النداء الغامض
كانت الخصائص المميزة للرياح هي السرعة والشفافية.
أبقت ناتيسا الضغط على وولفبلايد .صفر سوطها السماوي في الهواء ، وبسرعة كل ما يمكن للمرء أن يراه كان صورًا لاحقة – مئات الأفاعي الشريرة تتنافس على اللدغة الأولى بينما استمرت الضربات في التساقط عليه ، انحرف وولفبلايد عن كل واحدة بسيفه. استمر الجمود.
لقد كانت صائدة شياطين مخضرمة في المعركة ، ومتخصصة في عنصر الرياح ، أقوى حتى من داون بولاريس . تحول سوطها الغامض بسلاسة من طويل إلى قصير ، ومن الصلب إلى الناعم ، مما يجعل كل هجوم مختلفًا. كان نهجها مختلفًا في كل مرة ، ولا يمكن تحديده.
كانت الخصائص المميزة للرياح هي السرعة والشفافية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كل ما كان في هذه الأشياء الجهنمية كان لغزا ، لكن كل ما عليه فعله هو لمس الجلد وكان ذلك كافيا. لا توجد طرق تقليدية تعمل على إخماد هذه الحرائق ، مما أرعبهم. لكن الجنود الآخرين احتفظوا برؤوسهم وظلوا مختبئين وراء الدروع . طالما أن النيران لا تلمس الجلد فهم بخير ، فإنها تنطفئ بسرعة ضد المواد غير العضوية. قلق معظم الجنود بشأن وجوههم فقط ، ولكن ليس كلاود هوك. كان يرقص تحت مطر النار.
لقد كانت صائدة شياطين مخضرمة في المعركة ، ومتخصصة في عنصر الرياح ، أقوى حتى من داون بولاريس . تحول سوطها الغامض بسلاسة من طويل إلى قصير ، ومن الصلب إلى الناعم ، مما يجعل كل هجوم مختلفًا. كان نهجها مختلفًا في كل مرة ، ولا يمكن تحديده.
كان العديد من الجنود ذوي الرتب العالية قد فتحوا الأبواب بالفعل. معظم الجنود الذين يبلغ عددهم عدة مئات في جيش وادي الجحيم مشغولين بـ دارك أتوم ، ولم يتبق سوى بضع عشرات للتعامل مع الجزء الداخلي للمجمع. كان كلاود هوك أحدهم. لم يكن حريصًا على إحباط مؤامراتهم الشائنة ، بالطبع ، تصور أن معظم القتال يدور في الخارج. ناهيك عن أن تلك المناطيد اللعينة تنتظر فقط لقتله. من المؤكد أن التواجد داخل المجمع الخيار الأكثر أمانًا.
من ناحية أخرى ، كان وولفبلايد تكتيكيًا دقيقًا أكثر دقة من الكمبيوتر. يمكنه التأكد من النتيجة الأكثر مثالية حتى من أكثر البيانات فظاظة. تطاير سيفه الكهربائي حوله مثل ثعبان واقٍ ، في حين أن شفرة الجسيمات تقطع الذرات الموجودة في الهواء.
مع مثل هذا الهدف الكبير ، لم تكن نيران المدفعي مركزة بشكل خاص. كان كلاود هوك ممتنًا لهذه الحقيقة ، لأنه بخلاف ذلك لم يكن لينجو أكثر من بضع ثوانٍ. من المؤكد أنها لم تكن نزهة ، لأن عضو دارك أتوم أكثر من مجرد مطلق نار مجنون. ربما هناك عشرين رماة أكثر من جميع الأنواع ، كل واحد منهم أكثر خطورة من أي قناص أرض قاحلة.
المدربين الآخرين أندفعوا تجاه المجمع ، والمساعدين في السحب.
أبقى القادة الثلاثة أقوى انشغال للعدو ، وفي الوقت نفسه كان كل من مساعديهم قادرًا مثل أي نخبة من دارك أتوم. رجل لرجل كان كلا الجانبين متطابقين ، على الرغم من أن جنود جيش وداي الجحيم متفوقين على الإرهابيين. كانت لديهم ميزة واضحة الآن أنهم يقاتلون وجهاً لوجه.
بالطبع ، لن يقف غزاة دارك أتوم مكتوفي الأيدي. قام الرجل الضخم الذي حاول قبل لحظات بإطلاق عشرات الثقوب في ناتيسا ، بتغيير الأهداف. فجأة جاء سيل من مئات الآلاف من الرصاص في الهواء ، باتجاه الجنود الإليسيين الزائرين. كاد المشهد أن يجعل رأس كلاود هوك منتفخًا من جمجمته. نظر إلى الجنود على كلا الجانبين ، شتم في سره. لم يكن هناك مكان يذهب إليه.
كان أحدهم رجلًا عجوزًا يحمل سلاحًا من نوع المقلاع. استخدمها لقذف عدة قوارير من المواد الكيميائية الخضراء تجاههم. ومع ذلك ، لم يكن هؤلاء المحاربون القدامى عاديين. ردوا بإطلاق النار بأقواسهم وأطلقوا النار على الأوعية من الهواء.
‘يا لها من نكتة لعينة! كل هؤلاء المتسكعون الباقون لديهم دروع ، أو على الأقل دروع سميكة‘
كلاود هوك؟ كان يرتدي زي رفيع. بدا وكأنه أحمق بلا شيء سوى قوس ونشاب بينه وبين جدار من الرصاص. لقد ابتعد عن الحشد مثل إبهام مؤلم ، دون أي نوع من الحماية ، تعريف علف المدافع. كانوا يرسلونه إلى موته!
“حسنًا ، الفريق الأول. سنبقيك مغطى أثناء دخولك إلى المجمع! “
تدفق إطلاق النار على الأرض ، وفي تلك اللحظة قام أودبول بإخراج رأسه الرقيق من ملابس كلاود هوك .
كان الجولم المعدني لغزا ، لم يعرف أحد كيف تم التحكم فيه. لا يبدو أن هناك أي زوايا في بنائه ، مما لا يترك مجالًا للهب أو الماء للتسلل من خلال السيف. سريع وقوي … ربما أكثر مما يمكن للمدربين معًا التعامل معه.
علم أن البشر رفيعي المستوى قادرين على استخدام جميع أنواع الأسلحة ، وهو ما كان واضحًا بشكل خاص مع الأدوات بعيدة المدى. هيلفلاور أفضل مثال على ذلك ، سيدة سلاح حقيقية. الرجل الذي أمام كلاود هوك الآن هو على الأقل مساوٍ لها ، وربما أفضل قليلاً. على الرغم من أن بندقيته تنفث الرصاص بشكل أسرع مما يستطيع أن يلفظ الكلمات البذيئة ، فقد تم وضع كل منها بالضبط في هدفها. لم يضيع أحد.
اشتبك غزاة دارك أتوم وجيش الجحيم في حرب شاملة. وجه كلاود هوك قوسه المستعرض الثقيل نحو العدو وضغط الزناد. تبع ذلك رذاذ من السهام وهسيس من الهواء المضغوط.
أسقط المحاربون رؤوسهم ورفعوا دروعهم ، لكن الصلب الإليسي لم يستطع حماية كل شبر منهم. على الرغم من صلابة دروعهم ، إلا أنها لم تستطع تحمل أكثر من ثلاث رصاصات. بدأوا يسقطون مثل الذباب.
شق عمود ثاقب من الضوء الأزرق السماء. تم رش دماء عشرات الجنود الإليسيين أو أكثر على الجدران مثل الطلاء الرهيب. ما لم يتفكك على الفور محترقًا على الأرض في أكوام من الخبث.
تباطأ كلاود هوك حتى كان في الجزء الخلفي من المجموعة. للأسف ، كان المدفعي حريصًا على مشاركة هداياه القاتلة بالتساوي. أي هدف يمسك رأسه برصاصة أو ستة تصوب في طريقه. كانت أسرع من الطلقات من مسدس ، لذلك لم تستطع عيون كلاود هوك الشديدة معرفة إلى أين يذهبون بالضبط. عليه أن يعتمد على إحساسه بالخطر ليوجهه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كل ما كان في هذه الأشياء الجهنمية كان لغزا ، لكن كل ما عليه فعله هو لمس الجلد وكان ذلك كافيا. لا توجد طرق تقليدية تعمل على إخماد هذه الحرائق ، مما أرعبهم. لكن الجنود الآخرين احتفظوا برؤوسهم وظلوا مختبئين وراء الدروع . طالما أن النيران لا تلمس الجلد فهم بخير ، فإنها تنطفئ بسرعة ضد المواد غير العضوية. قلق معظم الجنود بشأن وجوههم فقط ، ولكن ليس كلاود هوك. كان يرقص تحت مطر النار.
بركاته الوحيدة حشد من الجنود يقف بينه وبين الرصاص.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها كلاود هوك سلاحًا كهذا ، لكنه تمكن من السيطرة عليه جيدًا. لم يكن من الصعب عليه معرفة كيفية عملها.
مع مثل هذا الهدف الكبير ، لم تكن نيران المدفعي مركزة بشكل خاص. كان كلاود هوك ممتنًا لهذه الحقيقة ، لأنه بخلاف ذلك لم يكن لينجو أكثر من بضع ثوانٍ. من المؤكد أنها لم تكن نزهة ، لأن عضو دارك أتوم أكثر من مجرد مطلق نار مجنون. ربما هناك عشرين رماة أكثر من جميع الأنواع ، كل واحد منهم أكثر خطورة من أي قناص أرض قاحلة.
كان أحدهم رجلًا عجوزًا يحمل سلاحًا من نوع المقلاع. استخدمها لقذف عدة قوارير من المواد الكيميائية الخضراء تجاههم. ومع ذلك ، لم يكن هؤلاء المحاربون القدامى عاديين. ردوا بإطلاق النار بأقواسهم وأطلقوا النار على الأوعية من الهواء.
علم أن البشر رفيعي المستوى قادرين على استخدام جميع أنواع الأسلحة ، وهو ما كان واضحًا بشكل خاص مع الأدوات بعيدة المدى. هيلفلاور أفضل مثال على ذلك ، سيدة سلاح حقيقية. الرجل الذي أمام كلاود هوك الآن هو على الأقل مساوٍ لها ، وربما أفضل قليلاً. على الرغم من أن بندقيته تنفث الرصاص بشكل أسرع مما يستطيع أن يلفظ الكلمات البذيئة ، فقد تم وضع كل منها بالضبط في هدفها. لم يضيع أحد.
ثم حدث ما هو غير متوقع.
‘يا لها من نكتة لعينة! كل هؤلاء المتسكعون الباقون لديهم دروع ، أو على الأقل دروع سميكة‘
عندما انفجرت القوارير ، تم إطلاق محتوياتها ، واشتعلت النيران عند ملامستها للهواء. فبدلاً من اللونين الأحمر والبرتقالي الذي قد يتوقعه المرء ، أياً كان الخليط البغيض ، فقد تم حرقه باللون الأخضر المروع. تداعت ألسنة اللهب من الأعلى.
كلاود هوك؟ كان يرتدي زي رفيع. بدا وكأنه أحمق بلا شيء سوى قوس ونشاب بينه وبين جدار من الرصاص. لقد ابتعد عن الحشد مثل إبهام مؤلم ، دون أي نوع من الحماية ، تعريف علف المدافع. كانوا يرسلونه إلى موته!
اشتعلت كرة من النار في وجه أحد المحاربين القدامى. انغلقت الأعصاب التي نجت من أي عدد من الجروح الخطيرة حيث ذاب جلده من العظم. تشبث بوجهه المدمر وسقط وهو يصرخ مع انتشار النيران. حتى عندما تم حرقه باللون الأسود ظلوا يحترقون.
ومضة من الفضة. تم رفع ذراعين معدنيين لدرء ضربة القاطع.
كل ما كان في هذه الأشياء الجهنمية كان لغزا ، لكن كل ما عليه فعله هو لمس الجلد وكان ذلك كافيا. لا توجد طرق تقليدية تعمل على إخماد هذه الحرائق ، مما أرعبهم. لكن الجنود الآخرين احتفظوا برؤوسهم وظلوا مختبئين وراء الدروع . طالما أن النيران لا تلمس الجلد فهم بخير ، فإنها تنطفئ بسرعة ضد المواد غير العضوية. قلق معظم الجنود بشأن وجوههم فقط ، ولكن ليس كلاود هوك. كان يرقص تحت مطر النار.
صرخ كتر بأمر آخر لقواته “اتركوا هذا اللعين لنا! اضغط على الهجوم! “
كان دومونت رأس الرمح الانتحاري وجذب معظم إطلاق النار. قام المدفعي بضربه ، لكن الرصاص الذي يمكن أن يخترق الفولاذ والحديد لم يترك حتى علامة على القلعة التي تسير على الأقدام.
بركاته الوحيدة حشد من الجنود يقف بينه وبين الرصاص.
في مكان قريب ، أطلق أحد جنود دارك أتوم مدفعًا في اتجاههم.
في مكان قريب ، أطلق أحد جنود دارك أتوم مدفعًا في اتجاههم.
تعامل دومونت مع الانفجار وجهاً لوجه ، ومما أثار دهشة الجميع ، لم تسببت طلقة المدفع ولا الانفجار الذي تسببت فيه في إبطائه. كان درعه لا ينضب ، ولم تجعله أي من هجماتهم يدق عينيه.
عندما انفجرت القوارير ، تم إطلاق محتوياتها ، واشتعلت النيران عند ملامستها للهواء. فبدلاً من اللونين الأحمر والبرتقالي الذي قد يتوقعه المرء ، أياً كان الخليط البغيض ، فقد تم حرقه باللون الأخضر المروع. تداعت ألسنة اللهب من الأعلى.
كان المدرب كتر خلفه تمامًا مثل الظل ، يحاكي كل حركة له. امتص دومونت النار حتى أغلقوا بما يكفي ليقفز من الخلف. وضع ساقيه على زميله المدرب وقفز ، وميض سيفه. جاء محطما على العدو مثل موجة المد.
من ناحية أخرى ، كان وولفبلايد تكتيكيًا دقيقًا أكثر دقة من الكمبيوتر. يمكنه التأكد من النتيجة الأكثر مثالية حتى من أكثر البيانات فظاظة. تطاير سيفه الكهربائي حوله مثل ثعبان واقٍ ، في حين أن شفرة الجسيمات تقطع الذرات الموجودة في الهواء.
ومضة من الفضة. تم رفع ذراعين معدنيين لدرء ضربة القاطع.
توقف في مساراته وسيفه عالق بين ذراعي الجولم. مد الجولم يداه ، إحداهما باتجاه كتر والأخرى تواجه دومونت. تجمع الضوء الأزرق المتقطع في كفيه بينما اتخذ الرجلان مواقف دفاعية.
لا عجب أن الإليسيين نظروا بإزدراء إلى الأسلحة النارية القاحلة. كانت الأسلحة مثل أسلحة الرجل الضخم قليلة ومتباعدة.
انفجارات!
لقد كانت صائدة شياطين مخضرمة في المعركة ، ومتخصصة في عنصر الرياح ، أقوى حتى من داون بولاريس . تحول سوطها الغامض بسلاسة من طويل إلى قصير ، ومن الصلب إلى الناعم ، مما يجعل كل هجوم مختلفًا. كان نهجها مختلفًا في كل مرة ، ولا يمكن تحديده.
رشقتان ، واحدة تلو الأخرى. كلا الرجلين ترنحا إلى الوراء نصف خطوة.
تدفق إطلاق النار على الأرض ، وفي تلك اللحظة قام أودبول بإخراج رأسه الرقيق من ملابس كلاود هوك .
كان الجولم المعدني لغزا ، لم يعرف أحد كيف تم التحكم فيه. لا يبدو أن هناك أي زوايا في بنائه ، مما لا يترك مجالًا للهب أو الماء للتسلل من خلال السيف. سريع وقوي … ربما أكثر مما يمكن للمدربين معًا التعامل معه.
شعر وكأن سكين بارد يسير على طول عموده الفقري ، لم يكن هناك شيء على ما يرام. صوت خافت من مكان ما إلى الجانب ، يتلوى عبر المكان والزمان ، من مكان غير معروف. كان يناديه. حجر الطور احترق على صدره.
صرخ كتر بأمر آخر لقواته “اتركوا هذا اللعين لنا! اضغط على الهجوم! “
علم أن البشر رفيعي المستوى قادرين على استخدام جميع أنواع الأسلحة ، وهو ما كان واضحًا بشكل خاص مع الأدوات بعيدة المدى. هيلفلاور أفضل مثال على ذلك ، سيدة سلاح حقيقية. الرجل الذي أمام كلاود هوك الآن هو على الأقل مساوٍ لها ، وربما أفضل قليلاً. على الرغم من أن بندقيته تنفث الرصاص بشكل أسرع مما يستطيع أن يلفظ الكلمات البذيئة ، فقد تم وضع كل منها بالضبط في هدفها. لم يضيع أحد.
اشتبك غزاة دارك أتوم وجيش الجحيم في حرب شاملة. وجه كلاود هوك قوسه المستعرض الثقيل نحو العدو وضغط الزناد. تبع ذلك رذاذ من السهام وهسيس من الهواء المضغوط.
تعامل دومونت مع الانفجار وجهاً لوجه ، ومما أثار دهشة الجميع ، لم تسببت طلقة المدفع ولا الانفجار الذي تسببت فيه في إبطائه. كان درعه لا ينضب ، ولم تجعله أي من هجماتهم يدق عينيه.
شو شو شو شو شو!
شو شو شو شو شو!
قام أحدهم بإمساك عميل دارك أتوم غير مرتاب.
كان المدرب كتر خلفه تمامًا مثل الظل ، يحاكي كل حركة له. امتص دومونت النار حتى أغلقوا بما يكفي ليقفز من الخلف. وضع ساقيه على زميله المدرب وقفز ، وميض سيفه. جاء محطما على العدو مثل موجة المد.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها كلاود هوك سلاحًا كهذا ، لكنه تمكن من السيطرة عليه جيدًا. لم يكن من الصعب عليه معرفة كيفية عملها.
اشتعلت كرة من النار في وجه أحد المحاربين القدامى. انغلقت الأعصاب التي نجت من أي عدد من الجروح الخطيرة حيث ذاب جلده من العظم. تشبث بوجهه المدمر وسقط وهو يصرخ مع انتشار النيران. حتى عندما تم حرقه باللون الأسود ظلوا يحترقون.
كان لدى الأقواس العسكرية مثل هذه القدرة على التوقف تمامًا مثل الأسلحة النارية التي اعتاد عليها. استخدموا الهواء المضغوط لإطلاق السهام بسرعة عالية وجعبة دقيقة تغذي السهام في آلية الإطلاق تلقائيًا. الجعبة القياسية تحمل خمسين سهماً ، وهو ما يكفي لمدة دقيقة من إطلاق النار المستمر. كانت مكافئاتها في الأراضي القاحلة إما محملة يدويًا أو شبه آلية ، لذلك لا يمكن مقارنتها مع هذا النوع من المعدات الإليسية القياسية. علاوة على ذلك ، كانوا هادئين عند إطلاقهم على عكس البندقية ويمكن أن يستوعبوا أنواعًا مختلفة من السهام. يمكن تبديل هذه السهام للآخرين أكثر ملاءمة لعدو معين ، مما يجعل القوس والنشاب خيارًا متعدد الاستخدامات.
قام أحدهم بإمساك عميل دارك أتوم غير مرتاب.
لا عجب أن الإليسيين نظروا بإزدراء إلى الأسلحة النارية القاحلة. كانت الأسلحة مثل أسلحة الرجل الضخم قليلة ومتباعدة.
توقف في مساراته وسيفه عالق بين ذراعي الجولم. مد الجولم يداه ، إحداهما باتجاه كتر والأخرى تواجه دومونت. تجمع الضوء الأزرق المتقطع في كفيه بينما اتخذ الرجلان مواقف دفاعية.
أبقى القادة الثلاثة أقوى انشغال للعدو ، وفي الوقت نفسه كان كل من مساعديهم قادرًا مثل أي نخبة من دارك أتوم. رجل لرجل كان كلا الجانبين متطابقين ، على الرغم من أن جنود جيش وداي الجحيم متفوقين على الإرهابيين. كانت لديهم ميزة واضحة الآن أنهم يقاتلون وجهاً لوجه.
شعر وكأن سكين بارد يسير على طول عموده الفقري ، لم يكن هناك شيء على ما يرام. صوت خافت من مكان ما إلى الجانب ، يتلوى عبر المكان والزمان ، من مكان غير معروف. كان يناديه. حجر الطور احترق على صدره.
لم يسرع كلاود هوك لمدحهم.
كلاود هوك؟ كان يرتدي زي رفيع. بدا وكأنه أحمق بلا شيء سوى قوس ونشاب بينه وبين جدار من الرصاص. لقد ابتعد عن الحشد مثل إبهام مؤلم ، دون أي نوع من الحماية ، تعريف علف المدافع. كانوا يرسلونه إلى موته!
فجأة ، تسلل عليه ظل. رفع رأسه وانتشرت ابتسامة مريرة على وجهه. كيف ينسى؟ علقت الأجسام السوداء المتثاقلة لمنطاد دارك أتوم فوقهم. وكان كل واحد منهم محملا بأبراج المدافع الرشاشة وقاذفات الصواريخ. حتى أن أحدهم لديه مدفع نبضي ، تكنولوجيا لم يستطع الإنسان الحديث أن يبدأ في فهمها.
أبقى القادة الثلاثة أقوى انشغال للعدو ، وفي الوقت نفسه كان كل من مساعديهم قادرًا مثل أي نخبة من دارك أتوم. رجل لرجل كان كلا الجانبين متطابقين ، على الرغم من أن جنود جيش وداي الجحيم متفوقين على الإرهابيين. كانت لديهم ميزة واضحة الآن أنهم يقاتلون وجهاً لوجه.
فقاعة!
ماذا … ماذا كان؟ كانت هناك أسرار مخبأة هنا ، أسرار تتعلق بطريقة ما بـ كلاود هوك – أو بشكل أكثر تحديدًا الحجر المعلق حول عنقه.
شق عمود ثاقب من الضوء الأزرق السماء. تم رش دماء عشرات الجنود الإليسيين أو أكثر على الجدران مثل الطلاء الرهيب. ما لم يتفكك على الفور محترقًا على الأرض في أكوام من الخبث.
المدربين الآخرين أندفعوا تجاه المجمع ، والمساعدين في السحب.
لم يشهد كلاود هوك مثل هذا السلاح من أسلحة الدمار الشامل من قبل. لقد أدرك أنها مشابهة لهجمات يدي جولم ، ولكن على نطاق أوسع بكثير. ربما تم حفرهم من نفس الحفرة. لاحظ كلاود هوك أنه منذ بداية القتال ، تم استخدامه عدة مرات فقط. أثبت هذا أنه لا يمكن إطلاقه بشكل مستمر أو في كثير من الأحيان. نأمل أن يكون هناك ما يكفي من التباطؤ بالنسبة له للحصول على فرصة للهروب.
شق عمود ثاقب من الضوء الأزرق السماء. تم رش دماء عشرات الجنود الإليسيين أو أكثر على الجدران مثل الطلاء الرهيب. ما لم يتفكك على الفور محترقًا على الأرض في أكوام من الخبث.
“حسنًا ، الفريق الأول. سنبقيك مغطى أثناء دخولك إلى المجمع! “
كلاود هوك؟ كان يرتدي زي رفيع. بدا وكأنه أحمق بلا شيء سوى قوس ونشاب بينه وبين جدار من الرصاص. لقد ابتعد عن الحشد مثل إبهام مؤلم ، دون أي نوع من الحماية ، تعريف علف المدافع. كانوا يرسلونه إلى موته!
كان العديد من الجنود ذوي الرتب العالية قد فتحوا الأبواب بالفعل. معظم الجنود الذين يبلغ عددهم عدة مئات في جيش وادي الجحيم مشغولين بـ دارك أتوم ، ولم يتبق سوى بضع عشرات للتعامل مع الجزء الداخلي للمجمع. كان كلاود هوك أحدهم. لم يكن حريصًا على إحباط مؤامراتهم الشائنة ، بالطبع ، تصور أن معظم القتال يدور في الخارج. ناهيك عن أن تلك المناطيد اللعينة تنتظر فقط لقتله. من المؤكد أن التواجد داخل المجمع الخيار الأكثر أمانًا.
من ناحية أخرى ، كان وولفبلايد تكتيكيًا دقيقًا أكثر دقة من الكمبيوتر. يمكنه التأكد من النتيجة الأكثر مثالية حتى من أكثر البيانات فظاظة. تطاير سيفه الكهربائي حوله مثل ثعبان واقٍ ، في حين أن شفرة الجسيمات تقطع الذرات الموجودة في الهواء.
ثم دخل إلى الداخل وتجمد.
إذا كان هذا صحيحًا ، فعليه أن يكتشف ما عليه. بغض النظر عن المخاطر.
شعر وكأن سكين بارد يسير على طول عموده الفقري ، لم يكن هناك شيء على ما يرام. صوت خافت من مكان ما إلى الجانب ، يتلوى عبر المكان والزمان ، من مكان غير معروف. كان يناديه. حجر الطور احترق على صدره.
فجأة ، تسلل عليه ظل. رفع رأسه وانتشرت ابتسامة مريرة على وجهه. كيف ينسى؟ علقت الأجسام السوداء المتثاقلة لمنطاد دارك أتوم فوقهم. وكان كل واحد منهم محملا بأبراج المدافع الرشاشة وقاذفات الصواريخ. حتى أن أحدهم لديه مدفع نبضي ، تكنولوجيا لم يستطع الإنسان الحديث أن يبدأ في فهمها.
ماذا … ماذا كان؟ كانت هناك أسرار مخبأة هنا ، أسرار تتعلق بطريقة ما بـ كلاود هوك – أو بشكل أكثر تحديدًا الحجر المعلق حول عنقه.
علم أن البشر رفيعي المستوى قادرين على استخدام جميع أنواع الأسلحة ، وهو ما كان واضحًا بشكل خاص مع الأدوات بعيدة المدى. هيلفلاور أفضل مثال على ذلك ، سيدة سلاح حقيقية. الرجل الذي أمام كلاود هوك الآن هو على الأقل مساوٍ لها ، وربما أفضل قليلاً. على الرغم من أن بندقيته تنفث الرصاص بشكل أسرع مما يستطيع أن يلفظ الكلمات البذيئة ، فقد تم وضع كل منها بالضبط في هدفها. لم يضيع أحد.
إذا كان هذا صحيحًا ، فعليه أن يكتشف ما عليه. بغض النظر عن المخاطر.
أبقت ناتيسا الضغط على وولفبلايد .صفر سوطها السماوي في الهواء ، وبسرعة كل ما يمكن للمرء أن يراه كان صورًا لاحقة – مئات الأفاعي الشريرة تتنافس على اللدغة الأولى بينما استمرت الضربات في التساقط عليه ، انحرف وولفبلايد عن كل واحدة بسيفه. استمر الجمود.
شعر وكأن سكين بارد يسير على طول عموده الفقري ، لم يكن هناك شيء على ما يرام. صوت خافت من مكان ما إلى الجانب ، يتلوى عبر المكان والزمان ، من مكان غير معروف. كان يناديه. حجر الطور احترق على صدره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
