- الفصل الحادي عشر
11 – الفصل الحادي عشر.
في الوقت نفسه، هاجم العفاريت والسلايم بشكل الآورك الحزب.
بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.
وأخيرا، حان الوقت.
فهموا في البداية أن السلايم الذي هاجم حزب يانغ سي-كيونغ، وحددوا السلايم الذي تنكر كـ عفريت.
هدفهم كان واضحا.
العفاريت الباقون في مسافة بعيدة رموا الحجارة.
“حاضر!”.
أغلق كيم صن-جانغ عينيه بإحكام.
الأمر الأكثر أهمية عند مسح الزنزانات تتمثل في كمية الحصص الغذائية.
‘كما اعتقدت، لا يوجد ضوء…’
مع ذلك كانت العديد من العفاريت لا تزال مترددة.
يمكن للاعبين الجيدين, أن يخططوا لمقدار الطعام الذي يستهلكونه حتى قبل دخول الزنزانة.
بالطبع، يمكن لللاعبين الذين لديهم مواهب متواضعة أن يكونوا جيدين أيضا.
“نافذة الحالة”.
هذا مجرد حقيقة للحياة.
الصورة في التعليقات
إن وضع خطة كان شيئا يمكن لـ طالب في المدرسة الابتدائية القيام به.
على سبيل المثال، إنشاء جدول مهمات صيفية.
بالطبع، لم يكن كيم وو-جين يخطط لبيع مثل هذا البند الجميل.
مع هذا عندما تحول إلى عفريت مرة أخرى، أصبح وجهه شاحبا للغاية.
الجزء الصعب كان اتباع الخطة.
قطع سيفه بشكل نظيف من خلال جسم العفريت.
الأمر غريزي، أصبحت العفاريت مرعوبة من صوت مفترسها الطبيعي، وهو الآورك.
معنى هذا أنه لم يكن من السهل اتباع خطة ما داخل الزنزانة.
بادئ ذي بدء، هناك الكثير من المتغيرات للنظر خلالها.
لكن لم تكن ميزة شبكة عنكبوت الافعى فقط هي قوة الشد العالية والمرونة المنخفضة، كانت تملك لاصق قوي للغاية أيضا.
ثم بدأت العفاريت في مطاردة الحزب، واحدا تلو الآخر.
اكتشفوا أنه هناك طريقة أكثر فعالية لصنع طعنات وجروح صغيرة بدلا من الطعن بكل قوتهم.
أكبر المتغيرات كانت اللاعبين.
بالطبع، لم يكن كيم وو-جين يخطط لبيع مثل هذا البند الجميل.
لا توجد وسيلة للتنبؤ بما سيفعله كل إنسان.
على سبيل المثال، بدء منافسة لقتل رئيس الوحوش.
أصوات العظام المكسورة خشخشت من عنق كيم صن-جانغ.
لسوء الحظ، لم يحدث هذا حتى.
بالطبع، من المستحيل حدوث هذا من البداية.
كااييييي!
في حالة العفاريت، هناك دائما أكثر من خمسين تابع حول زعيمهم، معظم اليوم يقضون وقتهم في عرينهم، حيث تقيم مئات العفاريت الاخرة.
اذا ماذا عليك أن تفعل؟.
“أن لامبورغيني لي”.
يمكنك الانتظار.
قطع سيفه بشكل نظيف من خلال جسم العفريت.
انتظار رئيس الوحوش لمغادرة عرينه مع أتباعه، والذي يحدث عادة في وسط غابة.
بالطبع، الانتظار لم يكن كل ما عليك فعله.
علاوة على هذا، لم يكن سلاحا حتى، بل ملحق.
‘يستحق هذا كل الجهد’.
قد تنجح إذا كنت تستطيع التمييز بصريا أيهم كان الرئيس، خلاف هذا يمكن أن يكون استهداف الرئيس صعبا.
أمر العفاريت.
‘كما اعتقدت، لا يوجد ضوء…’
يجب أن تكون متأكدا أي واحد هو، أما إذا كنت مخطئا فهذا يعني مهاجمة الوحش الخاطئ… و هذا يمكنه وضع جميع أعضاء فريقك في خطر شديد.
الأمر غريزي، أصبحت العفاريت مرعوبة من صوت مفترسها الطبيعي، وهو الآورك.
في الواقع، استهدف الرئيس لم تكن فكرة سيئة.
‘يستحق هذا كل الجهد’.
بعد كل شيء، لم يكن هذا الجزء هو الأكثر صعوبة، إذا كنت تتخلص من الرئيس؟.
ببادووج!
كما ذكرت من قبل، كانت المشكلة هي هدر الوقت خاصة عندما لا يكون لديك كمية كافية من الطعام، لم يكن الأمر أفضل من رمي طعامك في القمامة.
من الطبيعي أن تكون قلقاً بشأن هذه المشكلة؛ على الرغم من أن هذا القلق قد يتحول إلى التهور في وقت لاحق.
في حالة العفاريت، هناك دائما أكثر من خمسين تابع حول زعيمهم، معظم اليوم يقضون وقتهم في عرينهم، حيث تقيم مئات العفاريت الاخرة.
‘يجب أن أتحرك قريبا’.
في الواقع، استهدف الرئيس لم تكن فكرة سيئة.
كيم وو-جين، تحرك في اللحظة التي تحول فيها قلق الآخرين إلى التهور.
“سيد، صن-جانغ!”.
“انتهيت!”.
في اليوم الرابع داخل الزنزانة، قفز حزب من خمسة رجل بقيادة كيم صن-جانغ إلى مجموعة من العفاريت : “انه هو! هذا العفريت، هناك مع ندبة على رأسه!”.
“سلايم!”
هدفهم كان واضحا.
“دعونا ننهي هذا بسرعة”.
“حاضر!”.
بيلتزيرك!
من الطبيعي أن تكون قلقاً بشأن هذه المشكلة؛ على الرغم من أن هذا القلق قد يتحول إلى التهور في وقت لاحق.
كان هدفهم قتل السلايم المقاوم في لحظة!
في مواجهة هذه المعضلة، عاد السلايم مرة أخرى إلى شكل عفريت.
بالطبع، كانوا واثقين.
بالطبع، لم يكن كيم وو-جين يخطط لبيع مثل هذا البند الجميل.
فهموا في البداية أن السلايم الذي هاجم حزب يانغ سي-كيونغ، وحددوا السلايم الذي تنكر كـ عفريت.
صرخت العفاريت وتوفيت، حمل الحزب كيم صن-جانغ و هربوا.
كانانج!
ثقتهم في هزيمة الرئيس كان أيضا في ذروته.
بالطبع، لم يكن كيم وو-جين يخطط لبيع مثل هذا البند الجميل.
“إنه مصنوع من شبكة عناكب الافعى التي تظهر فقط في الزنزانات الطابق الثالث، ليس شيئا يمكنك الهروب منه.
“إنه مجرد سلايم، سيكون من السهل جدا قتله.
ظهر شيء من وراء السلايم.
“سلايم!”
كايا!
“ياله من اسم مضحك”.
تريليروجك! تريليروجك!
من ناحية أخرى، كان كيم صن-جانغ ومجموعته من لاعبين، واعدين و معترف بهم من قبل النقابة (العنقاء).
علاوة على هذا، كان لدى كيم صن-جانغ تجربة تطهير قبيلة عفاريت إي-رانك بمفرده، تلقي حينها لقب : “قاتل العفاريت!”.
“إشارة الإنقاذ…”.
“إنه مجرد سلايم، سيكون من السهل جدا قتله.
على الرغم من أن حوالي عشرة أشخاص فقط في العالم كانوا يعرفون عن لقبه، إلا أنه كان واثقا للغاية في القتال ضد العفاريت بغض النظر عن الوضع.
“سلايم!”
و أسلحته كانت عناصر نادرة، كل منها كان يستحق قدر 800 مليون وون.
في تلك اللحظة، ظهرت نافذة مجسمة أمامه.
“أن لامبورغيني لي”.
كياهه!
“أردت دائما بنتلي، هذا رائع”.
كان لدى كيم صن-جانغ وحزبه دوافع قوية لتحقيق أهدافهم، لديهم ما يكفي من التصميم ليستمر لبضعة أيام حتى بعد قتل الرئيس!.
من ناحية أخرى، لديهم فقط الثقة والتصميم، ولا توجد لديهم خطة واقعية لتحقيق هدفهم.
إذا أراد بيعه، فقد يحصل على ما يكفي من المال لشراء جميع السيارات في موقف السيارات في الوقت الحالي.
أدرك كيم صن-جانغ، زعيم الحزب، أنه عندما ضرب العفريت التي يملك ندبة فوق رأسه بسيف الـ800 مليون وون.
باك!
إن وضع خطة كان شيئا يمكن لـ طالب في المدرسة الابتدائية القيام به.
قطع سيفه بشكل نظيف من خلال جسم العفريت.
‘هاه؟’.
بكل الوسائل، لم يكن لديهم نية لإطالة هذه المعركة، كانوا سيهربون بمجرد استلام كيم صن-جانغ الحد الأدنى من العلاج للسماح له بالهروب.
في تلك اللحظة، أخبرته غرائز كيم صن-جانغ.
قطع سيفه بشكل نظيف من خلال جسم العفريت.
“هذا ليس هو… “.
عرف أن هذا عفريت حقيقي.
ليس هو رئيس الوحوش المتنكر.
استمتعوا.
السلايم الحقيقي كان وراء كيم صن-جانغ.
كاييييييي!
اكتشفوا أنه هناك طريقة أكثر فعالية لصنع طعنات وجروح صغيرة بدلا من الطعن بكل قوتهم.
عندما أدار كيم صن-جانغ رأسه للتحقق الوضع، جائت لكمة نحو وجهه من السلايم الذي تحول إلى آورك قبيح من عفريت.
كياهه!
أغلق كيم صن-جانغ عينيه بإحكام.
كانانج!
خصص كيم وو-جين جميع النقاط التي تلقاها من صعود مستواه إلى (البنية الجسدية).
في تلك اللحظة، هرعت قبضة الآورك نحو رأس كيم صن-جانغ، الذي كان يرتدي خوذة.
انتظار رئيس الوحوش لمغادرة عرينه مع أتباعه، والذي يحدث عادة في وسط غابة.
ببادووج!
أصوات العظام المكسورة خشخشت من عنق كيم صن-جانغ.
“يااا، صن-جانغ!”.
“سيد، صن-جانغ!”.
على الفور، انطلقت صرخات تنادي اسمه.
كوانغ!
وأخيرا، ضرب جسم كيم صن-جانغ الأرض.
“اللعنة!”.
انتهى الساحر في الخلف من إعداد تعويذته، وأطلق كرة نارية ذات نطاق باتجاه حشد العفاريت.
خرجت شتيمة من فم كيم صن-جانغ.
أفضل خيار كان لديهم طلب المساعدة.
بمعنى آخر، كان لا يزال حيا.
اكتشفوا أنه هناك طريقة أكثر فعالية لصنع طعنات وجروح صغيرة بدلا من الطعن بكل قوتهم.
الصورة في التعليقات
بالطبع، كان على قيد الحياة فقط.
خصص كيم وو-جين جميع النقاط التي تلقاها من صعود مستواه إلى (البنية الجسدية).
لكن كان من المستحيل أن يقاتل مع رقبة مكسورة.
لكنه محظوظ للبقاء على قيد الحياة، مع هذا فإن زملائه لم يكونوا محظوظين على الإطلاق.
من ناحية أخرى، لديهم فقط الثقة والتصميم، ولا توجد لديهم خطة واقعية لتحقيق هدفهم.
كياهه!
علاوة على هذا، كان لدى كيم صن-جانغ تجربة تطهير قبيلة عفاريت إي-رانك بمفرده، تلقي حينها لقب : “قاتل العفاريت!”.
كااييي!
في حين أن مجموعة من العفاريت و الوحش مع شكل الآورك لا يزالون متبقيين، إلا أن حزب كيم صن-جانغ قد اضطروا إلى القتال مع عبء يعرف باسم كيم صن-جانغ.
في هذه اللحظة.
“ألا ينبغي أن نتخلى عنه؟”.
لكن كان من المستحيل أن يقاتل مع رقبة مكسورة.
وفقا لجميع التعليمات، يجب أن نتخلى عنه.
بدلا من ذلك، كانت هناك صفحة واحدة بدا أنها مصنوعة من السبج.
و من هذا القبيل، طعنت جنود الهيكل العظمي، جسم السلايم الذي اخذ شكل آورك بـ طعنات وجروح.
كان عليهم الكفاح مع حقيقة أن الجميع قد يموتون إذا استمروا في محاولة إنقاذ كيم صن-جانغ.
اذا ماذا عليك أن تفعل؟.
ومع هذا، لا يمكن لأحد أن يقول أنه يجب عليهم التخلي عنه.
“إشارة الإنقاذ…”.
في لحظة، غير السلايم شكله من عفريت إلى آورك، أراد زيادة سمك رقبته.
أفضل خيار كان لديهم طلب المساعدة.
لسوء الحظ، لم يحدث هذا حتى.
كياهه!
في رؤوسهم، تذكروا كيف سخروا وضحكوا على أعضاء حزب يانغ سي-كيونغ.
الجزء الصعب كان اتباع الخطة.
علاوة على هذا، لم يكن سلاحا حتى، بل ملحق.
(الفخر) عيب البشر، قاد الناس دائما إلى اتخاذ خيارات رهيبة.
لا توجد وسيلة للتنبؤ بما سيفعله كل إنسان.
“اجتمعوا حول كيم صن-جانغ!”.
“أشفه بينما نوقف الوحوش!”.
العفاريت الباقون في مسافة بعيدة رموا الحجارة.
ثم ظهر الإشعار الذي أعلن عن نهاية المعركة.
“حاضر!”.
‘كما اعتقدت، لا يوجد ضوء…’
نظر السلايم في شكل الآورك نحوهم و صرخ صرخة مرعبة باتجاه حزب كيم صن-جانغ.
أخيرا، قرر الحزب حماية كيم صن-جانغ.
ككووالينج!
أحاط ثلاثة أشخاص كيم صن-جانغ كما لو كانوا يحرسونه، وبدأ أحد المعالجين معالجته.
بالطبع، من المستحيل حدوث هذا من البداية.
في الوقت نفسه، هاجم العفاريت والسلايم بشكل الآورك الحزب.
كان عليهم الكفاح مع حقيقة أن الجميع قد يموتون إذا استمروا في محاولة إنقاذ كيم صن-جانغ.
كياهه!
يجب أن تكون متأكدا أي واحد هو، أما إذا كنت مخطئا فهذا يعني مهاجمة الوحش الخاطئ… و هذا يمكنه وضع جميع أعضاء فريقك في خطر شديد.
العفاريت الباقون في مسافة بعيدة رموا الحجارة.
“سيد، صن-جانغ!”.
كايا!
و هاجمهم العفاريت القريبون منهم.
قد تنجح إذا كنت تستطيع التمييز بصريا أيهم كان الرئيس، خلاف هذا يمكن أن يكون استهداف الرئيس صعبا.
كانانج!
عرف كيم وو-جين أن حظه لم يكن رائعا عندما يتعلق الأمر بالكتالوجات.
أُوقف السلايم في شكل الآورك بدرع يمنع مساره و قبضاته التي تشبه المطرقة.
“العفاريت الوغدة السخيفة!”.
أصوات العظام المكسورة خشخشت من عنق كيم صن-جانغ.
و من هذا القبيل، طعنت جنود الهيكل العظمي، جسم السلايم الذي اخذ شكل آورك بـ طعنات وجروح.
“أصبر! تماسك حتى النهاية!”.
السلايم الحقيقي كان وراء كيم صن-جانغ.
مجرد حقيقة أنهم لا يصرخون أو يتغلب عليهم الخوف كان دليلا على أن مجموعة كيم صن-جانغ كانت أكثر كفاء من معظم الأحزاب.
بالطبع، لم يكن كيم وو-جين يخطط لبيع مثل هذا البند الجميل.
كياهه؟
بكل الوسائل، لم يكن لديهم نية لإطالة هذه المعركة، كانوا سيهربون بمجرد استلام كيم صن-جانغ الحد الأدنى من العلاج للسماح له بالهروب.
“انتهيت!”.
كانانج!
وأخيرا، حان الوقت.
“ساطلق النار مرة واحدة!”.
خرجت شتيمة من فم كيم صن-جانغ.
إذا أراد بيعه، فقد يحصل على ما يكفي من المال لشراء جميع السيارات في موقف السيارات في الوقت الحالي.
انتهى الساحر في الخلف من إعداد تعويذته، وأطلق كرة نارية ذات نطاق باتجاه حشد العفاريت.
ككووالينج!
كيكيكي…
مع تأثير كبير انفجرت كرة ضخمة من النار مثل قنبلة يدوية.
كياهه!
صرخت العفاريت وتوفيت، حمل الحزب كيم صن-جانغ و هربوا.
من أجل جمع الأموال لعناصره اللطيفة، تحمل كيم وو-جين جميع السخريات والازدراء.
كااييييي!
أُوقف السلايم في شكل الآورك بدرع يمنع مساره و قبضاته التي تشبه المطرقة.
نظر السلايم في شكل الآورك نحوهم و صرخ صرخة مرعبة باتجاه حزب كيم صن-جانغ.
“طاردوهم!”.
أمر العفاريت.
عندما أصبح السلايم أصغر، أصبح تركيز دم كيم وو-جين السام داخل جسمه أكثر حتى أصبح قاتلا.
كيكيكي…
لكن كيم لم يتوقف بسبب الإعلان.
عن غير قصد، بعد سماع صوت زعيمهم، قفز العفاريت في الرعب.
الأمر غريزي، أصبحت العفاريت مرعوبة من صوت مفترسها الطبيعي، وهو الآورك.
في مواجهة هذه المعضلة، عاد السلايم مرة أخرى إلى شكل عفريت.
مع هذا فإن الأسلاك الشفافة لم تنقطع، لم تمتد حتى.
تم إذابة جسم الآورك مثل الشمعة، وفي لحظة تغير إلى عفريت.
كياهه!
انتهى الساحر في الخلف من إعداد تعويذته، وأطلق كرة نارية ذات نطاق باتجاه حشد العفاريت.
أخرج الاسلايم أمر لـ ملاحقة حزب كيم صن-جانغ مرة أخرى.
ثم بدأت العفاريت في مطاردة الحزب، واحدا تلو الآخر.
من الصعب العثور على عنصر أعطى الكثير من الإحصائيات في المستوى 10.
في هذه اللحظة، كان هناك شيء واحد فقط يمكن للسلايم فعله.
مع ذلك كانت العديد من العفاريت لا تزال مترددة.
بمعنى آخر، كان لا يزال حيا.
كياهه!
صرخ السلايم في العفاريت مرة أخرى، لتحرك مؤخرتها المترددة أخيرا.
أصوات الاختناق و اليائس خرجت من السلايم.
تريليروجك! تريليروجك!
كايييي!
هناك شيء واحد فقط باقي الآن.
وجه السلايم الذي تشكل في شكل عفريت مثير للشفقة، وضع نظرة غاضبة.
‘هاه؟’.
في تلك اللحظة.
لسوء الحظ، لم يحدث هذا حتى.
كايا!
ظهر شيء من وراء السلايم.
كياهه؟
مع ذلك كانت العديد من العفاريت لا تزال مترددة.
في اللحظة التي حرك السلايم المحبط رأسه، كانت الأسلاك الشفافة ملفوفة بالفعل حول عنقه.
بانغ!
تم سحب السلك بإحكام مع إدارة السلايم رأسه، نظر إلى عيون الشخص وراءه.
انتظار رئيس الوحوش لمغادرة عرينه مع أتباعه، والذي يحدث عادة في وسط غابة.
عندما أصبح السلايم أصغر، أصبح تركيز دم كيم وو-جين السام داخل جسمه أكثر حتى أصبح قاتلا.
توسعت عيون السلايم إلى النقطة التي بدا أنها كانت على وشك الخروج.
ببادووج!
بكل الوسائل، لم يكن لديهم نية لإطالة هذه المعركة، كانوا سيهربون بمجرد استلام كيم صن-جانغ الحد الأدنى من العلاج للسماح له بالهروب.
كي، كيك…
أصوات الاختناق و اليائس خرجت من السلايم.
تريليروجك! تريليروجك!
لكن كيم لم يتوقف بسبب الإعلان.
كما سمع جنود الهيكل العظمي الخاصة بـ كيم وو-جين أثناء أسراعهم نحوه مع السكاكين.
(الفخر) عيب البشر، قاد الناس دائما إلى اتخاذ خيارات رهيبة.
في لحظة، غير السلايم شكله من عفريت إلى آورك، أراد زيادة سمك رقبته.
“دعونا ننتهي بعد التحقق من الكتالوج”.
كان يعتزم قطع الأسلاك الشفافة حول رقبته في حركة سريعة.
كيشواك!
مع هذا فإن الأسلاك الشفافة لم تنقطع، لم تمتد حتى.
“إنه مصنوع من شبكة عناكب الافعى التي تظهر فقط في الزنزانات الطابق الثالث، ليس شيئا يمكنك الهروب منه.
أصبحت القوة المذهلة للحرير العنكبوت فجأة واضحة، التي تكلف حوالي 10 ملايين وون لكل متر.
لكن لم تكن ميزة شبكة عنكبوت الافعى فقط هي قوة الشد العالية والمرونة المنخفضة، كانت تملك لاصق قوي للغاية أيضا.
بالطبع، الانتظار لم يكن كل ما عليك فعله.
بدا الأمر كما لو أن رقبة السلايم كانت ملتصق.
باك!
على سبيل المثال، بدء منافسة لقتل رئيس الوحوش.
في ذلك الوقت، بدأ جنود الهيكل العظمي هجومهم.
بكل الوسائل، لم يكن لديهم نية لإطالة هذه المعركة، كانوا سيهربون بمجرد استلام كيم صن-جانغ الحد الأدنى من العلاج للسماح له بالهروب.
كي، كيك…
لم تأرجح جنود الهيكل العظمي سكاكينهم مثل العفاريت جاهلة.
اكتشفوا أنه هناك طريقة أكثر فعالية لصنع طعنات وجروح صغيرة بدلا من الطعن بكل قوتهم.
(الفخر) عيب البشر، قاد الناس دائما إلى اتخاذ خيارات رهيبة.
سوييك! سوييك!
الصورة في التعليقات
و من هذا القبيل، طعنت جنود الهيكل العظمي، جسم السلايم الذي اخذ شكل آورك بـ طعنات وجروح.
لكن كيم لم يتوقف بسبب الإعلان.
كي، كيي!
لكن كيم لم يتوقف بسبب الإعلان.
خصص كيم وو-جين جميع النقاط التي تلقاها من صعود مستواه إلى (البنية الجسدية).
في هذه اللحظة، كان هناك شيء واحد فقط يمكن للسلايم فعله.
وجد كيم وو-جين خاتم.
أصغر، عليه تغيير شكله إلى شيء أصغر من الآورك، بدأ جسد السلايم في التغيير مجدداً من آورك إلى عفريت.
و بما يعني ان الضغط حول رقبتها أصبح أقل.
مع هذا عندما تحول إلى عفريت مرة أخرى، أصبح وجهه شاحبا للغاية.
ظهر شيء من وراء السلايم.
بوهيب!
ظهرت دماء من فم السلايم، الذي كان حاليا في شكل عفريت.
بالطبع، لم يكن كيم وو-جين يخطط لبيع مثل هذا البند الجميل.
“نافذة الحالة”.
‘كان يستحق الأمر جهد الدخول لـ دمه’.
عندما أصبح السلايم أصغر، أصبح تركيز دم كيم وو-جين السام داخل جسمه أكثر حتى أصبح قاتلا.
أصغر، عليه تغيير شكله إلى شيء أصغر من الآورك، بدأ جسد السلايم في التغيير مجدداً من آورك إلى عفريت.
ثم ظهر الإشعار الذي أعلن عن نهاية المعركة.
لكن كيم لم يتوقف بسبب الإعلان.
كايييي!
بدلا من ذلك، فتش من خلال الجسم الذائب للسلايم، والذي كان شفافا الان.
وجد كيم وو-جين خاتم.
وأخيرا، ضرب جسم كيم صن-جانغ الأرض.
تريليروجك! تريليروجك!
في تلك اللحظة، ظهرت نافذة مجسمة أمامه.
[خاتم تحول السلايم].
ذلك عكس نواياه.
هذا عنصر فريد من نوعه.
‘هاه؟’.
ظهرت خيارات التقاط عنصر فريد من نوعه.
من الصعب العثور على عنصر أعطى الكثير من الإحصائيات في المستوى 10.
لم تأرجح جنود الهيكل العظمي سكاكينهم مثل العفاريت جاهلة.
علاوة على هذا، لم يكن سلاحا حتى، بل ملحق.
إذا أراد بيعه، فقد يحصل على ما يكفي من المال لشراء جميع السيارات في موقف السيارات في الوقت الحالي.
‘كما قال جاي-هون’.
بالطبع، لم يكن كيم وو-جين يخطط لبيع مثل هذا البند الجميل.
كيكيكي…
ذلك عكس نواياه.
ذلك عكس نواياه.
لا توجد وسيلة للتنبؤ بما سيفعله كل إنسان.
‘يستحق هذا كل الجهد’.
“إشارة الإنقاذ…”.
من أجل جمع الأموال لعناصره اللطيفة، تحمل كيم وو-جين جميع السخريات والازدراء.
مجرد حقيقة أنهم لا يصرخون أو يتغلب عليهم الخوف كان دليلا على أن مجموعة كيم صن-جانغ كانت أكثر كفاء من معظم الأحزاب.
ارتدى كيم وو-جين الخاتم دون أي تردد.
“نافذة الحالة”.
ظهرت صفحة الحالة على الفور أمامه.
في تلك اللحظة، أخبرته غرائز كيم صن-جانغ.
خصص كيم وو-جين جميع النقاط التي تلقاها من صعود مستواه إلى (البنية الجسدية).
فهموا في البداية أن السلايم الذي هاجم حزب يانغ سي-كيونغ، وحددوا السلايم الذي تنكر كـ عفريت.
هناك شيء واحد فقط باقي الآن.
ذلك عكس نواياه.
“دعونا ننتهي بعد التحقق من الكتالوج”.
كان عليه أن يتحقق من الكتالوج الذي يعطى للاعبين من أجل ترقية هالتهم بمجرد وصلوهم إلى المستوى 10.
باك!
بطبيعة الحال لم يتوقع كيم وو-جين الكثير منه.
في هذه اللحظة.
كان يعتزم قطع الأسلاك الشفافة حول رقبته في حركة سريعة.
عرف كيم وو-جين أن حظه لم يكن رائعا عندما يتعلق الأمر بالكتالوجات.
الصورة في التعليقات
“الفهرس”.
لم يكن هناك تألق يأتي من الكتالوج الرقيق الذي ظهر.
أصوات العظام المكسورة خشخشت من عنق كيم صن-جانغ.
‘كما اعتقدت، لا يوجد ضوء…’
لم يكن هناك ضوء فضي، أو ذهبي.
“أردت دائما بنتلي، هذا رائع”.
‘هاه؟’
كايييي!
أحاط ثلاثة أشخاص كيم صن-جانغ كما لو كانوا يحرسونه، وبدأ أحد المعالجين معالجته.
بدلا من ذلك، كانت هناك صفحة واحدة بدا أنها مصنوعة من السبج.
الصورة في التعليقات
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
