة. لكن الفيسكونت سابيان لم يكن يعرف ذلك. ربما كان يعتقد أن ميلتون يثق به بسهولة كان غريبًا.
“شكرًا لك على الشكر والتقدير” كونت فورست ”
استمر ميلتون في إغراق فيسكونت سايبن بالمديح.
“نعم سموك.”
بعد أن استوعب ميلتون الموقف ، أعطى ابتسامة للفيسكونت.
“شكرًا لك على الشكر والتقدير” كونت فورست ”
“جيد جدا. يعجبني ذلك حتى لو فشلنا ، فلن نسبب ضررًا كبيرًا لحلفائنا “.
“فيسكونت سايبن.”
“نعم؟”
“سأجعلك تقود هذه العملية. يرجى بذل قصارى جهدك للاستيلاء على قلعة لوبيانس “.
“سأجعلك تقود هذه العملية. يرجى بذل قصارى جهدك للاستيلاء على قلعة لوبيانس “.
“أنت لست واثقا؟”
“يجب أن أبدو كشخص مريب للغاية في عينيك.”
“حقا؟ هل ستجعلني أقود العملية حقًا؟ ”
اضطر ميلتون إلى التوقف والتفكير للحظة عندما واصل الفيسكونت سابيان استجوابه. السبب الوحيد الذي جعل ميلتون يستمع إلى الفيسكونت سابيان هو أنه كان يعلم أن قدرات الفيسكونت كانت رائعة. لكن الفيسكونت سابيان لم يكن يعرف ذلك. ربما كان يعتقد أن ميلتون يثق به بسهولة كان غريبًا.
“إنها استراتيجية توصلت إليها. من غيرك سينفذها بشكل أفضل منك؟ ”
بدا وكأنه يعتقد أن ميلتون قد ضغط على يده عن قصد لتهديده وتحذيره.
“ولكن…”
صرخ الجنود وهم يهاجمون الجدران.
متزن العقل LV.6: مقاومة عالية للإغراء والرشاوى ، ويمكن أن يظل محتفظًا حتى في وجه الموت.
لم يستطع فيسكونت سايبن قول أي شيء.
“أنت على حق. اذا ماذا يجب أن أفعل؟”
لقد التقيا للتو اليوم. لم يتم تقديمه إلى الكونت من قبل أي شخص ، وكانت مسيرته بمثابة علامة ضده. كان قبول ميلتون بسهولة استراتيجيته مفاجئًا ولكن جعله يقود العملية؟ لقد تجاوز الأمر المثير ، لقد كان صادمًا.
‘هيا بنا نقوم بذلك.’
‘ما الذي يراه في داخلي بالضبط؟’
رأى ميلتون أن فيسكونت سايبن كان في حيرة من أمره.
ثم أخرج خريطة للمنطقة وكشفها وبدأ يشرح كيف كان يعتقد أن حصار قلعة لوبيانس سيستمر. وبمجرد أن تنتهي جميع التفسيرات …
“أنت لست واثقا؟”
تنهد ميلتون بينما أشار الفيسكونت سابيان بدقة إلى مخاوفه.
“هذا ليس المقصود.”
اجتمع فيسكونت سايبن بنفسه في سؤال ميلتون القصير.
“أستطيع فعلها. إذا تركت الأمر لي ، فسأرتقي بالتأكيد إلى مستوى توقعاتك “.
“إذن جاءوا أخيرًا؟”
“حسنا.”
عندما ضحك ميلتون وربت على كتفه ، اتخذ فيسكونت سايبن قرارًا.
يجب أن أظهر له قدراتي. سأصبح الشخص الذي يجب أن تمتلكه وتحتاجه ، كونت فورست.
‘هذا لأن لدي قدرة ملائمة تسمى سلطة الملك.’
في غضون ذلك ، لم يكن لدى ميلتون سوى فكرة واحدة.
على الرغم من أنه كان مثل فأر محاصر يحاول أن يعض قطة ، إلا أن الأمير الثاني كان لا يزال مصمماً.
“أموال”.
“)) صراحة ماعرفت لها ترجمه غير نقود و أموال بالسلانق” العامية” الانجليزي((”
“كل ما قلته كان صحيحًا ، فلماذا لا أصدقك؟”
***
بدأ جيش الأمير الثاني ، المتحصن في قلعة لوبيانس ، في الاستعداد للحصار. قاموا بجمع أكبر قدر ممكن من الطعام ووضعوا المعدات على جدران القلعة للتحضير لهجمات العدو. تمامًا كما أنهوا استعداداتهم وبدأوا في الانتظار ، ظهر ميلتون مع جيشه الجنوبي.
رأى ميلتون أن فيسكونت سايبن كان في حيرة من أمره.
“إذن جاءوا أخيرًا؟”
الذكاء – 91 السياسة – 80
وقف الأمير الثاني على أسوار القلعة وهو يبتلعها كما يراها. كان على وشك البدء. إذا نجح في الاستمرار حتى يرسل الشمال تعزيزات من الجمهورية ، فسيكون انتصاره. ولكن لو انهارت الجدران قبل ذلك فسوف ينهزم.
الذكاء – 91 السياسة – 80
‘هيا بنا نقوم بذلك.’
“كل ما قلته كان صحيحًا ، فلماذا لا أصدقك؟”
على الرغم من أنه كان مثل فأر محاصر يحاول أن يعض قطة ، إلا أن الأمير الثاني كان لا يزال مصمماً.
‘حسنًا … يبدو أنه أساء فهم شيء ما … إيه ، أيا كان.’
بدأ الجيش الجنوبي بمهاجمة أسوار قلعة لوبيانس.
____________________________
“هجوم!!”
“همم …”
“وااااااااااه!”
“اهزم المتمردين !!”
“فشل ذلك … أوه! سامحني.”
صرخ الجنود وهم يهاجمون الجدران.
في هذا المستوى ، كان في الأساس تكتيكي حرب من الدرجة الأولى. في نظر ميلتون ، بصفته خبير تكتيكي حرب ، كان فيسكونت راندل سايبان كنزًا مرغوبًا كان يفتقر إليه إلى حد كبير.
“آه ، لا ، هذا ليس ما في الأمر … مرة أخرى ، أنا آسف للغاية.”
“أطلقوا السهام! لا تدعهم يقتربون من الجدران! ”
تنهد عقليا ، ثم نظر إلى ميلتون.
رد جيش الأمير الثاني ، وسرعان ما كانت السهام تغطي السماء واندلعت معركة. لكن…
‘إنه ليس سهلا. قد يكون أكثر عمقا وذكاء مما كنت أتصور’.
“هذا غريب.”
“ماذا ستفعل إذا أساءت الحكم على شخص ما؟”
الإستراتيجية LV.6: قدرة ممتازة على رؤية التدفق العام للحرب.
عبس قائد جيش الشمال. هل كانت هناك مشكلة في الجدران؟ لا ، لم يكن الأمر كذلك. بدلاً من ذلك ، كان من السهل جدًا الدفاع ضد الأعداء. كانوا يطلقون السهام ويستخدمون المقاليع لمهاجمة الجدران ، لكن هذا كل ما في الأمر. لم يستخدموا السلالم أو الخطافات لتسلق الجدران. وبدلاً من ذلك ، كانوا يهاجمون من مسافة آمنة. نظرًا لأنه يمكن استخدام الدروع لحماية الرماة وأسلحة الحصار ، لم تكن هناك أية مشكلات في نظر المدافعين. لكن المشكلة كانت …
“يجب أن أبدو كشخص مريب للغاية في عينيك.”
“لماذا يفعلون هذا؟”
“أنظر إلى الشخص الذي أمامي حاليًا وليس إلى ماضيه أو الشائعات المتعلقة به عندما أقوم بتقييمه.”
لماذا كان العدو يقاتل بلا هوادة؟ لم تكن جدران قلعة لوبيانس مرتفعة مثل جدران قلعة بايكال السابقة. إذا أرادوا ذلك ، يمكنهم بسهولة تسلق الجدران باستخدام خطافات وسلالم. اذا لماذا؟ لماذا لا يفعلون؟ لم يستطع أن يفهم لماذا كان العدو يقاتل فقط من بعيد. ظن القائد أنه أمر غريب ، فأبلغ رؤسائه بهذا الأمر. لكن القادة الآخرين على الجدران أبلغوا عن نفس الشيء.
اجتمع فيسكونت سايبن بنفسه في سؤال ميلتون القصير.
بطبيعة الحال ، كان الأمير الثاني مضطربًا.
الولاء – 00
“ما هو دافعهم؟”
“شكرا لك على التفكير بي كثيرا.”
من وجهة نظره ، كانت هذه المعركة تسير في الاتجاه المطلوب لأن كل ما كان عليه فعله هو انتظار انتهاء الحصار حتى وصول التعزيزات. لكن لأنها كانت تسير في الاتجاه الصحيح ، كانت مشبوهة إلى حد ما. عادةً ما يطلب الأمير الثاني النصيحة من عمه الماركيز ماريوس ، لكنه كان حاليًا في طريقه إلى الشمال لطلب تعزيزات من الجمهورية. لذلك ، كان على الأمير الثاني أن يسأل المستشارين الآخرين عن هذا الموقف الغريب.
على الرغم من أنه كان مثل فأر محاصر يحاول أن يعض قطة ، إلا أن الأمير الثاني كان لا يزال مصمماً.
اضطر ميلتون إلى التوقف والتفكير للحظة عندما واصل الفيسكونت سابيان استجوابه. السبب الوحيد الذي جعل ميلتون يستمع إلى الفيسكونت سابيان هو أنه كان يعلم أن قدرات الفيسكونت كانت رائعة. لكن الفيسكونت سابيان لم يكن يعرف ذلك. ربما كان يعتقد أن ميلتون يثق به بسهولة كان غريبًا.
“هل تعرف ما ينوون القيام به؟”
“لذا فهم لا يهتمون بي؟”
أجاب عليه أحد مستشاريه.
“يبدو أن العدو يفكر في المعركة القادمة يا صاحب السمو.”
“لا ، هذا صحيح على أي حال.”
“كان هدفنا الاحتفاظ بموقفنا والانتظار حتى يجلب الماركيز ماريوس تعزيزات من الشمال. ليست هناك حاجة لنا لبذل كل طاقاتنا في هذه المعركة ، يا صاحب السمو “.
“المعركة القادمة؟”
“إنه ليس مجرد كونت عادي.”
“نعم؟”
“نعم سموك. ربما تكون القوات الجمهورية التي تقف خلفنا مصدر قلق لهم. إذا فقدوا الكثير من الرجال خلال هذا الحصار ، فسيكون من المستحيل عليهم الصمود أمام هجوم الجمهوريين. لذلك يبدو أنهم يبذلون قصارى جهدهم لتقليل خسائرهم “.
‘هيا بنا نقوم بذلك.’
غريب.
عبس الأمير الثاني عندما سمع أفكار المستشار.
‘هذا لأن لدي قدرة ملائمة تسمى سلطة الملك.’
“لذا فهم لا يهتمون بي؟”
كما أصيب كبرياء الأمير الثاني ، تحدث مستشار آخر.
‘هذا لأن لدي قدرة ملائمة تسمى سلطة الملك.’
“سموك ، قد يكون ذلك شيئًا جيدًا.”
“ماذا تقصد؟”
“سيكون الحصار أسهل في الصمود إذا لم يذهبوا إلى أقصى حد يا صاحب السمو.”
عندما ضحك ميلتون وربت على كتفه ، اتخذ فيسكونت سايبن قرارًا.
الولاء – 00
“حسنًا … هذا صحيح.”
من وجهة نظره ، كانت هذه المعركة تسير في الاتجاه المطلوب لأن كل ما كان عليه فعله هو انتظار انتهاء الحصار حتى وصول التعزيزات. لكن لأنها كانت تسير في الاتجاه الصحيح ، كانت مشبوهة إلى حد ما. عادةً ما يطلب الأمير الثاني النصيحة من عمه الماركيز ماريوس ، لكنه كان حاليًا في طريقه إلى الشمال لطلب تعزيزات من الجمهورية. لذلك ، كان على الأمير الثاني أن يسأل المستشارين الآخرين عن هذا الموقف الغريب.
تنهد عقليا ، ثم نظر إلى ميلتون.
“كان هدفنا الاحتفاظ بموقفنا والانتظار حتى يجلب الماركيز ماريوس تعزيزات من الشمال. ليست هناك حاجة لنا لبذل كل طاقاتنا في هذه المعركة ، يا صاحب السمو “.
“هذا صحيح أيضًا.”
بينما كان يشعر بالإهانة قليلاً ، كان الوضع في الواقع مواتياً له.
وقف الأمير الثاني على أسوار القلعة وهو يبتلعها كما يراها. كان على وشك البدء. إذا نجح في الاستمرار حتى يرسل الشمال تعزيزات من الجمهورية ، فسيكون انتصاره. ولكن لو انهارت الجدران قبل ذلك فسوف ينهزم.
“ولكن فقط في حالة ، كن يقظا. فهمتك؟”
“ما هو دافعهم؟”
“نعم سموك.”
بدأ جيش الأمير الثاني ، المتحصن في قلعة لوبيانس ، في الاستعداد للحصار. قاموا بجمع أكبر قدر ممكن من الطعام ووضعوا المعدات على جدران القلعة للتحضير لهجمات العدو. تمامًا كما أنهوا استعداداتهم وبدأوا في الانتظار ، ظهر ميلتون مع جيشه الجنوبي.
شعر الأمير الثاني بالارتياح لأن الموقف بدا مفيدًا له.
____________________________
xMajed
أجاب عليه أحد مستشاريه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
