نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 84

تسارع لا يصدق

تسارع لا يصدق

الفصل 84: تسارع لا يُصدق

 

 

 

 

على الشرفة ، طهر تشانغ يواندونغ حلقه وتظاهر بعدم سماعه.

شعر باي شياوتشون بالذهول من الزئير الغاضب المفاجئ مما جعله يقفز في الهواء. عندما استدار لينظر من فوق كتفه رأى الشيخ تشو يتقدم بقوة نحوه ، اتسعت عيناه وكاد يغمى عليه من الخوف.

 

 

 

 

ابتسم لي تشينغهو بسخرية ونظر إلى تشانغ يواندونغ وقال ، “حسنًا… أنت تعرف حقًا كيفية التعامل مع الأمور ، زعيم الطائفة!”

بدا الشيخ تشو وكأنه وحش شرير وقاتل ، وعلى الرغم من أنه لم يكن يصرخ بأنه كان ينوي قتل باي شياوتشون ، إلا أنه كان سيجعله يعاني من نفس المعاناة التي عانى منها طائر العنقاء ، فكر باي شياوتشون فيما عاناه طائر العنقاء بعد يوم كامل من الانقضاض على الطيور الأخرى في قمة السحابة العطرة. مجرد التفكير في ذلك أصبح شعره واقفا على نهايته.

 

 

عندما فكر في ذلك ، لم يستطع باي شياوتشون إلا الصراخ: “الأخ الأكبر ، أنقذني! لا أريد أن أتحول إلى طائر! ”

 

 

لم يسعه إلا أن يتخيل كيف سيكون الوضع لو كان مكان طائر العنقاء واتسعت عيناه. ارتجف ، واندفع إلى الأمام مرة أخرى وبدأ يجهز السرعة القصوى.

“مستحيل!!” قال متفاجئًا.

 

“لقد تجاوز نصف التلاميذ الآخرين! وبهذا المعدل ، فإنه بالتأكيد سيصل إلى قائمة أفضل مائة! ”

 

قام تشانغ يواندونغ بتطهير حلقه. “بالنسبة لطفل عنيد مؤذٍ مثله… لا يوجد أي خيار آخر.”

لم تنقصه الشجاعة. لكنه كان يخشى الموت. ومع ذلك… ما كان يحدث الآن كان مفاجئًا للغاية. علاوة على ذلك ، كانت هناك أشياء في هذا العالم يخافها أكثر من الموت ، مثل التحول إلى طائر العنقاء ….

 

 

 

 

قام تشانغ يواندونغ بتطهير حلقه. “بالنسبة لطفل عنيد مؤذٍ مثله… لا يوجد أي خيار آخر.”

عندما فكر في ذلك ، لم يستطع باي شياوتشون إلا الصراخ: “الأخ الأكبر ، أنقذني! لا أريد أن أتحول إلى طائر! ”

 

 

تحول بعض الجمهور على الفور إلى الهتاف.

 

 

على الشرفة ، طهر تشانغ يواندونغ حلقه وتظاهر بعدم سماعه.

بدا الشيخ تشو وكأنه وحش شرير وقاتل ، وعلى الرغم من أنه لم يكن يصرخ بأنه كان ينوي قتل باي شياوتشون ، إلا أنه كان سيجعله يعاني من نفس المعاناة التي عانى منها طائر العنقاء ، فكر باي شياوتشون فيما عاناه طائر العنقاء بعد يوم كامل من الانقضاض على الطيور الأخرى في قمة السحابة العطرة. مجرد التفكير في ذلك أصبح شعره واقفا على نهايته.

 

صرت تشو شينكي بأسنانها عندما دخلت منطقة جديدة. كان الضغط الشديد يثقل كاهلها لتثبيتها في مكانها ، مما أجبرها على الإبطاء.

 

 

بسبب الاستفزاز المفاجئ والمكثف ، أطلق باي شياوتشون صرخات محتقنة بالدم تلو الأخرى. في الوقت نفسه ، زاد من سرعته بشكل متفجر. في غمضة عين ، تحول إلى سلسلة من الصور اللاحقة بينما كان ينطلق نحو التلاميذ الذين كانوا يركضون في المركز الأخير. شعر هؤلاء التلاميذ بشيء مثل ريح تنهمر عليهم من الخلف ، ثم حدقوا في صدمة عندما انطلق باي شياوتشون أمامهم بسرعة عالية.

 

 

من بعيد ، لم يكن من الممكن حتى رؤية باي شياوتشون ، فقط عدد لا يحصى من الدمى يتم رميها في الهواء بعد تعرضها للضرب.

 

عندما فكر في ذلك ، لم يستطع باي شياوتشون إلا الصراخ: “الأخ الأكبر ، أنقذني! لا أريد أن أتحول إلى طائر! ”

“كيف… ما هذه السرعه؟!؟!” صُدم الجميع بما فيه الكفاية ، ولكن بعد ذلك جاء الشيخ تشو في مطاردة شرسة خلف باي شياوتشون. مما تسبب فى عبوس التلاميذ للحظات.

 

 

“لا أستطيع أن أصدق أن باي شياوتشون يركض بسرعة كبيرة!”

 

هذا الفصل برعاية last legend

حدق تلاميذ الطائفة الخارجية جميعًا بين الجمهور في ما كان يحدث ، وأعينهم واسعة من الصدمة.

 

 

صرخ باي شياوتشون ، وانطلق كالنار إلى الأمام مع أكثر من مائة دوامة تحيط به. ومع ذلك ، بعد المرور عبر المنطقة الحالية ، اختفوا. استفاد من السرعة وتجاوز المزيد من التلاميذ. كل هؤلاء الأشخاص في المراكز العشرة الأولى ، وكانوا يخفون ثرواتهم وقوتهم لسنوات ، على أمل الكشف عنها بطريقة مروعة الآن. ولكن ظهر باي شياوتشون ، وكان كل ما يمكنهم فعله هو التحديق في دهشة من أدائه الغريب.

 

 

“لا أستطيع أن أصدق أن باي شياوتشون يركض بسرعة كبيرة!”

 

 

 

 

 

“يبدو أن المطاردة تجعله يتحرك أسرع بكثير من المعتاد…”

 

 

دوى انفجار بينما انطلق باي شياوتشون إليها. كان يتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن الضغط الذي حاول إبطائه لم يفعل شيئًا. كان من الممكن سماع أصوات تشققات ، وفتحت شقوق في الهواء… ثم تحطمت!

 

ترددت الأصوات عندما تجاوز عددًا لا يحصى من التلاميذ الذين تُركوا وهم يحدقون في صدمة في باي شياوتشون المجنون. صرخ وهو يطير ، وعيناه متسعتان ومحتقنة بالدم ، وأقسم على نفسه أنه يجب ألا يسمح لنفسه أبدًا بأن يلقى الشيخ تشو القبض عليه.

كان الجمهور في ضجة ، وأراد باي شياوتشون البكاء ، على الرغم من عدم ذرف الدموع. لقد شعر بالعار تمامًا وهو يفر حفاظًا على حياته ، ويتجاوز تلميذاً تلو الآخر ، وجميعهم أصيبوا بالصدمة. كان هناك واحد منهم لم يكن على استعداد للتغلب عليه. صر على أسنانه ، واندفع للأمام بكل السرعة التي يمكنه حشدها ، ومع ذلك في النهاية ، لم يستطع إلا أن يشاهد باي شياوتشون يندفع من أمامه .

 

 

 

 

 

“اللعنة ، إنه يركض أسرع من الفأر الذي تم الدوس على ذيله!”

 

 

 

 

 

حتى الآن ، اهتز التلاميذ داخل الجسر وخارجه تمامًا بسبب العرض المرعب للسرعة الذي أطلقه باي شياوتشون. حتى زعيم الطائفة والآخرون في الشرفة لم يستطعوا إلا النظر بفكين مفتوحين ، مصدومين تمامًا من السرعة التي كانوا يشهدونها.

 

 

 

 

قام تشانغ يواندونغ بتطهير حلقه. “بالنسبة لطفل عنيد مؤذٍ مثله… لا يوجد أي خيار آخر.”

ابتسم لي تشينغهو بسخرية ونظر إلى تشانغ يواندونغ وقال ، “حسنًا… أنت تعرف حقًا كيفية التعامل مع الأمور ، زعيم الطائفة!”

 

 

 

 

 

كان لدى شو ميكسيانج والرجل العجوز من قمة الشعار الأخضر تعابير غريبة على وجوههم ، ولم يتمكن الشيوخ المحيطين الآخرين من التراجع عن الضحك.

“ساعدني! لا أريد أن ينقض علي… ”

 

بسبب الاستفزاز المفاجئ والمكثف ، أطلق باي شياوتشون صرخات محتقنة بالدم تلو الأخرى. في الوقت نفسه ، زاد من سرعته بشكل متفجر. في غمضة عين ، تحول إلى سلسلة من الصور اللاحقة بينما كان ينطلق نحو التلاميذ الذين كانوا يركضون في المركز الأخير. شعر هؤلاء التلاميذ بشيء مثل ريح تنهمر عليهم من الخلف ، ثم حدقوا في صدمة عندما انطلق باي شياوتشون أمامهم بسرعة عالية.

 

 

قام تشانغ يواندونغ بتطهير حلقه. “بالنسبة لطفل عنيد مؤذٍ مثله… لا يوجد أي خيار آخر.”

عند رؤية هذا ، شهق الشيخ تشو. بالنظر إلى رد فعله ، لم تكن هناك حاجة تقريبًا لذكر التلاميذ في الجمهور. تم تثبيت كل العيون على باي شياوتشون. لم يكن هناك شخص واحد ينظر حتى إلى شانغوان تيانيو والمتسابقين الآخرين.

 

بسبب الاستفزاز المفاجئ والمكثف ، أطلق باي شياوتشون صرخات محتقنة بالدم تلو الأخرى. في الوقت نفسه ، زاد من سرعته بشكل متفجر. في غمضة عين ، تحول إلى سلسلة من الصور اللاحقة بينما كان ينطلق نحو التلاميذ الذين كانوا يركضون في المركز الأخير. شعر هؤلاء التلاميذ بشيء مثل ريح تنهمر عليهم من الخلف ، ثم حدقوا في صدمة عندما انطلق باي شياوتشون أمامهم بسرعة عالية.

 

 

في الوقت نفسه ، كان باي شياوتشون يحشد مزيدًا من السرعة ، مما أدى إلى مزيد من الاضطراب للجمهور.

لقد نسي المحاكمة بالنار أو الترتيب. كل ما كان يفكر فيه هو أنه بحاجة إلى الجري والركض… بعيدًا عن الجسر!

 

 

 

 

“لقد تجاوز نصف التلاميذ الآخرين! وبهذا المعدل ، فإنه بالتأكيد سيصل إلى قائمة أفضل مائة! ”

ظهرت الدمى حول باي شياوتشون أيضًا. راقب بقلق وهم يقتربون منه ، وكان على وشك الهجوم عندما سمع صراخ خلفه عندما اقترب الشيخ تشو.

 

 

 

 

تحول بعض الجمهور على الفور إلى الهتاف.

ومع ذلك ، في اللحظة التي ظهرت فيها شبكة أمام باي شياوتشون ، انفجر من خلالها ، ولم يترك وراءه سوى ثقب. انطلقت أصوات الفرقعة لأن الشباك لم تعقه ولو للحظة.

 

لقد نسي المحاكمة بالنار أو الترتيب. كل ما كان يفكر فيه هو أنه بحاجة إلى الجري والركض… بعيدًا عن الجسر!

 

 

“تحرك ، عم الطائفة باي ، اسبقهم…!”

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، ارتعدت الحجارة على الجسر فجأة ، وبدأت في التحول إلى العديد من الدمى. تلألأت عيون الدمى واندفعت نحو التلاميذ .

“مستحيل! إنه مزيج بين الخنزير البري والتنين !! ”

 

 

 

“اللعنة ، إنه يركض أسرع من الفأر الذي تم الدوس على ذيله!”

في موقع الصدارة كان شانغوان تيانيو، الذي كان تعبيره هو نفسه كما لو كان يلوح بالسيف في الهواء ، مما تسبب في انفجار العديد من الدمى. لم يتباطأ ولو قليلا ، وحافظ على مركزه الأول.

 

 

لا شيء يبدو قادرًا على إعاقته. تتحدى سرعته الوصف ، ومع ذلك استمر في التسارع. ثم تردد صدى الأصوات الهادرة مع ظهور عقبة جديدة. بدلاً من الدمى ، ظهرت العديد من الشبكات الممتدة أمام التلاميذ لعرقلة تقدمهم.

 

 

كان في الخلف كل من لو تيانلي وتشو شينكي ، بالإضافة إلى حفنة من التلاميذ الآخرين الذين حافظوا على هوياتهم سرا. ابعدت المجموعة الدمى بسهولة واستمرت في التقدم بأقصى سرعة.

 

 

لقد كان الآن أكثر خوفًا مما كان عليه عندما طاردته عشيرة لوتشن. لم يسبق له في حياته اختبار مثل هذا الشعور. وبينما كان يصرخ ويرتجف ، بدأ ضوء الفضة يلمع من جلده ، وغطاه لدرجة أنه بدا وكأنه مصنوع من الفضة.

 

“تحرك ، عم الطائفة باي ، اسبقهم…!”

ظهرت الدمى حول باي شياوتشون أيضًا. راقب بقلق وهم يقتربون منه ، وكان على وشك الهجوم عندما سمع صراخ خلفه عندما اقترب الشيخ تشو.

ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، ارتعدت الحجارة على الجسر فجأة ، وبدأت في التحول إلى العديد من الدمى. تلألأت عيون الدمى واندفعت نحو التلاميذ .

 

شعر باي شياوتشون بالذهول من الزئير الغاضب المفاجئ مما جعله يقفز في الهواء. عندما استدار لينظر من فوق كتفه رأى الشيخ تشو يتقدم بقوة نحوه ، اتسعت عيناه وكاد يغمى عليه من الخوف.

 

 

“لقد غيرت رأيي ، باي شياوتشون! بعد أن أمسك بك ، لن أجعلك تختبر ما فعله طائر العنقاء. سأجعلك تشعر بالألم الذي شعرت به الطيور الأخرى! ” مع ذلك ، قهقه بقسوة. عند هذه النقطة ، كان يستخدم كل المحاولات لحث باي شياوتشون….

 

 

 

 

 

عندما سمع باي شياوتشون كلمات الشيخ تشو ، اندفع الدم من دماغة إلى جسده ، وبدأت رؤيته تتلاشى. لقد فكر في المصائر البائسة للطيور ، والنداءات البائسة لدجاج الذيل الروحي ، والجسد القوي لطائر العنقاء. ثم… أطلق أكثر صراخٍ ثاقبٍ طوال حياته.

ومع ذلك ، في اللحظة التي ظهرت فيها شبكة أمام باي شياوتشون ، انفجر من خلالها ، ولم يترك وراءه سوى ثقب. انطلقت أصوات الفرقعة لأن الشباك لم تعقه ولو للحظة.

 

 

 

 

“ساعدني! لا أريد أن ينقض علي… ”

 

 

 

 

من بعيد ، لم يكن من الممكن حتى رؤية باي شياوتشون ، فقط عدد لا يحصى من الدمى يتم رميها في الهواء بعد تعرضها للضرب.

لقد كان الآن أكثر خوفًا مما كان عليه عندما طاردته عشيرة لوتشن. لم يسبق له في حياته اختبار مثل هذا الشعور. وبينما كان يصرخ ويرتجف ، بدأ ضوء الفضة يلمع من جلده ، وغطاه لدرجة أنه بدا وكأنه مصنوع من الفضة.

أصبح التلاميذ الآخرون في طريقه عقبات يجب أن يمسكها ويرسلها إلى الجانب.

 

 

 

 

في تلك المرحلة ، اخترق مستوى آخر من السرعة. حتى عندما اقترب منه الشيخ تشو ، انطلق مثل خنزير بري مذهول.

 

 

ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، ارتعدت الحجارة على الجسر فجأة ، وبدأت في التحول إلى العديد من الدمى. تلألأت عيون الدمى واندفعت نحو التلاميذ .

 

 

كان يتحرك الآن بسرعة كبيرة لدرجة أن أي دمية تقترب منه تم ضربها على الفور وإرسالها في الهواء. كان مثل شعاع من الضوء ينطلق إلى الأمام بسرعة مذهلة.

 

 

 

 

كان يتحرك بسرعة كبيرة!

من بعيد ، لم يكن من الممكن حتى رؤية باي شياوتشون ، فقط عدد لا يحصى من الدمى يتم رميها في الهواء بعد تعرضها للضرب.

حدّق الشيخ تشو بذهول بينما كان باي شياوتشون يتقدم دون أن يتجنب أي شيء في طريقه ، وبدلاً من ذلك قام بسحق كل شيء بعيدًا عن طريقه.لم يتمكن الشيخ تشو إلا أن يتساءل… إذا كان قد دفع باي شياوتشون بعيدًا جدًا.

 

 

 

 

كان يتحرك الآن أسرع بكثير مما كان عليه من قبل ، وسرعان ما تخطى الأربعة مائة الأوائل ليصل إلى أعلى ثلاثمائة. ثم مائتان. حتى… كان من بين المائة الأوائل!

 

 

 

 

كان في الخلف كل من لو تيانلي وتشو شينكي ، بالإضافة إلى حفنة من التلاميذ الآخرين الذين حافظوا على هوياتهم سرا. ابعدت المجموعة الدمى بسهولة واستمرت في التقدم بأقصى سرعة.

كان يتحرك بسرعة كبيرة!

 

 

 

 

 

ترددت الأصوات عندما تجاوز عددًا لا يحصى من التلاميذ الذين تُركوا وهم يحدقون في صدمة في باي شياوتشون المجنون. صرخ وهو يطير ، وعيناه متسعتان ومحتقنة بالدم ، وأقسم على نفسه أنه يجب ألا يسمح لنفسه أبدًا بأن يلقى الشيخ تشو القبض عليه.

 

 

ظهرت الدمى حول باي شياوتشون أيضًا. راقب بقلق وهم يقتربون منه ، وكان على وشك الهجوم عندما سمع صراخ خلفه عندما اقترب الشيخ تشو.

لقد نسي المحاكمة بالنار أو الترتيب. كل ما كان يفكر فيه هو أنه بحاجة إلى الجري والركض… بعيدًا عن الجسر!

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن حتى من إدارة رأسه ، اجتاحته عاصفة من الرياح ، واندفعت شخصية غير واضحة أمامه بأقصى سرعة. يحيط بهذا الشخص أكثر من مائة دوامة!

 

ظهر شاب أصلع بعيون باردة شريرة أمام باي شياوتشون. لقد كان يخفي قوته الحقيقية لسنوات ، ونادراً ما كان على اتصال بأي شخص. كان هدفه في هذا اليوم هو التأكد من أن يعرف الثلاثة الأوائل المختارين أنه يوجد دائمًا أشخاص أكثر قوة في العالم.

 

اتسعت عينا التلميذ الأصلع بينما انطلق الشخص من أمامه دون أن يبطئ على الإطلاق. فرك التلميذ عينيه ، معتقدًا أنه لا بد أنه رأى بعض الأشياء الوهمية. عند هذه النقطة ، كان بالكاد يستطيع أن يلاحظ الشخص يبتعد في المسافة.

أصبح التلاميذ الآخرون في طريقه عقبات يجب أن يمسكها ويرسلها إلى الجانب.

 

 

 

 

 

شاهد الجمهور ما كان يجري فى دهشة.

 

 

كان يتحرك بسرعة كبيرة!

 

 

“هل هو… إنسان!؟!؟”

كان يتحرك الآن بسرعة كبيرة لدرجة أن أي دمية تقترب منه تم ضربها على الفور وإرسالها في الهواء. كان مثل شعاع من الضوء ينطلق إلى الأمام بسرعة مذهلة.

 

الفصل 84: تسارع لا يُصدق

 

 

“مستحيل! إنه مزيج بين الخنزير البري والتنين !! ”

كان كل جسده يشع ضوءًا وامضًا ، وتلتف حوله ثلاث لآلئ ، مما سمح له بقطع جميع العقبات مثل سكين حاد يمر عبر الخيزران. وبينما كان يسارع إلى الأمام ، نشأت حوله عشرات الدوامات. ومع ذلك ، كان يعلم أنه طالما حافظ على زخمه في المنطقة الحالية ، فسوف يختفون قريبًا.

 

عندما فكر في ذلك ، لم يستطع باي شياوتشون إلا الصراخ: “الأخ الأكبر ، أنقذني! لا أريد أن أتحول إلى طائر! ”

 

 

حدّق الشيخ تشو بذهول بينما كان باي شياوتشون يتقدم دون أن يتجنب أي شيء في طريقه ، وبدلاً من ذلك قام بسحق كل شيء بعيدًا عن طريقه.لم يتمكن الشيخ تشو إلا أن يتساءل… إذا كان قد دفع باي شياوتشون بعيدًا جدًا.

 

 

 

 

 

لا شيء يبدو قادرًا على إعاقته. تتحدى سرعته الوصف ، ومع ذلك استمر في التسارع. ثم تردد صدى الأصوات الهادرة مع ظهور عقبة جديدة. بدلاً من الدمى ، ظهرت العديد من الشبكات الممتدة أمام التلاميذ لعرقلة تقدمهم.

 

 

كان الأمر كما لو أن سرعته المذهلة قد حولته إلى شفرة حادة!

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي ظهرت فيها شبكة أمام باي شياوتشون ، انفجر من خلالها ، ولم يترك وراءه سوى ثقب. انطلقت أصوات الفرقعة لأن الشباك لم تعقه ولو للحظة.

صرخ باي شياوتشون ، وانطلق كالنار إلى الأمام مع أكثر من مائة دوامة تحيط به. ومع ذلك ، بعد المرور عبر المنطقة الحالية ، اختفوا. استفاد من السرعة وتجاوز المزيد من التلاميذ. كل هؤلاء الأشخاص في المراكز العشرة الأولى ، وكانوا يخفون ثرواتهم وقوتهم لسنوات ، على أمل الكشف عنها بطريقة مروعة الآن. ولكن ظهر باي شياوتشون ، وكان كل ما يمكنهم فعله هو التحديق في دهشة من أدائه الغريب.

 

 

 

 

كان الأمر كما لو أن سرعته المذهلة قد حولته إلى شفرة حادة!

 

 

شعر باي شياوتشون بالذهول من الزئير الغاضب المفاجئ مما جعله يقفز في الهواء. عندما استدار لينظر من فوق كتفه رأى الشيخ تشو يتقدم بقوة نحوه ، اتسعت عيناه وكاد يغمى عليه من الخوف.

 

ترددت الأصوات عندما تجاوز عددًا لا يحصى من التلاميذ الذين تُركوا وهم يحدقون في صدمة في باي شياوتشون المجنون. صرخ وهو يطير ، وعيناه متسعتان ومحتقنة بالدم ، وأقسم على نفسه أنه يجب ألا يسمح لنفسه أبدًا بأن يلقى الشيخ تشو القبض عليه.

بعد ذلك ، بدأت الأرض في التموج حيث تحولت إلى مستنقع كامل مع دوامات عرضية. التغيير المفاجئ أبطأ الكثير من الناس ، لكن ليس باي شياوتشون…. لم يلاحظ باي شياوتشون ما حدث. كان يمكن سماع صوت أزيز وهو يتقدم للأمام.

 

 

كان الجمهور في ضجة ، وأراد باي شياوتشون البكاء ، على الرغم من عدم ذرف الدموع. لقد شعر بالعار تمامًا وهو يفر حفاظًا على حياته ، ويتجاوز تلميذاً تلو الآخر ، وجميعهم أصيبوا بالصدمة. كان هناك واحد منهم لم يكن على استعداد للتغلب عليه. صر على أسنانه ، واندفع للأمام بكل السرعة التي يمكنه حشدها ، ومع ذلك في النهاية ، لم يستطع إلا أن يشاهد باي شياوتشون يندفع من أمامه .

 

 

سرعان ما اصبح فى أعلى ثمانين. ثم الخمسين ، والثلاثين ، وأخيرًا العشرة الأوائل….

 

 

 

 

 

عند رؤية هذا ، شهق الشيخ تشو. بالنظر إلى رد فعله ، لم تكن هناك حاجة تقريبًا لذكر التلاميذ في الجمهور. تم تثبيت كل العيون على باي شياوتشون. لم يكن هناك شخص واحد ينظر حتى إلى شانغوان تيانيو والمتسابقين الآخرين.

 

 

 

 

“ساعدني! لا أريد أن ينقض علي… ”

ظهر شاب أصلع بعيون باردة شريرة أمام باي شياوتشون. لقد كان يخفي قوته الحقيقية لسنوات ، ونادراً ما كان على اتصال بأي شخص. كان هدفه في هذا اليوم هو التأكد من أن يعرف الثلاثة الأوائل المختارين أنه يوجد دائمًا أشخاص أكثر قوة في العالم.

ومع ذلك ، في اللحظة التي ظهرت فيها شبكة أمام باي شياوتشون ، انفجر من خلالها ، ولم يترك وراءه سوى ثقب. انطلقت أصوات الفرقعة لأن الشباك لم تعقه ولو للحظة.

 

 

 

 

كان كل جسده يشع ضوءًا وامضًا ، وتلتف حوله ثلاث لآلئ ، مما سمح له بقطع جميع العقبات مثل سكين حاد يمر عبر الخيزران. وبينما كان يسارع إلى الأمام ، نشأت حوله عشرات الدوامات. ومع ذلك ، كان يعلم أنه طالما حافظ على زخمه في المنطقة الحالية ، فسوف يختفون قريبًا.

 

 

 

 

 

“كلما كنت أقوى ، ظهرت المزيد من الدوامات. أتساءل كم عدد الدوامات التي ظهرت للأشخاص الذين مروا من خلال هذه المنطقة. لا بد أنه كان مشهدًا صادمًا “. حتى عندما تمتم التلميذ أصلع الرأس لنفسه ، سمع شيئًا يتصاعد في الهواء خلفه ، افترض أنه يسمع الأشياء. بعد كل شيء ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يسرع في الهواء هكذا ….

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن حتى من إدارة رأسه ، اجتاحته عاصفة من الرياح ، واندفعت شخصية غير واضحة أمامه بأقصى سرعة. يحيط بهذا الشخص أكثر من مائة دوامة!

أصبح التلاميذ الآخرون في طريقه عقبات يجب أن يمسكها ويرسلها إلى الجانب.

 

 

 

 

اتسعت عينا التلميذ الأصلع بينما انطلق الشخص من أمامه دون أن يبطئ على الإطلاق. فرك التلميذ عينيه ، معتقدًا أنه لا بد أنه رأى بعض الأشياء الوهمية. عند هذه النقطة ، كان بالكاد يستطيع أن يلاحظ الشخص يبتعد في المسافة.

الفصل 84: تسارع لا يُصدق

 

 

 

 

“مستحيل!!” قال متفاجئًا.

ترجمة : Mada

 

 

 

في تلك المرحلة ، اخترق مستوى آخر من السرعة. حتى عندما اقترب منه الشيخ تشو ، انطلق مثل خنزير بري مذهول.

صرخ باي شياوتشون ، وانطلق كالنار إلى الأمام مع أكثر من مائة دوامة تحيط به. ومع ذلك ، بعد المرور عبر المنطقة الحالية ، اختفوا. استفاد من السرعة وتجاوز المزيد من التلاميذ. كل هؤلاء الأشخاص في المراكز العشرة الأولى ، وكانوا يخفون ثرواتهم وقوتهم لسنوات ، على أمل الكشف عنها بطريقة مروعة الآن. ولكن ظهر باي شياوتشون ، وكان كل ما يمكنهم فعله هو التحديق في دهشة من أدائه الغريب.

 

 

لقد كان الآن أكثر خوفًا مما كان عليه عندما طاردته عشيرة لوتشن. لم يسبق له في حياته اختبار مثل هذا الشعور. وبينما كان يصرخ ويرتجف ، بدأ ضوء الفضة يلمع من جلده ، وغطاه لدرجة أنه بدا وكأنه مصنوع من الفضة.

 

 

صرت تشو شينكي بأسنانها عندما دخلت منطقة جديدة. كان الضغط الشديد يثقل كاهلها لتثبيتها في مكانها ، مما أجبرها على الإبطاء.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، حتى وهي تكافح إلى الأمام ، سمعت أصوات طقطقة من خلفها. نظرت حولها في حالة من الكفر.

كان كل جسده يشع ضوءًا وامضًا ، وتلتف حوله ثلاث لآلئ ، مما سمح له بقطع جميع العقبات مثل سكين حاد يمر عبر الخيزران. وبينما كان يسارع إلى الأمام ، نشأت حوله عشرات الدوامات. ومع ذلك ، كان يعلم أنه طالما حافظ على زخمه في المنطقة الحالية ، فسوف يختفون قريبًا.

 

 

 

 

دوى انفجار بينما انطلق باي شياوتشون إليها. كان يتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن الضغط الذي حاول إبطائه لم يفعل شيئًا. كان من الممكن سماع أصوات تشققات ، وفتحت شقوق في الهواء… ثم تحطمت!

ومع ذلك ، في اللحظة التي ظهرت فيها شبكة أمام باي شياوتشون ، انفجر من خلالها ، ولم يترك وراءه سوى ثقب. انطلقت أصوات الفرقعة لأن الشباك لم تعقه ولو للحظة.

 

ترددت الأصوات عندما تجاوز عددًا لا يحصى من التلاميذ الذين تُركوا وهم يحدقون في صدمة في باي شياوتشون المجنون. صرخ وهو يطير ، وعيناه متسعتان ومحتقنة بالدم ، وأقسم على نفسه أنه يجب ألا يسمح لنفسه أبدًا بأن يلقى الشيخ تشو القبض عليه.

 

لم تنقصه الشجاعة. لكنه كان يخشى الموت. ومع ذلك… ما كان يحدث الآن كان مفاجئًا للغاية. علاوة على ذلك ، كانت هناك أشياء في هذا العالم يخافها أكثر من الموت ، مثل التحول إلى طائر العنقاء ….

“باي شياوتشون؟ مستحيل!” كان بإمكانها فقط أن تشاهد كيف حطم باي شياوتشون الضغط المتصلب ثم انطلق كالنار إلى الأمام مثل صاعقة البرق.

 

 

شاهد الجمهور ما كان يجري فى دهشة.

 

 

هذا الفصل برعاية last legend

 

ترجمة : Mada

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط