الفصل 1463
الفصل 1463
كان كما قالت يورا. اجتمع العديد من العظماء لهذه الحملة. و شمل ذلك الأشخاص الذين يطلق عليهم مؤهلات الملك ، مثل جيشوكا و كريس ، الذين قادوا عددًا من أعضاء النقابة. ومع ذلك ، كان زعيم الحملة يورا. في الجحيم ، كانت الأفضل ، لذلك كان عليها أن تقود الجميع.
يمكن أن يمتد ملاذ القديسة إلى 900 متر على الأكثر. إذا تم بناء ملاذ جديد و إرفاقه قبل نهاية الملاذ الذي تم إنشاؤه مسبقًا (3 ساعات) ، فسيزيد الحجم و ستتم إعادة تعيين المدة. ومع ذلك ، كان وقت التهدئة لمهارة الملاذ 2.5 ساعة. كان من المستحيل إنشاء ملاذ جديد بينما كانت لا تزال نشطة و ربطه بمستوى المهارة الحالي.
من ناحية أخرى ، كان لدى البشر عدد قليل جدًا من البطاقات التي يمكنهم إعدادها. كان هناك تنقية الجحيم ليورا ، و ملاذ روبي ، و جوقة كهنة الآلهة الثلاثة. في الوقت الحاضر ، لم يكن هناك سوى ثلاث طرق للقضاء على عقوبة الجحيم أو إضعافها. ومع ذلك ، لم يكن النطاق ضخمًا و كان لابد من استخدامه بشكل متكرر. كان هناك حتى سؤال حول ما إذا كانت الآلهة الثلاثة ستتعاون بشكل صحيح. منذ ولادة كنيسة الإله المدجج بالعتاد ، انهارت هذه العلاقة تمامًا. بالطبع ، لن يمصوا أصابعهم فقط إذا غزت الشياطين الأرض ، لكن…
“استدعاء ، الغازي.” بعد ابتكار حزام تيراميت ، ذهب جريد إلى الحديقة و قام بتنشيط جهاز استدعاء الغازي الذي سلمه زيبال. دخلت شخصية بيضاء نقية في رؤية جريد. حدقت العيون الخضراء الهادئة في جريد. هنا ، يمكن الحفاظ على حالة الاستدعاء حتى يستقلها شخص ما. تم إيقاف تشغيل زر الطاقة بحيث لا يستهلك طاقة.
ومع ذلك ، كان هناك الآن متغير جديد – مساعدة سيف الإله المقدس.
‘أنا لست وحيدة.’
كان جريد يخطط للاستثمار بجرأة. لم يكن راضياً فقط عن طريقة إنتاج الغازي. كان يفكر في إنشاء آلة سحرية جديدة بناءً على طريقة الإنتاج هذه.
كان هجوم المخلوقات الشيطانية أكثر شراسة ، لكن روبي لم تكن خائفة. ساعدت مساعدة زملائها الذين يتوافدون باستمرار على استمرارها في توسيع الملاذ. النتائج:
كان جريد هو الوحيد الذي يعرف القيمة الحقيقية للمعدن الذي كان موجودًا فقط بالنسبة له و كيفية استخدامه بشكل صحيح. كان جريد واثقًا من أن آلية مصنوعة من الجشع ستحقق نتائج أفضل بكثير إذا صممها بنفسه.
” أوه!! “
تمامًا كما كان جريد نموذجًا يحتذى به للحدادين و أنجب حدادين عظماء ، بما في ذلك خان و سميث ، كان زيبال نموذجًا يحتذى به للراكبين و سيقوم بإنتاج راكبين عظماء.
من المكان الذي فتحت فيه بوابة الجحيم إلى مدخل القلعة الكريستالية السوداء ، كانت هذه المسافة غير القصيرة البالغة 400 متر مغطاة بحماية الملاذ. لقد كانت ولادة قاعدة مثالية.
‘سمعة نقابة مدجج بالعتاد في الواقع تم الإستهانة بها’.
***
” واو… رائع ، مذهل. ” لقد كان مذهلاً حقًا. استمرت صيحات التعجب من أعضاء البعثة.
كانت مثل جريد تمامًا.
من ناحية أخرى ، كان لدى البشر عدد قليل جدًا من البطاقات التي يمكنهم إعدادها. كان هناك تنقية الجحيم ليورا ، و ملاذ روبي ، و جوقة كهنة الآلهة الثلاثة. في الوقت الحاضر ، لم يكن هناك سوى ثلاث طرق للقضاء على عقوبة الجحيم أو إضعافها. ومع ذلك ، لم يكن النطاق ضخمًا و كان لابد من استخدامه بشكل متكرر. كان هناك حتى سؤال حول ما إذا كانت الآلهة الثلاثة ستتعاون بشكل صحيح. منذ ولادة كنيسة الإله المدجج بالعتاد ، انهارت هذه العلاقة تمامًا. بالطبع ، لن يمصوا أصابعهم فقط إذا غزت الشياطين الأرض ، لكن…
أولاً ، فوجئوا بملاذ روبي. ثانيًا ، لقد اندهشوا من قوة يورا. كانت قوة نيران يورا و بصيرتها مثيران للإعجاب لأنها رأت من خلال الشيطان المسؤول في كل مرة يظهر فيها العشرات أو المئات من الشياطين ، يقنصهم بطلقة واحدة. بعد فقدان نظام الأوامر ، أنهى أعضاء مدجج بالعتاد المخلوقات الشيطانية بسهولة. في هذه المرحلة ، لم يتمكنوا من استكشاف الجحيم فقط. يمكنهم أيضًا التغلب عليه.
‘سمعة نقابة مدجج بالعتاد في الواقع تم الإستهانة بها’.
“على وجه الدقة ، إنه ليس تهديدًا للشياطين العظيمة فحسب ، بل يمثل تهديدًا لمعظم الكائنات.”
‘لا يوجد أحد ليس عظيماً.’
كانت هناك حقيقة واحدة أنه حتى أولئك الذين يتمتعون بعيون جيدة لا يمكنهم ملاحظتها. كانت حقيقة أن يورا كانت قادرتًا على لعب مثل هذا الدور النشط بسبب مزايا كراغول و جيشوكا. حلقت الشياطين الطائرة و المخلوقات الشيطانية مئات الأمتار في الهواء – استخدموا الغيوم الداكنة كغطاء للاقتراب و قصف فريق الرحلة. لم يتمكن فريق الرحلة الاستكشافية من اكتشاف وجودهم. لقد كانت مناورة سرية حقًا ، لكنها كانت عاجزة أمام رؤية كراغول و جيشوكا الواسعة.
“هاااه! يا! لماذا تغرز عصا في أعلى الرأس؟!”
جرفتهم طاقات السيف و السهام و تحولوا إلى رماد قبل أن يتمكنوا من دخول نطاق الهجوم. لم يتم استخدامه مقارنة برؤية قديسة القوس ، التي كانت تشبه القمر الصناعي ، لكن رؤية بارباتوس التي امتدت حتى 10 كيلومترات كانت واحدة من أفضل مهارات البحث. بمجرد ربط مجال الرؤية بها ، أجبرت المخلوقات الشيطانية الطائرة على أن تكون عاجزة.
‘لقد حان الوقت للتغيير.’
في قلعة الكريستال الأسود…
كان من المؤكد أن تقنيات الإله المدجج بالعتاد جريد كانت مهارة ذات تصنيف خرافي. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلا يمكن وصف وظيفة ‘يمكنك صنع أي شيء’ بأنها أي شيء آخر غير قوة الإله. هذا صحيح – أصبح من الممكن الآن لجريد أن يصنع الآلية الدائمة. حتى لو لم يكن جريد تعرف التقنية الهندسية السحرية ، فإن تقنيات الإله المدجج بالعتاد جريد تعني أنه يمكن الحصول على أي وصفة عالية المستوى في ‘قائمة إنتاج العناصر’.
كانت هناك مزايا و عيوب. ستكون الآلة السحرية الآلية المصنوعة من الجشع أكثر قوة ، لكن الاستهلاك الكبير للجشع كان مشكلة قاتلة. كان الإنتاج الضخم لا يزال صعبًا. كان لدى الغازي متانة و قوة نيران أضعف نسبيًا ، لكن كان من المحتمل أن يظهروا حركة أفضل اعتمادًا على قدرات الطيار. كان الإنتاج الضخم سهلًا نسبيًا أيضًا.
حصل فريق الاستكشاف على استراحة قصيرة و تجمع أعضاء مدجج بالعتاد في غرفة الاجتماعات.
آلة سحرية مصنوعة من سبائك عادية يمكن للراكب التحكم فيها مباشرة. بعبارة أخرى ، كان الهدف الأول هو إنتاج كميات كبيرة من الغزاة ليستخدمها زيبال حاليًا. كان الهدف النهائي هو إنشاء آلة سحرية مؤتمتة بالكامل مصنوعة 100٪ من الجشع من الآلية إلى الجسم.
كانت الآلة السحرية في الأصل سلاحًا عظيمًا ضد الشر. جعلهم العمالقة القدماء يقاتلون الشياطين العظيمة. انضم أعضاء عرق العمالقة الباقيين إلى البرج و قاموا بتعديله إلى أسلحة ضد التنانين ، و لكن… لم يتم تغيير الجوهر بسهولة.
“ماذا تفعل بارباتوس ؟! انطلق وأرسل واحد أخر!” سمع فانتنر متأخرًا عن أداء كراغول الخفي و فتح النافذة ليصرخ في السماء. لقد كان عملاً جاهلاً أثار شيطانًا من رقم فردي.
سد بون فم هذا الشخص الذي أعمته الغيرة و سأل يورا ، “ألا توجد طريقة لتحديد نقطة عودة في الجحيم؟”
طريقة رادولف في صنع الآلة السحرية الصغيرة مستوحاة من شائعات البافارنيوم. استخدم الجسد المصنوع من البافارنيوم قوة ‘خشنة’ للتحرك. كان رادولف على يقين من أنه لا يمكن تسويقها (لقد غير رأيه بعد أن علم أن البافارنيوم تطور إلى الجشع). ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب للتشبث بطريقة الإنتاج الخام هذه التي تم تقييمها على أنها ‘غير قابلة للتسويق’.
‘لا يوجد أحد ليس عظيماً.’
كان إرث دانتاليون ، هذه القلعة الجميلة و الصلبة ، مناسبة تمامًا لتكون قاعدة. لقد حاول بطبيعة الحال تعيينها كنقطة عودة لكن النظام أرسل إليه رسالة مفادها أن ذلك مستحيل. تم تعطيل نظام الإرجاع نفسه.
“نعم ، هذه هي السلطة الفريدة لقاتل الشيطان.”
هذا يعني أنه لم يكن من الممكن لأي شخص آخر غير قاتل الشياطين استخدام نظام الإرجاع في الجحيم. تم إغلاق أحد طرق النجاة الأكثر وضوحًا.
“هرمم… كنت مستعدًا نفسيًا و لكني ما زلت خائف بعض الشيء.”
حصل فريق الاستكشاف على استراحة قصيرة و تجمع أعضاء مدجج بالعتاد في غرفة الاجتماعات.
الملاذ يضعف نصف عقوبة الجحيم. ومع ذلك ، فقد انخفضت إحصائياتهم بنسبة 15٪ وكانت هناك جميع أنواع الديبف. كان هذا لا يزال الجحيم في العشرينات. في اللحظة التي ذهبوا فيها خارج الملاذ للاستكشاف. فريق الرحلة سوف يتذوقون الجحيم.
شجعت يورا الزملاء المتوترين ، “اجتمع الكثير من العظماء. تحلوا بالقوة.”
لم تأت البعثة إلى الجحيم ليصطادوا بأمان في الملاذ. كان الهدف النهائي هو تجربة الجحيم لأنفسهم و قياس قوة الشياطين و المخلوقات الشيطانية. قد تكون منصة الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة هي العالم البشري ، لكن احتمال عقوبة الجحيم كان مرتفعًا جدًا. كانت الشياطين تشن حربًا دون أي إجراءات مضادة.
“استدعاء ، الغازي.” بعد ابتكار حزام تيراميت ، ذهب جريد إلى الحديقة و قام بتنشيط جهاز استدعاء الغازي الذي سلمه زيبال. دخلت شخصية بيضاء نقية في رؤية جريد. حدقت العيون الخضراء الهادئة في جريد. هنا ، يمكن الحفاظ على حالة الاستدعاء حتى يستقلها شخص ما. تم إيقاف تشغيل زر الطاقة بحيث لا يستهلك طاقة.
من ناحية أخرى ، كان لدى البشر عدد قليل جدًا من البطاقات التي يمكنهم إعدادها. كان هناك تنقية الجحيم ليورا ، و ملاذ روبي ، و جوقة كهنة الآلهة الثلاثة. في الوقت الحاضر ، لم يكن هناك سوى ثلاث طرق للقضاء على عقوبة الجحيم أو إضعافها. ومع ذلك ، لم يكن النطاق ضخمًا و كان لابد من استخدامه بشكل متكرر. كان هناك حتى سؤال حول ما إذا كانت الآلهة الثلاثة ستتعاون بشكل صحيح. منذ ولادة كنيسة الإله المدجج بالعتاد ، انهارت هذه العلاقة تمامًا. بالطبع ، لن يمصوا أصابعهم فقط إذا غزت الشياطين الأرض ، لكن…
الملاذ يضعف نصف عقوبة الجحيم. ومع ذلك ، فقد انخفضت إحصائياتهم بنسبة 15٪ وكانت هناك جميع أنواع الديبف. كان هذا لا يزال الجحيم في العشرينات. في اللحظة التي ذهبوا فيها خارج الملاذ للاستكشاف. فريق الرحلة سوف يتذوقون الجحيم.
لطالما كانت يورا تتصرف بمفردها. كان عبئًا كبيرًا أن تقود الناس ، لكن كان عليها أن تتغلب عليه. لقد تم تكليفها بمسؤولية جسيمة حيث أن الحرب ضد الشياطين كانت مُنذرة. الآن كان من الضروري تجاوز مرحلة الاستحواذ على القوة الفردية و الاستعداد و السعي و التأهل من وجهات نظر متعددة.
“الناس ينتظرون. يجب أن نغادر”.
حصل فريق الاستكشاف على استراحة قصيرة و تجمع أعضاء مدجج بالعتاد في غرفة الاجتماعات.
كان كما قالت يورا. اجتمع العديد من العظماء لهذه الحملة. و شمل ذلك الأشخاص الذين يطلق عليهم مؤهلات الملك ، مثل جيشوكا و كريس ، الذين قادوا عددًا من أعضاء النقابة. ومع ذلك ، كان زعيم الحملة يورا. في الجحيم ، كانت الأفضل ، لذلك كان عليها أن تقود الجميع.
إحدى الطرق كانت أن تطلب من رادولف أن يعطيه وصفة جديدة. لا يزال ، هذا يتطلب الالتفاف. لن يقدم له رادولف معروفًا دون أن يطلب شيئًا ، لذلك كانت هناك عملية للمضي قدمًا في البحث. حتى لو فعل رادولف له معروفًا ، فإن رادولف لم يكن يعرف جريد.
كان جريد يخطط للاستثمار بجرأة. لم يكن راضياً فقط عن طريقة إنتاج الغازي. كان يفكر في إنشاء آلة سحرية جديدة بناءً على طريقة الإنتاج هذه.
‘لقد حان الوقت للتغيير.’
كان تفكيك جريد بري و سريع جدًا. سيفقد زيبال كل شيء حقًا إذا تم كسر الغازي ، لذلك كان عليه أن يتصرف بحساسية. ومع ذلك ، دخل جريد في نشوة كاملة من أجل زيادة كفاءة عمله. ركز على عمله دون أن يسمع صراخ زيبال.
لطالما كانت يورا تتصرف بمفردها. كان عبئًا كبيرًا أن تقود الناس ، لكن كان عليها أن تتغلب عليه. لقد تم تكليفها بمسؤولية جسيمة حيث أن الحرب ضد الشياطين كانت مُنذرة. الآن كان من الضروري تجاوز مرحلة الاستحواذ على القوة الفردية و الاستعداد و السعي و التأهل من وجهات نظر متعددة.
كانت مثل جريد تمامًا.
سأنشئ فيالق الغازين ، وليس فيالق آلات السحر الصغيرة.
***
يمكن أن يمتد ملاذ القديسة إلى 900 متر على الأكثر. إذا تم بناء ملاذ جديد و إرفاقه قبل نهاية الملاذ الذي تم إنشاؤه مسبقًا (3 ساعات) ، فسيزيد الحجم و ستتم إعادة تعيين المدة. ومع ذلك ، كان وقت التهدئة لمهارة الملاذ 2.5 ساعة. كان من المستحيل إنشاء ملاذ جديد بينما كانت لا تزال نشطة و ربطه بمستوى المهارة الحالي.
كانت الآلة السحرية في الأصل سلاحًا عظيمًا ضد الشر. جعلهم العمالقة القدماء يقاتلون الشياطين العظيمة. انضم أعضاء عرق العمالقة الباقيين إلى البرج و قاموا بتعديله إلى أسلحة ضد التنانين ، و لكن… لم يتم تغيير الجوهر بسهولة.
السبائك التي منعت القوة السحرية ، و القوة التدميرية لعشرات الأطنان ، و مجموعة من العمليات التي لا يمكن تحقيقها بجسم الإنسان ، و تقنية الحاجز العقلي التي تحمي القائد – كانت السمات الأساسية للآلات السحرية لا تزال تشكل تهديدًا على الشياطين العظيمة.
‘لقد حان الوقت للتغيير.’
كان جريد يرتفع في الهواء قليلاً وارتفع فوق أكتاف الغازي. كانت جميع أنواع الأدوات في ذراعيه. لقد كانت أداة لإطلاق العنان للإرث القديم.
“على وجه الدقة ، إنه ليس تهديدًا للشياطين العظيمة فحسب ، بل يمثل تهديدًا لمعظم الكائنات.”
جرفتهم طاقات السيف و السهام و تحولوا إلى رماد قبل أن يتمكنوا من دخول نطاق الهجوم. لم يتم استخدامه مقارنة برؤية قديسة القوس ، التي كانت تشبه القمر الصناعي ، لكن رؤية بارباتوس التي امتدت حتى 10 كيلومترات كانت واحدة من أفضل مهارات البحث. بمجرد ربط مجال الرؤية بها ، أجبرت المخلوقات الشيطانية الطائرة على أن تكون عاجزة.
بصرف النظر عن القوة العظيمة ضد الشياطين ، كان من الآمن القول إنها كانت احتيالية لأنها جمعت عشرات الأطنان من الأوزان و قدرة أكبر على الحركة من البشر. ليست هناك حاجة لمناقشة التوافق. كان الأمر مجرد أن ‘عشرات الأطنان من الوزن’ المذكورة هنا كان من المستحيل على جريد إعادة إنتاجها. كانت طريقة إنتاج الآلات السحرية التي تعلمها جريد صغيرة ، بناءً على الاسم فقط. كانت صغيرة الحجم و خفيفة الوزن. كان الوزن الإجمالي 2.5 طن فقط.
‘وبالتالي ، لا بد لي من الحصول على طريقة إنتاج الغازي.’
‘لقد حان الوقت للتغيير.’
كان من المؤكد أن تقنيات الإله المدجج بالعتاد جريد كانت مهارة ذات تصنيف خرافي. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلا يمكن وصف وظيفة ‘يمكنك صنع أي شيء’ بأنها أي شيء آخر غير قوة الإله. هذا صحيح – أصبح من الممكن الآن لجريد أن يصنع الآلية الدائمة. حتى لو لم يكن جريد تعرف التقنية الهندسية السحرية ، فإن تقنيات الإله المدجج بالعتاد جريد تعني أنه يمكن الحصول على أي وصفة عالية المستوى في ‘قائمة إنتاج العناصر’.
كان جريد يخطط للاستثمار بجرأة. لم يكن راضياً فقط عن طريقة إنتاج الغازي. كان يفكر في إنشاء آلة سحرية جديدة بناءً على طريقة الإنتاج هذه.
طريقة رادولف في صنع الآلة السحرية الصغيرة مستوحاة من شائعات البافارنيوم. استخدم الجسد المصنوع من البافارنيوم قوة ‘خشنة’ للتحرك. كان رادولف على يقين من أنه لا يمكن تسويقها (لقد غير رأيه بعد أن علم أن البافارنيوم تطور إلى الجشع). ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب للتشبث بطريقة الإنتاج الخام هذه التي تم تقييمها على أنها ‘غير قابلة للتسويق’.
كانت هناك حقيقة واحدة أنه حتى أولئك الذين يتمتعون بعيون جيدة لا يمكنهم ملاحظتها. كانت حقيقة أن يورا كانت قادرتًا على لعب مثل هذا الدور النشط بسبب مزايا كراغول و جيشوكا. حلقت الشياطين الطائرة و المخلوقات الشيطانية مئات الأمتار في الهواء – استخدموا الغيوم الداكنة كغطاء للاقتراب و قصف فريق الرحلة. لم يتمكن فريق الرحلة الاستكشافية من اكتشاف وجودهم. لقد كانت مناورة سرية حقًا ، لكنها كانت عاجزة أمام رؤية كراغول و جيشوكا الواسعة.
“بلع.” كان زيبال يراقب دون أن يترك مكانه و ابتلع ريقه. لقد أقرضه الغازي بعد أن علم بنوايا جريد ، لكنه لم يستطع إخفاء مشاعر القلق لديه. كان يعلم أن جريد قد صنع الكثير من معدات المعركة حتى الآن. لقد اختبر مدى عظمة الحداد الأسطوري كعدو و حليف. ومع ذلك ، كان من الصعب القول أن الآلة السحرية كانت بمثابة معدات قتال. تساءل عما إذا كان من الممكن لـ جريد فهم و ترقية الغازي.
سأنشئ فيالق الغازين ، وليس فيالق آلات السحر الصغيرة.
إحدى الطرق كانت أن تطلب من رادولف أن يعطيه وصفة جديدة. لا يزال ، هذا يتطلب الالتفاف. لن يقدم له رادولف معروفًا دون أن يطلب شيئًا ، لذلك كانت هناك عملية للمضي قدمًا في البحث. حتى لو فعل رادولف له معروفًا ، فإن رادولف لم يكن يعرف جريد.
من ناحية أخرى ، كان لدى البشر عدد قليل جدًا من البطاقات التي يمكنهم إعدادها. كان هناك تنقية الجحيم ليورا ، و ملاذ روبي ، و جوقة كهنة الآلهة الثلاثة. في الوقت الحاضر ، لم يكن هناك سوى ثلاث طرق للقضاء على عقوبة الجحيم أو إضعافها. ومع ذلك ، لم يكن النطاق ضخمًا و كان لابد من استخدامه بشكل متكرر. كان هناك حتى سؤال حول ما إذا كانت الآلهة الثلاثة ستتعاون بشكل صحيح. منذ ولادة كنيسة الإله المدجج بالعتاد ، انهارت هذه العلاقة تمامًا. بالطبع ، لن يمصوا أصابعهم فقط إذا غزت الشياطين الأرض ، لكن…
كانت مثل جريد تمامًا.
كان جريد هو الوحيد الذي يعرف القيمة الحقيقية للمعدن الذي كان موجودًا فقط بالنسبة له و كيفية استخدامه بشكل صحيح. كان جريد واثقًا من أن آلية مصنوعة من الجشع ستحقق نتائج أفضل بكثير إذا صممها بنفسه.
“هرمم… كنت مستعدًا نفسيًا و لكني ما زلت خائف بعض الشيء.”
‘في عملية الحصول على طريقة إنتاج الغازي ، سوف أقوم بتجميع المعرفة و حتى إنشاء العناصر.’
كان كما قالت يورا. اجتمع العديد من العظماء لهذه الحملة. و شمل ذلك الأشخاص الذين يطلق عليهم مؤهلات الملك ، مثل جيشوكا و كريس ، الذين قادوا عددًا من أعضاء النقابة. ومع ذلك ، كان زعيم الحملة يورا. في الجحيم ، كانت الأفضل ، لذلك كان عليها أن تقود الجميع.
كان جريد يخطط للاستثمار بجرأة. لم يكن راضياً فقط عن طريقة إنتاج الغازي. كان يفكر في إنشاء آلة سحرية جديدة بناءً على طريقة الإنتاج هذه.
كان هجوم المخلوقات الشيطانية أكثر شراسة ، لكن روبي لم تكن خائفة. ساعدت مساعدة زملائها الذين يتوافدون باستمرار على استمرارها في توسيع الملاذ. النتائج:
آلة سحرية مصنوعة من سبائك عادية يمكن للراكب التحكم فيها مباشرة. بعبارة أخرى ، كان الهدف الأول هو إنتاج كميات كبيرة من الغزاة ليستخدمها زيبال حاليًا. كان الهدف النهائي هو إنشاء آلة سحرية مؤتمتة بالكامل مصنوعة 100٪ من الجشع من الآلية إلى الجسم.
كان جريد هو الوحيد الذي يعرف القيمة الحقيقية للمعدن الذي كان موجودًا فقط بالنسبة له و كيفية استخدامه بشكل صحيح. كان جريد واثقًا من أن آلية مصنوعة من الجشع ستحقق نتائج أفضل بكثير إذا صممها بنفسه.
ومع ذلك ، كان هناك الآن متغير جديد – مساعدة سيف الإله المقدس.
كانت هناك مزايا و عيوب. ستكون الآلة السحرية الآلية المصنوعة من الجشع أكثر قوة ، لكن الاستهلاك الكبير للجشع كان مشكلة قاتلة. كان الإنتاج الضخم لا يزال صعبًا. كان لدى الغازي متانة و قوة نيران أضعف نسبيًا ، لكن كان من المحتمل أن يظهروا حركة أفضل اعتمادًا على قدرات الطيار. كان الإنتاج الضخم سهلًا نسبيًا أيضًا.
سفينة حربية مدججة بالعتاد. ما هراء السفينة الطائرة؟ كان سكب الجشع في مثل هذا المكان مضيعة في الوقت الحاضر. سيتم تأجيلها إلى وقت لاحق. سينتج آلات سحرية ذات قوة قتالية. كان دور زيبال مهمًا لتدريب الراكبين.
طريقة رادولف في صنع الآلة السحرية الصغيرة مستوحاة من شائعات البافارنيوم. استخدم الجسد المصنوع من البافارنيوم قوة ‘خشنة’ للتحرك. كان رادولف على يقين من أنه لا يمكن تسويقها (لقد غير رأيه بعد أن علم أن البافارنيوم تطور إلى الجشع). ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب للتشبث بطريقة الإنتاج الخام هذه التي تم تقييمها على أنها ‘غير قابلة للتسويق’.
“بلع.” كان زيبال يراقب دون أن يترك مكانه و ابتلع ريقه. لقد أقرضه الغازي بعد أن علم بنوايا جريد ، لكنه لم يستطع إخفاء مشاعر القلق لديه. كان يعلم أن جريد قد صنع الكثير من معدات المعركة حتى الآن. لقد اختبر مدى عظمة الحداد الأسطوري كعدو و حليف. ومع ذلك ، كان من الصعب القول أن الآلة السحرية كانت بمثابة معدات قتال. تساءل عما إذا كان من الممكن لـ جريد فهم و ترقية الغازي.
تمامًا كما كان جريد نموذجًا يحتذى به للحدادين و أنجب حدادين عظماء ، بما في ذلك خان و سميث ، كان زيبال نموذجًا يحتذى به للراكبين و سيقوم بإنتاج راكبين عظماء.
‘في عملية الحصول على طريقة إنتاج الغازي ، سوف أقوم بتجميع المعرفة و حتى إنشاء العناصر.’
‘في الوقت الحالي… يجب أن أساعد في ترقية الغازي حتى يتمكن زيبال من اللعب.’
‘هذا اللعين… أنا سأؤمن بك…’
“ماذا تفعل بارباتوس ؟! انطلق وأرسل واحد أخر!” سمع فانتنر متأخرًا عن أداء كراغول الخفي و فتح النافذة ليصرخ في السماء. لقد كان عملاً جاهلاً أثار شيطانًا من رقم فردي.
كان من المهم زيادة وقت التشغيل و كذلك أداء الغازي. لم تكن الطريقة معروفة بعد. كان عليه أن يفككها أولاً للحصول على تلميح.
كان جريد يرتفع في الهواء قليلاً وارتفع فوق أكتاف الغازي. كانت جميع أنواع الأدوات في ذراعيه. لقد كانت أداة لإطلاق العنان للإرث القديم.
“استدعاء ، الغازي.” بعد ابتكار حزام تيراميت ، ذهب جريد إلى الحديقة و قام بتنشيط جهاز استدعاء الغازي الذي سلمه زيبال. دخلت شخصية بيضاء نقية في رؤية جريد. حدقت العيون الخضراء الهادئة في جريد. هنا ، يمكن الحفاظ على حالة الاستدعاء حتى يستقلها شخص ما. تم إيقاف تشغيل زر الطاقة بحيث لا يستهلك طاقة.
سفينة حربية مدججة بالعتاد. ما هراء السفينة الطائرة؟ كان سكب الجشع في مثل هذا المكان مضيعة في الوقت الحاضر. سيتم تأجيلها إلى وقت لاحق. سينتج آلات سحرية ذات قوة قتالية. كان دور زيبال مهمًا لتدريب الراكبين.
بصرف النظر عن القوة العظيمة ضد الشياطين ، كان من الآمن القول إنها كانت احتيالية لأنها جمعت عشرات الأطنان من الأوزان و قدرة أكبر على الحركة من البشر. ليست هناك حاجة لمناقشة التوافق. كان الأمر مجرد أن ‘عشرات الأطنان من الوزن’ المذكورة هنا كان من المستحيل على جريد إعادة إنتاجها. كانت طريقة إنتاج الآلات السحرية التي تعلمها جريد صغيرة ، بناءً على الاسم فقط. كانت صغيرة الحجم و خفيفة الوزن. كان الوزن الإجمالي 2.5 طن فقط.
‘القيام بالعمل الأساسي حتى ينتهي وقت التهدئة للابتكار.’
“بلع.” كان زيبال يراقب دون أن يترك مكانه و ابتلع ريقه. لقد أقرضه الغازي بعد أن علم بنوايا جريد ، لكنه لم يستطع إخفاء مشاعر القلق لديه. كان يعلم أن جريد قد صنع الكثير من معدات المعركة حتى الآن. لقد اختبر مدى عظمة الحداد الأسطوري كعدو و حليف. ومع ذلك ، كان من الصعب القول أن الآلة السحرية كانت بمثابة معدات قتال. تساءل عما إذا كان من الممكن لـ جريد فهم و ترقية الغازي.
كان جريد يرتفع في الهواء قليلاً وارتفع فوق أكتاف الغازي. كانت جميع أنواع الأدوات في ذراعيه. لقد كانت أداة لإطلاق العنان للإرث القديم.
يمكن أن يمتد ملاذ القديسة إلى 900 متر على الأكثر. إذا تم بناء ملاذ جديد و إرفاقه قبل نهاية الملاذ الذي تم إنشاؤه مسبقًا (3 ساعات) ، فسيزيد الحجم و ستتم إعادة تعيين المدة. ومع ذلك ، كان وقت التهدئة لمهارة الملاذ 2.5 ساعة. كان من المستحيل إنشاء ملاذ جديد بينما كانت لا تزال نشطة و ربطه بمستوى المهارة الحالي.
لطالما كانت يورا تتصرف بمفردها. كان عبئًا كبيرًا أن تقود الناس ، لكن كان عليها أن تتغلب عليه. لقد تم تكليفها بمسؤولية جسيمة حيث أن الحرب ضد الشياطين كانت مُنذرة. الآن كان من الضروري تجاوز مرحلة الاستحواذ على القوة الفردية و الاستعداد و السعي و التأهل من وجهات نظر متعددة.
“بلع.” كان زيبال يراقب دون أن يترك مكانه و ابتلع ريقه. لقد أقرضه الغازي بعد أن علم بنوايا جريد ، لكنه لم يستطع إخفاء مشاعر القلق لديه. كان يعلم أن جريد قد صنع الكثير من معدات المعركة حتى الآن. لقد اختبر مدى عظمة الحداد الأسطوري كعدو و حليف. ومع ذلك ، كان من الصعب القول أن الآلة السحرية كانت بمثابة معدات قتال. تساءل عما إذا كان من الممكن لـ جريد فهم و ترقية الغازي.
لم تأت البعثة إلى الجحيم ليصطادوا بأمان في الملاذ. كان الهدف النهائي هو تجربة الجحيم لأنفسهم و قياس قوة الشياطين و المخلوقات الشيطانية. قد تكون منصة الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة هي العالم البشري ، لكن احتمال عقوبة الجحيم كان مرتفعًا جدًا. كانت الشياطين تشن حربًا دون أي إجراءات مضادة.
‘هذا اللعين… أنا سأؤمن بك…’
آلة سحرية مصنوعة من سبائك عادية يمكن للراكب التحكم فيها مباشرة. بعبارة أخرى ، كان الهدف الأول هو إنتاج كميات كبيرة من الغزاة ليستخدمها زيبال حاليًا. كان الهدف النهائي هو إنشاء آلة سحرية مؤتمتة بالكامل مصنوعة 100٪ من الجشع من الآلية إلى الجسم.
كانت هناك مزايا و عيوب. ستكون الآلة السحرية الآلية المصنوعة من الجشع أكثر قوة ، لكن الاستهلاك الكبير للجشع كان مشكلة قاتلة. كان الإنتاج الضخم لا يزال صعبًا. كان لدى الغازي متانة و قوة نيران أضعف نسبيًا ، لكن كان من المحتمل أن يظهروا حركة أفضل اعتمادًا على قدرات الطيار. كان الإنتاج الضخم سهلًا نسبيًا أيضًا.
لقد انتهى بالفعل. الآن كان عليه فقط أن يؤمن و ينتظر. كان يعلم هذا ، لكن…
“هاااه! يا! لماذا تغرز عصا في أعلى الرأس؟!”
كان تفكيك جريد بري و سريع جدًا. سيفقد زيبال كل شيء حقًا إذا تم كسر الغازي ، لذلك كان عليه أن يتصرف بحساسية. ومع ذلك ، دخل جريد في نشوة كاملة من أجل زيادة كفاءة عمله. ركز على عمله دون أن يسمع صراخ زيبال.
‘أنا لست وحيدة.’
‘في عملية الحصول على طريقة إنتاج الغازي ، سوف أقوم بتجميع المعرفة و حتى إنشاء العناصر.’
ترجمة : Don Kol
ومع ذلك ، كان هناك الآن متغير جديد – مساعدة سيف الإله المقدس.
كان جريد يخطط للاستثمار بجرأة. لم يكن راضياً فقط عن طريقة إنتاج الغازي. كان يفكر في إنشاء آلة سحرية جديدة بناءً على طريقة الإنتاج هذه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
