- الفصل الثالث عشر
13 – الفصل الثالث عشر.
ووووويييييينننننججججج!
بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.
“إذا تمكنت من إمساك ذيله بشكل صحيح و التوقيت المناسب، فقد أتمكن من تمزيقه تمامًا”.
كان تشو مين-جي خائفًا أيضًا من الضجة.
في عام 2020، عند ظهور الأبراج المحصنة والوحوش لأول مرة في العالم، اعتقد الناس أن نهاية العالم قريبة، لكن عندما ظهر اللاعبون في ذلك الوقت، نظر الناس إلى اللاعبين كـ أمل يرتفع من الأرض.
تقع المدن في مقاطعة (جانجون) في الجبال، حيث لم يكن من السهل اصطياد الوحوش، وهي الآن في الأساس مدن أشباح.
بحلول عام 2023، أصبح العالم غير مستقر مع مرور الوقت، بدلا من التحسن.
ووووويييييينننننججججج!
“اي قصة؟”.
في السنوات القليلة الماضية، بقي معدل النمو الاقتصادي في جميع أنحاء العالم سلبياً، ارتفعت أسعر البضائع وكذلك معدلات البطالة و ارتفعت أضرار العقارات، الناجمة من وحوش الخارجة عن السيطرة.
“يجب للعامة ان يكونوا ممتنين للكائنات المختارة مثلنا للقتال و حماية حياتهم”.
زاد عدد اللاعبين مع ظهور المزيد من الأبراج المحصنة، مع هذا كان عدد موظفي إدارة الأبراج المحصنة ومراقبتها دائمًا محدودًا، نظرًا لحقيقة أن معظم اللاعبين ظلوا في الزنزانات من طابق واحد فقط، و حاولوا أن يعيشوا حياتهم بأنانية ورفاهية دون أي خطر.
في إفريقيا وأمريكا الجنوبية وأوروبا الشرقية، حيث تفتقر الحكومات إلى القدرة العاملة يتم حل البلدان والحكومات أو تنهار.
مع ذلك، ما كان أكثر إحباطا للجميع هو جشع اللاعبين، الطريقة الوحيدة للحصول على لاعبين لمهاجمة الأبراج المحصنة وحل المشكلة هي إلقاء أموال كافية عليهم.
و لتغيير هذا الجو، خاطر كيم وو-جين وزملاؤه بحياتهم من خلال، القتال.
مع استمرار السنوات، ارتفعت مطالب اللاعبين بالمال.
الآن، وصلت إلى النقطة التي يمارس فيها اللاعبون قوة مرافعة هائلة، وكذلك ضغط على القوانين التي تفيدهم.
بهذه الطريقة، وصل كيم وو-جين إلى موقع زنزانته الثالثة ، في مدينة (تشونشيون).
“بندقية”.
في مثل هذا العالم، هناك شعاع واحد فقط من الضوء الذي يمكن أن يثق به الناس.
“دعنـ… دعنا ننتقل إلى مكان أكثر أمانًا في الوقت الحالي”.
“ايااج!”
نقابة (الخلاص).
و تمامًا مثل هذا تم تحديد الزنزانة الثالثة لكيم وو-جين.
“هو حقا أحمق”.
من أجل محاولة إنقاذ العالم وضعوا حياتهم على المحك، لهذا السبب هم الوحيدون الذين أشاد بهم العالم.
“أعتقد أنني حصلت على هذا بمليار وون”.
و تمامًا مثل هذا تم تحديد الزنزانة الثالثة لكيم وو-جين.
على النقيض من هذا، كان بقية اللاعبين هادئين إلى حد ما عندما يتعلق الأمر بالحديث عن نقابة (الخلاص).
لم يهتم اي لاعب بحقيقة محاولة تغلب كيم وو-جين على الزنزانة التي تجاهلها جميع اللاعبين بعد ثلاث محاولات فاشلة.
إذا أراد أي لاعب التحدث عن الإنجازات النبيلة لنقابة (الخلاص).
و مثل المتوقع : “طهرت نقابة (الخلاص) زنزانة من 5 طوابق”.
“دعنا نخمن، أنه حان الوقت للناس لـ تلعننا الآن”.
كييييوااااا!
نزل كيم وو-جين من السيارة بوجه عابس و ملتوي.
بوجود نقابة (الخلاص) يصبح جميع اللاعبين الآخرين في العالم أشبه بـ أشخاص جشعين ومحبي أمتصاص الدماء، لذلك اللاعبين الذين يتحدثون عن نقابة (الخلاص) بدا لهم الأمر مثل فرك البراز على وجههم، و جلب العار على سمعتهم الخاصة.
ردًا على تشو مين-جي، طلب كيم وو-جين بإيجاز.
‘نقابة (الخلاص) السخيفة، أعني، ليس كأننا ارتكبنا جريمة، هل فعلنا؟”.
“من جيون يونغ-كيو؟”.
“يجب للعامة ان يكونوا ممتنين للكائنات المختارة مثلنا للقتال و حماية حياتهم”.
الشيء الذي يهدف إليه كيم وو-جين هو سمكة كبيرة كان يبحث عنها منذ فترة.
بسم الله الرحمن الرحيم,
كانت نقابة (الخلاص) موضوعا اكثر حساسية لنقابة (العنقاء).
كلما زادت مودة الجمهور إلى نقابة (الخلاص)، زاد انتقاد باقي اللاعبين، وتم توجيه وطأة النقد نحو نقابة (العنقاء)، لأنها النقابة الثانية في كوريا وأيضا في المرتبة الثانية مباشرة وراء نقابة (الخلاص).
جاءت ردود الفعل على الصوت من كل مكان حوله.
تم تدمير المزاج عندما سمعت النقابة (العنقاء) أخبار أن النقابة (الخلاص) طهرت زنزانة من 5 طوابق.
الوحيدون الذين يمكن رؤيتهم هم الجنود ورجال الشرطة والمرتزقة المسلحين ببنادق المستعدين لهروب الوحوش.
13 – الفصل الثالث عشر.
و في ظل هذه الظروف، لم يكن هناك شيء يمكن للاعبي النقابة (العنقاء) القيام به.
“على أي حال، هل سمعت عن تلك القصة؟”.
الشيء الذي يهدف إليه كيم وو-جين هو سمكة كبيرة كان يبحث عنها منذ فترة.
“اي قصة؟”.
السعر كان فوق الحس السليم حتى في الخيال.
“بندقية”.
“ان الشخص الذي ركل الآخرين على رؤوسهم، يحاول تجنيد الناس”.
و مثل المتوقع : “طهرت نقابة (الخلاص) زنزانة من 5 طوابق”.
لم يشك أحد في ذلك حتى باع بلاده.
بحلول عام 2023، أصبح العالم غير مستقر مع مرور الوقت، بدلا من التحسن.
هذا هروب من الواقع.
سيف ساين أو ساينجيوم هو النوع المعروف من السيف الكوري.
بدأوا في تعزية أنفسهم بالضغط على أسهل خصومهم.
الصور في التعليقات…..
“آه، تقصد الوغد كيم وو-جين؟”.
والذبيحة المسكينة كانت كيم وو-جين.
“بندقية”.
“نقود للبنزين؟ ذلك الشاب، ألم يأخذ الكثير من المال من الرهانه؟ الأطفال الذين أخذ أموالهم منهم أصيبوا بالجنون، أليس كذلك؟”.
“هو حقا أحمق”.
‘ليست مشكلة، يمكنني فقط أن أكسبها مجدداً، في النهاية”.
وجه كيم وو-جين البندقية عبر مجاله المرئي، وقام بمسح المنطقة مرة واحدة، وأكد أنه لم تكن هناك المزيد من الآورك قبل تسليم البندقية إلى المالك الأصلي.
على الرغم من أن نقابة (العنقاء) قد ذكرت بالفعل رسميا أن مشكلات الزنزانة التي تنطوي على كيم وو-جين كانت خاطئة، وأن كيم وو-جين لم يكن مذنبا، إلا أنه لم يهتم أحد بها.
إذا أراد أي لاعب التحدث عن الإنجازات النبيلة لنقابة (الخلاص).
“كيم وو-جين، يا له من ابن عاهـ****”.
“اسمه كيم جين-وو، أليس كذلك؟”.
سأضطر إلى التحدث معه لاحقا عندما أراه، يجب أن يكون في الاعتبار، ألا تعتقد أن الأوباش مثله يمنح اللاعبين الآخرين سمعة سيئة؟”.
“الوحوش!”.
(أحلف ?)
كانت مليئة بالمجرمين الذين لا يستطيعون تغيير طريقة حياتهم، كيم وو جين، صياد (المجرمين)، عرف أكثر من أي شخص كيفية الاستفادة منهم.
لا، لا مانع أبدا وجه كيم وو-جين، العديد من الأشخاص الذين شتموا في كيم وو-جين لم يعرفوا اسمه.
“الوحوش!”.
كان من الواضح أنه ليس لديهم اي مصلحة في الحقيقة.
من جهة أخرى، كان كيم وو-جين معتادًا بالفعل على مثل هذه الأجواء.
الشيء الوحيد مهم، هو أن كيم وو-جين هدف سهل يمكن مضغه بحرية.
بطبيعة الحال، لم يهتموا بتصرفات كيم وو-جين أيضا.
“أعتقد أنني حصلت على هذا بمليار وون”.
“السيد كيم وو-جين طلب الدعم للتحقق من زنزانة من المستوى +C، بعد وقوع حادث لـ ثلاثة أحزاب مختلفين، ما مجموع 9 أشخاص، بما في ذلك حزب جيون يونغ-كيو، الذين مسح بهم الأرض، من المعروف أنه لم يقدم أحد لـ هذا الحصن منذ شهر”.
لم يهتم اي لاعب بحقيقة محاولة تغلب كيم وو-جين على الزنزانة التي تجاهلها جميع اللاعبين بعد ثلاث محاولات فاشلة.
“ماذا علي أن أفعل؟”.
مع هذا، كان كيم وو-جين لاعباً جاء لتطهير الزنزانة التي تجنبها الجميع.
كان من الواضح أنه ليس مهتما ً.
“من جيون يونغ-كيو؟”.
في عام 2025، عندما بدأ العالم في شن الحروب لتأمين العناصر للاعبيه، كان من بين اللاعبين الذين انتقلوا إلى اليابان بالعناصر التي حصل عليها اللاعبون الكورييون.
————
“كان نجما صاعدا في فصيل بارك يونغ-وان، الا تتذكر سيدي؟ هو الشخص الذي طلب منا بشكل محموم تسجيله في زنزانة من رتبة B ، مدعيا أنه كان مثل الأخ الصغير لبارك يونغ-وان…”.
(ظهر من قبل؟ عشاني ما اتذكره، ومكسلة ادور)
“أوه، ذلك اللقيط الصغير؟ أتذكره الآن”.
لهذا اختار هذه الزنزانة.
“ماذا علي أن أفعل؟”.
كان أكبر خطأ ارتكبه في الماضي هو امتلاك السيف ساين الأسطوري.
أطلق كيم وو-جين طلقة واحدة فقط في كل مرة كما في تدريبات الرماية، وليس كأن الوضع يحتاج إلى إطلاق نار سريع.
نظرًا لعدم وجود سبب للارتياب بـ كيم وو-جين، لم تكن هناك مشكلة.
“ماذا تعني بما عليك فعله؟ يجب أن تقدم الدعم الكامل لشخص مستعد لفعل الأشياء الصحيحة، هل قدم أي طلبات إضافية؟”.
“آه، هذا… كان هناك طلب واحد محدد”.
“ما هو؟”.
“لقد طلب بعض المال من أجل الوقود…”.
“هل يمكنني أن أسألك معروفًا قبل دخول الزنزانة؟”.
“نقود للبنزين؟ ذلك الشاب، ألم يأخذ الكثير من المال من الرهانه؟ الأطفال الذين أخذ أموالهم منهم أصيبوا بالجنون، أليس كذلك؟”.
“ان الشخص الذي ركل الآخرين على رؤوسهم، يحاول تجنيد الناس”.
“على ما يبدو، لقد أنفق كل شيء على شراء صفحة للمهارات”.
“الوحوش!”.
لم تكن مقاطعة (جانجون) أفضل بكثير أيضًا.
و تمامًا مثل هذا تم تحديد الزنزانة الثالثة لكيم وو-جين.
“في هذه المرحلة، قد يكون لديه بالفعل سيف ساين الأسطوري”.
لكن إذا كان هناك ما يكفي من الموارد والموظفين، فسيتم نشرهم في (جانجنام) أولاً بالتأكيد.
نظر كيم وو-جين إلى مهارته المكتسبة حديثًا.
تو..!
لقد كانت مهارة تم شراؤها باستخدام المال الذي حصل عليه مقابل السيارات التي ربحها في الرهان.
كانت مليئة بالمجرمين الذين لا يستطيعون تغيير طريقة حياتهم، كيم وو جين، صياد (المجرمين)، عرف أكثر من أي شخص كيفية الاستفادة منهم.
من جهة أخرى، كان كيم وو-جين معتادًا بالفعل على مثل هذه الأجواء.
طلب كيم وو-جين مثل البندقية الأوتوماتيكية التي كانت بحوزة الموظفين.
“أعتقد أنني حصلت على هذا بمليار وون”.
—————-
كان الثمن مليار وون!
و في ظل هذه الظروف، لم يكن هناك شيء يمكن للاعبي النقابة (العنقاء) القيام به.
حتى فريق دعم نقابة (العنقاء) اضطر إلى حماية أنفسهم.
السعر كان فوق الحس السليم حتى في الخيال.
نظرًا لأن تأثيره لم يكن مثيرًا للإعجاب، فقد كان من الصعب فهم السعر.
تم تدمير المزاج عندما سمعت النقابة (العنقاء) أخبار أن النقابة (الخلاص) طهرت زنزانة من 5 طوابق.
(أحلف ?)
“من جيون يونغ-كيو؟”.
حصلت عليه بسعر رخيص.
“أه، نعم!”.
مع ذلك، كان كيم وو-جين الذي نظر إلى المهارة، راضيًا عن السعر.
“على أي حال، هل سمعت عن تلك القصة؟”.
“أنا سعيد لأنني أستطيع الحصول عليه بالمال”.
“خرجت الوحوش من البوابة!”.
على العكس، كان راضيًا عن حقيقة أنه كان قادرًا على اكتساب مهارة كانت حصرية لهالة مبعوث العالم السفلي، والتي يصعب العثور عليها في هذا الوقت.
“في هذه المرحلة، قد يكون لديه بالفعل سيف ساين الأسطوري”.
“يمكنني استخدام تسمم الدم بشكل أكثر فعالية”.
“إذا تمكنت من إمساك ذيله بشكل صحيح و التوقيت المناسب، فقد أتمكن من تمزيقه تمامًا”.
علاوة على هذا، لم يستطع كيم وو-جين الانتظار لرؤية التآزر بين مهارة تسمم الدم التي تعلمها بالفعل ومهارة سلاح الدم التي حصل عليها للتو.
‘ليست مشكلة، يمكنني فقط أن أكسبها مجدداً، في النهاية”.
13 – الفصل الثالث عشر.
قبل كل شيء، لم يكن كيم وو-جين مهتمًا جدًا بالمال.
زاد عدد اللاعبين مع ظهور المزيد من الأبراج المحصنة، مع هذا كان عدد موظفي إدارة الأبراج المحصنة ومراقبتها دائمًا محدودًا، نظرًا لحقيقة أن معظم اللاعبين ظلوا في الزنزانات من طابق واحد فقط، و حاولوا أن يعيشوا حياتهم بأنانية ورفاهية دون أي خطر.
“إذا تمكنت من إمساك ذيله بشكل صحيح و التوقيت المناسب، فقد أتمكن من تمزيقه تمامًا”.
الشيء الذي يهدف إليه كيم وو-جين هو سمكة كبيرة كان يبحث عنها منذ فترة.
في السنوات القليلة الماضية، بقي معدل النمو الاقتصادي في جميع أنحاء العالم سلبياً، ارتفعت أسعر البضائع وكذلك معدلات البطالة و ارتفعت أضرار العقارات، الناجمة من وحوش الخارجة عن السيطرة.
“الخائن بارك يونغ-وان”.
بعد لحظة، ظهرت شائعة حول كيم وو-جين داخل رأس تشو مين-جي بعد إعادة تقييم سيارة كيم وو-جين.
بارك يونغ-وان، الملقب بـ “الخائن”.
بدأت عدد من أجهزة الإنذار في إطلاق أضواء التحذير الحمراء.
كما يشير لقبه، فقد خان بلده حرفياً.
“ما هو؟”.
في عام 2025، عندما بدأ العالم في شن الحروب لتأمين العناصر للاعبيه، كان من بين اللاعبين الذين انتقلوا إلى اليابان بالعناصر التي حصل عليها اللاعبون الكورييون.
بالإضافة إلى هذا، كان أحد أربعة أشخاص اجتازوا علامة امتلاك الـ100 عنصر في نقابة (العنقاء).
عذر أقبح من ذنب ادري ?، بس تأخرت لـ أن ستيم خلت لعبة Grounded مجانية و سهرت الليل العبه ?، يب نسيت اترجم ?.
“وفي هذه النقطة، يجب أن يكون هذا الرجل قد جمع الكثير”.
“بندقية”.
المعروف أيضًا أنه يمتلك أكبر قدر من الأموال والعناصر التي تم جمعها من بين الأعضاء الأساسيين الأربعة في نقابة (العنقاء).
“اللعنة على هؤلاء الأوغاد”.
بادئ ذي بدء هو بالفعل، أرتكب جميع أنواع الأنشطة غير القانونية والفاسدة.
كان دور فريق الدعم هو مساعدة اللاعبين على الوصول إلى الزنزانة بأمان!.
قعقعة!
“نقود للبنزين؟ ذلك الشاب، ألم يأخذ الكثير من المال من الرهانه؟ الأطفال الذين أخذ أموالهم منهم أصيبوا بالجنون، أليس كذلك؟”.
اكتشف كيم وو-جين أنه لم يشارك فقط في تهريب جثث الوحوش وتهريب الأسلحة، ولكن أيضًا في تجارة تطهير الأبراج المحصنة غير القانونية وكذلك تهريب المخدرات.
بطريقة ما، بدا رجلاً ذا قدرة كبيرة.
لم يكن من السهل القيام بعمله وأداء واجباته كلاعب أثناء ارتكاب جرائم فظيعة وراء الكواليس.
تقع المدن في مقاطعة (جانجون) في الجبال، حيث لم يكن من السهل اصطياد الوحوش، وهي الآن في الأساس مدن أشباح.
لم يشك أحد في ذلك حتى باع بلاده.
لم ينس تشو مين-جي دوره تمامًا.
لقد كان رجلاً بنى قلعة لا تشوبها شائبة دون أن يلاحظها أحد.
بعد دوي أربعة طلقات من البندقية، سقطت العفاريت الأربعة التي كانت تتجه نحو كيم وو-جين على الأرض، كما لو كانوا مرضى تم تخديرهم.
“في هذه المرحلة، قد يكون لديه بالفعل سيف ساين الأسطوري”.
السعر كان فوق الحس السليم حتى في الخيال.
كان أكبر خطأ ارتكبه في الماضي هو امتلاك السيف ساين الأسطوري.
تجهم كيم وو-جين بعد تذكر تلك الذكريات.
خلاف هذا، لكان قد تم استهدافه من قبل كلب الصيد في وقت لاحق.
كان يحمل بندقية آلية ويرتدي سترة سوداء وقبعة عسكرية.
كان أيضًا أحد أكبر أسباب انضمام كيم وو-جين إلى نقابة (العنقاء).
“آه، تقصد الوغد كيم وو-جين؟”.
نقابة (الخلاص) للأبطال.
إذا لمست عضوًا في النقابة، فسيكون هناك انتقام شديد، في المقابل فإن نقابة (العنقاء) مليئة بالقمامة.
كانت مليئة بالمجرمين الذين لا يستطيعون تغيير طريقة حياتهم، كيم وو جين، صياد (المجرمين)، عرف أكثر من أي شخص كيفية الاستفادة منهم.
لهذا اختار هذه الزنزانة.
مع ذلك، كان كيم وو-جين الذي نظر إلى المهارة، راضيًا عن السعر.
“بمجرد أن أجد جثة رجل يدعى جيون يونغ-كيو الذي ينتمي إلى فصيل بارك يونغ-وان وأقرأ ذاكرته، يمكنني الحصول على بعض الأدلة…”.
“نعم؟”.
ستكون فرصة جيدة للحصول على معلومات عن العصابة التي بناه بارك يونغ-وان في الأراضي الكورية.
بهذه الطريقة، وصل كيم وو-جين إلى موقع زنزانته الثالثة ، في مدينة (تشونشيون).
“ماذا تعني بما عليك فعله؟ يجب أن تقدم الدعم الكامل لشخص مستعد لفعل الأشياء الصحيحة، هل قدم أي طلبات إضافية؟”.
“من جيون يونغ-كيو؟”.
كان التغيير الأكبر مع وصول البوابات المحصنة هو أسعار العقارات.
في منطقة العاصمة سيول وجانغنام على وجه الخصوص، ارتفعت أسعار المنازل لدرجة أنه كان من المستحيل تقريبًا الحصول عليها بالمال فقط.
كان أيضًا أحد أكبر أسباب انضمام كيم وو-جين إلى نقابة (العنقاء).
من ناحية أخرى، أصبحت أسعار المساكن في مناطق أخرى غير مقاطعة (كيونغ-جي)، المدن الغير الحضرية الأخرى عديمة القيمة عمليًا.
(ظهر من قبل؟ عشاني ما اتذكره، ومكسلة ادور)
حتى مع زيادة اللاعبين وظهور المرتزقة وانتشار الجيش، كانت المناطق ذات الكثافة السكانية المنخفضة عرضة نسبيًا لغزو الوحوش.
كان من الواضح أنه ليس مهتما ً.
و تمامًا مثل هذا تم تحديد الزنزانة الثالثة لكيم وو-جين.
لم تكن مقاطعة (جانجون) أفضل بكثير أيضًا.
اكتشف تشو مين-جي أخيرًا نوايا كيم وو-جين.
تقع المدن في مقاطعة (جانجون) في الجبال، حيث لم يكن من السهل اصطياد الوحوش، وهي الآن في الأساس مدن أشباح.
اشتهرت مدينة (تشونشيون) ذات يوم بامتلاكها لأفضل صدور الدجاج جودة في البلاد، وجذبت عددًا لا يحصى من السياح ومع هذا، الآن تُركت مدينة (تشونشيون) مهجورة دون أي زوار.
لم تكن مدينة (تشونشيون)، حيث وصل كيم وو-جين مختلفة.
تجهم كيم وو-جين بعد تذكر تلك الذكريات.
اشتهرت مدينة (تشونشيون) ذات يوم بامتلاكها لأفضل صدور الدجاج جودة في البلاد، وجذبت عددًا لا يحصى من السياح ومع هذا، الآن تُركت مدينة (تشونشيون) مهجورة دون أي زوار.
و لتغيير هذا الجو، خاطر كيم وو-جين وزملاؤه بحياتهم من خلال، القتال.
الوحيدون الذين يمكن رؤيتهم هم الجنود ورجال الشرطة والمرتزقة المسلحين ببنادق المستعدين لهروب الوحوش.
على النقيض من هذا، كان بقية اللاعبين هادئين إلى حد ما عندما يتعلق الأمر بالحديث عن نقابة (الخلاص).
ظهرت المزيد من المشاهد البائسة عندما اقتربوا من حديقة (جوانجي-تشيون) للمنحوتات، والتي كانت وجهة كيم وو-جين.
“خرجت الوحوش من البوابة!”.
“المكان يعطي بالتأكيد إحساسًا قويًا بأنه مقبرة للاعبين”.
الزنزانة التي مات فيها ثلاثة أحزاب، بالفعل كانت زنزانة مستحيلة عمليًا لمنافس جديد، كانت حاليًا مصنعًا للوحوش.
على الرغم من أن نقابة (العنقاء) قد ذكرت بالفعل رسميا أن مشكلات الزنزانة التي تنطوي على كيم وو-جين كانت خاطئة، وأن كيم وو-جين لم يكن مذنبا، إلا أنه لم يهتم أحد بها.
هذا هروب من الواقع.
و لتغيير هذا الجو، خاطر كيم وو-جين وزملاؤه بحياتهم من خلال، القتال.
من جهة أخرى، كان كيم وو-جين معتادًا بالفعل على مثل هذه الأجواء.
وجه كيم وو-جين البندقية عبر مجاله المرئي، وقام بمسح المنطقة مرة واحدة، وأكد أنه لم تكن هناك المزيد من الآورك قبل تسليم البندقية إلى المالك الأصلي.
الفخر بجلب الشعور الأمان إلى العالم جعل كيم وو-جين يشعر باليأس وايضا النبل.
“اللعنة على هؤلاء الأوغاد”.
قبل كل شيء، لم يكن كيم وو-جين مهتمًا جدًا بالمال.
تجهم كيم وو-جين بعد تذكر تلك الذكريات.
الشيء الوحيد مهم، هو أن كيم وو-جين هدف سهل يمكن مضغه بحرية.
نزل كيم وو-جين من السيارة بوجه عابس و ملتوي.
بعد فترة وجيزة، جاء رجل نحو كيم وو-جين وسأل.
“من جيون يونغ-كيو؟”.
نقابة (الخلاص) للأبطال.
“تبا!”.
“أنت السيد كيم وو-جين، أليس كذلك؟ أنا تشو مين-جي، عضو في فريق الدعم”.
تو..!
تشو مين-جي، عضو فريق الدعم بدا وكأنه مرتزق أكثر من كونه عضوًا في فريق للدعم.
كان يحمل بندقية آلية ويرتدي سترة سوداء وقبعة عسكرية.
بهذه الطريقة، وصل كيم وو-جين إلى موقع زنزانته الثالثة ، في مدينة (تشونشيون).
لقد كان دليلًا لا يمكن إنكاره على نوع هذا المكان.
بادئ ذي بدء هو بالفعل، أرتكب جميع أنواع الأنشطة غير القانونية والفاسدة.
زاد عدد اللاعبين مع ظهور المزيد من الأبراج المحصنة، مع هذا كان عدد موظفي إدارة الأبراج المحصنة ومراقبتها دائمًا محدودًا، نظرًا لحقيقة أن معظم اللاعبين ظلوا في الزنزانات من طابق واحد فقط، و حاولوا أن يعيشوا حياتهم بأنانية ورفاهية دون أي خطر.
السعر كان فوق الحس السليم حتى في الخيال.
لكن إذا كان هناك ما يكفي من الموارد والموظفين، فسيتم نشرهم في (جانجنام) أولاً بالتأكيد.
حتى فريق دعم نقابة (العنقاء) اضطر إلى حماية أنفسهم.
“بالمناسبة، هل أتيت بمفردك حقًا؟”.
لحسن الحظ، لم يتم استجواب تشو مين-جي من قبل كيم وو-جين.
لم يكن وجود كيم وو-جين مصدر للأمل لهم.
كلما زادت مودة الجمهور إلى نقابة (الخلاص)، زاد انتقاد باقي اللاعبين، وتم توجيه وطأة النقد نحو نقابة (العنقاء)، لأنها النقابة الثانية في كوريا وأيضا في المرتبة الثانية مباشرة وراء نقابة (الخلاص).
جاءت ردود الفعل على الصوت من كل مكان حوله.
بعد لحظة، ظهرت شائعة حول كيم وو-جين داخل رأس تشو مين-جي بعد إعادة تقييم سيارة كيم وو-جين.
تشو مين-جي، عضو فريق الدعم بدا وكأنه مرتزق أكثر من كونه عضوًا في فريق للدعم.
“أعتقد أن الشائعة كانت صحيحة، إنه لقيط قمامة طعن فريقه من الخلف، لذلك لن يدخل أحد في حزب معه…”.
وبينما كان يتذكر الشائعة، أظهر تشو مين-جي عدم موافقته على وجهه.
“على ما يبدو، لقد أنفق كل شيء على شراء صفحة للمهارات”.
جلجل!
لقد كان وقحا.
في إفريقيا وأمريكا الجنوبية وأوروبا الشرقية، حيث تفتقر الحكومات إلى القدرة العاملة يتم حل البلدان والحكومات أو تنهار.
مع هذا، كان كيم وو-جين لاعباً جاء لتطهير الزنزانة التي تجنبها الجميع.
نظر كيم وو-جين إلى مهارته المكتسبة حديثًا.
لحسن الحظ، لم يتم استجواب تشو مين-جي من قبل كيم وو-جين.
احمم… استمتعوا بالفصل ??
ووووويييييينننننججججج!
نقابة (الخلاص) للأبطال.
بدأت عدد من أجهزة الإنذار في إطلاق أضواء التحذير الحمراء.
“نعم؟”.
“ان الشخص الذي ركل الآخرين على رؤوسهم، يحاول تجنيد الناس”.
بالإضافة إلى هذا، كان أحد أربعة أشخاص اجتازوا علامة امتلاك الـ100 عنصر في نقابة (العنقاء).
“الوحوش!”.
“دعنا نخمن، أنه حان الوقت للناس لـ تلعننا الآن”.
“خرجت الوحوش من البوابة!”.
“دعونا، في هذه الأثناء، دعونا…”.
الشيء الوحيد مهم، هو أن كيم وو-جين هدف سهل يمكن مضغه بحرية.
جاءت ردود الفعل على الصوت من كل مكان حوله.
من أجل محاولة إنقاذ العالم وضعوا حياتهم على المحك، لهذا السبب هم الوحيدون الذين أشاد بهم العالم.
جلجل!
كان تشو مين-جي خائفًا أيضًا من الضجة.
“بمجرد أن أجد جثة رجل يدعى جيون يونغ-كيو الذي ينتمي إلى فصيل بارك يونغ-وان وأقرأ ذاكرته، يمكنني الحصول على بعض الأدلة…”.
“دعونا، في هذه الأثناء، دعونا…”.
نقابة (الخلاص) للأبطال.
لم ينس تشو مين-جي دوره تمامًا.
مع ذلك، كان كيم وو-جين الذي نظر إلى المهارة، راضيًا عن السعر.
“دعنـ… دعنا ننتقل إلى مكان أكثر أمانًا في الوقت الحالي”.
كلما زادت مودة الجمهور إلى نقابة (الخلاص)، زاد انتقاد باقي اللاعبين، وتم توجيه وطأة النقد نحو نقابة (العنقاء)، لأنها النقابة الثانية في كوريا وأيضا في المرتبة الثانية مباشرة وراء نقابة (الخلاص).
“ماذا تعني بما عليك فعله؟ يجب أن تقدم الدعم الكامل لشخص مستعد لفعل الأشياء الصحيحة، هل قدم أي طلبات إضافية؟”.
كان دور فريق الدعم هو مساعدة اللاعبين على الوصول إلى الزنزانة بأمان!.
في البداية، بدا الأمر كما لو أنه لا ينوي الهروب.
بالطبع، و في الوقت الحالي كان على تشو مين-جي أن يأخذ كيم وو-جين إلى مكان آمن.
ظهرت المزيد من المشاهد البائسة عندما اقتربوا من حديقة (جوانجي-تشيون) للمنحوتات، والتي كانت وجهة كيم وو-جين.
“بمجرد أن أجد جثة رجل يدعى جيون يونغ-كيو الذي ينتمي إلى فصيل بارك يونغ-وان وأقرأ ذاكرته، يمكنني الحصول على بعض الأدلة…”.
ردًا على تشو مين-جي، طلب كيم وو-جين بإيجاز.
“نقود للبنزين؟ ذلك الشاب، ألم يأخذ الكثير من المال من الرهانه؟ الأطفال الذين أخذ أموالهم منهم أصيبوا بالجنون، أليس كذلك؟”.
“بندقية”.
بدأت عدد من أجهزة الإنذار في إطلاق أضواء التحذير الحمراء.
ردًا على تشو مين-جي، طلب كيم وو-جين بإيجاز.
طلب كيم وو-جين مثل البندقية الأوتوماتيكية التي كانت بحوزة الموظفين.
“بالمناسبة، هل أتيت بمفردك حقًا؟”.
على العكس، كان راضيًا عن حقيقة أنه كان قادرًا على اكتساب مهارة كانت حصرية لهالة مبعوث العالم السفلي، والتي يصعب العثور عليها في هذا الوقت.
“أه، نعم!”.
————
اشتهرت مدينة (تشونشيون) ذات يوم بامتلاكها لأفضل صدور الدجاج جودة في البلاد، وجذبت عددًا لا يحصى من السياح ومع هذا، الآن تُركت مدينة (تشونشيون) مهجورة دون أي زوار.
اكتشف تشو مين-جي أخيرًا نوايا كيم وو-جين.
مع هذا، فقد فات الأوان للتفكير.
حتى مع زيادة اللاعبين وظهور المرتزقة وانتشار الجيش، كانت المناطق ذات الكثافة السكانية المنخفضة عرضة نسبيًا لغزو الوحوش.
كييييوااااا!
حتى فريق دعم نقابة (العنقاء) اضطر إلى حماية أنفسهم.
جاءت ردود الفعل على الصوت من كل مكان حوله.
الوحوش التي شقت طريقها لخارج البوابة، كانت أربعة آوركات تجري نحو كيم وو-جين و تشو مين-جي.
“تبا!”.
عذر أقبح من ذنب ادري ?، بس تأخرت لـ أن ستيم خلت لعبة Grounded مجانية و سهرت الليل العبه ?، يب نسيت اترجم ?.
نظرًا لأن تأثيره لم يكن مثيرًا للإعجاب، فقد كان من الصعب فهم السعر.
خائفًا من العفاريت، ألقى تشو مين-جي البندقية على كيم وو-جين كما لو أنه يتركه لموته.
————
كان على وشك الهروب فوراً.
“ايااج!”
تو..!
حتى فريق دعم نقابة (العنقاء) اضطر إلى حماية أنفسهم.
بدأ كيم وو-جين، الذي فحص حالة البندقية بإطلاق النار من السلاح القوي في يده، والذي كان أفضل بشكل لا يضاهى من جميع الأسلحة، مثل السوط والسكين والدم المسموم وجنود الهيكل العظمي.
لسوء الحظ، تشابكت ساقيه وسقط على وجهه.
خائفًا من العفاريت، ألقى تشو مين-جي البندقية على كيم وو-جين كما لو أنه يتركه لموته.
فقد وجه تشو مين-جي كل ألوانه على الفور، وأصبح شاحبًا.
“دعنـ… دعنا ننتقل إلى مكان أكثر أمانًا في الوقت الحالي”.
من ناحية أخرى، بدا كيم وو-جين مرتاحًا للغاية وبدأ يتفقد حالة البندقية التي حصل عليها.
بوجود نقابة (الخلاص) يصبح جميع اللاعبين الآخرين في العالم أشبه بـ أشخاص جشعين ومحبي أمتصاص الدماء، لذلك اللاعبين الذين يتحدثون عن نقابة (الخلاص) بدا لهم الأمر مثل فرك البراز على وجههم، و جلب العار على سمعتهم الخاصة.
خائفًا من العفاريت، ألقى تشو مين-جي البندقية على كيم وو-جين كما لو أنه يتركه لموته.
في البداية، بدا الأمر كما لو أنه لا ينوي الهروب.
بسم الله الرحمن الرحيم,
بالفعل لم يكن هناك سبب للهروب على اي حال.
قعقعة!
بدأ كيم وو-جين، الذي فحص حالة البندقية بإطلاق النار من السلاح القوي في يده، والذي كان أفضل بشكل لا يضاهى من جميع الأسلحة، مثل السوط والسكين والدم المسموم وجنود الهيكل العظمي.
كان الثمن مليار وون!
تو..!
كانت طلقة واحدة.
بوجود نقابة (الخلاص) يصبح جميع اللاعبين الآخرين في العالم أشبه بـ أشخاص جشعين ومحبي أمتصاص الدماء، لذلك اللاعبين الذين يتحدثون عن نقابة (الخلاص) بدا لهم الأمر مثل فرك البراز على وجههم، و جلب العار على سمعتهم الخاصة.
مع ذلك، كان كيم وو-جين الذي نظر إلى المهارة، راضيًا عن السعر.
تو..!
إذا لمست عضوًا في النقابة، فسيكون هناك انتقام شديد، في المقابل فإن نقابة (العنقاء) مليئة بالقمامة.
الشيء الذي يهدف إليه كيم وو-جين هو سمكة كبيرة كان يبحث عنها منذ فترة.
نزل كيم وو-جين من السيارة بوجه عابس و ملتوي.
أطلق كيم وو-جين طلقة واحدة فقط في كل مرة كما في تدريبات الرماية، وليس كأن الوضع يحتاج إلى إطلاق نار سريع.
الفخر بجلب الشعور الأمان إلى العالم جعل كيم وو-جين يشعر باليأس وايضا النبل.
هذا هروب من الواقع.
تو..!
و من هذا القبيل، دوى صوت صدى أربع طلقات نارية.
“الوحوش!”.
جلجل!
بعد دوي أربعة طلقات من البندقية، سقطت العفاريت الأربعة التي كانت تتجه نحو كيم وو-جين على الأرض، كما لو كانوا مرضى تم تخديرهم.
وجه كيم وو-جين البندقية عبر مجاله المرئي، وقام بمسح المنطقة مرة واحدة، وأكد أنه لم تكن هناك المزيد من الآورك قبل تسليم البندقية إلى المالك الأصلي.
بعد لحظة، ظهرت شائعة حول كيم وو-جين داخل رأس تشو مين-جي بعد إعادة تقييم سيارة كيم وو-جين.
لكن إذا كان هناك ما يكفي من الموارد والموظفين، فسيتم نشرهم في (جانجنام) أولاً بالتأكيد.
“هل يمكنني أن أسألك معروفًا قبل دخول الزنزانة؟”.
“نعم؟”.
بارك يونغ-وان، الملقب بـ “الخائن”.
تشو مين-جي الذي تلقى البندقية، تصرف كما لو أنه فقد نصف روحه، أخبره كيم وو-جين بما يحتاج، وأخرج مفتاح السيارة من جيبه.
تو..!
“من فضلك املأ سيارتي بالواقود، سأكون ممتنًا لو أنك تملأ سيارتي أيضًا ببعض سائل غسيل الزجاج الأمامي”.
لم يهتم اي لاعب بحقيقة محاولة تغلب كيم وو-جين على الزنزانة التي تجاهلها جميع اللاعبين بعد ثلاث محاولات فاشلة.
—————-
تو..!
“نقود للبنزين؟ ذلك الشاب، ألم يأخذ الكثير من المال من الرهانه؟ الأطفال الذين أخذ أموالهم منهم أصيبوا بالجنون، أليس كذلك؟”.
خلاف هذا، لكان قد تم استهدافه من قبل كلب الصيد في وقت لاحق.
سيف ساين أو ساينجيوم هو النوع المعروف من السيف الكوري.
قعقعة!
————
عذر أقبح من ذنب ادري ?، بس تأخرت لـ أن ستيم خلت لعبة Grounded مجانية و سهرت الليل العبه ?، يب نسيت اترجم ?.
عذر أقبح من ذنب ادري ?، بس تأخرت لـ أن ستيم خلت لعبة Grounded مجانية و سهرت الليل العبه ?، يب نسيت اترجم ?.
(ظهر من قبل؟ عشاني ما اتذكره، ومكسلة ادور)
“يجب للعامة ان يكونوا ممتنين للكائنات المختارة مثلنا للقتال و حماية حياتهم”.
احمم… استمتعوا بالفصل ??
الصور في التعليقات…..
كان تشو مين-جي خائفًا أيضًا من الضجة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
