زيارة إله
753 زيارة إله
مثل موجات المد والجزر، كان الدم الجديد يتحرك بشكل دوري.
الوحوش كانت تتحدث مع بعضها البعض.
صرخ المدير لي مرعوبا “الجنرال وانغ، لا الاله …” بوف، بوف. اندلع الضوء الإلهي من جسده وأحرقه إلى رماد في ثوان. كل مزارع داخل الغرفة أحترق إلى رماد. لم يبق أي شخص على قيد الحياة. الجنرال وانغ وقف ساكنا. كان هناك لهب رمادي يحترق باستمرار بين حواجبه. “همف، مليئ بالجشع. لا عجب أنه أرسل شخص ما إلى داخل ذلك المكان” الجنرال وانغ إستدار وبحث في إتجاه معين خارج الباب.
بسماع محادثتهم، أدرك غو تشينغ شان شيئا.
كان غو تشينغ شان يشعر بعدم الصبر. لماذا لا تتحدث هذه الوحوش الثلاثة؟ سيكون الأمر على ما يرام حتى لو قاموا بحديث صغير فقط. حتى أكثر محادثة عادية بينهما ستسمح لـ غو تشينغ شان أن يفهمهم بشكل أفضل. استمر الوقت يمر. الوحوش لم تنبس بكلمة واحدة بعد. كان غو تشينغ شان على وشك الإستسلام. فتح عينيه فجأة ونظر بفضول إلى الأرض. “غريب، من أين يأتي هذا الدم؟ حتى التكوين الذي يؤدي إلى الطابق التالي يتم حجبه، كم هو مزعج” بينما قال ذلك، شكّل غو تشينغ شان ختم يد للتلاعب بالأشياء من بعيد وجمع الدم على الأرض لتكوين دائرة كبيرة من الدم في الهواء. عندما تم جمع كل الدم، تم الكشف عن التكوين الذي أدى إلى الطابق التالي. ملأت رونيات لا تعد ولا تحصى التكوين كما كان مفترضا، حتى الحجارة الروحية كانت محفورة تماما حيث كان من المفترض أن تكون. كل ما كان على غو تشينغ شان فعله الآن هو الهبوط وتفعيل التكوين للانتقال إلى الطابق التالي. نظر إلى التكوين، ثم مرة أخرى في الجسم الكروي الضخم من الدم في الهواء، على ما يبدو التفكير في ما إذا كان أو لا للمواصلة إلى أسفل. فجأة، صدرت صرخة قصيرة من الأرض تحته. من الواضح أن هذا الصوت يصدر من أعماق الأرض.
الوحوش لم تعتقد أنه يستطيع فهم ما يقولونه.
“الشخص الذي وصل للتو إلى عالم النواة الذهبية كان قادرا على دخول المكان الذي أمر بمنع جميع الدخول دون إذن من فوق؟ ماذا قلت له بالضبط أن يفعل هناك؟” أصبحت لهجة الجنرال وانغ حادة.
في نهاية المطاف، لم يتمكن أي مزارع من التحدث مع الوحوش طيلة العصر القديم، ولم يتمكن أحد من فهم لغتهم.
استمر غو تشينغ شان في الانتظار.
من ناحية أخرى، تلقى غو تشينغ شان بطاقة اللازورد من شي الصغيرة أثناء الكفاح من أجل الأسلحة الإلهية الثلاثة التي سمحت له بفهم اللسان المقفر.
من ناحية أخرى، تلقى غو تشينغ شان بطاقة اللازورد من شي الصغيرة أثناء الكفاح من أجل الأسلحة الإلهية الثلاثة التي سمحت له بفهم اللسان المقفر.
وفقا لـ شي الصغيرة، كانت هذه هي اللغة المشتركة لكل من الآلهة والوحوش خلال العصر المفقر. تم استخدام هذه اللغة من قبل الآلهة، لكن لأن شي الصغيرة كانت سلاحًا قويًا كان جزءًا من قوة المعركة الرئيسية ضد الوحوش الفقرة، جعلت الآلهة تدرس هذه اللغة.
قال المدير لي متلعثم “طـ – طباخ، أتى اليوم”
حتى الآن، لا يوجد إنسان واحد يفهم هذه اللغة سواه.
استمرت التقارير. بعد فترة أطول. التقرير انتهى أخيرا. عندما كان المدير لي على وشك طرد الجميع، ذكر شيئاً فجأة. “صحيح، ماذا عن الشقي من الفيلق الاحتياطي الثالث والعشرون؟” “فعلنا كما أمرت وألقينا ذلك الشقي في السجن تحت الأرض” أجاب أحد المزارعين المنفذين. كان المدير لي جالسا خلف كومة طويلة من الوثائق يربّت برفق على رأس قطعة زخرفية مصنوعة من اليسم الروحي، ثم سأله بكسل “هل بدا نادما؟” “لم يكن سيدي، ذلك الشقي كان ساذجاً حقاً. لقد فعل فقط كما أمرنا ودخل السجن تحت الأرض دون أن يقول كلمة واحدة في الطريق” فكر المدير لي لبضع لحظات قبل أن يسأل مزارعا آخر يقف بجانبه “أعطني لمحة عن خلفية ذلك الشقي” ذكر المزارع “نعم سيدي، تشانغ شياو يون كان مزارعا فضفاضا مع مهنة عائلية طويلة في صنع طبخ الروحي للعيش. خلال الغزو الأخير، قُتلت جميع أفراد أسرته، وكان هو الوحيد على قيد الحياة، هذا هو السبب في انضمامه إلى الجيش” خفّ حاجبا المدير لي بعض الشيء علّق “إذا كان هذا هو الحال، فقد أرسلته للتو للقاء أسرته ولم شملهم جميعا” “هاهاها، قول رائع، سيدي” “بالطبع” بينما كانا يتحدثان، فُتح باب المخيم آليا عندما دخل مزارع مدرع بالكامل.
تحرك عقل غو تشينغ شان بسرعة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) على الفور تقريبا، تسرب دم سائل جديد ببطء من الأرض.
قرر الحفاظ على وضعه التأملي وحلّق في السماء.
“مات عدد غير قليل في السجن تحت الأرض… يبدو أنه يجب أن ألقي نظرة بنفسي” في غمضة عين، اختفى.
لسوء الحظ، الوحوش لم تتحدث سوى بضع كلمات قبل أن تصمت مرة أخرى.
“فهمت، سأحرص على ذلك على الفور” أجاب المزارع المنفذ.
استعاد الطابق الثالث عشر من السجن تحت الأرض صمته بسرعة.
753 زيارة إله
لم يستمر في التدفق سوى نهر الدم على الأرض الذي وصل إلى ركبته.
دوّامة خافتة تظهر ببطء على سطح الدم، على ما يبدو شيء ما كان ينقل أعمق تحت الأرض من خلالها.
شا.
جدران السجن كانت تهتز من صراعه.
شا.
شا.
شا.
عندما وصلت إلى هذا الطابق، حرصاً على سلامتي، تجنبت غريزياً تدفق الدم. من النظر، بمجرد أن يلمسك هذا الدم، النتيجة الوحيدة هي الموت. حتى الوحش في الطابق الثالث عشر الذي لم أستطع حتى خدشه بقوتي الكاملة كان نفس الشيء. غو تشينغ شان يطفو في الهواء، على ما يبدو خائف بشدة من ما رآه للتو. لكن في الواقع، كان يفكر بسرعة. لقد شعروا أن اللغة البشرية بسيطة للغاية. لم يتحدثوا معي لأنهم كانوا خائفين من خرق معاهدة ما. يمكن استخلاص استنتاج سهل من هذا أن الوحوش المقفرة تستطيع ان تفهم اللغة البشرية، لكنها تتظاهر بأنها لا تفهمها. إذاً. ما هي المعاهدة؟ مع من تمت المعاهدة؟ بينما اتبع غو تشينغ شان هذا المسار الفكري، كان يشعر برعشة لم يسبق لها مثيل. … على الجانب الآخر. بعد أن قاد المزارعون المنفذون غو تشينغ شان إلى السجن تحت الأرض، قاموا بإغلاق البوابات واتبعوا أوامر المدير لي لترتيب الأفراد الآخرين أيضًا. بعد نصف ساعة، عادوا إلى المدير لي للإبلاغ عن عملهم.
مثل موجات المد والجزر، كان الدم الجديد يتحرك بشكل دوري.
جسد الوحش سقط في الدم، سرعان ما تحول إلى كتلة سميكة من الدم واختفى ببطء.
استمر غو تشينغ شان في الانتظار.
دوّامة خافتة تظهر ببطء على سطح الدم، على ما يبدو شيء ما كان ينقل أعمق تحت الأرض من خلالها.
الوحوش الثلاثة القوية لا يبدو أنهم يريدون فتح أفواههم.
“سيدي، جميع الأفراد الذين جاءوا اليوم تم ترتيبهم على النحو المناسب وفقا لتعليماتك” أبلغ أحد المزارعين التنفيذيين. “أعطني تقريرا مفصلا” قال المدير لي. أخرج المزارع الآخر زجاجة يشم وأبلغ عن الترتيبات واحدا تلو الآخر. المدير لي أومأ فقط وهو يستمع. عند نقطة معينة، قطع فجأة الشخص الآخر “لم يتبرع طاهي فيلق الاحتياط التاسع بما يكفي من الحجارة الروحية، أعطه بضعة وحوش أخرى للذبح”
كان غو تشينغ شان يشعر بعدم الصبر.
لماذا لا تتحدث هذه الوحوش الثلاثة؟
سيكون الأمر على ما يرام حتى لو قاموا بحديث صغير فقط.
حتى أكثر محادثة عادية بينهما ستسمح لـ غو تشينغ شان أن يفهمهم بشكل أفضل.
استمر الوقت يمر.
الوحوش لم تنبس بكلمة واحدة بعد.
كان غو تشينغ شان على وشك الإستسلام.
فتح عينيه فجأة ونظر بفضول إلى الأرض.
“غريب، من أين يأتي هذا الدم؟ حتى التكوين الذي يؤدي إلى الطابق التالي يتم حجبه، كم هو مزعج”
بينما قال ذلك، شكّل غو تشينغ شان ختم يد للتلاعب بالأشياء من بعيد وجمع الدم على الأرض لتكوين دائرة كبيرة من الدم في الهواء.
عندما تم جمع كل الدم، تم الكشف عن التكوين الذي أدى إلى الطابق التالي.
ملأت رونيات لا تعد ولا تحصى التكوين كما كان مفترضا، حتى الحجارة الروحية كانت محفورة تماما حيث كان من المفترض أن تكون.
كل ما كان على غو تشينغ شان فعله الآن هو الهبوط وتفعيل التكوين للانتقال إلى الطابق التالي.
نظر إلى التكوين، ثم مرة أخرى في الجسم الكروي الضخم من الدم في الهواء، على ما يبدو التفكير في ما إذا كان أو لا للمواصلة إلى أسفل.
فجأة، صدرت صرخة قصيرة من الأرض تحته.
من الواضح أن هذا الصوت يصدر من أعماق الأرض.
دوّامة خافتة تظهر ببطء على سطح الدم، على ما يبدو شيء ما كان ينقل أعمق تحت الأرض من خلالها.
على الفور تقريبا، تسرب دم سائل جديد ببطء من الأرض.
جاء هذا التمتم غير المفهوم من تحت الأرض حاملا تلميحا بالرضا.
ملأ الدم الأرض بصمت وارتفع حتى بلغ ارتفاع الركبة مرة أخرى.
قال غو تشينغ شان لنفسه “كم هو غريب، هل يجب أن أجمعهم مرة أخرى؟”
الآن، الوحوش الثلاثة على الجدران أظهرت بعض الحركة.
“سيدي”
كانوا يتحركون بطريقة غير مستقرة.
بدأت بالتحدث مرة أخرى:
「هذا الأحمق، لا يمكننا أن ندعه يستمر في إغضاب الوجود بالأسفل」قال أحد الوحوش.
كانت لهجته مليئة بالإلحاح والخوف.
سرعان ما اقترح وحش آخر「هل ينبغي أن نخبره أن الوجود في الأسفل لا يمكن أن يُهين أبدا؟」
الوحش الثالث الذي يبدوا قائدهم زأر بغضب「حمقى! مهما كانت لغتهم بسيطة، لا يمكننا التحدث معه، هذا جزء من المعاهدة!」
اقترح الوحش الأول「إذا لا نستطيع مخالفة المعاهدة، ربما ينبغي لنا أن نزأر بصوت عال لتشتيته」
「جيد」أجاب الوحش الثالث على الفور.
على الفور، كانوا يزأرون ويكافحون بغضب، هزّوا السلاسل على الجدار كما لو كانوا يريدون أخذ حياة غو تشينغ شان.
غو تشينغ شان كان على حين غرة وفقد السيطرة على تعويذته بارتباك.
ميلت يده وتسبب في اهتزاز كرة الدم، ثم طار بعيدا.
بالصدفة، تناثرت كرة الدم الضخمة مباشرة على واحد من الوحوش الثلاثة عندما فقد السيطرة.
ذلك الوحش المقفر ارتجف، تجمد، ثم بدأ يزأر بصوت أعلى.
مثل موجات المد والجزر، كان الدم الجديد يتحرك بشكل دوري.
هذه المرة، أدى زئيره إلى اهتزاز المنطقة برمتها، حاملا إحساسا بيأس لم يسبق له مثيل.
تلك الصرخة أتت من إتجاه السجن تحت الأرض.
كان يفعل كل ما بوسعه ليكافح بحرية.
نظر الجنرال الى كل شخص هنا بتعبير بارد وسأل “من هو الآن داخل السجن المختوم تحت الأرض؟”
جدران السجن كانت تهتز من صراعه.
نظر الجنرال الى كل شخص هنا بتعبير بارد وسأل “من هو الآن داخل السجن المختوم تحت الأرض؟”
جميع الرونيات الدفاعية في الطابق الثالث عشر تم تفعيلها في وقت واحد، مما يعطي ضوءا كثيفا.
نظر الجنرال الى كل شخص هنا بتعبير بارد وسأل “من هو الآن داخل السجن المختوم تحت الأرض؟”
الوحش عُلّق على الحائط بواسطة قوة خفية هائلة.
وفقا لـ شي الصغيرة، كانت هذه هي اللغة المشتركة لكل من الآلهة والوحوش خلال العصر المفقر. تم استخدام هذه اللغة من قبل الآلهة، لكن لأن شي الصغيرة كانت سلاحًا قويًا كان جزءًا من قوة المعركة الرئيسية ضد الوحوش الفقرة، جعلت الآلهة تدرس هذه اللغة.
تحدث فجأة باللسان المقفر「لا، ايها العظيم! لا يمكنك أكلي، أنا خادمك المخلص」
هذه المرة، أدى زئيره إلى اهتزاز المنطقة برمتها، حاملا إحساسا بيأس لم يسبق له مثيل.
جاء صوت آخر أجش من الأرض「سيقتل لحمك وروحك بعض الوقت بالنسبة لي」
الوحوش كانت تتحدث مع بعضها البعض.
على الفور تقريبا، كان الدم المتناثر على جسد الوحش يُمتَص كاملا من داخله.
تم إنشاء هذا السجن لأن بعض الوحوش كانت أقوى من أن تُقتل، يتم القبض عليها فقط.
الوحش توقف عن المقاومة.
جاء هذا التمتم غير المفهوم من تحت الأرض حاملا تلميحا بالرضا.
كان ميتا.
الوحش عُلّق على الحائط بواسطة قوة خفية هائلة.
7-8 سلاسل التقييد للشيطان على جسده فضفاضة.
اهتزت الأرض فجأة.
جسد الوحش سقط في الدم، سرعان ما تحول إلى كتلة سميكة من الدم واختفى ببطء.
الوحوش لم تعتقد أنه يستطيع فهم ما يقولونه.
دوّامة خافتة تظهر ببطء على سطح الدم، على ما يبدو شيء ما كان ينقل أعمق تحت الأرض من خلالها.
جاء هذا التمتم غير المفهوم من تحت الأرض حاملا تلميحا بالرضا.
جاء هذا التمتم غير المفهوم من تحت الأرض حاملا تلميحا بالرضا.
الوحوش كانت تتحدث مع بعضها البعض.
ثم عاد كل شيء إلى مكانه.
من ناحية أخرى، تلقى غو تشينغ شان بطاقة اللازورد من شي الصغيرة أثناء الكفاح من أجل الأسلحة الإلهية الثلاثة التي سمحت له بفهم اللسان المقفر.
الوحشان الآخران على الحائط لم يعودا يكافحان.
الوحوش كانت تتحدث مع بعضها البعض.
كانوا يحاولون فقط فعل كل ما بوسعهم للتحرك أعلى قليلا والإبتعاد عن الدم، ثم أصبحوا لا يزالون كالتماثيل، لم يعودوا يطلقون أي صوت.
قال المدير لي متلعثم “طـ – طباخ، أتى اليوم”
بالنظر إلى الدم تحته، نظر غو تشينغ شان بقلق في عينيه.
عندما وصلت إلى هذا الطابق، حرصاً على سلامتي، تجنبت غريزياً تدفق الدم.
من النظر، بمجرد أن يلمسك هذا الدم، النتيجة الوحيدة هي الموت.
حتى الوحش في الطابق الثالث عشر الذي لم أستطع حتى خدشه بقوتي الكاملة كان نفس الشيء.
غو تشينغ شان يطفو في الهواء، على ما يبدو خائف بشدة من ما رآه للتو.
لكن في الواقع، كان يفكر بسرعة.
لقد شعروا أن اللغة البشرية بسيطة للغاية.
لم يتحدثوا معي لأنهم كانوا خائفين من خرق معاهدة ما.
يمكن استخلاص استنتاج سهل من هذا أن الوحوش المقفرة تستطيع ان تفهم اللغة البشرية، لكنها تتظاهر بأنها لا تفهمها.
إذاً.
ما هي المعاهدة؟
مع من تمت المعاهدة؟
بينما اتبع غو تشينغ شان هذا المسار الفكري، كان يشعر برعشة لم يسبق لها مثيل.
…
على الجانب الآخر.
بعد أن قاد المزارعون المنفذون غو تشينغ شان إلى السجن تحت الأرض، قاموا بإغلاق البوابات واتبعوا أوامر المدير لي لترتيب الأفراد الآخرين أيضًا.
بعد نصف ساعة، عادوا إلى المدير لي للإبلاغ عن عملهم.
الوحش عُلّق على الحائط بواسطة قوة خفية هائلة.
“سيدي، جميع الأفراد الذين جاءوا اليوم تم ترتيبهم على النحو المناسب وفقا لتعليماتك” أبلغ أحد المزارعين التنفيذيين.
“أعطني تقريرا مفصلا” قال المدير لي.
أخرج المزارع الآخر زجاجة يشم وأبلغ عن الترتيبات واحدا تلو الآخر.
المدير لي أومأ فقط وهو يستمع.
عند نقطة معينة، قطع فجأة الشخص الآخر “لم يتبرع طاهي فيلق الاحتياط التاسع بما يكفي من الحجارة الروحية، أعطه بضعة وحوش أخرى للذبح”
اهتزت الأرض فجأة.
“فهمت، سأحرص على ذلك على الفور” أجاب المزارع المنفذ.
بالنظر إلى الدم تحته، نظر غو تشينغ شان بقلق في عينيه.
استمرت التقارير.
بعد فترة أطول.
التقرير انتهى أخيرا.
عندما كان المدير لي على وشك طرد الجميع، ذكر شيئاً فجأة.
“صحيح، ماذا عن الشقي من الفيلق الاحتياطي الثالث والعشرون؟”
“فعلنا كما أمرت وألقينا ذلك الشقي في السجن تحت الأرض” أجاب أحد المزارعين المنفذين.
كان المدير لي جالسا خلف كومة طويلة من الوثائق يربّت برفق على رأس قطعة زخرفية مصنوعة من اليسم الروحي، ثم سأله بكسل “هل بدا نادما؟”
“لم يكن سيدي، ذلك الشقي كان ساذجاً حقاً. لقد فعل فقط كما أمرنا ودخل السجن تحت الأرض دون أن يقول كلمة واحدة في الطريق”
فكر المدير لي لبضع لحظات قبل أن يسأل مزارعا آخر يقف بجانبه “أعطني لمحة عن خلفية ذلك الشقي”
ذكر المزارع “نعم سيدي، تشانغ شياو يون كان مزارعا فضفاضا مع مهنة عائلية طويلة في صنع طبخ الروحي للعيش. خلال الغزو الأخير، قُتلت جميع أفراد أسرته، وكان هو الوحيد على قيد الحياة، هذا هو السبب في انضمامه إلى الجيش”
خفّ حاجبا المدير لي بعض الشيء علّق “إذا كان هذا هو الحال، فقد أرسلته للتو للقاء أسرته ولم شملهم جميعا”
“هاهاها، قول رائع، سيدي”
“بالطبع”
بينما كانا يتحدثان، فُتح باب المخيم آليا عندما دخل مزارع مدرع بالكامل.
استمرت التقارير. بعد فترة أطول. التقرير انتهى أخيرا. عندما كان المدير لي على وشك طرد الجميع، ذكر شيئاً فجأة. “صحيح، ماذا عن الشقي من الفيلق الاحتياطي الثالث والعشرون؟” “فعلنا كما أمرت وألقينا ذلك الشقي في السجن تحت الأرض” أجاب أحد المزارعين المنفذين. كان المدير لي جالسا خلف كومة طويلة من الوثائق يربّت برفق على رأس قطعة زخرفية مصنوعة من اليسم الروحي، ثم سأله بكسل “هل بدا نادما؟” “لم يكن سيدي، ذلك الشقي كان ساذجاً حقاً. لقد فعل فقط كما أمرنا ودخل السجن تحت الأرض دون أن يقول كلمة واحدة في الطريق” فكر المدير لي لبضع لحظات قبل أن يسأل مزارعا آخر يقف بجانبه “أعطني لمحة عن خلفية ذلك الشقي” ذكر المزارع “نعم سيدي، تشانغ شياو يون كان مزارعا فضفاضا مع مهنة عائلية طويلة في صنع طبخ الروحي للعيش. خلال الغزو الأخير، قُتلت جميع أفراد أسرته، وكان هو الوحيد على قيد الحياة، هذا هو السبب في انضمامه إلى الجيش” خفّ حاجبا المدير لي بعض الشيء علّق “إذا كان هذا هو الحال، فقد أرسلته للتو للقاء أسرته ولم شملهم جميعا” “هاهاها، قول رائع، سيدي” “بالطبع” بينما كانا يتحدثان، فُتح باب المخيم آليا عندما دخل مزارع مدرع بالكامل.
وقف المدير لي على الفور بتعبير مذعور “الجنرال وانغ، لماذا أتيت إلى هنا بنفسك؟”
“مات عدد غير قليل في السجن تحت الأرض… يبدو أنه يجب أن ألقي نظرة بنفسي” في غمضة عين، اختفى.
بووم.
جميع الرونيات الدفاعية في الطابق الثالث عشر تم تفعيلها في وقت واحد، مما يعطي ضوءا كثيفا.
اهتزت الأرض فجأة.
الوحوش لم تعتقد أنه يستطيع فهم ما يقولونه.
فور ذلك، انطلقت صرخة مخيفة من أعماق الأرض.
الوحوش كانت تتحدث مع بعضها البعض.
تغيرت تعابير الجميع.
“سيدي، جميع الأفراد الذين جاءوا اليوم تم ترتيبهم على النحو المناسب وفقا لتعليماتك” أبلغ أحد المزارعين التنفيذيين. “أعطني تقريرا مفصلا” قال المدير لي. أخرج المزارع الآخر زجاجة يشم وأبلغ عن الترتيبات واحدا تلو الآخر. المدير لي أومأ فقط وهو يستمع. عند نقطة معينة، قطع فجأة الشخص الآخر “لم يتبرع طاهي فيلق الاحتياط التاسع بما يكفي من الحجارة الروحية، أعطه بضعة وحوش أخرى للذبح”
تلك الصرخة أتت من إتجاه السجن تحت الأرض.
تحدث فجأة باللسان المقفر「لا، ايها العظيم! لا يمكنك أكلي، أنا خادمك المخلص」
تم إنشاء هذا السجن لأن بعض الوحوش كانت أقوى من أن تُقتل، يتم القبض عليها فقط.
شا.
منذ أن تم تشكيل المسلخ، كان يستقبل بشكل دوري بعض الوحوش المرعبة ليتم إرسالها إلى الداخل وسجنها من قبل رؤسائهم.
كانوا يحاولون فقط فعل كل ما بوسعهم للتحرك أعلى قليلا والإبتعاد عن الدم، ثم أصبحوا لا يزالون كالتماثيل، لم يعودوا يطلقون أي صوت.
لم تأتِ أي مشكلة من قبل.
“الشخص الذي وصل للتو إلى عالم النواة الذهبية كان قادرا على دخول المكان الذي أمر بمنع جميع الدخول دون إذن من فوق؟ ماذا قلت له بالضبط أن يفعل هناك؟” أصبحت لهجة الجنرال وانغ حادة.
نظر الجنرال الى كل شخص هنا بتعبير بارد وسأل “من هو الآن داخل السجن المختوم تحت الأرض؟”
وفقا لـ شي الصغيرة، كانت هذه هي اللغة المشتركة لكل من الآلهة والوحوش خلال العصر المفقر. تم استخدام هذه اللغة من قبل الآلهة، لكن لأن شي الصغيرة كانت سلاحًا قويًا كان جزءًا من قوة المعركة الرئيسية ضد الوحوش الفقرة، جعلت الآلهة تدرس هذه اللغة.
قال المدير لي متلعثم “طـ – طباخ، أتى اليوم”
شا.
“الاسم، الزراعة، الأصل؟” تابع الجنرال وانغ.
“سيدي، جميع الأفراد الذين جاءوا اليوم تم ترتيبهم على النحو المناسب وفقا لتعليماتك” أبلغ أحد المزارعين التنفيذيين. “أعطني تقريرا مفصلا” قال المدير لي. أخرج المزارع الآخر زجاجة يشم وأبلغ عن الترتيبات واحدا تلو الآخر. المدير لي أومأ فقط وهو يستمع. عند نقطة معينة، قطع فجأة الشخص الآخر “لم يتبرع طاهي فيلق الاحتياط التاسع بما يكفي من الحجارة الروحية، أعطه بضعة وحوش أخرى للذبح”
“تشانغ شياو يون، عالم النواة الذهبية، الفيلق الاحتياطي الـ 23”
استمر غو تشينغ شان في الانتظار.
“الشخص الذي وصل للتو إلى عالم النواة الذهبية كان قادرا على دخول المكان الذي أمر بمنع جميع الدخول دون إذن من فوق؟ ماذا قلت له بالضبط أن يفعل هناك؟” أصبحت لهجة الجنرال وانغ حادة.
حتى الآن، لا يوجد إنسان واحد يفهم هذه اللغة سواه.
بدأ المدير لي يتعرق، لم يستطع أن ينبس بكلمة واحدة.
حتى الآن، لا يوجد إنسان واحد يفهم هذه اللغة سواه.
“سيدي”
اهتزت الأرض فجأة.
كان يحمل حقيبة مخزون في يده وابتسم، يريد أن يضعها بين يدي الجنرال وانغ.
بوف بوف بوف بوف.
الضوء الإلهي اندلع فجأة من جثث المزارعين واحدا تلو الآخر.
في ثوان معدودة تحول الجميع إلى رماد.
“هذا هو!” المدير لي كان مصدوماً.
بغض النظر عن مدى فظاعة أخلاقه، كان عليه أن تكون لديه أبسط عينان مميزتان ليتولى مسؤولية هذا المكان.
جميع الرونيات الدفاعية في الطابق الثالث عشر تم تفعيلها في وقت واحد، مما يعطي ضوءا كثيفا.
صرخ المدير لي مرعوبا “الجنرال وانغ، لا الاله …”
بوف، بوف.
اندلع الضوء الإلهي من جسده وأحرقه إلى رماد في ثوان.
كل مزارع داخل الغرفة أحترق إلى رماد.
لم يبق أي شخص على قيد الحياة.
الجنرال وانغ وقف ساكنا.
كان هناك لهب رمادي يحترق باستمرار بين حواجبه.
“همف، مليئ بالجشع. لا عجب أنه أرسل شخص ما إلى داخل ذلك المكان”
الجنرال وانغ إستدار وبحث في إتجاه معين خارج الباب.
قرر الحفاظ على وضعه التأملي وحلّق في السماء.
“مات عدد غير قليل في السجن تحت الأرض… يبدو أنه يجب أن ألقي نظرة بنفسي”
في غمضة عين، اختفى.
على الفور تقريبا، كان الدم المتناثر على جسد الوحش يُمتَص كاملا من داخله.
الوحشان الآخران على الحائط لم يعودا يكافحان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
