- الفصل التاسع
9 – الفصل التاسع.
“نافذة الحالة”.
في الأصل، كان من الممكن فقط زيادة رتبة مهارة جندي الهيكل العظمي عن طريق قتل الوحوش، بهذه الطريقة حتى يصل إلى المستوى 20 على الأقل، مع ذلك كانت الزيادة في الرتبة ممكنة على الفور بسبب هدية هالته.
كية!
كياه!
لم يكن صوتًا يمكن أن يصدر من جسم حيوان، كما أنه لم يكن صوت وحش أيضًا.
بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.
‘همم؟’
صوت سوط تصدع على ظهر عفريت.
الجندي ذو الهيكل العظمي الذي استدعاه كيم وو-جين لم يتراجع أبدًا على الرغم من صغر حجمه وعظامه الخالية من اللحم.
أقوى جنود الهياكل العظمية التي عرفه كيم وو-جين تلك التي استدعائهم ملك الموتى الأحياء.
“لقد ضايقتني لأنك كنت تخشى أن أكون كلب صيد ينقلب عليك ويمزقك؟”.
هو ثاني أعلى لاعب في المستوى بجانب المخلص، لي سي-جون، كان يملك مانا مسيطرة لا حدود لها، تراكمت المانا من خلال إنجازات لا حصر لها ودعمت هالته، كما تم تقوية جنود الهيكل العظمي لـ جوهان جورج من خلال عدد لا يحصى من المهارات القوية لتشكيل أساس ساحق، كانت إبداعاته وحوشًا بين الوحوش التي جعلت حتى الوحوش في الأبراج المحصنة ترتجف خوفًا.
هذا بعد قتل جندي الهيكل العظمي عفريته الثالث.
كانت قوتهم القتالية المشتركة كبيرة جدًا لدرجة أن كيم وو-جين لم يكن قادرًا على تجاهلهم.
في النهاية، شعر لي سي-جون بالتهديد بما يكفي لطعن قلب كيم وو-جين بسيف.
ببساطة لم يكن لديهم الوقت الكافي لمنحه لقبًا جديدًا.
مع ذلك، كانت تقنياتهم القتالية مفتقرة للغاية.
إذا كان ذلك ممكنًا، فقد كان ينوي الصيد حتى يبيد جميع العفاريت في الزنزانة.
كايييهههه!
كان من السهل التنبؤ بتحركاتهم.
إذا تم دعم جنود الهياكل العظمية ذات القوة القتالية القوية بتقنيات قتالية متقدمة، لكان جوهان جورج سيطر على العالم منذ فترة طويلة.
في ذلك الحين.
“كن مراعيا للأشخاص الذين يقاتلون معك”.
على عكس جوهان جورج، لم يكن لدى الجنود الهيكل العظمي التي استدعهم كيم وو-جين تقنيات قتالية مروعة.
رتبة المهارة هي F، ومستوى المستدعي 3، وحجم المانا لا تكاد تذكر.
هذا النوع من القتال الفوضوي خطير، بالنسبة لأولئك الذين يفتقرون إلى مهارات قتالية فردية.
لكن لا يمكن وصف القوة القتالية بالكلمات.
ما هذا؟، حاول باقي أعضاء الفريق التواصل معه.
كان خصمه لا يزال يركض بوتيرة مماثلة له ولكن بـ مسافة بعيدة جدًا، للمقارنة.
كية!
كانت قدرة الصيد الخاصة بـ كيم وو-جين بهذه السرعة.
ببساطة لم يكن لديهم الوقت الكافي لمنحه لقبًا جديدًا.
جندي الهيكل العظمي لـ كيم وو-جين افتقر إلى القوة القتالية لذلك تم استبداله، بتقنيات قتالية عالية عند التعامل مع العفاريت.
“إشارة إنقاذ…”.
كان من السهل التنبؤ بتحركاتهم.
“أنا متأكد الآن”.
هذا بعد قتل جندي الهيكل العظمي عفريته الثالث.
إنتهت المعركة.
‘انه اسلوبي’.
لاحظ كيم وو-جين أن جنديه العظمي يقاتل مثله.
إنتهت المعركة.
باختصار، المهارات القتالية لجنود الهيكل العظمي قلدت المستدعي.
“أنا متأكد الآن”.
بطريقة ما، كانت الطريقة التي تعمل بها واضحة الآن.
لا، لم يكن راضيا فقط.
على الرغم من أن العالم قد تغير ليصبح مثل لعبة، لم يكن هناك ذكاء اصطناعي يتحكم في الاستدعاءات مثل اللعبة فعلية، علاوة على ذلك ألم تكن مانا المستدعي هي التي سمحت للجندي الذي كان بلا عقل بالتحرك؟.
في ذهن كيم وو-جين، كان الأمر غير وارد ناهيك عن توقعه.
نتج عن ذلك فوضى مطلقة.
“هذا ليس بغير متوقع على الإطلاق”.
بعد صوت الأشعار، نظر كيم حوله، كان على أهبة الاستعداد قبل رفع إحصائياته.
لا عجب أن التقنيات القتالية جندي الهيكل العظمي تأتي أيضًا من المستدعي.
لم تكن هناك اسباب لإثارة ضجة حول هذه الهدية الصغيرة.
“لم أكن أعتقد أن هذه ستكون النتيجة رغم ذلك”.
في ذهن كيم وو-جين، كان الأمر غير وارد ناهيك عن توقعه.
كايييهههه!
في نفس اللحظة، كان الأمر مفاجأً للغاية.
لا، لكي نكون أكثر دقة، كان كيم وو-جين هو الذي واكب لي سي-جون.
لم تكن هناك جنود الهيكل العظمي في أي من مخططت كيم وو-جين.
“هذا سيغير طريقة عملي”.
“إشارة إنقاذ…”.
بالطبع كان لا بد من تغيير الخطة.
“يمكنني التخلص من عقباتي بشكل أسرع”.
“يجب أن أحافظ على هذه السرعة على الأقل للتغلب على جوهان جورج”.
تحولت خطة كيم وو-جين إلى اتجاه أكثر تدميرًا لأولئك الذين أصبحوا فريسة له .
جندي الهيكل العظمي لـ كيم وو-جين افتقر إلى القوة القتالية لذلك تم استبداله، بتقنيات قتالية عالية عند التعامل مع العفاريت.
كانت هناك شكاوى لـ كيم وو-جين و سمع الكثير منها عندما كان جزءًا من نقابة (الخلاص) : ” وو-جين أوبا، ترجى المزمنة معي”.
واحداً منهم كان ضيق الوقت.
“بجدية، ارجوك راعي الشخص الذي يقف خلفك”.
“لا، قلت إنها فوضى مطلقة”.
“هاي كيم وو-جين! لا يمكننا القيام بالأشياء بالطريقة التي تفعلها!”.
“بجدية، ارجوك راعي الشخص الذي يقف خلفك”.
“كن مراعيا للأشخاص الذين يقاتلون معك”.
هذا بالضبط كيف كان كيم وو-جين.
بعد صوت الأشعار، نظر كيم حوله، كان على أهبة الاستعداد قبل رفع إحصائياته.
كان مختلفاً.
الجندي ذو الهيكل العظمي الذي استدعاه كيم وو-جين لم يتراجع أبدًا على الرغم من صغر حجمه وعظامه الخالية من اللحم.
إذا كان أي شخص آخر يسير على الطريق في سيارة عادية، بدا وو-جين كما لو كان يقود سيارة سباق F1.
لكن لم يكن هناك سوى شخص واحد في نقابة (الخلاص) يمكنه تتبع وتيرة كيم وو-جين.
بمجرد أن سمع الصوت، تغير تعبير كيم ووجين.
ججواك!
المخلص لي سي-جون، هو الوحيد الذي كان قادرًا على مواكبة كيم وو-جين.
“لم أكن أعتقد أن هذه ستكون النتيجة رغم ذلك”.
لا، لكي نكون أكثر دقة، كان كيم وو-جين هو الذي واكب لي سي-جون.
قدرة السوط.
ججواك!
كان لي سي-جون دائمًا، هو الشخص الذي يمشي أمام كيم وو-جين ويقوده.
بدت عينا كيم-جين تبدو مشابهة لهيكله العظمي.
تسببت هجمات العفاريت في سقوط قطع من جسم الهيكل العظمي.
لهذا تعلم كيفية القتال بشكل أكثر كفاءة، والصيد بشكل أسرع، وتحسين إستراتيجية الخاصة للصيد.
بطبيعة الحال، لم يستمع إلى شكاوى فريقه.
تحولت خطة كيم وو-جين إلى اتجاه أكثر تدميرًا لأولئك الذين أصبحوا فريسة له .
حتى تلك العيون ذرعت الخوف في صاحبها.
بل لم يحاول سماعهم حتى.
“هذه مجرد فوضى…”.
لأنه يعتقد أنه من الغريب ان يتذمروا منه بينما يحاول جاهدًا إنقاذ العالم من هذه اللعبة اللعينة.
كان يعتقد أن لي سي-جون، البطل الذي سينقذ العالم، سيوافقه الرأي.
“نافذة المهارة”.
كان مختلفاً.
“أنا الآن أفهم ما كانوا يقولون لي”.
لقد كان كافياً بالفعل بالنسبة له أن يكونوا قادرين على فهم مهاراته القتالية، استعد كيم وو-جين على الفور لمطاردته التالية.
مع ذلك، كان على كيم حتما أن يفكر في نفسه، بعد محاولته مساعدة الجندي العظمي الذي قاتل مثله.
لكن لم يكن كيم وو-جين سعيدًا بهذا المستوى من الإنجاز.
هذه تبدوا كـ مكيدة.
“ليس لديه أي اعتبار لحلفائه”.
سيبدأ قتالا، ويقتلهم واحدًا تلو الآخر حتى ينتهي كل أعدائه.
الجندي ذو الهيكل العظمي الذي استدعاه كيم وو-جين لم يتراجع أبدًا على الرغم من صغر حجمه وعظامه الخالية من اللحم.
“أنا الآن أفهم ما كانوا يقولون لي”.
كية!
لا، لم يكن راضيا فقط.
كيا!
إذا كان أي شخص آخر يسير على الطريق في سيارة عادية، بدا وو-جين كما لو كان يقود سيارة سباق F1.
على الرغم من أنها كانت تعرف كيف تقاتل مثل كيم وو-جين، إلا أنه هناك حد لقدرة عفريت الهيكل العظمي، كان للقتال الفوضوي في نهاية المطاف خسائر فادحة على جسد الهيكل العظمي.
عندما وجد مجموعة من العفاريت، اندفع لهم دون تردد و بدلاً من تجنب الهجمات، خاض معركة شرسة وسط أعدائه.
من ناحية أخرى، أصبح كيم وو-جين قويًا أسرع من أي شخص آخر.
“هذه مجرد فوضى…”.
نتج عن ذلك فوضى مطلقة.
هذا هو أسلوب كيم وو-جين.
كانت الاشتباكات المباشرة غير مواتية له نظرًا لكونه دائمًا ضد عدد كبير من الأعداء.
لم يكن هناك سبب خاص للسعادة.
سيبدأ قتالا، ويقتلهم واحدًا تلو الآخر حتى ينتهي كل أعدائه.
إذا كان أي شخص آخر يسير على الطريق في سيارة عادية، بدا وو-جين كما لو كان يقود سيارة سباق F1.
بمعنى آخر، هذا يعني أن أولئك الذين قاتلوا معه أجبروا أيضًا على المقاتلة.
لم تكن هناك اسباب لإثارة ضجة حول هذه الهدية الصغيرة.
“لا، قلت إنها فوضى مطلقة”.
لكن حينها في تلك اللحظة.
هذا النوع من القتال الفوضوي خطير، بالنسبة لأولئك الذين يفتقرون إلى مهارات قتالية فردية.
تحقق جندي الهيكل العظمي لـ كيم وو-جين من هذه الحقيقة بجسده.
هذا بعد قتل جندي الهيكل العظمي عفريته الثالث.
على الرغم من أنها كانت تعرف كيف تقاتل مثل كيم وو-جين، إلا أنه هناك حد لقدرة عفريت الهيكل العظمي، كان للقتال الفوضوي في نهاية المطاف خسائر فادحة على جسد الهيكل العظمي.
بل لم يحاول سماعهم حتى.
كياه!
كياااه!
كانت هناك شكاوى لـ كيم وو-جين و سمع الكثير منها عندما كان جزءًا من نقابة (الخلاص) : ” وو-جين أوبا، ترجى المزمنة معي”.
تسببت هجمات العفاريت في سقوط قطع من جسم الهيكل العظمي.
“كن مراعيا للأشخاص الذين يقاتلون معك”.
دفع الهيكل العظمي ثمن رغبته في خوض قتال بدون رقابة.
هذا هو أسلوب كيم وو-جين.
قدرة السوط.
كان خصمه لا يزال يركض بوتيرة مماثلة له ولكن بـ مسافة بعيدة جدًا، للمقارنة.
لكن حينها في تلك اللحظة.
كان مختلفاً.
ججواك!
عندما وجد مجموعة من العفاريت، اندفع لهم دون تردد و بدلاً من تجنب الهجمات، خاض معركة شرسة وسط أعدائه.
صوت سوط تصدع على ظهر عفريت.
شكل جرحًا عميقًا لدرجة رؤية عموده الفقري.
“ليس لديه أي اعتبار لحلفائه”.
لكن بالتأكيد كان الألم أسوأ من الجرح.
كيكيوك!
إذا تم دعم جنود الهياكل العظمية ذات القوة القتالية القوية بتقنيات قتالية متقدمة، لكان جوهان جورج سيطر على العالم منذ فترة طويلة.
أغمي على العفريت، الذي قطعه السوط مع عينيه المتدحرجة دون أن يطلق صراخًا مناسبًا.
ججواك!
في غضون هذا، مزق سوط كيم وو-جين عنق عفريت آخر.
نبهوني على الأخطاء من فضلكم،
كيكيوك!
كياه!
مرة أخرى سقط عفريت في مكانه، مات من الألم المبرح، صرخ لفترة وجيزة قبل أن يموت.
غادر عفريت آخر .
كايييييي!
كان عليه التعامل مع جميع اللاعبين الذين لم ينووا إنهاء هذه اللعبة وكان عليه أيضًا إنهاء هذه المباراة.
بطريقة ما، كانت الطريقة التي تعمل بها واضحة الآن.
عند تأكيد الموت المفاجئ لزملائه، ثُبّتت عيون العفريت على الفور اتجاه كيم، ثم تجمدت.
لكن لم يكن هناك سوى شخص واحد في نقابة (الخلاص) يمكنه تتبع وتيرة كيم وو-جين.
شرااخخ!.
إذا كان ذلك ممكنًا، فقد كان ينوي الصيد حتى يبيد جميع العفاريت في الزنزانة.
كانت الاشتباكات المباشرة غير مواتية له نظرًا لكونه دائمًا ضد عدد كبير من الأعداء.
في تلك اللحظة، اخترق السيف الذي يحمله الهيكل العظمي جانب العفريت.
مع ذلك، كان على كيم حتما أن يفكر في نفسه، بعد محاولته مساعدة الجندي العظمي الذي قاتل مثله.
كايييهههه!
لا، لكي نكون أكثر دقة، كان كيم وو-جين هو الذي واكب لي سي-جون.
أغمي على العفريت، الذي قطعه السوط مع عينيه المتدحرجة دون أن يطلق صراخًا مناسبًا.
إنتهت المعركة.
لي سي-جون، يمكنني أن أفهم بشكل غامض كيف شعرت عندما نظرت إليّ.
في نفس الوقت، ظهر إشعار إعلان، عن رفع مستواه.
بعد صوت الأشعار، نظر كيم حوله، كان على أهبة الاستعداد قبل رفع إحصائياته.
‘همم؟’
رأى الهيكل العظمي للعفريت يحدق به.
هذا عمل عظيم.
عيناه ملتهبة ومحترقة كما لو كانت لكلب صيد لا يزال جائعًا.
حتى تلك العيون ذرعت الخوف في صاحبها.
لي سي-جون، يمكنني أن أفهم بشكل غامض كيف شعرت عندما نظرت إليّ.
شعر كيم وو-جين بالرضا العميق عما شعر به.
باببايك!.
‘همم؟’
“لقد ضايقتني لأنك كنت تخشى أن أكون كلب صيد ينقلب عليك ويمزقك؟”.
بل لم يحاول سماعهم حتى.
لا، لم يكن راضيا فقط.
كان يعتقد أن لي سي-جون، البطل الذي سينقذ العالم، سيوافقه الرأي.
بدت عينا كيم-جين تبدو مشابهة لهيكله العظمي.
لكن بالتأكيد كان الألم أسوأ من الجرح.
“سأصبح بكل سرور كلب الصيد الذي تخيلته”.
لكن كان لدى كيم وو-جين الكثير من الأسباب ليلقب بـ(كلب الصيد).
تغيرت عيناه بـ عنف مثل عين كلب صيد.
تغيرت عيناه بـ عنف مثل عين كلب صيد.
“نافذة الحالة”.
بالنسبة للاعبين، كانت ألقابهم، بطريقة ما ، مؤشرًا على قيمتهم.
كانت حقيقة أن إتقان كيم وو-جين لمهارة الجندي العظمي أفضل من جوهان جورج هو الدليل.
بهذا المعنى، كان لقب “كلب الصيد” غير مناسب له.
“لم أكن أعتقد أن هذه ستكون النتيجة رغم ذلك”.
هل من الممكن وصف قيمة كيم وو-جين الذي هزم حتى من يسمون باللاعبين (الملوك) بكلمات كـ (كلب صيد)؟.
لكن كان لدى كيم وو-جين الكثير من الأسباب ليلقب بـ(كلب الصيد).
الجندي ذو الهيكل العظمي الذي استدعاه كيم وو-جين لم يتراجع أبدًا على الرغم من صغر حجمه وعظامه الخالية من اللحم.
واحداً منهم كان ضيق الوقت.
حرفيا.
في نفس الوقت، ظهر إشعار إعلان، عن رفع مستواه.
أثبت اللاعبون ذوو الأسماء المستعارة التي أثارت الإعجاب، قيمتهم على مدى الطويل من الزمن لاكتساب القابهم.
تم تطوير ألقابهم بثبات وهدوء على مدار سنوات عديدة.
جوهان جورج، ملك الموتى الأحياء، لم يكن ملكًا منذ البداية.
في ذلك الحين.
‘اثنين’.
لم يُطلق على برايان جانا، ملك السموم القاتلة، هذا منذ البداية أيضًا.
وارجوا رؤية تعليقاتكم
تم تطوير ألقابهم بثبات وهدوء على مدار سنوات عديدة.
باختصار، المهارات القتالية لجنود الهيكل العظمي قلدت المستدعي.
من ناحية أخرى، أصبح كيم وو-جين قويًا أسرع من أي شخص آخر.
ججواك!
ببساطة لم يكن لديهم الوقت الكافي لمنحه لقبًا جديدًا.
كانت قدرة الصيد الخاصة بـ كيم وو-جين بهذه السرعة.
كيا!
لم يكن صوتًا يمكن أن يصدر من جسم حيوان، كما أنه لم يكن صوت وحش أيضًا.
على الرغم من أنه أصبح لاعبًا في وقت متأخر جدًا عن لي سي-جون، فقد وصل إلى لي سي-جون قبل أي شخص آخر.
تم تطوير ألقابهم بثبات وهدوء على مدار سنوات عديدة.
في النهاية، شعر لي سي-جون بالتهديد بما يكفي لطعن قلب كيم وو-جين بسيف.
بطريقة ما، كانت الطريقة التي تعمل بها واضحة الآن.
عندما يبدأ كيم وو-جين الصيد بجدية، كانت وتيرته لا مثيل لها.
مع ذلك، كان على كيم حتما أن يفكر في نفسه، بعد محاولته مساعدة الجندي العظمي الذي قاتل مثله.
كانت قدرة الصيد الخاصة بـ كيم وو-جين بهذه السرعة.
أظهرت هالة كيم وو-جين مجارة أكبر من أي شخص آخر، حتى مبعوث العالم السفلي أعجب بقدراته.
دفع الهيكل العظمي ثمن رغبته في خوض قتال بدون رقابة.
من خلال إنجازاته، نال كيم وو-جين استحسانًا، وحصل على هدية من هالته.
في الأصل، كان من الممكن فقط زيادة رتبة مهارة جندي الهيكل العظمي عن طريق قتل الوحوش، بهذه الطريقة حتى يصل إلى المستوى 20 على الأقل، مع ذلك كانت الزيادة في الرتبة ممكنة على الفور بسبب هدية هالته.
نبهوني على الأخطاء من فضلكم،
“أنا أفضل من جوهان جورج، على ما أعتقد؟”.
نتج عن ذلك فوضى مطلقة.
كانت حقيقة أن إتقان كيم وو-جين لمهارة الجندي العظمي أفضل من جوهان جورج هو الدليل.
هذا عمل عظيم.
لكن لم يكن كيم وو-جين سعيدًا بهذا المستوى من الإنجاز.
إنتهت المعركة.
لم يكن هناك سبب خاص للسعادة.
أثبت اللاعبون ذوو الأسماء المستعارة التي أثارت الإعجاب، قيمتهم على مدى الطويل من الزمن لاكتساب القابهم.
“يجب أن أحافظ على هذه السرعة على الأقل للتغلب على جوهان جورج”.
‘انه اسلوبي’.
كان خصمه لا يزال يركض بوتيرة مماثلة له ولكن بـ مسافة بعيدة جدًا، للمقارنة.
كايييهههه!
من أجل اللحاق بأعدائه، كان على كيم ون-جين أن يسرع أكثر من ذلك بكثير.
هذا عمل عظيم.
كان عليه التعامل مع جميع اللاعبين الذين لم ينووا إنهاء هذه اللعبة وكان عليه أيضًا إنهاء هذه المباراة.
كانت إشارة يستخدمها اللاعبون عند طلب الإنقاذ.
‘همم؟’
لم تكن هناك اسباب لإثارة ضجة حول هذه الهدية الصغيرة.
بل لم يحاول سماعهم حتى.
قام كيم وو-جين بتسوية الوضع بسرعة.
من خلال إنجازاته، نال كيم وو-جين استحسانًا، وحصل على هدية من هالته.
حتى تلك العيون ذرعت الخوف في صاحبها.
“نافذة الحالة”.
كان مختلفاً.
بعد فتح نافذة وضعه، استثمر جميع النقاط التي اكتسبها من التقدم في المستويات إلى (البنية الجسدية).
لا عجب أن التقنيات القتالية جندي الهيكل العظمي تأتي أيضًا من المستدعي.
لم يكن هناك سبب خاص للسعادة.
“نافذة المهارة”.
‘انه اسلوبي’.
كياه!
بعد ذلك مباشرة، فتح كيم وو-جين نافذة مهاراته لرؤية التحول في مهارة الجندي العظمي.
“بجدية، ارجوك راعي الشخص الذي يقف خلفك”.
‘اثنين’.
“لا، قلت إنها فوضى مطلقة”.
الآن، كان عدد الجنود الهيكل العظمي الذي يمكنه استدعائهم أصبحوا اثنين.
بهذا المعنى، كان لقب “كلب الصيد” غير مناسب له.
لكن كان لدى كيم وو-جين الكثير من الأسباب ليلقب بـ(كلب الصيد).
لقد كان كافياً بالفعل بالنسبة له أن يكونوا قادرين على فهم مهاراته القتالية، استعد كيم وو-جين على الفور لمطاردته التالية.
على الرغم من أنها كانت تعرف كيف تقاتل مثل كيم وو-جين، إلا أنه هناك حد لقدرة عفريت الهيكل العظمي، كان للقتال الفوضوي في نهاية المطاف خسائر فادحة على جسد الهيكل العظمي.
إذا كان ذلك ممكنًا، فقد كان ينوي الصيد حتى يبيد جميع العفاريت في الزنزانة.
عيون كيم وو-جين الثاقبة اقترحت تلك الفكرة بالتأكيد.
من خلال إنجازاته، نال كيم وو-جين استحسانًا، وحصل على هدية من هالته.
في ذلك الحين.
باببايك!.
هذه تبدوا كـ مكيدة.
لم تكن هناك جنود الهيكل العظمي في أي من مخططت كيم وو-جين.
دوى صوت حاد في السماء، وهز طبلة أذان الجميع.
لم يكن صوتًا يمكن أن يصدر من جسم حيوان، كما أنه لم يكن صوت وحش أيضًا.
أغمي على العفريت، الذي قطعه السوط مع عينيه المتدحرجة دون أن يطلق صراخًا مناسبًا.
“إشارة إنقاذ…”.
كيا!
كانت إشارة يستخدمها اللاعبون عند طلب الإنقاذ.
وارجوا رؤية تعليقاتكم
ما هذا؟، حاول باقي أعضاء الفريق التواصل معه.
أغمي على العفريت، الذي قطعه السوط مع عينيه المتدحرجة دون أن يطلق صراخًا مناسبًا.
“أنا متأكد الآن”.
بمجرد أن سمع الصوت، تغير تعبير كيم ووجين.
مع ذلك، كان على كيم حتما أن يفكر في نفسه، بعد محاولته مساعدة الجندي العظمي الذي قاتل مثله.
هذه تبدوا كـ مكيدة.
واحداً منهم كان ضيق الوقت.
كية!
في نفس الوقت، ظهر إشعار إعلان، عن رفع مستواه.
“أنا متأكد الآن”.
نبهوني على الأخطاء من فضلكم،
عند تأكيد الموت المفاجئ لزملائه، ثُبّتت عيون العفريت على الفور اتجاه كيم، ثم تجمدت.
وارجوا رؤية تعليقاتكم
إذا تم دعم جنود الهياكل العظمية ذات القوة القتالية القوية بتقنيات قتالية متقدمة، لكان جوهان جورج سيطر على العالم منذ فترة طويلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
