تانغ روبي
”لا تقلقي. سوف أكمل الواجب من أجلك. لن أسمح لكي بالتعرض للضرب بعد الآن “. لم يكن أمام تانغ روبي أي خيار سوى إكمال واجباتها المدرسية. لم يستطع المغادرة وتركها تخضع لهذا – ليس الآن.
الفصل 1436: تانغ روبي
عندما تعلم تانغ روبي فن السرقة ، غالباً ما كان سيده يخرج سوطه إذا فشل في ممارسة ممارساته بالدقة المتوقعة . كان يعرف بالضبط ما شعرت به باوير ، ويمكنه التعاطف معها.
وصل تانغ روبي إلى ليتل فلاور ، مما دفع باوير إلى الصراخ ، ” العم الجيد! لا تلمسه “.
تنفس تانغ روبي الصعداء ، مع العلم أن حقيقته لم تكتشف بعد . كنت أعرف أن أرستقراطي فائق و صهر الرئيس لن يستخدم حقاً هذا الأمن الضعيف . لكني لم أسمع بهذا من قبل. هل تم وضع هذا الجهاز داخل الطفل؟ “
انخفض قلبه حتى عندما أدرك أن هناك بعض الأسئلة التي حتي هو كبالغ لم يتمكن من الإجابة عليها.
عندما تعلم تانغ روبي فن السرقة ، غالباً ما كان سيده يخرج سوطه إذا فشل في ممارسة ممارساته بالدقة المتوقعة . كان يعرف بالضبط ما شعرت به باوير ، ويمكنه التعاطف معها.
تلاشت شكوك تانغ روبي قليلاً بعد ذلك. كل ما أراد فعله بعد ذلك هو إغلاق الحقيبة والخروج من هناك.
لقد درس العديد من هذه الموضوعات منذ عدة عقود طويلة ، لكنه الآن نسي كل شيء. لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية التوصل إلى حلول للأسئلة المعقدة.
“جيد يا عمي! انت ذكي . يمكنك فعل أي شيء!” نظرت إليه باوير بإعجاب عميق. كان قد أكمل الواجبات المنزلية التي كلفها بها والداها لمدة أسبوع كامل.
“هذا مروع! كيف يمكنهم السماح للطفل بالخوض في شيء صعب للغاية ويذيب الدماغ كهذا؟ من المؤكد أن هذا يفسد طفولتهم!” أعلن تانغ روبي بغضب أن كل من شارك في تأليف هذا الكتاب المدرسي يجب أن يتم إعدامه.
كان ليتيل فلاور ينظر إلى تانغ روبي طوال الوقت ، لكن الضوء أعطاه صدمة غير متوقعة. بدأ فم ليتل فلاور يتجعد ، وبدأت الدموع تغرق عينيه . كان على وشك أن يبكي.
حاولت باوير مواساته في محنته قائلة : “أنت على حق. يجب أن تعدم والدي. لكن ما زلت بحاجة إلى انهاء واجبي “.
عندما تعلم تانغ روبي فن السرقة ، غالباً ما كان سيده يخرج سوطه إذا فشل في ممارسة ممارساته بالدقة المتوقعة . كان يعرف بالضبط ما شعرت به باوير ، ويمكنه التعاطف معها.
”لا تقلقي. سوف أكمل الواجب من أجلك. لن أسمح لكي بالتعرض للضرب بعد الآن “. لم يكن أمام تانغ روبي أي خيار سوى إكمال واجباتها المدرسية. لم يستطع المغادرة وتركها تخضع لهذا – ليس الآن.
“لماذا لا نأخذ استراحة ونذهب لجلب الآيس كريم؟ ولا تقلقي اذا حدث اي شئ سأساعدك “. ربت تانغ روبي على صدره.
هزت باوير رأسها وقالت ، “لا ، علينا أن ننهيه الآن. إذا لم أنتهي من هذا قبل أن يعود ، فسوف يضربني بحزامه مرة أخرى! “
هزت باوير رأسها وقالت ، “لا ، علينا أن ننهيه الآن. إذا لم أنتهي من هذا قبل أن يعود ، فسوف يضربني بحزامه مرة أخرى! “
“جيد يا عمي! انت ذكي . يمكنك فعل أي شيء!” نظرت إليه باوير بإعجاب عميق. كان قد أكمل الواجبات المنزلية التي كلفها بها والداها لمدة أسبوع كامل.
بعد ذلك ، بدأت عينا باوير بالبكاء.
بعد ذلك ، بدأت عينا باوير بالبكاء.
”يا له من حيوان! كيف يمكن أن يتعرض مثل هذا الطفل الصغير لمثل هذه المعاملة الرهيبة؟ يجب أن أذهب لجمعية حماية الأطفال وأخذه إلى المحكمة “. شعر تانغ روبي بالغضب حقاً ، حيث رآي كيف أصبحت باوير خائفة ومرتعدة بمجرد ذكر والدها.
بعد ذلك ، بدأت عينا باوير بالبكاء.
**الحيوان اللي فوق يقصد هان سين مش باوير 🙂
تنفس تانغ روبي الصعداء ، مع العلم أن حقيقته لم تكتشف بعد . كنت أعرف أن أرستقراطي فائق و صهر الرئيس لن يستخدم حقاً هذا الأمن الضعيف . لكني لم أسمع بهذا من قبل. هل تم وضع هذا الجهاز داخل الطفل؟ “
بدت باوير كطفل لطيف . إن التفكير في قيامه بجلدها بحزام سيثير غضب أي شخص.
وفي هذه اللحظة دخل هان سين.
”يا له من حيوان! كيف يمكن أن يتعرض مثل هذا الطفل الصغير لمثل هذه المعاملة الرهيبة؟ يجب أن أذهب لجمعية حماية الأطفال وأخذه إلى المحكمة “. شعر تانغ روبي بالغضب حقاً ، حيث رآي كيف أصبحت باوير خائفة ومرتعدة بمجرد ذكر والدها.
عندما تعلم تانغ روبي فن السرقة ، غالباً ما كان سيده يخرج سوطه إذا فشل في ممارسة ممارساته بالدقة المتوقعة . كان يعرف بالضبط ما شعرت به باوير ، ويمكنه التعاطف معها.
تنفس تانغ روبي الصعداء ، مع العلم أن حقيقته لم تكتشف بعد . كنت أعرف أن أرستقراطي فائق و صهر الرئيس لن يستخدم حقاً هذا الأمن الضعيف . لكني لم أسمع بهذا من قبل. هل تم وضع هذا الجهاز داخل الطفل؟ “
”لا تقلقي. سوف أكمل الواجب من أجلك. لن أسمح لكي بالتعرض للضرب بعد الآن “. لم يكن أمام تانغ روبي أي خيار سوى إكمال واجباتها المدرسية. لم يستطع المغادرة وتركها تخضع لهذا – ليس الآن.
عندما تعلم تانغ روبي فن السرقة ، غالباً ما كان سيده يخرج سوطه إذا فشل في ممارسة ممارساته بالدقة المتوقعة . كان يعرف بالضبط ما شعرت به باوير ، ويمكنه التعاطف معها.
تلاشت شكوك تانغ روبي قليلاً بعد ذلك. كل ما أراد فعله بعد ذلك هو إغلاق الحقيبة والخروج من هناك.
قام تانغ روبي بتشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص به وسمح للكمبيوتر بإكمال ما لم يستطع حله . استغرقت الآلة ساعة لإنهاء كل شيء.
“جيد يا عمي! انت ذكي . يمكنك فعل أي شيء!” نظرت إليه باوير بإعجاب عميق. كان قد أكمل الواجبات المنزلية التي كلفها بها والداها لمدة أسبوع كامل.
حاولت باوير مواساته في محنته قائلة : “أنت على حق. يجب أن تعدم والدي. لكن ما زلت بحاجة إلى انهاء واجبي “.
شعر تانغ روبي بالغرور والفخر بنفسه أيضاً. ومع هذه الغطرسة قال: “أوه ، لم يكن هناك شيء. لقد تعاملت مع الأسوء. يجب أن نذهب ونحضر الآيس كريم الآن ، أليس كذلك؟ إذا لم نذهب قريباً ، ستغلق جميع المتاجر “.
لحسن الحظ ، كان تانغ روبي متجاوز . كان جسده قاسي لدرجة أن الانفجار لم يقتله على الفور.
وصل تانغ روبي إلى ليتل فلاور ، مما دفع باوير إلى الصراخ ، ” العم الجيد! لا تلمسه “.
“لماذا؟ ما هذا؟” تعرض تانغ روبي لصدمة قاتلة ، معتقداَ أنها ربما اكتشفت أنه في الحقيقة رجل سيء . لكنه استمر في تمثيله بشكل رائع.
“لماذا لا نأخذ استراحة ونذهب لجلب الآيس كريم؟ ولا تقلقي اذا حدث اي شئ سأساعدك “. ربت تانغ روبي على صدره.
هدئت باوير وقالت له بصدق: “عمي الطيب ، والداي يخافان من أن يحاول أحدهم سرقة أخي. لذلك ، كان لديهم آلة مزروعة عليه. إذا قام شخص غير مألوف بلمس أخي ، فسيؤدي ذلك إلى إطلاق إنذار . إذا علم والداي وأجدادي أنني سمحت لشخص غريب بالدخول وأخذ أخي ، فسأعاقب . سيقتلونني لمجرد سماحي لك بالدخول! “
انخفض قلبه حتى عندما أدرك أن هناك بعض الأسئلة التي حتي هو كبالغ لم يتمكن من الإجابة عليها.
تنفس تانغ روبي الصعداء ، مع العلم أن حقيقته لم تكتشف بعد . كنت أعرف أن أرستقراطي فائق و صهر الرئيس لن يستخدم حقاً هذا الأمن الضعيف . لكني لم أسمع بهذا من قبل. هل تم وضع هذا الجهاز داخل الطفل؟ “
تنفس تانغ روبي الصعداء ، مع العلم أن حقيقته لم تكتشف بعد . كنت أعرف أن أرستقراطي فائق و صهر الرئيس لن يستخدم حقاً هذا الأمن الضعيف . لكني لم أسمع بهذا من قبل. هل تم وضع هذا الجهاز داخل الطفل؟ “
لحسن الحظ ، كان تانغ روبي متجاوز . كان جسده قاسي لدرجة أن الانفجار لم يقتله على الفور.
إذا كان تانغ روبي غير قادر على سرقة الطفل ، فكيف كان سينجز مهمته؟
عندما تعلم تانغ روبي فن السرقة ، غالباً ما كان سيده يخرج سوطه إذا فشل في ممارسة ممارساته بالدقة المتوقعة . كان يعرف بالضبط ما شعرت به باوير ، ويمكنه التعاطف معها.
بينما كان يزعج عقله بالتفكير في ما يجب القيام به ، ركضت باوير إلى غرفتها. عادت إلى الخارج وهي تحمل جهاز تحكم عن بعد ، وسرعان ما سلمته إليه. ثم قالت ، “العم الطيب! أعلم أنك رجل طيب ، لذا ستحتاج إلى الضغط على هذا الزر لتعطيل الأمن وإنذاره لفترة وجيزة “.
“العم الطيب! إذا رآنا الناس في الشارع ، فسيخبرون والديّ. وبعد ذلك سيضربونني مرة أخرى. استخدم هذا!” أخرجت باوير حقيبة كبيرة على عجلات وصعدت إليها مع ليتيل فلاور.
لقد درس العديد من هذه الموضوعات منذ عدة عقود طويلة ، لكنه الآن نسي كل شيء. لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية التوصل إلى حلول للأسئلة المعقدة.
قبل تانغ روبي جهاز التحكم عن بعد وشعر بالتأثر من المساعدة التي تلقاها ، وقال ، “باوير ، أنتي لطيفة جداً. سأشتري لك عشرة … لا ، عشرين قطعة آيس كريم! “
“العم الطيب! إذا رآنا الناس في الشارع ، فسيخبرون والديّ. وبعد ذلك سيضربونني مرة أخرى. استخدم هذا!” أخرجت باوير حقيبة كبيرة على عجلات وصعدت إليها مع ليتيل فلاور.
“شكرا! ونعم ، عليك أن تصوبها علي وجهه “. بدت باوير متحمسة جداً.
“هل تم حقن الجهاز في دماغه؟” استخدم تانغ روبي جهاز التحكم عن بعد علي ليتيل فلاور ، و ومض ضوء على وجهه.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان ليتيل فلاور ينظر إلى تانغ روبي طوال الوقت ، لكن الضوء أعطاه صدمة غير متوقعة. بدأ فم ليتل فلاور يتجعد ، وبدأت الدموع تغرق عينيه . كان على وشك أن يبكي.
“هل تم حقن الجهاز في دماغه؟” استخدم تانغ روبي جهاز التحكم عن بعد علي ليتيل فلاور ، و ومض ضوء على وجهه.
“أنت بحاجة إلى مواساته بسرعة! إذا لم تفعل ذلك ، فسيضربني والداي “. دفعت باوير تانغ روبي.
كان تانغ روبي قلق أيضاً من أن البكاء قد يلفت الانتباه إليه ، لذلك سرعان ما التقط ليتيل فلاور.
هزت باوير رأسها وقالت ، “لا ، علينا أن ننهيه الآن. إذا لم أنتهي من هذا قبل أن يعود ، فسوف يضربني بحزامه مرة أخرى! “
أمسك تانغ روبي بـ ليتيل فلاور ، ولكن الآن بعد أن احتضنه شخص غريب ، تم تشغيل محطات المياه الحقيقية.
“شكرا! ونعم ، عليك أن تصوبها علي وجهه “. بدت باوير متحمسة جداً.
”لا تبكي! آه!” تماماً كما كان تانغ روبي على وشك إراحة الطفل ، خرجت قوة غريبة من ليتيل فلاور. تم تفجيره ، ودمرت الغرفة التي كانو يقفون فيها بأكملها و تم إرساله يطير إلى البركة.
حاولت باوير مواساته في محنته قائلة : “أنت على حق. يجب أن تعدم والدي. لكن ما زلت بحاجة إلى انهاء واجبي “.
وفي هذه اللحظة دخل هان سين.
لحسن الحظ ، كان تانغ روبي متجاوز . كان جسده قاسي لدرجة أن الانفجار لم يقتله على الفور.
سحب تانغ روبي نفسه من البركة وعاد إلى المنزل وهو مبلل . نظر إلى الأطفال و النار تشتعل في عينيه.
“العم الطيب! إذا رآنا الناس في الشارع ، فسيخبرون والديّ. وبعد ذلك سيضربونني مرة أخرى. استخدم هذا!” أخرجت باوير حقيبة كبيرة على عجلات وصعدت إليها مع ليتيل فلاور.
كانت باوير تحمل ليتل فلاور الذي توقف عن البكاء الآن.
“هل تم حقن الجهاز في دماغه؟” استخدم تانغ روبي جهاز التحكم عن بعد علي ليتيل فلاور ، و ومض ضوء على وجهه.
“هذا مروع! كيف يمكنهم السماح للطفل بالخوض في شيء صعب للغاية ويذيب الدماغ كهذا؟ من المؤكد أن هذا يفسد طفولتهم!” أعلن تانغ روبي بغضب أن كل من شارك في تأليف هذا الكتاب المدرسي يجب أن يتم إعدامه.
“أنا آسفة! نسيت أن أخبرك أنه يمتلك عبوة ناسفة داخيلة أيضاً. لكن لا تقلق ، لقد أوقفتها الآن. هيا بنا!” قالت باوير وهي تنظر إليه.
بدت باوير كطفل لطيف . إن التفكير في قيامه بجلدها بحزام سيثير غضب أي شخص.
“شكرا! ونعم ، عليك أن تصوبها علي وجهه “. بدت باوير متحمسة جداً.
شك تانغ روبي في باوير . و وقف هناك مبتل ، وشعره أسود مشتعل. بدا أنه في حالة مروعة. سيبدو كشخص مريب إذا أخرج الأطفال إلى الشارع الآن.
“العم الطيب! إذا رآنا الناس في الشارع ، فسيخبرون والديّ. وبعد ذلك سيضربونني مرة أخرى. استخدم هذا!” أخرجت باوير حقيبة كبيرة على عجلات وصعدت إليها مع ليتيل فلاور.
شعر تانغ روبي بالغرور والفخر بنفسه أيضاً. ومع هذه الغطرسة قال: “أوه ، لم يكن هناك شيء. لقد تعاملت مع الأسوء. يجب أن نذهب ونحضر الآيس كريم الآن ، أليس كذلك؟ إذا لم نذهب قريباً ، ستغلق جميع المتاجر “.
تلاشت شكوك تانغ روبي قليلاً بعد ذلك. كل ما أراد فعله بعد ذلك هو إغلاق الحقيبة والخروج من هناك.
كان تانغ روبي قلق أيضاً من أن البكاء قد يلفت الانتباه إليه ، لذلك سرعان ما التقط ليتيل فلاور.
لكن مع وجود باوير هناك ، لن تغلق الحقيبة. حاول أن يدفع رأسها لأسفل لتناسبها.
هزت باوير رأسها وقالت ، “لا ، علينا أن ننهيه الآن. إذا لم أنتهي من هذا قبل أن يعود ، فسوف يضربني بحزامه مرة أخرى! “
وفي هذه اللحظة دخل هان سين.
كانت باوير تحمل ليتل فلاور الذي توقف عن البكاء الآن.
كان ليتيل فلاور ينظر إلى تانغ روبي طوال الوقت ، لكن الضوء أعطاه صدمة غير متوقعة. بدأ فم ليتل فلاور يتجعد ، وبدأت الدموع تغرق عينيه . كان على وشك أن يبكي.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
سحب تانغ روبي نفسه من البركة وعاد إلى المنزل وهو مبلل . نظر إلى الأطفال و النار تشتعل في عينيه.
وصل تانغ روبي إلى ليتل فلاور ، مما دفع باوير إلى الصراخ ، ” العم الجيد! لا تلمسه “.
تنفس تانغ روبي الصعداء ، مع العلم أن حقيقته لم تكتشف بعد . كنت أعرف أن أرستقراطي فائق و صهر الرئيس لن يستخدم حقاً هذا الأمن الضعيف . لكني لم أسمع بهذا من قبل. هل تم وضع هذا الجهاز داخل الطفل؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
