غضب تشانغ يي (شويدياو جيتو)
الفصل 58: غضب تشانغ يي (شويدياو جيتو)
كان فوضوي قليلا في الحضور.
الجمهور.
على المسرح.
كانت وانغ شياومي تتلاعب بهاتفها ، “هل يمكنك الوصول إلى الإنترنت؟”
وقال تيان بن ، وهو يرتدي المثبط ، “انسوا ذلك ، لا تذهبوا!”
لم يكن تشانغ يي يعرف ما إذا كان تسأله لكنه أجاب على أي حال ، “آه ، لا توجد إشارة”.
أجاب وانغ شياومي بأمر واقع: “بمزاجك ، لن تبتلع اعتزازك بهذا الشكل. أراك ، أم لا ، هل ستبقى ، لا حزن ، ولا فرحة؟ لم آخذ ذلك بجدية. ”
ولكن تحت الأضواء ، وقفت تشانغ يي دون أي مقاومة. ابتسم ببرودة ، وتطلع نحو تشانغ هوو ، وأشار إلى “1” بعزم. كانت هذه إشارة يعلم الجميع في المحطة. عند استضافة البث الإذاعي المباشر ، يتم إرسال إشارة “1” إلى المساعدين للتعبير عن الاستعداد.
“كيف ستنشرون بدون الإنترنت؟” وانغ شياو مي القت نظرة عليه.
تراجع تشانغ يي ، “كيف عرفت أنني سأشارك في مسابقة الشعر؟”
ولماذا كان هذا قصيدة اللحن .. قادرة على جعل الناس لديهم نتوءات أوزة؟ هذه…
“أيو! لا تذهب! ألا ترى أنهم يصعبون عليك عن قصد؟”
أجاب وانغ شياومي بأمر واقع: “بمزاجك ، لن تبتلع اعتزازك بهذا الشكل. أراك ، أم لا ، هل ستبقى ، لا حزن ، ولا فرحة؟ لم آخذ ذلك بجدية. ”
عند سماع ذلك ، صعد بيج ثاندر ، “هاها. منذ أن اتصل بي الرئيس منغ حول هذا الموضوع ، أصبح الآن الجزء الخاص بتقدير الشعر ، لذلك اسمحوا لي أن أضرب مثالاً لشرحه. في الواقع ، قال الرئيس منغ بالفعل. مرة واحدة على وايبو الليلة الماضية وأنا أتفق معه تمامًا ، فقد أصبح الطائر و السمك مشهورًا جدًا على الإنترنت في الآونة الأخيرة ، ولكن هذا بسبب الظروف في ذلك الوقت ، لأن هذه القصيدة أنقذت حياة شخص ما من قبل ، فهي تؤدي إليها تتم متابعتها ومناقشتها بشكل حار ، مما يزيد من شعبيتها ، وهذا يضيف الكثير من القيمة العملية وفقًا للظروف ، ولا توجد الكثير من الدروس الأدبية داخل القصيدة ؛ وكذلك بالنسبة لأعمال أخرى قام بها تشانغ يي ، وعمقها في جوهرها ، والطاقة ، والروح هي مجرد خيال ولا أستطيع أن أرى ما أراد التعبير عنه ، لذلك في نظرنا نحن المهنيين ، فإن المؤلف هو مجرد هواة “.
وكان تشانغ يي بالحرج. لقد كان صحيحا؛ لم يكن مسامحا.
“هذا برنامج بث مباشر! ألا يحاولون تدميره! إنهم يدفعونه بعيدًا جدًا!”
يتحمل المشاركون من رابطة الكتاب المسؤولية لفترة من الوقت.
“هل تريد مني أن أسأل حول من له هاتفه لديه إشارة؟ واستعارة من أجلك؟” أخذ وانغ شياومي المبادرة.
أجاب تشانغ يي قائلاً: “لا توجد حاجة لذلك. إذا أردت النشر ، سأذهب للخارج لنشر. لكنني لم أفكر في قصيدة بعد. المعلم شياومي ، ماذا معك؟”
كانت وانغ شياومي تتلاعب بهاتفها ، “هل يمكنك الوصول إلى الإنترنت؟”
للتأليف لمنتصف الخريف ، سيكون هذا هو الخيار الأفضل!
“لماذا أنا متحمس جدا؟” أجاب وانغ شياومي: “لأنك ممثل قناة الأدب لدينا. أنت بالفعل مضيف لقناتنا. إذا شككوا فيك ، فهذا يعني أنهم يحرمون المعيار الثقافي لقناة الأدب لدينا. إلى جانب ذلك ، لا أعتقد أن قصائدك هي أسوأ منهم. لا أشعر بأي حزن ولا فرحة. أنا غاضب الآن. ”
نظر جيا نائب رئيس المحطة إلى تشانغ هوو ، وفكر ملياً للحظة قبل أن يومئ برأسه قليلاً.
…
على المسرح.
تقدم الحدث الشعري إلى جولة الحكايات وتقدير الشعر.
بعد قراءة بعض قصائد مستخدمي الإنترنت ، تحدث تشانغ هوو ، “هذه القصائد القليلة مكتوبة جيدًا. يبدو أن مستخدمينا الإلكترونيين هم أيضًا أشخاص قادرون. هاها. لكن سون منج جي وأنا هنا فقط لمشاهدة ، نحن لسنا محترفين ، لذلك لا يزال الأمل في أن المعلمين من جمعية الكتاب سوف تنوير لنا قليلا “.
على المسرح.
يتحمل المشاركون من رابطة الكتاب المسؤولية لفترة من الوقت.
يتحمل المشاركون من رابطة الكتاب المسؤولية لفترة من الوقت.
منذ أن أجبرتني على الخروج ، سأطيع بكل احترام!
وأخيرا ، وقفت منغ دونغجو يصل ، كما هو متوقع. لقد كان الأكثر نفوذاً داخل المجموعة ، “بعد الاستماع إلى بعض القصائد ، أجدها لا تزال على ما يرام”.
“أي نوع من الناس هم!؟”
قالت المضيفة ، “ما زلت على ما يرام؟ أستطيع أن أفهم فكر الرئيس منغ في هذا ؛ وهذا يعني أنه لا يزال لديهم مشاكلهم؟”
كان بعض الحضور قلقين.
“كيف ستنشرون بدون الإنترنت؟” وانغ شياو مي القت نظرة عليه.
ضحك منغ دونغجو “إنهم مجرد هواة ، حتى تكون قادرًا على الكتابة هكذا ليس سيئًا”.
كانت عيون وانغ شياومي مظلمة بالفعل عند سماع ما قيل. قالت لتشانغ يي ، “دعهم يرون ، المعلم ليتل تشانغ! أظهر لهم ما إذا كنا نستضيف من قناة الأدب نفهم الفن والأدب!” وقالت وانغ شياومي الغاضبة
“هل يمكنك أن توضح لنا الفروق بين قصائدهم المهنية؟ ما زلنا غير واضحين ، ربما الجميع هنا غير واضحين. تبدو القصائد جيدة جدًا.” تظاهر تشانغ هوو بأنه شخص عادي.
نظر جيا نائب رئيس المحطة إلى تشانغ هوو ، وفكر ملياً للحظة قبل أن يومئ برأسه قليلاً.
موقع لقاء الشعر فجر!
لمس منغ دونغجو لحيته وتحدث بصراحة ، “أولئك الذين لا يفهمون الشعر قد لا يكونوا قادرين على معرفة الفرق. على السطح ، إنه جيد للغاية. الكتابة والعبارات أنيقة. ولكن هناك العديد من الطرق لقراءة مثل عمل “؟؟؟” الذي قام به مستخدمو الإنترنت هذا … سيعلم المحترف على الفور أن هناك مشاكل معه. الشعر الذي كتبه على الطراز الحديث؟ إنه ليس كذلك بالفعل. يجب أن يلتزم الشعر على الطراز الحديث ببعض نمط نغمي ، مخطط قافية والتوازي مع قصائد الأحرف الخمسة كمثال ، يجب أن تبدأ بنبرة مستوى ، الجزء الثاني يتطلب نغمة منحرفة ، ثم الجزء الثالث يتطلب منه العودة إلى نغمة المستوى. إذا كان الجزء الأول يستخدم نغمة منحرفة ، فإن الجزء الثاني يتطلب نغمة مستوى ، ثم في الجزء الثالث ، يجب أن تكون نغمة منحرفة. لم يكن محقًا في ذلك. ”
بدا منغ دونغجو كما لو كان مدمن مخدرات على قول المزيد. لم يكن متأكداً مما إذا كان قد فعل ذلك بوعي ، لكنه ذكر فجأة ، “كما حدث مؤخرًا على شبكة الإنترنت ، كانت هناك العديد من القصائد مع الكثير من وجهات النظر. في الواقع ، في رأيي ، هناك بعض العيوب في مفهومهم. بالطبع ، هذا قد تكون مسألة “الجمال في نظر الناظر” ، لذلك لا يزال هناك مجال للمناقشة “.
كان تشانغ هوو مستنيرًا ، “أرى”.
الجمهور.
قال منغ دونغجو، “لذلك ، إذا كانوا هواة أو مبتدئين ، يوصون بكتابة قصائد حديثة. المتطلبات أبسط. حسنًا ، إحدى القصائد الحديثة التي قرأها المضيفون كانت تواجه أيضًا مشكلة صغيرة. بدت الحالة المزاجية بعض الشيء. ولم يكن للقصيدة بأكملها اعتقاد أدبي أساسي ، ففي لغتنا ، نقول إنها تفتقر إلى الروح ، فالكلمات المستخدمة جميلة ، لكن الأدب يحتاج في النهاية إلى التقيد بالأدب ، بل يحتاج إلى تحريك قلوب الناس. إذا كانت القصيدة تفتقر إلى الجوهر والطاقة والروح ، فلا يمكنها تحريك قلوب الناس ، فهي فارغة في جوهرها ، إنها مجرد مبهجة.
على الرغم من كل الحديث ، لمس نشانغ يي الميكروفون وأخذ نفسًا خفيفًا ، “عندما يكون القمر صافًا ومشرقًا؟ مع كوب من النبيذ في يدي ، أطلب من السماء الصافية. في السماء في هذه الليلة ، أتساءل ما الموسم سيكون؟ ”
“نحن نكتسب المعرفة هنا.” وقال تشانغ هوو.
ولماذا كان هذا قصيدة اللحن .. قادرة على جعل الناس لديهم نتوءات أوزة؟ هذه…
بدا منغ دونغجو كما لو كان مدمن مخدرات على قول المزيد. لم يكن متأكداً مما إذا كان قد فعل ذلك بوعي ، لكنه ذكر فجأة ، “كما حدث مؤخرًا على شبكة الإنترنت ، كانت هناك العديد من القصائد مع الكثير من وجهات النظر. في الواقع ، في رأيي ، هناك بعض العيوب في مفهومهم. بالطبع ، هذا قد تكون مسألة “الجمال في نظر الناظر” ، لذلك لا يزال هناك مجال للمناقشة “.
أضاف سون منجي ، “نائب الرئيس منغ ، هل تتحدث عن” الطائر والسمك الطائر “أم” أغنية العاصفة الطنانة؟ ”
ابتسم منغ دونغجو. “لقد ذكرت ذلك على وايبو. أولئك الذين رأوه سيعرفون. لدي تحفظاتي على هاتين القصيدتين.”
ماذا؟
نظر جيا نائب رئيس المحطة إلى تشانغ هوو ، وفكر ملياً للحظة قبل أن يومئ برأسه قليلاً.
ثم قال تشانغ هوو ، “حسنًا ، إذن. لكننا بحاجة إلى أن نعرف أولاً ما إذا كان المعلم تشانغ يي لديه أي أعمال جديدة. لأن المعلم تشانغ يي لم يتم إبلاغه مسبقًا بهذا اللقاء الشعري. كان هذا مرتجلاً ، لذا …..” تم إخطار رابطة الكتاب في وقت مبكر لمنحهم بعض الوقت لإجراء الاستعدادات. لكن تشانغ يي لم تحصل على هذه الميزة. مع صراخ منغ دونغ قوه وبيج ثاندر من أجل وصول تشانغ يي إلى المسرح ، شعر تشانغ هوو أنهما تجاوزا حدودهما ، حتى أنه لم يسمح بلحظة من الاستعداد! لقد أرادوا حقًا اختيار عيوب تشانغ يي ، لضربه ضربة قاتلة! ما العداء هناك بينكما؟ أنه يجب أن يأتي إلى هذا ، لتخطي زميلنا؟ كانت القضية الحاسمة هي أن نائب رئيس محطة جيا قد وافق على هذا الاقتراح الوقح؟
وذكر تشانغ يي؟
على الفور ، تطلع عدد كبير نحو تشانغ يي. أصبح مقعد تشانغ يي محط اهتمام ، مع العديد من العيون عليه.
ضحك منغ دونغجو “إنهم مجرد هواة ، حتى تكون قادرًا على الكتابة هكذا ليس سيئًا”.
“مثل هذا؟” تشانغ هوو استجوابه.
لم يكن تشانغ يي يتوقع من منغ دونغجو أن يستجوبه علانية مثل هذا في مثل هذا الحدث الهام مثل لقاء مهرجان منتصف الخريف للشعر. علاوة على ذلك ، كان هذا حدثًا مباشرًا أقيم في اذاعة تشانغ يي. كان منغ دونغجو يبطله علانية ويقتل فرصه بمجرد إيماءة بسيطة؟ هل قتلت والدك أمك؟ لماذا تحاول ضدي؟ بعد “التعليم” الخاص بك على الإنترنت ، أتيت الآن إلى وحدتي لتعليمني؟ هل أنت مريض !؟
أجابه آنتي صن قائلاً: “حتى لو لم يستطع ذلك ، فلا يجب عليه أن يفقد رباطة جأشه. هذه المجموعة من الناس لديها بالفعل رؤوسنا!”
“أي نوع من الناس هم!؟”
…
كانت عيون وانغ شياومي مظلمة بالفعل عند سماع ما قيل. قالت لتشانغ يي ، “دعهم يرون ، المعلم ليتل تشانغ! أظهر لهم ما إذا كنا نستضيف من قناة الأدب نفهم الفن والأدب!” وقالت وانغ شياومي الغاضبة
“كيف يمكنهم قول مثل هذه الأشياء؟”
“لم يكن الأمر سهلاً بالنسبة للمعلم لتل تشانع أيضًا. ما الذي يحاولون فعله؟”
أجاب تشانغ يي قائلاً: “لا توجد حاجة لذلك. إذا أردت النشر ، سأذهب للخارج لنشر. لكنني لم أفكر في قصيدة بعد. المعلم شياومي ، ماذا معك؟”
“هذا برنامج بث مباشر! ألا يحاولون تدميره! إنهم يدفعونه بعيدًا جدًا!”
لم يعد بمقدور العديد من موظفي قناة الأدب الاستمرار في الاستماع. حتى أولئك الذين لا يعرفون تشانغ يي جيدًا كانوا يشعرون بالغضب. نعم ، حتى لو لم يكن تشانغ يي شاعرًا محترفًا ، حتى لو كانت قصائد تشانغ يي عادية وغير قابلة للمقارنة مع معاييرك الأدبية … ولكنك لا تزال غير قادر على التنمر في هذا المكان! هؤلاء الناس من رابطة الكتاب كانوا حقا أكثر من اللازم! كانت هذه وحدتهم! وكان هذا محطة إذاعية بهم!
بدا منغ دونغجو كما لو كان مدمن مخدرات على قول المزيد. لم يكن متأكداً مما إذا كان قد فعل ذلك بوعي ، لكنه ذكر فجأة ، “كما حدث مؤخرًا على شبكة الإنترنت ، كانت هناك العديد من القصائد مع الكثير من وجهات النظر. في الواقع ، في رأيي ، هناك بعض العيوب في مفهومهم. بالطبع ، هذا قد تكون مسألة “الجمال في نظر الناظر” ، لذلك لا يزال هناك مجال للمناقشة “.
…
“هل تريد مني أن أسأل حول من له هاتفه لديه إشارة؟ واستعارة من أجلك؟” أخذ وانغ شياومي المبادرة.
بهذه اللحظة.
موقع لقاء الشعر فجر!
وركزت عيون كثيرة عليها!
تنهد تيان بن عن عمد ، “هل كان ذلك ضروريًا؟ أليس هو يطلب ذلك؟ هذا تشانغ يي حقًا .. هاو!”
“هل سمعت هذا؟”
“قال المعلم منغ إن الطائر والسمك الطائر وأغنية العاصفة بيتل كانا مشكلة؟”
لا يمكن أن يكون؟ أعتقد أن هاتين القصائد جيدة جداً! ”
مضيف وافد جديد!
“هل يمكن أن يكون نائب رئيس رابطة الكتاب مخطئًا؟ حتى أن تشانغ يي في الواقع ليس شيئًا. كنت لا أزال أتساءل عن كل هذه النقرات وإلى الأمام. لذلك كان الأمر مجرد هراء!”
…
“صحيح ، هذا الشخص ليس لديه أي قدرة!”
“قصيدة تشانغ يي حقا لديه مشكلة؟”
“قال المعلم منغ إن الطائر والسمك الطائر وأغنية العاصفة بيتل كانا مشكلة؟”
“مثل هذا؟” تشانغ هوو استجوابه.
كثير من الناس الذين لم يكونوا بالفعل على علم بحادثة الأمس على ويبو أصبحوا على علم بذلك الآن. اليوم ، في الوقت الحالي ، كان حتى برنامج تشانغ يي “قديم وناشئ للقصة”. تم بث الحدث مباشرة عبر قناة الأدب وتم ضبط الكثير من مستمعي تشانغ يي. ليتم إصدار حكم عليه من قبل شخص موثوق به مثل نائب رئيس رابطة الكتاب ، فمن المتوقع أنه اعتبارًا من غدًا فصاعدًا ، سيكون تصنيف مستمع تشانغ تشيه سيكون ضربة كبيرة. إن انخفاض تصنيفات المستمعين بأكثر من النصف سيكون ممكنًا. ربما لن يتأثر أولئك الذين أحبوا تشانغ يي أو أولئك الذين يحملون وجهات نظرهم الخاصة ، ولكن ماذا عن الآخرين؟ سوف تتأثر آراء المواطنين من عقلية القطيع والإيمان في شخصيات موثوقة!
مضيف وافد جديد!
نائب رئيس رابطة كتاب الصناعة!
العمة صن ، التي لم تعترف حقًا بقصائد تشانغ يي ، لم تعد قادرة على تحمل ذلك. صرخت عبر صفين من المقاعد ، “ليتل تشانج! اذهب واحصل عليها! هذا يدفعها أكثر من اللازم!”
من المستوى الأدبي الذي سيؤمن به الجميع؟ كان واضحا في لمحة!
على الرغم من كل الحديث ، لمس نشانغ يي الميكروفون وأخذ نفسًا خفيفًا ، “عندما يكون القمر صافًا ومشرقًا؟ مع كوب من النبيذ في يدي ، أطلب من السماء الصافية. في السماء في هذه الليلة ، أتساءل ما الموسم سيكون؟ ”
كانت هذه الخطوة التي قام بها منغ دونغجو شريرة للغاية ، بهدف القضاء على فرص تشانغ يي!
كان تشانغ يي ينفجر بالغضب. وكان هذا يجبر يده حقا!
نظر تشانغ هوو سراً إلى شريكه سون منججي ، وألقى باللوم عليها لقوله القليل جدًا. لقد كان متحيزًا في الواقع تجاه تشانغ يي لم يكن بسبب قصائد تشانغ يي. كان يعتقد أيضًا أن تشانغ يي ، كوافد جديد ، لا يمكن أن يكون أفضل من هؤلاء المعلمين من رابطة الكتاب. ولكن نظرًا لأن تشانغ يي كان زميله وكان منغ دونغ قوه قد شكك به علنًا ، فقد شعر تشانغ هوو أن هذا الأمر لا مبرر له. بعد إلقاء نظرة على الكمبيوتر اللوحي ، تابع تشانغ هوو ، “المعلم منغ ، القصيدتان اللتان ذكرتهما للتو … من فهمي ، تأليفهما من قِبل مدرس قناة الأدب لدينا ، تشانغ يي. يجب أن يكون المعلم تشانغ يي هنا في المكان لقد رأيت التعليقات التي تركها مستمعينا وهم يشعرون جميعًا أن الطائر و السمك جيد حقًا. يبدو أنهم جميعًا لا يفهمون ما ينقص في القصيدة “.
“هل سمعت هذا؟”
ابتسم منغ دونغجو بدون كلمة ، قبل أن يقول: “دعنا نوضح بيج ثاندر ؛ إنه متخصص في القصائد الحديثة وأيضاً ناقد معروف. سوف يشرح بشكل أفضل مني”.
العمة صن ، التي لم تعترف حقًا بقصائد تشانغ يي ، لم تعد قادرة على تحمل ذلك. صرخت عبر صفين من المقاعد ، “ليتل تشانج! اذهب واحصل عليها! هذا يدفعها أكثر من اللازم!”
عند سماع ذلك ، صعد بيج ثاندر ، “هاها. منذ أن اتصل بي الرئيس منغ حول هذا الموضوع ، أصبح الآن الجزء الخاص بتقدير الشعر ، لذلك اسمحوا لي أن أضرب مثالاً لشرحه. في الواقع ، قال الرئيس منغ بالفعل. مرة واحدة على وايبو الليلة الماضية وأنا أتفق معه تمامًا ، فقد أصبح الطائر و السمك مشهورًا جدًا على الإنترنت في الآونة الأخيرة ، ولكن هذا بسبب الظروف في ذلك الوقت ، لأن هذه القصيدة أنقذت حياة شخص ما من قبل ، فهي تؤدي إليها تتم متابعتها ومناقشتها بشكل حار ، مما يزيد من شعبيتها ، وهذا يضيف الكثير من القيمة العملية وفقًا للظروف ، ولا توجد الكثير من الدروس الأدبية داخل القصيدة ؛ وكذلك بالنسبة لأعمال أخرى قام بها تشانغ يي ، وعمقها في جوهرها ، والطاقة ، والروح هي مجرد خيال ولا أستطيع أن أرى ما أراد التعبير عنه ، لذلك في نظرنا نحن المهنيين ، فإن المؤلف هو مجرد هواة “.
كان فوضوي قليلا في الحضور.
“مثل هذا؟” تشانغ هوو استجوابه.
وكان تشانغ يي بالحرج. لقد كان صحيحا؛ لم يكن مسامحا.
أنا أعض أكثر مما أستطيع مضغه من خلال عرض عدم أهلي أمام خبير؟
قال منغ دونغجو”إن شرح هذه الطريقة لن يكون واضحًا بشكل كافٍ للجميع هنا. بما أن تشانغ يي موجود هنا أيضًا ، فلماذا لا ندعوه إلى المسرح ، حتى يتمكن من تأليف قصيدة عيد منتصف الخريف. سنقوم بتحليل العيوب الموجودة فيه للجميع ، بحيث يكون أكثر وضوحا لفهم “.
تراجع تشانغ يي ، “كيف عرفت أنني سأشارك في مسابقة الشعر؟”
“هذا …..” نظرت تشانغ هوو نحو قائد المحطة.
ثم قال تشانغ هوو ، “حسنًا ، إذن. لكننا بحاجة إلى أن نعرف أولاً ما إذا كان المعلم تشانغ يي لديه أي أعمال جديدة. لأن المعلم تشانغ يي لم يتم إبلاغه مسبقًا بهذا اللقاء الشعري. كان هذا مرتجلاً ، لذا …..” تم إخطار رابطة الكتاب في وقت مبكر لمنحهم بعض الوقت لإجراء الاستعدادات. لكن تشانغ يي لم تحصل على هذه الميزة. مع صراخ منغ دونغ قوه وبيج ثاندر من أجل وصول تشانغ يي إلى المسرح ، شعر تشانغ هوو أنهما تجاوزا حدودهما ، حتى أنه لم يسمح بلحظة من الاستعداد! لقد أرادوا حقًا اختيار عيوب تشانغ يي ، لضربه ضربة قاتلة! ما العداء هناك بينكما؟ أنه يجب أن يأتي إلى هذا ، لتخطي زميلنا؟ كانت القضية الحاسمة هي أن نائب رئيس محطة جيا قد وافق على هذا الاقتراح الوقح؟
يتحمل المشاركون من رابطة الكتاب المسؤولية لفترة من الوقت.
سان مينجي لا يمكن إجراء مكالمة أيضا. على الرغم من أنه لا يزال هناك الكثير من الوقت ، ولكن السماح لزميلهم بالخروج إلى المسرح ليتم معاملته كمثال سلبي؟ أن صفعت في وجه من قبل منغ دونغجو والشركة مباشرة أمام الجميع؟ لم يتمكنوا من تحمل مع فكر في ذلك!
وافق بيج ثاندر، “أليس هذا هو الجزء الخاص بتقدير الشعر؟ إنه للجميع أن يعرف المزيد عن تقاليد الشعر.”
وافق بيج ثاندر، “أليس هذا هو الجزء الخاص بتقدير الشعر؟ إنه للجميع أن يعرف المزيد عن تقاليد الشعر.”
كانوا يغنون ألحان بعضهم البعض. تم تحديد سمعة تشانغ يي قبل أن يقول أي شيء كان تشانغ يي أحد الهواة ؛ لقد أرادوا إظهار الاختلافات بين المحترفين والهواة!
نظر جيا نائب رئيس المحطة إلى تشانغ هوو ، وفكر ملياً للحظة قبل أن يومئ برأسه قليلاً.
ولكن تحت الأضواء ، وقفت تشانغ يي دون أي مقاومة. ابتسم ببرودة ، وتطلع نحو تشانغ هوو ، وأشار إلى “1” بعزم. كانت هذه إشارة يعلم الجميع في المحطة. عند استضافة البث الإذاعي المباشر ، يتم إرسال إشارة “1” إلى المساعدين للتعبير عن الاستعداد.
ثم قال تشانغ هوو ، “حسنًا ، إذن. لكننا بحاجة إلى أن نعرف أولاً ما إذا كان المعلم تشانغ يي لديه أي أعمال جديدة. لأن المعلم تشانغ يي لم يتم إبلاغه مسبقًا بهذا اللقاء الشعري. كان هذا مرتجلاً ، لذا …..” تم إخطار رابطة الكتاب في وقت مبكر لمنحهم بعض الوقت لإجراء الاستعدادات. لكن تشانغ يي لم تحصل على هذه الميزة. مع صراخ منغ دونغ قوه وبيج ثاندر من أجل وصول تشانغ يي إلى المسرح ، شعر تشانغ هوو أنهما تجاوزا حدودهما ، حتى أنه لم يسمح بلحظة من الاستعداد! لقد أرادوا حقًا اختيار عيوب تشانغ يي ، لضربه ضربة قاتلة! ما العداء هناك بينكما؟ أنه يجب أن يأتي إلى هذا ، لتخطي زميلنا؟ كانت القضية الحاسمة هي أن نائب رئيس محطة جيا قد وافق على هذا الاقتراح الوقح؟
لم يعد بمقدور العديد من موظفي قناة الأدب الاستمرار في الاستماع. حتى أولئك الذين لا يعرفون تشانغ يي جيدًا كانوا يشعرون بالغضب. نعم ، حتى لو لم يكن تشانغ يي شاعرًا محترفًا ، حتى لو كانت قصائد تشانغ يي عادية وغير قابلة للمقارنة مع معاييرك الأدبية … ولكنك لا تزال غير قادر على التنمر في هذا المكان! هؤلاء الناس من رابطة الكتاب كانوا حقا أكثر من اللازم! كانت هذه وحدتهم! وكان هذا محطة إذاعية بهم!
“هذا …..” نظرت تشانغ هوو نحو قائد المحطة.
وركزت عيون كثيرة عليها!
“أي نوع من الناس هم!؟”
السماح لي من الضحك الغاضب. تريد مني أن أرتفع؟ تريد صفع وجهي؟ يا رفاق تغازل الموت!
نظر جيا نائب رئيس المحطة إلى تشانغ هوو ، وفكر ملياً للحظة قبل أن يومئ برأسه قليلاً.
على الرغم من كل الحديث ، لمس نشانغ يي الميكروفون وأخذ نفسًا خفيفًا ، “عندما يكون القمر صافًا ومشرقًا؟ مع كوب من النبيذ في يدي ، أطلب من السماء الصافية. في السماء في هذه الليلة ، أتساءل ما الموسم سيكون؟ ”
كانت عيون وانغ شياومي مظلمة بالفعل عند سماع ما قيل. قالت لتشانغ يي ، “دعهم يرون ، المعلم ليتل تشانغ! أظهر لهم ما إذا كنا نستضيف من قناة الأدب نفهم الفن والأدب!” وقالت وانغ شياومي الغاضبة
“أي نوع من الناس هم!؟”
في الجبهة ، رجعت الاخت الكبيرة تشو، “المعلم ليتل تشانغ! الهجوم!”
نظر تشانغ هوو سراً إلى شريكه سون منججي ، وألقى باللوم عليها لقوله القليل جدًا. لقد كان متحيزًا في الواقع تجاه تشانغ يي لم يكن بسبب قصائد تشانغ يي. كان يعتقد أيضًا أن تشانغ يي ، كوافد جديد ، لا يمكن أن يكون أفضل من هؤلاء المعلمين من رابطة الكتاب. ولكن نظرًا لأن تشانغ يي كان زميله وكان منغ دونغ قوه قد شكك به علنًا ، فقد شعر تشانغ هوو أن هذا الأمر لا مبرر له. بعد إلقاء نظرة على الكمبيوتر اللوحي ، تابع تشانغ هوو ، “المعلم منغ ، القصيدتان اللتان ذكرتهما للتو … من فهمي ، تأليفهما من قِبل مدرس قناة الأدب لدينا ، تشانغ يي. يجب أن يكون المعلم تشانغ يي هنا في المكان لقد رأيت التعليقات التي تركها مستمعينا وهم يشعرون جميعًا أن الطائر و السمك جيد حقًا. يبدو أنهم جميعًا لا يفهمون ما ينقص في القصيدة “.
العمة صن ، التي لم تعترف حقًا بقصائد تشانغ يي ، لم تعد قادرة على تحمل ذلك. صرخت عبر صفين من المقاعد ، “ليتل تشانج! اذهب واحصل عليها! هذا يدفعها أكثر من اللازم!”
أنا أعض أكثر مما أستطيع مضغه من خلال عرض عدم أهلي أمام خبير؟
وقال تيان بن ، وهو يرتدي المثبط ، “انسوا ذلك ، لا تذهبوا!”
توقف تشانغ هوو. لم تكن هناك حاجة للنظر؟ خلق العمل على الفور؟
“هل يمكنك أن توضح لنا الفروق بين قصائدهم المهنية؟ ما زلنا غير واضحين ، ربما الجميع هنا غير واضحين. تبدو القصائد جيدة جدًا.” تظاهر تشانغ هوو بأنه شخص عادي.
هز وو داتاو رأسه ، “لتل تشانغ ، استمع لي ولا تذهب. هاوي مثلك يريد القيام بعمل مزيف أمام المحترفين؟ فقط قل أنك لست مستعدًا ؛ وإلا ، عندما ينتقدون واشر إلى عيوبك ، لن تشعر بالحرج فقط ، بل ستشعر بقناة الأدب لدينا بالحرج! ”
بدا منغ دونغجو كما لو كان مدمن مخدرات على قول المزيد. لم يكن متأكداً مما إذا كان قد فعل ذلك بوعي ، لكنه ذكر فجأة ، “كما حدث مؤخرًا على شبكة الإنترنت ، كانت هناك العديد من القصائد مع الكثير من وجهات النظر. في الواقع ، في رأيي ، هناك بعض العيوب في مفهومهم. بالطبع ، هذا قد تكون مسألة “الجمال في نظر الناظر” ، لذلك لا يزال هناك مجال للمناقشة “.
في كل مكان ، نصح زملاء من القناة بهدوء ، “المعلم تشانغ ، تجاهلهم”.
قال بعض الزملاء الذين أرادوا العدالة لـ تشانغ يي ، “إذا كانوا قادرين ، دعهم يراهم يتحدون الأستاذ تشانغ في قصص الأشباح! إذا كانوا قادرين ، دعنا نراهم يتحدون المعلم تشانغ في القصص الخيالية! كتابة القصص هي المهنة الحقيقية لـ تشانغ يي “التنافس مع الشعر لن يحدد شيئًا! لقد كنتم جميعًا في هذا لسنوات عديدة! أليس من العار أن تتنافس مع صاعد؟ إيه؟”
أنا أعض أكثر مما أستطيع مضغه من خلال عرض عدم أهلي أمام خبير؟
كان فوضوي قليلا في الحضور.
كان مزاج القاعات يفقد السيطرة ببطء!
ولكن تحت الأضواء ، وقفت تشانغ يي دون أي مقاومة. ابتسم ببرودة ، وتطلع نحو تشانغ هوو ، وأشار إلى “1” بعزم. كانت هذه إشارة يعلم الجميع في المحطة. عند استضافة البث الإذاعي المباشر ، يتم إرسال إشارة “1” إلى المساعدين للتعبير عن الاستعداد.
ماذا؟
نائب رئيس رابطة كتاب الصناعة!
“تشانغ يي!”
أجابه آنتي صن قائلاً: “حتى لو لم يستطع ذلك ، فلا يجب عليه أن يفقد رباطة جأشه. هذه المجموعة من الناس لديها بالفعل رؤوسنا!”
“المعلم تشانغ! فكر جيدًا!”
“ليست هناك حاجة” ، وقال تشانغ يي.
“أيو! لا تذهب! ألا ترى أنهم يصعبون عليك عن قصد؟”
أجابه آنتي صن قائلاً: “حتى لو لم يستطع ذلك ، فلا يجب عليه أن يفقد رباطة جأشه. هذه المجموعة من الناس لديها بالفعل رؤوسنا!”
تشانغ يي لم يستمع. لقد كان بالفعل في طريقه للخروج من صف المقاعد.
كان فوضوي قليلا في الحضور.
فهم تشانغ هوو ، “قال المعلم تشانغ إنه بخير. الجميع ، يرجى إعطاء بعض التصفيق.”
“هل يمكنك أن توضح لنا الفروق بين قصائدهم المهنية؟ ما زلنا غير واضحين ، ربما الجميع هنا غير واضحين. تبدو القصائد جيدة جدًا.” تظاهر تشانغ هوو بأنه شخص عادي.
كان منغ دونغ قوه ينتظر أن يتلى تشانغ يي قبل أن يصدر حكمه على عيوب تشانغ يي لكل من يستمع.
على المسرح.
كان كل من شينغ انبانغ و لتل ريد ماشاروم ينتظران تشانغ يي في مزحة نفسه. عرف الآخرون أيضًا أن تشانغ يي سيحرج نفسه هذه المرة ، لكنه صعد عن طيب خاطر ليحرج!
قال بعض الزملاء الذين أرادوا العدالة لـ تشانغ يي ، “إذا كانوا قادرين ، دعهم يراهم يتحدون الأستاذ تشانغ في قصص الأشباح! إذا كانوا قادرين ، دعنا نراهم يتحدون المعلم تشانغ في القصص الخيالية! كتابة القصص هي المهنة الحقيقية لـ تشانغ يي “التنافس مع الشعر لن يحدد شيئًا! لقد كنتم جميعًا في هذا لسنوات عديدة! أليس من العار أن تتنافس مع صاعد؟ إيه؟”
في التصفيق الذي كان إما مزعجًا أو عاجزًا أو مشاغبًا ، تابع تشانغ يي عزمه نحو المسرح. في دائرة الضوء ، وعلى السجادة الحمراء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يقف فيها أمام العديد من الأشخاص ، على عكس المساحة المغلقة لاستوديوهات التسجيل. لقد كانت تجربة مفيدة وجهاً لوجه مع الكثير من الناس. لكن تشانغ يي لم يكن لديك خوف المرحلة. كانت هذه القوة النفسية له دائما جيدة جدا. بدلاً من ذلك ، بدا أنه يستمتع بهذه اللحظة!
منذ أن أجبرتني على الخروج ، سأطيع بكل احترام!
قصائدي ليس لها قيمة أدبية؟
في التصفيق الذي كان إما مزعجًا أو عاجزًا أو مشاغبًا ، تابع تشانغ يي عزمه نحو المسرح. في دائرة الضوء ، وعلى السجادة الحمراء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يقف فيها أمام العديد من الأشخاص ، على عكس المساحة المغلقة لاستوديوهات التسجيل. لقد كانت تجربة مفيدة وجهاً لوجه مع الكثير من الناس. لكن تشانغ يي لم يكن لديك خوف المرحلة. كانت هذه القوة النفسية له دائما جيدة جدا. بدلاً من ذلك ، بدا أنه يستمتع بهذه اللحظة!
أنا أعض أكثر مما أستطيع مضغه من خلال عرض عدم أهلي أمام خبير؟
قصائدي ليس لها قيمة أدبية؟
أنا هاوي وأنت محترف؟
لم يعد بمقدور العديد من موظفي قناة الأدب الاستمرار في الاستماع. حتى أولئك الذين لا يعرفون تشانغ يي جيدًا كانوا يشعرون بالغضب. نعم ، حتى لو لم يكن تشانغ يي شاعرًا محترفًا ، حتى لو كانت قصائد تشانغ يي عادية وغير قابلة للمقارنة مع معاييرك الأدبية … ولكنك لا تزال غير قادر على التنمر في هذا المكان! هؤلاء الناس من رابطة الكتاب كانوا حقا أكثر من اللازم! كانت هذه وحدتهم! وكان هذا محطة إذاعية بهم!
حسنا اذا! اليوم ، سوف أخبركم بجمهور من رابطة كتاب بكين يعرفون من هو الهاوي ومن هو المحترف!
كانت وانغ شياومي تتلاعب بهاتفها ، “هل يمكنك الوصول إلى الإنترنت؟”
حاول سان منجي التوقف لبعض الوقت عن تشنغ يي “المعلم تشانغ ، نظرًا لأنك كنت غير مستعد ، من فضلك لا تتعجل. يمكنك أن تأخذ وقتك للتفكير في الأمر.”
سان مينجي لا يمكن إجراء مكالمة أيضا. على الرغم من أنه لا يزال هناك الكثير من الوقت ، ولكن السماح لزميلهم بالخروج إلى المسرح ليتم معاملته كمثال سلبي؟ أن صفعت في وجه من قبل منغ دونغجو والشركة مباشرة أمام الجميع؟ لم يتمكنوا من تحمل مع فكر في ذلك!
“ليست هناك حاجة” ، وقال تشانغ يي.
أجابه آنتي صن قائلاً: “حتى لو لم يستطع ذلك ، فلا يجب عليه أن يفقد رباطة جأشه. هذه المجموعة من الناس لديها بالفعل رؤوسنا!”
توقف تشانغ هوو. لم تكن هناك حاجة للنظر؟ خلق العمل على الفور؟
حاول سان منجي التوقف لبعض الوقت عن تشنغ يي “المعلم تشانغ ، نظرًا لأنك كنت غير مستعد ، من فضلك لا تتعجل. يمكنك أن تأخذ وقتك للتفكير في الأمر.”
بدا بيج ثاندر بازدراء. على الطاير تأليف؟ ما هو أكثر من ذلك ، قصيدة لها موضوع؟ حتى بالنسبة له ، سوف يحتاج إلى نصف ساعة على الأقل للبحث عن الإلهام! إذا لم أستطع القيام بذلك ، كيف يمكنك؟
بالطبع ، لم يكن تشانغ يي بحاجة إلى أي استعدادات ، ولم يشعر حتى بالحاجة إلى الاستعدادات. قصيدة ظهرت بالفعل في رأسه!
“صحيح ، هذا الشخص ليس لديه أي قدرة!”
عندما علم تشانغ بمقابلة منتصف الخريف ، بدأ تشانغ يي يفكر في أي قصيدة يجب أن يستخدمها. لم يقرر أو حتى أراد استخدام هذه القصيدة. لماذا ا؟ لأن هذه القصيدة كانت كلاسيكية للغاية! كلاسيكي أنه عندما يذكر شخص ما منتصف الخريف والقصائد ، فإن 9 من كل 10 أشخاص يفكرون في هذا! بعد هذه القصيدة ، لم تكن هناك قصائد أخرى لمنتصف الخريف! يمكن القول أنه لا توجد قصائد أخرى يمكن أن ترقى إلى مستوى تأثير هذه القصيدة!
للتأليف لمنتصف الخريف ، سيكون هذا هو الخيار الأفضل!
إنها تستحق المكان!
لم تشانغ يي لا تريد أن تختار ذلك ؛ لقد أراد أن يترك مهلة لهم. ولكن بعد رؤية كيف لعب منغ دونغجو و بيج ثاندر والآخرين قذرة لإجباره ، لم يعد تشانغ يي يريد التراجع!
وركزت عيون كثيرة عليها!
كان بعض الحضور قلقين.
الفصل 58: غضب تشانغ يي (شويدياو جيتو)
سألت الأخت الكبيرة تشو على وجه الاستعجال ، “هل ليتل تشانغ سيكون على ما يرام؟”
موقع لقاء الشعر فجر!
ضحك منغ دونغجو “إنهم مجرد هواة ، حتى تكون قادرًا على الكتابة هكذا ليس سيئًا”.
أجابه آنتي صن قائلاً: “حتى لو لم يستطع ذلك ، فلا يجب عليه أن يفقد رباطة جأشه. هذه المجموعة من الناس لديها بالفعل رؤوسنا!”
أنا أعض أكثر مما أستطيع مضغه من خلال عرض عدم أهلي أمام خبير؟
تنهد تيان بن عن عمد ، “هل كان ذلك ضروريًا؟ أليس هو يطلب ذلك؟ هذا تشانغ يي حقًا .. هاو!”
“هل يمكنك أن توضح لنا الفروق بين قصائدهم المهنية؟ ما زلنا غير واضحين ، ربما الجميع هنا غير واضحين. تبدو القصائد جيدة جدًا.” تظاهر تشانغ هوو بأنه شخص عادي.
على الرغم من كل الحديث ، لمس نشانغ يي الميكروفون وأخذ نفسًا خفيفًا ، “عندما يكون القمر صافًا ومشرقًا؟ مع كوب من النبيذ في يدي ، أطلب من السماء الصافية. في السماء في هذه الليلة ، أتساءل ما الموسم سيكون؟ ”
“هل تريد مني أن أسأل حول من له هاتفه لديه إشارة؟ واستعارة من أجلك؟” أخذ وانغ شياومي المبادرة.
فاجأ الجميع عندما قال تلك السطور!
لم يكن يستخدم القصائد الحديثة التي كان يجيدها؟ واختار قصيدة لحن؟ يمكن تشانغ يي أيضا كتابة قصائد لحن؟
“لماذا أنا متحمس جدا؟” أجاب وانغ شياومي: “لأنك ممثل قناة الأدب لدينا. أنت بالفعل مضيف لقناتنا. إذا شككوا فيك ، فهذا يعني أنهم يحرمون المعيار الثقافي لقناة الأدب لدينا. إلى جانب ذلك ، لا أعتقد أن قصائدك هي أسوأ منهم. لا أشعر بأي حزن ولا فرحة. أنا غاضب الآن. ”
ولماذا كان هذا قصيدة اللحن .. قادرة على جعل الناس لديهم نتوءات أوزة؟ هذه…
أغلق تشانغ يي عينيه وهو ينظر إلى السقف. لقد كان في حالة مزاجية تامة ، “أود ركوب الريح للعودة إلى المنزل. ومع ذلك ، أخشى أن تكون قصور البلور واليشم مرتفعة وباردة للغاية بالنسبة لي. الرقص مع ظلالي المقمرة ، لا يبدو الأمر كذلك العالم البشري: يدور القمر حول القصر الأحمر وينطلق إلى أبواب مبطنة بالحرير ، يضيء على الأرق ، ولا يتحمل أي ضغينة ، لماذا يميل القمر إلى أن يكون ممتلئًا عندما يكون الناس منفصلين؟ الناس يعانون من الحزن والفرح والانفصال وجمع الشمل. قد يكون القمر خافتًا أو مشرقًا أو مستديرًا أو هلاليًا. وهذا النقص مستمر منذ بداية الزمن “. بعد توقف لمدة ثانيتين ، افتتح تشانغ يي عينيه. مع نظراته الناعمة ، قرأ ببطء الجملة الأخيرة ، “فليكن جميعنا مباركين طول العمر ؛ رغم أننا على بعد آلاف الأميال ، ما زلنا قادرين على المشاركة .. جمال القمر معًا”.
يتحمل المشاركون من رابطة الكتاب المسؤولية لفترة من الوقت.
توقف تشانغ هوو. لم تكن هناك حاجة للنظر؟ خلق العمل على الفور؟
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
IMO ZIDO
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
