الفصل 144 الناقلات
الفصل 144 الناقلات
قال الضابط الشاب غير مبال: “أنا أعرف”.
لقد كان يومًا حارًا … لذا سيكون من الصعب جدًا إنشاء قطعة جليد أكبر ، حتى بالنسبة إلى ساحر رسمي.
وقف رولاند وجيت على الجليد ، يشاهدان البوارج التي كانت تلحق بهما بسرعة.
من الواضح أن هذه المجموعة من البحارة لم يكن لديهم نية للقتال.
كانت السفينتان قد نزعتا مراسيهما من بعيد وكانا على وشك البقاء في مكانهما.
كان جيت متحمسًا بعض الشيء.
بدا الشاب الذي يتولى القيادة مألوفًا إلى حد ما لرولاند.
لقد أخذ بالفعل صولجانه ، بالإضافة إلى درعه المستدير الصغير المرصع ، من حقيبته ، ويلعق شفتيه في الإثارة.
كان لديه تعبير محموم مثل مجنون كان على وشك القفز والذهاب في موجة قتل عندما اقتربت البوارج.
عند رؤية رولاند و جيت يدخلان ، قام لينك ببصق العشب وكشف عن ابتسامة لطيفة للغاية. “لقد كنت في انتظاركم يا رفاق لفترة طويلة.”
كان لديه تعبير محموم مثل مجنون كان على وشك القفز والذهاب في موجة قتل عندما اقتربت البوارج.
لقد كان يومًا حارًا … لذا سيكون من الصعب جدًا إنشاء قطعة جليد أكبر ، حتى بالنسبة إلى ساحر رسمي.
“الشيء في السحر هو ، هل يمكن أن يقال عنه حمل؟ على أي حال ، الآن نحن المشعوذون هم الأقوى في المتوسط ، الساحر المشهور الوحيد هو رولاند. هناك العديد من الآلهة بيننا المشعوذون ، مثل محمل البث المباشر الشهير الساحر ازشيطاني الرياح الحزينة. ”
ومع ذلك ، بعد انتظار اقتراب البوارج وانتظار الجنود الذين وقفوا بجانب درابزين السفينة لإظهار وجوههم ، شعر كل من رولاند وجيت بخيبة أمل.
بالتأكيد لن تتمكن سفينتهما من التحرك إذا حدث ذلك.
هاتان البارجتان لم تكونا كبيرتان.
بدأ رولاند وجيت في السير نحو الشاطئ.
كان السبب في الواقع بسيطًا: كان هؤلاء البحارة يخشون الحرب.
على الأكثر يمكن اعتبارهما سفن متوسطة الحجم فقط.
بعد كل شيء ، كان هذا مجرد نهر كبير ، ولم يكن قاع النهر عميقًا بما يكفي لدعم سفينة حربية كبيرة حقًا.
ربما يكون في الواقع أكثر من إيقاف! استطاع رولاند أن يرى أن الضابط الشاب قد كذب.
ولكن ما أصاب رولاند وجيت بخيبة أمل حقًا هو الحالة العقلية للبحارة على متن السفينة.
على الرغم من أن الجانب الآخر كان أعلى ارتفاعًا على سفنهم وكان به عدد أكبر من الأشخاص …
بعد لحظة من التفكير ، أدرك أنه كان الضابط الشاب على سور المدينة من ذلك الوقت الذي كان هو وبيتا ينقلان فيه الفتاة المصابة بجروح خطيرة إلى المدينة ليلاً.
يمكن لكل من رولاند وجيت أن يقولوا أن وجوه هؤلاء البحارة كانت خائفة ، خاصة عندما رأوا رولاند.
“لا يبدو مثيرًا للاهتمام على الإطلاق.” تنهد جيت ، ووضع سلاحه بعيدًا.
قال جيت بشيء من الإثارة: “نعم”. “في المرة الأخيرة التي ذهبت فيها إلى مدينة موري ، حصل الرجل المسؤول عن البث المباشر على عشرات الآلاف من اليوان في شكل إكرامية ، لذا سأجربها هذه المرة. أنت و هوك و لينك جميعًا لديكم أشياء خاصة بكم للقيام بها – أنتم جميعًا أشخاص مشغولون – لذا ، سأكون الشخص الذي يبث البث المباشر هذه المرة ، وأحصل على بعض مصروف الجيب لاستخدامه بشكل عابر. ”
من الواضح أن هذه المجموعة من البحارة لم يكن لديهم نية للقتال.
شاهد البحارة على متن البوارج ، مذهولين وحتى مرعوبين ، أمام أعينهم منصة جليدية تغطي النهر بالكامل ويبلغ سمكها مترًا تقريبًا.
كان السبب في الواقع بسيطًا: كان هؤلاء البحارة يخشون الحرب.
سيولد الأبناء الذهبيون من جديد في كنيسة الحياة بعد قيامتهم – كان هناك كمين لعدد كبير من جنود النخبة نصبهم رئيس البلدية منتظرين هناك.
ما هو مقدار الوقت الذي يمكن أن يستغرقه التدريب الذي يمكن أن يحصل عليه بحارة اللورد الداخلي في ظل إمبراطورية إقطاعية؟ كانت بالفعل جيدة بما يكفي لتكون قادرة على تشكيل بحرية.
لا يمكن أن يكون رحيلهم خدعة في حد ذاته ، أليس كذلك؟
إلى جانب ذلك ، كان جون الكبير مغرمًا فقط بسلاح الفرسان ، وقام فقط بتدريب أنواع أخرى من الجنود عشوائياً مع استخدامهم “للتنظيف” أو لخدمة سلاح الفرسان.
لم يكن الأمر كما لو كان هذا المكان منطقة من نوع الميناء.
لذلك ، كان من الجيد بالفعل أن يتم بناء البحرية ، وأن هناك ستة سفن ليست صغيرة جدًا.
لم يكن الأمر كما لو كان هذا المكان منطقة من نوع الميناء.
“هذه المرة، سوف تسقط ديلبون بالتأكيد، ولكن هؤلاء الأبناء الذهبيين ربما لن يسلبوا عائلة جون حقوقهم وأراضيهم العسكرية. لذا، سنظل نعمل لصالح ديلبون في المستقبل، وإذا لم نبذل بعض “الجهد” الآن، دون أي خسائر، فهذا جبن وعصيان للقيادة – ليس هناك قول لأي نوع من العقاب الخفي الذي سيعطينا اياه وريث عائلة جون في المستقبل”
العديد من المدن الأخرى المبنية على ضفاف الأنهار لم يكن لديها حتى أسطول بحري ، ناهيك عن السفن الحربية.
بدا الشاب الذي يتولى القيادة مألوفًا إلى حد ما لرولاند.
ومع ذلك ، بعد انتظار اقتراب البوارج وانتظار الجنود الذين وقفوا بجانب درابزين السفينة لإظهار وجوههم ، شعر كل من رولاند وجيت بخيبة أمل.
كانت السفينتان قد نزعتا مراسيهما من بعيد وكانا على وشك البقاء في مكانهما.
“توقف عن قول هذه الكلمات ، من المهين مشاهدتها. رولاند ، هذا الرجل هو ببساطة لاعب-رئيس من مستوى آخر. إذا جاء إلى جانب المشعوذ خاصتنا لركل المؤخرات بعد هزيمة مجموعة من الناس ، فلا يزال بإمكانه الصراخ بغطرسة: من غيره؟ أريد أن أتفوق على خمسة آخرين! ”
كان الجنود الواقفون على السفينة ، وإن كانوا في صفين ، وخلفهم أقواسهم فهم لم يتخذوا حتى إجراء سحب أقواسهم استعدادًا للمعركة.
ضحك رولاند بخفة وقال ، “أنت تقولها بصراحة شديدة. ألا تخشى أن مستخدمي الإنترنت لن يقدموا لك اكرامية؟ ”
بدا الشاب الذي يتولى القيادة مألوفًا إلى حد ما لرولاند.
بعد لحظة من التفكير ، أدرك أنه كان الضابط الشاب على سور المدينة من ذلك الوقت الذي كان هو وبيتا ينقلان فيه الفتاة المصابة بجروح خطيرة إلى المدينة ليلاً.
نظرًا لأن الطرف الآخر لم يكن لديه أي روح قتالية ، لم يتخذ رولاند أي إجراء ، ولكن عندما استخدم السحر لتجميد مسار جليدي على سطح النهر يمتد إلى الشاطئ وكان على وشك المغادرة ، فإن الشاب فجأة صرخ على الجانب الآخر ، “السيد. رولاند ، توقف من فضلك “.
كان بعيدًا قليلاً ، لكن الصوت جاء.
من الواضح أن هذه المجموعة من البحارة لم يكن لديهم نية للقتال.
لقد كان يومًا حارًا … لذا سيكون من الصعب جدًا إنشاء قطعة جليد أكبر ، حتى بالنسبة إلى ساحر رسمي.
استدار رولاند لينظر إليه.
كان من الطبيعي أن يصدر جون الكبير أمرًا بالقبض عليهم أحياء أو قتلهم على الأقل.
واصل الضابط الشاب الصراخ بصوت عالٍ: “طلب رئيس البلدية منا أن نوقفك ، من فضلك لا تجعل الأمر صعبًا علينا”.
لذلك كان لدى هذا الضابط الشاب بعض الثقة في هذه المهمة في البداية.
كان دور البحارة فقط لردع “قطاع المياه” المتهربين من الضرائب.
ربما يكون في الواقع أكثر من إيقاف! استطاع رولاند أن يرى أن الضابط الشاب قد كذب.
كان من الطبيعي أن يصدر جون الكبير أمرًا بالقبض عليهم أحياء أو قتلهم على الأقل.
لكن بعد كل شيء ، كانوا أبناء ذهبين ، لا يموتون ، وببساطة قتلهم كان عديم الجدوى – لقد كان مجرد تأخير ، والذي كان أيضًا هدف جون الكبير .
ابتسم الضابط الشاب وأومأ.
بالنسبة لهؤلاء الجنود ، لم يكن قتال اثنين من ملقوا التعاويذ – الوحوش المخيفة على مستوى النخبة – مختلفًا عن الانتحار.
كانت الحقيقة عكس ذلك تمامًا.
هذا هو سبب خوفهم.
ربما يكون في الواقع أكثر من إيقاف! استطاع رولاند أن يرى أن الضابط الشاب قد كذب.
الآن كانوا على نهر كبير ، وكبحرية ، من الناحية النظرية ، كان لديهم ميزة كبيرة.
لقد كان يومًا حارًا … لذا سيكون من الصعب جدًا إنشاء قطعة جليد أكبر ، حتى بالنسبة إلى ساحر رسمي.
ثم سَمُّك هذا الخط الأبيض واتسع بسرعة.
لذلك كان لدى هذا الضابط الشاب بعض الثقة في هذه المهمة في البداية.
على الرغم من تقديم الاكراميات ، إلا أن المناقشة في البث المباشر كانت لا تزال تدور حول الموضوعات ذات الصلة برولاند .
بعد كل شيء ، كان الطرف الآخر في قارب صغير فقط ، بينما كان لديهم سفينة كبيرة.
إذا لم يتعاون الطرف الآخر ، يمكنه فقط أن يغرقهم .
سيولد الأبناء الذهبيون من جديد في كنيسة الحياة بعد قيامتهم – كان هناك كمين لعدد كبير من جنود النخبة نصبهم رئيس البلدية منتظرين هناك.
ثم ابتعد هو وجيت ، ولم ينظروا إلى السفينتين مرة أخرى.
كان من الآمن القول أنه قبل البدء ، كان رئيس البلدية جون الكبير قد نظر في كل شيء تقريبًا قد يفكر فيه وأصدر أوامر بهذا المعنى.
ومع ذلك ، بعد انتظار اقتراب البوارج وانتظار الجنود الذين وقفوا بجانب درابزين السفينة لإظهار وجوههم ، شعر كل من رولاند وجيت بخيبة أمل.
بالإضافة إلى ذلك ، نادرًا ما يتم تدريب البحارة ، وبدون سفنهم ، سيكون من المستحيل خوض الكثير من القتال عندما يذهبون إلى الأرض أو يقاتلون على الجليد الطافي.
كان هذا ترتيبًا معقولًا جدًا.
“ها ها ها ها…”
ومع ذلك ، يمكن للضابط الشاب الآن أن يكون على يقين من شيء واحد: رئيس البلدية لا يزال يقلل من قوة رولاند.
كان العدو بالفعل في قارب صغير ، لكنهم الآن يقفون على قمة منصة جليدية عائمة ضخمة ، وحتى القارب الصغير تم تجميده في طبقة الجليد العائمة.
استدار رولاند لينظر إليه.
لقد كان يومًا حارًا … لذا سيكون من الصعب جدًا إنشاء قطعة جليد أكبر ، حتى بالنسبة إلى ساحر رسمي.
في الغابة المظلمة ، وقف أكثر من مائة رجل قوي في صمت ، وكان لينك أمامهم ، الذي كان يحمل نصلًا من العشب في فمه.
ومع ذلك ، كان الواقع مبالغًا فيه ، حيث ظهرت كتلة كبيرة من الجليد العائم أمام عينيه مباشرة.
وكل هذا ، من البداية إلى النهاية ، استغرق أقل من خمس عشرة ثانية.
ابتسم الضابط الشاب وأومأ.
إذا تمكن رولاند من إنشاء كتلة من الجليد العائم مثل هذا ، فيمكنه بالتأكيد إنشاء كتلة أكبر وأكثر تضخمًا من الجليد العائم.
حتى لو لم يستخدم الطرف الآخر أي هجمات سحرية ، فبإمكانهم فقط استخدام الجليد لتشويش سفنهم – لم تكن سفنهم سفنًا حربية كبيرة ذات هياكل قذائف مضادة للسحر لديها القدرة على كسر الجليد.
وكل هذا ، من البداية إلى النهاية ، استغرق أقل من خمس عشرة ثانية.
ثم سَمُّك هذا الخط الأبيض واتسع بسرعة.
بالتأكيد لن تتمكن سفينتهما من التحرك إذا حدث ذلك.
إذا تمكن رولاند من إنشاء كتلة من الجليد العائم مثل هذا ، فيمكنه بالتأكيد إنشاء كتلة أكبر وأكثر تضخمًا من الجليد العائم.
بالإضافة إلى ذلك ، نادرًا ما يتم تدريب البحارة ، وبدون سفنهم ، سيكون من المستحيل خوض الكثير من القتال عندما يذهبون إلى الأرض أو يقاتلون على الجليد الطافي.
إلى جانب ذلك ، كان جون الكبير مغرمًا فقط بسلاح الفرسان ، وقام فقط بتدريب أنواع أخرى من الجنود عشوائياً مع استخدامهم “للتنظيف” أو لخدمة سلاح الفرسان.
كان دور البحارة فقط لردع “قطاع المياه” المتهربين من الضرائب.
كانت مساحة شاسعة من اللون الأبيض ، تكتسب بريقًا رائعًا في ضوء الشمس.
لم ينتبه رولاند للسفن وابتسم فقط على الجانب الآخر.
ومع ذلك ، كان الواقع مبالغًا فيه ، حيث ظهرت كتلة كبيرة من الجليد العائم أمام عينيه مباشرة.
نظرًا لأن السفن لم تجرؤ على الصعود ، لم تكن هناك حاجة له للتعامل معها عن عمد.
“لهذا السبب هو الساحر الأول وأنتم يا رفاق مجرد مشعوذين صغار.”
“هذه المرة، سوف تسقط ديلبون بالتأكيد، ولكن هؤلاء الأبناء الذهبيين ربما لن يسلبوا عائلة جون حقوقهم وأراضيهم العسكرية. لذا، سنظل نعمل لصالح ديلبون في المستقبل، وإذا لم نبذل بعض “الجهد” الآن، دون أي خسائر، فهذا جبن وعصيان للقيادة – ليس هناك قول لأي نوع من العقاب الخفي الذي سيعطينا اياه وريث عائلة جون في المستقبل”
باستخدام السحر ، تم تشكيل جسر جليدي إلى الشاطئ على النهر.
حتى لو لم يستخدم الطرف الآخر أي هجمات سحرية ، فبإمكانهم فقط استخدام الجليد لتشويش سفنهم – لم تكن سفنهم سفنًا حربية كبيرة ذات هياكل قذائف مضادة للسحر لديها القدرة على كسر الجليد.
بدأ رولاند وجيت في السير نحو الشاطئ.
لذلك كان لدى هذا الضابط الشاب بعض الثقة في هذه المهمة في البداية.
بحلول ذلك الوقت ، كان الضابط الشاب قلقًا ، وكان لديه شعور سيء ، لأن رولاند ذهب مباشرة إلى الشاطئ بعد ظهورهم ، وهي خطوة بدت حاسمة ومستعدة بشكل واضح.
كان الجنود الواقفون على السفينة ، وإن كانوا في صفين ، وخلفهم أقواسهم فهم لم يتخذوا حتى إجراء سحب أقواسهم استعدادًا للمعركة.
لا يمكن أن يكون رحيلهم خدعة في حد ذاته ، أليس كذلك؟
كان قلب الضابط الشاب يرتجف.
ومع ذلك ، بعد انتظار اقتراب البوارج وانتظار الجنود الذين وقفوا بجانب درابزين السفينة لإظهار وجوههم ، شعر كل من رولاند وجيت بخيبة أمل.
على الرغم من علمه أنه لا يوجد تطابق في هذا الوضع ، إلا أن الضابط الشاب ما زال يصرخ: “السيد. رولاند ، سأكرر نفسي ، إذا غادرت ، فسيتعين علينا اتخاذ بعض الإجراءات القوية “.
أومأ رولاند بارتياح.
بعد ذلك بوقت قصير ، تحطمت السفينتان الحربيتان في طبقات الجليد الكثيفة بزخم لا ينضب.
تصلب وجه الضابط الشاب ورفع يده من الخلف.
وضع البحارة السهام بشكل غير منظم على أقواسهم ، لكن لم يطلق ايا منهم.
نظر رولاند إلى الحافظة السحرية في قلادة تهدئة العقل ووجد أن ما يقرب من نصفها كان ممتلئًا بالفعل ، لذلك استدار وطرق برفق على الجسر الجليدي مع صولجانه .
بحلول ذلك الوقت ، كان الضابط الشاب قلقًا ، وكان لديه شعور سيء ، لأن رولاند ذهب مباشرة إلى الشاطئ بعد ظهورهم ، وهي خطوة بدت حاسمة ومستعدة بشكل واضح.
ظهرت القوة السحرية بسبب كمية كبيرة من التكثيف ، ورقصت شظايا الجليد الأبيض حول رولاند.
من الواضح أن هذه المجموعة من البحارة لم يكن لديهم نية للقتال.
أولاً ، انتشر خط من الجليد الأبيض على النهر بسرعة فائقة للغاية ثم انقلب فجأة أمام السفينتين الحربيتين ، لرسم خط أبيض مميز على ضفتي النهر الكبير.
لذلك كان لدى هذا الضابط الشاب بعض الثقة في هذه المهمة في البداية.
“لهذا السبب هو الساحر الأول وأنتم يا رفاق مجرد مشعوذين صغار.”
ثم سَمُّك هذا الخط الأبيض واتسع بسرعة.
شاهد البحارة على متن البوارج ، مذهولين وحتى مرعوبين ، أمام أعينهم منصة جليدية تغطي النهر بالكامل ويبلغ سمكها مترًا تقريبًا.
نظرًا لأن الطرف الآخر لم يكن لديه أي روح قتالية ، لم يتخذ رولاند أي إجراء ، ولكن عندما استخدم السحر لتجميد مسار جليدي على سطح النهر يمتد إلى الشاطئ وكان على وشك المغادرة ، فإن الشاب فجأة صرخ على الجانب الآخر ، “السيد. رولاند ، توقف من فضلك “.
كانت مساحة شاسعة من اللون الأبيض ، تكتسب بريقًا رائعًا في ضوء الشمس.
وكل هذا ، من البداية إلى النهاية ، استغرق أقل من خمس عشرة ثانية.
قال الضابط الشاب غير مبال: “أنا أعرف”.
أومأ رولاند بارتياح.
“لا يبدو مثيرًا للاهتمام على الإطلاق.” تنهد جيت ، ووضع سلاحه بعيدًا.
بالإضافة إلى ذلك ، نادرًا ما يتم تدريب البحارة ، وبدون سفنهم ، سيكون من المستحيل خوض الكثير من القتال عندما يذهبون إلى الأرض أو يقاتلون على الجليد الطافي.
يمكن لنصف شريط المانا الخاص به تحقيق ذلك – فقد ارتفع استخدامه الفعال للقوة السحرية إلى مستوى آخر.
لكن بعد كل شيء ، كانوا أبناء ذهبين ، لا يموتون ، وببساطة قتلهم كان عديم الجدوى – لقد كان مجرد تأخير ، والذي كان أيضًا هدف جون الكبير .
ثلاثة أشهر على الأقل في المختبر السحري ، ودراسة السحر وتجربته بقوة كانت جيدة جدًا لنمو قدراته الخاصة.
كانت السفينتان قد نزعتا مراسيهما من بعيد وكانا على وشك البقاء في مكانهما.
ثم ابتعد هو وجيت ، ولم ينظروا إلى السفينتين مرة أخرى.
كان لديه تعبير محموم مثل مجنون كان على وشك القفز والذهاب في موجة قتل عندما اقتربت البوارج.
“الساحر قوي!” حدق الضابط الشاب بهدوء في ظهر رولاند. “قد يكون العمدة في ورطة هذه المرة.”
أولاً ، انتشر خط من الجليد الأبيض على النهر بسرعة فائقة للغاية ثم انقلب فجأة أمام السفينتين الحربيتين ، لرسم خط أبيض مميز على ضفتي النهر الكبير.
تنفس الصعداء ، ثم قال للملازم خلفه ، “ارفع المرساة واضربها”.
ربما يكون في الواقع أكثر من إيقاف! استطاع رولاند أن يرى أن الضابط الشاب قد كذب.
كان الجنود الواقفون على السفينة ، وإن كانوا في صفين ، وخلفهم أقواسهم فهم لم يتخذوا حتى إجراء سحب أقواسهم استعدادًا للمعركة.
ابتلع الملازم لعابه وقال. “لن تتحرك ، الجليد سميك جدًا. بدلا من ذلك ستتلف سفينتنا “.
إلى جانب ذلك ، كان جون الكبير مغرمًا فقط بسلاح الفرسان ، وقام فقط بتدريب أنواع أخرى من الجنود عشوائياً مع استخدامهم “للتنظيف” أو لخدمة سلاح الفرسان.
وضع البحارة السهام بشكل غير منظم على أقواسهم ، لكن لم يطلق ايا منهم.
قال الضابط الشاب غير مبال: “أنا أعرف”.
ثم سَمُّك هذا الخط الأبيض واتسع بسرعة.
نظرًا لأن السفن لم تجرؤ على الصعود ، لم تكن هناك حاجة له للتعامل معها عن عمد.
“هذه المرة، سوف تسقط ديلبون بالتأكيد، ولكن هؤلاء الأبناء الذهبيين ربما لن يسلبوا عائلة جون حقوقهم وأراضيهم العسكرية. لذا، سنظل نعمل لصالح ديلبون في المستقبل، وإذا لم نبذل بعض “الجهد” الآن، دون أي خسائر، فهذا جبن وعصيان للقيادة – ليس هناك قول لأي نوع من العقاب الخفي الذي سيعطينا اياه وريث عائلة جون في المستقبل”
ولكن ما أصاب رولاند وجيت بخيبة أمل حقًا هو الحالة العقلية للبحارة على متن السفينة.
عاد الملازم إلى رشده فجأة ونظر إلى الضابط الشاب بإعجاب. “أرى. سأكسر سرا أرجل وأيدي المزيد من الجنود وسأحاول جعل هذا المظهر مثاليًا قدر الإمكان “.
بدأ رولاند وجيت في السير نحو الشاطئ.
نظرًا لأن الطرف الآخر لم يكن لديه أي روح قتالية ، لم يتخذ رولاند أي إجراء ، ولكن عندما استخدم السحر لتجميد مسار جليدي على سطح النهر يمتد إلى الشاطئ وكان على وشك المغادرة ، فإن الشاب فجأة صرخ على الجانب الآخر ، “السيد. رولاند ، توقف من فضلك “.
ابتسم الضابط الشاب وأومأ.
وكل هذا ، من البداية إلى النهاية ، استغرق أقل من خمس عشرة ثانية.
بعد ذلك بوقت قصير ، تحطمت السفينتان الحربيتان في طبقات الجليد الكثيفة بزخم لا ينضب.
تصلب وجه الضابط الشاب ورفع يده من الخلف.
في هذه اللحظة ، كان رولاند وجيت يسيران على الشاطئ ، وبدلاً من الذهاب مباشرة إلى الأرصفة ، اتخذوا منعطفًا نحو مدخل سور المدينة.
نظرًا لأن السفن لم تجرؤ على الصعود ، لم تكن هناك حاجة له للتعامل معها عن عمد.
كان جيت صامتًا ، لكنه فجأة قال ، “رولاند ، لقد اثرت المحادثة مرة أخرى.”
صُدم رولاند للحظة ، ثم أدرك … “هل أنت على الهواء؟”
قال جيت بشيء من الإثارة: “نعم”. “في المرة الأخيرة التي ذهبت فيها إلى مدينة موري ، حصل الرجل المسؤول عن البث المباشر على عشرات الآلاف من اليوان في شكل إكرامية ، لذا سأجربها هذه المرة. أنت و هوك و لينك جميعًا لديكم أشياء خاصة بكم للقيام بها – أنتم جميعًا أشخاص مشغولون – لذا ، سأكون الشخص الذي يبث البث المباشر هذه المرة ، وأحصل على بعض مصروف الجيب لاستخدامه بشكل عابر. ”
“لا يبدو مثيرًا للاهتمام على الإطلاق.” تنهد جيت ، ووضع سلاحه بعيدًا.
ضحك رولاند بخفة وقال ، “أنت تقولها بصراحة شديدة. ألا تخشى أن مستخدمي الإنترنت لن يقدموا لك اكرامية؟ ”
لذلك ، كان من الجيد بالفعل أن يتم بناء البحرية ، وأن هناك ستة سفن ليست صغيرة جدًا.
يمكن لنصف شريط المانا الخاص به تحقيق ذلك – فقد ارتفع استخدامه الفعال للقوة السحرية إلى مستوى آخر.
كانت الحقيقة عكس ذلك تمامًا.
تنفس الصعداء ، ثم قال للملازم خلفه ، “ارفع المرساة واضربها”.
بسبب ما قاله جيت للتو ، حصل على مجموعة صغيرة من النصائح تبلغ قيمتها عدة آلاف.
لكن بعد كل شيء ، كانوا أبناء ذهبين ، لا يموتون ، وببساطة قتلهم كان عديم الجدوى – لقد كان مجرد تأخير ، والذي كان أيضًا هدف جون الكبير .
على الرغم من تقديم الاكراميات ، إلا أن المناقشة في البث المباشر كانت لا تزال تدور حول الموضوعات ذات الصلة برولاند .
كان لديه تعبير محموم مثل مجنون كان على وشك القفز والذهاب في موجة قتل عندما اقتربت البوارج.
“الطبقة الجليدية التي تم إنشاؤها للتو عبر النهر مخيفة جدًا ورائعة. أي نوع من السحر هذا؟ تعويذة جدار الجليد؟ ”
كان بعيدًا قليلاً ، لكن الصوت جاء.
“لا يوجد شيء مثل تعويذة جدار جليدي ، فقط تعويذة جدار نار.”
“أأنا سيئ القراءة ، لا تكذب علي ، هل هذا ما يبدو عليه حلقة الثلج؟”
“أعتقد أن هذا هو الاستخدام الديناميكي لحلقة الثلج .”
إذا تمكن رولاند من إنشاء كتلة من الجليد العائم مثل هذا ، فيمكنه بالتأكيد إنشاء كتلة أكبر وأكثر تضخمًا من الجليد العائم.
“أأنا سيئ القراءة ، لا تكذب علي ، هل هذا ما يبدو عليه حلقة الثلج؟”
بعد ذلك بوقت قصير ، تحطمت السفينتان الحربيتان في طبقات الجليد الكثيفة بزخم لا ينضب.
“لهذا السبب هو الساحر الأول وأنتم يا رفاق مجرد مشعوذين صغار.”
“الساحر هو الشخص الذي يتعلم السحر ويمكنه استخدامه ديناميكيًا ، ويغير الطريقة التي يظهر بها. أنتم السحرة ببساطة تستخدمون السحر “.
لاعب اسمه الرياح الحزينة ترك رسالة على الفور.
“المشعوذون لا ينتجون السحر أبدًا ، أنتم مجرد حاملات سحرية.”
“الشيء في السحر هو ، هل يمكن أن يقال عنه حمل؟ على أي حال ، الآن نحن المشعوذون هم الأقوى في المتوسط ، الساحر المشهور الوحيد هو رولاند. هناك العديد من الآلهة بيننا المشعوذون ، مثل محمل البث المباشر الشهير الساحر ازشيطاني الرياح الحزينة. ”
الفصل 144 الناقلات
“توقف عن قول هذه الكلمات ، من المهين مشاهدتها. رولاند ، هذا الرجل هو ببساطة لاعب-رئيس من مستوى آخر. إذا جاء إلى جانب المشعوذ خاصتنا لركل المؤخرات بعد هزيمة مجموعة من الناس ، فلا يزال بإمكانه الصراخ بغطرسة: من غيره؟ أريد أن أتفوق على خمسة آخرين! ”
لكن بعد كل شيء ، كانوا أبناء ذهبين ، لا يموتون ، وببساطة قتلهم كان عديم الجدوى – لقد كان مجرد تأخير ، والذي كان أيضًا هدف جون الكبير .
لاعب اسمه الرياح الحزينة ترك رسالة على الفور.
إلى جانب ذلك ، كان جون الكبير مغرمًا فقط بسلاح الفرسان ، وقام فقط بتدريب أنواع أخرى من الجنود عشوائياً مع استخدامهم “للتنظيف” أو لخدمة سلاح الفرسان.
“ها ها ها ها…”
كان جيت صامتًا ، لكنه فجأة قال ، “رولاند ، لقد اثرت المحادثة مرة أخرى.”
ساد جو مفعم بالحيوية في البث المباشر.
يمكن لنصف شريط المانا الخاص به تحقيق ذلك – فقد ارتفع استخدامه الفعال للقوة السحرية إلى مستوى آخر.
من ناحية أخرى ، وصل رولاند وجيت إلى غابة صغيرة على بعد كيلومتر تقريبًا خارج أسوار المدينة.
في الغابة المظلمة ، وقف أكثر من مائة رجل قوي في صمت ، وكان لينك أمامهم ، الذي كان يحمل نصلًا من العشب في فمه.
عند رؤية رولاند و جيت يدخلان ، قام لينك ببصق العشب وكشف عن ابتسامة لطيفة للغاية. “لقد كنت في انتظاركم يا رفاق لفترة طويلة.”
وكل هذا ، من البداية إلى النهاية ، استغرق أقل من خمس عشرة ثانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
