الباب فتح
الفصل 17 : الباب فتح
4:59 ، 4:58 …
منزل راو.
“هاي ، دعونا نرى ما إذا كان الماء قد برد!” فجأة ، مدت راو إيمين يدها نحو الماء دون أي تحذير!
الطابق الثاني ، في الحمام.
“هاي ، دعونا نرى ما إذا كان الماء قد برد!” فجأة ، مدت راو إيمين يدها نحو الماء دون أي تحذير!
“ماء الحمام صار ساخنا.” صاح تشانغ يي من الداخل.
لم يكن تشانغ يي يريد أن ينتهي به المطاف بالضرب مثل هؤلاء المشاغبين. على الرغم من أن خلفية العالم كانت مختلفة الآن ، إلا أنه لم تحدث أي تغييرات جوهرية في علاقاته الشخصية. كان المالكة لا تزال تلك المرأة التي لديها القدرة على القتال ضد شابين بمفردها {مئة}. ماذا ستكون نتيجته إذا ركلته بكل قوتها؟ علاوة على ذلك ، كان تشانغ يي يتخذ خطواته الأولى في أن يصبح مضيفًا إذاعيًا مشهورًا. إذا ألقى نظرة خاطفة عليه ، فهل من المحرج؟ من المؤكد أنه لم يستطع أن يدع المالكة تكشفه . مع وجود مصدر إلهام في ذهنه ، اتخذ قرارًا سريعًا. لم يجرؤ على القيام بأية أعمال كبيرة ، لأنه كان يخشى أن يكشف صوت رش الماء عن وجوده. يمكنه فقط فتح واجهة حلقة اللعبة بسرعة وبرفق وإخراج جرعة التخفي التي فاز بها في فترة ما بعد الظهر. بسرعة ، فتح وشرب السائل الشفاف!
بدا أن صاحبة المنزل كانت على الهاتف ، وبعد فترة ، أجابت ، “لا أستطيع الاستحمام. أحتاج إلى الخروج ولن أعود إلا بعد الظهر!”
من كان يتحدث؟
“آه؟ ماذا تفعل؟” طلب تشانغ يي.
كما يقول المثل القديم ، عندما يكون البطن ممتلئًا ، يكون العقل بين الخادمات … هذا ليس صحيحًا.
“ما أفعله ليس من شأنك!” صوت الاخت الكبرى راو لم يكن ودودًا أبدًا. “سأترك المنزل لكي ترتبه. نظفه جيدًا. خاصة تلك النوافذ على الجانب الجنوبي. سأرحل. تذكر أن تغلق الباب بعد أن تغادر ولا تلمس أغراضي!”
لم يكن هناك سوى تشانغ يي في المنزل. بعد أن تذمر وشكا عدة مرات ، لم يجلس مكتوف الأيدي وبدأ العمل بجد. كان يعلم أن الاخت الاكبر راو كانت قاسية من الخارج ، لكنها كانت ناعمة من الداخل. قد يشتكي الكثير من المستأجرين من لسانها السام ، لكن الكثير منهم تلقوا مساعدة منها. كان تشانغ يي أحدهم. في كل مرة لم يتناولها ، أليس الاخت الكبيرة راو هو الذي استقر على وجباته؟ ومن ثم ، عرف أنه ممتن. وبما أنه وافق على تنظيف منزلها ، فقد فعل ذلك بشكل صحيح. بعد العمل الجاد طوال اليوم ، تعب تشانغ يي وتم تغطيته بالعرق. كانت الظهيرة بالفعل ، لذلك أنهى الكعكين المتبقيين المحشوة بالخضروات.
مع ضربة ، أغلقت الباب في الطابق الأول.
أما بالنسبة لراو إيمين ، فهي في الحقيقة لم تر تشانغ يي ، الذي اختف بسبب جرعة التخفي. لقد تمتمت على نفسها: “هذا الطفل تشانغ يي لم يفرج عن الماء ، حتى بعد أن علم أنني كنت على وشك الخروج. هل كان ينتظرني حتى أستخدمه لري النباتات؟ للتفكير أنه أصبح مضيفًا لديه مثل هذا التفكير البطيء. هذا هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن المحطات الإذاعية أن تكون منظمات خيرية.
لم يكن هناك سوى تشانغ يي في المنزل. بعد أن تذمر وشكا عدة مرات ، لم يجلس مكتوف الأيدي وبدأ العمل بجد. كان يعلم أن الاخت الاكبر راو كانت قاسية من الخارج ، لكنها كانت ناعمة من الداخل. قد يشتكي الكثير من المستأجرين من لسانها السام ، لكن الكثير منهم تلقوا مساعدة منها. كان تشانغ يي أحدهم. في كل مرة لم يتناولها ، أليس الاخت الكبيرة راو هو الذي استقر على وجباته؟ ومن ثم ، عرف أنه ممتن. وبما أنه وافق على تنظيف منزلها ، فقد فعل ذلك بشكل صحيح. بعد العمل الجاد طوال اليوم ، تعب تشانغ يي وتم تغطيته بالعرق. كانت الظهيرة بالفعل ، لذلك أنهى الكعكين المتبقيين المحشوة بالخضروات.
أما بالنسبة لراو إيمين ، فهي في الحقيقة لم تر تشانغ يي ، الذي اختف بسبب جرعة التخفي. لقد تمتمت على نفسها: “هذا الطفل تشانغ يي لم يفرج عن الماء ، حتى بعد أن علم أنني كنت على وشك الخروج. هل كان ينتظرني حتى أستخدمه لري النباتات؟ للتفكير أنه أصبح مضيفًا لديه مثل هذا التفكير البطيء. هذا هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن المحطات الإذاعية أن تكون منظمات خيرية.
كما يقول المثل القديم ، عندما يكون البطن ممتلئًا ، يكون العقل بين الخادمات … هذا ليس صحيحًا.
ذاك الجسم…
كما يقول المثل القديم ، ينبغي للمرء الحصول على قيلولة بعد الظهر بعد تناول وجبة واحدة والحصول على عطلة نهاية الأسبوع عن جدارة.
كان قد رأى ما يكفي تقريبا!
لم يخطط تشانغ يي للتغلب على الأقوال القديمة. ومع ذلك ، فإنه لا يستطيع الراحة مع جسده تفوح منه رائحة العرق. وقال إنه يتطلع إلى حوض الاستحمام في منزل راو بنوايا شريرة. وكان كل تشانغ يي في حمامه له صنبور دش. لم تكن مثيرة بما فيه الكفاية ، في حين كان حوض الاستحمام الاخت الكبيرة راو حوض استحمام كبير. استمتع تشانغ يي بالإحساس في الاستحمام في حوض الاستحمام. علاوة على ذلك ، كان قد ملأه بالماء الساخن من قبل ، لذلك سيكون مضيعة لعدم استخدامه. وعلى الرغم من أن راو إيمين حذرت تشانغ يي من عدم لمسها ، إلا أن تشانغ يي لم يستجب للتحذير. بعد كل شيء ، فإنها لن تعود إلا في فترة ما بعد الظهر.
كما يقول المثل القديم ، ينبغي للمرء الحصول على قيلولة بعد الظهر بعد تناول وجبة واحدة والحصول على عطلة نهاية الأسبوع عن جدارة.
كان لمنزلها حمامان والحمام المعني كان في غرفة نوم راو إيمين في الطابق العلوي.
“هاي ، دعونا نرى ما إذا كان الماء قد برد!” فجأة ، مدت راو إيمين يدها نحو الماء دون أي تحذير!
الحمام كبير وحوض الاستحمام واسع جداً. لمس الماء ، وجد تشانغ يي أنه لا يزال دافئًا.
لم يخطط تشانغ يي للتغلب على الأقوال القديمة. ومع ذلك ، فإنه لا يستطيع الراحة مع جسده تفوح منه رائحة العرق. وقال إنه يتطلع إلى حوض الاستحمام في منزل راو بنوايا شريرة. وكان كل تشانغ يي في حمامه له صنبور دش. لم تكن مثيرة بما فيه الكفاية ، في حين كان حوض الاستحمام الاخت الكبيرة راو حوض استحمام كبير. استمتع تشانغ يي بالإحساس في الاستحمام في حوض الاستحمام. علاوة على ذلك ، كان قد ملأه بالماء الساخن من قبل ، لذلك سيكون مضيعة لعدم استخدامه. وعلى الرغم من أن راو إيمين حذرت تشانغ يي من عدم لمسها ، إلا أن تشانغ يي لم يستجب للتحذير. بعد كل شيء ، فإنها لن تعود إلا في فترة ما بعد الظهر.
أغلق تشانغ يي الباب وبدأ في خلع ملابسه. ألقى ملابسه الداخلية وقميصه في سلة ملابس كانت بجانب غسالة الملابس وضعت في حوض الاستحمام. بعد أن سحب الستارة البيضاء ، كان يتنهد بشكل مريح. قريبا ، أغمض عينيه قسرا لأنه كان متعة كبيرة.
“فيو ، هذه الشمس اللعينة تحترقني حقًا!” جاء صوت امرأة تتحدث مع نفسها من وراء الستار!
نصف ساعه…
كما يقول المثل القديم ، ينبغي للمرء الحصول على قيلولة بعد الظهر بعد تناول وجبة واحدة والحصول على عطلة نهاية الأسبوع عن جدارة.
ساعة واحدة…
“ماء الحمام صار ساخنا.” صاح تشانغ يي من الداخل.
تدري ، كان نائم.
الطابق الثاني ، في الحمام.
عندما فتح تشانغ يي عينيه مرة أخرى ، استيقظ من إغلاق باب قريب. أدرك أن درجة حرارة الماء لم تعد ساخنة.
تدري ، كان نائم.
“فيو ، هذه الشمس اللعينة تحترقني حقًا!” جاء صوت امرأة تتحدث مع نفسها من وراء الستار!
نصف ساعه…
من كان يتحدث؟
أما بالنسبة لراو إيمين ، فهي في الحقيقة لم تر تشانغ يي ، الذي اختف بسبب جرعة التخفي. لقد تمتمت على نفسها: “هذا الطفل تشانغ يي لم يفرج عن الماء ، حتى بعد أن علم أنني كنت على وشك الخروج. هل كان ينتظرني حتى أستخدمه لري النباتات؟ للتفكير أنه أصبح مضيفًا لديه مثل هذا التفكير البطيء. هذا هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن المحطات الإذاعية أن تكون منظمات خيرية.
كانت صاحبة الشقة مرة أخرى!
مع ضربة ، أغلقت الباب في الطابق الأول.
كان رد فعل تشانغ يي على الفور. كان وجهه أخضر.ش*ت ، لماذا عادت باكرا؟ لم تقول … هيه ، ماذا تقصد في وقت مبكر؟ كان ينام بشكل سليم. كان تشانغ يي في حالة من الذعر. شعر وكأنه قد تم القبض عليه متلبسا وشعر بالحرج الشديد. ولكن بغض النظر عما فعله الآن ، كان عديم الفائدة. مالت تشانغ يي رأسه ونظرت من خلال فجوة الستار ، والتفكير في الاعتراف بخطئه.
بدا أن صاحبة المنزل كانت على الهاتف ، وبعد فترة ، أجابت ، “لا أستطيع الاستحمام. أحتاج إلى الخروج ولن أعود إلا بعد الظهر!”
ومع ذلك ، فقط هذا نظرة خاطفة جعل الأمر أسوأ!
على بعد مترين تقريبًا ، خلعت راو إيمين رأسها وألقيته في الغسالة. لم تلبس الكثير ، إنه الصيف. ظهرها كان يواجه تشانغ يي وهي تنحني حاليًا عن ذراعيها لإلغاء حمالة صدرها. وسرعان ما تم خلع حمالة صدر مطرزة بالألوان عارية وألقيت على الجانب. تحركت يديها وهي تلعن بالطقس المشمس، بينما بدأت تقلع التنورة الرمادية التي كانت ترتديها. مع فكاك ، سقط الفستان على أرضية الحمام. بعد خطوة إلى الأمام ، استخدمت راو إيمين أصابع قدميها لقذف التنورة في الغسالة.
شعرت تشانغ يي أنفه بدوره دافئ. هو تقريبا لا يستطيع السيطرة عليه!
بدأت الشاشة الافتراضية للعبة العد التنازلي!
على بعد مترين تقريبًا ، خلعت راو إيمين رأسها وألقيته في الغسالة. لم تلبس الكثير ، إنه الصيف. ظهرها كان يواجه تشانغ يي وهي تنحني حاليًا عن ذراعيها لإلغاء حمالة صدرها. وسرعان ما تم خلع حمالة صدر مطرزة بالألوان عارية وألقيت على الجانب. تحركت يديها وهي تلعن بالطقس المشمس، بينما بدأت تقلع التنورة الرمادية التي كانت ترتديها. مع فكاك ، سقط الفستان على أرضية الحمام. بعد خطوة إلى الأمام ، استخدمت راو إيمين أصابع قدميها لقذف التنورة في الغسالة.
“آه؟ ماذا تفعل؟” طلب تشانغ يي.
كانت المالكة دائمًا شخصًا أفعاله وكلماته سريعة كالبرق!
كانت المالكة دائمًا شخصًا أفعاله وكلماته سريعة كالبرق!
كيف كان سريع؟ لقد وصلت إلى هذه النقطة … حيث كان تشانغ يي على وشك الصراخ بها ، خلعت المالكة حمالة صدرها وتنورتها بسرعة يمكنك الاتصال بها بسرعة كالبرق! الآن كانت تنحني لخلع جوارب طويلة تغطي تلك الأرجل المرنة تمامًا.
كان تشانغ يي يتسائل عن مدى كرهها له لتوبيخه حتى عندما لم يكن موجودًا.
تشانغ يي سرعان ما صد الصوت الذي أطلقه تقريبا. لقد تذكر مشهده وهو يأتي إلى هذا المكان أثناء البحث عن مكان للإقامة ، والعودة إلى عالمه السابق. كانت الغرفة التي تبلغ مساحتها 30 مترًا مربعًا والتي كان يستأجرها حاليًا مستأجرة من قِبل المشاغبين العاطلين عن العمل. كان قد شرب الكثير مع صديق في يوم من الأيام ، وأهان صديقه راو إيمين جنسياً. بعيونه الخاصة ، رأى تشانغ يي راو إيمين ، وهي أنثى ، تتغلب على مثيري الشغب من الطابق العلوي حتى الطابق السفلي ، حتى أنهم لم يكونوا قادرين على الرد. هربوا مع وجوههم مليئة بالكدمات. مع وجود الغرفة فارغة ، تم استئجارها إلى تشانغ يي. على هذا النحو ، عرف تشانغ يي مدى قوة المالكة وكان دائمًا في حالة رعب.
في ثانية ، كان بإمكان تشانغ يي رؤية جسمه يتحول إلى شفاف ويبدو أنه يندمج مع الماء. كان قد اختفى بطريقة سحرية!
لقد جردت من كل شيء تقريبا!
كان قد رأى ما يكفي تقريبا!
كان قد رأى ما يكفي تقريبا!
على بعد مترين تقريبًا ، خلعت راو إيمين رأسها وألقيته في الغسالة. لم تلبس الكثير ، إنه الصيف. ظهرها كان يواجه تشانغ يي وهي تنحني حاليًا عن ذراعيها لإلغاء حمالة صدرها. وسرعان ما تم خلع حمالة صدر مطرزة بالألوان عارية وألقيت على الجانب. تحركت يديها وهي تلعن بالطقس المشمس، بينما بدأت تقلع التنورة الرمادية التي كانت ترتديها. مع فكاك ، سقط الفستان على أرضية الحمام. بعد خطوة إلى الأمام ، استخدمت راو إيمين أصابع قدميها لقذف التنورة في الغسالة.
لقد فات الأوان ليقول “آسف ، أنا هنا!”
الفصل 17 : الباب فتح
لم يكن تشانغ يي يريد أن ينتهي به المطاف بالضرب مثل هؤلاء المشاغبين. على الرغم من أن خلفية العالم كانت مختلفة الآن ، إلا أنه لم تحدث أي تغييرات جوهرية في علاقاته الشخصية. كان المالكة لا تزال تلك المرأة التي لديها القدرة على القتال ضد شابين بمفردها {مئة}. ماذا ستكون نتيجته إذا ركلته بكل قوتها؟ علاوة على ذلك ، كان تشانغ يي يتخذ خطواته الأولى في أن يصبح مضيفًا إذاعيًا مشهورًا. إذا ألقى نظرة خاطفة عليه ، فهل من المحرج؟ من المؤكد أنه لم يستطع أن يدع المالكة تكشفه . مع وجود مصدر إلهام في ذهنه ، اتخذ قرارًا سريعًا. لم يجرؤ على القيام بأية أعمال كبيرة ، لأنه كان يخشى أن يكشف صوت رش الماء عن وجوده. يمكنه فقط فتح واجهة حلقة اللعبة بسرعة وبرفق وإخراج جرعة التخفي التي فاز بها في فترة ما بعد الظهر. بسرعة ، فتح وشرب السائل الشفاف!
كما يقول المثل القديم ، ينبغي للمرء الحصول على قيلولة بعد الظهر بعد تناول وجبة واحدة والحصول على عطلة نهاية الأسبوع عن جدارة.
في ثانية ، كان بإمكان تشانغ يي رؤية جسمه يتحول إلى شفاف ويبدو أنه يندمج مع الماء. كان قد اختفى بطريقة سحرية!
قد يكون لدى بعض الأشخاص لسان مكتوم على السطح ، لكن ما قيل كان يتم عادةً عن طريق مزحة. ومع ذلك ، فإن لسان راو إيمن المصعد من عظامها. كانت تحب تأنيب وتهكم وتضع الناس. أليس كذلك؟ حتى مع عدم وجود تشانغ ، لم يكن لدى راو ايمين نية للضوء من خلال ملاحظاتها القاسية ، حتى على انفراد.
بدأت الشاشة الافتراضية للعبة العد التنازلي!
أغلق تشانغ يي الباب وبدأ في خلع ملابسه. ألقى ملابسه الداخلية وقميصه في سلة ملابس كانت بجانب غسالة الملابس وضعت في حوض الاستحمام. بعد أن سحب الستارة البيضاء ، كان يتنهد بشكل مريح. قريبا ، أغمض عينيه قسرا لأنه كان متعة كبيرة.
4:59 ، 4:58 …
الفصل 17 : الباب فتح
من قبيل الصدفة ، بعد خلع الجوارب الملونة ، استدارت راو ايمين وفتحت باب حوض الاستحمام ونظرت إلى الداخل.
“ماء الحمام صار ساخنا.” صاح تشانغ يي من الداخل.
لم يكن لدى تشانغ يي أي مرافق عقلية للنظر في معجزة كونه غير مرئي مع توتر جسده. لم يجرؤ حتى على التنفس. في ظل هذه الظروف ، كان من الصعب للغاية التنفس. لقد تحمله كثيرًا حتى أن حاجبيه وقفوا. أثرت رائحة المرأة الناضجة على أنفه!
4:59 ، 4:58 …
هذا الجلد …
الطابق الثاني ، في الحمام.
ذاك الجسم…
أما بالنسبة لراو إيمين ، فهي في الحقيقة لم تر تشانغ يي ، الذي اختف بسبب جرعة التخفي. لقد تمتمت على نفسها: “هذا الطفل تشانغ يي لم يفرج عن الماء ، حتى بعد أن علم أنني كنت على وشك الخروج. هل كان ينتظرني حتى أستخدمه لري النباتات؟ للتفكير أنه أصبح مضيفًا لديه مثل هذا التفكير البطيء. هذا هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن المحطات الإذاعية أن تكون منظمات خيرية.
ذاك الجسم…
كان تشانغ يي يتسائل عن مدى كرهها له لتوبيخه حتى عندما لم يكن موجودًا.
لقد فات الأوان ليقول “آسف ، أنا هنا!”
قد يكون لدى بعض الأشخاص لسان مكتوم على السطح ، لكن ما قيل كان يتم عادةً عن طريق مزحة. ومع ذلك ، فإن لسان راو إيمن المصعد من عظامها. كانت تحب تأنيب وتهكم وتضع الناس. أليس كذلك؟ حتى مع عدم وجود تشانغ ، لم يكن لدى راو ايمين نية للضوء من خلال ملاحظاتها القاسية ، حتى على انفراد.
كان تشانغ يي يتسائل عن مدى كرهها له لتوبيخه حتى عندما لم يكن موجودًا.
“هاي ، دعونا نرى ما إذا كان الماء قد برد!” فجأة ، مدت راو إيمين يدها نحو الماء دون أي تحذير!
لم يخطط تشانغ يي للتغلب على الأقوال القديمة. ومع ذلك ، فإنه لا يستطيع الراحة مع جسده تفوح منه رائحة العرق. وقال إنه يتطلع إلى حوض الاستحمام في منزل راو بنوايا شريرة. وكان كل تشانغ يي في حمامه له صنبور دش. لم تكن مثيرة بما فيه الكفاية ، في حين كان حوض الاستحمام الاخت الكبيرة راو حوض استحمام كبير. استمتع تشانغ يي بالإحساس في الاستحمام في حوض الاستحمام. علاوة على ذلك ، كان قد ملأه بالماء الساخن من قبل ، لذلك سيكون مضيعة لعدم استخدامه. وعلى الرغم من أن راو إيمين حذرت تشانغ يي من عدم لمسها ، إلا أن تشانغ يي لم يستجب للتحذير. بعد كل شيء ، فإنها لن تعود إلا في فترة ما بعد الظهر.
طار روح تشانغ يي تقريبًا بسبب خوفه. رؤية يد المالكة تتحرك نحو فخذه ، ش*ت! كان على وشك أن يكتشف!
منزل راو.
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
imo zido
كيف كان سريع؟ لقد وصلت إلى هذه النقطة … حيث كان تشانغ يي على وشك الصراخ بها ، خلعت المالكة حمالة صدرها وتنورتها بسرعة يمكنك الاتصال بها بسرعة كالبرق! الآن كانت تنحني لخلع جوارب طويلة تغطي تلك الأرجل المرنة تمامًا.
قد يكون لدى بعض الأشخاص لسان مكتوم على السطح ، لكن ما قيل كان يتم عادةً عن طريق مزحة. ومع ذلك ، فإن لسان راو إيمن المصعد من عظامها. كانت تحب تأنيب وتهكم وتضع الناس. أليس كذلك؟ حتى مع عدم وجود تشانغ ، لم يكن لدى راو ايمين نية للضوء من خلال ملاحظاتها القاسية ، حتى على انفراد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
