الأفعى السامة
309- الأفعى السامة
في هذه المعركة ضد الفصائل المتنافسة ، ستكون المعارك أكثر حدة ووحشية.
“ههه ، الغيرة والكراهية قوة مرعبة. يمكن أن يتسبب ذلك في إصابة الشخص بالجنون ، والقيام بأشياء دون التفكير في العواقب. لكن هذا للأفضل.
“كبير كانغ يان ، هل تمتلك مدينة تاي آه الإلهية مستودعًا للأسلحة؟ أريد أن أختار سيفًا وصابرًا للتعامل مع معركة الغد الكبيرة “.
تم تنظيف الساحة ووضعت الطاولات في جميع أنحاء الساحة.
ومع ذلك ، بينما كان الجميع يحاولون تكييف أنفسهم ، في ركن من أركان المدينة الإلهية ، كان هناك عدد قليل من الناس الذين استغلوا الظلام وتجمعوا في فناء صغير.
في تلك الليلة ، اجتمعت النخب من جميع أنحاء مدينة تاي آه الإلهية. كانوا يحفظون قوتهم ويضبطون أوضاعهم استعدادًا لمعركة الغد.
أصبح الثوب الأبيض الذي غير إليه يي يون قبل دخول قبر السيف ممزقًا الآن.
لم يكن الثوب متسخًا ، لكن يبدو أنه تم قطعه بنصل السيف. قطع بعد قطع جعله يبدو مثل الخرق.
كان شعر يي يون الطويل يتدلى بشكل فضفاض بينما بدا وجهه وكأنه ينضح بابتسامة باهتة. كانت عيناه ساطعتان في قبر السيف المظلم ، وكأنهما نجوم في السماء ، مما أعطى إحساسًا غريبًا.
يبدو أن يي يون ، الذي دخل قبر السيف قبل 9 أيام ، كان الآن مختلفًا مرة أخرى.
“آه … كنت منغمسًا جدًا وفقدت مسار الوقت. منذ متى وأنا هناك؟ ”
بجانب الشاب مع الأفعى ، كان هناك شخص سمين يرتدي ملابس صفراء. لاحظ باهتمام وهو يمسد ذقنه ويمدّ يده إلى الحقيبة السوداء.
لم يتم وصف هذا الاختلاف بسهولة. يبدو أن هناك تغييرًا في شخصيته ، كما لو كان سيف تشي قد اندمج مباشرة في عظامه ، مما جعله كما لو كان يي يون نفسه سيفًا.
“طفل ، لقد خرجت أخيرًا!” قال كانغ يان باستياء.
كانوا جميعا بقايا العظام مقفرة!
كما قال السمين ، تجعدت شفتيه في ابتسامة شريرة …
“آه … كنت منغمسًا جدًا وفقدت مسار الوقت. منذ متى وأنا هناك؟ ”
ابتسم يي يون ، “حسنًا!”
“لقد مر ما يقرب من تسعة أيام. طفل ، هل تخطط حقًا لتعلم السيف؟ ”
نظر كانغ يان بفضول إلى يي يون وكان يتساءل عن مدى فهم يي يون للسيف الذي اكتسبته في الأيام القليلة الماضية. لكن بالنسبة لـ كانغ يان ، حتى لو اكتسب يي يون بعض البصيرة في بعض حركات السيف ، فقد كان عديم الفائدة. يمكن أن يحدث السيف نفس القدر من الضرر الذي يمكن أن يحدثه الصابر ، لذلك لم يكن هناك فائدة من تعلم كل من السيف والصابر. لقد كان حقا محاولة لا طائل من ورائها.
لم يرغب يي يون في الاستمرار في هذا الموضوع وقاطع ، “كبير كانغ يان ، لقد قلت سابقًا أنك ستسمح لي بتحدي قائمة الأرض وطالما وصلت إلى أعلى 300 ، يمكنني الاستمرار في تطوير طريق السيف و “طوطم العشرة آلاف وحش”؟
كان لدى يي يون بالفعل خطط لتحدي قائمة الأرض. سيحصل الأشخاص الموجودون في الجزء العلوي من قائمة الأرض على مكافآت رونية حراشف التنين شهريًا.
أدار كانغ يان عينيه في يي يون وتنهد ، “بالتأكيد لديك الكثير لتحديه الآن. للأسف ، ما زلت لا تعلم أن مملكتنا تاي آه الإلهية على وشك الدمار … ”
استمر كانغ يان في وصف حالة الفتى الراعي إلى يي يون.
كان هذا الشاب نحيفًا وكانت أذنيه مليئة بأقراط الجمجمة. كان وجهه وجسمه مغطى بالوشم ، مما جعله يبدو غريبًا للغاية.
ذهل يي يون عندما سمع هذا.
أي نوع من العشائر كانت هذه؟
الفتى الراعي؟
وصف كانغ يان لظهور الفتى الراعي جعل يي يون يتذكر الشاب الغامض الذي التقى به في مستنقع المياه السوداء عندما خرج إلى البرية الإلهية للتدريب.
كان الشاب يركب بقرة وكان ينفخ فلوت. يبدو أن صوت الفلوت يحتوي على قوة سحرية من شأنها أن تؤثر على الحالة الذهنية للفرد.
لم يكن بحاجة إلى إدارة رأسه. فقط من خلال فتح رؤيته للطاقة ، يمكن أن يقفل في لحظة.
اجتاز هذا الشاب الغامض البرية الإلهية ومستنقع المياه السوداء ، ولكن يبدو أن جميع الوحوش المقفرة تغض النظر. كانت نزهة ترفيهية له في البرية الإلهية ، كما لو كان يدخل ويخرج من حديقة الزهور.
هذا الشاب ، الذي بدا لطيفًا ويبدو أنه محبوب ، أثار في الواقع عاصفة دامية في المناطق الغربية ، مما أسفر عن مقتل عدد لا يحصى من الأشخاص ، ودمر تقريبًا عشيرة شين تو العائلية القوية للغاية؟
أي نوع من العشائر كانت هذه؟
نظر كانغ يان بفضول إلى يي يون وكان يتساءل عن مدى فهم يي يون للسيف الذي اكتسبته في الأيام القليلة الماضية. لكن بالنسبة لـ كانغ يان ، حتى لو اكتسب يي يون بعض البصيرة في بعض حركات السيف ، فقد كان عديم الفائدة. يمكن أن يحدث السيف نفس القدر من الضرر الذي يمكن أن يحدثه الصابر ، لذلك لم يكن هناك فائدة من تعلم كل من السيف والصابر. لقد كان حقا محاولة لا طائل من ورائها.
صدم يي يون للغاية. عند سماع وصف كانغ يان ، كانت عشيرة عائلة شين تو أقوى من مملكة تاي آه الإلهية.
على الرغم من أن الليل كان مظلما ، لا يزال بإمكان بعض المقاتلين الرؤية في الظلام بسهولة.
كانت عشيرة عائلية أقوى من مملكة تاي آه الإلهية …
“هل هذا هو الشخص؟”
أدار كانغ يان عينيه في يي يون وتنهد ، “بالتأكيد لديك الكثير لتحديه الآن. للأسف ، ما زلت لا تعلم أن مملكتنا تاي آه الإلهية على وشك الدمار … ”
أي نوع من العشائر كانت هذه؟
وأين كانت هذه “المناطق الغربية”؟
كان بؤبؤي الشباب أيضًا كهرماني اللون وبيضاوية مثل الثعبان. كلما ابتسم ، كانت تظهر أسنان حادة في زوايا فمه ، مما يعطي إحساسًا بالبرودة.
تنهد يي يون بصمت. بعد مجيئه إلى هذا العالم ، بدا وكأنه حصل على شكل من أشكال النتائج ، ولكن مقارنة بكل تلك الوجودات العملاقة الضخمة ، كان لا يزال صغيرًا.
“أوه؟ لا أعرف هذين الشخصين. لماذا يحدقون بي؟ ”
بالطبع ، لم يكن هذا شيئًا يجب أن يفكر فيه الآن. كان عليه أن يفكر في المعركة الكبيرة غدًا.
كان يي يون مدين لمملكة تاي آه الإلهية. تم توفير جميع موارد التدريب وتقنيات التدريب الخاصة به في الغالب من قبل مملكة تاي آه الإلهية.
من المؤكد أن السيوف والصوابر في ترسانة مدينة تاي آه الإلهية ستكون أفضل من حيث الجودة من مستودع أسلحة جين لونغ وي.
على الرغم من أن الليل كان مظلما ، لا يزال بإمكان بعض المقاتلين الرؤية في الظلام بسهولة.
كان يي يون شخصًا ممتنًا ، لذلك مع مواجهة مملكة تاي آه الإلهية لأزمة كبيرة ، كان من الطبيعي أن يساعد قدر استطاعته!
إذا تم العثور على هذه الصفقة التي توصلوا إليها من قبل المستويات العليا لمدينة تاي آه الإلهية ، فهناك احتمال كبير بأن يتم إعاقتهم من مستويات تدريبهم أو حتى عقوبة الإعدام.
“كبير كانغ يان ، هل تمتلك مدينة تاي آه الإلهية مستودعًا للأسلحة؟ أريد أن أختار سيفًا وصابرًا للتعامل مع معركة الغد الكبيرة “.
من المؤكد أن السيوف والصوابر في ترسانة مدينة تاي آه الإلهية ستكون أفضل من حيث الجودة من مستودع أسلحة جين لونغ وي.
وصف كانغ يان لظهور الفتى الراعي جعل يي يون يتذكر الشاب الغامض الذي التقى به في مستنقع المياه السوداء عندما خرج إلى البرية الإلهية للتدريب.
لم يعد من الممكن استخدام صابر الألف جيش ليي يون ، وكان السيف المكسور الذي حصل عليه من قصر بيور يانغ سورد ذا أهمية كبيرة ، لذلك لم يستطع استخدامه إلا إذا كانت حياته في خطر. كان من الأفضل اختيار سيف وصابر في مدينة تاي آه الإلهية.
309- الأفعى السامة
“أنت…”
من المؤكد أن السيوف والصوابر في ترسانة مدينة تاي آه الإلهية ستكون أفضل من حيث الجودة من مستودع أسلحة جين لونغ وي.
نظر كانغ يان إلى ابتسامة يي يون غير المؤذية وخفق قلبه. قال: “أيها الفتى الفاسد ، أنت تحاول الاستفادة مني مرة أخرى. يمكنك اختيار بعض الأسلحة ، لكنها ستكون قرضًا فقط. إذا كنت ستفوز بمعركة الغد الكبيرة ، فستكون الأسلحة لك. إذا لم تفز ، فستتم محاسبتك وفقًا لذلك! لا تحاول الاستيلاء على أغراضي فقط بسبب المعركة الكبيرة المقبلة “.
“أنت…”
ذهل يي يون عندما سمع هذا.
ابتسم يي يون ، “حسنًا!”
أثناء المشي في الحشد ، تجعدت حواجب يي يون. لقد شعر أن الناس كانوا يحدقون به.
في تلك الليلة ، اجتمعت النخب من جميع أنحاء مدينة تاي آه الإلهية. كانوا يحفظون قوتهم ويضبطون أوضاعهم استعدادًا لمعركة الغد.
من المؤكد أن السيوف والصوابر في ترسانة مدينة تاي آه الإلهية ستكون أفضل من حيث الجودة من مستودع أسلحة جين لونغ وي.
“إيه! في الواقع. طفل مسكين ، ما زال لا يعرف أن جانبه قد طعنه في ظهره ، هاهاها! ” ضحك الدهني بلا سيطرة حيث كان فمه مغطى بالزيت.
ومع ذلك ، بينما كان الجميع يحاولون تكييف أنفسهم ، في ركن من أركان المدينة الإلهية ، كان هناك عدد قليل من الناس الذين استغلوا الظلام وتجمعوا في فناء صغير.
…
“هل هذا هو الشخص؟”
على الرغم من أن الليل كان مظلما ، لا يزال بإمكان بعض المقاتلين الرؤية في الظلام بسهولة.
تم تنظيف الساحة ووضعت الطاولات في جميع أنحاء الساحة.
على الرغم من أن الليل كان مظلما ، لا يزال بإمكان بعض المقاتلين الرؤية في الظلام بسهولة.
في هذه اللحظة ، كان رجلان يرتديان عباءات متمسكين بصورة شخصية. على الصورة ، كان هناك شاب يرتدي ثيابًا كتانية ويحمل صابرًا.
بجانب الشاب مع الأفعى ، كان هناك شخص سمين يرتدي ملابس صفراء. لاحظ باهتمام وهو يمسد ذقنه ويمدّ يده إلى الحقيبة السوداء.
في هذه اللحظة ، كان رجلان يرتديان عباءات متمسكين بصورة شخصية. على الصورة ، كان هناك شاب يرتدي ثيابًا كتانية ويحمل صابرًا.
الفتى الراعي؟
لم يكن هذا الشاب سوى يي يون.
“كبير كانغ يان ، هل تمتلك مدينة تاي آه الإلهية مستودعًا للأسلحة؟ أريد أن أختار سيفًا وصابرًا للتعامل مع معركة الغد الكبيرة “.
كانوا جميعا بقايا العظام مقفرة!
“إنه هو …” كان صوت الرجل المغطى بالغطاء خشنًا ، مما منع الآخرين من التعرف على صوته الأصلي. “اكسر خطوط طوله. سيكون من الأفضل أن تجعله معاقًا بشكل دائم. إذا كان بإمكانك فعل ذلك ، فسنمنحك مكافآت رائعة “.
هذا الشاب ، الذي بدا لطيفًا ويبدو أنه محبوب ، أثار في الواقع عاصفة دامية في المناطق الغربية ، مما أسفر عن مقتل عدد لا يحصى من الأشخاص ، ودمر تقريبًا عشيرة شين تو العائلية القوية للغاية؟
كما قال الرجل المغطى بالعباءة ، قلب يديه وظهرت حقيبة سوداء في يديه. “هذه هي الدفعة الأولى.”
“آه!” شاب يحمل ثعبانًا سامًا حول جسده تولى حقيبة سوداء صغيرة.
لم يعد من الممكن استخدام صابر الألف جيش ليي يون ، وكان السيف المكسور الذي حصل عليه من قصر بيور يانغ سورد ذا أهمية كبيرة ، لذلك لم يستطع استخدامه إلا إذا كانت حياته في خطر. كان من الأفضل اختيار سيف وصابر في مدينة تاي آه الإلهية.
كان هذا الشاب نحيفًا وكانت أذنيه مليئة بأقراط الجمجمة. كان وجهه وجسمه مغطى بالوشم ، مما جعله يبدو غريبًا للغاية.
كان الدهني المكسو باللون الأصفر يمضغ عودًا من الخيزران وهو يشطف أسنانه ، “من المؤكد أن المتدربين في مدينة تاي آه الإلهية هؤلاء سيئون. مع وجود عدو أجنبي أمامهم ، ما زالوا يخوضون معاركهم الداخلية! ”
كان بؤبؤي الشباب أيضًا كهرماني اللون وبيضاوية مثل الثعبان. كلما ابتسم ، كانت تظهر أسنان حادة في زوايا فمه ، مما يعطي إحساسًا بالبرودة.
بالطبع ، كانت هناك استثناءات.
بجانب الشاب مع الأفعى ، كان هناك شخص سمين يرتدي ملابس صفراء. لاحظ باهتمام وهو يمسد ذقنه ويمدّ يده إلى الحقيبة السوداء.
كما قال السمين ، تجعدت شفتيه في ابتسامة شريرة …
توالت الأشياء اللامعة. كانوا مثل الأحجار الكريمة التي تتوهج في الليل.
“تسك ، الفريسة هنا. إنه بالتأكيد طازج ولذيذ “.
كانوا جميعا بقايا العظام مقفرة!
صدم يي يون للغاية. عند سماع وصف كانغ يان ، كانت عشيرة عائلة شين تو أقوى من مملكة تاي آه الإلهية.
“بعد ذلك ، سوف نعتمد على كلاكما.” قال ذلك الرجل الآخر.
“أعلى درجة من بقايا العظام المقفرة!”
لم يتم وصف هذا الاختلاف بسهولة. يبدو أن هناك تغييرًا في شخصيته ، كما لو كان سيف تشي قد اندمج مباشرة في عظامه ، مما جعله كما لو كان يي يون نفسه سيفًا.
كان هذا الشاب نحيفًا وكانت أذنيه مليئة بأقراط الجمجمة. كان وجهه وجسمه مغطى بالوشم ، مما جعله يبدو غريبًا للغاية.
البدين ذو الثوب الأصفر يلعق شفتيه ، “مثير للاهتمام. أنا فضولي للغاية بشأن هوياتك. أنتم يا رفاق لا يمكن أن تكونوا أشخاصًا من مملكة يون لونغ الإلهية. هل يمكن أن تكون من نفس الفصيل مثل يي يون؟ من المؤكد أنه لا يحظى بشعبية تسك ، لدرجة أنه حتى الأشخاص من فصيله سيشترون أفراد فصيل منافس لشله … ”
حتى في المعارك الداخلية لمدينة تاي آه الإلهية ، حتى عندما يبذل الناس قصارى جهدهم لتجنب معركة الموت ، لا يزال هناك قتلى في الساحة.
“لا تقلق بشأننا.” تحول صوت الرجلين المتخفيان إلى البرودة ، وكانا في حالة تأهب قصوى.
وصف كانغ يان لظهور الفتى الراعي جعل يي يون يتذكر الشاب الغامض الذي التقى به في مستنقع المياه السوداء عندما خرج إلى البرية الإلهية للتدريب.
في تلك الليلة ، اجتمعت النخب من جميع أنحاء مدينة تاي آه الإلهية. كانوا يحفظون قوتهم ويضبطون أوضاعهم استعدادًا لمعركة الغد.
إذا تم العثور على هذه الصفقة التي توصلوا إليها من قبل المستويات العليا لمدينة تاي آه الإلهية ، فهناك احتمال كبير بأن يتم إعاقتهم من مستويات تدريبهم أو حتى عقوبة الإعدام.
كانت عشيرة عائلية أقوى من مملكة تاي آه الإلهية …
“أحذرك ، يي يون هذا ليس من السهل التعامل معه. احرص على ألا تفشل فشلا ذريعا في مهمة سهلة! ” قال أحد الرجال الملتفين.
على مقاعد الشرف ، كانت هناك طاولات صغيرة معدة لمختلف الشخصيات الأسطورية للفصائل الكبيرة.
“هيهي … لا تعتقد أننا من مملكة يون لونغ الإلهية على نفس مستوى قمامة مملكة تاي آه الإلهية. إنه مجرد طفل لم يدخل حتى أفضل 1000 شخص بينكم قبل عام “. ضحك شاب الأفعى بشكل شرير واحتفظ ببقايا العظام المقفرة.
“أنت…”
لم يكن هذا الشاب سوى يي يون.
عندما سمع أحد الرجال الملتفين استهزاء شاب الأفعى المتغطرس ، قام بقبض قبضتيه ، إلى حد الضرب. ومع ذلك ، أوقفه الآخر.
“لا تقلق بشأننا.” تحول صوت الرجلين المتخفيان إلى البرودة ، وكانا في حالة تأهب قصوى.
“بعد ذلك ، سوف نعتمد على كلاكما.” قال ذلك الرجل الآخر.
في تلك الليلة ، اجتمعت النخب من جميع أنحاء مدينة تاي آه الإلهية. كانوا يحفظون قوتهم ويضبطون أوضاعهم استعدادًا لمعركة الغد.
تنهد يي يون بصمت. بعد مجيئه إلى هذا العالم ، بدا وكأنه حصل على شكل من أشكال النتائج ، ولكن مقارنة بكل تلك الوجودات العملاقة الضخمة ، كان لا يزال صغيرًا.
“ها! هذا الغضب يعني أنكم بالفعل من مدينة تاي آه الإلهية. لا تقلق ، أنا ، فايبر ، أنا أفضل في القيام بضربات شرسة. سأتولى هذا العمل! ”
“كبير كانغ يان ، هل تمتلك مدينة تاي آه الإلهية مستودعًا للأسلحة؟ أريد أن أختار سيفًا وصابرًا للتعامل مع معركة الغد الكبيرة “.
كما قال الرجل المغطى بالعباءة ، قلب يديه وظهرت حقيبة سوداء في يديه. “هذه هي الدفعة الأولى.”
في هذه المعركة التنافسية ، لم يكن الموت أو الشلل أمرًا غير شائعًا. بعد كل شيء ، في قتال مع سيوف وصوابر حقيقية ، تم إجراء العديد من الحركات بكامل قوتها!
تم وضع النبيذ الجيد والأطعمة الشهية على الطاولات. كان حجم مأدبة عيد الميلاد أفضل بعشر مرات من مأدبة قبل سبعة أيام.
حتى في المعارك الداخلية لمدينة تاي آه الإلهية ، حتى عندما يبذل الناس قصارى جهدهم لتجنب معركة الموت ، لا يزال هناك قتلى في الساحة.
حتى في المعارك الداخلية لمدينة تاي آه الإلهية ، حتى عندما يبذل الناس قصارى جهدهم لتجنب معركة الموت ، لا يزال هناك قتلى في الساحة.
في هذه المعركة ضد الفصائل المتنافسة ، ستكون المعارك أكثر حدة ووحشية.
“انها صفقة!” غادر الرجلان المتخفيان بصمت.
في صباح اليوم التالي ، أضاءت السماء ورفرفت الثلوج في وقت مبكر من الشتاء فوق مدينة تاي آه الإلهية. بدأ الناس من جميع أنحاء العالم يتجمعون في الساحة للمشاركة في مأدبة عيد ميلاد سيد المدينة وأيضًا مسابقة التحالف.
كان الدهني المكسو باللون الأصفر يمضغ عودًا من الخيزران وهو يشطف أسنانه ، “من المؤكد أن المتدربين في مدينة تاي آه الإلهية هؤلاء سيئون. مع وجود عدو أجنبي أمامهم ، ما زالوا يخوضون معاركهم الداخلية! ”
“ههه ، الغيرة والكراهية قوة مرعبة. يمكن أن يتسبب ذلك في إصابة الشخص بالجنون ، والقيام بأشياء دون التفكير في العواقب. لكن هذا للأفضل.
“لا تقلق بشأننا.” تحول صوت الرجلين المتخفيان إلى البرودة ، وكانا في حالة تأهب قصوى.
كما قال السمين ، تجعدت شفتيه في ابتسامة شريرة …
“بالطبع ، الأمر متروك لك.” لا يمانع الدهني ذو الملابس الصفراء.
وأين كانت هذه “المناطق الغربية”؟
“إنه هو …” كان صوت الرجل المغطى بالغطاء خشنًا ، مما منع الآخرين من التعرف على صوته الأصلي. “اكسر خطوط طوله. سيكون من الأفضل أن تجعله معاقًا بشكل دائم. إذا كان بإمكانك فعل ذلك ، فسنمنحك مكافآت رائعة “.
“ولكن من هذان الشخصان؟ هم بالتأكيد ماكران. حتى أنهم أخفوا أصواتهم “. قال الرجل الأفعى.
نظر كانغ يان بفضول إلى يي يون وكان يتساءل عن مدى فهم يي يون للسيف الذي اكتسبته في الأيام القليلة الماضية. لكن بالنسبة لـ كانغ يان ، حتى لو اكتسب يي يون بعض البصيرة في بعض حركات السيف ، فقد كان عديم الفائدة. يمكن أن يحدث السيف نفس القدر من الضرر الذي يمكن أن يحدثه الصابر ، لذلك لم يكن هناك فائدة من تعلم كل من السيف والصابر. لقد كان حقا محاولة لا طائل من ورائها.
“هيهي! واحد منهم بذراع واحد. لقد اعتقد أنه تنكر بشكل جيد ، لكن ذلك الطرف المزيف لم يكن به أي تقلبات يوان تشي ، فكيف يمكن أن يخدعني ذلك؟ قد تحتوي مدينة تاي آه الإلهية على العديد من المتدربين ، ولكن لا يوجد سوى عدد قليل منهم بذراع واحدة. سيكون من السهل بالتأكيد العثور عليه “.
كما قال السمين ، تجعدت شفتيه في ابتسامة شريرة …
في هذه اللحظة ، كان رجلان يرتديان عباءات متمسكين بصورة شخصية. على الصورة ، كان هناك شاب يرتدي ثيابًا كتانية ويحمل صابرًا.
…
“أوه؟ لا أعرف هذين الشخصين. لماذا يحدقون بي؟ ”
في صباح اليوم التالي ، أضاءت السماء ورفرفت الثلوج في وقت مبكر من الشتاء فوق مدينة تاي آه الإلهية. بدأ الناس من جميع أنحاء العالم يتجمعون في الساحة للمشاركة في مأدبة عيد ميلاد سيد المدينة وأيضًا مسابقة التحالف.
“هيهي … لا تعتقد أننا من مملكة يون لونغ الإلهية على نفس مستوى قمامة مملكة تاي آه الإلهية. إنه مجرد طفل لم يدخل حتى أفضل 1000 شخص بينكم قبل عام “. ضحك شاب الأفعى بشكل شرير واحتفظ ببقايا العظام المقفرة.
بجانب الشاب مع الأفعى ، كان هناك شخص سمين يرتدي ملابس صفراء. لاحظ باهتمام وهو يمسد ذقنه ويمدّ يده إلى الحقيبة السوداء.
تم تنظيف الساحة ووضعت الطاولات في جميع أنحاء الساحة.
على مقاعد الشرف ، كانت هناك طاولات صغيرة معدة لمختلف الشخصيات الأسطورية للفصائل الكبيرة.
في هذه المعركة التنافسية ، لم يكن الموت أو الشلل أمرًا غير شائعًا. بعد كل شيء ، في قتال مع سيوف وصوابر حقيقية ، تم إجراء العديد من الحركات بكامل قوتها!
تم وضع النبيذ الجيد والأطعمة الشهية على الطاولات. كان حجم مأدبة عيد الميلاد أفضل بعشر مرات من مأدبة قبل سبعة أيام.
ومع ذلك ، كان للساحة هالة قاتلة إضافية تفتقر إلى أناقة الغرفة الرائعة. حتى أدوات المائدة كانت مصنوعة من الحديد الأسود. أعطوا شعورًا تقشعر له الأبدان كما لو أن هذه لم تكن مأدبة عيد ميلاد.
ابتسم يي يون ، “حسنًا!”
تم إنشاء مصفوفة خاصة في منصة البرية الإلهية في المنتصف. بغض النظر عن مدى عنف المعارك على منصة البرية الإلهية ، فإنها لن تؤثر على مأدبة عيد الميلاد المحيطة قليلاً.
لم يعد من الممكن استخدام صابر الألف جيش ليي يون ، وكان السيف المكسور الذي حصل عليه من قصر بيور يانغ سورد ذا أهمية كبيرة ، لذلك لم يستطع استخدامه إلا إذا كانت حياته في خطر. كان من الأفضل اختيار سيف وصابر في مدينة تاي آه الإلهية.
لكن في هذه اللحظة ، لم يكن العديد من النخب الشابة الحاضرة مرتاحين بما يكفي لتناول الطعام.
كان هذا الشاب نحيفًا وكانت أذنيه مليئة بأقراط الجمجمة. كان وجهه وجسمه مغطى بالوشم ، مما جعله يبدو غريبًا للغاية.
“أنت…”
بالطبع ، كانت هناك استثناءات.
لم يكن هذا الشاب سوى يي يون.
على جانب مملكة يون لونغ الإلهية ، كان هناك دهني يرتدي ملابس صفراء كان يمسك باللحم المشوي ويتغذى ، متجاهلًا حقيقة أن مأدبة عيد الميلاد لم تبدأ رسميًا.
نظرًا لأن جميع العلاقات كانت مقطوعة تقريبًا ، فلا فائدة من اتباع أي آداب. إلى جانب ذلك ، كيف كان سيصعد على المنصة للقتال إذا لم يكن قد شبع؟
ترجمة:
نظرًا لأن جميع العلاقات كانت مقطوعة تقريبًا ، فلا فائدة من اتباع أي آداب. إلى جانب ذلك ، كيف كان سيصعد على المنصة للقتال إذا لم يكن قد شبع؟
لم يتم وصف هذا الاختلاف بسهولة. يبدو أن هناك تغييرًا في شخصيته ، كما لو كان سيف تشي قد اندمج مباشرة في عظامه ، مما جعله كما لو كان يي يون نفسه سيفًا.
بجانب الدهني الأصفر ، كان هناك شاب نحيف بوشم. تم لف ثعبان سام حول جسده. كانت عيناه مثل عين الثعبان وهو يبحث عن فريسته.
بالطبع ، لم يكن هذا شيئًا يجب أن يفكر فيه الآن. كان عليه أن يفكر في المعركة الكبيرة غدًا.
فقط عندما لاحظ شابًا يرتدي ملابس من الكتان يدخل إلى الحلبة ، ابتسم بصوت خافت ، مع ظهور أسنان حادة تشبه النشل في نهايات فمه.
“ها! هذا الغضب يعني أنكم بالفعل من مدينة تاي آه الإلهية. لا تقلق ، أنا ، فايبر ، أنا أفضل في القيام بضربات شرسة. سأتولى هذا العمل! ”
“كبير كانغ يان ، هل تمتلك مدينة تاي آه الإلهية مستودعًا للأسلحة؟ أريد أن أختار سيفًا وصابرًا للتعامل مع معركة الغد الكبيرة “.
“تسك ، الفريسة هنا. إنه بالتأكيد طازج ولذيذ “.
البدين ذو الثوب الأصفر يلعق شفتيه ، “مثير للاهتمام. أنا فضولي للغاية بشأن هوياتك. أنتم يا رفاق لا يمكن أن تكونوا أشخاصًا من مملكة يون لونغ الإلهية. هل يمكن أن تكون من نفس الفصيل مثل يي يون؟ من المؤكد أنه لا يحظى بشعبية تسك ، لدرجة أنه حتى الأشخاص من فصيله سيشترون أفراد فصيل منافس لشله … ”
كما قال هذا ، قام الدهني بجانبه برفع رأسه ونظر إلى يي يون.
“أنت…”
“إيه! في الواقع. طفل مسكين ، ما زال لا يعرف أن جانبه قد طعنه في ظهره ، هاهاها! ” ضحك الدهني بلا سيطرة حيث كان فمه مغطى بالزيت.
حتى في المعارك الداخلية لمدينة تاي آه الإلهية ، حتى عندما يبذل الناس قصارى جهدهم لتجنب معركة الموت ، لا يزال هناك قتلى في الساحة.
أثناء المشي في الحشد ، تجعدت حواجب يي يون. لقد شعر أن الناس كانوا يحدقون به.
فقط عندما لاحظ شابًا يرتدي ملابس من الكتان يدخل إلى الحلبة ، ابتسم بصوت خافت ، مع ظهور أسنان حادة تشبه النشل في نهايات فمه.
لم يكن بحاجة إلى إدارة رأسه. فقط من خلال فتح رؤيته للطاقة ، يمكن أن يقفل في لحظة.
لمس يي يون بلا وعي حلقته المكانية ، وفيها كانت الأسلحة التي اختارها يي يون أمس!
“أوه؟ لا أعرف هذين الشخصين. لماذا يحدقون بي؟ ”
كانوا جميعا بقايا العظام مقفرة!
لمس يي يون بلا وعي حلقته المكانية ، وفيها كانت الأسلحة التي اختارها يي يون أمس!
أصبح الثوب الأبيض الذي غير إليه يي يون قبل دخول قبر السيف ممزقًا الآن.
…
“هيهي … لا تعتقد أننا من مملكة يون لونغ الإلهية على نفس مستوى قمامة مملكة تاي آه الإلهية. إنه مجرد طفل لم يدخل حتى أفضل 1000 شخص بينكم قبل عام “. ضحك شاب الأفعى بشكل شرير واحتفظ ببقايا العظام المقفرة.
——————–
أثناء المشي في الحشد ، تجعدت حواجب يي يون. لقد شعر أن الناس كانوا يحدقون به.
ترجمة:
نظر كانغ يان إلى ابتسامة يي يون غير المؤذية وخفق قلبه. قال: “أيها الفتى الفاسد ، أنت تحاول الاستفادة مني مرة أخرى. يمكنك اختيار بعض الأسلحة ، لكنها ستكون قرضًا فقط. إذا كنت ستفوز بمعركة الغد الكبيرة ، فستكون الأسلحة لك. إذا لم تفز ، فستتم محاسبتك وفقًا لذلك! لا تحاول الاستيلاء على أغراضي فقط بسبب المعركة الكبيرة المقبلة “.
ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
