بنك كوكونت
الفصل 128: بنك كوكونت.
كل يوم ، كانت إنجازات كانغ وو سونغ تملأ الأخبار. في اجتماعات كايلو، كان دائمًا مركز الاهتمام. توافدت عليه النساء بشكل خاص.
“هاها ، أخبرني بسر النجاح! لقد استغرق الأمر عامًا واحدًا فقط للوصول إلى ما أنت عليه الآن. تعال ، يمكنك إخباري “.
“هاهاها ، أنت مضحك!”
“كنتِ تنتظريني ، أليس كذلك؟ لماذا ؟”
“لقد عملت بجد. ليس هناك سر في ذلك “.
” عذرا…؟”
“هل لديكِ أي شيء آخر تطلبينه؟” عندما لم تقل شين سي مي أي شيء ، استدار وو سونغ ليغادر. أضاف: “إذاً أود أن أطرح عليك سؤالاً. لماذا أنت مهتمة جدًا بي؟ “
سألته جمال آخرى ، “أنا أعرف بالفعل إجابة هذا السؤال. إنه تحليل البيانات ، أليس كذلك؟ “
ربتت إحدى النساء على كتفه وقالت بصوت أجش ، “أنا بخير مع اثنين على واحد أيضًا.”
***
ابتسم وو سونغ وأجاب ، “هاها ، أعتقد أن هذه هي الإجابة الأكثر دقة.”
“لم تكن الصفقة نفسها جذابة للغاية.” كانت شين سي مي مرتبكة. واصل وو سونغ بسرعة. عرض نوري كان أسوأ من عرض دايجين أو ساي هان. لم يكن لدي أي سبب لقبول صفقة شركتك “.
ابتسمت المرأة بشكل مشرق. “كنت أعرف!”
“هاهاها ، أنت مضحك!”
قالت النساء لـ وو سونغ ، “هاها ، لقد قضينا وقتًا رائعًا.”
“تحليل البيانات؟ ما نوع البيانات التي درستها للحصول على مثل هذه النتائج الرائعة؟ “
أجابت امرأة أخرى ، “ماذا؟ ألا تعرفين كيفية إجراء تحليل البيانات؟ إنها إحصائيات. سوف تعتمدين في قراراتك إلى الإحصائيات ، أليس كذلك؟ “
“هاها ، شكرا لك على نصيحتك الجيدة.”
سألته المرأة الجميلة ، “هاها ، هذا صحيح. بهذا المعدل ، ستعرفون ايتها السيدات بـ جميع أسراري “.
***
“هاهاهاها.”
ضحكت النساء مرة أخرى.
ضحكت السيدات على مزحته في غزل. فكر وو سونغ في اشمئزاز.
“تحليل البيانات؟ ما نوع البيانات التي درستها للحصول على مثل هذه النتائج الرائعة؟ “
‘توقفوا فقط.’
لم يكن هذا ملهى ليلي ، لكن هؤلاء النساء احتكوا به بلا خجل.
ربتت إحدى النساء على كتفه وقالت بصوت أجش ، “أنا بخير مع اثنين على واحد أيضًا.”
سألت له إحدى النساء سراً ، “هل يمكنك أن تخبرني عن الإحصاء في السر؟”
تراجع وو سونغ. تعافى بسرعة ولعب اللعبة.
” بكل تأكيد.”
“يمكنني في الواقع أن أعلمكِ شيئًا أفضل. هل انت مهتمة؟”
ماذا تفعل؟
“هاهاها ، أنت مضحك!”
أجابت: “كنا نتحدث عن تقنية بين في المرة الأخيرة.”
ضيق وو سونغ عينيه وأجاب ، “هاها ، أعتقد أنكِ أسأت فهمي. قصدت تقنيات تحليل مختلفة … “
ضحكت النساء مرة أخرى.
كانوا محاطين بويسكي باهظ الثمن. كان الجميع يسكر ببطء. أجابت إحدى النساء: “إنها ليست فكرة سيئة”.
من الواضح أن النساء أرادوا البقاء ورؤية ما سيحدث ، لكن وو سونغ غمز لهن وقال بابتسامة.
اشتكى آخر بصوت غيور: “يا إلهي! لا يوجد لديك أي عار!”
أجاب وو سونغ: “هاها ، أنا سعيد بتعليم الجميع ، لكني أقوم بتدريس ذلك واحد لواحد فقط.”
تنهدت شين سي مي برفق عند ذكر العمل. ثم تذكرت ما حدث في سانغ ليونغ مؤخرًا. يمكنها أن تفهم ما شعر به. تجاهلت جون تاي وون وبدأت في السير نحو وو سونغ ، لكن وو سونغ كان يبتعد.
ربتت إحدى النساء على كتفه وقالت بصوت أجش ، “أنا بخير مع اثنين على واحد أيضًا.”
تنهدت شين سي مي برفق عند ذكر العمل. ثم تذكرت ما حدث في سانغ ليونغ مؤخرًا. يمكنها أن تفهم ما شعر به. تجاهلت جون تاي وون وبدأت في السير نحو وو سونغ ، لكن وو سونغ كان يبتعد.
“هاهاها ، أنت شقي جدا!”
كل يوم ، كانت إنجازات كانغ وو سونغ تملأ الأخبار. في اجتماعات كايلو، كان دائمًا مركز الاهتمام. توافدت عليه النساء بشكل خاص.
أجاب وو سونغ ، “هاها ، لدي قدرة كبيرة على التحمل ، لذا يمكنني التعامل مع اثنين على واحد أيضًا.”
” بكل تأكيد.”
ضحك الجميع مرة أخرى.
بدلاً من ذلك ، أجابت: ” … هذا سخيف.”
“هاهاها ، أنت مضحك!”
شاهدت شين سي مي من بعيد بعبوس. كرهت رؤيته هكذا.
الفصل 128: بنك كوكونت.
‘كيف يمكنه أن يقول أشياء مثل هذه لهؤلاء النساء!’
كرهت كل شيء في هذا الموقف ، لكنها لم تستطع النظر بعيدًا.
“هل لديكِ أي شيء آخر تطلبينه؟” عندما لم تقل شين سي مي أي شيء ، استدار وو سونغ ليغادر. أضاف: “إذاً أود أن أطرح عليك سؤالاً. لماذا أنت مهتمة جدًا بي؟ “
ضيق وو سونغ عينيه وأجاب ، “هاها ، أعتقد أنكِ أسأت فهمي. قصدت تقنيات تحليل مختلفة … “
اقترب جون تاي وون من شين سي مي.
“اوه مرحبا.”
“هاها ، يحظى وو سونغ بشعبية كبيرة.”
“طلبت أن ألتقي بك عدة مرات من خلال والدك ، لكنكِ رفضتِ في كل مرة … أنا لست رجلاً سيئًا ، كما تعلمين. السبب الوحيد وراء عمل تك مع نوري بسبب ثقتي بك “.
” عذرا؟”
كانت شين سي مي مركزة للغاية لدرجة أنها لم تسمعه. عندما لم تتفاعل معه ، عبس جون تاي وون بغضب.
رفع صوته قليلا ، “القائدة شين سي مي؟”
كل يوم ، كانت إنجازات كانغ وو سونغ تملأ الأخبار. في اجتماعات كايلو، كان دائمًا مركز الاهتمام. توافدت عليه النساء بشكل خاص.
نعم! كانت تنتظره!
أخيرا ، استدارت.
ماذا تفعل؟
“اوه مرحبا.”
“هاهاها ، أنت شقي جدا!”
“ما الذي تفكرين فيه على محمل الجد؟”
“أوه … فقط هذا وذاك …” مع ذلك ، سرعان ما تحولت إلى اتجاه وو سونغ مرة أخرى.
كانوا محاطين بويسكي باهظ الثمن. كان الجميع يسكر ببطء. أجابت إحدى النساء: “إنها ليست فكرة سيئة”.
قال لها جون تاي وون بخيبة أمل ، “اعتقدت أن تك لها علاقة رائعة بـ نوري للتمويل، أعتقد بأنني كنت مخطئًا.”
“إنه ليس كذلك.”
‘توقفوا فقط.’
“طلبت أن ألتقي بك عدة مرات من خلال والدك ، لكنكِ رفضتِ في كل مرة … أنا لست رجلاً سيئًا ، كما تعلمين. السبب الوحيد وراء عمل تك مع نوري بسبب ثقتي بك “.
“هاهاها ، أنت مضحك!”
سألته جمال آخرى ، “أنا أعرف بالفعل إجابة هذا السؤال. إنه تحليل البيانات ، أليس كذلك؟ “
تنهدت شين سي مي برفق عند ذكر العمل. ثم تذكرت ما حدث في سانغ ليونغ مؤخرًا. يمكنها أن تفهم ما شعر به. تجاهلت جون تاي وون وبدأت في السير نحو وو سونغ ، لكن وو سونغ كان يبتعد.
“اوه مرحبا.”
تمتم جون تاي وون وهو ينظر إليه ، “انظر إلى ذلك. سيغادر مع هؤلاء الفتيات “.
كانت المجموعة في طريقها إلى الغرفة الخاصة.
ضيق وو سونغ عينيه وأجاب ، “هاها ، أعتقد أنكِ أسأت فهمي. قصدت تقنيات تحليل مختلفة … “
***
“هاها ، أخبرني بسر النجاح! لقد استغرق الأمر عامًا واحدًا فقط للوصول إلى ما أنت عليه الآن. تعال ، يمكنك إخباري “.
‘توقفوا فقط.’
مضت ساعتين.
ماذا تفعل؟
“نأمل في بيئة أكثر خصوصية؟”
غادر معظم الأعضاء الاجتماع ، لكن شين سي مي كانت لا تزال تنتظر بقلق. عندما خرج وو سونغ والمرأة أخيرًا ، تظاهرت شين سي مي بسرعة بفعل شيء آخر.
فجأة شعرت شين سي مي بالعطش. تناولت الويسكي الدافئ على الطاولة. كان قلبها ينبض بسرعة.
قالت النساء لـ وو سونغ ، “هاها ، لقد قضينا وقتًا رائعًا.”
“هاها ، شكرا لك على نصيحتك الجيدة.”
“آمل أن نتمكن من القيام بذلك مرة أخرى؟”
” بكل تأكيد.”
“أنتِ الشخص السخيف. هذه هي المرة الثالثة التي أتيت فيها إلي. إذا لم يكن لديكِ أي مشاعر تجاهي ، فلن تفعلين ذلك “.
“نأمل في بيئة أكثر خصوصية؟”
قالت النساء لـ وو سونغ ، “هاها ، لقد قضينا وقتًا رائعًا.”
ضحك وو سونغ. “هاها تماما.”
تابع وو سونغ ، “أنا أخبرك هذا لأنكِ بدأتِ في مزج العمل مع مشاعرك الشخصية. لاحظ الجميع في الاجتماع هذا بالفعل أيضًا. هناك شائعات عديدة “.
مروا بشين سي مي ، الذي سألوا بسرعة ، “أليس لدينا شيء لنناقشه؟”
“قصدت إرسال إجابتي غدًا على أي حال. إنه لا .. “
***
استدارت النساء بعيون واسعة.
أصبح الجو متوترا فجأة.
من الواضح أن النساء أرادوا البقاء ورؤية ما سيحدث ، لكن وو سونغ غمز لهن وقال بابتسامة.
“أنا … فهمت.”
“سأخبركم لاحقا.”
توقف دماغها عن العمل.
“هاها جيد. أراك لاحقا.”
“أوه … فقط هذا وذاك …” مع ذلك ، سرعان ما تحولت إلى اتجاه وو سونغ مرة أخرى.
بعد أن غادرت النساء ، استدار وو سونغ. “ما الذي كنت تتحدثين عنه؟”
تابع وو سونغ ، “أنا أخبرك هذا لأنكِ بدأتِ في مزج العمل مع مشاعرك الشخصية. لاحظ الجميع في الاجتماع هذا بالفعل أيضًا. هناك شائعات عديدة “.
نظرت شين سي مي إلى وو سونغ بسرعة. بدا أنيقًا. لم يكن شعره فوضويًا وكانت بدلته خالية من التجاعيد. كانت شين سي مي متأكدة من أن شيئًا لم يحدث في الغرفة.
أجابت: “كنا نتحدث عن تقنية بين في المرة الأخيرة.”
“لقد تلقيت بالفعل عرضًا من أخيك. اعتقدت أن هذه كانت نهاية المحادثة “.
أرادت شين سي مي الاعتراف بذلك.
تابع وو سونغ ، “تحب النساء النميمة. كنت بحاجة للمعلومات. هذا كل شئ.”
“هذا مختلف …”
ضحكت السيدات على مزحته في غزل. فكر وو سونغ في اشمئزاز.
“قصدت إرسال إجابتي غدًا على أي حال. إنه لا .. “
” عذرا؟”
” عذرا؟”
أخيرا ، استدارت.
“هاهاهاها.”
“لم تكن الصفقة نفسها جذابة للغاية.” كانت شين سي مي مرتبكة. واصل وو سونغ بسرعة. عرض نوري كان أسوأ من عرض دايجين أو ساي هان. لم يكن لدي أي سبب لقبول صفقة شركتك “.
‘توقفوا فقط.’
“اوه مرحبا.”
لم يكن لديها ما تقوله عن ذلك. لذا بدلاً من ذلك ، سألت شين سي مي ، “ماذا فعلتم يا رفاق في الغرفة؟ هل كان ذلك ممتعا؟ هل يصبح كل الرجال هكذا عندما يصبحون أغنياء؟ “
“عندما طلبت منكِ لأول مرة مساعدتي في الانضمام إلى كايلو، أخبرتك لماذا أردت الانضمام. هل نسيتِ ذلك؟”
“يمكنني في الواقع أن أعلمكِ شيئًا أفضل. هل انت مهتمة؟”
تذكرت شين سي مي. بقيت صامتة.
“هاهاها ، أنت شقي جدا!”
تابع وو سونغ ، “تحب النساء النميمة. كنت بحاجة للمعلومات. هذا كل شئ.”
كانت شين سي مي مركزة للغاية لدرجة أنها لم تسمعه. عندما لم تتفاعل معه ، عبس جون تاي وون بغضب.
” عذرا؟”
“أنا … فهمت.”
“هل لديكِ أي شيء آخر تطلبينه؟” عندما لم تقل شين سي مي أي شيء ، استدار وو سونغ ليغادر. أضاف: “إذاً أود أن أطرح عليك سؤالاً. لماذا أنت مهتمة جدًا بي؟ “
” عذرا؟”
“آمل أن نتمكن من القيام بذلك مرة أخرى؟”
“كنتِ تنتظريني ، أليس كذلك؟ لماذا ؟”
“لم تكن الصفقة نفسها جذابة للغاية.” كانت شين سي مي مرتبكة. واصل وو سونغ بسرعة. عرض نوري كان أسوأ من عرض دايجين أو ساي هان. لم يكن لدي أي سبب لقبول صفقة شركتك “.
أرادت شين سي مي الاعتراف بذلك.
نعم! كانت تنتظره!
نعم! كانت تنتظره!
نعم! كانت تنتظره!
بدلاً من ذلك ، أجابت: ” … هذا سخيف.”
ضحك الجميع مرة أخرى.
“أنتِ الشخص السخيف. هذه هي المرة الثالثة التي أتيت فيها إلي. إذا لم يكن لديكِ أي مشاعر تجاهي ، فلن تفعلين ذلك “.
فجأة شعرت شين سي مي بالعطش. تناولت الويسكي الدافئ على الطاولة. كان قلبها ينبض بسرعة.
أصبح الجو متوترا فجأة.
تابع وو سونغ ، “أنا أخبرك هذا لأنكِ بدأتِ في مزج العمل مع مشاعرك الشخصية. لاحظ الجميع في الاجتماع هذا بالفعل أيضًا. هناك شائعات عديدة “.
أصبح وجه شين سي مي أحمر اللون. لم تشعر بهذا الإذلال من قبل.
“هاهاها ، أنت شقي جدا!”
ماذا تفعل؟
توقف دماغها عن العمل.
” … أي نوع من الشائعات؟”
ضحك وو سونغ. “هاها تماما.”
“هاها ، يحظى وو سونغ بشعبية كبيرة.”
”عن الاثنين منا. أنا معتاد على ذلك ، لكنكِ لست كذلك. من الأفضل أن تكونين حذرة وإلا فقد تظهرين في الأخبار “.
لمعت عيون شين سي مي فجأة. كان الويسكي يساعدها على أن تكون جريئة.
من الواضح أن النساء أرادوا البقاء ورؤية ما سيحدث ، لكن وو سونغ غمز لهن وقال بابتسامة.
أجابت: “هذا جيد معي.”
استدارت النساء بعيون واسعة.
” عذرا…؟”
“هاها ، يحظى وو سونغ بشعبية كبيرة.”
“آمل أن نتمكن من القيام بذلك مرة أخرى؟”
“الفضيحة مع رجل أعمال ناجح لن يكون شيئًا سيئًا.”
“آمل أن نتمكن من القيام بذلك مرة أخرى؟”
“الفضيحة مع رجل أعمال ناجح لن يكون شيئًا سيئًا.”
لعقت شين سي مي شفتيها. نظرت إلى وو سونغ بشوق.
كانت المجموعة في طريقها إلى الغرفة الخاصة.
تابع وو سونغ ، “تحب النساء النميمة. كنت بحاجة للمعلومات. هذا كل شئ.”
تنهدت شين سي مي برفق عند ذكر العمل. ثم تذكرت ما حدث في سانغ ليونغ مؤخرًا. يمكنها أن تفهم ما شعر به. تجاهلت جون تاي وون وبدأت في السير نحو وو سونغ ، لكن وو سونغ كان يبتعد.
أصبح الجو متوترا فجأة.
الترجمة: Hunter
“إنه ليس كذلك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
