العودة إلى مدينة إكستريم نايت
……
“العيون هي مكان جوهر حياة ثعبان مانكيستر ، ويبدو أن هذا الثعبان الضخم على وشك الموت!”
“هاها … هذه المرة ليلين ، كانت مساهماتك هي الأكثر ، لذا يجب أن يُسمح لك بحصاد أفضل المواد!” ابتسم مورفي.
نظر مورفي إلى الثعبان الضخم ، الذي كان في لحظاته الأخيرة ، وقال بشكل كئيب نوعًا ما.
سقط رأس ثعبان مانكيستر الضخم على الأرض ، و زوج من اللآلئ على شكل عين مثقوبة بواسطة العمود ، وتدفق السائل المبهر من الداخل.
“كن متفائلا صديقي القديم!” تجاه كآبة مورفي ، عرف ليلين أنه في الواقع لا يستطيع نطق أي كلمات تعزية.
“رقاقة! مسح التكوين! ”
بعد كل شيء ، كانت الخسائر هذه المرة كبيرة جدًا. من بين مجموعة من حوالي 30 شخصًا ، تم القضاء تمامًا على حراس الحديد الأسود ، وكان مورفي هو المساعد الوحيد الذي نجا.
بعد لحظة من الانشغال ، حصد ليلين ومورفي بعض الأجزاء الأكثر قيمة من الثعبان الضخم. أما بالنسبة للعناصر المتبقية ، فلا يمكن نقلها إلا بمساعدة من قلعة سيد المدينة.
علاوة على ذلك ، أصيب سيد المدينة والفارس الكبير ، فيسكونت جاكسون ، بجروح بالغة حاليا ، وكانت حياته في خطر.
حتى بعد يومين ، لم تخمد الأخبار. بدلاً من ذلك ، انتشرت في جميع أنحاء المنطقة.
و سببهم جميعًا كان ثعبان مانكستر الضخم!
سمع ليلين الذي أقام في الفيلا خارج المدينة بعض الأخبار.
”سيد المدينة؟ صحيح ليلين! عجل و أنظر إلى جاكسون! ” صفع مورفي جبهته.
على سطح الزجاجي للطبق البتري ، كتلة حمراء صغيرة من اللحم تضخمت باستمرار ، ونمت منها العديد من المجسات.
“هل تذكرته الآن فقط؟” كان ليلين عاجزًا عن الكلام ، تجول حول جثة الأفعى الضخمة ذاهبا إلى الجانب الآخر.
كان مورفي يداعب حراشف الثعبان الضخم الأصفر والبني وهو يغمغم في نفسه.
كان الفيكونت جاكسون مستلقيًا على ظهره على الأرض مع تجويف في صدره . كانت على زوايا شفتيه آثار دم ، وكان فاقدا للوعي.
……
ألقى ليلين نظرة على عجل ، “كسرت ثلاثة أضلاع وعظام الذراع والساق. أما البقية فهم بخير. بحيوية الفارس الكبير ، يجب أن يكون واعيًا في غضون ساعات قليلة.”
“لقد تمكنت أخيرًا من تنقيته ، جوهر الدم البدائي للثعبان الضخم!” نظر ليلين إلى الطبق البتري ، كما لو كان يرى أثمن كنز في هذا العالم.
“هذا جيد! هذه هي الأخبار الجيدة الوحيدة التي سمعتها طوال اليوم اليوم! ”
“هاها … هذه المرة ليلين ، كانت مساهماتك هي الأكثر ، لذا يجب أن يُسمح لك بحصاد أفضل المواد!” ابتسم مورفي.
مشى مورفي نحو ذلك الثعبان الضخم الذي لا حياة له ، وقال ، “يبدو أن ثعبان مانكيستر هذا لم يكبر بعد. إذا كان ثعبانًا بالغًا ، فمن المحتمل جدًا أن المحتوى المائي في أجسادنا قد امتص ليجف في اللحظة التي دخلنا فيها الكهف! ”
نظر مورفي إلى الثعبان الضخم ، الذي كان في لحظاته الأخيرة ، وقال بشكل كئيب نوعًا ما.
سقط رأس ثعبان مانكيستر الضخم على الأرض ، و زوج من اللآلئ على شكل عين مثقوبة بواسطة العمود ، وتدفق السائل المبهر من الداخل.
تحت الضوء الساطع ، حدق ليلين. عيناه مثبتتان على طبق بتري.
“ومع ذلك ، فإن المواد الموجودة على هذا الثعبان الضخم تساوي أيضًا آلاف البلورات السحرية!”
ومع ذلك ، منذ عودته من الرحلة ، كان دائمًا يختبئ في معمل التجارب ، حتى أنه رفض العديد من الدعوات من قلعة سيد المدينة والفصائل الأخرى.
كان مورفي يداعب حراشف الثعبان الضخم الأصفر والبني وهو يغمغم في نفسه.
“هل تذكرته الآن فقط؟” كان ليلين عاجزًا عن الكلام ، تجول حول جثة الأفعى الضخمة ذاهبا إلى الجانب الآخر.
فجأة ، انفتحت العين الأخرى لثعبان مانكستر! حطت نظرتها المليئة بالكراهية على مورفي على الفور. فتحت فكيها ، وكانت الأسنان الحادة على وشك أن تقسم مورفي إلى قسمين.
“من الذي أنقذني؟” عبر الشك في عقل الفيكونت جاكسون ، وحاول جاهدًا فك تشابك أفكاره.
هذا الثعبان الضخم لم يمت تماما!
“بالطبع بكل تأكيد!” فوجأ جاكسون ، قبل أن يوافق على الفور.
لقد تظاهر في وقت سابق بوفاته ، والآن ، كشف أخيرًا أسنانه الحادة وكان على وشك قتل هذا الإنسان البغيض.
عندما كانت الأسنان البيضاء على وشك الهبوط على مورفي ، طارت سلسلة فضية فجأة ولفت نفسها على خصر مورفي ، وسحبته بعيدًا عن الخطر.
ضد مثل هذا الهجوم ، لم يكن مورفي محميًا تمامًا ووقف هناك مذهولًا ولم يتحرك على الإطلاق.
كان الفيكونت جاكسون مستلقيًا على ظهره على الأرض مع تجويف في صدره . كانت على زوايا شفتيه آثار دم ، وكان فاقدا للوعي.
“احذر!”
“بالطبع بكل تأكيد!” فوجأ جاكسون ، قبل أن يوافق على الفور.
عندما كانت الأسنان البيضاء على وشك الهبوط على مورفي ، طارت سلسلة فضية فجأة ولفت نفسها على خصر مورفي ، وسحبته بعيدًا عن الخطر.
مع تقدم عربة الخيول ، ظهرت صورة ظلية لمدينة اكستريم نايت تدريجياً.
اخترق سهم أسود العين الأخرى للثعبان مباشرة ، وظل ثعبان مانكستر يتلوى باستمرار وتوقف عن الحركة في النهاية.
ومع ذلك ، إن لم يكن لدقة الرقاقة و قدرتها على النظر إلى المستوى الذري ، لن يكشف ليلين أبدًا السر وراء ذلك. حتى الماجوس الآخرون لن يكونوا قادرين على إدراك الفرق.
* هوف! هوف! هوف! *
“هل أنت من أنقذني؟ كيف حال الآخرون؟ ” كافح جاكسون للتحدث ، وبدا صوته أجشًا ، مثل خوار محطم.(الخوار هو صوت الثور او البقرة)
صاح مورفي بعنف ، “لي … ليلين ، شكرًا لك! أنا مدين لك بحياتي!”
ألقى ليلين نظرة على عجل ، “كسرت ثلاثة أضلاع وعظام الذراع والساق. أما البقية فهم بخير. بحيوية الفارس الكبير ، يجب أن يكون واعيًا في غضون ساعات قليلة.”
“لا مشكلة! لقد قدمت دعمك لي في ذلك الوقت أيضًا ، أليس كذلك؟ ” ابتسم ليلين بينما كانت نظرته ثابتة على الأفعى الضخمة ، إلا أن بدا صوت الرقاقة ، [فقد الهدف تمامًا كل علامات الحياة] تنفس الصعداء.
كان هناك عدد قليل من الجنود لا يزالون يحرسون الموقع ، ويفحصون الأشخاص الذين يأتون ويذهبون.
تحت الكشف الرقاقة ، على الرغم من عدم وجود المزيد من موجات الطاقة صادرة من الثعبان الضخم في وقت سابق ، إلا أنه لا يزال هناك استجابة حرارية.
إذا كان هناك الآن بعض المواد النادرة التي تساوي عشرة آلاف بلورة سحرية ، فمن يعلم ما إذا كان ليلين سيخفي بعض النوايا السيئة.
بالطبع ، يجب أن تكون أنواع كثيرة من الكائنات ميتة لفترة من الوقت قبل أن تختفي جميع العلامات الحرارية تمامًا.
مع تقدم عربة الخيول ، ظهرت صورة ظلية لمدينة اكستريم نايت تدريجياً.
ومع ذلك ، وبسبب ذلك ، كان ليلين أكثر يقظة. إلى جانب ذلك ، عن قصد أو عن غير قصد ، قاد مورفي إلى الأمام وتحقق أخيرًا مما إذا كان الثعبان الكبير قد مات حقًا.
ومع ذلك ، وبسبب ذلك ، كان ليلين أكثر يقظة. إلى جانب ذلك ، عن قصد أو عن غير قصد ، قاد مورفي إلى الأمام وتحقق أخيرًا مما إذا كان الثعبان الكبير قد مات حقًا.
“ياللحسره! إذا مات ثعبان مانكستر هذا حقا من قبل ، لكانت عينه الأخرى قد تم تقييمها على الأقل بأكثر من 1000 بلورة سحرية ، ولكن في الوقت الحالي ، قلت قيمة الجثة بأكملها بشكل كبير “.
……
كان ليلين عاجزًا إلى حد ما عندما نظر إلى مورفي ، الذي كان بجانبه.
فيما يتعلق بـ ليلين ، الذي أنقذه في وقت سابق ، يمكن القول الآن أن مورفي يثق به كثيرًا في الواقع ليشاركه هذا السر معه.
“حول الهجوم في وقت سابق – أنت في الواقع لم تتفاداه ، مما يجعلني متفاجئًا إلى حد ما!”
[بييب! تشابه جوهر الدم مع الثعبان الضخم العادي: 99.8٪! مصمم على أنه جوهر الدم للثعابين الضخمة الأصلية! بعد إعادة البناء في المرحلة اللاحقة ، ظهرت أنواع جديدة من الجينات …]
بشكل غير متوقع احمرت خدود مورفي ، “بعد استخدام الأغلال الرونية ، ضعفت قوتي الروحية وقوتي السحرية إلى حد كبير. في هذه الفترة ، أنا مثل مجرد رجل عجوز آخر في الشارع … ”
أخبر ليلين مرؤوسيه أنه سيدخل لفترة طويلة جدًا من التجارب و ألا يزعجوه بأي أمور ثم غادر الفيلا سراً.
فيما يتعلق بـ ليلين ، الذي أنقذه في وقت سابق ، يمكن القول الآن أن مورفي يثق به كثيرًا في الواقع ليشاركه هذا السر معه.
تحت الكشف الرقاقة ، على الرغم من عدم وجود المزيد من موجات الطاقة صادرة من الثعبان الضخم في وقت سابق ، إلا أنه لا يزال هناك استجابة حرارية.
“حسنا! دعونا نسرع ونحصد مواد ثعبان مانكيستر هذا، ثم نعود إلى مدينة إكستريم نايت ! ”
بالطبع ، يجب أن تكون أنواع كثيرة من الكائنات ميتة لفترة من الوقت قبل أن تختفي جميع العلامات الحرارية تمامًا.
نظر ليلين إلى حجم المشهد الفوضوي. لم يكن لدى ليلين وثلاثة منهم أي وسيلة على الإطلاق لنقل تلك الجثث على الأرض ، لذلك لم يتمكنوا إلا من العودة إلى مدينة إكستريم نايت و الطلب من الناس استعادة هذه الجثث.
أمسكها مورفي وأطعمها في فم الفيكونت جاكسون.
مع موت ثعبان مانكستر الضخم ، لا ينبغي أن تشكل هذه المنطقة تهديدًا في المستقبل.
مشى مورفي نحو ذلك الثعبان الضخم الذي لا حياة له ، وقال ، “يبدو أن ثعبان مانكيستر هذا لم يكبر بعد. إذا كان ثعبانًا بالغًا ، فمن المحتمل جدًا أن المحتوى المائي في أجسادنا قد امتص ليجف في اللحظة التي دخلنا فيها الكهف! ”
“هاها … هذه المرة ليلين ، كانت مساهماتك هي الأكثر ، لذا يجب أن يُسمح لك بحصاد أفضل المواد!” ابتسم مورفي.
مشى مورفي نحو ذلك الثعبان الضخم الذي لا حياة له ، وقال ، “يبدو أن ثعبان مانكيستر هذا لم يكبر بعد. إذا كان ثعبانًا بالغًا ، فمن المحتمل جدًا أن المحتوى المائي في أجسادنا قد امتص ليجف في اللحظة التي دخلنا فيها الكهف! ”
فيما يتعلق بهذا الأمر ، لم يكن لدى ليلين أي فكرة عن قتل مورفي والمطالبة بكل النهب لنفسه.
من الصورة متعددة الألوان ، كان جوهر دم ثعبان مانكستر الضخم الذي رآه ليلين سابقًا هو نفسه في الواقع مع الثعابين الضخمة العادية.
لقد ساعده مورفي في وقت سابق ، ومن ناحية أخرى ، في الوقت الحالي ، كان مورفي هو والمساعدان الوحيدان المتبقيان ، لذلك من المؤكد أنه سيحتكر جزءًا كبيرًا من الموارد ، وبالتالي لم يكن مضطرًا إلى المخاطرة وقتل الناس.
“هذا جيد! هذه هي الأخبار الجيدة الوحيدة التي سمعتها طوال اليوم اليوم! ”
من ثعبان مانكيستر بأكمله ، سيكون العنصر الأكثر قيمة هو عيونه ، وبعد ذلك ستضاف المواد المتبقية فقط إلى ما مجموعه 1000 إلى 2000 بلورة سحرية ، وهو ما لم يكن كافياً لإغراء ليلين حتى الآن.
نظر مورفي إلى الثعبان الضخم ، الذي كان في لحظاته الأخيرة ، وقال بشكل كئيب نوعًا ما.
إذا كان هناك الآن بعض المواد النادرة التي تساوي عشرة آلاف بلورة سحرية ، فمن يعلم ما إذا كان ليلين سيخفي بعض النوايا السيئة.
……
“مقاييس لائقة ، جنبًا إلى جنب مع جلد الثعبان ، يجب أن تكون قادرة على إنتاج العديد من مجموعات الدروع الناعمة.” تقدم ليلين إلى الأمام و أخرج نصلته المتصالبة ، قبل تشريح الثعبان الضخم. ساعد مورفي أيضًا من جانبه.
بعد تناول الجرعة ، شعر الفيكونت بموجة ساخنة تتدفق عبر أطرافه الأربعة ، واستعاد أخيرًا بعض الطاقة.
بعد لحظة من الانشغال ، حصد ليلين ومورفي بعض الأجزاء الأكثر قيمة من الثعبان الضخم. أما بالنسبة للعناصر المتبقية ، فلا يمكن نقلها إلا بمساعدة من قلعة سيد المدينة.
كان هناك عدد قليل من الجنود لا يزالون يحرسون الموقع ، ويفحصون الأشخاص الذين يأتون ويذهبون.
……
بعد تناول الجرعة ، شعر الفيكونت بموجة ساخنة تتدفق عبر أطرافه الأربعة ، واستعاد أخيرًا بعض الطاقة.
* غو لو لو * دوى صوت محاور عجلات العربة باستمرار ، وفتح الفيكونت جاكسون عينيه.
”سيد المدينة؟ صحيح ليلين! عجل و أنظر إلى جاكسون! ” صفع مورفي جبهته.
“انا لازلت علي قيد الحياة؟” ما دخل إلى رؤيته كان سماء مليئة بنجوم متلألئة ، وشعر بجسده يرتفع وينخفض وفقًا لحركة عربة الحصان.
“رقاقة! مسح التكوين! ”
اكتشف الفيكونت جاكسون أن صدره كان مغطى بالفعل بالضمادات ، وشعور منعش بدد الألم ، مما أظهر أن عملية الشفاء كانت احترافية للغاية.
“ياللحسره! إذا مات ثعبان مانكستر هذا حقا من قبل ، لكانت عينه الأخرى قد تم تقييمها على الأقل بأكثر من 1000 بلورة سحرية ، ولكن في الوقت الحالي ، قلت قيمة الجثة بأكملها بشكل كبير “.
“من الذي أنقذني؟” عبر الشك في عقل الفيكونت جاكسون ، وحاول جاهدًا فك تشابك أفكاره.
فجأة ، انفتحت العين الأخرى لثعبان مانكستر! حطت نظرتها المليئة بالكراهية على مورفي على الفور. فتحت فكيها ، وكانت الأسنان الحادة على وشك أن تقسم مورفي إلى قسمين.
“سيد المدينة! أنت مستيقظ أخيرًا! ” ظهر وجه بلحية بيضاء وحواجب بيضاء أمام الفيكونت جاكسون.
“يومين آخرين ، وهذه المنطقة يجب أن تهدأ مرة أخرى!”
“كيف حالك؟ هل ما زلت تحتفظ بذكرياتك؟ ” هز مورفي إصبعه أمام الفيكونت جاكسون.
“حسنا! دعونا نسرع ونحصد مواد ثعبان مانكيستر هذا، ثم نعود إلى مدينة إكستريم نايت ! ”
“هل أنت من أنقذني؟ كيف حال الآخرون؟ ” كافح جاكسون للتحدث ، وبدا صوته أجشًا ، مثل خوار محطم.(الخوار هو صوت الثور او البقرة)
“لم أكن أنا ، لكن ليلين هو الذي أنقذك!” أشار مورفي إلى ليلين الذي كان يقود العربة ، “نحن الثلاثة الناجون الوحيدون من المجموعة بأكملها … بعد الخروج من الغابة ، استغرق الأمر بعض الوقت للحصول على عربة الخيول الواسعة هذه …”
“هل أنت من أنقذني؟ كيف حال الآخرون؟ ” كافح جاكسون للتحدث ، وبدا صوته أجشًا ، مثل خوار محطم.(الخوار هو صوت الثور او البقرة)
“هل ماتوا جميعا؟” حرك جاكسون رأسه إلى الجانب وانبعث حزن لا يمكن تفسيره من أعماق قلبه.
“حسنا! دعونا نسرع ونحصد مواد ثعبان مانكيستر هذا، ثم نعود إلى مدينة إكستريم نايت ! ”
”اللورد الفيكونت! يبدو أنك بخير الآن! ” عاد ليلين إلى الوراء ، وألقى جرعة خضراء معبأة ، “هذه جرعة شفاء ، آمل أن تكون مفيدة لك!”
“كن متفائلا صديقي القديم!” تجاه كآبة مورفي ، عرف ليلين أنه في الواقع لا يستطيع نطق أي كلمات تعزية.
أمسكها مورفي وأطعمها في فم الفيكونت جاكسون.
نظر مورفي إلى الثعبان الضخم ، الذي كان في لحظاته الأخيرة ، وقال بشكل كئيب نوعًا ما.
بعد تناول الجرعة ، شعر الفيكونت بموجة ساخنة تتدفق عبر أطرافه الأربعة ، واستعاد أخيرًا بعض الطاقة.
“حول الهجوم في وقت سابق – أنت في الواقع لم تتفاداه ، مما يجعلني متفاجئًا إلى حد ما!”
“نحو كرم ليلين ونعمة إنقاذ حياتي ، سأقوم بالتأكيد بالدفع لك عندما نعود!”
“هل ماتوا جميعا؟” حرك جاكسون رأسه إلى الجانب وانبعث حزن لا يمكن تفسيره من أعماق قلبه.
“إذا أمكن ، من فضلك أعطني كل أوراق البنفسج في القلعة. سيكون ذلك أعظم مكافأة! ” قال ليلين طلبه دون أي مسحة من ضبط النفس.
نظر ليلين إلى حجم المشهد الفوضوي. لم يكن لدى ليلين وثلاثة منهم أي وسيلة على الإطلاق لنقل تلك الجثث على الأرض ، لذلك لم يتمكنوا إلا من العودة إلى مدينة إكستريم نايت و الطلب من الناس استعادة هذه الجثث.
“بالطبع بكل تأكيد!” فوجأ جاكسون ، قبل أن يوافق على الفور.
مشى مورفي نحو ذلك الثعبان الضخم الذي لا حياة له ، وقال ، “يبدو أن ثعبان مانكيستر هذا لم يكبر بعد. إذا كان ثعبانًا بالغًا ، فمن المحتمل جدًا أن المحتوى المائي في أجسادنا قد امتص ليجف في اللحظة التي دخلنا فيها الكهف! ”
مع تقدم عربة الخيول ، ظهرت صورة ظلية لمدينة اكستريم نايت تدريجياً.
في هذه اللحظة ، كانت قوة قلعة المدينة تتضاءل ، حتى أن القليل من المساعدين الذين كانوا ودودين تجاه الفيكونت جاكسون قد ماتوا. كان على جاكسون الذي كان غارقًا في حزنه أن يواجه كل ذلك.
كان هناك عدد قليل من الجنود لا يزالون يحرسون الموقع ، ويفحصون الأشخاص الذين يأتون ويذهبون.
مشى مورفي نحو ذلك الثعبان الضخم الذي لا حياة له ، وقال ، “يبدو أن ثعبان مانكيستر هذا لم يكبر بعد. إذا كان ثعبانًا بالغًا ، فمن المحتمل جدًا أن المحتوى المائي في أجسادنا قد امتص ليجف في اللحظة التي دخلنا فيها الكهف! ”
……
“رقاقة! مسح التكوين! ”
نظر جاكسون إلى المشهد البعيد ، وارتجفت عيناه ، وتدفق في النهاية سيلان من الدموع….
[بييب! تشابه جوهر الدم مع الثعبان الضخم العادي: 99.8٪! مصمم على أنه جوهر الدم للثعابين الضخمة الأصلية! بعد إعادة البناء في المرحلة اللاحقة ، ظهرت أنواع جديدة من الجينات …]
لقد هلكت المجموعة الاستطلاعية لقلعة سيد المدينة تمامًا. حتى أن أخبار الفيكونت جاكسون ، بصفته فارسًا كبيرًا ، أصيب بجروح خطيرة انتشرت وتسببت على الفور في ضجة في مدينة إكستريم نايت.
ألقى ليلين نظرة على عجل ، “كسرت ثلاثة أضلاع وعظام الذراع والساق. أما البقية فهم بخير. بحيوية الفارس الكبير ، يجب أن يكون واعيًا في غضون ساعات قليلة.”
حتى بعد يومين ، لم تخمد الأخبار. بدلاً من ذلك ، انتشرت في جميع أنحاء المنطقة.
نظر مورفي إلى الثعبان الضخم ، الذي كان في لحظاته الأخيرة ، وقال بشكل كئيب نوعًا ما.
بصفته سيد مدينة إكستريم نايت ، استخدم الفيكونت جاكسون دائمًا وضعه كفارس كبير لقمع العديد من الفصائل المظلمة. لكن مع انتشار خبر إصابته تسببت في تموجات وتيارات خفية داخل المدينة.
* غو لو لو * دوى صوت محاور عجلات العربة باستمرار ، وفتح الفيكونت جاكسون عينيه.
في هذه اللحظة ، كانت قوة قلعة المدينة تتضاءل ، حتى أن القليل من المساعدين الذين كانوا ودودين تجاه الفيكونت جاكسون قد ماتوا. كان على جاكسون الذي كان غارقًا في حزنه أن يواجه كل ذلك.
بالطبع ، يجب أن تكون أنواع كثيرة من الكائنات ميتة لفترة من الوقت قبل أن تختفي جميع العلامات الحرارية تمامًا.
سمع ليلين الذي أقام في الفيلا خارج المدينة بعض الأخبار.
بصفته سيد مدينة إكستريم نايت ، استخدم الفيكونت جاكسون دائمًا وضعه كفارس كبير لقمع العديد من الفصائل المظلمة. لكن مع انتشار خبر إصابته تسببت في تموجات وتيارات خفية داخل المدينة.
ومع ذلك ، منذ عودته من الرحلة ، كان دائمًا يختبئ في معمل التجارب ، حتى أنه رفض العديد من الدعوات من قلعة سيد المدينة والفصائل الأخرى.
نظر ليلين إلى حجم المشهد الفوضوي. لم يكن لدى ليلين وثلاثة منهم أي وسيلة على الإطلاق لنقل تلك الجثث على الأرض ، لذلك لم يتمكنوا إلا من العودة إلى مدينة إكستريم نايت و الطلب من الناس استعادة هذه الجثث.
تحت الضوء الساطع ، حدق ليلين. عيناه مثبتتان على طبق بتري.
في هذه اللحظة ، كانت قوة قلعة المدينة تتضاءل ، حتى أن القليل من المساعدين الذين كانوا ودودين تجاه الفيكونت جاكسون قد ماتوا. كان على جاكسون الذي كان غارقًا في حزنه أن يواجه كل ذلك.
على سطح الزجاجي للطبق البتري ، كتلة حمراء صغيرة من اللحم تضخمت باستمرار ، ونمت منها العديد من المجسات.
“يومين آخرين ، وهذه المنطقة يجب أن تهدأ مرة أخرى!”
التقط ليلين ماصة أخرى ، ووضع قطرة من جرعة صفراء على قطعة اللحم.
* غو لو لو * دوى صوت محاور عجلات العربة باستمرار ، وفتح الفيكونت جاكسون عينيه.
* سسسيي! * ذاب اللحم وتحول إلى بركة من اللون الأحمر القرمزي مع سائل دم مصفر.
بعد تناول الجرعة ، شعر الفيكونت بموجة ساخنة تتدفق عبر أطرافه الأربعة ، واستعاد أخيرًا بعض الطاقة.
“لقد تمكنت أخيرًا من تنقيته ، جوهر الدم البدائي للثعبان الضخم!” نظر ليلين إلى الطبق البتري ، كما لو كان يرى أثمن كنز في هذا العالم.
ومع ذلك ، إن لم يكن لدقة الرقاقة و قدرتها على النظر إلى المستوى الذري ، لن يكشف ليلين أبدًا السر وراء ذلك. حتى الماجوس الآخرون لن يكونوا قادرين على إدراك الفرق.
“رقاقة! مسح التكوين! ”
لقد هلكت المجموعة الاستطلاعية لقلعة سيد المدينة تمامًا. حتى أن أخبار الفيكونت جاكسون ، بصفته فارسًا كبيرًا ، أصيب بجروح خطيرة انتشرت وتسببت على الفور في ضجة في مدينة إكستريم نايت.
[بييب! إنشاء المهمة ، والمسح قيد التقدم …] [تم إنشاء قائمة الجينات ، مقارنة بقاعدة البيانات….]
“98.8%…..”
مع موت ثعبان مانكستر الضخم ، لا ينبغي أن تشكل هذه المنطقة تهديدًا في المستقبل.
[بييب! تشابه جوهر الدم مع الثعبان الضخم العادي: 99.8٪! مصمم على أنه جوهر الدم للثعابين الضخمة الأصلية! بعد إعادة البناء في المرحلة اللاحقة ، ظهرت أنواع جديدة من الجينات …]
مشى مورفي نحو ذلك الثعبان الضخم الذي لا حياة له ، وقال ، “يبدو أن ثعبان مانكيستر هذا لم يكبر بعد. إذا كان ثعبانًا بالغًا ، فمن المحتمل جدًا أن المحتوى المائي في أجسادنا قد امتص ليجف في اللحظة التي دخلنا فيها الكهف! ”
أبلغت رقاقة A.I. باستمرار عن الاستنتاجات ، وحتى عرض قائمة الجينات أمام أعين ليلين.
كان ليلين عاجزًا إلى حد ما عندما نظر إلى مورفي ، الذي كان بجانبه.
من الصورة متعددة الألوان ، كان جوهر دم ثعبان مانكستر الضخم الذي رآه ليلين سابقًا هو نفسه في الواقع مع الثعابين الضخمة العادية.
التقط ليلين ماصة أخرى ، ووضع قطرة من جرعة صفراء على قطعة اللحم.
“في الواقع! هذا الثعبان الضخم هو نتيجة تجربة قام بها الماجوس! ” أومأ ليلين برأسه. لا يزال يتذكر بوضوح أنه بعد ان قامت الرقاقة بمسح الثعبان الضخم ، أضافت الكلمات ‘نصف بالغ’ إلى اسمه.
“98.8%…..”
ومع ذلك ، إن لم يكن لدقة الرقاقة و قدرتها على النظر إلى المستوى الذري ، لن يكشف ليلين أبدًا السر وراء ذلك. حتى الماجوس الآخرون لن يكونوا قادرين على إدراك الفرق.
ومع ذلك ، إن لم يكن لدقة الرقاقة و قدرتها على النظر إلى المستوى الذري ، لن يكشف ليلين أبدًا السر وراء ذلك. حتى الماجوس الآخرون لن يكونوا قادرين على إدراك الفرق.
“يومين آخرين ، وهذه المنطقة يجب أن تهدأ مرة أخرى!”
“العيون هي مكان جوهر حياة ثعبان مانكيستر ، ويبدو أن هذا الثعبان الضخم على وشك الموت!”
أخبر ليلين مرؤوسيه أنه سيدخل لفترة طويلة جدًا من التجارب و ألا يزعجوه بأي أمور ثم غادر الفيلا سراً.
“ياللحسره! إذا مات ثعبان مانكستر هذا حقا من قبل ، لكانت عينه الأخرى قد تم تقييمها على الأقل بأكثر من 1000 بلورة سحرية ، ولكن في الوقت الحالي ، قلت قيمة الجثة بأكملها بشكل كبير “.
بعد لحظة من الانشغال ، حصد ليلين ومورفي بعض الأجزاء الأكثر قيمة من الثعبان الضخم. أما بالنسبة للعناصر المتبقية ، فلا يمكن نقلها إلا بمساعدة من قلعة سيد المدينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
