الفائز
3809 – الفائز
“لنبدأ، من فضلك أعطني بعض المؤشرات.” استخدمت دوجو لان سيفها وتحدثت بهدوء.
ظنوا أنه بمجرد أن يلحق بها السليل، لن تتمكن دوجو لان من إيقاف المحيط الذهبي.
كانت كل الأنظار على دوجو لان والسليل الصالح.
لم تكن هي الوحيدة التي تتدفق عبر الزمن. يبدو أن المنطقة المحيطة بها قد تأثرت أيضًا.
“لنبدأ، من فضلك أعطني بعض المؤشرات.” استخدمت دوجو لان سيفها وتحدثت بهدوء.
ومع ذلك، لا تزال دوجو لان تحتضن سيفها في حضنها دون تنشيط حيويتها وطاقتها – مشهد رائع حقًا.
أصبحت عيون السليل متألقة. انجرفت الأشعة من هناك إلى الأمام مثل السيوف الإلهية، مما تسبب في ارتجاف الناس بلا حول ولا قوة. لقد كان قوياً بما يكفي لترهيب أفراد الجيل السابق.
” الداو الكبير الخاص بي هو في مسار الرمح. آمل ألا يخذلك “. قال السليل.
هممممممم؟؟ مباراة انتهت في فصل واحد؟؟ مستحيل.
“لقد سمعتُ عنه من قبل. افعل حركتك.” أومأت دوجو لان برأسه.
“جيد. حسنًا، جهزي سيفك، الجنية “. السليل لم يضيع الوقت ووجه قوته.
ومع ذلك، لا تزال دوجو لان تحتضن سيفها في حضنها دون تنشيط حيويتها وطاقتها – مشهد رائع حقًا.
لم يستطع الآخرون إلا أن يصابوا بالإغماء بسبب مظهرها الرائع وأسلوبها الشجاع، غير قادرين على نسيانها لبقية حياتهم.
“سيفي جاهز”. قالت رغم أنها لا تزال تمسك بالسيف بنفس الطريقة العزلة.
” الداو الكبير الخاص بي هو في مسار الرمح. آمل ألا يخذلك “. قال السليل.
كان المتفرجون في حيرة من أمرهم. استعاد المتدربون الأقوى ذكائهم أولاً وأدركوا شيئًا ما أثناء ملاحظة هالتها.
“لنبدأ، من فضلك أعطني بعض المؤشرات.” استخدمت دوجو لان سيفها وتحدثت بهدوء.
“هل هذا يحدث؟ فازت الأخت الأولى؟ ” حتى الطلاب من الازدواجية وجدوا هذا مذهلاً.
“سيفي جاهز”. قالت رغم أنها لا تزال تمسك بالسيف بنفس الطريقة العزلة.
الأضعف لم يكونوا في المستوى الصحيح ولم يتمكنوا من رؤية أي شيء، مثل راهب يحاول العثور على بعض الشعر فوق رأسه. في نظرهم، بدت وكأنها تستسلم بالفعل.
لم تكن هذه نيتها. كان هدفها هزيمة أسلوبه باستخدام لا شيء.
“جيد. حسنًا، جهزي سيفك، الجنية “. السليل لم يضيع الوقت ووجه قوته.
أما بالنسبة للشخصيات الكبيرة، فقد اعتبروها هي السيف في الوقت الحالي، لذا لم يكن الموقف الفعلي مهمًا. كسيف، كانت بدون غمد. لهذا السبب لم تكن هناك حاجة للاستعداد.
وقفت هناك كجزء من داو السيف. طالما كانت موجودة، كذلك مسار السيف. وبالتالي، فقد بدت وكأنها تتحرك بالفعل على الرغم من كونها هادئة وثابتة.
كان المتفرجون في حيرة من أمرهم. استعاد المتدربون الأقوى ذكائهم أولاً وأدركوا شيئًا ما أثناء ملاحظة هالتها.
“ماذا؟!” اندلع صخب بين الحشد.
اعتقد المتدربون الأضعف أنها كانت تحاول أن تكون غامضة لأنهم لم يفهموا ظاهرة الداو هذه.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الغريب أن هجومها كان غير مرئي وبدأ داخل السليل. بدا أن السيف ينمو داخل قلبه الآن – شعور من المستحيل وصفه بشكل مناسب.
لم تكن هذه نيتها. كان هدفها هزيمة أسلوبه باستخدام لا شيء.
كانت المشكلة بالنسبة لهم – كيف ستهاجم بدون تقنية أساسية. لم يكن هناك نية قاتلة ولا روح معركة.
تبادل المتفرجون نظراتهم مندهشين من قلة الحركة.
الغريب أن هجومها كان غير مرئي وبدأ داخل السليل. بدا أن السيف ينمو داخل قلبه الآن – شعور من المستحيل وصفه بشكل مناسب.
انتقم السليل على الفور. بدا أن هناك شموسًا عديدة تنفجر في عينيه. هاجمت قوة رهيبة العالم الحقيقي على الفور، وأرسلت العديد من المتفرجين.
“قوي جدا.” أولئك الذين شعروا بقوته الهائلة مرة أخرى ما زالوا يشعرون بنفس الرهبة.
“هل هذا يحدث؟ فازت الأخت الأولى؟ ” حتى الطلاب من الازدواجية وجدوا هذا مذهلاً.
أخذ الباقون نفسًا عميقًا وتراجعوا على عجل، مدركين أن هذه المعركة ستكون مدمرة.
“قوي جدا.” أولئك الذين شعروا بقوته الهائلة مرة أخرى ما زالوا يشعرون بنفس الرهبة.
” الداو الكبير الخاص بي هو في مسار الرمح. آمل ألا يخذلك “. قال السليل.
“صليل! صليل! صليل!” تحولت الأضواء من عينيه إلى قوانين داو على شكل رماح ذهبية.
كان المتفرجون في حيرة من أمرهم. استعاد المتدربون الأقوى ذكائهم أولاً وأدركوا شيئًا ما أثناء ملاحظة هالتها.
احتوت تجسيدات الطاقة هذه على إمكانات قاتلة هائلة، قادرة على اختراق أي شيء. غرس بريقهم الخوف في نفوس المتفرجين.
لم تكن هي الوحيدة التي تتدفق عبر الزمن. يبدو أن المنطقة المحيطة بها قد تأثرت أيضًا.
هممممممم؟؟ مباراة انتهت في فصل واحد؟؟ مستحيل.
تحولت عيناه إلى مصدر أبدي لا نهاية له للرماح الذهبية، وبلغت ذروتها في محيط من الأسلحة. كان الآلاف والآلاف من الرماح على استعداد للتحليق إلى الأمام في أي لحظة.
كانت المشكلة بالنسبة لهم – كيف ستهاجم بدون تقنية أساسية. لم يكن هناك نية قاتلة ولا روح معركة.
على الرغم من أن الرماح لم تكن موجهة إليهم، إلا ان العديد من المتفرجين صرخوا لأنهم شعروا وكأنهم يتعرضون للطعن في جميع أنحاء أجسادهم. بدت هذه الرماح متلهفة لصلبهم.
كانت المشكلة بالنسبة لهم – كيف ستهاجم بدون تقنية أساسية. لم يكن هناك نية قاتلة ولا روح معركة.
“هل هذا يحدث؟ فازت الأخت الأولى؟ ” حتى الطلاب من الازدواجية وجدوا هذا مذهلاً.
كان هذا فقط تفعيل لقوته. بمجرد إطلاقها، ستكون القدرة التدميرية أسوأ بكثير. وهكذا، تراجع الحشد بذكاء مرة أخرى.
ظنوا أنه بمجرد أن يلحق بها السليل، لن تتمكن دوجو لان من إيقاف المحيط الذهبي.
بدأت الرماح تدور بطريقة مخيفة. ومع ذلك، وقفت دوجو لان بهدوء.
“سيفي جاهز”. قالت رغم أنها لا تزال تمسك بالسيف بنفس الطريقة العزلة.
أما بالنسبة للشخصيات الكبيرة، فقد اعتبروها هي السيف في الوقت الحالي، لذا لم يكن الموقف الفعلي مهمًا. كسيف، كانت بدون غمد. لهذا السبب لم تكن هناك حاجة للاستعداد.
مع تزايد قوتها، بدت وكأنها أصبحت أكثر بعدًا عن ساحة المعركة الفعلية.
انتقم السليل على الفور. بدا أن هناك شموسًا عديدة تنفجر في عينيه. هاجمت قوة رهيبة العالم الحقيقي على الفور، وأرسلت العديد من المتفرجين.
اعتقد المتدربون الأضعف أنها كانت تحاول أن تكون غامضة لأنهم لم يفهموا ظاهرة الداو هذه.
لم تكن هي الوحيدة التي تتدفق عبر الزمن. يبدو أن المنطقة المحيطة بها قد تأثرت أيضًا.
الأضعف لم يكونوا في المستوى الصحيح ولم يتمكنوا من رؤية أي شيء، مثل راهب يحاول العثور على بعض الشعر فوق رأسه. في نظرهم، بدت وكأنها تستسلم بالفعل.
لا يمكن للجميع الشعور بالتغيرات الزمنية التي تحدث. حتى الخبراء الأكبر سنًا واجهوا صعوبة في الملاحظة.
سافرت دوجو لان وسيفها على بعد مليون سنة، غيرا زخم السماء والأرض.
في هذه الأثناء، مزقت الرماح الذهبية لـ السليل الصالح الوقت نفسه، بهدف سد هذه الفجوة.
بدأ القتال بالفعل، دون علم المتفرج الأضعف. ما زالوا يعتقدون أن السليل كان يبني حركته وقوته من أجل إطلاق طاقته في نهاية المطاف. أما بالنسبة للجنية، فقد كانت شجاعة بما يكفي لمنحه الوقت.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أما بالنسبة للأسلاف الأقوياء، فقد شاهدوا هذه المسابقة الزمنية بتعبير مهيب. كان أحد الأطراف يلاحق بينما اختار الطرف الآخر التهرب.
تبادل المتفرجون نظراتهم مندهشين من قلة الحركة.
“لقد سمعتُ عنه من قبل. افعل حركتك.” أومأت دوجو لان برأسه.
ظنوا أنه بمجرد أن يلحق بها السليل، لن تتمكن دوجو لان من إيقاف المحيط الذهبي.
في هذه الأثناء، مزقت الرماح الذهبية لـ السليل الصالح الوقت نفسه، بهدف سد هذه الفجوة.
فجأة، تبددت الرماح الذهبية مع الأشعة المنطلقة من عينيه. لم تكن قوته موجودة في أي مكان.
“ماذا؟!” اندلع صخب بين الحشد.
” الداو الكبير الخاص بي هو في مسار الرمح. آمل ألا يخذلك “. قال السليل.
تبادل المتفرجون نظراتهم مندهشين من قلة الحركة.
“لقد هُزمت.” هز السليل الصالح رأسه، على ما يبدو بخيبة أمل.
اعتقد المتدربون الأضعف أنها كانت تحاول أن تكون غامضة لأنهم لم يفهموا ظاهرة الداو هذه.
احتوت تجسيدات الطاقة هذه على إمكانات قاتلة هائلة، قادرة على اختراق أي شيء. غرس بريقهم الخوف في نفوس المتفرجين.
كان المتفرجون في حيرة من أمرهم. استعاد المتدربون الأقوى ذكائهم أولاً وأدركوا شيئًا ما أثناء ملاحظة هالتها.
“ماذا؟!” اندلع صخب بين الحشد.
اعتقد المتدربون الأضعف أنها كانت تحاول أن تكون غامضة لأنهم لم يفهموا ظاهرة الداو هذه.
“هل هذا يحدث؟ فازت الأخت الأولى؟ ” حتى الطلاب من الازدواجية وجدوا هذا مذهلاً.
أما بالنسبة للأسلاف الأقوياء، فقد شاهدوا هذه المسابقة الزمنية بتعبير مهيب. كان أحد الأطراف يلاحق بينما اختار الطرف الآخر التهرب.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لم تكن هذه نيتها. كان هدفها هزيمة أسلوبه باستخدام لا شيء.
هممممممم؟؟ مباراة انتهت في فصل واحد؟؟ مستحيل.
تحولت عيناه إلى مصدر أبدي لا نهاية له للرماح الذهبية، وبلغت ذروتها في محيط من الأسلحة. كان الآلاف والآلاف من الرماح على استعداد للتحليق إلى الأمام في أي لحظة.
هل انتهى الأمر بسرعة حقًا؟ لا اظن.
هل انتهى الأمر بسرعة حقًا؟ لا اظن.
الغريب أن هجومها كان غير مرئي وبدأ داخل السليل. بدا أن السيف ينمو داخل قلبه الآن – شعور من المستحيل وصفه بشكل مناسب.
ترجمة: Ghost Emperor
اعتقد المتدربون الأضعف أنها كانت تحاول أن تكون غامضة لأنهم لم يفهموا ظاهرة الداو هذه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
