الوطن ( 2 )
الوطن ( 2 )
“سيدي ، لدينا ضيف من شركة شارلوت ميرشانت.”
xMajed
“ما كان سيأتي ، قد جاء”.
“يسعدني أن أكون عونًا وأن أرى تعبيرك المشرق … إنه بالتأكيد مجزٍ.”
عند تلقي تقرير تشامبرلين، كان لدى ميلتون ابتسامة باهتة.
“بعض التجار يقولون إنهم على استعداد لشراء الطعام الزائد من أراضينا ، يا سيدي”.
“أرشدهم إلى الردهة. آه ، ولا تقدم لنا الشاي. سيكون مضيعة “.
“مملكة سترابوس تستورد الغذاء …؟ أهه. أرى.”
مع هذا الأمر التافه إلى حد ما ، توجه ميلتون نحو الصالون ورأى التعبير الكئيب على وجه مدير شركة شارلوت ميرشانت.
كان يعلم أنها كانت أكثر قتامة تحت ضوء الشموع ، لكن اعتقد أن القدرة على كسب المزيد من المال كانت تحت أنفه. وهنا كان يحاول التفكير في طرق لاستثمار الأموال ، يا لها من سخافة.
تمامًا كما كان ميلتون يناقش كيفية إنفاق المال ، “سيدي ، لدي شيء لأبلغه.”
“لقد مر وقت طويل. كيف كان حالك؟”
هذه الفصلين لليوم ..
عندما رأى المدير الابتسامة الخافتة على وجه ميلتون ، صر على أسنانه.
“نعم سيدي. شكرا لك ، لقد كنت بحالة جيدة جدا “.
** أسف قبل ترجمت فورست مانور لكن الترجمة الصحيحة مقاطعة فورست **
بفضل توجه ميلتون إلى ساحة المعركة ، كان المدير في مشكلة مع المقر الرئيسي لشركة شارلوت ميرشانت. نظرًا لأنه كان من الممكن أن يفقد منصبه الإداري ، كان من الطبيعي بالنسبة له أن يبذل قصارى جهده في ميلتون.
“يا له من هراء”.
“يسعدني أن أكون عونًا وأن أرى تعبيرك المشرق … إنه بالتأكيد مجزٍ.”
** أسف قبل ترجمت فورست مانور لكن الترجمة الصحيحة مقاطعة فورست **
“……”
منذ العصور الأولى ، المال يولد المال. طالما كان هناك إحتياط ، فلن تسوء الأمور. في الواقع ، بينما كان ميلتون يدير وحدات الإمداد في الجبهة الغربية ، كان لديه اتصالات متكررة مع تجار مدينة براتينوس المزدهرة. وبسبب هذا اكتسب خبرة في التجارة.
فيما يتعلق بالقوة العسكرية ، لحسن الحظ ، كان لدى ميلتون ورقة رابحة. كان جيروم تاكر فارسًا خبيرًا من الدرجة الأولى وبغض النظر عن وضعه ، كان مدرسًا ممتازًا. بعد أن رفع نفسه إلى خبير ، كان جيروم متحمسًا وأصر بعناد على أنه سيحول ريك وتومي إلى فئة الخبراء أيضًا. وبسبب هذا ، اشتكى الاثنان كل يوم ولكن تدريجيًا زادت إحصائيات قوتهما.
تشدد وجه المدير في سخرية ميلتون الصارخة. بدلاً من مواصلة المحادثة مع ميلتون والتي أدت فقط إلى رفع ضغط دمه ، قرر المدير الاستقالة من المحادثة القصيرة وانطلق في العمل.
“هل يجب أن أكسب المزيد من المال؟ لكن لدينا إحتياط لهذا العام ، لذلك لن تكون بهذا السوء كما كان من قبل “.
“المبلغ الإجمالي الذي اقترضه فيسكونت منا هو 10500 ذهب. في البداية ، تم اقتراض 8500 ذهب مع الإقطاعية كضمان و 2000 ذهب إضافي مع اللقب النبيل كضمان “.
****
“هل فعلت هذا؟”
فهم ميلتون ما كان يجري. خططت مملكة سترابوس لشن هجوم هائل هذا الربيع. على الرغم من أن فصل الشتاء في الجبال الرمادية كان طويلًا ، إلا أن الثلج سيذوب في أبريل وستكون البلاد قادرة على التحرك. مع العلم أن جمهورية هيلدس كانت في وسط مجاعة ، كانت المملكة تحشد جيشها بقصد طردهم. كانت الإجابة بسيطة – عندما يتحرك جيش كبير ، فإنه يتطلب عددًا كبيرًا من الإمدادات للحفاظ عليه. وإذا كانت مملكة سترابوس ، التي يعد إنتاجها الغذائي وفيرًا للغاية ، تستورد الطعام ، فإنهم يستعدون لهجوم واسع النطاق.
“نعم سيدي. بالتأكيد لا تحاول التراجع عنه الآن؟ ”
“ماذا؟”
رفع المدير صوته عن غير قصد.
“نعم سيدي.”
“لأنك شاركت في الحرب ضد مملكة سترابوس ، لم يتم تحصيل الفائدة. ومع ذلك ، إذا لم تدفع خمسين بالمائة من ديونك خلال هذا الشهر ، فسنستولى على ضماناتك ، يا سيدي “.
“هل يجب أن أكسب المزيد من المال؟ لكن لدينا إحتياط لهذا العام ، لذلك لن تكون بهذا السوء كما كان من قبل “.
قام المدير بالتحقيق لفترة وجيزة في موقف ميلتون قبل مجيئه. ذهب ميلتون إلى ساحة المعركة لتجنب الديون ولكن الآن …
ربت ميلتون على كتفه ، ووضع الشيك مباشرة في جيب المدير.
“قالوا إنه لم يقدم مساهمة كبيرة بما فيه الكفاية وتم تسريحه في عار؟ يا له من أحمق ، لم يستطع فعل أي شيء هناك. هناك دائمًا أشخاص عديم الفائدة في كل مكان “.
بحسرة ، فتح ميلتون نافذة الحالة في مانور.
القوة العسكرية – 4 فرسان. 50 فارس تحت التدريب . 10 سلاح الفرسان. 100 مشاة. 50 رماة.
كان هذا انطباع المدير عن ميلتون. نظرًا لأن إنجازات ميلتون على الجبهة الغربية قد تم تقليصها قدر الإمكان بواسطة المناصب العليا ، فقد كان هناك حد للمعلومات المتاحة لشركة شارلوت ميرشانت. ناهيك عن أن نيلسون تعامل مع عملية إقالة ميلتون في أسرع وقت ممكن. بالنظر إلى المعلومات الرسمية المحدودة المتاحة ، كان من المعقول أن يعتبر المدير ميلتون شخصاً مثيرًا للشفقة.
“نعم سيدي. شكرا لك ، لقد كنت بحالة جيدة جدا “.
“خمسون في المائة … هذا كثير من المال. ولا بد لي من سداد كل ذلك خلال هذا الشهر؟ ”
“……”
“نعم سيدي. لم يكن حصادها سيئًا فحسب ، بل إن مملكة سترابوس تستورد أيضًا المواد الغذائية بكميات كبيرة. فارتفعت الأسعار والتجار يائسون لتأمين المخزون “.
“هذا ما وافقت عليه في العقد. من فضلك لا تلومني … ”
“نعم سيدي.”
“خمسون بالمائة أمر مزعج. سأدفع كل شيء الآن “.
“هذا ما وافقت عليه في العقد. من فضلك لا تلومني … ”
إذا تمرد القرويون ، كان على النبلاء أن يكونوا قادرين على قمعهم والقتال إذا كان هناك صراع مع الإقطاعية المجاورة. بالطبع ، لم يكن الصراع مع الإقطاعية المجاورة أمرًا شائعًا لأن الخاسر قد يخسر كل شيء. لكن كان من الضروري الاستعداد لشيء يمكن أن يحدث في أي لحظة.
“…سيدي؟”
قام المدير بالتحقيق لفترة وجيزة في موقف ميلتون قبل مجيئه. ذهب ميلتون إلى ساحة المعركة لتجنب الديون ولكن الآن …
أذهل المدير بكلمات ميلتون.
وبفضل ذلك ، ارتفعت أسعار المواد الغذائية في البلدان المجاورة ، مثل هذه ، ارتفاعا هائلا. وهو أمر عظيم بالنسبة لي.
فهم ميلتون ما كان يجري. خططت مملكة سترابوس لشن هجوم هائل هذا الربيع. على الرغم من أن فصل الشتاء في الجبال الرمادية كان طويلًا ، إلا أن الثلج سيذوب في أبريل وستكون البلاد قادرة على التحرك. مع العلم أن جمهورية هيلدس كانت في وسط مجاعة ، كانت المملكة تحشد جيشها بقصد طردهم. كانت الإجابة بسيطة – عندما يتحرك جيش كبير ، فإنه يتطلب عددًا كبيرًا من الإمدادات للحفاظ عليه. وإذا كانت مملكة سترابوس ، التي يعد إنتاجها الغذائي وفيرًا للغاية ، تستورد الطعام ، فإنهم يستعدون لهجوم واسع النطاق.
سلمه ميلتون شيكًا ، “إنه شيك رسمي صادر من مملكة سترابوس. إنه بالضبط 10000 ذهب وقد أعددت 500 ذهب نقدًا ، لذلك سأذهب وأحصل عليها من أجلك الآن “.
لعبها صح ميلتون يجمع التجار عشان يتنافسوا في مزاد وهو يطلع الكسبان ههههههه
على الرغم من أنه تلقى الأموال المستحقة ، إلا أنها تركت مذاقًا مريرًا. بافتراض أن ميلتون لن يكون قادرًا على سداد الدين ، أبلغ المدير المقر أنه سيكون قادرًا على الاستيلاء على اللقب والملكية. ومع ذلك ، بما أن ميلتون قد سدد الدين ، فقد قام الآن بإبلاغ المقر بشكل خاطئ
“……”
هذه الفصلين لليوم ..
“ما هو الخطأ؟ لن تأخذه؟ ”
“آه ، لا ، يا سيدي. هذا … ”
لعبها صح ميلتون يجمع التجار عشان يتنافسوا في مزاد وهو يطلع الكسبان ههههههه
“آه ، لا ، يا سيدي. هذا … ”
ربت ميلتون على كتفه ، ووضع الشيك مباشرة في جيب المدير.
“أتساءل عما إذا كانت هناك أي فرص استثمارية كبيرة.”
“التجار الآخرون يا سيدي؟”
“الآن بعد أن حصلت على المال ، ابتعد عن عيني. أنت لست شخصًا أريد أن أراه كثيرًا “.
قد يكون للمدير الكثير من المشاكل مع ميلتون ، لكن ميلتون واجهه بنفس القدر. في النهاية ، كان على ميلتون الانضمام إلى المعركة بسبب الديون المستحقة لشركة شارلوت ميرشانت. وهكذا ، غادر المدير فورست مانور بعد كتابة إيصال ميلتون واستلام الأموال. بعد طرده ، كان المدير يعاني من الذهول قليلاً على وجهه.
“نعم سيدي. بسبب ضعف الحصاد ، ارتفعت أسعار المواد الغذائية بشكل كبير. ولأنك ذهبت إلى ساحة المعركة ، فقد تم إعفائنا من الضرائب هذا العام ، لذلك لدينا قدر كبير من الطعام الإضافي “.
“كيف… كيف ربح هذا القدر من المال في عام واحد فقط؟”
“حسن. في هذه الحالة ، أخبر التجار أننا سنبيع فائض الطعام بالمزاد “.
على الرغم من أنه تلقى الأموال المستحقة ، إلا أنها تركت مذاقًا مريرًا. بافتراض أن ميلتون لن يكون قادرًا على سداد الدين ، أبلغ المدير المقر أنه سيكون قادرًا على الاستيلاء على اللقب والملكية. ومع ذلك ، بما أن ميلتون قد سدد الدين ، فقد قام الآن بإبلاغ المقر بشكل خاطئ
“800 كيس قمح و 1100 كيس شعير و 600 كيس شوفان يا سيدي.”
.
“اللعنة … هل فشلت مرة أخرى؟”
“ما مقدار فائض الطعام في حوزتنا الآن؟”
****
مع سداد ديونه ، تم حل جميع مشاكل ميلتون. حان الوقت الآن للتفكير في المستقبل.
لا يمكن لميلتون أن يفوت هذه الفرصة.
“لكن أعتقد … من المستحيل العيش بسلام كامل؟”
قبل الانضمام إلى الحرب على الجبهة الغربية ، حاول ميلتون أن يعيش حياة سلمية كنبيل عادي. لكن أفكاره تغيرت بعد عودته من الجبهة الغربية. في الوقت الحالي ، كان وقتًا محيرًا حيث أريقت الدماء بسبب مواجهة الأيديولوجيات. بينما قيل أن تاريخ البشرية هو تاريخ حروب ، كان وراء كل حرب كبرى صراع أفكار. لن يتوقف الجمهوريون الشماليون عن محاولة نشر أيديولوجياتهم عبر القارة. لقد آمنوا إيمانًا راسخًا بأنهم إذا غزوا العالم ، فسيكون هناك سلام في جميع أنحاء القارات وسيتم إنشاء الجنة.
بالطريقة التي أبلغ ماكس ميلتون في الصباح ، عرف ميلتون أن شيئًا ما قد حدث.
“يا له من هراء”.
“نعم سيدي. بعد عدة حسابات ، يكون الفائض هو المبلغ المتبقي بعد طرح مخزون الطوارئ “.
لم يوافق ميلتون. بعد أن أمضى حياته كلها في بلد ديمقراطي ، اعتقد ميلتون أن الجمهورية نظام مليء بالثغرات. بينما المجتمع الحالي لا يخلو من المشاكل ، كل مجتمع لديه مشاكله. لم يكن هناك نظام مثالي لمجتمع مثالي. ومع ذلك ، فقد استغرق الأمر عددًا لا يحصى من الأرواح قبل أن يدرك ميلتون ، ولا بارك مونسو ، وشعوب القرن الحادي والعشرين الآخرين. وكان هذا العالم يمر بنفس العملية الآن. كانت الفوضى حتمية ، لا سيما حيث عاش ميلتون – مملكة ليستر التي تحد الجمهورية. على عكس مملكة سترابوس ، لم تكن مملكة ليستر متحاربة مع الجمهورية ، ولكن كانت هناك دائمًا مواجهات على الحدود. بعبارة أخرى ، كان يعيش في وقت وبلد قد تندلع فيه حرب في أي لحظة. لكي يعيش في هذه الحقبة الفوضوية …
لم يوافق ميلتون. بعد أن أمضى حياته كلها في بلد ديمقراطي ، اعتقد ميلتون أن الجمهورية نظام مليء بالثغرات. بينما المجتمع الحالي لا يخلو من المشاكل ، كل مجتمع لديه مشاكله. لم يكن هناك نظام مثالي لمجتمع مثالي. ومع ذلك ، فقد استغرق الأمر عددًا لا يحصى من الأرواح قبل أن يدرك ميلتون ، ولا بارك مونسو ، وشعوب القرن الحادي والعشرين الآخرين. وكان هذا العالم يمر بنفس العملية الآن. كانت الفوضى حتمية ، لا سيما حيث عاش ميلتون – مملكة ليستر التي تحد الجمهورية. على عكس مملكة سترابوس ، لم تكن مملكة ليستر متحاربة مع الجمهورية ، ولكن كانت هناك دائمًا مواجهات على الحدود. بعبارة أخرى ، كان يعيش في وقت وبلد قد تندلع فيه حرب في أي لحظة. لكي يعيش في هذه الحقبة الفوضوية …
عند سؤال ميلتون ، نظر ماكس إلى القائمة.
أنا بحاجة إلى القوة. القوة ، المال ، القوة العسكرية ، قوة المعلومات ، إلخ. مهما كانت ، يجب أن أمتلك القوة لحماية نفسي. هذا هو النوع من هذ العصر.
قرر ميلتون تقوية نفسه والاستعداد للمستقبل بدلاً من عيش الحياة السلمية للحاضر. عندما تعلق الأمر بالقوة كسيد في هذا العصر ، كانت القوة العسكرية. على عكس النبلاء في العاصمة ، كانت القوة العسكرية جزءًا لا غنى عنه من سلطة النبلاء على الحدود.
بحسرة ، فتح ميلتون نافذة الحالة في مانور.
بحسرة ، فتح ميلتون نافذة الحالة في مانور.
إذا تمرد القرويون ، كان على النبلاء أن يكونوا قادرين على قمعهم والقتال إذا كان هناك صراع مع الإقطاعية المجاورة. بالطبع ، لم يكن الصراع مع الإقطاعية المجاورة أمرًا شائعًا لأن الخاسر قد يخسر كل شيء. لكن كان من الضروري الاستعداد لشيء يمكن أن يحدث في أي لحظة.
“ما هو الخطأ؟ لن تأخذه؟ ”
فيما يتعلق بالقوة العسكرية ، لحسن الحظ ، كان لدى ميلتون ورقة رابحة. كان جيروم تاكر فارسًا خبيرًا من الدرجة الأولى وبغض النظر عن وضعه ، كان مدرسًا ممتازًا. بعد أن رفع نفسه إلى خبير ، كان جيروم متحمسًا وأصر بعناد على أنه سيحول ريك وتومي إلى فئة الخبراء أيضًا. وبسبب هذا ، اشتكى الاثنان كل يوم ولكن تدريجيًا زادت إحصائيات قوتهما.
أصيب ميلتون بالصدمة. كانت مقاطعة فورست قصرًا ريفيًا منعزلًا في منطقة نائية من البلاد. على الأكثر ، كان التجار يزورونهم مرة واحدة في السنة ، لكن هل كان هناك تسعة تجار يتصلون بهم؟ منذ ولادته ، لم يحدث هذا من قبل.
“نعم سيدي. بعد عدة حسابات ، يكون الفائض هو المبلغ المتبقي بعد طرح مخزون الطوارئ “.
“يمكنني ترك تدريب الفرسان لجيروم ، لكن الجنود لا يزالون يمثلون مشكلة”.
“قالوا إنه لم يقدم مساهمة كبيرة بما فيه الكفاية وتم تسريحه في عار؟ يا له من أحمق ، لم يستطع فعل أي شيء هناك. هناك دائمًا أشخاص عديم الفائدة في كل مكان “.
“لأنك شاركت في الحرب ضد مملكة سترابوس ، لم يتم تحصيل الفائدة. ومع ذلك ، إذا لم تدفع خمسين بالمائة من ديونك خلال هذا الشهر ، فسنستولى على ضماناتك ، يا سيدي “.
بحسرة ، فتح ميلتون نافذة الحالة في مانور.
وبفضل ذلك ، ارتفعت أسعار المواد الغذائية في البلدان المجاورة ، مثل هذه ، ارتفاعا هائلا. وهو أمر عظيم بالنسبة لي.
“ماذا؟”
الإقليم – إقليم فورست
عدد السكان – 7360 نسمة
فيما يتعلق بالقوة العسكرية ، لحسن الحظ ، كان لدى ميلتون ورقة رابحة. كان جيروم تاكر فارسًا خبيرًا من الدرجة الأولى وبغض النظر عن وضعه ، كان مدرسًا ممتازًا. بعد أن رفع نفسه إلى خبير ، كان جيروم متحمسًا وأصر بعناد على أنه سيحول ريك وتومي إلى فئة الخبراء أيضًا. وبسبب هذا ، اشتكى الاثنان كل يوم ولكن تدريجيًا زادت إحصائيات قوتهما.
قد يكون للمدير الكثير من المشاكل مع ميلتون ، لكن ميلتون واجهه بنفس القدر. في النهاية ، كان على ميلتون الانضمام إلى المعركة بسبب الديون المستحقة لشركة شارلوت ميرشانت. وهكذا ، غادر المدير فورست مانور بعد كتابة إيصال ميلتون واستلام الأموال. بعد طرده ، كان المدير يعاني من الذهول قليلاً على وجهه.
الأموال – 7550 ذهبًا
تشدد وجه المدير في سخرية ميلتون الصارخة. بدلاً من مواصلة المحادثة مع ميلتون والتي أدت فقط إلى رفع ضغط دمه ، قرر المدير الاستقالة من المحادثة القصيرة وانطلق في العمل.
المنتجات الرئيسية – القمح والشعير والشوفان
“أتساءل عما إذا كانت هناك أي فرص استثمارية كبيرة.”
القوة العسكرية – 4 فرسان. 50 فارس تحت التدريب . 10 سلاح الفرسان. 100 مشاة. 50 رماة.
“نعم سيدي. بسبب ضعف الحصاد ، ارتفعت أسعار المواد الغذائية بشكل كبير. ولأنك ذهبت إلى ساحة المعركة ، فقد تم إعفائنا من الضرائب هذا العام ، لذلك لدينا قدر كبير من الطعام الإضافي “.
بغض النظر عن الفرسان وفرسان الاختبار من المرتزقة ، كان هناك أقل من 200 جندي. بصراحة ، يمكنه زيادة حجم القوات إذا أراد ذلك. كان الجنود مهنة شائعة جدًا لعامة الناس ، لذا فإن إعلان التجنيد سيجذب الكثير من الناس.
“وصل تسعة تجار يبحثون لشراء الطعام الإضافي ، يا سيدي”.
ومع ذلك ، فإن الأمر لا يتعلق فقط بتجنيد الجنود. يجب إطعامهم وتدريبهم وتسليحهم ومنحهم راتبًا شهريًا. على الرغم من أنهم لم يكلفوا نفس تكلفة الفرسان ، إلا أن الجنود ما زالوا يكلفون المال. في الأساس ، مجرد وجود جيش سيكون له تكاليف نفقة.
عدد السكان – 7360 نسمة
بالطريقة التي أبلغ ماكس ميلتون في الصباح ، عرف ميلتون أن شيئًا ما قد حدث.
حتى بعد سداد قرضه من شركة شارلوت ميرشانت ، كان لا يزال لدى ميلتون الكثير من المال المتبقي. بلا شك ، كان 7550 ذهبًا أكبر مبلغ من المال حصلت عليه مقاطعة فورست منذ إنشائها. ومع ذلك ، لم يستطع أن ينفقها بمحض إرادته. كانت الأولوية الأولى عند زيادة عدد الجنود هي خلق ظروف يمكن أن تحافظ على هذه الزيادة.
“هل يجب أن أكسب المزيد من المال؟ لكن لدينا إحتياط لهذا العام ، لذلك لن تكون بهذا السوء كما كان من قبل “.
منذ العصور الأولى ، المال يولد المال. طالما كان هناك إحتياط ، فلن تسوء الأمور. في الواقع ، بينما كان ميلتون يدير وحدات الإمداد في الجبهة الغربية ، كان لديه اتصالات متكررة مع تجار مدينة براتينوس المزدهرة. وبسبب هذا اكتسب خبرة في التجارة.
“لكن أعتقد … من المستحيل العيش بسلام كامل؟”
“أتساءل عما إذا كانت هناك أي فرص استثمارية كبيرة.”
بغض النظر عن الفرسان وفرسان الاختبار من المرتزقة ، كان هناك أقل من 200 جندي. بصراحة ، يمكنه زيادة حجم القوات إذا أراد ذلك. كان الجنود مهنة شائعة جدًا لعامة الناس ، لذا فإن إعلان التجنيد سيجذب الكثير من الناس.
“ما كان سيأتي ، قد جاء”.
تمامًا كما كان ميلتون يناقش كيفية إنفاق المال ، “سيدي ، لدي شيء لأبلغه.”
“اللعنة … هل فشلت مرة أخرى؟”
بالطريقة التي أبلغ ماكس ميلتون في الصباح ، عرف ميلتون أن شيئًا ما قد حدث.
“نعم سيدي. شكرا لك ، لقد كنت بحالة جيدة جدا “.
“ماذا؟”
“بعض التجار يقولون إنهم على استعداد لشراء الطعام الزائد من أراضينا ، يا سيدي”.
سلمه ميلتون شيكًا ، “إنه شيك رسمي صادر من مملكة سترابوس. إنه بالضبط 10000 ذهب وقد أعددت 500 ذهب نقدًا ، لذلك سأذهب وأحصل عليها من أجلك الآن “.
“طعام؟ آه … الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم يكن اجمال حصاد هذا العام عظيماً “.
.
“نعم سيدي. بسبب ضعف الحصاد ، ارتفعت أسعار المواد الغذائية بشكل كبير. ولأنك ذهبت إلى ساحة المعركة ، فقد تم إعفائنا من الضرائب هذا العام ، لذلك لدينا قدر كبير من الطعام الإضافي “.
عدد السكان – 7360 نسمة
“هل هذا صحيح؟ إذا إن بعنا الطعام الإضافي ، فسنربح المزيد من المال “. كان ميلتون منتشيًا.
كان يعلم أنها كانت أكثر قتامة تحت ضوء الشموع ، لكن اعتقد أن القدرة على كسب المزيد من المال كانت تحت أنفه. وهنا كان يحاول التفكير في طرق لاستثمار الأموال ، يا لها من سخافة.
“حقا. إذن ، أي التجار اتصلوا بك بخصوص هذا الأمر؟ ”
“وأبلغ التجار الآخرين بهدوء بالمزاد أيضًا.”
كان هذا انطباع المدير عن ميلتون. نظرًا لأن إنجازات ميلتون على الجبهة الغربية قد تم تقليصها قدر الإمكان بواسطة المناصب العليا ، فقد كان هناك حد للمعلومات المتاحة لشركة شارلوت ميرشانت. ناهيك عن أن نيلسون تعامل مع عملية إقالة ميلتون في أسرع وقت ممكن. بالنظر إلى المعلومات الرسمية المحدودة المتاحة ، كان من المعقول أن يعتبر المدير ميلتون شخصاً مثيرًا للشفقة.
عند رؤية النظرة الاستباقية على وجه ميلتون ، قرأ ماكس من القائمة بين يديه.
“هل فعلت هذا؟”
“كورنيل و شارلوت و بيرميرك و شركة رومانية التجارية و …”
“انتظر ، انتظر دقيقة … ما عدد التجار الذين تواصلوا معك؟”
تمامًا كما كان ميلتون يناقش كيفية إنفاق المال ، “سيدي ، لدي شيء لأبلغه.”
“حقا. إذن ، أي التجار اتصلوا بك بخصوص هذا الأمر؟ ”
عند سؤال ميلتون ، نظر ماكس إلى القائمة.
ربت ميلتون على كتفه ، ووضع الشيك مباشرة في جيب المدير.
المنتجات الرئيسية – القمح والشعير والشوفان
“وصل تسعة تجار يبحثون لشراء الطعام الإضافي ، يا سيدي”.
“تسع؟”
“يمكنني ترك تدريب الفرسان لجيروم ، لكن الجنود لا يزالون يمثلون مشكلة”.
“يمكنني ترك تدريب الفرسان لجيروم ، لكن الجنود لا يزالون يمثلون مشكلة”.
أصيب ميلتون بالصدمة. كانت مقاطعة فورست قصرًا ريفيًا منعزلًا في منطقة نائية من البلاد. على الأكثر ، كان التجار يزورونهم مرة واحدة في السنة ، لكن هل كان هناك تسعة تجار يتصلون بهم؟ منذ ولادته ، لم يحدث هذا من قبل.
أنا بحاجة إلى القوة. القوة ، المال ، القوة العسكرية ، قوة المعلومات ، إلخ. مهما كانت ، يجب أن أمتلك القوة لحماية نفسي. هذا هو النوع من هذ العصر.
ربت ميلتون على كتفه ، ووضع الشيك مباشرة في جيب المدير.
“أسعار المواد الغذائية ارتفعت إلى هذا الحد؟”
قد يكون للمدير الكثير من المشاكل مع ميلتون ، لكن ميلتون واجهه بنفس القدر. في النهاية ، كان على ميلتون الانضمام إلى المعركة بسبب الديون المستحقة لشركة شارلوت ميرشانت. وهكذا ، غادر المدير فورست مانور بعد كتابة إيصال ميلتون واستلام الأموال. بعد طرده ، كان المدير يعاني من الذهول قليلاً على وجهه.
“نعم سيدي. لم يكن حصادها سيئًا فحسب ، بل إن مملكة سترابوس تستورد أيضًا المواد الغذائية بكميات كبيرة. فارتفعت الأسعار والتجار يائسون لتأمين المخزون “.
“قالوا إنه لم يقدم مساهمة كبيرة بما فيه الكفاية وتم تسريحه في عار؟ يا له من أحمق ، لم يستطع فعل أي شيء هناك. هناك دائمًا أشخاص عديم الفائدة في كل مكان “.
بفضل توجه ميلتون إلى ساحة المعركة ، كان المدير في مشكلة مع المقر الرئيسي لشركة شارلوت ميرشانت. نظرًا لأنه كان من الممكن أن يفقد منصبه الإداري ، كان من الطبيعي بالنسبة له أن يبذل قصارى جهده في ميلتون.
“مملكة سترابوس تستورد الغذاء …؟ أهه. أرى.”
فهم ميلتون ما كان يجري. خططت مملكة سترابوس لشن هجوم هائل هذا الربيع. على الرغم من أن فصل الشتاء في الجبال الرمادية كان طويلًا ، إلا أن الثلج سيذوب في أبريل وستكون البلاد قادرة على التحرك. مع العلم أن جمهورية هيلدس كانت في وسط مجاعة ، كانت المملكة تحشد جيشها بقصد طردهم. كانت الإجابة بسيطة – عندما يتحرك جيش كبير ، فإنه يتطلب عددًا كبيرًا من الإمدادات للحفاظ عليه. وإذا كانت مملكة سترابوس ، التي يعد إنتاجها الغذائي وفيرًا للغاية ، تستورد الطعام ، فإنهم يستعدون لهجوم واسع النطاق.
“نعم سيدي. بالتأكيد لا تحاول التراجع عنه الآن؟ ”
وبفضل ذلك ، ارتفعت أسعار المواد الغذائية في البلدان المجاورة ، مثل هذه ، ارتفاعا هائلا. وهو أمر عظيم بالنسبة لي.
“800 كيس قمح و 1100 كيس شعير و 600 كيس شوفان يا سيدي.”
لا يمكن لميلتون أن يفوت هذه الفرصة.
عند رؤية النظرة الاستباقية على وجه ميلتون ، قرأ ماكس من القائمة بين يديه.
“بعض التجار يقولون إنهم على استعداد لشراء الطعام الزائد من أراضينا ، يا سيدي”.
“ما مقدار فائض الطعام في حوزتنا الآن؟”
مع هذا الأمر التافه إلى حد ما ، توجه ميلتون نحو الصالون ورأى التعبير الكئيب على وجه مدير شركة شارلوت ميرشانت.
“800 كيس قمح و 1100 كيس شعير و 600 كيس شوفان يا سيدي.”
“هل يجب أن أكسب المزيد من المال؟ لكن لدينا إحتياط لهذا العام ، لذلك لن تكون بهذا السوء كما كان من قبل “.
“ولن تكون هناك أية مشاكل إذا لم يكن لدينا هذا الفائض؟”
“خمسون في المائة … هذا كثير من المال. ولا بد لي من سداد كل ذلك خلال هذا الشهر؟ ”
“نعم سيدي. بعد عدة حسابات ، يكون الفائض هو المبلغ المتبقي بعد طرح مخزون الطوارئ “.
القوة العسكرية – 4 فرسان. 50 فارس تحت التدريب . 10 سلاح الفرسان. 100 مشاة. 50 رماة.
إذا تمرد القرويون ، كان على النبلاء أن يكونوا قادرين على قمعهم والقتال إذا كان هناك صراع مع الإقطاعية المجاورة. بالطبع ، لم يكن الصراع مع الإقطاعية المجاورة أمرًا شائعًا لأن الخاسر قد يخسر كل شيء. لكن كان من الضروري الاستعداد لشيء يمكن أن يحدث في أي لحظة.
“حسن. في هذه الحالة ، أخبر التجار أننا سنبيع فائض الطعام بالمزاد “.
رفع المدير صوته عن غير قصد.
“نعم سيدي.”
وبفضل ذلك ، ارتفعت أسعار المواد الغذائية في البلدان المجاورة ، مثل هذه ، ارتفاعا هائلا. وهو أمر عظيم بالنسبة لي.
“وأبلغ التجار الآخرين بهدوء بالمزاد أيضًا.”
“التجار الآخرون يا سيدي؟”
كان يعلم أنها كانت أكثر قتامة تحت ضوء الشموع ، لكن اعتقد أن القدرة على كسب المزيد من المال كانت تحت أنفه. وهنا كان يحاول التفكير في طرق لاستثمار الأموال ، يا لها من سخافة.
أعطى ميلتون ماكس ابتسامة مشرقة.
“يجب أن أجعل هذه مسابقة.”
“وصل تسعة تجار يبحثون لشراء الطعام الإضافي ، يا سيدي”.
قرر ميلتون كسب الكثير من المال من خلال هذه الفرصة.
_____________________________________
بفضل توجه ميلتون إلى ساحة المعركة ، كان المدير في مشكلة مع المقر الرئيسي لشركة شارلوت ميرشانت. نظرًا لأنه كان من الممكن أن يفقد منصبه الإداري ، كان من الطبيعي بالنسبة له أن يبذل قصارى جهده في ميلتون.
xMajed
“حقا. إذن ، أي التجار اتصلوا بك بخصوص هذا الأمر؟ ”
** أسف قبل ترجمت فورست مانور لكن الترجمة الصحيحة مقاطعة فورست **
لعبها صح ميلتون يجمع التجار عشان يتنافسوا في مزاد وهو يطلع الكسبان ههههههه
رواية جميلة كهذه و أيضا بطل رائع أقترحوها لأصدقاءكم ربما تعجبهم أيضا.
عند سؤال ميلتون ، نظر ماكس إلى القائمة.
هذه الفصلين لليوم ..
“لقد مر وقت طويل. كيف كان حالك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
