الحرب ضد مقاطعة هارمون ( 3 )
الحرب ضد مقاطعة هارمون ( 3 )
بعد أن أنهى عمله مع فيسكونت هارمون ، غادر ميلتون الغرفة بابتسامة. في حالة معنوية عالية ، أراد التحقق من نافذة حالته أولاً قبل كل شيء.
صُدم فيسكونت روسواي من الاختلاف في البراعة القتالية التي أظهرتها نتائج صراعهم. في الحقيقة ، كان يعتقد هو نفسه أنه يمكن أن ينتصر بشكل كافٍ على مقاطعة فورست بقواته وحدها ، دون تشكيل اتفاق. ولكن مع خسارة هارمون ، بدا أن قوة منطقة فورست لا يمكن العبث بها.
‘كيف تغيرت الأمور؟’
“أوه؟ حسنًا … أعني فقط بذل قصارى جهدك “.
الكاريزما مستوى 3: قادر على أستخدام الجزرة و العصا بشكل مناسب لزيادة ولاء التابعين.
مفعما بالترقب ، فتح ميلتون نافذة الإحصائيات.
_________________________________
[فيسكونت ميلتون فورست]
مستوى العاهل: 3
‘التطورات المتاحة؟ هل هذه قدرة جديدة؟’
كاد ميلتون أن يسمع صوت الاموال تمطر من حوله.
القوة – 72 القيادة – 79
“ربما لا يكون لدينا الوقت الكافي لتدريبهم بشكل صحيح – فهل هذا جيد يا سيدي؟”
الذكاء – 74 السياسة – 52
الولاء – 100
بعد أن أنهى عمله مع فيسكونت هارمون ، غادر ميلتون الغرفة بابتسامة. في حالة معنوية عالية ، أراد التحقق من نافذة حالته أولاً قبل كل شيء.
السمة الخاصة – الكاريزما – الإيقاظ – النفوذ – المساومة
الكاريزما مستوى 3: قادر على أستخدام الجزرة و العصا بشكل مناسب لزيادة ولاء التابعين.
جاء قراره بشن الحرب في المقام الأول بعد تفكير لا يكل استنتج في نهايته أن انتصارهم كان مؤكدًا. لكن الآن تغيرت الظروف. تمت إعادة تقييم قوة قوات فورست بعد المعركة مع الفيسكونت هارمون.
الإيقاظ المستوى 3: إيقاظ التابعين وزيادة قدراتهم بالوسائل النفسية ورفع ولائهم.
“لا ، أنا أقضم أكثر مما أستطيع مضغه. قوتي لا تختلف كثيرًا في قوتها عن قوة فيسكونت هارمون. لا يمكنني المخاطرة بحياتي عندما يكون النصر غير مضمون في أي مكان “. هز رأسه.
بعد إصدار أوامره لجيروم ، دعى ميلتون بماكس ، وتحدث معه وهو يسلم الوثيقتين المختومتين بختم فيسكونت هارمون.
النفوذ المستوى 2: القدرة على إثارة المشاعر العامة عن طريق المكافآت أو إلقاء الخطب المؤثرة.
“يبدو أن جيش الشاب أقوى بكثير مما توقعنا”.
“ربما لا يكون لدينا الوقت الكافي لتدريبهم بشكل صحيح – فهل هذا جيد يا سيدي؟”
المساومة المستوى 1: القدرة على تأكيد شروط الفرد بنسبة أكثر نجاحًا عند عقد الصفقات أو الدخول في مفاوضات.
بخلاف السمة الخاصة الجديدة “الصفقة” ، تم أيضًا رفع مستوى مهارات “الاستيقاظ” و “النفوذ”.
“ارتفع إحصائياتي في السياسة بمقدار 2 أيضًا ، ليس سيئًا”.
“حسن. والآن بعد أن أصبح لدينا مجال للتنفس ، حاول تقديم عرض للمرتزقة الذين تم توظيفهم من قبل فيسكونت هارمون “.
ومع ذلك ، وجدوا أن افتراضاتهم خاطئة في أقل من شهر. بدأ ميلتون التحرك مع اقتراب فصل الخريف من نهايته وظهور أول تلميحات لفصل الشتاء. قام بتجهيز قطعة الشطرنج التي أعدها ، وأعلن الحرب رسميًا ضد فيسكونت روسواي.
لقد حققت قدراته ككل قفزات كبيرة مقارنة بالبداية. بعد أن شعر بالفخر بنفسه ، فتح نافذة الاقليم لأرضه التالية.
الإقليم – إقليم فورست
“نعم ، سأستخدم هذا بشكل فعال عندما يحين ذلك الوقت.”
“الكلمة هي أن بعض المرتزقة الأقوياء تم أخذهم تحت أجنحتهم كفرسان تحت الاختبار عندما عادوا من الحرب. ربما هذا هو مصدر قوتهم “.
عدد السكان – 15470 نسمة.
لم يكن لدى ميلتون أي فكرة عما كان يفكر فيه ماكس حقًا.
التفت شفاه ميلتون بشكل طبيعي إلى أعلى في ابتسامة.
الأموال – 15480 ذهب
تذمر روسواي وهو في طريق عودته إلى المنزل.
ربما لم يكن فيسكونت هارمون على علم بوجود رواسب خام في أراضيه طوال الوقت. إذا تُركت دون أن تمس ، فستكون الاحتياطيات هائلة … ”
المنتجات الرئيسية – القمح – الشعير – الشوفان – الخشب – الفراء
‘كيف تغيرت الأمور؟’
التطورات المتاحة – منجم النحاس
“نعم ، مفهوم.”
“في الواقع لدي. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسنكون قادرين على التهام إقليم فيسكونت روسواي بالكامل – وإذا فشلنا ، فلن يكون هناك سبب لدفع الثمن “.
قوة الجيش – 4 فرسان ، 20 فارس تحت التدريب ، سلاح الفرسان 20 ، المشاة 400 ، الرماة 150
يمكن للمرء بسهولة أن يرى هذا على أنه متحذلق وهو الشيء نفسه إلى حد ما – لكن روسواي شعر أنه كان مخادعًا مع ذلك. كان الثلاثة قد رسموا هذا معًا ، لكن فيسكونت هارمون سقط بالفعل وأخذ الكونت روسكيز بهدوء قدمه بعيدًا عن هذه الأمور. على هذا المعدل ، كان كل العبء – واللوم – يتجه نحوه.
‘التطورات المتاحة؟ هل هذه قدرة جديدة؟’
خفق قلب ميلتون وهو يراقب نافذة الإحصائيات في منطقته.
تضاعف عدد سكانه ، بالإضافة إلى الخشب والفراء أضيفوا إلى منتجاته الرئيسية. لقد توقع بالفعل ذلك كثيرًا على الأقل – كانت أراضي هارمون بها غابات شاسعة ، ومن خلال القطع كان يبيع الخشب الذي توفره هذه الأخشاب وكذلك جلود الحيوانات التي تسكنها. على الرغم من أن صادرات الجلود لم تكن كبيرة من حيث الكمية ، إلا أنه كان من المعروف أنها لا تزال مربحة إلى حد ما لأن فراء الدواجن والثعالب كانت شائعة جدًا بين النساء.
كان من المربك بما فيه الكفاية أن ذُهلت خططهم بسبب أفعاله الغير منتظمة ، لكنهم فوجئوا أكثر بنتائج المعركة. حقق ميلتون فورست فوزًا ساحقًا إلى حد ما ضد فيسكونت هارمون. كانت معركة واحدة كافية بالنسبة لهم لهزيمة قوات فيسكونت هارمون والقبض على الرجل نفسه.
ولكن أكثر من ذلك ، ما جذب ميلتون حقًا هو قدرة “التطورات المتاحة” الجديدة.
على حد علمه ، لم يقم فيسكونت هارمون بتشغيل أي مناجم – ومع ذلك كان منجمًا متاحًا كخيار ضمن هذه الفئة الجديدة.
“ممم … ربما يكون من الأفضل تأجيل الحرب في الوقت الحالي.”
بعبارات أخرى…!
كانت سمعة ميلتون فورست بينهم تتشكل في صورة نبيل صاعد كان شابًا إلى حد كبير – وفي طريق الحرب. على الرغم من ذلك ، بعد أن وصل هذا الصراع إلى نهايته ، توقعوا منه أن يكون على دراية بموقفه ويظل منخفضًا في الوقت الحالي.
“هل هذه هي الطريقة التي تعمل بها هذه القدرة؟”
“لا بأس ، لا بأس. الشتاء قادم ببطء ولكن بثبات ، ولا ينبغي أن يكون هناك المزيد من القتال خلال العام على الأقل “.
التفت شفاه ميلتون بشكل طبيعي إلى أعلى في ابتسامة.
“جيروم ، ابدأ تدريب القوات الجديدة وتأكد من استقرارها كجزء من قواتنا”.
حتى لو لم يكن منجم ذهب أو فضة ، فإن المناجم لا تزال تجلب أرباحًا كبيرة. طالما تم التنقيب عن المنجم وبنائه بنجاح ، فقد كان من المحتم أن يجلب منافع تجارية كبيرة.
ربما لم يكن فيسكونت هارمون على علم بوجود رواسب خام في أراضيه طوال الوقت. إذا تُركت دون أن تمس ، فستكون الاحتياطيات هائلة … ”
كاد ميلتون أن يسمع صوت الاموال تمطر من حوله.
كانت تلك الأحداث قبل أسبوعين تقريبًا. وصل فيسكونت روسواي إلى هذا الحد دون أي مشاكل معينة. الآن بعد أن كانت خططهم للحرب جيدة كما ذهبت ، اعتقد أنه ليس هناك حاجة إلى توخي الحذر. لقد أصبح حر تمامًا.
مذعورًا ، سعى فيسكونت روسواي على الفور إلى الكونت روسكيز. كما هو متوقع ، فوجئ الكونت روسكيز نفسه بهذا التطور غير المتوقع.
‘دعنا نهدأ. هذه الحرب لم تنته بعد ‘.
“سوف تتحسن الامور. ادفع لهم الأجر المناسب وسيقاتلون وفقًا لذلك. لهذا السبب هم مرتزقة ، بعد كل شيء “.
منع ميلتون نفسه من الطفو بعيدًا إلى السحب وظل مستويًا. وبدلاً من ذلك ، دعا على الفور جيروم وأصدر أمرًا.
“جيروم ، ابدأ تدريب القوات الجديدة وتأكد من استقرارها كجزء من قواتنا”.
“ربما لا يكون لدينا الوقت الكافي لتدريبهم بشكل صحيح – فهل هذا جيد يا سيدي؟”
“لا بأس ، لا بأس. الشتاء قادم ببطء ولكن بثبات ، ولا ينبغي أن يكون هناك المزيد من القتال خلال العام على الأقل “.
ظهرت سلوكيات ميلتون من حياته السابقة.
… وقد قدم ميلتون شهادة فيسكونت هارمون لهذا الغرض.
“لكن الكونت روسكيز وفيسكونت روسواي ما زالا قائمين.”
المنتجات الرئيسية – القمح – الشعير – الشوفان – الخشب – الفراء
“سيستغرق الكونت بعض الوقت للتعامل معه ، لكن … لدي شيء ما في جعبتي للتعامل مع وفيسكونت روسواي.”
التفت شفاه ميلتون بشكل طبيعي إلى أعلى في ابتسامة.
“من المهم أن نجد الوقت المناسب للاستفادة من هذا ، وأنا متأكد من أنك على علم بذلك.”
ابتسم ميلتون تلميحًا إلى جيروم.
“إذهب يا هام؟”
“الحرب لا تخاض دائما من خلال سفك الدماء. إذا كان فيسكونت هارمون متهورًا ، فإن وفيسكونت روسواي رجل خجول. قد يبدو تجنبه لجذب الانتباه إلى نفسه وكأنه يتوخى الحذر فقط ، لكنه في جوهره جبان “.
“هل لديك بطاقة لتلعبها؟”
الأموال – 15480 ذهب
“في الواقع لدي. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسنكون قادرين على التهام إقليم فيسكونت روسواي بالكامل – وإذا فشلنا ، فلن يكون هناك سبب لدفع الثمن “.
“يبدو أن جيش الشاب أقوى بكثير مما توقعنا”.
“إذهب يا هام؟”
“أرى. إذا سأثق في كلمات سيدي وأثبّت الجنود إلى أقصى حد “.
“سيستغرق الكونت بعض الوقت للتعامل معه ، لكن … لدي شيء ما في جعبتي للتعامل مع وفيسكونت روسواي.”
قوة الجيش – 4 فرسان ، 20 فارس تحت التدريب ، سلاح الفرسان 20 ، المشاة 400 ، الرماة 150
“بالتأكيد. إذهب يا هام.”
كان ماكس مذهولًا عندما قرأ المستند. بقدر ما يمكن أن يرى ، كانت هذه خدعة أكيدة في سواعدهم.
“إذهب يا هام؟”
انتشر انتصار مقاطعة فورست والاندماج مع أراضي هارمون إلى المنطقة المجاورة كالنار في الهشيم.
“أوه؟ حسنًا … أعني فقط بذل قصارى جهدك “.
حتى لو لم يكن منجم ذهب أو فضة ، فإن المناجم لا تزال تجلب أرباحًا كبيرة. طالما تم التنقيب عن المنجم وبنائه بنجاح ، فقد كان من المحتم أن يجلب منافع تجارية كبيرة.
كانت المناطق المجاورة كلها تراقب الوضع بحكمة.
“نعم ، مفهوم.”
كانت المناطق المجاورة كلها تراقب الوضع بحكمة.
ظهرت سلوكيات ميلتون من حياته السابقة.
قوة الجيش – 4 فرسان ، 20 فارس تحت التدريب ، سلاح الفرسان 20 ، المشاة 400 ، الرماة 150
انتشر انتصار مقاطعة فورست والاندماج مع أراضي هارمون إلى المنطقة المجاورة كالنار في الهشيم.
بعد إصدار أوامره لجيروم ، دعى ميلتون بماكس ، وتحدث معه وهو يسلم الوثيقتين المختومتين بختم فيسكونت هارمون.
“أنت تعرف ما عليك القيام به ، أليس كذلك؟”
“رفعه إلى 80 سيكون كافياً للتوقف عن القلق بشأن الخيانة ، أليس كذلك؟”
“الحرب لا تخاض دائما من خلال سفك الدماء. إذا كان فيسكونت هارمون متهورًا ، فإن وفيسكونت روسواي رجل خجول. قد يبدو تجنبه لجذب الانتباه إلى نفسه وكأنه يتوخى الحذر فقط ، لكنه في جوهره جبان “.
الوثيقة الأولى التي نقلها ميلتون كانت وثيقة استسلام عادية. وأوردت تفاصيل الإقرار بالهزيمة والنقل الرسمي لأراضي الفيسكونت. كانت النقطة المهمة الحقيقية هي الوثيقة الثانية.
تذمر روسواي وهو في طريق عودته إلى المنزل.
“هذا … رائع ، أرى ذلك.”
صُدم فيسكونت روسواي من الاختلاف في البراعة القتالية التي أظهرتها نتائج صراعهم. في الحقيقة ، كان يعتقد هو نفسه أنه يمكن أن ينتصر بشكل كافٍ على مقاطعة فورست بقواته وحدها ، دون تشكيل اتفاق. ولكن مع خسارة هارمون ، بدا أن قوة منطقة فورست لا يمكن العبث بها.
كان ماكس مذهولًا عندما قرأ المستند. بقدر ما يمكن أن يرى ، كانت هذه خدعة أكيدة في سواعدهم.
أصبح موقف ماكس تجاه تلقي توجيهات ميلتون بالتأكيد أكثر مرونة من ذي قبل. لقد كانت مناسبة واحدة فقط ، لكن مشاهدة ميلتون يقود المعركة إلى النصر دون تعقيدات كان كافياً ليبدأ ماكس في الاعتراف بقدراته.
“من المهم أن نجد الوقت المناسب للاستفادة من هذا ، وأنا متأكد من أنك على علم بذلك.”
“نعم ، سأستخدم هذا بشكل فعال عندما يحين ذلك الوقت.”
فيما يتعلق بعاصمة مملكة ليستر ، لم تكن هذه صفقة كبيرة. اشتبك نبيلان من نبلاء الريف في الضواحي وخرج أحدهما المنتصر. لا شيء آخر. نظرًا لأن هذا هو الوزن الذي أدركوا به هذا الحدث ، فقد تم قبول تقديم ميلتون لوثيقة اندماج الأراضي ومعالجتها بسرعة. وقيموا أنه ليست هناك حاجة للبحث بدقة عن الأخطاء في المستند عندما تم ختم أختام الفائز والخاسر بالفعل.
“حسن. والآن بعد أن أصبح لدينا مجال للتنفس ، حاول تقديم عرض للمرتزقة الذين تم توظيفهم من قبل فيسكونت هارمون “.
عدد السكان – 15470 نسمة.
“هل سيكون الأمر على ما يرام رغم أنهم كانوا أعداءنا حتى يوم أمس؟”
“الحرب لا تخاض دائما من خلال سفك الدماء. إذا كان فيسكونت هارمون متهورًا ، فإن وفيسكونت روسواي رجل خجول. قد يبدو تجنبه لجذب الانتباه إلى نفسه وكأنه يتوخى الحذر فقط ، لكنه في جوهره جبان “.
“لكن الكونت روسكيز وفيسكونت روسواي ما زالا قائمين.”
“سوف تتحسن الامور. ادفع لهم الأجر المناسب وسيقاتلون وفقًا لذلك. لهذا السبب هم مرتزقة ، بعد كل شيء “.
كان في حالة عزلة كاملة. وضع ميلتون فيسكونت روسواي بشكل مباشر في أسوأ موقف ممكن.
“إذا سأفعل ما تأمر.”
كان هذا لأنه قدّر أن إخفاء البطاقة الجامحة المعروفة باسم جيروم تيكر – بالإضافة إلى صعوده إلى مستوى الخبير – سيكون مفيدًا. وهكذا ، حرص على إبقاء شفاه تابعيه مختومة ، وكافأ بسخاء فرسانه تحت الاختبار على التصرف كما لو كانوا المفتاح الحقيقي لانتصارهم.
“الحرب لا تخاض دائما من خلال سفك الدماء. إذا كان فيسكونت هارمون متهورًا ، فإن وفيسكونت روسواي رجل خجول. قد يبدو تجنبه لجذب الانتباه إلى نفسه وكأنه يتوخى الحذر فقط ، لكنه في جوهره جبان “.
أصبح موقف ماكس تجاه تلقي توجيهات ميلتون بالتأكيد أكثر مرونة من ذي قبل. لقد كانت مناسبة واحدة فقط ، لكن مشاهدة ميلتون يقود المعركة إلى النصر دون تعقيدات كان كافياً ليبدأ ماكس في الاعتراف بقدراته.
كما لو كان إثباتًا لذلك ، رأى ميلتون زيادة معدل ولاء ماكس إلى 77.
المساومة المستوى 1: القدرة على تأكيد شروط الفرد بنسبة أكثر نجاحًا عند عقد الصفقات أو الدخول في مفاوضات.
الوثيقة الأولى التي نقلها ميلتون كانت وثيقة استسلام عادية. وأوردت تفاصيل الإقرار بالهزيمة والنقل الرسمي لأراضي الفيسكونت. كانت النقطة المهمة الحقيقية هي الوثيقة الثانية.
“رفعه إلى 80 سيكون كافياً للتوقف عن القلق بشأن الخيانة ، أليس كذلك؟”
نظر ميلتون إلى ماكس بابتسامة سعيدة.
“في الواقع.”
“سيدي … لا يتأرجح بهذه الطريقة ، أليس كذلك؟” فكر ماكس في نفسه.
الوثيقة الأولى التي نقلها ميلتون كانت وثيقة استسلام عادية. وأوردت تفاصيل الإقرار بالهزيمة والنقل الرسمي لأراضي الفيسكونت. كانت النقطة المهمة الحقيقية هي الوثيقة الثانية.
لم يكن لدى ميلتون أي فكرة عما كان يفكر فيه ماكس حقًا.
“همم…”
مفعما بالترقب ، فتح ميلتون نافذة الإحصائيات.
انتشر انتصار مقاطعة فورست والاندماج مع أراضي هارمون إلى المنطقة المجاورة كالنار في الهشيم.
‘التطورات المتاحة؟ هل هذه قدرة جديدة؟’
فيما يتعلق بعاصمة مملكة ليستر ، لم تكن هذه صفقة كبيرة. اشتبك نبيلان من نبلاء الريف في الضواحي وخرج أحدهما المنتصر. لا شيء آخر. نظرًا لأن هذا هو الوزن الذي أدركوا به هذا الحدث ، فقد تم قبول تقديم ميلتون لوثيقة اندماج الأراضي ومعالجتها بسرعة. وقيموا أنه ليست هناك حاجة للبحث بدقة عن الأخطاء في المستند عندما تم ختم أختام الفائز والخاسر بالفعل.
على الرغم من أنه على عكس العاصمة ، كان رد فعل المناطق المحيطة بمقاطعة فورست مختلفًا. كانت حرب اللوردات التي اندلعت في هذه الأجزاء السلمية موضوعًا ساخنًا بالفعل – لكن لم يتوقع أحد أن يلتهم أحد الطرفين الآخر تمامًا.
التفت شفاه ميلتون بشكل طبيعي إلى أعلى في ابتسامة.
“فيسكونت ميلتون فورست يقولون …”
السمة الخاصة – الكاريزما – الإيقاظ – النفوذ – المساومة
ولكن أكثر من ذلك ، ما جذب ميلتون حقًا هو قدرة “التطورات المتاحة” الجديدة.
“سمعت أنه شاب – يبدو أنه ممتلئ بدم الشباب هذا.”
الوثيقة الأولى التي نقلها ميلتون كانت وثيقة استسلام عادية. وأوردت تفاصيل الإقرار بالهزيمة والنقل الرسمي لأراضي الفيسكونت. كانت النقطة المهمة الحقيقية هي الوثيقة الثانية.
“رؤية هذه الكلمة هي أنه شارك في حرب فعلية ، يبدو أنه عدواني إلى حد ما بطبيعته.”
“هل هذا صحيح؟ هممم … لدينا مسافة قليلة بين أرضنا وإقليم فورست ، لكني أتخيل أنك ستكون مهتمًا برفاهية جيرانهم المباشرين “.
“لا بأس ، لا بأس. الشتاء قادم ببطء ولكن بثبات ، ولا ينبغي أن يكون هناك المزيد من القتال خلال العام على الأقل “.
“في الواقع.”
قوة الجيش – 4 فرسان ، 20 فارس تحت التدريب ، سلاح الفرسان 20 ، المشاة 400 ، الرماة 150
كانت المناطق المجاورة كلها تراقب الوضع بحكمة.
كانت سمعة ميلتون فورست بينهم تتشكل في صورة نبيل صاعد كان شابًا إلى حد كبير – وفي طريق الحرب. على الرغم من ذلك ، بعد أن وصل هذا الصراع إلى نهايته ، توقعوا منه أن يكون على دراية بموقفه ويظل منخفضًا في الوقت الحالي.
حصل ميلتون على شهادة من فيسكونت هارمون يعترف فيها بأن روسواي حرضه على مهاجمة أراضي فورست ، وقدم هذا الدليل إلى العاصمة. قبلت العاصمة هذا باعتباره مبررًا صالحًا ووافقت رسميًا على الحرب.
‘هل يمكنني الفوز؟ قد لا يكون لدينا فهم جيد لقواتهم ، لكن جيشنا ليس لديه ما يُسخر منه أيضًا … ‘
ومع ذلك ، وجدوا أن افتراضاتهم خاطئة في أقل من شهر. بدأ ميلتون التحرك مع اقتراب فصل الخريف من نهايته وظهور أول تلميحات لفصل الشتاء. قام بتجهيز قطعة الشطرنج التي أعدها ، وأعلن الحرب رسميًا ضد فيسكونت روسواي.
القوة – 72 القيادة – 79
“كيف يمكن ذلك…”
“إذهب يا هام؟”
قاد فيسكونت هارمون قواته إلى هجوم مفاجئ دون إعلان حرب ، وكسر قاعدة غير مكتوبة. إذا لم يتم اتخاذ الإجراء المناسب فوق سطح السفينة قبل المعركة ، فقد أصبح من الصعب على المنتصر تأكيد سلطته حتى لو كان سيفوز في حرب الأراضي. وبالتالي ، كان من الأهمية بمكان أن يقدم المُعلن تبريرًا مناسبًا لشن الحرب …
بعد تلقي إعلان الحرب ، أصبح فيسكونت روسواي مضطربًا وعض شفتيه. الحق يقال ، هو نفسه كان يستعد للحرب.
“إذا سأفعل ما تأمر.”
كان التقييم الجديد لهذا اللورد الحالي لـ منزل فورست هو أنه كان رجلاً محاربًا بما يكفي للمشاركة شخصيًا في حرب ، وعين العديد من الفرسان الأقوياء تحت قيادته بهدف تحويل منزله النبيل إلى دعامة عسكرية أساسية. اعتقد فيسكونت روسواي أنه لا يستطيع الفوز على أراضي فورست بقوته وحدها.
بتعبير أدق ، كان من المفترض أن يكون مزيجًا من فيسكونت هارمون و فيسكونت روسواي و كونت روسكوز أيضًا. كان من المفترض أن يجمع الثلاثة منهم قوتهم والاستيلاء على منطقة فورست ، وتقسيمها إلى ثلاثة بينهم. للأسف ، تم تغيير هذه الخطط بسبب تصرف فيسكونت هارمون خارج الخطة من خلال حشد جنوده واقتحام أراضي فورست أولاً.
“لا بأس ، لا بأس. الشتاء قادم ببطء ولكن بثبات ، ولا ينبغي أن يكون هناك المزيد من القتال خلال العام على الأقل “.
كان من المربك بما فيه الكفاية أن ذُهلت خططهم بسبب أفعاله الغير منتظمة ، لكنهم فوجئوا أكثر بنتائج المعركة. حقق ميلتون فورست فوزًا ساحقًا إلى حد ما ضد فيسكونت هارمون. كانت معركة واحدة كافية بالنسبة لهم لهزيمة قوات فيسكونت هارمون والقبض على الرجل نفسه.
“يبدو أن جيش الشاب أقوى بكثير مما توقعنا”.
ابتسم ميلتون تلميحًا إلى جيروم.
صُدم فيسكونت روسواي من الاختلاف في البراعة القتالية التي أظهرتها نتائج صراعهم. في الحقيقة ، كان يعتقد هو نفسه أنه يمكن أن ينتصر بشكل كافٍ على مقاطعة فورست بقواته وحدها ، دون تشكيل اتفاق. ولكن مع خسارة هارمون ، بدا أن قوة منطقة فورست لا يمكن العبث بها.
أصبح موقف ماكس تجاه تلقي توجيهات ميلتون بالتأكيد أكثر مرونة من ذي قبل. لقد كانت مناسبة واحدة فقط ، لكن مشاهدة ميلتون يقود المعركة إلى النصر دون تعقيدات كان كافياً ليبدأ ماكس في الاعتراف بقدراته.
‘دعنا نهدأ. هذه الحرب لم تنته بعد ‘.
مذعورًا ، سعى فيسكونت روسواي على الفور إلى الكونت روسكيز. كما هو متوقع ، فوجئ الكونت روسكيز نفسه بهذا التطور غير المتوقع.
الأموال – 15480 ذهب
“عد ، ماذا سنفعل؟ إذا واصلنا الحرب كما هو مخطط لها ، ألن تكون قليلاً … “أراد فيسكونت روسواي أن يقول” مزعجة “، لكنه ابتلع كلماته. ومع ذلك ، لم يكن الكونت روسكيز كثيفًا لدرجة أنه لم يلتقط انجراف روسواي.
“ربما لا يكون لدينا الوقت الكافي لتدريبهم بشكل صحيح – فهل هذا جيد يا سيدي؟”
“يبدو أن جيش الشاب أقوى بكثير مما توقعنا”.
الأموال – 15480 ذهب
بعد أن أنهى عمله مع فيسكونت هارمون ، غادر ميلتون الغرفة بابتسامة. في حالة معنوية عالية ، أراد التحقق من نافذة حالته أولاً قبل كل شيء.
“الكلمة هي أن بعض المرتزقة الأقوياء تم أخذهم تحت أجنحتهم كفرسان تحت الاختبار عندما عادوا من الحرب. ربما هذا هو مصدر قوتهم “.
“لا ، أنا أقضم أكثر مما أستطيع مضغه. قوتي لا تختلف كثيرًا في قوتها عن قوة فيسكونت هارمون. لا يمكنني المخاطرة بحياتي عندما يكون النصر غير مضمون في أي مكان “. هز رأسه.
“همم…”
كان ميلتون قد كافأ فرسانه تحت الاختبار بسخاء بعد نهاية المعركة الأخيرة. في بعض الجوانب ، كان ذلك تقديراً لإنجازاتهم في ميدان المعركة – ولكن كان المقصود في الواقع أن يكون بمثابة ستار دخان من أعين جيرانهم.
ظهرت سلوكيات ميلتون من حياته السابقة.
كان هذا لأنه قدّر أن إخفاء البطاقة الجامحة المعروفة باسم جيروم تيكر – بالإضافة إلى صعوده إلى مستوى الخبير – سيكون مفيدًا. وهكذا ، حرص على إبقاء شفاه تابعيه مختومة ، وكافأ بسخاء فرسانه تحت الاختبار على التصرف كما لو كانوا المفتاح الحقيقي لانتصارهم.
“الكلمة هي أن بعض المرتزقة الأقوياء تم أخذهم تحت أجنحتهم كفرسان تحت الاختبار عندما عادوا من الحرب. ربما هذا هو مصدر قوتهم “.
سقط فيسكونت روسواي في فخ ميلتون بالكامل.
ابتسم ميلتون تلميحًا إلى جيروم.
عدد السكان – 15470 نسمة.
“ممم … ربما يكون من الأفضل تأجيل الحرب في الوقت الحالي.”
“إذهب يا هام؟”
“هل هذا صحيح؟ هممم … لدينا مسافة قليلة بين أرضنا وإقليم فورست ، لكني أتخيل أنك ستكون مهتمًا برفاهية جيرانهم المباشرين “.
في الواقع ، يعتقد الكونت روسكيز أيضًا أن الدخول في حرب في الوقت الحالي سيكون قضمًا أكثر مما يمكنهم مضغه. بعد كل شيء ، اختاروا هذه المعركة في المقام الأول مع اليقين من أنهم قادرون على الفوز. الآن بعد أن ظهر ما يبدو أنه عامل إكس ، لم يتمكنوا من الاستمرار في دفع هذه الرواية.
“أنت تعرف ما عليك القيام به ، أليس كذلك؟”
“فهمت ، الكونت. إذا سأعود إلى الوطن بافتراض أننا نؤخر الحرب “.
“أعتقد من بعض النواحي ، أنها كانت نعمة مقنعة قام بها فيسكونت هارمون كما شعر به. تباً ، لكن كيف سأجتاز هذا الشتاء؟ إنتاجاتنا منخفضة للغاية … ”
“أفعل انت ذلك. دعنا نضع جانبا ابتلاع مقاطعة فورست في الوقت الحالي “.
“نعم ، مفهوم.”
انتشر انتصار مقاطعة فورست والاندماج مع أراضي هارمون إلى المنطقة المجاورة كالنار في الهشيم.
افترق الاثنان بعد ذلك.
سقط فيسكونت روسواي في فخ ميلتون بالكامل.
“كيف يمكن ذلك…”
كان لدى فيسكونت روسواي خلاصة ما تعنيه محادثتهما حقًا. ربما قال الكونت روسكيز إنه ينبغي عليهم تأجيل الحرب ؛ لكن في الواقع ، كان هذا أقرب إلى القول بأنه يجب عليهم جعل خططهم باطلة وباطلة.
“أعتقد من بعض النواحي ، أنها كانت نعمة مقنعة قام بها فيسكونت هارمون كما شعر به. تباً ، لكن كيف سأجتاز هذا الشتاء؟ إنتاجاتنا منخفضة للغاية … ”
تذمر روسواي وهو في طريق عودته إلى المنزل.
“جيروم ، ابدأ تدريب القوات الجديدة وتأكد من استقرارها كجزء من قواتنا”.
كانت تلك الأحداث قبل أسبوعين تقريبًا. وصل فيسكونت روسواي إلى هذا الحد دون أي مشاكل معينة. الآن بعد أن كانت خططهم للحرب جيدة كما ذهبت ، اعتقد أنه ليس هناك حاجة إلى توخي الحذر. لقد أصبح حر تمامًا.
التطورات المتاحة – منجم النحاس
كما لو كان ينتظر هذه اللحظة طوال الوقت ، قدم ميلتون إعلان حرب ضد الفيسكونت روسواي. أكثر من أي شيء آخر ، ما أزعج روسواي حقًا هو التبرير الذي قدمه ميلتون.
قاد فيسكونت هارمون قواته إلى هجوم مفاجئ دون إعلان حرب ، وكسر قاعدة غير مكتوبة. إذا لم يتم اتخاذ الإجراء المناسب فوق سطح السفينة قبل المعركة ، فقد أصبح من الصعب على المنتصر تأكيد سلطته حتى لو كان سيفوز في حرب الأراضي. وبالتالي ، كان من الأهمية بمكان أن يقدم المُعلن تبريرًا مناسبًا لشن الحرب …
يمكن للمرء بسهولة أن يرى هذا على أنه متحذلق وهو الشيء نفسه إلى حد ما – لكن روسواي شعر أنه كان مخادعًا مع ذلك. كان الثلاثة قد رسموا هذا معًا ، لكن فيسكونت هارمون سقط بالفعل وأخذ الكونت روسكيز بهدوء قدمه بعيدًا عن هذه الأمور. على هذا المعدل ، كان كل العبء – واللوم – يتجه نحوه.
كان التقييم الجديد لهذا اللورد الحالي لـ منزل فورست هو أنه كان رجلاً محاربًا بما يكفي للمشاركة شخصيًا في حرب ، وعين العديد من الفرسان الأقوياء تحت قيادته بهدف تحويل منزله النبيل إلى دعامة عسكرية أساسية. اعتقد فيسكونت روسواي أنه لا يستطيع الفوز على أراضي فورست بقوته وحدها.
… وقد قدم ميلتون شهادة فيسكونت هارمون لهذا الغرض.
تضاعف عدد سكانه ، بالإضافة إلى الخشب والفراء أضيفوا إلى منتجاته الرئيسية. لقد توقع بالفعل ذلك كثيرًا على الأقل – كانت أراضي هارمون بها غابات شاسعة ، ومن خلال القطع كان يبيع الخشب الذي توفره هذه الأخشاب وكذلك جلود الحيوانات التي تسكنها. على الرغم من أن صادرات الجلود لم تكن كبيرة من حيث الكمية ، إلا أنه كان من المعروف أنها لا تزال مربحة إلى حد ما لأن فراء الدواجن والثعالب كانت شائعة جدًا بين النساء.
كما لو كان إثباتًا لذلك ، رأى ميلتون زيادة معدل ولاء ماكس إلى 77.
حصل ميلتون على شهادة من فيسكونت هارمون يعترف فيها بأن روسواي حرضه على مهاجمة أراضي فورست ، وقدم هذا الدليل إلى العاصمة. قبلت العاصمة هذا باعتباره مبررًا صالحًا ووافقت رسميًا على الحرب.
“هل سيكون الأمر على ما يرام رغم أنهم كانوا أعداءنا حتى يوم أمس؟”
في نظر فيسكونت روسواي ، بدا هذا الأمر برمته غير عادل إلى حد الجنون. كان من المؤكد أن فيسكونت هارمون و كونت روسكيز ونفسه كانوا يعتزمون مهاجمة أراضي فورست ، لكن كان من المخطط أن يكون هجومًا متزامنًا في تاريخ محدد. لم يسبق له أن حث فيسكونت هارمون شخصيًا على الهجوم.
يمكن للمرء بسهولة أن يرى هذا على أنه متحذلق وهو الشيء نفسه إلى حد ما – لكن روسواي شعر أنه كان مخادعًا مع ذلك. كان الثلاثة قد رسموا هذا معًا ، لكن فيسكونت هارمون سقط بالفعل وأخذ الكونت روسكيز بهدوء قدمه بعيدًا عن هذه الأمور. على هذا المعدل ، كان كل العبء – واللوم – يتجه نحوه.
كان في حالة عزلة كاملة. وضع ميلتون فيسكونت روسواي بشكل مباشر في أسوأ موقف ممكن.
لقد جرب بالفعل كل ما في وسعه. أرسل روسواي رجلاً على عجل إلى العاصمة للترافع في قضيته ، لكنهم لم يتراجعوا عن وثيقة إعلان الحرب بمجرد الموافقة عليها بالفعل.
ابتسم ميلتون تلميحًا إلى جيروم.
كانت سمعة ميلتون فورست بينهم تتشكل في صورة نبيل صاعد كان شابًا إلى حد كبير – وفي طريق الحرب. على الرغم من ذلك ، بعد أن وصل هذا الصراع إلى نهايته ، توقعوا منه أن يكون على دراية بموقفه ويظل منخفضًا في الوقت الحالي.
حاول أن يطلب المساعدة من الكونت روسكيز قبل بدء الحرب ، لكنه رفض. في الواقع ، قام الكونت روسكيز بإبعاد الرسول الذي أرسله روسواي دون أن يرحب به ، مشيرًا بصراحة إلى أنه لا يريد أن يرتبط بهذا الأمر بعد الآن. لم يكن هناك أي حافز له للمجازفة بمساعدة الكونت فيسكونت روسواي ، الآن بعد أن علم أن القوة العسكرية للغابات لم تكن شيئًا يمكن العبث به.
“في الواقع.”
كان في حالة عزلة كاملة. وضع ميلتون فيسكونت روسواي بشكل مباشر في أسوأ موقف ممكن.
كان أمام فيسكونت روسواي طريقان. الأول هو الذهاب إلى المعركة والفوز بأي وسيلة ممكنة ، والثاني هو قبول هزيمته بتواضع وتسليم أراضيه مقابل الحفاظ على حياته. كان لا بد من اختيار أحد هذين الخيارين.
“في الواقع.”
مستوى العاهل: 3
‘هل يمكنني الفوز؟ قد لا يكون لدينا فهم جيد لقواتهم ، لكن جيشنا ليس لديه ما يُسخر منه أيضًا … ‘
المنتجات الرئيسية – القمح – الشعير – الشوفان – الخشب – الفراء
نظر فيسكونت روسواي في خياراته للحظة. سيتم حل جميع مشاكله إذا كان سيفوز ببساطة في المعركة. اشتاق قلبه للنصر ، لكن …
السمة الخاصة – الكاريزما – الإيقاظ – النفوذ – المساومة
“أفعل انت ذلك. دعنا نضع جانبا ابتلاع مقاطعة فورست في الوقت الحالي “.
“لا ، أنا أقضم أكثر مما أستطيع مضغه. قوتي لا تختلف كثيرًا في قوتها عن قوة فيسكونت هارمون. لا يمكنني المخاطرة بحياتي عندما يكون النصر غير مضمون في أي مكان “. هز رأسه.
“هذا … رائع ، أرى ذلك.”
كما كان تقييم ميلتون ، كان فيسكونت روسواي يكره المخاطرة تمامًا لوضعه بطريقة جيدة ، وجبانًا خجولًا بعبارات أقل خيرًا. مهما كانت الحالة ، فهو بالتأكيد لم يخاطر بأي مخاطرة.
لقد حققت قدراته ككل قفزات كبيرة مقارنة بالبداية. بعد أن شعر بالفخر بنفسه ، فتح نافذة الاقليم لأرضه التالية.
جاء قراره بشن الحرب في المقام الأول بعد تفكير لا يكل استنتج في نهايته أن انتصارهم كان مؤكدًا. لكن الآن تغيرت الظروف. تمت إعادة تقييم قوة قوات فورست بعد المعركة مع الفيسكونت هارمون.
منع ميلتون نفسه من الطفو بعيدًا إلى السحب وظل مستويًا. وبدلاً من ذلك ، دعا على الفور جيروم وأصدر أمرًا.
الإيقاظ المستوى 3: إيقاظ التابعين وزيادة قدراتهم بالوسائل النفسية ورفع ولائهم.
كان التقييم الجديد لهذا اللورد الحالي لـ منزل فورست هو أنه كان رجلاً محاربًا بما يكفي للمشاركة شخصيًا في حرب ، وعين العديد من الفرسان الأقوياء تحت قيادته بهدف تحويل منزله النبيل إلى دعامة عسكرية أساسية. اعتقد فيسكونت روسواي أنه لا يستطيع الفوز على أراضي فورست بقوته وحدها.
“هذا … رائع ، أرى ذلك.”
“هل الاستسلام هو الخيار الوحيد المتبقي؟” تنهد فيسكونت روسواي بنفور من موقفه. كان أضعف من أن يضع حياته على المحك ويحمي أرضه. بعد أن عاش في هذه الأمة المسالمة طوال حياته ، كان نبيلًا كان أحد تلك الأزهار الرقيقة التي تنمو في دفيئة بعد كل شيء ؛ لا شيء آخر. أخيرًا ، رفع قلمه وبدأ في كتابة إشعار بالاستسلام.
مفعما بالترقب ، فتح ميلتون نافذة الإحصائيات.
_________________________________
_________________________________
xMajed
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
