باراغون (1)
ترجمة : [ Yama ]
“قبل أن أسمع إجابتك. قد يبدو هذا غريباً ، لكن هناك سؤال أود طرحه. هل تعتقد أن ساحر 9 نجوم يمكنه هزيمة لورد أنصاف الآلهة؟ ”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 132 – باراغون (1)
دعا قصاصات مانا الصغيرة التي تركها.
“باراغون؟ ما هذا؟”
كان هذا صحيحًا. لكن عندما سمع فراي كايرو يؤكد ذلك ، لم يسعه إلا أن يشعر بالصدمة.
“هل كانت هناك دائرة بهذا الاسم؟”
في الغرفة كان هناك شخص غامض يرتدي رداء. كان بإمكان فراي معرفة من هو من لمحة. كانت معلم الأميرة الثالثة فيوري ، الحامي الخفي للعائلة الإمبراطورية ، ونسل شفايزر.
كانت هذه هي المرة الأولى التي سمع فيها أنصاف الآلهة عن باراجون.
لم يتلق جوابا.
اعتقادًا منهم أنهم مجرد دائرة أخرى ، ضاقوا أعينهم وحدقوا في هذه المجموعة الجديدة بينما أطلقوا ضغطًا غير ملموس.
تغيرت تعبيرات أنصاف الآلهة.
تجاهلهم الليش وتحدث إلى فراي.
بعبارة أخرى ، كان هناك نقص في الإلحاح.
[هل هذان العدوان الوحيدان؟]
[ستكون معركة طويلة. يمكنكم التوجه إلى كايرو أولاً.]
“هذا صحيح.”
“يبدو أنك تعرف الكثير عن مستوى 9 نجوم. كم هذا غريب. لمعرفة الكثير عن مستوى لم يتم تحقيقه من قبل … ”
[همم.]
“هيكتور؟ لم أدرك أنه يعرف. همم. أنت شخص غامض للغاية “.
نظر ليش إلى فراي للحظة.
“هل أنت ساحر 9 نجوم؟”
يبدو أنه كان مهتمًا به تمامًا.
‘هذا الشخص…’
[هوه … في الواقع. كانت كايرو على حق.]
قال لهم ألا يكونوا مهملين.
“ماذا تقصد؟”
لكن سرعان ما أدرك أنه ليس مضطرًا لذلك.
[لاشيء.]
“هيكتور؟ لم أدرك أنه يعرف. همم. أنت شخص غامض للغاية “.
رد الليش بنبرة غير مبالية بشكل غريب قبل أن يدير رأسه بعيدًا.
لم يتلق جوابا.
عبس فراي داخليا.
“يبدو أنك تعرف الكثير عن مستوى 9 نجوم. كم هذا غريب. لمعرفة الكثير عن مستوى لم يتم تحقيقه من قبل … ”
‘هذا الشخص…’
استدار ليش لينظر إلى أنصاف الآلهة قبل أن يواصل ،
لقد تجاوز حدود الليتش.
كانوا سيموتون على يد اثنين من أنصاف الآلهة.
حتى فراي شعر بالخوف من هالته.
كانوا سيموتون على يد اثنين من أنصاف الآلهة.
كان من المستحيل مقارنته بـ الليتش الذي التقى به على متن القارب أو الذي استدعاه أودين. في الواقع ، شعر وكأنه نوزدوغ ، الذي يمتلك قوة الموت.
كان كايرو متفاجئًا حقًا.
لكنه لم يكن أنصاف الآلهة.
“ربما. هل تعرفين عن الباراغون؟ ”
بعبارة أخرى ، كان هذا الليتش كائنًا تجاوز الحد الأقصى لنوعه بما يكفي لإخراج هالة تشبه أنصاف الآلهة.
اعتقد فراي أنه سأل في وقت جيد ، لكن يبدو أن الوقت ما زال مبكرا.
[ستكون معركة طويلة. يمكنكم التوجه إلى كايرو أولاً.]
لكنه لم يخبره كيف عرف ذلك لأنه سيتعين عليه بالتأكيد ذكر ريكي من أجل القيام بذلك. ولم يثق فراي في هذه المنظمة المسماة باراغون بما يكفي لإخبارهم بشيء من هذا القبيل.
“ألا تحتاج إلى مساعدتي؟”
كان هذا صحيحًا.
ثم التفت ليش لإلقاء نظرة على فراي مرة أخرى ،
من أجل إقناع كايرو ، أخبره فراي أن الأبوكاليبس الثلاثة الآخرين ، وكذلك اللورد ، غير قادرين على التحرك في الوقت الحالي.
[لو كنت في حالة ممتازة ، لكنت وافقت ، لكن الآن ، لن تكون سوى عبء.]
تشققات!
“…”
بعبارة أخرى ، كان هناك نقص في الإلحاح.
وافق فراي مع ليش.
بعد السير في ممر قصير ، وصلوا إلى باب خشبي.
إذا كان سيبقى بجانبه في وضعه الحالي ، فلن يكون سوى عائق.
سمح فراي لنفسه بالانخراط في الحركة المكانية التي ألقاها أحد أعضاء باراغون.
استدار ليش لينظر إلى أنصاف الآلهة قبل أن يواصل ،
الشخص الذي ألقى الحركة المكانية كان الشامانية أورك مع تجاعيد عميقة على بشرته الخضراء.
[لا تقلق. لن يكون من الصعب قتل هذين.]
[كنتم مهملين.]
وصلت هذه الكلمات بالتأكيد إلى أنصاف الآلهة أعلاه لأنها تجمدت للحظة.
“اعتقدت أنك شخص لن يقوم بأي خطوة إلا إذا كنت متأكدًا تمامًا من ذلك. اعتقدت أنك لن تصدقني بهذه السهولة “.
“…”
“لا.”
“…”
على أي حال ، ستجعل هذه المحادثة أسهل. كما قلت ، من المستحيل قتل اللورد حتى لو كنت ساحرًا من فئة 9 نجوم. هذا لأن قدرات اللورد هو المضاد المثالي لقدرات ساحر 9 نجوم. ”
وسقط صمت شديد.
“…!”
كان الذكر أنصاف الآلهة على اليسار هو من كسر هذا الصمت.
وصلت هذه الكلمات بالتأكيد إلى أنصاف الآلهة أعلاه لأنها تجمدت للحظة.
“أيها الأحمق الجاهل …”
“ديابلو؟”
شعر فراي بتراكم هائل للطاقة في يدي أنصاف الآلهة ، لذلك حاول جمع قوته.
ثم كأنه مقتنع بشيء ما ، أومأ برأسه.
دعا قصاصات مانا الصغيرة التي تركها.
“لماذا تركز على ساحر 8 نجوم؟”
سيكون من المستحيل على هذا القليل من المانا للدفاع ضد هجوم أنصاف الآلهة ، لكن جسده بدأ غريزيًا في تدوير المانا على أي حال حيث سرعان ما حاول التفكير في طريقة للتغلب على هذا الموقف.
كان فراي متشككًا بعض الشيء في البداية ، لكنه أدرك أيضًا أنه ربما كان هذا هو الحقيقة.
لكن سرعان ما أدرك أنه ليس مضطرًا لذلك.
* * *
تشققات!
“هل- ، هل هذا الرجل …”
في لحظة ، مزقت آلاف الأيدي على الأرض. هذه الأيدي ، التي كانت مصنوعة من العظام بدون قطعة واحدة من اللحم ، أمسكت بالأنصاف الآلهة.
كان كايرو متأكدًا. كانت قوة باراغون الحالية مساوية أو حتى أعلى من قوة الدائرة
“صراع لا طائل منه …”
تذكروا الكلمات التي قالها لهم اللورجد ذات مرة بنبرة جليلة ،
بعد محاولة التحرر من القيود ، أصبحت تعابير أنصاف الآلهة صعبة. في تلك اللحظة ، أدركوا أنهم لا يستطيعون التحرك على الإطلاق.
[لو كنت في حالة ممتازة ، لكنت وافقت ، لكن الآن ، لن تكون سوى عبء.]
تغيرت تعبيرات أنصاف الآلهة.
قال اللورد إنه في بعض الأحيان ، سيظهر هؤلاء الناس بين البشر الشبيهة بالديدان.
[كنتم مهملين.]
“فراي ، سأعرض عليك مرة أخرى. انضم إلى باراغون. ”
تذكروا الكلمات التي قالها لهم اللورجد ذات مرة بنبرة جليلة ،
قال فراي بعد لحظة.
قال اللورد إنه في بعض الأحيان ، سيظهر هؤلاء الناس بين البشر الشبيهة بالديدان.
“فراي ، سأعرض عليك مرة أخرى. انضم إلى باراغون. ”
قال لهم ألا يكونوا مهملين.
هز كايرو كتفيه.
عدم النظر إليهم بازدراء.
“أنا متأكد من أنك ستصل إلى 9 نجوم في الوقت المناسب.”
لأن البشر الذين كانوا قادرين على تهديدهم سيظهرون من حين لآخر.
“…فهمت.”
“هل- ، هل هذا الرجل …”
على أي حال ، ستجعل هذه المحادثة أسهل. كما قلت ، من المستحيل قتل اللورد حتى لو كنت ساحرًا من فئة 9 نجوم. هذا لأن قدرات اللورد هو المضاد المثالي لقدرات ساحر 9 نجوم. ”
كسر.
“لا.”
الآلاف من العظام ملفوفة حول أجساد أنصاف الآلهة دون ترك أي فراغات. زأر أنصاف الآلهة وكافحوا من أجل التحرر ، لكن ذلك لن يكون بهذه السهولة.
“سمعته من هيكتور.”
أدار فراي رأسه لينظر إلى ليش.
بعبارة أخرى ، كان هذا الليتش كائنًا تجاوز الحد الأقصى لنوعه بما يكفي لإخراج هالة تشبه أنصاف الآلهة.
كان تعبيره مليئًا بالصدمة والدهشة وعدم التصديق والترقب – أشياء نادرًا ما ظهرت على وجهه.
تجاهلهم الليش وتحدث إلى فراي.
حتى بعد نظره ، ظلت عيون ليش محصورة على أنصاف الآلهة مع بريق قاتل.
“…!”
“هل أنت ساحر 9 نجوم؟”
كان هذا صحيحًا.
لم يتلق جوابا.
كان الاستياء واضحًا على وجه شيريل. من ناحية أخرى ، كان هاينز بلا تعبير كما هو الحال دائمًا.
* * *
هز كايرو كتفيه.
شوك.
عندما اتبعوا الشامانية أورك ، أحاط بهم الظلام. والظلمة التي لم تستطع شيريل رؤيتها لا يمكن أن تكون طبيعية.
سمح فراي لنفسه بالانخراط في الحركة المكانية التي ألقاها أحد أعضاء باراغون.
“لماذا؟”
السبب في أنه أطلق عليها اسم “الحركة المكانية” وليس النقل هو أنه لم يستطع معرفة الحيلة التي استخدموها.
بالطبع ، اعتقد فراي نفس الشيء. لم يكن يعرف كم من الوقت سيستغرق ، لكنه كان متأكدًا من أنه سيصل إلى 9 نجوم في المستقبل القريب.
الشخص الذي ألقى الحركة المكانية كان الشامانية أورك مع تجاعيد عميقة على بشرته الخضراء.
السبب في أنه أطلق عليها اسم “الحركة المكانية” وليس النقل هو أنه لم يستطع معرفة الحيلة التي استخدموها.
ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على معرفة عمرها بالضبط. ربما في منتصف العمر.
نظر إليهم فراي قبل الدخول بمفرده.
كانت ترتدي قلادة مصنوعة من العظام وتتحدث لغة بشرية بنبرة حزينة.
بعبارة أخرى ، كان هناك نقص في الإلحاح.
“اتبعني.”
“…”
عندما اتبعوا الشامانية أورك ، أحاط بهم الظلام. والظلمة التي لم تستطع شيريل رؤيتها لا يمكن أن تكون طبيعية.
لم يتلق جوابا.
“سيدي ، هذا مخبأ الباراغون؟”
استدار ليش لينظر إلى أنصاف الآلهة قبل أن يواصل ،
“ربما. هل تعرفين عن الباراغون؟ ”
ضحك كايرو.
كان هاينز فضوليًا لأن هذه كانت المرة الأولى التي يسمع فيها هذا الاسم.
لكن سرعان ما أدرك أنه ليس مضطرًا لذلك.
هزت شيريل رأسها.
“استنتاج؟”
“أنا أعرف فقط اسمهم وهدفهم. لقد تواصلت معهم منذ حوالي عشر سنوات. سألوني عما إذا كنت سأغادر الدائرة وأنضم إليهم “.
تنهد فراي.
لم تكن هناك حاجة له أن يسأل ما هو ردها.
“كبير الليتش … هو كبير الليتش للأراضي المجمدة.”
إذا وافقت ، فلن تظل في الدائرة.
كانت ترتدي قلادة مصنوعة من العظام وتتحدث لغة بشرية بنبرة حزينة.
“قالوا إن الدائرة كانت فاسدة وأنهم هم الذين اتبعوا القضية حقًا. لقد رفضت لأنهم ما زالوا يخفون الكثير من الأشياء “.
كان كايرو متفاجئًا حقًا.
“…”
قال فراي بعد لحظة.
استمعت الشامانية الأورك إلى كلمات شيريل دون الإدلاء بأي تعليق.
“…”
بعد السير في ممر قصير ، وصلوا إلى باب خشبي.
“أنا متأكد من أنك ستصل إلى 9 نجوم في الوقت المناسب.”
“أدخل.”
أدار فراي رأسه لينظر إلى ليش.
تحدثت الشامانية بصوت بارد ، ولكن بعد ذلك ، هزت رأسها عندما تقدم كل من فراي و هاينز و شيريل إلى الأمام.
“اتبعني.”
“يمكن فقط لـ فراي بليك الدخول.”
لكنه لم يخبره كيف عرف ذلك لأنه سيتعين عليه بالتأكيد ذكر ريكي من أجل القيام بذلك. ولم يثق فراي في هذه المنظمة المسماة باراغون بما يكفي لإخبارهم بشيء من هذا القبيل.
“…”
كان كايرو متأكدًا. كانت قوة باراغون الحالية مساوية أو حتى أعلى من قوة الدائرة
كان الاستياء واضحًا على وجه شيريل. من ناحية أخرى ، كان هاينز بلا تعبير كما هو الحال دائمًا.
نظر إليهم فراي قبل الدخول بمفرده.
نظر إليهم فراي قبل الدخول بمفرده.
بعد السير في ممر قصير ، وصلوا إلى باب خشبي.
داك.
“ماذا تقصد؟”
في الغرفة كان هناك شخص غامض يرتدي رداء. كان بإمكان فراي معرفة من هو من لمحة. كانت معلم الأميرة الثالثة فيوري ، الحامي الخفي للعائلة الإمبراطورية ، ونسل شفايزر.
“ديابلو؟”
سيد البرج الحادي عشر ، كايرو ويلسمان.
أطلق ضحكة.
“مرحبًا بك في باراغون.”
عندما تم إلقاء فراي في الهاوية ، كان يائسًا من هذه الحقيقة. اللورد ، على الأقل كان لديه قوة “الفضاء” ، ولم يكن من الواضح كم عدد القوى الأخرى التي يمتلكها إلى جانب ذلك.
كما قال هذا ، أشارت كايرو أمامه ، وجلس فراي على الكرسي الذي وُضِع هناك. ثم انحنى رأسه.
لم تكن هناك حاجة له أن يسأل ما هو ردها.
“شكرا لك على مساعدتك. أنت أنقذت حياتي.”
“علينا إزالة أغلال الفناء أولاً.”
“حسنا. لأكون صادقًا ، كانت هذه فرصة لنا أيضًا. فرص قتل أنصاف الآلهة نادرة “.
[كنتم مهملين.]
“…”
[لو كنت في حالة ممتازة ، لكنت وافقت ، لكن الآن ، لن تكون سوى عبء.]
هل كان على يقين من أن الليش يمكن أن يقتل أنصاف الآلهة؟
“…!”
نظر إليه فراي بتعبير غريب للحظة قبل أن يقول.
“…”
“… إذا كنت صادقًا تمامًا ، لم أكن أتوقع منك إرسال تعزيزات.”
“يبدو أنك تعرف الكثير عن مستوى 9 نجوم. كم هذا غريب. لمعرفة الكثير عن مستوى لم يتم تحقيقه من قبل … ”
سمع رداء يرتجف قليلا. لم يكن متأكدًا تمامًا ، لكن فراي اعتقد أن كايرو لديها تعبير محير.
“استنتاج؟”
“لماذا؟”
“لقد فكرنا كثيرًا في ذلك. سيطرة اللورد على أنصاف الآلهة مطلقة. إنه رأسهم ، لذلك إذا تمكنا من قتله ، فإن بقية أنصاف الآلهة سيصبحون غير منظمين. ولكن حتى لو علمنا ذلك ، ما زلنا بعيدين عن قتل اللورد … لذا ، قبل عشر سنوات ، توصلنا إلى نتيجة “.
“اعتقدت أنك شخص لن يقوم بأي خطوة إلا إذا كنت متأكدًا تمامًا من ذلك. اعتقدت أنك لن تصدقني بهذه السهولة “.
في اللحظة التي رأى فيها الوجه المكشوف لرجل في منتصف العمر ، امتص فراي دون وعي نفسًا من الهواء.
“… هوو!”
لكن سرعان ما أدرك أنه ليس مضطرًا لذلك.
ضحك كايرو.
كان هذا بالتأكيد شيئًا لم يكن ممكنًا من قبل.
“أنت تعرفني جيدًا. لا أعتقد أن هذا كان اجتماعنا الثاني “.
“أدخل.”
ثم أزال غطاء محرك السيارة.
سيد البرج الحادي عشر ، كايرو ويلسمان.
“…!”
ترددت فراي للحظة قبل أن تسأل.
في اللحظة التي رأى فيها الوجه المكشوف لرجل في منتصف العمر ، امتص فراي دون وعي نفسًا من الهواء.
“…!”
شعر أبيض وعيون ذهبية.
“… ولكن هل يمكنهم حقًا هزيمة هؤلاء أنصاف الآلهة؟”
على الرغم من اختلاف الخصائص المحددة ، إلا أنه كان يشبه شفايزر بالتأكيد.
عندما اتبعوا الشامانية أورك ، أحاط بهم الظلام. والظلمة التي لم تستطع شيريل رؤيتها لا يمكن أن تكون طبيعية.
“أنت على حق. لا أقوم بأي تحركات إلا إذا كنت متأكدًا. حسنًا ، أطلق عليها عادة مهنية. أي شخص يقود منظمة سرية أكثر من الدائرة لعقود سيكون هو نفسه “.
لم يكن مخطئا.
أطلق ضحكة.
سيد البرج الحادي عشر ، كايرو ويلسمان.
“لكنني أرسلت تعزيزات لأنني كنت مقتنعا. بعد الاستماع إلى كلماتك ، قمت بالتحقيق في الأمر بنفسي وعلمت حقيقة الموقف “.
بعبارة أخرى ، كان هذا الليتش كائنًا تجاوز الحد الأقصى لنوعه بما يكفي لإخراج هالة تشبه أنصاف الآلهة.
“الحقيقه؟”
كان كايرو متأكدًا. كانت قوة باراغون الحالية مساوية أو حتى أعلى من قوة الدائرة
“بالضبط. تمكنا من معرفة مكان الرؤى الثلاثة الأخرى بالإضافة إلى اللورد. هم الآن على جبل روكسيو في جبال ليفينداك “.
“ماذا تقصد؟”
“…!”
كان هذا صحيحًا. لكن عندما سمع فراي كايرو يؤكد ذلك ، لم يسعه إلا أن يشعر بالصدمة.
“الوضع لا يبدو جيدا للغاية. يغرس اللورد قوته الإلهية في أنصاف الآلهة الأخرى. لقد كان شديد التركيز لدرجة أنه لم يلاحظنا حتى رغم أننا كنا قريبين جدًا “.
كانت هذه هي المرة الأولى التي سمع فيها أنصاف الآلهة عن باراجون.
كان هذا بالتأكيد شيئًا لم يكن ممكنًا من قبل.
لكن سرعان ما أدرك أنه ليس مضطرًا لذلك.
هز كايرو كتفيه.
بعبارة أخرى ، كان هناك نقص في الإلحاح.
“كما قلت ، كان اللورد في وضع لا يستطيع فيه التحرك بسهولة. تم تأكيد أن الأبوكاليبس الثلاثة في حالة شبه مميتة “.
بطبيعة الحال ، تسبب هذا في وجود العديد من العيوب في معلومات فراي. كان على علم بذلك ، لكنه لم يعتقد أن ذلك مهم في تلك اللحظة.
كان هذا صحيحًا.
السبب في أنه أطلق عليها اسم “الحركة المكانية” وليس النقل هو أنه لم يستطع معرفة الحيلة التي استخدموها.
من أجل إقناع كايرو ، أخبره فراي أن الأبوكاليبس الثلاثة الآخرين ، وكذلك اللورد ، غير قادرين على التحرك في الوقت الحالي.
لم تكن هناك حاجة له أن يسأل ما هو ردها.
لكنه لم يخبره كيف عرف ذلك لأنه سيتعين عليه بالتأكيد ذكر ريكي من أجل القيام بذلك. ولم يثق فراي في هذه المنظمة المسماة باراغون بما يكفي لإخبارهم بشيء من هذا القبيل.
“قالوا إن الدائرة كانت فاسدة وأنهم هم الذين اتبعوا القضية حقًا. لقد رفضت لأنهم ما زالوا يخفون الكثير من الأشياء “.
بطبيعة الحال ، تسبب هذا في وجود العديد من العيوب في معلومات فراي. كان على علم بذلك ، لكنه لم يعتقد أن ذلك مهم في تلك اللحظة.
“بالضبط. تمكنا من معرفة مكان الرؤى الثلاثة الأخرى بالإضافة إلى اللورد. هم الآن على جبل روكسيو في جبال ليفينداك “.
كان هذا لأن فراي لم يكن يعرف أن ليتا قد طلبت التعزيز من ثلاث أنصاف الآلهة.
كان هذا بالتأكيد شيئًا لم يكن ممكنًا من قبل.
بعبارة أخرى ، كان هناك نقص في الإلحاح.
“…”
كان يعتقد أنه سيكون هو نفسه بغض النظر عما إذا كانوا قد أتوا أم لا. كان طلب التعزيزات مجرد تأمين ، واعتقد أنه حتى لو لم يأتوا ، فسيكون قادرًا على التغلب على الموقف مع شيريل وهاينز.
كان كايرو متفاجئًا حقًا.
“إذا لم أقدم هذا الطلب ، لكان قد انتهى”.
[هل هذان العدوان الوحيدان؟]
كانوا سيموتون على يد اثنين من أنصاف الآلهة.
“صراع لا طائل منه …”
تنهد فراي.
لكنه لم يكن أنصاف الآلهة.
“… ولكن هل يمكنهم حقًا هزيمة هؤلاء أنصاف الآلهة؟”
هل كان على يقين من أن الليش يمكن أن يقتل أنصاف الآلهة؟
“بالطبع بكل تأكيد. ألم يذهب ديابلو؟ ”
“…”
“ديابلو؟”
لأن البشر الذين كانوا قادرين على تهديدهم سيظهرون من حين لآخر.
“كبير الليتش . أنا متأكد من أنك لاحظت. إنه ساحر 9 نجوم “. (ياما: لم أترجمها “ليتش عظيم” لأنه ربما قد يظهر شخص بهذا اللقب في المستقبل ولتفادي الإختلاط في الألقاب.)
من أجل إقناع كايرو ، أخبره فراي أن الأبوكاليبس الثلاثة الآخرين ، وكذلك اللورد ، غير قادرين على التحرك في الوقت الحالي.
كان هذا صحيحًا. لكن عندما سمع فراي كايرو يؤكد ذلك ، لم يسعه إلا أن يشعر بالصدمة.
“كبير الليتش … هو كبير الليتش للأراضي المجمدة.”
كان هناك 9 نجوم سحرة غيره ، وكانوا يقاتلون حتى ضد أنصاف الآلهة.
دعا قصاصات مانا الصغيرة التي تركها.
شعر فراي بقلبه ينبض.
كان هناك 9 نجوم سحرة غيره ، وكانوا يقاتلون حتى ضد أنصاف الآلهة.
“كبير الليتش … هو كبير الليتش للأراضي المجمدة.”
وافق فراي مع ليش.
“كيف تعرف ذلك؟”
كما قال هذا ، أشارت كايرو أمامه ، وجلس فراي على الكرسي الذي وُضِع هناك. ثم انحنى رأسه.
لم يسع كايرو إلا أن يسأل بنبرة محتارة. يجب أن يكون هناك أقل من عشرة أشخاص في القارة بأكملها يعرفون عن ديابلو.
كان هاينز فضوليًا لأن هذه كانت المرة الأولى التي يسمع فيها هذا الاسم.
قال فراي بعد لحظة.
ترددت فراي للحظة قبل أن تسأل.
“سمعته من هيكتور.”
وصلت هذه الكلمات بالتأكيد إلى أنصاف الآلهة أعلاه لأنها تجمدت للحظة.
“هيكتور؟ لم أدرك أنه يعرف. همم. أنت شخص غامض للغاية “.
“باراغون؟ ما هذا؟”
كان كايرو متفاجئًا حقًا.
عبس فراي داخليا.
ثم كأنه مقتنع بشيء ما ، أومأ برأسه.
لقد تجاوز حدود الليتش.
“إذا كان الأمر كذلك ، هل تعرف ما هو وماذا يشبه؟”
كان من المستحيل مقارنته بـ الليتش الذي التقى به على متن القارب أو الذي استدعاه أودين. في الواقع ، شعر وكأنه نوزدوغ ، الذي يمتلك قوة الموت.
“أجل.”
لم تكن هناك حاجة له أن يسأل ما هو ردها.
“…فهمت.”
“سيدي ، هذا مخبأ الباراغون؟”
ترددت فراي للحظة قبل أن تسأل.
من أجل إقناع كايرو ، أخبره فراي أن الأبوكاليبس الثلاثة الآخرين ، وكذلك اللورد ، غير قادرين على التحرك في الوقت الحالي.
“هل هناك أي سحرة 9 نجوم آخرين في باراغون إلى جانب ديابلو؟”
“باراغون؟ ما هذا؟”
“هوو. أنت تحاول معرفة الكثير. أنا آسف ، لكن هذه ليست معلومات يمكنني تقديمها إلى شخص خارجي “.
استدار ليش لينظر إلى أنصاف الآلهة قبل أن يواصل ،
اعتقد فراي أنه سأل في وقت جيد ، لكن يبدو أن الوقت ما زال مبكرا.
“استنتاج؟”
بعد كل شيء ، لم تكن كايرو خصمًا سهلاً.
“فراي ، نحن نفكر في إنشاء ساحر 10 نجوم.”
أخفى فري أسفه وقال.
“أنا أعرف فقط اسمهم وهدفهم. لقد تواصلت معهم منذ حوالي عشر سنوات. سألوني عما إذا كنت سأغادر الدائرة وأنضم إليهم “.
“حتى لو كان 9 نجوم ، فسيكون من الصعب عليه قتل اثنين من أنصاف الآلهة.”
[لاشيء.]
“إذا كان ديابلو وحده ، فسيكون هذا هو الحال بالتأكيد ، لكن هؤلاء الأشخاص معه هم قوى نخبة الباراغون. سوف يفوزون “.
“إذا كان ديابلو وحده ، فسيكون هذا هو الحال بالتأكيد ، لكن هؤلاء الأشخاص معه هم قوى نخبة الباراغون. سوف يفوزون “.
كان كايرو متأكدًا. كانت قوة باراغون الحالية مساوية أو حتى أعلى من قوة الدائرة
[همم.]
كان فراي متشككًا بعض الشيء في البداية ، لكنه أدرك أيضًا أنه ربما كان هذا هو الحقيقة.
كان السؤال الذي كان يجب أن يتطلب بعض التفكير ، لكن فراي أجاب دون تردد.
ثم اشتد صوت كايرو كما قال.
“صراع لا طائل منه …”
“فراي ، سأعرض عليك مرة أخرى. انضم إلى باراغون. ”
“كيف تعرف ذلك؟”
“…”
“هل أنت ساحر 9 نجوم؟”
“أنت الموهبة التي نحتاجها.”
[كنتم مهملين.]
“لماذا تركز على ساحر 8 نجوم؟”
سيد البرج الحادي عشر ، كايرو ويلسمان.
“أنا متأكد من أنك ستصل إلى 9 نجوم في الوقت المناسب.”
أخفى فري أسفه وقال.
كما قال هذا ، كان تعبير كايرو حازمًا.
بالطبع ، اعتقد فراي نفس الشيء. لم يكن يعرف كم من الوقت سيستغرق ، لكنه كان متأكدًا من أنه سيصل إلى 9 نجوم في المستقبل القريب.
“قالوا إن الدائرة كانت فاسدة وأنهم هم الذين اتبعوا القضية حقًا. لقد رفضت لأنهم ما زالوا يخفون الكثير من الأشياء “.
“قبل أن أسمع إجابتك. قد يبدو هذا غريباً ، لكن هناك سؤال أود طرحه. هل تعتقد أن ساحر 9 نجوم يمكنه هزيمة لورد أنصاف الآلهة؟ ”
الشخص الذي ألقى الحركة المكانية كان الشامانية أورك مع تجاعيد عميقة على بشرته الخضراء.
“لا.”
لكنه لم يخبره كيف عرف ذلك لأنه سيتعين عليه بالتأكيد ذكر ريكي من أجل القيام بذلك. ولم يثق فراي في هذه المنظمة المسماة باراغون بما يكفي لإخبارهم بشيء من هذا القبيل.
كان السؤال الذي كان يجب أن يتطلب بعض التفكير ، لكن فراي أجاب دون تردد.
ثم أزال غطاء محرك السيارة.
لقد فاجأ هذا كايرو. رمش قبل أن يضحك بذهول.
بعبارة أخرى ، كان هناك نقص في الإلحاح.
“هوهو. لم أتوقع هذه الإجابة “.
“بالضبط. تمكنا من معرفة مكان الرؤى الثلاثة الأخرى بالإضافة إلى اللورد. هم الآن على جبل روكسيو في جبال ليفينداك “.
“هل هذا مفاجئ؟”
“أنت الموهبة التي نحتاجها.”
“بالطبع هو كذلك. ألا تعتبر 9 نجوم مستوى أسطوريًا لمن يسير في طريق السحر؟ ”
أخفى فري أسفه وقال.
لم يكن مخطئا.
شعر فراي بقلبه ينبض.
رسميًا ، لم يكن هناك سحرة في القارة وصلوا إلى 9 نجوم. كان هذا هو السبب الذي جعل معظم السحرة يعتبرون ساحر 9 نجوم أقوى وجود في العالم.
نظر كايرو إلى فراي وتحدثت بنبرة حازمة.
“يبدو أنك تعرف الكثير عن مستوى 9 نجوم. كم هذا غريب. لمعرفة الكثير عن مستوى لم يتم تحقيقه من قبل … ”
قال اللورد إنه في بعض الأحيان ، سيظهر هؤلاء الناس بين البشر الشبيهة بالديدان.
“…”
ثم اشتد صوت كايرو كما قال.
على أي حال ، ستجعل هذه المحادثة أسهل. كما قلت ، من المستحيل قتل اللورد حتى لو كنت ساحرًا من فئة 9 نجوم. هذا لأن قدرات اللورد هو المضاد المثالي لقدرات ساحر 9 نجوم. ”
بعد محاولة التحرر من القيود ، أصبحت تعابير أنصاف الآلهة صعبة. في تلك اللحظة ، أدركوا أنهم لا يستطيعون التحرك على الإطلاق.
النطاق المطلق.
“كما قلت ، كان اللورد في وضع لا يستطيع فيه التحرك بسهولة. تم تأكيد أن الأبوكاليبس الثلاثة في حالة شبه مميتة “.
هذه القدرة التي اكتسبها السحرة ذو 9 نجوم ، والتي سمحت لهم بالتحكم الكامل في جزء من الفضاء من حولهم ، لم يكن لها أي تأثير على اللورد.
[هوه … في الواقع. كانت كايرو على حق.]
عندما تم إلقاء فراي في الهاوية ، كان يائسًا من هذه الحقيقة. اللورد ، على الأقل كان لديه قوة “الفضاء” ، ولم يكن من الواضح كم عدد القوى الأخرى التي يمتلكها إلى جانب ذلك.
“قبل أن أسمع إجابتك. قد يبدو هذا غريباً ، لكن هناك سؤال أود طرحه. هل تعتقد أن ساحر 9 نجوم يمكنه هزيمة لورد أنصاف الآلهة؟ ”
لكن فراي فوجئ بأن باراغون يعرف الكثير عن قدرات اللورد.
“إذا كان الأمر كذلك ، هل تعرف ما هو وماذا يشبه؟”
“كانت باراغون تبحث عن طرق للتخلص من اللورد والأنصاف الآلهة أكثر من أي شخص آخر في القارة. لذلك أدركنا بسرعة أنه بغض النظر عن عدد 9 نجوم السحرة الذين عملوا معًا ، ما زالوا غير قادرين على قتل اللورد “.
الآلاف من العظام ملفوفة حول أجساد أنصاف الآلهة دون ترك أي فراغات. زأر أنصاف الآلهة وكافحوا من أجل التحرر ، لكن ذلك لن يكون بهذه السهولة.
كان هذا صحيحًا.
في لحظة ، مزقت آلاف الأيدي على الأرض. هذه الأيدي ، التي كانت مصنوعة من العظام بدون قطعة واحدة من اللحم ، أمسكت بالأنصاف الآلهة.
اتفق فراي مع كايرو.
بطبيعة الحال ، تسبب هذا في وجود العديد من العيوب في معلومات فراي. كان على علم بذلك ، لكنه لم يعتقد أن ذلك مهم في تلك اللحظة.
بغض النظر عن عدد 9 نجوم السحرة الذين تعاونوا لمواجهة اللورد ، فلن يفوزوا أبدًا. أقصى ما يمكنهم فعله هو إنهاء المعركة.
كانوا سيموتون على يد اثنين من أنصاف الآلهة.
“لقد فكرنا كثيرًا في ذلك. سيطرة اللورد على أنصاف الآلهة مطلقة. إنه رأسهم ، لذلك إذا تمكنا من قتله ، فإن بقية أنصاف الآلهة سيصبحون غير منظمين. ولكن حتى لو علمنا ذلك ، ما زلنا بعيدين عن قتل اللورد … لذا ، قبل عشر سنوات ، توصلنا إلى نتيجة “.
“فراي ، نحن نفكر في إنشاء ساحر 10 نجوم.”
“استنتاج؟”
“أنت على حق. لا أقوم بأي تحركات إلا إذا كنت متأكدًا. حسنًا ، أطلق عليها عادة مهنية. أي شخص يقود منظمة سرية أكثر من الدائرة لعقود سيكون هو نفسه “.
“علينا إزالة أغلال الفناء أولاً.”
“لماذا؟”
نظر كايرو إلى فراي وتحدثت بنبرة حازمة.
“أدخل.”
“فراي ، نحن نفكر في إنشاء ساحر 10 نجوم.”
“…!”
[همم.]
استدار ليش لينظر إلى أنصاف الآلهة قبل أن يواصل ،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
