رهبة 1
الفصل 705: رهبة 1
* ملك الشر *
من ناحية أخرى ، كان ويدي على أطرافه الأربعة على الأرض وهو يمسك بإحكام على حافة الحفرة. ومع ذلك ، كان كل ذلك بلا جدوى حيث تم دفع جسده إلى الوراء بسبب موجة الصدمة تاركًا أثرًا من العلامات على الأرض.
* من الإنغليزي *
وسط الارتباك ، حاول أن يفتح عينيه على اتساعهما بينما كان يحاول النظر إلى محيطه.
* الرابع *
________________________________________
________________________________________
“أعيدوه وعالجوا جروحه” ، تحدث ذلك الرجل أخيرًا و الذي دقع هوتشمان للراحة أخيرًا. لم يعد قادراً على التحمل و فقد الوعي.
أظلمت السماء كما ارتعدت الأرض.
بدا تمثال الدم الطازج و كأنه يذوب ببطء مثل الشمعة. تحول إلى كمية هائلة من الدم وبدأ في التبخر إلى ضباب دموي قبل أن يختفي في الهواء حيث ارتجفت الأرض بينما غمر الضوء الذهبي عليها.
اختلطت الزقزقات في هدير غارين الشديد و صدت حتى في أعمق أجزاء المتاهة المقدسة.
________________________________________
ثم سحب غارين يده اليمنى للخلف ، بدأت تتشكل دوامة عندما كان الهواء يحوم على الأرض بينما كان يصوب على المتاهة المقدسة أمام القصر.
“هل تسمعها؟” تمتم ، “هذا صوت الطائر المائي …”
ثم أطلق سراح الهجوم.
تحولت قبضة غارين إلى عمود أسود يشبه شوكة سوداء اخترقت كل شيء أثناء طعنها باتجاه أعمق منطقة في المتاهة.
من بعيد ، بدا جسد غارين وكأنه داخل بطن طائر عملاق غير مرئي. في اللحظة التي ألقى فيها لكمة ، تحرك الطائر العملاق.
تم تشكيل أخدود بعمق بضعة أمتار أمام غارين ، تراكمت كمية هائلة من الأوساخ السوداء التي تشكلت في عمود دائري ضخم. ثم تم إرساله محلقا إلى المتاهة المقدسة.
امتدت جناحيه و حلق.
بدا تمثال الدم الطازج و كأنه يذوب ببطء مثل الشمعة. تحول إلى كمية هائلة من الدم وبدأ في التبخر إلى ضباب دموي قبل أن يختفي في الهواء حيث ارتجفت الأرض بينما غمر الضوء الذهبي عليها.
رد آجي بسرعة في محاولة لصد هجوم غارين. طار من يده طوق ذهبي يشبه نوعًا من سوارت المعصم وتوقف أمام منقار الطائر العملاق.
ظهر صدع صغير على الفور في المتاهة المقدسة ، والذي بدأ ينتشر في كل اتجاه.
كان من الممكن سماع انفجار واضح ، كان الطوق الذهبي ضعيفًا مثل البيضة. لم يدم الطوق الذهبي حتى ثانية واحدة قبل أن يتشقق إلى قطع ذهبية حيث لامسه منقار الطائر العملاق. طارت القطع الذهبية حوله قاطعة الحركة التالية لـ آجي.
تم تشكيل أخدود بعمق بضعة أمتار أمام غارين ، تراكمت كمية هائلة من الأوساخ السوداء التي تشكلت في عمود دائري ضخم. ثم تم إرساله محلقا إلى المتاهة المقدسة.
ثم أطلق سراح الهجوم.
كراك !!!
يستسلم؟ لماذا!
يمكن سماع صوت رنين عميق يشبه رنين جرس عملاق ، انتشرت موجة صوتية بيضاء تفوق سرعة الصوت من هناك .
“هل استسلمت؟” تحدث صوت في أعماقه.
هبطت قبضة غارين بقوة على المتاهة بينما كانت قبضته مليئة بتردد عالٍ فريد لا يمتلكه سوى المتقنين للتقنيات السرية.
ظهر شخصية مألوفة و مرعبة خلف أريدو من العدم. الغريب أن الشكل كان يختفي ببطء ، كما لو كان مجرد صورة لاحقة.
كسر!
رد آجي بسرعة في محاولة لصد هجوم غارين. طار من يده طوق ذهبي يشبه نوعًا من سوارت المعصم وتوقف أمام منقار الطائر العملاق.
ظهر صدع صغير على الفور في المتاهة المقدسة ، والذي بدأ ينتشر في كل اتجاه.
“مت!!!” دوى صراخه الغاضب في أذنيه.
انتشرت الشقوق على الفور عشرات الأمتار في السماء. كان الأمر كما لو أن أسوار السلاح المقدس قد امتدت نحو تلك المنطقة.
هز رأسه و هو يحاول توضيح رؤيته. لسوء الحظ ، أصبحت رؤيته أكثر تعقيدًا.
بوووم !!
لا يبدو أن العدو يخطط لقتله ولكنه أراد أن يجرحه بشدة حتى لا يكون لديه القوة للدفاع عن نفسه.
في غضون لحظة ، تم إنشاء حفرة في المتاهة المقدسة العملاقة.
كان هوتشمان على وشك الانهيار حيث كانت أذنيه وعيناه تنزفان بغزارة. تدفق الدم من خديه ، تاركا أربعة آثار من الدم الأحمر.
تحولت قبضة غارين إلى عمود أسود يشبه شوكة سوداء اخترقت كل شيء أثناء طعنها باتجاه أعمق منطقة في المتاهة.
ثم شعر أنه تم رفعه.
ما رافق العمود الأسود كان موجة صدمة قوية للغاية.
امتدت جناحيه و حلق.
إنقسمت طبقات المتاهة إلى قطع ضخمة كما لو كانت مصنوعة من الزجاج.
تم تشكيل أخدود بعمق بضعة أمتار أمام غارين ، تراكمت كمية هائلة من الأوساخ السوداء التي تشكلت في عمود دائري ضخم. ثم تم إرساله محلقا إلى المتاهة المقدسة.
“المتاهة !!! … إنها محطمة …. !!!” توقف آجي عن تحريك يده وبلا وعي بدأ يفتح فمه على نطاق أوسع مع مرور كل ثانية.
العمق النهائي لتقنية قبضة الطيور المائية ذات الوجهين – الطيران.
________________________________________
هز رأسه و هو يحاول توضيح رؤيته. لسوء الحظ ، أصبحت رؤيته أكثر تعقيدًا.
أغمض داهم عينيه ببطء عندما أطلقت قبضة أريدو الفولاذية نحو رأسه مثل المدفع.
بدأ جسد أريدو في الانهيار حيث بدأ يتحول إلى رماد ناعم تطاير بفعل الرياح.
“مت!!!” دوى صراخه الغاضب في أذنيه.
فجأة ، ظهرت مجموعة من تماثيل الدم الطازج وطوقوه. كلهم مدوا مخالبهم الحادة في نفس الوقت الذي صوبوا فيه على صدره.
كان يشعر بألم شديد في رأسه. كان الشعور بالأزمة قبل أن تلامس قبضة الخصم رأسه . و مع ذلك ، لم يكن لديه المزيد من الطاقة للتحرك.
بدأ التمثال الذي لم يكن له وجه أيضًا في النظر إلى سماء الليل.
ثم ظهر الزئير الغريب بجوار أذنه تمامًا كما لو أنه قفز عبر المكان والزمان نفسه.
“إنه المعلم …” لم يكن داهم متأكدًا من السبب ، لكنه أصبح هادئًا للغاية عندما شاهد القبضة تقترب منه. الجلد الأسود قليلاً ، و القبضة الصلبة و الأظافر الحادة الخمسة المتماسكة معًا.
“الرحلة!!! … “
ثم أطلق سراح الهجوم.
نعم … كان هو فقط مثل طائر مائي يلامس بلطف سطح الماء قبل أن يطير في السماء.
بدأ التمثال الذي لم يكن له وجه أيضًا في النظر إلى سماء الليل.
“إنه المعلم …” لم يكن داهم متأكدًا من السبب ، لكنه أصبح هادئًا للغاية عندما شاهد القبضة تقترب منه. الجلد الأسود قليلاً ، و القبضة الصلبة و الأظافر الحادة الخمسة المتماسكة معًا.
كان من الممكن سماع انفجار واضح ، كان الطوق الذهبي ضعيفًا مثل البيضة. لم يدم الطوق الذهبي حتى ثانية واحدة قبل أن يتشقق إلى قطع ذهبية حيث لامسه منقار الطائر العملاق. طارت القطع الذهبية حوله قاطعة الحركة التالية لـ آجي.
“هل استسلمت؟” تحدث صوت في أعماقه.
استيقظ هوتشمان ببطء من فقدان الوعي. كان كل شبر من جسده يتألم و لم يعد قادراً على الحركة.
يستسلم؟ لماذا!
من بعيد ، بدا جسد غارين وكأنه داخل بطن طائر عملاق غير مرئي. في اللحظة التي ألقى فيها لكمة ، تحرك الطائر العملاق.
لقد كان شخصاً سيتفوق على الجميع !!
السلاح المقدس لـ سلالات الدم ، جنبًا إلى جنب مع أقوى سلاح حربي لأسرة ولنجتون – تمثال شيطان الضوء الفضي مع المتاهة المقدسة مقابل العمق النهائي لتقنية قبضة الطيور المائية ذات الوجهين من قصر القبضة المقدسة – رحلة العنقاء الشريرة.
داهم ، الذي يكافح بكل قوته ، استخدم قوته الأخيرة لفتح فمه بينما كان يحاول عض قبضة أريدو بأسنانه. ومع ذلك ، أدرك بعد ذلك أن أريدو توقف فجأة عن الحركة كما لو أنه جهاز تسجيل توقف عن الدوران. وقف بهدوء حيث كانت قبضته على بعد بضعة سنتيمترات فقط من وجهه. و مع ذلك ، شعر أن الأمر سيستغرق إلى الأبد حتى يمر عبر هذه المسافة.
من ناحية أخرى ، كان ويدي على أطرافه الأربعة على الأرض وهو يمسك بإحكام على حافة الحفرة. ومع ذلك ، كان كل ذلك بلا جدوى حيث تم دفع جسده إلى الوراء بسبب موجة الصدمة تاركًا أثرًا من العلامات على الأرض.
بززز … هبت ريح خفيفة.
ثم أطلق سراح الهجوم.
بدأ جسد أريدو في الانهيار حيث بدأ يتحول إلى رماد ناعم تطاير بفعل الرياح.
كان هذا الشخص شرسًا وضخمًا حيث ظل الدخان الأسود يحيط بجسده . كان هذا الدخان الأسود هو الهالة التي تعرف عليها أثناء تحركها مثل كائن حي . انتشرت في المنطقة مشكلة ظلال رؤوس التنين التي بدت جشعة وقاسية.
ظهر شخصية مألوفة و مرعبة خلف أريدو من العدم. الغريب أن الشكل كان يختفي ببطء ، كما لو كان مجرد صورة لاحقة.
بعد فترة من الزمن.
“العمق الأخير لقبضة الطيور المائية … الرحلة …” بدا أن داهم قد فهم الكثير من الأشياء. ارتعدت عيناه وسقط على الأرض .
* الرابع *
عندما ارتجفت ضحكته ، بدأ مصاصو الدماء الذين كانوا يحيطون به يتحولون إلى رماد مع الحفاظ على وضعهم.
“هل استسلمت؟” تحدث صوت في أعماقه.
يمكن سماع خطى متسرعة من الظلام على مسافة بعيدة مع اقتراب أشخاص بزي صقور الليل مع أضواء الإشارة بسرعة.
بعد فترة من الزمن.
________________________________________
في غضون لحظة ، تم إنشاء حفرة في المتاهة المقدسة العملاقة.
كان هوتشمان بالكاد قادرًا على الوقوف بحزم. حدق في تمثال الدم الطازج الذي يقف على مسافة قصيرة. تم صنع جسد هذا التمثال من دم جديد لزج يتدفق باستمرار ، ولكن يمكن أن يتحرك بحرية كما لو كان إنسانًا حيًا. لم يكن لها وجه ولا شعر. ومع ذلك ، فقد امتلكت حركات بسيطة يمكن أن تقتل أي شيء.
ثم سحب غارين يده اليمنى للخلف ، بدأت تتشكل دوامة عندما كان الهواء يحوم على الأرض بينما كان يصوب على المتاهة المقدسة أمام القصر.
لا يبدو أن العدو يخطط لقتله ولكنه أراد أن يجرحه بشدة حتى لا يكون لديه القوة للدفاع عن نفسه.
بدا تمثال الدم الطازج و كأنه يذوب ببطء مثل الشمعة. تحول إلى كمية هائلة من الدم وبدأ في التبخر إلى ضباب دموي قبل أن يختفي في الهواء حيث ارتجفت الأرض بينما غمر الضوء الذهبي عليها.
“تمثال الدم الطازج ، آلة قتل يتم إنشاؤها تلقائيًا بالقرب من تمثال شيطان الضوء الفضي. على الرغم من أن قوته لا يمكن مقارنتها مع تمثال شيطان الضوء الفضي ، إلا أنه يمتلك تجديدًا ودفاعًا أفضل من سلالات الدم. إنه العدو المثالي لكم أيها البشر الذين تمتلكون قوة لا تصدق مع قدرة قليلة جدًا على التجديد “.
رد آجي بسرعة في محاولة لصد هجوم غارين. طار من يده طوق ذهبي يشبه نوعًا من سوارت المعصم وتوقف أمام منقار الطائر العملاق.
تعافى ويدي، الذي تعرض للضرب من هوتشمان كما لو كان كلبًا تمامًا. علاوة على ذلك ، فقد باركته المتاهة المقدسة حيث استمر في استعادة الطاقة الروحية وجوهر الدم الذي كان قد أنفقه سابقًا.
كان الطائر الضخم نصف شفاف. تمتلئ أجزائه الداخلية بتدفقات هواء بيضاء لا حصر لها وكمية هائلة من الأوساخ السوداء. تم دمج هذين المكونين معًا و جعلوا الطائر الضخم واقعيًا للغاية.
دون تغيير تعبيره ، ضغط هوتشمان على جرحه في جانب بطنه . كان طحاله مكسورًا وكان يعاني من نزيف خطير. ومع ذلك ، فقد لاحظهم و ضغط على نقطة الوخز لإبطاء إصابته. في الوقت الحالي ، لم تكن أكثر مشاكله خطورة هي جسده الذي أصيب بجروح خطيرة بل دماغه.
بدأ التمثال الذي لم يكن له وجه أيضًا في النظر إلى سماء الليل.
في رؤية هوتشمان ، بدا أن بعض تماثيل الدم الطازج الإضافية قد ظهرت. كانت رؤيته موحلة و مظلمة. كان هذا إما بسبب الفقد المفرط للدم أو الهجوم من تمثال الدم الطازج الذي يحتوي على نوع من السم.
يمكن سماع خطى متسرعة من الظلام على مسافة بعيدة مع اقتراب أشخاص بزي صقور الليل مع أضواء الإشارة بسرعة.
هز رأسه و هو يحاول توضيح رؤيته. لسوء الحظ ، أصبحت رؤيته أكثر تعقيدًا.
كان تردد الصوت مرتفعًا جدًا لدرجة أن أذنيه لم تعد قادرة على التقاطه. كل ما كان يراه هو دائرة من موجات الصدمة الرمادية الصلبة التي تنفجر من الانفجار الذهبي حيث انتشرت على بعد مئات الأمتار حول المنطقة.
فجأة ، ظهرت مجموعة من تماثيل الدم الطازج وطوقوه. كلهم مدوا مخالبهم الحادة في نفس الوقت الذي صوبوا فيه على صدره.
داهم ، الذي يكافح بكل قوته ، استخدم قوته الأخيرة لفتح فمه بينما كان يحاول عض قبضة أريدو بأسنانه. ومع ذلك ، أدرك بعد ذلك أن أريدو توقف فجأة عن الحركة كما لو أنه جهاز تسجيل توقف عن الدوران. وقف بهدوء حيث كانت قبضته على بعد بضعة سنتيمترات فقط من وجهه. و مع ذلك ، شعر أن الأمر سيستغرق إلى الأبد حتى يمر عبر هذه المسافة.
كان هوتشمان في ذلك الوقت في حالة ذهول. كان بلا حراك وهو يقف و يرفع ذقنه كما لو كان ينظر إلى سماء الليل من فوق.
ربما كان الأشخاص الآخرون غير قادرين على سماع أي شيء غريب ، لكن أولئك الذين مارسوا التقنية السرية كان بإمكانهم سماع الزقزقة الحادة لطائر العنقاء .
“هل تسمعها؟” تمتم ، “هذا صوت الطائر المائي …”
ما رافق العمود الأسود كان موجة صدمة قوية للغاية.
اخترقت مخالب تمثال الدم الطازج الحادة في صدره وحفرت بين عضلاته الفاترة و العظام.
لقد كانت عواء الرياح و كانت الصوت الناتج عن أقوى هجوم لتقنية لقبضة الطيور المائية!
ثم…. لقد توقفت عن الحركة.
“العمق الأخير لقبضة الطيور المائية … الرحلة …” بدا أن داهم قد فهم الكثير من الأشياء. ارتعدت عيناه وسقط على الأرض .
بدأ التمثال الذي لم يكن له وجه أيضًا في النظر إلى سماء الليل.
بدأ جسد أريدو في الانهيار حيث بدأ يتحول إلى رماد ناعم تطاير بفعل الرياح.
“ما … ما هذا !!؟” رفع ويدي رأسه و هو ينظر فوق القصر. كان وجهه مليئًا بالكفر والرعب.
عندما ارتجفت ضحكته ، بدأ مصاصو الدماء الذين كانوا يحيطون به يتحولون إلى رماد مع الحفاظ على وضعهم.
فوق القصر ، كان هناك طائر ضخم بحجم التمثال الفضي أو أكبر منه. مد جناحيه و هو ينقر على صدر التمثال الفضي.
* الرابع *
كان الطائر الضخم نصف شفاف. تمتلئ أجزائه الداخلية بتدفقات هواء بيضاء لا حصر لها وكمية هائلة من الأوساخ السوداء. تم دمج هذين المكونين معًا و جعلوا الطائر الضخم واقعيًا للغاية.
أظلمت السماء كما ارتعدت الأرض.
كانت أجنحة الطائر الضخم واسعة مثل طائر الفينيق الخارق للطبيعة الأسطوري حيث كان يسحب ذيله الطويل.
الفصل 705: رهبة 1 * ملك الشر *
عرف هوتشمان عن الموجة الصدمية لهذه الخطوة. لقد رأى غارين يستخدم أسلوب الإهتزاز البسيط عالي التردد هذا ، لكنه لم ير أبدًا إمكاناته الحقيقية.
كان هوتشمان بالكاد قادرًا على الوقوف بحزم. حدق في تمثال الدم الطازج الذي يقف على مسافة قصيرة. تم صنع جسد هذا التمثال من دم جديد لزج يتدفق باستمرار ، ولكن يمكن أن يتحرك بحرية كما لو كان إنسانًا حيًا. لم يكن لها وجه ولا شعر. ومع ذلك ، فقد امتلكت حركات بسيطة يمكن أن تقتل أي شيء.
العمق النهائي لتقنية قبضة الطيور المائية ذات الوجهين – الطيران.
تعافى ويدي، الذي تعرض للضرب من هوتشمان كما لو كان كلبًا تمامًا. علاوة على ذلك ، فقد باركته المتاهة المقدسة حيث استمر في استعادة الطاقة الروحية وجوهر الدم الذي كان قد أنفقه سابقًا.
كان اسمها الكامل رحلة طائر العنقاء الشرير!
كان يشعر بألم شديد في رأسه. كان الشعور بالأزمة قبل أن تلامس قبضة الخصم رأسه . و مع ذلك ، لم يكن لديه المزيد من الطاقة للتحرك.
لقد كانت تقنية قبضة مرعبة مستمدة من قبضة العنقاء الغربية. كانت أيضًا واحدة من أقوى و أعمق تقنيات قتال قبضة الطيور المائية ذات الوجهين.
اخترقت مخالب تمثال الدم الطازج الحادة في صدره وحفرت بين عضلاته الفاترة و العظام.
ربما كان الأشخاص الآخرون غير قادرين على سماع أي شيء غريب ، لكن أولئك الذين مارسوا التقنية السرية كان بإمكانهم سماع الزقزقة الحادة لطائر العنقاء .
ثم أطلق سراح الهجوم.
لقد كانت عواء الرياح و كانت الصوت الناتج عن أقوى هجوم لتقنية لقبضة الطيور المائية!
امتدت جناحيه و حلق.
السلاح المقدس لـ سلالات الدم ، جنبًا إلى جنب مع أقوى سلاح حربي لأسرة ولنجتون – تمثال شيطان الضوء الفضي مع المتاهة المقدسة مقابل العمق النهائي لتقنية قبضة الطيور المائية ذات الوجهين من قصر القبضة المقدسة – رحلة العنقاء الشريرة.
ثم سحب غارين يده اليمنى للخلف ، بدأت تتشكل دوامة عندما كان الهواء يحوم على الأرض بينما كان يصوب على المتاهة المقدسة أمام القصر.
في لحظة ، ظهر ضوء ذهبي لامع لدرجة أنه أعمى أي شخص عندما اصطدم هذان الجسمان ببعضهما البعض.
بدا تمثال الدم الطازج و كأنه يذوب ببطء مثل الشمعة. تحول إلى كمية هائلة من الدم وبدأ في التبخر إلى ضباب دموي قبل أن يختفي في الهواء حيث ارتجفت الأرض بينما غمر الضوء الذهبي عليها.
لم يكن هوتشمان قادرًا على فتح عينيه بعد أن أغلق عينيه تلقائيًا . ومع ذلك ، كانت رؤيته لا تزال مليئة بالضوء الذهبي الساطع. كان ضوء الذهب ساطعًا لدرجة أنه يمكن أن يمر عبر جفونه ويتوهج في مستقبلات عينه. كانت أقوى إثارة شعر بها على الإطلاق.
“هل تسمعها؟” تمتم ، “هذا صوت الطائر المائي …”
كان تردد الصوت مرتفعًا جدًا لدرجة أن أذنيه لم تعد قادرة على التقاطه. كل ما كان يراه هو دائرة من موجات الصدمة الرمادية الصلبة التي تنفجر من الانفجار الذهبي حيث انتشرت على بعد مئات الأمتار حول المنطقة.
في رؤية هوتشمان ، بدا أن بعض تماثيل الدم الطازج الإضافية قد ظهرت. كانت رؤيته موحلة و مظلمة. كان هذا إما بسبب الفقد المفرط للدم أو الهجوم من تمثال الدم الطازج الذي يحتوي على نوع من السم.
كان هوتشمان على وشك الانهيار حيث كانت أذنيه وعيناه تنزفان بغزارة. تدفق الدم من خديه ، تاركا أربعة آثار من الدم الأحمر.
في رؤية هوتشمان ، بدا أن بعض تماثيل الدم الطازج الإضافية قد ظهرت. كانت رؤيته موحلة و مظلمة. كان هذا إما بسبب الفقد المفرط للدم أو الهجوم من تمثال الدم الطازج الذي يحتوي على نوع من السم.
من ناحية أخرى ، كان ويدي على أطرافه الأربعة على الأرض وهو يمسك بإحكام على حافة الحفرة. ومع ذلك ، كان كل ذلك بلا جدوى حيث تم دفع جسده إلى الوراء بسبب موجة الصدمة تاركًا أثرًا من العلامات على الأرض.
من ناحية أخرى ، كان ويدي على أطرافه الأربعة على الأرض وهو يمسك بإحكام على حافة الحفرة. ومع ذلك ، كان كل ذلك بلا جدوى حيث تم دفع جسده إلى الوراء بسبب موجة الصدمة تاركًا أثرًا من العلامات على الأرض.
بدا تمثال الدم الطازج و كأنه يذوب ببطء مثل الشمعة. تحول إلى كمية هائلة من الدم وبدأ في التبخر إلى ضباب دموي قبل أن يختفي في الهواء حيث ارتجفت الأرض بينما غمر الضوء الذهبي عليها.
اختلطت الزقزقات في هدير غارين الشديد و صدت حتى في أعمق أجزاء المتاهة المقدسة.
بعد فترة من الزمن.
“الرحلة!!! … “
استيقظ هوتشمان ببطء من فقدان الوعي. كان كل شبر من جسده يتألم و لم يعد قادراً على الحركة.
“مت!!!” دوى صراخه الغاضب في أذنيه.
كانت رؤيته موحلة ولم يكن يرى سوى القليل جدًا.
هز رأسه و هو يحاول توضيح رؤيته. لسوء الحظ ، أصبحت رؤيته أكثر تعقيدًا.
وسط الارتباك ، حاول أن يفتح عينيه على اتساعهما بينما كان يحاول النظر إلى محيطه.
كان يشعر بألم شديد في رأسه. كان الشعور بالأزمة قبل أن تلامس قبضة الخصم رأسه . و مع ذلك ، لم يكن لديه المزيد من الطاقة للتحرك.
ثم بدأ يسمع خطى واضحة و منتظمة. من رؤيته الموحلة ، رأى شخصية قوية ومرعبة تسير نحوه.
في لحظة ، ظهر ضوء ذهبي لامع لدرجة أنه أعمى أي شخص عندما اصطدم هذان الجسمان ببعضهما البعض.
همس بخفة “المعلم …”.
كانت أجنحة الطائر الضخم واسعة مثل طائر الفينيق الخارق للطبيعة الأسطوري حيث كان يسحب ذيله الطويل.
كان هذا الشخص شرسًا وضخمًا حيث ظل الدخان الأسود يحيط بجسده . كان هذا الدخان الأسود هو الهالة التي تعرف عليها أثناء تحركها مثل كائن حي . انتشرت في المنطقة مشكلة ظلال رؤوس التنين التي بدت جشعة وقاسية.
كان من الممكن سماع انفجار واضح ، كان الطوق الذهبي ضعيفًا مثل البيضة. لم يدم الطوق الذهبي حتى ثانية واحدة قبل أن يتشقق إلى قطع ذهبية حيث لامسه منقار الطائر العملاق. طارت القطع الذهبية حوله قاطعة الحركة التالية لـ آجي.
ثم شعر أنه تم رفعه.
* الرابع *
“أعيدوه وعالجوا جروحه” ، تحدث ذلك الرجل أخيرًا و الذي دقع هوتشمان للراحة أخيرًا. لم يعد قادراً على التحمل و فقد الوعي.
كان هوتشمان بالكاد قادرًا على الوقوف بحزم. حدق في تمثال الدم الطازج الذي يقف على مسافة قصيرة. تم صنع جسد هذا التمثال من دم جديد لزج يتدفق باستمرار ، ولكن يمكن أن يتحرك بحرية كما لو كان إنسانًا حيًا. لم يكن لها وجه ولا شعر. ومع ذلك ، فقد امتلكت حركات بسيطة يمكن أن تقتل أي شيء.
كان هذا الشخص شرسًا وضخمًا حيث ظل الدخان الأسود يحيط بجسده . كان هذا الدخان الأسود هو الهالة التي تعرف عليها أثناء تحركها مثل كائن حي . انتشرت في المنطقة مشكلة ظلال رؤوس التنين التي بدت جشعة وقاسية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
