روحي
『الفصل≺358≻ المجلد≺5≻ الفصل≺28≻: روحي』
ثم بدأ الشذوذ في التأثير على الحلقة بدءًا من الأسفل، كما أصبح التغيير في الانعكاسات أكثر وضوحًا بشكل متزايد حتى أخيرًا، رأى ‘نيجاري’ انعكاسه الأصلي يُظهر ابتسامة غير قابلة للإدراك تقريبًا.
======
بالطبع، تم إنشاء تأثير دروست هذا فقط من أجل وضع المرء في حالة معينة تجعل من السهل استخلاص الروح.
⟦مرآة وشمعة⟧
أما بالنسبة إلى نوع المبادئ التي ستصبح أفكارهم متشابكة معها، فيمكن للشخص العادي أن يأمل فقط في أن يكون محظوظًا. بعد كل شيء، مبادئ العالم لا تظهر نفسها على البشر، أكثر ما يمكن لأي شخص القيام به هو أداء واحدة من العديد من الطقوس الفريدة لنشر أفكارهم في جانب غير معروف والأمل في الأفضل.
كان ‘نيجاري’ يحمل مرآة في يده وهو يقف أمام مرآة أخرى، بين مرآته والأخرى، كانت هناك شمعة واحدة مضاءة.
اكتسبت الأرواح الشريرة القدرة منذ نشأتها بسبب نقش الأرواح المتبقية بجزء من مبادئ [الأصل] ومساره عندما تحررت. من ناحية أخرى، اكتسبت أرواح هذا العالم قدراتها الفريدة من التشابك مع بعض المبادئ الطبيعية.
يشير تأثير دروست إلى كيفية ظهور الصورة بشكل متكرر داخل نفسها، مما يعطي تأثير حلقة لا نهائية.
يشير تأثير دروست إلى كيفية ظهور الصورة بشكل متكرر داخل نفسها، مما يعطي تأثير حلقة لا نهائية.
تعكس المرآة أمام ‘نيجاري’ صورة ‘نيجاري’ وهو يحمل مرآة، لكن المرآة الموجودة داخل يد ‘نيجاري’ كانت تعكس أيضًا كل شيء، لذلك عندما ينظر المرء عن كثب، يرى المرء عددًا لا يحصى من ‘نيجاري’ .
لم يحدد الكتاب كيف كانت الأرواح نتاج خطأ العالم، ولا كيف حملت كراهية طبيعية تجاه جميع الكائنات الحية أو حقيقة أنها لا تهتم بقواعد وقوانين المجتمع البشري. في الواقع، لم تتصرف معظم الأرواح بشكل ضار لمجرد أنها لم تكن لديها القدرة على التصرف بشكل ضار.
ومضت شعلة الشمعة قليلاً، لكن داخل هذه الحلقة اللانهائية من المرايا، بدا كما لو كان هناك عدد لا حصر له من الشموع التي تومض.
بالطبع، يبدو فقط بهذه الطريقة حتى نقطة معينة. لم يكن من الممكن أن تصبح مرآتان متوازيتان تمامًا، فكل انعكاس تسبب أيضًا في إضعاف الضوء تدريجيًا، ناهيك عن العديد من العوامل الأخرى ؛ كان هناك في الواقع كمية محدودة من الانعكاسات داخل هذا النظام.
بالطبع، يبدو فقط بهذه الطريقة حتى نقطة معينة. لم يكن من الممكن أن تصبح مرآتان متوازيتان تمامًا، فكل انعكاس تسبب أيضًا في إضعاف الضوء تدريجيًا، ناهيك عن العديد من العوامل الأخرى ؛ كان هناك في الواقع كمية محدودة من الانعكاسات داخل هذا النظام.
كان هذا الانعكاس ضئيلًا في البداية. بعد إجراء التكرار لأكثر من اثنتي عشرة مرة، لن يتمكن أي شخص عادي إلا من رؤية نقطة سوداء صغيرة، ولكن نظرًا لاستخدام ‘نيجاري’ للمانا، يمكنه رؤية هذا التغيير الضئيل بوضوح.
بالطبع، تم إنشاء تأثير دروست هذا فقط من أجل وضع المرء في حالة معينة تجعل من السهل استخلاص الروح.
كان كل كائن حي قادرًا على خلق روح، لكن غالبية الأرواح ستختفي ببساطة كما هي مخلوقة ؛ في بعض الأحيان، ستظهر هذه الأرواح على شكل وميض من الإلهام.
لم تكن الرياح هي الشيء الوحيد الذي يمكن أن يزعج ضوء الشمعة، لكن الشمعة الوامضة تشير إلى أن طقوس استدعاء الروح على وشك الانتهاء.
وبسبب ذلك، لم تكن “الروح” أرواحًا بحتة فحسب، بل كانت أيضًا ومضات من الإلهام التي يشعر بها المرء أحيانًا في الحياة اليومية.
『الفصل≺358≻ المجلد≺5≻ الفصل≺28≻: روحي』
نادرًا ما كان لهذه الأنواع من الأرواح وعي خاص بها، ولا شخصية خاصة بها. في جوهرها، كانت نتاج أفكار بشرية عشوائية ممزوجة بالمبادئ الأساسية للكون ؛ كانت غير مستقرة للغاية وعرضة للاختفاء بمجرد إنشائها، مع وجود وجود مماثل في كل العالم.
كانت الشمعة الموجودة بين المرايا تومض بشكل مكثف، وبدا كما لو أن هذا القليل من الضوء يمكن أن ينطفئ في أي لحظة، ولكن على الرغم من مقدار وميضها، فإن الشمعة لم تنطفأ أبدًا.
ومع ذلك، فإن الأرواح، كما كانت موجودة في عالم شجرة القمر، كانت فريدة من نوعها، وهي تخصص لهذا العالم. كان السبب في ذلك بسبب خطأ وُلد من الآلهة السبعة وهم يمسكون بسلطات عالم شجرة القمر في أيديهم بينما يمنعونها من العمل.
كان لدى الأرواح الشريرة في عالم اللهب وأرواح عالم شجرة القمر العديد من أوجه التشابه حيث تم إنشاؤها بسبب خطأ في العالم، ولكن كانت هناك أيضًا اختلافات.
عندما يصبح الفكر البشري العشوائي متشابكًا مع المبادئ الأساسية للكون، ثم يصبح متشابكًا مع خطأ هذا العالم، تولد روح فريدة.
ستتبع افكار ‘نيجاري’ الآن الاتصال للدخول إلى الجانب المجهول، وتصبح متشابكة مع مبادئ العالم، ثم تظهر روحًا.
كان لدى الأرواح الشريرة في عالم اللهب وأرواح عالم شجرة القمر العديد من أوجه التشابه حيث تم إنشاؤها بسبب خطأ في العالم، ولكن كانت هناك أيضًا اختلافات.
تم إنشاء الأرواح الشريرة لعالم اللهب من النفوس المتبقية، لكن أرواح هذا العالم كانت أكثر غرابة من حيث أنها نشأت من العواطف والأفكار، لذلك حتى الشخص الحي سيظهر روحًا.
تم إنشاء الأرواح الشريرة لعالم اللهب من النفوس المتبقية، لكن أرواح هذا العالم كانت أكثر غرابة من حيث أنها نشأت من العواطف والأفكار، لذلك حتى الشخص الحي سيظهر روحًا.
كان لدى الأرواح الشريرة في عالم اللهب وأرواح عالم شجرة القمر العديد من أوجه التشابه حيث تم إنشاؤها بسبب خطأ في العالم، ولكن كانت هناك أيضًا اختلافات.
اكتسبت الأرواح الشريرة القدرة منذ نشأتها بسبب نقش الأرواح المتبقية بجزء من مبادئ [الأصل] ومساره عندما تحررت. من ناحية أخرى، اكتسبت أرواح هذا العالم قدراتها الفريدة من التشابك مع بعض المبادئ الطبيعية.
وبحسب كتاب [طقوس استدعاء الروح] فإن الروح المولودة كانت ضعيفة. حتى لو كانوا متشابكين مع واحد أو أكثر من المبادئ، فلا يزال بإمكانهم الانكسار في أي وقت بسبب عدم استقرارهم، لذلك يجب عليهم الإقامة في جسد الأصل من أجل الحماية إلى حد ما.
على سبيل المثال، عندما ولد فيلد الروح، أصبح متشابكًا مع مبادئ “الخوف” و “الاسم الحقيقي”، مما أدى إلى قدرة مماثلة.
وهكذا، بدأ ‘نيجاري’ في تركيز انتباهه بشكل متزايد، وهو يحدق مباشرة في انعكاساته في المرايا. كانت وجوههم تمامًا مثل وجهه، ولكن في غمضة عين، كما لو كانت هلوسة، بدأت واحدة من الانعكاسات بين الصور الملتفة التي لا تعد ولا تحصى تتغير فجأة.
وهكذا، نشأت كل قدرة روحية من المبادئ التي أصبحوا متشابكين معها.
كانت الشمعة الموجودة بين المرايا تومض بشكل مكثف، وبدا كما لو أن هذا القليل من الضوء يمكن أن ينطفئ في أي لحظة، ولكن على الرغم من مقدار وميضها، فإن الشمعة لم تنطفأ أبدًا.
عندما حدق ‘نيجاري’ في المرآة، توسعت أفكاره بشكل كبير من خلال الحلقة اللانهائية، حيث تنعكس كل أفكاره مرارًا وتكرارًا بين أسطح المرآة، وبالتالي تصبح منتفخة بشكل مصطنع.
كانت الشمعة الموجودة بين المرايا تومض بشكل مكثف، وبدا كما لو أن هذا القليل من الضوء يمكن أن ينطفئ في أي لحظة، ولكن على الرغم من مقدار وميضها، فإن الشمعة لم تنطفأ أبدًا.
أما بالنسبة إلى نوع المبادئ التي ستصبح أفكارهم متشابكة معها، فيمكن للشخص العادي أن يأمل فقط في أن يكون محظوظًا. بعد كل شيء، مبادئ العالم لا تظهر نفسها على البشر، أكثر ما يمكن لأي شخص القيام به هو أداء واحدة من العديد من الطقوس الفريدة لنشر أفكارهم في جانب غير معروف والأمل في الأفضل.
إبتسم ‘نيجاري’ بتكلف، كانت هذه حقا نتيجة حتمية.
كانت الشمعة الموجودة بين المرايا تومض بشكل مكثف، وبدا كما لو أن هذا القليل من الضوء يمكن أن ينطفئ في أي لحظة، ولكن على الرغم من مقدار وميضها، فإن الشمعة لم تنطفأ أبدًا.
تذكر هذه الملاحظة التي قرأها في مكان ما في [طقوس استدعاء الروح]، ‘نيجاري’ هز رأسه. نظرًا لأن الروح نشأت من أفكار المرء، فقد فهموا غريزيًا كيفية إرضاء الأصل وجعل الأصل يحبهم.
يمكن أن تشعر يد ‘نيجاري’ الممدودة بالحرارة الضعيفة من الشمعة. من الواضح أنه لم تكن هناك رياح، لكن وميض الشمعة أصبح أقوى وأقوى.
لم تكن الرياح هي الشيء الوحيد الذي يمكن أن يزعج ضوء الشمعة، لكن الشمعة الوامضة تشير إلى أن طقوس استدعاء الروح على وشك الانتهاء.
⟦إذن فقد كونت اتصالاً مع فضاء آخر؟⟧
『الفصل≺358≻ المجلد≺5≻ الفصل≺28≻: روحي』
لم تكن الرياح هي الشيء الوحيد الذي يمكن أن يزعج ضوء الشمعة، لكن الشمعة الوامضة تشير إلى أن طقوس استدعاء الروح على وشك الانتهاء.
ومضت شعلة الشمعة قليلاً، لكن داخل هذه الحلقة اللانهائية من المرايا، بدا كما لو كان هناك عدد لا حصر له من الشموع التي تومض.
ستتبع افكار ‘نيجاري’ الآن الاتصال للدخول إلى الجانب المجهول، وتصبح متشابكة مع مبادئ العالم، ثم تظهر روحًا.
لم يحدد الكتاب كيف كانت الأرواح نتاج خطأ العالم، ولا كيف حملت كراهية طبيعية تجاه جميع الكائنات الحية أو حقيقة أنها لا تهتم بقواعد وقوانين المجتمع البشري. في الواقع، لم تتصرف معظم الأرواح بشكل ضار لمجرد أنها لم تكن لديها القدرة على التصرف بشكل ضار.
وهكذا، بدأ ‘نيجاري’ في تركيز انتباهه بشكل متزايد، وهو يحدق مباشرة في انعكاساته في المرايا. كانت وجوههم تمامًا مثل وجهه، ولكن في غمضة عين، كما لو كانت هلوسة، بدأت واحدة من الانعكاسات بين الصور الملتفة التي لا تعد ولا تحصى تتغير فجأة.
يمكن أن تشعر يد ‘نيجاري’ الممدودة بالحرارة الضعيفة من الشمعة. من الواضح أنه لم تكن هناك رياح، لكن وميض الشمعة أصبح أقوى وأقوى.
كان هذا الانعكاس ضئيلًا في البداية. بعد إجراء التكرار لأكثر من اثنتي عشرة مرة، لن يتمكن أي شخص عادي إلا من رؤية نقطة سوداء صغيرة، ولكن نظرًا لاستخدام ‘نيجاري’ للمانا، يمكنه رؤية هذا التغيير الضئيل بوضوح.
ذكرت [طقوس نظرية استدعاء الروح] بوضوح شديد كم من الوقت سيستغرق حتى تولد الروح، وكذلك كيفية علاج الروح المولودة حتى تنمو بشكل صحي، ولكن لا شيء بعد ذلك.
ثم بدأ الشذوذ في التأثير على الحلقة بدءًا من الأسفل، كما أصبح التغيير في الانعكاسات أكثر وضوحًا بشكل متزايد حتى أخيرًا، رأى ‘نيجاري’ انعكاسه الأصلي يُظهر ابتسامة غير قابلة للإدراك تقريبًا.
كانت الشمعة الموجودة بين المرايا تومض بشكل مكثف، وبدا كما لو أن هذا القليل من الضوء يمكن أن ينطفئ في أي لحظة، ولكن على الرغم من مقدار وميضها، فإن الشمعة لم تنطفأ أبدًا.
عندما ركز ‘نيجاري’ على إلقاء نظرة، كان انعكاسه قد عاد بالفعل إلى طبيعته، وعند هذه النقطة يمكن أن يشعر ‘نيجاري’ بجسده يصبح أثقل قليلاً.
نادرًا ما كان لهذه الأنواع من الأرواح وعي خاص بها، ولا شخصية خاصة بها. في جوهرها، كانت نتاج أفكار بشرية عشوائية ممزوجة بالمبادئ الأساسية للكون ؛ كانت غير مستقرة للغاية وعرضة للاختفاء بمجرد إنشائها، مع وجود وجود مماثل في كل العالم.
لقد فهم أن روحه قد عادت إلى جسده.
كان هذا الانعكاس ضئيلًا في البداية. بعد إجراء التكرار لأكثر من اثنتي عشرة مرة، لن يتمكن أي شخص عادي إلا من رؤية نقطة سوداء صغيرة، ولكن نظرًا لاستخدام ‘نيجاري’ للمانا، يمكنه رؤية هذا التغيير الضئيل بوضوح.
وبحسب كتاب [طقوس استدعاء الروح] فإن الروح المولودة كانت ضعيفة. حتى لو كانوا متشابكين مع واحد أو أكثر من المبادئ، فلا يزال بإمكانهم الانكسار في أي وقت بسبب عدم استقرارهم، لذلك يجب عليهم الإقامة في جسد الأصل من أجل الحماية إلى حد ما.
تذكر هذه الملاحظة التي قرأها في مكان ما في [طقوس استدعاء الروح]، ‘نيجاري’ هز رأسه. نظرًا لأن الروح نشأت من أفكار المرء، فقد فهموا غريزيًا كيفية إرضاء الأصل وجعل الأصل يحبهم.
ذكرت [طقوس نظرية استدعاء الروح] بوضوح شديد كم من الوقت سيستغرق حتى تولد الروح، وكذلك كيفية علاج الروح المولودة حتى تنمو بشكل صحي، ولكن لا شيء بعد ذلك.
لم يحدد الكتاب كيف كانت الأرواح نتاج خطأ العالم، ولا كيف حملت كراهية طبيعية تجاه جميع الكائنات الحية أو حقيقة أنها لا تهتم بقواعد وقوانين المجتمع البشري. في الواقع، لم تتصرف معظم الأرواح بشكل ضار لمجرد أنها لم تكن لديها القدرة على التصرف بشكل ضار.
لم يحدد الكتاب كيف كانت الأرواح نتاج خطأ العالم، ولا كيف حملت كراهية طبيعية تجاه جميع الكائنات الحية أو حقيقة أنها لا تهتم بقواعد وقوانين المجتمع البشري. في الواقع، لم تتصرف معظم الأرواح بشكل ضار لمجرد أنها لم تكن لديها القدرة على التصرف بشكل ضار.
عندما ركز ‘نيجاري’ على إلقاء نظرة، كان انعكاسه قد عاد بالفعل إلى طبيعته، وعند هذه النقطة يمكن أن يشعر ‘نيجاري’ بجسده يصبح أثقل قليلاً.
لهذا السبب، بينما كانوا لا يزالون ضعفاء، كانت الأرواح تتنكر غريزيًا. بينما بجانبك، سوف يتصرفون مثل حيوان أليف صغير لا يريد شيئًا سوى الحب والعاطفة، ولكن بمجرد تربيتهم ليكونوا أقوياء بدرجة كافية، ستلتهم الأرواح وجودك فورًا في أول فرصة ممكنة. بعد كل شيء، كانت القدرة على استبدال خالقهم الأصلي هي أكثر إحساس بنشوة يمكن أن تشعر به الروح.
عندما ركز ‘نيجاري’ على إلقاء نظرة، كان انعكاسه قد عاد بالفعل إلى طبيعته، وعند هذه النقطة يمكن أن يشعر ‘نيجاري’ بجسده يصبح أثقل قليلاً.
سريعًا جدًا، شعر ‘نيجاري’ بعاطفة من داخل نفسه. بدا أن الوعي الصغير يعتمد بشكل كبير على ‘نيجاري’، فقد كان يعيش مؤقتًا داخل جسم ‘نيجاري’ بينما ينقل باستمرار الرغبة في الأكل والنمو.
[الأرواح أجمل الأشياء في العالم]
[الأرواح أجمل الأشياء في العالم]
ستتبع افكار ‘نيجاري’ الآن الاتصال للدخول إلى الجانب المجهول، وتصبح متشابكة مع مبادئ العالم، ثم تظهر روحًا.
تذكر هذه الملاحظة التي قرأها في مكان ما في [طقوس استدعاء الروح]، ‘نيجاري’ هز رأسه. نظرًا لأن الروح نشأت من أفكار المرء، فقد فهموا غريزيًا كيفية إرضاء الأصل وجعل الأصل يحبهم.
كانت الشمعة الموجودة بين المرايا تومض بشكل مكثف، وبدا كما لو أن هذا القليل من الضوء يمكن أن ينطفئ في أي لحظة، ولكن على الرغم من مقدار وميضها، فإن الشمعة لم تنطفأ أبدًا.
لأنها عرفت أن ‘نيجاري’ أحب أن ينمو باستمرار ويصبح أقوى، كانت هذه الروح تُظهر أيضًا الإرادة لتصبح أقوى.
إبتسم ‘نيجاري’ بتكلف، كانت هذه حقا نتيجة حتمية.
لهذا السبب، فإن عبارة “الأرواح هي أجمل الأشياء في العالم” لم تكن بالضرورة غير صحيحة. نظرًا لأن كل شخص لديه أذواق مختلفة، فإن الشخص الوحيد الذي يفهم أذواقك بشكل أفضل هو نفسك. بالطبع، يجب إضافة البادئة “أثناء التنكر” إلى هذه العبارة حتى تكون صحيحة تمامًا.
اكتسبت الأرواح الشريرة القدرة منذ نشأتها بسبب نقش الأرواح المتبقية بجزء من مبادئ [الأصل] ومساره عندما تحررت. من ناحية أخرى، اكتسبت أرواح هذا العالم قدراتها الفريدة من التشابك مع بعض المبادئ الطبيعية.
كانت الروح آمنة فقط عندما كانت متخفية، وإلا فلن تتردد في دفعك إلى الموت بمجرد ظهور فرصة.
======
حددت حاسة روح ‘نيجاري’ الروح بسرعة في جسده. في الوقت الحالي، كانت الروح ضعيفة للغاية، وربما تحتاج إلى عامين على الأقل حتى تصبح قوية بدرجة كافية ؛ بشكل طبيعي، يمكن أيضًا أن تنمو بشكل كبير في ظروف فريدة معينة.
يشير تأثير دروست إلى كيفية ظهور الصورة بشكل متكرر داخل نفسها، مما يعطي تأثير حلقة لا نهائية.
على سبيل المثال، خلال المد والجزر التي جلبتها مأدبة المانا. خلال تلك الليلة قبل 10 سنوات، أصبحت روح فيلد قوية بما يكفي لإثارة الخوف داخل فيلد البشري وانتهى به الأمر كما نعلم بالفعل.
لأنها عرفت أن ‘نيجاري’ أحب أن ينمو باستمرار ويصبح أقوى، كانت هذه الروح تُظهر أيضًا الإرادة لتصبح أقوى.
نظرًا لارتباطه بالروح، اكتشف ‘نيجاري’ بسهولة القدرة الفريدة التي اكتسبها من التشابك مع مبادئ العالم وكذلك استخدامه بنفسه.
نظرًا لارتباطه بالروح، اكتشف ‘نيجاري’ بسهولة القدرة الفريدة التي اكتسبها من التشابك مع مبادئ العالم وكذلك استخدامه بنفسه.
⟦سيد التطور: قدرة ولدت من التشابك مع “الحياة” و “إرادة التطور”⟧
حددت حاسة روح ‘نيجاري’ الروح بسرعة في جسده. في الوقت الحالي، كانت الروح ضعيفة للغاية، وربما تحتاج إلى عامين على الأقل حتى تصبح قوية بدرجة كافية ؛ بشكل طبيعي، يمكن أيضًا أن تنمو بشكل كبير في ظروف فريدة معينة.
إبتسم ‘نيجاري’ بتكلف، كانت هذه حقا نتيجة حتمية.
يمكن أن تشعر يد ‘نيجاري’ الممدودة بالحرارة الضعيفة من الشمعة. من الواضح أنه لم تكن هناك رياح، لكن وميض الشمعة أصبح أقوى وأقوى.
بالطبع، تم إنشاء تأثير دروست هذا فقط من أجل وضع المرء في حالة معينة تجعل من السهل استخلاص الروح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
