1987
“إيغي ، أنا آسف. بسبب عنادي ، ستضطرين للموت معي ”
من مجرد نظرة واحدة ، كان لدى تشو فنغ إحساس بأن المرأة التي أمامه لم تظهر فقط كجنية سماوية ، بل حتى هالتها اكبر من جنية سماوية.
أشارت تلك المرأة إلى البوابة.
“فقط ، أنا حقًا لا أستطيع التخلي عنهما” ، لم يهرب تشو فنغ.
بدلاً من ذلك ، عانق سو رو وسو مي بإحكام.
بالنسبة لهم ، إذا ماتوا هكذا ، فإن الأمر يستحق ذلك.
بالنسبة إلى سو رو و سو مي ، تمكنتا الاثنتان أيضًا من الشعور بالتغييرات في لؤلؤتي النار و الجليد.
نظرًا لأن تشو فنغ لم يغادر ، توقفوا عن حثه على المغادرة.
“لماذا تشكرني؟” كانت المرأة في حيرة من أمرها.
بدلاً من ذلك ، مثله ، عانقوا أيضًا بإحكام تشو فنغ.
كما ذرفوا دموع صامتة ، دفنوا وجوههم الصغيرة في حضن تشو فنغ.
قالت المرأة: “بخلاف الوثوق بي ، ليس لديك خيار آخر”
بالنسبة لهم ، إذا ماتوا هكذا ، فإن الأمر يستحق ذلك.
كان نفس الشيء بالنسبة لتشو فنغ.
كان على استعداد للموت مع نسائه.
فقط ، في هذه اللحظة ، كان تشو فنغ لا يزال يشعر بالتردد الشديد.
اتضح أن ما يسمى بخالد القمر و شيطان القمر كانا مجرد وعي خير ووعي شرير لنفس الشخص.
امتلأ قلبه بإحساس العجز والخذلان.
علاوة على ذلك ، غطى ضباب أبيض واسع محيطه وحجب بصره.
بعد كل شيء ، لم يكن تشو فنغ وحده.
“بما أنك تحب نسائك كثيرًا ، سأمنحك فرصة ، ما دمت سوف تدخل هذه البوابة ، فإن روحك ستتعرض للعذاب ، أيضا ستموت أذا تحطمت
امتلك داخله روحه العالميه إيغي.
أضاء أثر الشك من خلال عينيها ثم سألت
لقد التقى بالفعل بشيطان القمر هذا في وقت سابق.
كان يمتلك وسيلة لتحرير إيجي من جسده.
بعد كل شيء ، قال تشينغ شوان تيان أن لؤلؤتي النار والجليد قادرة على تحويل شيطان القمر إلى خالد القمر.
ومع ذلك ، نظرًا لأن إيغي كانت نائمة حاليًا ، حتى لو أطلق تشو فنغ سراحها ، فلن تتمكن إيغي من الفرار. وهكذا ، كان مقدرا لإيغي أن تموت معهم.
كان هذا هو السبب الذي جعل تشو فنغ يشعر
في الأصل ، لم يكن لدى تشو فنغ أي فكرة عن كيفية احتواء شيطان القمر.
بالذنب والخجل الشدبد
“شررر ~~~”
“انا؟ من منا لا يخاف الموت؟ لا يزال لدي الكثير من الأشياء التي أحتاج لإنهائها” أجاب تشو فنغ بابتسامة. ما قاله كان الحقيقة.
ومع ذلك ، فقد تغير الوضع الآن.
وهي تلك المرأة التي تشبه الجنيات السماوية التي التقى بها تشو فنغ في وقت سابق.
بالذنب والخجل الشدبد
في هذه اللحظة ، شعر تشو فنغ فجأة أن وعيه بدأ يصبح غامضًا.
كذلك شعر تشو فنغ أن هناك خطأ ما لذا سألهما
عندما نظر إلى محيطه ، صُدم عندما اكتشف أنه
على الرغم من بقائه في مكانه السابق ، فقد اختفت سو رو وسو مي اللتين كان يعانقهما.
علاوة على ذلك ، غطى ضباب أبيض واسع محيطه وحجب بصره.
لم يكن قادرا على رؤية أكثر من عشرة أمتار.
عندما تحدث تشو فنغ وقف على قديمه.
“أنت في الحقيقة لست خائف من الموت؟”
عندما نظر إلى محيطه ، صُدم عندما اكتشف أنه
في تلك اللحظة ، ظهر صوت المرأة من الضباب الكثيف.
روحك تمامًا ، ومع ذلك ، ستجلب لك هذه العملية الكثير من الألم لدرجة أنك ستتمنى لو مت “.
التفت تشو فنغ نحو الصوت ، ورأي امرأة تسير ببطء نحوه من الضباب الهائل.
علاوة على ذلك ، غطى ضباب أبيض واسع محيطه وحجب بصره.
ومع ذلك ، عندما قال هذه الكلمات ، ظهر تعبير مرتاح عليه.
كانت تلك المرأة ترتدي تنورة ناصعة البياض ، ولها مظهر جميل جدا.
“لماذا تشكرني؟” كانت المرأة في حيرة من أمرها.
علاوة على ذلك ، اصدرت هالة غير عادية للغاية.
“شيطان القمر قالت إن وعيها الخير ظل بداخل اللؤلؤتين طوال الوقت ، لكن وعيها الشرير لا يزال في متاهة ضوء القمر “.
مثل جنية سماوية.
حاليًا ، كان الوعي الخير معهم داخل لؤلؤتي النار والجليد.
قالت المرأة: “بخلاف الوثوق بي ، ليس لديك خيار آخر”
من مجرد نظرة واحدة ، كان لدى تشو فنغ إحساس بأن المرأة التي أمامه لم تظهر فقط كجنية سماوية ، بل حتى هالتها اكبر من جنية سماوية.
“هل أنت خالدة القمر؟” سأل تشو فنغ.
شعر تشو فنغ أن الشخص الذي أمامه كان على الأرجح هي.
بعبارة أخرى ، شيطان القمر الأسطوري.
كان يمتلك وسيلة لتحرير إيجي من جسده.
عندما نظر إلى محيطه ، صُدم عندما اكتشف أنه
“اجب على سؤالي ألا تخاف من الموت؟ ”
كان مشهدا مروعا.
سألت تلك المرأة. على الرغم من أنها بدت وكأنها جنية سماوية ، إلا أن نغمتها كانت شديدة البرودة وبدون أي أثر للعاطفة.
عندما نظر إلى محيطه ، صُدم عندما اكتشف أنه
“انا؟ من منا لا يخاف الموت؟ لا يزال لدي الكثير من الأشياء التي أحتاج لإنهائها” أجاب تشو فنغ بابتسامة. ما قاله كان الحقيقة.
والآن ، أدرك أخيرًا سبب امتلاك لؤلؤتي النار و الجليد هذا التأثير.
ومع ذلك ، مقارنة بما كان عليه من قبل ، فقد تغير هذا المكان قليلاً.
عند سماع كلمات تشو فنغ ، ضاقت حواجب تلك المرأة الطويلة الرشيقة قليلاً.
أضاء أثر الشك من خلال عينيها ثم سألت
“بما أنك تحب نسائك كثيرًا ، سأمنحك فرصة ، ما دمت سوف تدخل هذه البوابة ، فإن روحك ستتعرض للعذاب ، أيضا ستموت أذا تحطمت
“بما أنك تخاف الموت فلماذا لم تهرب؟”
“على الرغم من أنني خائف من الموت ، لا يمكنني تجاهل نسائي. بما أنني لا أستطيع حمايتهم ، لا يمكنني مرافقتهم إلا في الموت ”
كان ارتفاع تلك البوابة مائة متر.
لم تختفي الابتسامة على وجه تشو فنغ.
ومع ذلك ، عندما قال هذه الكلمات ، ظهر تعبير مرتاح عليه.
والآن ، أدرك أخيرًا سبب امتلاك لؤلؤتي النار و الجليد هذا التأثير.
لم يكن بإمكانه مطلقًا السماح لهم بالبقاء في اجساد سو رو و سو مي.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يرغب في الموت ، إلا أنه كان سعيدًا بالموت إلى جانب عشاقه.
“لا ، لا تستخرجها”.
“انا؟ من منا لا يخاف الموت؟ لا يزال لدي الكثير من الأشياء التي أحتاج لإنهائها” أجاب تشو فنغ بابتسامة. ما قاله كان الحقيقة.
تسببت كلمات تشو فنغ في أن تصبح تعبيرات ثم رفعت كمها الأبيض برفق.
“دمدمة ~~~”
كما اختفى الضباب الهائل الذي أحاط به وحجب بصره.
في لحظة ، بدأت الأرض تهتز بقوة وظهرت بوابة قرمزية من الأرض.
والسبب في ذلك هو أن تشو فنغ اكتشف أن اللؤلؤتين كانتا قنابل موقوتة.
ظهرت تلك البوابة أمام تشو فنغ.
كان ارتفاع تلك البوابة مائة متر.
مثل جنية سماوية.
بعد أن انفتحت ، ملأ الضوء القرمزي الفائض البوابة.
لكن كان النحيب المنزعج يصدر من داخل البوابة دون توقف.
كان هناك عدد لا يحصى من الصور الظلية تتعذب داخل تلك البوابة.
كان مشهدا مروعا.
أضاء أثر الشك من خلال عينيها ثم سألت
“بما أنك تحب نسائك كثيرًا ، سأمنحك فرصة ، ما دمت سوف تدخل هذه البوابة ، فإن روحك ستتعرض للعذاب ، أيضا ستموت أذا تحطمت
روحك تمامًا ، ومع ذلك ، ستجلب لك هذه العملية الكثير من الألم لدرجة أنك ستتمنى لو مت “.
كان على استعداد للموت مع نسائه.
عند سماع كلمات تشو فنغ ، ضاقت حواجب تلك المرأة الطويلة الرشيقة قليلاً.
“ومع ذلك ، بالنسبة لهما ، سيتمكنان من الاستمرار في العيش بسببك”
أشارت تلك المرأة إلى البوابة.
“ماذا يحدث معكما؟”
من مجرد نظرة واحدة ، كان لدى تشو فنغ إحساس بأن المرأة التي أمامه لم تظهر فقط كجنية سماوية ، بل حتى هالتها اكبر من جنية سماوية.
“هل أنت جادة في هذا؟” سأل تشو فنغ.
لم يكن بإمكانه مطلقًا السماح لهم بالبقاء في اجساد سو رو و سو مي.
قالت المرأة: “بخلاف الوثوق بي ، ليس لديك خيار آخر”
في لحظة ، بدأت الأرض تهتز بقوة وظهرت بوابة قرمزية من الأرض.
أجاب تشو فنغ “في هذه الحالة ،الكبيرة ، شكرا لك”.
بالنسبة إلى سو رو و سو مي ، تمكنتا الاثنتان أيضًا من الشعور بالتغييرات في لؤلؤتي النار و الجليد.
“لماذا تشكرني؟” كانت المرأة في حيرة من أمرها.
والآن ، أدرك أخيرًا سبب امتلاك لؤلؤتي النار و الجليد هذا التأثير.
“لماذا ؟” تفاجئ تشو فنغ وسأل.
“في الأصل ، كنا سنموت جميعًا. ومع ذلك ، انت
على استعداد لتنقذي حياة نسائي”.
على استعداد لتنقذي حياة نسائي”.
أجاب تشو فنغ بابتسامة ثم بدأت قدماه في التحرك.
لكن كان النحيب المنزعج يصدر من داخل البوابة دون توقف.
سرعان ما قفز إلى الأمام.
مثل السهم الذي تم إطلاقه للتو من القوس ، قفز إلى البوابة.
بمن أجل نسائه ، اختار تشو فنغ طريق اللاعودة دون أدنى تردد.
طالما أنهم حصلوا على قوة خالدة القمر ، حتى القاعة المظلمة يجب أن تخاف منهم.
“طالما أنك قادرة على إخضاع وعيها الشرير ، فهي على استعداد لمنح قوتها لنا “.
“شرررر ~~~”
على الرغم من أن تشو فنغ لم يرغب في الموت ، إلا أنه كان سعيدًا بالموت إلى جانب عشاقه.
واراد استغلال هذه الفرصة لإزالة لؤلؤتي النار والجليد من سو رو و سو مي.
ومع ذلك ، بعد دخول تشو فنغ تلك البوابة ، تفاجأ عندما اكتشف أنه عاد إلى الواقع.
كانتا سو رو و سو مي لا تزالان في حضنه.
كما اختفى الضباب الهائل الذي أحاط به وحجب بصره.
ومع ذلك ، مقارنة بما كان عليه من قبل ، فقد تغير هذا المكان قليلاً.
فقط لؤلؤتي النار والجليد التي كانت على وشك الانفجار البركاني قد هدأتا.
كان مشهدا مروعا.
برؤية ذلك ، واصل تشو فنغ على عجل إعداد تشكيله الروحي.
ظهرت تلك البوابة أمام تشو فنغ.
“شررر ~~~”
واراد استغلال هذه الفرصة لإزالة لؤلؤتي النار والجليد من سو رو و سو مي.
حاليًا ، كان الوعي الخير معهم داخل لؤلؤتي النار والجليد.
والسبب في ذلك هو أن تشو فنغ اكتشف أن اللؤلؤتين كانتا قنابل موقوتة.
لم يكن بإمكانه مطلقًا السماح لهم بالبقاء في اجساد سو رو و سو مي.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يرغب في الموت ، إلا أنه كان سعيدًا بالموت إلى جانب عشاقه.
والآن ، أدرك أخيرًا سبب امتلاك لؤلؤتي النار و الجليد هذا التأثير.
“الأخ الأكبر تشو فنغ ، انتظر لحظة ” ومع ذلك ، عندما أوشك تشو فنغ على إزالة اللؤلؤتين ، تحدثت سو مي فجأة وأمسكت يده.
كذلك شعر تشو فنغ أن هناك خطأ ما لذا سألهما
“الصغيرة مي ، لا تخافي ، الوضع تحت السيطرة ” طمأنها تشو فنغ بابتسامة.
قد يكون من الممكن لهما أن تخترقا وتدخلا عالمًا جديدًا تمامًا من التدريب.
لكن فجاة تحدثت سو رو وسو مي في انسجام
تام
امتلأ قلبه بإحساس العجز والخذلان.
“لا ، لا تستخرجها”.
امتلك داخله روحه العالميه إيغي.
“لماذا ؟” تفاجئ تشو فنغ وسأل.
بمساعدة الوعي الخير ، عرف تشو فنغ أنه يجب أن تكون هناك طريقة لقمع شيطان القمر .
“لا ، لا تستخرجها”.
“الأخت الكبرى ، أنت أيضًا؟”
“الأخت الصغيرة ، وأنت كذلك؟”
في هذه اللحظة ، بدأت سو رو وسو مي بالنظر الى بعضهما البعض.
كذلك شعر تشو فنغ أن هناك خطأ ما لذا سألهما
“ماذا يحدث معكما؟”
بالنسبة إلى سو رو و سو مي ، تمكنتا الاثنتان أيضًا من الشعور بالتغييرات في لؤلؤتي النار و الجليد.
“يبدو أنني مثل الأخت الصغيرة ، في هذه الحالة ، اسمح لي أن أشرح ” ابتسمت سو رو
بعد ذلك ، انتقل إلى موقع شيطان القمر بينما أحضر سو رو و سو مي معه.
ثم قالت ” أن الؤلؤتين تمتلكان صوت بداخلهما ، لكن هذا الصوت لا ينتمي لهم ، أنه صادر من مالكهم الفعلي ، شيطان القمر “.
“شيطان القمر؟” أصبح تشو فنغ مذهولًا.
بعد ذلك ، انتقل إلى موقع شيطان القمر بينما أحضر سو رو و سو مي معه.
لقد التقى بالفعل بشيطان القمر هذا في وقت سابق.
على الرغم من بقائه في مكانه السابق ، فقد اختفت سو رو وسو مي اللتين كان يعانقهما.
وهكذا ، فقد وثق في ما قالته سو رو تمامًا.
بعد ذلك ، انتقل إلى موقع شيطان القمر بينما أحضر سو رو و سو مي معه.
“شيطان القمر قالت إن وعيها الخير ظل بداخل اللؤلؤتين طوال الوقت ، لكن وعيها الشرير لا يزال في متاهة ضوء القمر “.
“طالما أنك قادرة على إخضاع وعيها الشرير ، فهي على استعداد لمنح قوتها لنا “.
لقد أراد فقط منع قاعة الظلام من السيطرة على شيطان القمر.
“يبدو أنني مثل الأخت الصغيرة ، في هذه الحالة ، اسمح لي أن أشرح ” ابتسمت سو رو
“أنا أفهم الآن”
عندما تحدث تشو فنغ وقف على قديمه.
التفت تشو فنغ نحو الصوت ، ورأي امرأة تسير ببطء نحوه من الضباب الهائل.
بعد ذلك ، أنشأ تشكيلًا روحيا قويًا للغاية غطى سو رو و سو مي.
بعد ذلك ، انتقل إلى موقع شيطان القمر بينما أحضر سو رو و سو مي معه.
بعد كل شيء ، لم يكن تشو فنغ وحده.
أجاب تشو فنغ بابتسامة ثم بدأت قدماه في التحرك.
لقد فهم الوضع حقًا.
اتضح أن ما يسمى بخالد القمر و شيطان القمر كانا مجرد وعي خير ووعي شرير لنفس الشخص.
كان الوعي الخير هي الجزء الذي يشكل وصف الخالد ، بينما كان الوعي الشرير هو الجزء الشيطاني.
كان هذا هو السبب الذي جعل تشو فنغ يشعر
مثل جنية سماوية.
حاليًا ، كان الوعي الخير معهم داخل لؤلؤتي النار والجليد.
وهي تلك المرأة التي تشبه الجنيات السماوية التي التقى بها تشو فنغ في وقت سابق.
أما بالنسبة للوعي الشرير ، فكانوا شيطان القمر الذي كان يطلق حاليًا تلك الزمجرة المخيفة.
في الأصل ، لم يكن لدى تشو فنغ أي فكرة عن كيفية احتواء شيطان القمر.
لن تكون هذه نعمة لسو رو وسو مي فحسب ، بل ستكون نعمة لكامل الأرض القتالية المقدسة.
لقد أراد فقط منع قاعة الظلام من السيطرة على شيطان القمر.
بمن أجل نسائه ، اختار تشو فنغ طريق اللاعودة دون أدنى تردد.
ومع ذلك ، فقد تغير الوضع الآن.
بالنسبة إلى سو رو و سو مي ، تمكنتا الاثنتان أيضًا من الشعور بالتغييرات في لؤلؤتي النار و الجليد.
بمساعدة الوعي الخير ، عرف تشو فنغ أنه يجب أن تكون هناك طريقة لقمع شيطان القمر .
اتضح أن ما يسمى بخالد القمر و شيطان القمر كانا مجرد وعي خير ووعي شرير لنفس الشخص.
بعد كل شيء ، قال تشينغ شوان تيان أن لؤلؤتي النار والجليد قادرة على تحويل شيطان القمر إلى خالد القمر.
عندما نظر إلى محيطه ، صُدم عندما اكتشف أنه
والآن ، أدرك أخيرًا سبب امتلاك لؤلؤتي النار و الجليد هذا التأثير.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يرغب في الموت ، إلا أنه كان سعيدًا بالموت إلى جانب عشاقه.
الأهم من ذلك ، إذا كان الوعي الخير قادرًا على الوفاء بوعده ، فستكون سو رو و سو مي قادرتين على تحقيق تقدم غير مسبوق في قوتهم.
بعد كل شيء ، قال تشينغ شوان تيان أن لؤلؤتي النار والجليد قادرة على تحويل شيطان القمر إلى خالد القمر.
في تلك اللحظة ، ظهر صوت المرأة من الضباب الكثيف.
قد يكون من الممكن لهما أن تخترقا وتدخلا عالمًا جديدًا تمامًا من التدريب.
لن تكون هذه نعمة لسو رو وسو مي فحسب ، بل ستكون نعمة لكامل الأرض القتالية المقدسة.
امتلك داخله روحه العالميه إيغي.
طالما أنهم حصلوا على قوة خالدة القمر ، حتى القاعة المظلمة يجب أن تخاف منهم.
علاوة على ذلك ، حتى لو لم يفي الوعي الخير بوعده ، بما انها سعادت تشو فنغ ، فإنها ستظل خالد القمر وبدافع الامتنان له/لها سيقوم بالقضاء على شيطان القمر.
بالمختصر كانت هذه مسألة لها فوائد فقط ولا ضرر لها عليهم.
“ومع ذلك ، بالنسبة لهما ، سيتمكنان من الاستمرار في العيش بسببك”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
