إبادة الأسرة (1)
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 125 – إبادة الأسرة (1)
السبب الآخر ، والسبب الحاسم في الواقع ، هو أن ليتا قد اختفت منذ أن نقلت فراي إلى الطابق السفلي.
“أنت على حق.”
كان أنصاف الآلهة هم السبب فى كل شئ.
ترنح هاينز من الأرض.
ضحك بصراحة وكأنه فقد قطعة من روحه.
تم خفض رأسه ، وكان هناك تعبير غريب على وجهه.
“اتصلت بك لأنني بحاجة إلى مساعدتك.”
“إذا مات فراي ، كما قلت ، فليس لدي حقًا الحق في الحداد على موته. هوهو. ”
بووم!
ضحك بصراحة وكأنه فقد قطعة من روحه.
لماذا هو؟ لماذا كان عليه أن يعاني مثل هذا؟
“أردت فقط إخراج فراي من هذا الجحيم.”
بووم!
“جحيم؟”
ومع ذلك ، بعد عودته ، كانت كل أفعاله مروعة.
“أجل.”
“هـ- ، هوك…”
شوك.
“أولاً ، ساعدني.”
خلع هاينز قميصه.
أصبح وجه ألكسندرو شاحبًا عندما رأى العديد من السهام الموجهة إليه.
عند رؤية هذا ، تجعدت حواجب فراي.
“أولاً ، ساعدني.”
غطت الندوب الرهيبة جسد هاينز المدرب جيدًا.
“…لست متأكدا.”
يمكن العثور على الجروح والدموع والغرز في كل شبر من جلده تقريبًا.
كرة قوية من الطاقة تم إطلاقها من يد فراي إلى الملحق الغربي للمبنى الرئيسي.
“الجسد الذي يمكنه احتواء واستخدام كل من القوة الإلهية والمانا في نفس الوقت هو ، في حد ذاته ، عينة نادرة. بالنسبة لأسرة بليك ، كنت دائمًا مجرد موضوع اختبار آخر. لاأكثر ولا أقل.”
أومأت شيريل برأسها دون طرح المزيد من الأسئلة.
واصل هاينز حديثه بعد التزام الصمت لفترة من الوقت.
“…”
“كان الأمر نفسه بالنسبة لميشيل. كان مختلفًا أيضًا قبل بدء التجارب. لم أكن لأقول إنه كان شخصًا جيدًا ، لكن بالتأكيد كان بإمكانه أن يصبح شخصًا يتمتع بالتعليم المناسب. لكن شدة التجارب أصبحت أقوى وأقوى مع مرور كل يوم ، ولم يكن لدى ميشيل ، الذي لم يكن قوي الإرادة ، خيارًا سوى السير في مثل هذا الاتجاه المنحرف فقط حتى لا ينكسر … مثل “المختارين” “، كان علينا جميعًا أن نمر بهذه المحن”.
رطم.
“…”
بعد العشاء ، عاد فراي إلى غرفته ، وفي الغرفة المظلمة المضاءة فقط بضوء القمر المتدفق من النافذة ، وجد فتاة شقراء.
“عندما ولد فراي … كانت ابتسامته مثل ابتسامة ملاك. كنت آمل ألا تختفي مثل هذه الابتسامة الجميلة. لم أكن أريد لأخي الغالي أن يعاني في هذه العائلة الملعونة. لذا … قمت بسدت عروق المانا عمدا “.
ثم ركز على العثور على هذه المختبرات المخفية في أسرع وقت ممكن. سيكون من الأفضل لو تمكنا من العثور على أدلة حول إلومينيوم. ”
عبس فري.
“هناك احتمال كبير أن يتم تخزينها في الطابق السفلي.”
من الواضح أنه تذكر الشعور بعدم الراحة الذي شعر به عندما سكن جسد فراي لأول مرة.
“هل اتصلت بي يا سيدي؟”
كان على يقين من أن طرفًا ثالثًا قد منع تدفق المانا ، والآن ، كان هاينز يعترف بأنه السبب.
“… هل تقصد سيدة أسرة بليك ، ليتا بليك؟”
“اعتقدت أنه سيكون من الأفضل له إذا لم يكن في أسرة بليك. إذا كان بإمكانه الذهاب إلى مكان آخر. مثل الأكاديمية ، حيث يمكنه البقاء مع أقرانه … اعتقدت أنهم سيتوافقون “.
إذا كان في حالة هدوء ، لكان غضبه قد تصاعد في تلك اللحظة ، لكنه لم يكن قادرًا حتى على التفكير.
“أكاديمية ويسترود كانت مجرد جحيم آخر لـ فراي بليك.”
“… لم أسمع عن أي تنمر في الأكاديمية .”
عندما قال فراي هذه الكلمات بهدوء ، أحنى هاينز رأسه مرة أخرى.
تغير تعبير شيريل إلى تعبير صادم.
“… لم أسمع عن أي تنمر في الأكاديمية .”
بعد ذلك ، استهدف الملحق الشرقي.
بالطبع ، لن يعرف.
“كلام فارغ! هل يمكن أن يسمى هدم مبنى إعادة بناء … ؟! ”
كان جميع الطلاب في أكاديمية ويسترود من النبلاء.
كان كل من هاينز وشيريل حليفين موثوقين. والتعزيزات …
تقريبًا منذ اللحظة التي تمكنوا فيها من التحدث ، تم تعليمهم أساسيات السياسة.
“… فراي.”
لذلك ، تمكنوا من تنفيذ التنمر في الخفاء ، دون إثارة قلق الأساتذة.
“جحيم؟”
وبسبب طبيعة فراي الخجولة ، لم يكن هناك طريقة لإخبار شخص ما عنها.
أصبح تعبير هاينز غريبًا في تلك اللحظة.
لهذا السبب لم يسمع هاينز أبدًا عن معاملة أخيه في الأكاديمية.
فحص فراي القصر بأكمله ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أثر لها.
“… ولكن بالنظر إلى شخصية ذلك الطفل ، أعتقد أن شيئًا كهذا كان طبيعيًا.”
“أنت على حق.”
كان في عجلة من أمره ، ولم يفكر في ذلك.
لقد كان شخصًا يجب على فراي أن ينتبه له.
لكن مثل هذه الأعذار لا معنى لها الآن.
“كلام فارغ! هل يمكن أن يسمى هدم مبنى إعادة بناء … ؟! ”
عض هاينز شفته.
لكنه لم يسعه إلا أن يفكر في ذلك الوقت.
“ونحن من جعله ضعيفًا للغاية. ليس هناك أي عذر لذلك “.
“أنت على حق.”
“اذا ماذا ستفعل الان؟”
“هذا يعتمد على اختيارك.”
“…لا أدري، لا أعرف.”
“لا تقلق ، أنا معتادة على التحفظ.”
تنهد هاينز.
بووم!
“أنا حقا لا أعرف. لأكون صادقًا ، لم أكن أتوقع أن يكون لموت فراي مثل هذا التأثير الكبير علي “.
هو ، أو هم ، سيصلون قبل الفجر فقط.
“ما حدث قد حدث. لا تفكر في الأمر كثيرًا “.
فكر فري للحظة قبل الإضافة.
أصبح تعبير هاينز غريبًا في تلك اللحظة.
“إلى جانب هذا ، هناك العديد من المعامل المنتشرة في جميع أنحاء بيلات. أعرف القليل منهم ، لكني لا أعرفهم جميعًا “.
إذا قال له شخص آخر هذه الكلمات ، فمن المؤكد أنه سيغضب ، لكن يبدو أن صوت فراي مليء بالتجربة.
فكرت فراي لبعض الوقت قبل أن تقول.
مثل صوت شخص تغلب على موقف أعظم من الذي كان يمر به.
“أجل.”
“أولاً ، ساعدني.”
“… أولاً ، سأراقب كيف يتطور الوضع. إذا كان ذلك ممكنًا ، “أود الانتظار حتى تصل شيريل إلى هنا قبل اتخاذ خطوة”.
“…اساعدك؟”
كان في عجلة من أمره ، ولم يفكر في ذلك.
“لا تزال هناك بقايا من[فراي] بداخلي. في الأصل ، لم أكن أهتم بقصتك ، ولم أكن أنوي الاستماع إليها. لقد فعلت ذلك فقط لأن [فراي] أراد ذلك “.
كانت عيون فراي شديدة البرودة لدرجة أنه لم يشعر بالحرارة من سهام اللهب للحظة.
“… فراي.”
“لا تقلق ، أنا معتادة على التحفظ.”
“إنه يريد أن يعتقد أن هناك سببًا لما فعلته.”
“لا أدري، لا أعرف…”
هذه الكلمات جعلت تعبير هاينز واضحًا قليلاً.
“أريدكِ أن تتعقب ليتا.”
“تستطيع اخباري اكثر؟”
هذا الرجل ، الذي نضح بهالة عنيفة ، اندفع نحو فراي قبل أن يتوقف.
“هذا يعتمد على اختيارك.”
ثم طار في الهواء.
ذكر ذلك هاينز بما قاله له فراي للتو.
كانت لديها أيضًا قدراتها كمصاص دماء ومئات السنين من الخبرة ، لذلك كانت على يقين من أنها ستساعده كثيرًا.
بعبارة أخرى ، كان يجبره على ذلك.
غطت الندوب الرهيبة جسد هاينز المدرب جيدًا.
“إذن … هل تطلب مني التعاون مع كائن غامض استولى على جثة أخي الصغير؟”
“أريدكِ أن تتعقب ليتا.”
“لا يبدو الأمر جيدًا عندما تضعها على هذا النحو ، لكن نعم.”
ازدهر الغضب والاستياء في قلبه ، ومع مرور الوقت ، ازدادت قوة.
“…”
“… بقتل والدتي؟”
“أريد أن أسأل شيئًا أولاً. لماذا انضممت إلى الدائرة؟ ”
(تل: هذه نهاية الكتاب الخامس)
عندما سمع ذلك ، بدا أن نورًا شريرًا يسطع في عيني هاينز.
ترنح هاينز من الأرض.
“لمحو أنصاف الآلهة من على وجه القارة.”
هو ، أو هم ، سيصلون قبل الفجر فقط.
لقد تركوا ندوبًا لا رجعة فيها على جسده.
لذلك ، تمكنوا من تنفيذ التنمر في الخفاء ، دون إثارة قلق الأساتذة.
وبسببهم ، كان يعاني باستمرار من الألم والكرب.
ومع ذلك ، بعد عودته ، كانت كل أفعاله مروعة.
لماذا هو؟ لماذا كان عليه أن يعاني مثل هذا؟
ومع ذلك ، بعد عودته ، كانت كل أفعاله مروعة.
ازدهر الغضب والاستياء في قلبه ، ومع مرور الوقت ، ازدادت قوة.
كان كل من هاينز وشيريل حليفين موثوقين. والتعزيزات …
وبعد ذلك أدرك.
أصبح تعبير هاينز غريبًا في تلك اللحظة.
كان أنصاف الآلهة هم السبب فى كل شئ.
“…لست متأكدا.”
كان بإمكان فراي أن يرى بوضوح الغضب في عيني هاينز ، وبالنسبة له ، كان ذلك أكثر إقناعًا من أي قسم أو وعد.
“مـ- ما هو …”
كان هذا دليلًا على أنه يمكن أن يثق في هاينز.
وبعد ذلك أدرك.
“الأبوكاليبس. هم يعتبرون الأقوى بين أنصاف الآلهة. لدينا الآن فرصة لقتل أحدهم “.
تغير تعبير شيريل إلى تعبير صادم.
“… بقتل والدتي؟”
“العاصمة؟ لماذا؟”
“هل ما زلت تعتبرهم والديك؟”
“الجسد الذي يمكنه احتواء واستخدام كل من القوة الإلهية والمانا في نفس الوقت هو ، في حد ذاته ، عينة نادرة. بالنسبة لأسرة بليك ، كنت دائمًا مجرد موضوع اختبار آخر. لاأكثر ولا أقل.”
تسببت كلمات فراي في توقف هاينز مؤقتًا.
أليسوا هم الذين ولدوه وربوه؟
لم تتبادر إلى الذهن أية أفكار إيجابية أو سلبية على الفور. ومع ذلك ، كان على يقين من أنه ليس له أي ارتباط بهم كأفراد من عائلته.
فوش
لكن هذا لا يعني أنه كان على استعداد لقتلهم فقط بسبب ذلك.
إذا قال له شخص آخر هذه الكلمات ، فمن المؤكد أنه سيغضب ، لكن يبدو أن صوت فراي مليء بالتجربة.
أليسوا هم الذين ولدوه وربوه؟
“… أولاً ، سأراقب كيف يتطور الوضع. إذا كان ذلك ممكنًا ، “أود الانتظار حتى تصل شيريل إلى هنا قبل اتخاذ خطوة”.
“…لست متأكدا.”
“م- ، الآنسة ليتا قالت إنها ذاهبة إلى العاصمة!”
“فهمت.”
“هناك احتمال كبير أن يتم تخزينها في الطابق السفلي.”
كان هذا رد فعل طبيعي يقدمه أي شخص لديه بوصلة أخلاقية.
ترجمة : [ Yama ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 125 – إبادة الأسرة (1)
هذا يعني أنه لا يمكنه طلب مساعدة هاينز لقتل ليتا.
بعد كل شيء ، كانت شيريل رولاند هي الثانية في قيادة المؤسس Armlets وأيضًا مقاول Lilith ، أحد خمسة شياطين Archdukes.
“ثم أود أن أسألك عن شيء آخر.”
“أردت فقط إخراج فراي من هذا الجحيم.”
“ما هذو؟”
“…لست متأكدا.”
“يوجد معدن يسمى إلومينيوم.”
أصبح وجه ألكسندرو شاحبًا عندما رأى العديد من السهام الموجهة إليه.
“إلومينيوم؟”
“أريد أن أسأل شيئًا أولاً. لماذا انضممت إلى الدائرة؟ ”
“حق. ميزاته…”
“لقد أخبرتك. أرجوك صدقني…”
قدم له فراي نظرة عامة تقريبية عن خصائص إلومينيوم ، وبعد سماع كل شيء ، هز هاينز رأسه وسأل.
الكسندرو يتلوى ويتلوى في الهواء.
“إنها مخزنة في مكان ما في القصر؟”
لم يكن إيساكا ، كبير سحرة 7 نجوم ، يشكل تهديدًا لفري ، لكن إساكا ، الذي كان يتمتع بالقوة الإلهية ، كان قصة مختلفة.
“هناك احتمال كبير أن يتم تخزينها في الطابق السفلي.”
أمال فراي رأسه قليلاً تجاه اللقب غير المألوف لكنه قرر عدم قول أي شيء عنه.
هز هاينز رأسه.
ألم يكن هذا كثيرًا؟
“هناك العديد من الطوابق السفلية غير تلك الموجودة أسفل القصر.”
“أيها الوغد … ماذا تفعل؟”
“هناك؟”
“إلى جانب هذا ، هناك العديد من المعامل المنتشرة في جميع أنحاء بيلات. أعرف القليل منهم ، لكني لا أعرفهم جميعًا “.
“إلى جانب هذا ، هناك العديد من المعامل المنتشرة في جميع أنحاء بيلات. أعرف القليل منهم ، لكني لا أعرفهم جميعًا “.
“ونحن من جعله ضعيفًا للغاية. ليس هناك أي عذر لذلك “.
“همم.”
“أكاديمية ويسترود كانت مجرد جحيم آخر لـ فراي بليك.”
فكرت فراي لبعض الوقت قبل أن تقول.
‘ثم.’
ثم ركز على العثور على هذه المختبرات المخفية في أسرع وقت ممكن. سيكون من الأفضل لو تمكنا من العثور على أدلة حول إلومينيوم. ”
عندما قال فراي هذه الكلمات بهدوء ، أحنى هاينز رأسه مرة أخرى.
“فهمت … ثم ماذا عنك؟”
شيشيتشيك.
“… أولاً ، سأراقب كيف يتطور الوضع. إذا كان ذلك ممكنًا ، “أود الانتظار حتى تصل شيريل إلى هنا قبل اتخاذ خطوة”.
هذه الكلمات جعلت تعبير هاينز واضحًا قليلاً.
فكر فري للحظة قبل الإضافة.
إذا لم يعط الإجابة الصحيحة ، فسوف يموت هناك.
“وأعتقد أننا بحاجة إلى استدعاء المزيد من التعزيزات.”
كانت ليتا هي ضعفها.
اليومان لم يكن وقت قصير. خاصة في حالة ملحة مثل هذه.
لكن هذا لا يعني أنه كان على استعداد لقتلهم فقط بسبب ذلك.
ومع ذلك ، كان هناك سبب لبقاء فراي صامتًا لمدة يومين.
تغير تعبير شيريل إلى تعبير صادم.
إحداها أنه كان في قلب أراضي العدو.
غادر فراي غرفته وسار في الممر ذي الإضاءة الخافتة.
بغض النظر عن مدى قوته ، لم يستطع فراي تجاهل قوة أسرة بليك تمامًا.
“هناك العديد من الطوابق السفلية غير تلك الموجودة أسفل القصر.”
لم تكن القوة القتالية لأسرة بليك تشكل تهديدًا إذا تم استبعاد ليتا ، ولكن كان هناك متغير واحد ظل غير معروف.
هز هاينز رأسه.
“أنا لا أعرف مدى قوة قوة إساكا الإلهية.”
“سوف أسألك مرة واحدة فقط. أين ليتا؟ ”
حتى هاينز لم يعرف.
أليسوا هم الذين ولدوه وربوه؟
لم يكن إيساكا ، كبير سحرة 7 نجوم ، يشكل تهديدًا لفري ، لكن إساكا ، الذي كان يتمتع بالقوة الإلهية ، كان قصة مختلفة.
ثم صنع فراي عشرات من سهام اللهب ، وكلها كانت تشير إليه.
لقد كان شخصًا يجب على فراي أن ينتبه له.
‘ثم.’
السبب الآخر ، والسبب الحاسم في الواقع ، هو أن ليتا قد اختفت منذ أن نقلت فراي إلى الطابق السفلي.
“هناك العديد من الطوابق السفلية غير تلك الموجودة أسفل القصر.”
فحص فراي القصر بأكمله ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أثر لها.
أليسوا هم الذين ولدوه وربوه؟
على الأقل ، اتضح له أنها لم تعد في القصر.
“هذا يعتمد على اختيارك.”
“لقد أخلتها على الفور بعد أن تحدثت معي”.
“من فضلك أعطني أوامرك. أمنيتك هي أمري.”
كانت ليتا هي ضعفها.
فكر فري للحظة قبل الإضافة.
في الوقت نفسه ، كان الأمر مثيرًا للسخرية لأن ليتا كانت القوة القتالية الرئيسية ، لكن ليرين كانت لا تزال تختار إجلائها بدلاً من استخدامها كقوة ردع ضده.
أليسوا هم الذين ولدوه وربوه؟
لم يعد هاينز إلى القصر أيضًا.
واصل هاينز حديثه بعد التزام الصمت لفترة من الوقت.
بناء على طلب فراي ، بدأ بالبحث في بيلات بأكملها.
كان أنصاف الآلهة هم السبب فى كل شئ.
بفضل ذلك ، حضر فراي وإيساكا وجبات الطعام في المنزل فقط.
يبدو أنها كانت تستعد أيضًا للبحث عنها على الفور.
قام إيساكا ببساطة بتحريك ملعقته مع تعبير آلي على وجهه.
بغض النظر عن مدى قوته ، لم يستطع فراي تجاهل قوة أسرة بليك تمامًا.
وحتى بعد الوجبات ، لم تكن هناك محادثات بينهما.
“إذا مات فراي ، كما قلت ، فليس لدي حقًا الحق في الحداد على موته. هوهو. ”
بعد العشاء ، عاد فراي إلى غرفته ، وفي الغرفة المظلمة المضاءة فقط بضوء القمر المتدفق من النافذة ، وجد فتاة شقراء.
“لقد أخبرتك. أرجوك صدقني…”
“شيريل”
منع طريق الكسندرو.
“هل اتصلت بي يا سيدي؟”
“هوك …”
سيد؟
“كلام فارغ! هل يمكن أن يسمى هدم مبنى إعادة بناء … ؟! ”
أمال فراي رأسه قليلاً تجاه اللقب غير المألوف لكنه قرر عدم قول أي شيء عنه.
“هوك …”
“اتصلت بك لأنني بحاجة إلى مساعدتك.”
هذا الرجل ، الذي نضح بهالة عنيفة ، اندفع نحو فراي قبل أن يتوقف.
“من فضلك أعطني أوامرك. أمنيتك هي أمري.”
كانت المعلومات التي تفيد بأن ليتا ذاهبة إلى العاصمة خاطئة بشكل شبه مؤكد. ربما كانت قد نشرت المعلومات الكاذبة ، على أمل أن يلاحقها.
قيلت بهدوء ولكن كلمتها مليئه بالثقة.
“وأعتقد أننا بحاجة إلى استدعاء المزيد من التعزيزات.”
بعد كل شيء ، كانت شيريل رولاند هي الثانية في قيادة المؤسس Armlets وأيضًا مقاول Lilith ، أحد خمسة شياطين Archdukes.
“العاصمة؟ لماذا؟”
كانت لديها أيضًا قدراتها كمصاص دماء ومئات السنين من الخبرة ، لذلك كانت على يقين من أنها ستساعده كثيرًا.
‘ثم.’
“أريدكِ أن تتعقب ليتا.”
هو ، أو هم ، سيصلون قبل الفجر فقط.
“… هل تقصد سيدة أسرة بليك ، ليتا بليك؟”
“مـ- ما هو …”
“أجل.”
ذكر ذلك هاينز بما قاله له فراي للتو.
“مفهوم.”
ضحك بصراحة وكأنه فقد قطعة من روحه.
أومأت شيريل برأسها دون طرح المزيد من الأسئلة.
في اللحظة التي رأى فيها عيون فراي ، تحول شعره إلى اللون الأبيض.
يبدو أنها كانت تستعد أيضًا للبحث عنها على الفور.
“لقد أخبرتك. أرجوك صدقني…”
عند رؤية هذا ، حذرها فراي حتى تتخذ الاحتياطات المناسبة.
كان جميع الطلاب في أكاديمية ويسترود من النبلاء.
“إنها رسولة.”
“إنها مخزنة في مكان ما في القصر؟”
تغير تعبير شيريل إلى تعبير صادم.
“أريد أن أسأل شيئًا أولاً. لماذا انضممت إلى الدائرة؟ ”
“رسولة أبوكاليبس الرياح ، لذلك عليكِ أن تكوني حذرا.”
“… أولاً ، سأراقب كيف يتطور الوضع. إذا كان ذلك ممكنًا ، “أود الانتظار حتى تصل شيريل إلى هنا قبل اتخاذ خطوة”.
“لا تقلق ، أنا معتادة على التحفظ.”
ذكر ذلك هاينز بما قاله له فراي للتو.
ابتسمت شيريل واختفت في الظل.
“لا تقلق ، أنا معتادة على التحفظ.”
تم الانتهاء من استعداداته الأساسية.
لذلك ، تمكنوا من تنفيذ التنمر في الخفاء ، دون إثارة قلق الأساتذة.
كان كل من هاينز وشيريل حليفين موثوقين. والتعزيزات …
أليسوا هم الذين ولدوه وربوه؟
هو ، أو هم ، سيصلون قبل الفجر فقط.
“أنت على حق.”
‘ثم.’
“لقد أخلتها على الفور بعد أن تحدثت معي”.
لقد انتهى أخيرًا وقت الإنتضار.
تم خفض رأسه ، وكان هناك تعبير غريب على وجهه.
غادر فراي غرفته وسار في الممر ذي الإضاءة الخافتة.
“فهمت … ثم ماذا عنك؟”
ألكسندرو ، الذي كان يقوم بدورية في القاعات ، رصده ، وعندما رأى فراي ، جفل قليلاً وأحنى رأسه بأدب.
تسببت كلمات فراي في توقف هاينز مؤقتًا.
ثم حاول المرور من قبل فراي بسرعة دون أن يلقى التحية عليه.
وبسببهم ، كان يعاني باستمرار من الألم والكرب.
عرف فراي أن الخدم في القصر كانوا عادة مشغولين بالتعامل مع أشياء مختلفة ، ولم يكن ألكسندرو مختلفًا عنهم ، لكن هذه المرة كان مختلفًا.
تغير تعبير شيريل إلى تعبير صادم.
منع طريق الكسندرو.
لقد تركوا ندوبًا لا رجعة فيها على جسده.
عند رؤية هذا ، أظهر الكسندرو تعبيرًا خائفًا وسرعان ما خفض رأسه.
كان هذا دليلًا على أنه يمكن أن يثق في هاينز.
صافح فري يده ، واندلعت مانا القوية.
“أريدكِ أن تتعقب ليتا.”
رفع الكسندرو رأسه بسرعة ، مدركًا أن جسده كان الآن يطفو في الهواء.
“لا تقلق ، أنا معتادة على التحفظ.”
“مـ- ما هو …”
كانت لديها أيضًا قدراتها كمصاص دماء ومئات السنين من الخبرة ، لذلك كانت على يقين من أنها ستساعده كثيرًا.
الكسندرو يتلوى ويتلوى في الهواء.
“هوك …”
ثم صنع فراي عشرات من سهام اللهب ، وكلها كانت تشير إليه.
“هوك …”
فوش
ترجمة : [ Yama ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 125 – إبادة الأسرة (1)
“هـ- ، هوك…”
“لا يبدو الأمر جيدًا عندما تضعها على هذا النحو ، لكن نعم.”
أصبح وجه ألكسندرو شاحبًا عندما رأى العديد من السهام الموجهة إليه.
“وأعتقد أننا بحاجة إلى استدعاء المزيد من التعزيزات.”
التفت إلى فراي بعيون خائفة.
“كلام فارغ! هل يمكن أن يسمى هدم مبنى إعادة بناء … ؟! ”
“السيـ- السيد الشاب فراي ،هـ- ، هذا …”
“أنا أعيد بناء أسرة بليك.”
“سوف أسألك مرة واحدة فقط. أين ليتا؟ ”
“جحيم؟”
غلبت نظرة الرعب على تعبير الكسندرو.
“…اساعدك؟”
كان فراي الابن الثالث لأسرة بليك ، ولكن في الحقيقة ، كان مثل الابن الذي تخلت عنه الأسرة.
في اللحظة التي رأى فيها عيون فراي ، تحول شعره إلى اللون الأبيض.
ومع ذلك ، بعد عودته ، كانت كل أفعاله مروعة.
عندما سمع ذلك ، بدا أن نورًا شريرًا يسطع في عيني هاينز.
لقد هزم الابن الأكبر ، ميشائيل ، في مبارزة وفاز باعتراف والديه ، وحتى الأميرة الثالثة للإمبراطورية ، التي زارت العائلة في بعض الأحيان ، بدت معجبة به.
أصبح تعبير هاينز غريبًا في تلك اللحظة.
في هذا الوقت القصير ، كانت مكانة فراي في الأسرة ، والتي كانت أقل من مستوى الخدم ، قد ارتفعت بمعدل مذهل.
“لا تقلق ، أنا معتادة على التحفظ.”
منذ ذلك الحين ، حرص ألكسندرو على إيلاء اهتمام خاص لسلوكه أمام فراي.
فوش
لكنه لم يسعه إلا أن يفكر في ذلك الوقت.
تمامًا كما تشكلت كرة الطاقة بين يدي فراي مرة أخرى ، ارتفعت شخصية شخص في السماء من المبنى الرئيسي للقصر.
ألم يكن هذا كثيرًا؟
أمال فراي رأسه قليلاً تجاه اللقب غير المألوف لكنه قرر عدم قول أي شيء عنه.
حتى لو كان قد ظلم فراي من قبل ، فقد كان لا يزال خادمًا خدم أسرة بليك لعقود.
مرة أخرى ، تم إطلاق قديفة سحرية.
لكن هل تهدد حياته هكذا؟
ثم طار في الهواء.
في قصر أسرة بليك ، لا أقل؟
كانت عيون فراي شديدة البرودة لدرجة أنه لم يشعر بالحرارة من سهام اللهب للحظة.
إذا كان في حالة هدوء ، لكان غضبه قد تصاعد في تلك اللحظة ، لكنه لم يكن قادرًا حتى على التفكير.
فحص فراي القصر بأكمله ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أثر لها.
“إذا كنت ترغب في الكشف عن شجاعتك للعالم ، فلست بحاجة إلى الإجابة.”
“جحيم؟”
“هذا…”
تغير تعبير شيريل إلى تعبير صادم.
في اللحظة التي رأى فيها عيون فراي ، تحول شعره إلى اللون الأبيض.
بعد كل شيء ، كانت شيريل رولاند هي الثانية في قيادة المؤسس Armlets وأيضًا مقاول Lilith ، أحد خمسة شياطين Archdukes.
كانت عيون فراي شديدة البرودة لدرجة أنه لم يشعر بالحرارة من سهام اللهب للحظة.
“لمحو أنصاف الآلهة من على وجه القارة.”
أدرك الكسندرو على الفور.
“اعتقدت أنه سيكون من الأفضل له إذا لم يكن في أسرة بليك. إذا كان بإمكانه الذهاب إلى مكان آخر. مثل الأكاديمية ، حيث يمكنه البقاء مع أقرانه … اعتقدت أنهم سيتوافقون “.
إذا لم يعط الإجابة الصحيحة ، فسوف يموت هناك.
“أردت فقط إخراج فراي من هذا الجحيم.”
“م- ، الآنسة ليتا قالت إنها ذاهبة إلى العاصمة!”
خلع هاينز قميصه.
“العاصمة؟ لماذا؟”
“اتصلت بك لأنني بحاجة إلى مساعدتك.”
“لا أدري، لا أعرف…”
هو ، أو هم ، سيصلون قبل الفجر فقط.
“…”
كان كل من هاينز وشيريل حليفين موثوقين. والتعزيزات …
“لقد أخبرتك. أرجوك صدقني…”
ضحك بصراحة وكأنه فقد قطعة من روحه.
كان الكسندرو يائسًا على وجهه وهو يقول تلك الكلمات.
“…”
نظر إليه فراي عن كثب. ثم.
ترنح هاينز من الأرض.
رطم.
كان فراي الابن الثالث لأسرة بليك ، ولكن في الحقيقة ، كان مثل الابن الذي تخلت عنه الأسرة.
“هوك …”
ذكر ذلك هاينز بما قاله له فراي للتو.
سقط جسد الإسكندر على الأرض.
“عندما ولد فراي … كانت ابتسامته مثل ابتسامة ملاك. كنت آمل ألا تختفي مثل هذه الابتسامة الجميلة. لم أكن أريد لأخي الغالي أن يعاني في هذه العائلة الملعونة. لذا … قمت بسدت عروق المانا عمدا “.
كان يتعرق بغزارة ، وكان جسده يرتجف ، لكن فراي ببساطة تجاهله وغادر القصر.
“سوف أسألك مرة واحدة فقط. أين ليتا؟ ”
ثم طار في الهواء.
“لا يبدو الأمر جيدًا عندما تضعها على هذا النحو ، لكن نعم.”
لقد طار إلى ارتفاع حيث سيكون قادرًا على رؤية كل تفاصيل العقار بنظرة واحدة ، ثم نظر إلى أسفل.
مثل صوت شخص تغلب على موقف أعظم من الذي كان يمر به.
كانت المعلومات التي تفيد بأن ليتا ذاهبة إلى العاصمة خاطئة بشكل شبه مؤكد. ربما كانت قد نشرت المعلومات الكاذبة ، على أمل أن يلاحقها.
لم تتبادر إلى الذهن أية أفكار إيجابية أو سلبية على الفور. ومع ذلك ، كان على يقين من أنه ليس له أي ارتباط بهم كأفراد من عائلته.
ومع ذلك ، كان صحيحًا أنها لم تكن في منزل العائلة في تلك اللحظة. اعتقدت فراي أنها كانت تراقب الوضع من مكان قريب.
“أجل.”
“شيريل تتعقبها”.
ترنح هاينز من الأرض.
كان دوره هو التأثير على رباطة جأش ليتا قدر استطاعته.
“هناك؟”
ومن أجل القيام بذلك ، سيحتاج إلى اتخاذ بعض الإجراءات الصارمة.
“… أولاً ، سأراقب كيف يتطور الوضع. إذا كان ذلك ممكنًا ، “أود الانتظار حتى تصل شيريل إلى هنا قبل اتخاذ خطوة”.
كان بحاجة إلى القيام بشيء كبير بما يكفي لكي تلاحظه ليتا ، الذي كان يراقب القصر من بعيد.
بووم!
“قديفة سحرية.”
قيلت بهدوء ولكن كلمتها مليئه بالثقة.
شيشيتشيك.
قديفة سحرية ، تعويذة 6 نجوم.
قديفة سحرية ، تعويذة 6 نجوم.
ألم يكن هذا كثيرًا؟
كرة قوية من الطاقة تم إطلاقها من يد فراي إلى الملحق الغربي للمبنى الرئيسي.
“الأبوكاليبس. هم يعتبرون الأقوى بين أنصاف الآلهة. لدينا الآن فرصة لقتل أحدهم “.
بووم!
لم تكن القوة القتالية لأسرة بليك تشكل تهديدًا إذا تم استبعاد ليتا ، ولكن كان هناك متغير واحد ظل غير معروف.
في لحظة ، تم تحطيم المبنى المكون من 5 طوابق.
ازدهر الغضب والاستياء في قلبه ، ومع مرور الوقت ، ازدادت قوة.
لم يكن هناك أشخاص لأن الملحق كان مجرد شرك لإخفاء المختبر تحت الأرض ، لذلك لم يتردد فراي.
“بالطبع بكل تأكيد.”
بعد ذلك ، استهدف الملحق الشرقي.
بغض النظر عن مدى قوته ، لم يستطع فراي تجاهل قوة أسرة بليك تمامًا.
تمامًا كما تشكلت كرة الطاقة بين يدي فراي مرة أخرى ، ارتفعت شخصية شخص في السماء من المبنى الرئيسي للقصر.
“شيريل”
هذا الرجل ، الذي نضح بهالة عنيفة ، اندفع نحو فراي قبل أن يتوقف.
“… فراي.”
“أيها الوغد … ماذا تفعل؟”
كان بإمكان فراي أن يرى بوضوح الغضب في عيني هاينز ، وبالنسبة له ، كان ذلك أكثر إقناعًا من أي قسم أو وعد.
كان إيزاكا بليك.
“السيـ- السيد الشاب فراي ،هـ- ، هذا …”
كان يحدق في فراي بتعبير قاتم على وجهه.
قديفة سحرية ، تعويذة 6 نجوم.
“أنا أعيد بناء أسرة بليك.”
ومع ذلك ، كان صحيحًا أنها لم تكن في منزل العائلة في تلك اللحظة. اعتقدت فراي أنها كانت تراقب الوضع من مكان قريب.
“كلام فارغ! هل يمكن أن يسمى هدم مبنى إعادة بناء … ؟! ”
لم تتبادر إلى الذهن أية أفكار إيجابية أو سلبية على الفور. ومع ذلك ، كان على يقين من أنه ليس له أي ارتباط بهم كأفراد من عائلته.
“بالطبع بكل تأكيد.”
“أريدكِ أن تتعقب ليتا.”
بووم!
بعبارة أخرى ، كان يجبره على ذلك.
مرة أخرى ، تم إطلاق قديفة سحرية.
“هـ- ، هوك…”
دُمّر الملحق الشرقي وبدأ الدخان يتصاعد.
“حق. ميزاته…”
بالنظر إلى هذا المشهد ، تحدث فراي ببساطة.
إحداها أنه كان في قلب أراضي العدو.
“قبل أن نبدأ من جديد ، يجب أن ننظف أولاً.”
سيد؟
(تل: هذه نهاية الكتاب الخامس)
ذكر ذلك هاينز بما قاله له فراي للتو.
لقد هزم الابن الأكبر ، ميشائيل ، في مبارزة وفاز باعتراف والديه ، وحتى الأميرة الثالثة للإمبراطورية ، التي زارت العائلة في بعض الأحيان ، بدت معجبة به.
كان فراي الابن الثالث لأسرة بليك ، ولكن في الحقيقة ، كان مثل الابن الذي تخلت عنه الأسرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
