1738 المحكمة السماوية للأصل البدائي!
الفصل 1738: المحكمة السماوية للأصل البدائي!
“علاوة على ذلك ، حتى لو لم يكن لدينا عشائر ، فهل هذا يعني أن أحفادكم لن يتمكنوا من الحصول على مساعدتكم؟ بالطبع لا. عندما يدخل هؤلاء الناس في الطوائف المعنية ، فإنهم سيحصلون بشكل طبيعي على رعايتكم. لكن أتمنى أن تحافظوا على هدوء هذه الأفعال وألا تنتهكوا قواعد الطائفة علانية “.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “حاليًا ، تم الكشف عن قوتي ، والبشر المتحولون يدركون تمامًا أنهم لا يستطيعون محاربتي ، لذا فقد اختبأوا بالفعل. ليس لدينا أي طرق فعالة للعثور على مواقعهم بدقة. خاصةً تلك الكهوف لأسياد الغو الخالدين البشر المتحولين والأراضي المباركة ، إذا وضعوها في الخارج ، فلن نتمكن من ملاحظتها حتى لو كنا أمامها مباشرةً “.
أصبح الجو في الكهف مكبوتًا بشكل متزايد ، ابتسم سيد غو خالد شاب ابتسامة قسرية: “اللورد الخالد الموقر ، أنت فقط بضع مئات من السنين الآن ، لا يزال لديك آلاف السنين وحتى أكثر من عشرة آلاف سنة من العمر. أليس من السابق لأوانه التفكير في هذا؟ ”
تحول تعبير الموقر الخالد الأصل البدائي إلى مهيب ، ونظر إلى الشاب سيد الغو الخالد بنظرة هادئة ، ولم يستطع الأخير أن يدوم لبضعة أنفاس وسرعان ما أنزل رأسه.
“من اليوم فصاعدًا ، سننشئ طوائف وليس عشائر”.
ومع ذلك ، استمر أعضاء المحكمة السماوية في الاستيقاظ من المقبرة الخالدة.
تحدث الموقر الخالد الأصل البدائي بنبرة جادة: “من لا يفكر في المشاكل البعيدة سيجد قريبًا المعاناة. إذا لم نفكر في هذا مبكرًا واتخذنا الاحتياطات ، بعد موتي ، ستصبح كل تضحياتنا بلا معنى. إنجازاتنا التي حققناها بشق الأنفس من معارك لا حصر لها ستنهار وتتفكك أيضًا “.
تحدث الموقر الخالد الأصل البدائي بنبرة جادة: “من لا يفكر في المشاكل البعيدة سيجد قريبًا المعاناة. إذا لم نفكر في هذا مبكرًا واتخذنا الاحتياطات ، بعد موتي ، ستصبح كل تضحياتنا بلا معنى. إنجازاتنا التي حققناها بشق الأنفس من معارك لا حصر لها ستنهار وتتفكك أيضًا “.
“تجاهلوا أي شيء آخر ، بمجرد وفاتي ، من منكم سيكون قادرًا على تحمل المسؤولية كقائد بمجرد أن ينتقم البشر المتحولون؟” طلب الموقر الخالد الأصل البدائي.
مثل ما قاله الموقر الخالد الأصل البدائي منذ ثلاثة ملايين عام ، أصبحت محكمته السماوية وحشًا هائلاً يلوح في الأفق فوق العالم.
نظر أسياد الغو الخالدون إلى بعضهم البعض ، ولم يتحدث أحد.
لم يعد لديهم أي شك.
على الرغم من أن البشر قد نشأوا ، فقد اعتمدوا على الأصل البدائي الخالد الموقر وحده. الآخرون ، بغض النظر عن الرتب التي كانوا فيها أو حتى مقارنة الكمية ، كانوا بعيدين عن مطابقة أجناس البشر المتحولين.
“من فضلكم ثقوا بي!”
قال رجل مسن معين من أسياد الغو الخالدين بصوت ثقيل: “بناءً على كلمات اللورد الخالد الموقر ، الطريقة التي تحكم بها البشرية على المدى الطويل هي بالتخلي عن نظام عشيرتنا وإقامة الطوائف؟”
أطلق الموقر الخالد الأصل البدائي تنهيدة عميقة: “القارة الوسطى كبيرة جدًا ، كم عدد أسياد الغو الخالدين البشر ، وكم عدد أسياد الغو الخالدين البشر المتحولين هناك؟ ماذا عن البشر؟ ما هو تعداد الجنس البشري بأكمله وما هو تعداد البشر المتحولين؟ اختلافنا هائل “.
“حتى لو تمكنا من حكم القارة الوسطى في حياتنا وتوحيد هذه المنطقة ، فماذا عن المناطق الأربع الأخرى؟”
الأصل البدائي الخالد الموقر كان لا يقهر لكنه لم يكن لديه طريقة فعالة لاستكشاف مواقعهم.
“حاليًا ، تم الكشف عن قوتي ، والبشر المتحولون يدركون تمامًا أنهم لا يستطيعون محاربتي ، لذا فقد اختبأوا بالفعل. ليس لدينا أي طرق فعالة للعثور على مواقعهم بدقة. خاصةً تلك الكهوف لأسياد الغو الخالدين البشر المتحولين والأراضي المباركة ، إذا وضعوها في الخارج ، فلن نتمكن من ملاحظتها حتى لو كنا أمامها مباشرةً “.
لقد فهم الخالدون تمامًا نية الأصل البدائي الخالد الموقر الآن.
أخذ الموقر الخالد الأصل البدائي نفساً عميقاً: “لقد تصورت بالفعل مفهوم الطوائف لفترة طويلة ، وستشمل هذه الخطة جميع الجوانب الممكنة التي يمكننا النظر فيها. خذني كمثال ، أولاً ، سيتم تسمية طائفتي بالمحكمة السماوية … ”
حتى لو ارتفع الجنس البشري ، فقد كان ذلك بالاعتماد على الأصل البدائي الخالد الموقر وحده. وكان عمر الموقر الخالد الأصل البدائي محدودًا ، وسيموت يومًا ما.
ولكن ما جعلهم شاكرين هو أن الموقر الخالد الأصل البدائي لم يمنع نظام العشيرة بشكل أعمى. تم تطبيق نظام الطائفة فقط على أسياد الغو الخالدين ، أي أن الفانين و أسياد الغو يمكنهم استخدام نظام العشيرة لمواصلة الحياة.
“تجاهلوا أي شيء آخر ، بمجرد وفاتي ، من منكم سيكون قادرًا على تحمل المسؤولية كقائد بمجرد أن ينتقم البشر المتحولون؟” طلب الموقر الخالد الأصل البدائي.
علاوة على ذلك ، حتى الآن عندما كان لا يزال على قيد الحياة ، سيكون من الصعب جدًا على الجنس البشري توحيد القارة الوسطى. كان من الصعب جدًا العثور على البشر المتحولين ، وكان بإمكانهم الاختباء والاستمرار و الازدهار.
“اللورد الموقر الخالد الأصل البدائي!”
الأصل البدائي الخالد الموقر كان لا يقهر لكنه لم يكن لديه طريقة فعالة لاستكشاف مواقعهم.
قال رجل مسن معين من أسياد الغو الخالدين بصوت ثقيل: “بناءً على كلمات اللورد الخالد الموقر ، الطريقة التي تحكم بها البشرية على المدى الطويل هي بالتخلي عن نظام عشيرتنا وإقامة الطوائف؟”
أومأ الموقر الخالد الأصل البدائي برأسه: “نعم”.
بدلا من ذلك.
“كيف يمكننا الانتصار على البشر المتحولين وتوفير مستقبل مشرق للبشرية جمعاء؟ هذا غير ممكن معي وحدي “.
“من هذا؟ من لديه الشجاعة لغزو المحكمة السماوية! ”
في هذه اللحظة ، نظروا نحو التعبير الهادئ لـ الموقر الخالد الأصل البدائي واستشعروا عزمه على تقديم تضحيات من أجل الصورة الكبيرة.
يمكن للبشر المتحولين الاختباء في أسوأ السيناريوهات. حتى لو كنت لا أقهر ، يمكنني فقط قيادة البشر في القارة الوسطى إلى الاستقلال وجعلهم يكتسبون مكانة مستقرة في العالم “.
هذا الشخص فتح فمه ولكنه لم يستطع انتقاد ميزة الطوائف ، فلم يستطع إلا أن يقترب من هذا من زاوية أخرى: “هل هذا يعني أن العشائر غير قادرة على إيجاد المواهب؟ تتمتع العشائر أيضًا بنظام استيعاب المواهب الخارجية من خلال الزواج أو تبني الأطفال “.
“إذا كنا نريد حقًا أن ترتفع البشرية ، فعلينا الاعتماد على أنفسنا. يجب علينا زيادة عدد سكاننا ورعاية أكبر عدد ممكن من أسياد الغو الخالدين. طالما أن جنسنا البشري أقوى وأكثر عددًا من حيث أسياد الغو الخالدين مقارنة بالبشر المتحولين ، فإن مستقبل البشرية سيكون مشرقًا “.
“إذا استخدمنا نظام العشيرة ، فما هو الفرق بيننا وبين البشر المتحولين؟ نحن بالفعل متأخرون للغاية ، إذا واصلنا استخدام نظام العشيرة هذا ، فلن نتمكن أبدًا من تجاوزهم “.
“تأسيس الطوائف والبحث الفعال عن العباقرة والتنقيب عنهم هو السبيل الوحيد. لا داعي للقلق بشأن التكاليف وتخلوا عن الأفكار المسبقة لرعايتهم ، عندها فقط سيكون لدينا الأمل في تجاوز هذه الأجناس البشرية المتحولة! ”
استمرت المعركة الشرسة ، احتلت سماء طول العمر ، التي حصلت على مساعدة الشمس العملاقة ، اليد العليا.
“اللورد الخالد الموقر ، لا يزال لدي بعض الأشياء التي لا أفهمها عن تأسيس الطائفة.”
أعادت الكلمات الموقر الخالد الأصل البدائي صمت فريق أسياد الغو الخالدين مرة أخرى.
“أعتقد أنه طالما أننا نواصل خطتنا ، فإن الطوائف ستطلق إشراقًا مبهرًا تدريجيًا على مدار التاريخ الطويل. ستصبح المحكمة السماوية وطوائفنا مشهورة في جميع أنحاء العالم ، وسنصبح كائنات يخشىها أعداؤنا! ”
يمكن للبشر المتحولين الاختباء في أسوأ السيناريوهات. حتى لو كنت لا أقهر ، يمكنني فقط قيادة البشر في القارة الوسطى إلى الاستقلال وجعلهم يكتسبون مكانة مستقرة في العالم “.
لقد استعاد الكثير بالفعل هدوئهم ، وكانوا يعرفون أن كلمات الموقر الخالد الأصل البدائي كانت معقولة. ولكن كان لا يزال هناك بعض أسياد الغو الخالدين الذين عبسوا ، غير قادرين على قبول هذا.
أكرمونا بدعمكم يا شباب ._. لا دعم منذ أيام
سأل سيد غو خالد : “هل يمكن لنظام الطائفة أن يسمح لنا بالتعاون بإخلاص؟ هل سنكون قادرين حقًا على أن نصبح من ذوي الجدارة ، هل هذا يعني أنه لن يكون هناك صراع داخلي أو قمع؟ ”
“طالما أننا ندافع عن قواعد الطائفة ، فإن أحفادنا وتلاميذنا وأطفالنا سيلتزمون بنشاط أيضًا بقواعد الطائفة. طالما أننا نخلق الطوائف ونتحد ، أعتقد أنه يمكن للإنسانية أن تنهض حقًا في المستقبل! ”
“بالطبع لا.” هزّ الموقر الخالد الأصل البدائي رأسه: “المنظمة التي يديرها الناس سيكون لها بالتأكيد أنانية وصراع على المكاسب الشخصية. تؤسس العشيرة أساسها على علاقات الدم أو الزواج ، بينما تقرر الطائفة بناءً على القدرات والموهبة ، والأخيرة بطبيعة الحال أكثر انفتاحًا وشفافية ، وستذهب موارد الزراعة المحدودة إلى الأشخاص الأكثر ملاءمة ، وهو أمر أكثر فائدة للوضع العام ! ”
“إذا كنا نريد حقًا أن ترتفع البشرية ، فعلينا الاعتماد على أنفسنا. يجب علينا زيادة عدد سكاننا ورعاية أكبر عدد ممكن من أسياد الغو الخالدين. طالما أن جنسنا البشري أقوى وأكثر عددًا من حيث أسياد الغو الخالدين مقارنة بالبشر المتحولين ، فإن مستقبل البشرية سيكون مشرقًا “.
“إذا كنا نريد حقًا أن ترتفع البشرية ، فعلينا الاعتماد على أنفسنا. يجب علينا زيادة عدد سكاننا ورعاية أكبر عدد ممكن من أسياد الغو الخالدين. طالما أن جنسنا البشري أقوى وأكثر عددًا من حيث أسياد الغو الخالدين مقارنة بالبشر المتحولين ، فإن مستقبل البشرية سيكون مشرقًا “.
هذا الشخص فتح فمه ولكنه لم يستطع انتقاد ميزة الطوائف ، فلم يستطع إلا أن يقترب من هذا من زاوية أخرى: “هل هذا يعني أن العشائر غير قادرة على إيجاد المواهب؟ تتمتع العشائر أيضًا بنظام استيعاب المواهب الخارجية من خلال الزواج أو تبني الأطفال “.
“هذه ثمرة عمل أجدادنا ، لن أسمح لكم بتدميرها.”
“أنت على صواب.” أومأ “الأصل البدائي الخالد الموقر” برأسه: “لكن كم عدد عمليات الزواج التي يمكن الحصول عليها؟ حتى إذا قمت بتبني العديد من الأطفال ، فمن المحتمل أن يتم نبذهم وقمعهم عند مقارنتهم بأحفاد أفراد العشائر المرتبطين بالدم ، أليس كذلك؟ ”
الفصل 1738: المحكمة السماوية للأصل البدائي!
في هذه اللحظة ، نظروا نحو التعبير الهادئ لـ الموقر الخالد الأصل البدائي واستشعروا عزمه على تقديم تضحيات من أجل الصورة الكبيرة.
أخيرًا لم يكن لدى أسياد الغو الخالدين البشر ما يقولونه.
“حتى لو تمكنا من حكم القارة الوسطى في حياتنا وتوحيد هذه المنطقة ، فماذا عن المناطق الأربع الأخرى؟”
واصل الموقر الخالد الأصل البدائي بصوت جاد: “أعلم أن نظام الطائفة لن يتم قبوله حقًا في البداية. نسعى جاهدين للحصول على طريقة زراعة أسياد الغو الخالدين ، ودفعنا ثمنًا لا يقاس لتحقيق النجاح ، ولا بأس إذا تركناها لأحفادنا ، لكن الطائفة تعني أننا بحاجة لمنحها للغرباء “.
“لماذا؟ من الواضح أننا أقوى ، لماذا يُقمعنا زخم المحكمة السماوية؟! ” صر بينغ ساي تشوان أسنانه ، وتحول وجهه إلى الرماد.
“لكن الحقيقة هي أن إنشاء الطوائف لا يعني أنك ستنقل بشكل عرضي أعمق زراعتك الخالدة للآخرين. لكنك ستختار العباقرة ، هؤلاء العباقرة لا يجب أن يمتلكوا فقط موهبة فطرية كبيرة ولكن أيضًا لديهم فضائل أخلاقية مستقيمة ، والأهم من ذلك ، يجب أن يكونوا مخلصين لطائفتهم “.
“علاوة على ذلك ، حتى لو لم يكن لدينا عشائر ، فهل هذا يعني أن أحفادكم لن يتمكنوا من الحصول على مساعدتكم؟ بالطبع لا. عندما يدخل هؤلاء الناس في الطوائف المعنية ، فإنهم سيحصلون بشكل طبيعي على رعايتكم. لكن أتمنى أن تحافظوا على هدوء هذه الأفعال وألا تنتهكوا قواعد الطائفة علانية “.
تحدث الموقر الخالد الأصل البدائي بنبرة جادة: “من لا يفكر في المشاكل البعيدة سيجد قريبًا المعاناة. إذا لم نفكر في هذا مبكرًا واتخذنا الاحتياطات ، بعد موتي ، ستصبح كل تضحياتنا بلا معنى. إنجازاتنا التي حققناها بشق الأنفس من معارك لا حصر لها ستنهار وتتفكك أيضًا “.
“طالما أننا ندافع عن قواعد الطائفة ، فإن أحفادنا وتلاميذنا وأطفالنا سيلتزمون بنشاط أيضًا بقواعد الطائفة. طالما أننا نخلق الطوائف ونتحد ، أعتقد أنه يمكن للإنسانية أن تنهض حقًا في المستقبل! ”
يمكن للبشر المتحولين الاختباء في أسوأ السيناريوهات. حتى لو كنت لا أقهر ، يمكنني فقط قيادة البشر في القارة الوسطى إلى الاستقلال وجعلهم يكتسبون مكانة مستقرة في العالم “.
“لا يمكن أن يمتد نفوذي إلى المناطق الأربع البعيدة ، لكن في القارة الوسطى ، آمل أن ينشئ الجميع طوائف ويتخلوا عن نظام العشائر. من أجل الإنسانية ، يجب أن أؤكد على هذه النقطة الوحيدة: كل القارة الوسطى تحتاج أسياد الغو الخالدين إلى إنشاء طائفة أو الانضمام إليها ، لا يمكنكم إنشاء عشيرة. أي سيد غو خالد مستقبلي سيتبع هذه القاعدة أيضًا. إذا خالف أي شخص القاعدة ، فسيواجه الحكم مني شخصيًا بالإضافة إلى القوة الجماعية لجميع أسياد الغو الخالدين الآخرين! ”
أخيرًا لم يكن لدى أسياد الغو الخالدين البشر ما يقولونه.
لم ينطق أسياد الغو الخالدين البشريون بكلمة واحدة ، عندما أظهر الموقر الخالد الأصل البدائي موقفًا صارمًا ، لم يتمكنوا ببساطة من مواجهته.
الأصل البدائي الخالد الموقر كان لا يقهر لكنه لم يكن لديه طريقة فعالة لاستكشاف مواقعهم.
كان أسياد الغو الخالدون في السهول الشمالية شجعانًا بشكل لا يضاهى ، لكن الخالدين في المحكمة السماوية كانوا يظهرون هالة من الجنون ، حتى لو لم يكن لديهم الغو الخالد ، حتى لو لقوا حتفهم مع العدو ، فإن وجوههم لم تظهر الحيرة أو الخوف.
ولكن ما جعلهم شاكرين هو أن الموقر الخالد الأصل البدائي لم يمنع نظام العشيرة بشكل أعمى. تم تطبيق نظام الطائفة فقط على أسياد الغو الخالدين ، أي أن الفانين و أسياد الغو يمكنهم استخدام نظام العشيرة لمواصلة الحياة.
أخيرًا لم يكن لدى أسياد الغو الخالدين البشر ما يقولونه.
إذا كان حتى الموقر الخالد الأصل البدائي يفعل هذا ، فما سبب عدم اتباعه؟
علاوة على ذلك ، حتى لو أسس أسياد الغو الخالدين طوائف ، فلا يزال بإمكانهم رعاية أحفادهم وأصدقائهم.
أصبح الجو في الكهف مكبوتًا بشكل متزايد ، ابتسم سيد غو خالد شاب ابتسامة قسرية: “اللورد الخالد الموقر ، أنت فقط بضع مئات من السنين الآن ، لا يزال لديك آلاف السنين وحتى أكثر من عشرة آلاف سنة من العمر. أليس من السابق لأوانه التفكير في هذا؟ ”
“علاوة على ذلك ، عندما أموت في المستقبل ، ستساهم فتحتي الخالدة أيضًا في أن تكون أساس الطائفة ولن تُترك لأحفاد سلالتي.”
يمكن اعتبار هذا بمثابة حل وسط لـ الموقر الخالد الأصل البدائي تجاه الواقع ، ولكن هذا أظهر أيضًا حكمته وبعد نظره.
أعادت الكلمات الموقر الخالد الأصل البدائي صمت فريق أسياد الغو الخالدين مرة أخرى.
تابع الموقر الخالد الأصل البدائي: “كقائد لكم ، سأكون قدوة! بموجب هذا أقسم أنني سأخلق الطوائف وليس العشائر. سأستقبل تلاميذ وأنقل لهم ما تعلمته من حياتي دون أن أتراجع عن أي شيء “.
استمرت روحه في التوارث ولم تتغير أبدًا!
“علاوة على ذلك ، حتى لو لم يكن لدينا عشائر ، فهل هذا يعني أن أحفادكم لن يتمكنوا من الحصول على مساعدتكم؟ بالطبع لا. عندما يدخل هؤلاء الناس في الطوائف المعنية ، فإنهم سيحصلون بشكل طبيعي على رعايتكم. لكن أتمنى أن تحافظوا على هدوء هذه الأفعال وألا تنتهكوا قواعد الطائفة علانية “.
“علاوة على ذلك ، عندما أموت في المستقبل ، ستساهم فتحتي الخالدة أيضًا في أن تكون أساس الطائفة ولن تُترك لأحفاد سلالتي.”
“اللورد الموقر الخالد الأصل البدائي!”
“أنت…”
لقد فهم الخالدون تمامًا نية الأصل البدائي الخالد الموقر الآن.
اهتز كل أسياد الغو الخالدين البشر.
مثل ما قاله الموقر الخالد الأصل البدائي منذ ثلاثة ملايين عام ، أصبحت محكمته السماوية وحشًا هائلاً يلوح في الأفق فوق العالم.
“طالما أننا ندافع عن قواعد الطائفة ، فإن أحفادنا وتلاميذنا وأطفالنا سيلتزمون بنشاط أيضًا بقواعد الطائفة. طالما أننا نخلق الطوائف ونتحد ، أعتقد أنه يمكن للإنسانية أن تنهض حقًا في المستقبل! ”
في هذه اللحظة ، نظروا نحو التعبير الهادئ لـ الموقر الخالد الأصل البدائي واستشعروا عزمه على تقديم تضحيات من أجل الصورة الكبيرة.
على الرغم من أن البشر قد نشأوا ، فقد اعتمدوا على الأصل البدائي الخالد الموقر وحده. الآخرون ، بغض النظر عن الرتب التي كانوا فيها أو حتى مقارنة الكمية ، كانوا بعيدين عن مطابقة أجناس البشر المتحولين.
إذا كان حتى الموقر الخالد الأصل البدائي يفعل هذا ، فما سبب عدم اتباعه؟
“اللورد الموقر الخالد الأصل البدائي ، أنت محق ، سأتبع أوامرك!”
“اللورد الموقر الخالد الأصل البدائي ، أنت محق ، سأتبع أوامرك!”
بدلا من ذلك.
“من اليوم فصاعدًا ، سننشئ طوائف وليس عشائر”.
مر وقت طويل.
“إن وجود اللورد الخالد الموقر هو حقًا نعمة البشرية!”
“اتباع اللورد هو بالتأكيد أفضل قرار سأتخذه في حياتي.”
بدلا من ذلك.
“اللورد الخالد الموقر ، لا يزال لدي بعض الأشياء التي لا أفهمها عن تأسيس الطائفة.”
علاوة على ذلك ، حتى الآن عندما كان لا يزال على قيد الحياة ، سيكون من الصعب جدًا على الجنس البشري توحيد القارة الوسطى. كان من الصعب جدًا العثور على البشر المتحولين ، وكان بإمكانهم الاختباء والاستمرار و الازدهار.
“مم ، تحدث.” الأصل البدائي قال.
أجاب الموقر الخالد الأصل البدائي على أسئلة جميع الخالدين.
“أي نوع من الطائفة تريد أن تنشئ ، وأين نبني طوائفنا؟ ما هي قواعد الطائفة ، وما هي العوامل الرئيسية في تشكيل الطائفة؟ ”
“اللورد الموقر الخالد الأصل البدائي ، أنت محق ، سأتبع أوامرك!”
أخذ الموقر الخالد الأصل البدائي نفساً عميقاً: “لقد تصورت بالفعل مفهوم الطوائف لفترة طويلة ، وستشمل هذه الخطة جميع الجوانب الممكنة التي يمكننا النظر فيها. خذني كمثال ، أولاً ، سيتم تسمية طائفتي بالمحكمة السماوية … ”
مر وقت طويل.
أخذ الموقر الخالد الأصل البدائي نفساً عميقاً: “لقد تصورت بالفعل مفهوم الطوائف لفترة طويلة ، وستشمل هذه الخطة جميع الجوانب الممكنة التي يمكننا النظر فيها. خذني كمثال ، أولاً ، سيتم تسمية طائفتي بالمحكمة السماوية … ”
أجاب الموقر الخالد الأصل البدائي على أسئلة جميع الخالدين.
“مم ، تحدث.” الأصل البدائي قال.
“تأسيس الطوائف والبحث الفعال عن العباقرة والتنقيب عنهم هو السبيل الوحيد. لا داعي للقلق بشأن التكاليف وتخلوا عن الأفكار المسبقة لرعايتهم ، عندها فقط سيكون لدينا الأمل في تجاوز هذه الأجناس البشرية المتحولة! ”
لم يعد لديهم أي شك.
ساحة معركة المحكمة السماوية.
ثم نظر إلى الخالدين: “بعد ذلك ، سوف يعتمد عليكم. أعتقد أنه طالما أننا نؤسس الطوائف على نطاق واسع ونتقدم ، حتى لو مت ، ستصبح البشرية أكثر ازدهارًا ، وإذا لم يقم البشر المتحولون بأي تغييرات ، فسوف يموتون بالتأكيد! ”
“لقد تخلّى الكثير من الناس عن دمائهم وأرواحهم ، تريد” سماء طول العمر “، التي تعمل على نظام قبلي مجرد ، هزيمة المحكمة السماوية؟ همف ، في أحلامكم! ”
“من فضلكم ثقوا بي!”
مثل ما قاله الموقر الخالد الأصل البدائي منذ ثلاثة ملايين عام ، أصبحت محكمته السماوية وحشًا هائلاً يلوح في الأفق فوق العالم.
“حتى لو تمكنا من حكم القارة الوسطى في حياتنا وتوحيد هذه المنطقة ، فماذا عن المناطق الأربع الأخرى؟”
“لا تعتقدوا أن طوائفنا مجرد مفهوم وليست حقيقة”.
“أعتقد أنه طالما أننا نواصل خطتنا ، فإن الطوائف ستطلق إشراقًا مبهرًا تدريجيًا على مدار التاريخ الطويل. ستصبح المحكمة السماوية وطوائفنا مشهورة في جميع أنحاء العالم ، وسنصبح كائنات يخشىها أعداؤنا! ”
مجد الذين دافعوا عن معتقداتهم …
نظر أسياد الغو الخالدون إلى بعضهم البعض ، ولم يتحدث أحد.
ثلاثة ملايين وثمانمائة وسبعة عشر ألفًا وستمائة وسبعة وثمانون عامًا بعد ذلك.
“تأسيس الطوائف والبحث الفعال عن العباقرة والتنقيب عنهم هو السبيل الوحيد. لا داعي للقلق بشأن التكاليف وتخلوا عن الأفكار المسبقة لرعايتهم ، عندها فقط سيكون لدينا الأمل في تجاوز هذه الأجناس البشرية المتحولة! ”
أكرمونا بدعمكم يا شباب ._. لا دعم منذ أيام
ساحة معركة المحكمة السماوية.
“سماء طول العمر ، أنتم حقراء. من أجل مكاسبكم الشخصية ، هل حرضتم على معركة داخلية بين البشر؟ ”
أومأ الموقر الخالد الأصل البدائي برأسه: “نعم”.
استمرت المعركة الشرسة ، احتلت سماء طول العمر ، التي حصلت على مساعدة الشمس العملاقة ، اليد العليا.
سأل سيد غو خالد : “هل يمكن لنظام الطائفة أن يسمح لنا بالتعاون بإخلاص؟ هل سنكون قادرين حقًا على أن نصبح من ذوي الجدارة ، هل هذا يعني أنه لن يكون هناك صراع داخلي أو قمع؟ ”
ومع ذلك ، استمر أعضاء المحكمة السماوية في الاستيقاظ من المقبرة الخالدة.
ترددت صيحات صاخبة عندما خرج أسياد الغو الخالدين ذوو المظهر العجوز والشباب والذكور والإناث من المقبرة الخالدة للانضمام إلى المعركة.
“من هذا؟ من لديه الشجاعة لغزو المحكمة السماوية! ”
تم العثور على عدد لا يحصى من العباقرة ورعايتهم من قبل الطوائف ، بعد أول موقر مات منذ زمن طويل ومتمسكين بروحه وأيديولوجيته!
“اللورد الموقر الخالد الأصل البدائي ، أنت محق ، سأتبع أوامرك!”
“هذه ثمرة عمل أجدادنا ، لن أسمح لكم بتدميرها.”
“اللورد الموقر الخالد الأصل البدائي!”
بدلا من ذلك.
“لقد تخلّى الكثير من الناس عن دمائهم وأرواحهم ، تريد” سماء طول العمر “، التي تعمل على نظام قبلي مجرد ، هزيمة المحكمة السماوية؟ همف ، في أحلامكم! ”
“إذا كنا نريد حقًا أن ترتفع البشرية ، فعلينا الاعتماد على أنفسنا. يجب علينا زيادة عدد سكاننا ورعاية أكبر عدد ممكن من أسياد الغو الخالدين. طالما أن جنسنا البشري أقوى وأكثر عددًا من حيث أسياد الغو الخالدين مقارنة بالبشر المتحولين ، فإن مستقبل البشرية سيكون مشرقًا “.
“تأسيس الطوائف والبحث الفعال عن العباقرة والتنقيب عنهم هو السبيل الوحيد. لا داعي للقلق بشأن التكاليف وتخلوا عن الأفكار المسبقة لرعايتهم ، عندها فقط سيكون لدينا الأمل في تجاوز هذه الأجناس البشرية المتحولة! ”
“سماء طول العمر ، أنتم حقراء. من أجل مكاسبكم الشخصية ، هل حرضتم على معركة داخلية بين البشر؟ ”
استمرت المعركة الشرسة ، احتلت سماء طول العمر ، التي حصلت على مساعدة الشمس العملاقة ، اليد العليا.
“تجاهلوا أي شيء آخر ، بمجرد وفاتي ، من منكم سيكون قادرًا على تحمل المسؤولية كقائد بمجرد أن ينتقم البشر المتحولون؟” طلب الموقر الخالد الأصل البدائي.
“محكمتنا السماوية هي الأرض المقدسة للبشرية ، وملاذ البشرية ، والزعيم الشرعي للإنسانية!”
إذا كان حتى الموقر الخالد الأصل البدائي يفعل هذا ، فما سبب عدم اتباعه؟
“نحن نمثل الروح القتالية للإنسانية ، فهي لم تتغير منذ ملايين السنين!”
“سأتبع الموقر الخالد الأصل البدائي ، الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ، و الموقر الخالد لوتس المنشأ ، سأدافع عن محكمتنا السماوية بحياتي !!”
“بالطبع لا.” هزّ الموقر الخالد الأصل البدائي رأسه: “المنظمة التي يديرها الناس سيكون لها بالتأكيد أنانية وصراع على المكاسب الشخصية. تؤسس العشيرة أساسها على علاقات الدم أو الزواج ، بينما تقرر الطائفة بناءً على القدرات والموهبة ، والأخيرة بطبيعة الحال أكثر انفتاحًا وشفافية ، وستذهب موارد الزراعة المحدودة إلى الأشخاص الأكثر ملاءمة ، وهو أمر أكثر فائدة للوضع العام ! ”
ترددت صيحات صاخبة عندما خرج أسياد الغو الخالدين ذوو المظهر العجوز والشباب والذكور والإناث من المقبرة الخالدة للانضمام إلى المعركة.
مثل ما قاله الموقر الخالد الأصل البدائي منذ ثلاثة ملايين عام ، أصبحت محكمته السماوية وحشًا هائلاً يلوح في الأفق فوق العالم.
ثلاثة ملايين وثمانمائة وسبعة عشر ألفًا وستمائة وسبعة وثمانون عامًا بعد ذلك.
استمرت روحه في التوارث ولم تتغير أبدًا!
تم العثور على عدد لا يحصى من العباقرة ورعايتهم من قبل الطوائف ، بعد أول موقر مات منذ زمن طويل ومتمسكين بروحه وأيديولوجيته!
كان أسياد الغو الخالدون في السهول الشمالية شجعانًا بشكل لا يضاهى ، لكن الخالدين في المحكمة السماوية كانوا يظهرون هالة من الجنون ، حتى لو لم يكن لديهم الغو الخالد ، حتى لو لقوا حتفهم مع العدو ، فإن وجوههم لم تظهر الحيرة أو الخوف.
بدلا من ذلك.
ساحة معركة المحكمة السماوية.
بدت وجوههم تتألق مع لمعان.
مجد الذين دافعوا عن معتقداتهم …
كان مبهرًا ورائعًا جدا!
“لماذا؟ من الواضح أننا أقوى ، لماذا يُقمعنا زخم المحكمة السماوية؟! ” صر بينغ ساي تشوان أسنانه ، وتحول وجهه إلى الرماد.
بدلا من ذلك.
استمرت روحه في التوارث ولم تتغير أبدًا!
….
أكرمونا بدعمكم يا شباب ._. لا دعم منذ أيام
كان أسياد الغو الخالدون في السهول الشمالية شجعانًا بشكل لا يضاهى ، لكن الخالدين في المحكمة السماوية كانوا يظهرون هالة من الجنون ، حتى لو لم يكن لديهم الغو الخالد ، حتى لو لقوا حتفهم مع العدو ، فإن وجوههم لم تظهر الحيرة أو الخوف.
“علاوة على ذلك ، حتى لو لم يكن لدينا عشائر ، فهل هذا يعني أن أحفادكم لن يتمكنوا من الحصول على مساعدتكم؟ بالطبع لا. عندما يدخل هؤلاء الناس في الطوائف المعنية ، فإنهم سيحصلون بشكل طبيعي على رعايتكم. لكن أتمنى أن تحافظوا على هدوء هذه الأفعال وألا تنتهكوا قواعد الطائفة علانية “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
