السوق
“حقا؟ إذن لماذا لا تزال تمسك بسيفك؟ “
ظهر شخص يرتدي رداءًا أسود بالكامل وكان يرتدي قبعة من الخيزران المخروطي لإخفاء وجهه.
نهض ليلين ببطء.
“لماذا لا تغادرين!”
“أسرار أبينا لا يمكن أن يسمعها أي شخص آخر!” لوح القائد بسيفه ببطء. “علاوة على ذلك ، فإن الجروح في جسدك هي سبب عدم قدرتك على مد يد العون!”
أصبح تعبير القائد مبتهجًا ، وانتفخت عضلات جسده ، ولكن بمجرد أن كان على وشك التقدم للأمام ، تغيرت بشرته فجأة وتراجع عدة خطوات.
“سعال ،سعال ……” سعل ليلين بضعف ، “بصيرة جيدة ! يبدو أنك قررت قتلي اليوم؟ أقسم بعدم الكشف عن أي كلمة من أمور اليوم! “
نهض ليلين ببطء.
“الموتى فقط هم من سيحفظون الأسرار!” صرخ القائد وهو يهاجم في ليلين ، عكس سيفه بريق الثلج الأبيض.
[بييب! اكتشاف حقل وهمي طفيف! التأثير الميداني: سيحير البشر العاديون الذين يدخلون ، ويتجولون في دوائر ، وفي النهاية يغادرون دون علم.]
تهرب ليلين بطريقة بائسة إلى حد ما.
“نعم ، ما عليك سوى تسوية الإجراءات في القاعة المركزية ، ودفع الرسوم ، وبعد ذلك ستتمكن من الحصول على مكان لإقامة كشكك!” أومأ الولد الصغير برأسه ، “سيدي ، هل هناك أي شيء ترغب في بيعه؟ توفر عائلة ووكر أيضًا خدمات الشحن “.
أصبح تعبير القائد مبتهجًا ، وانتفخت عضلات جسده ، ولكن بمجرد أن كان على وشك التقدم للأمام ، تغيرت بشرته فجأة وتراجع عدة خطوات.
خفض رأسه ، وجد أن القطة السوداء قد اختفت تماما.
وخلفه سقط الجنود والشابة بشكل ضعيف على الأرض. فقط عيونهم ما زالت تتحرك. “لقد سممتنا في الواقع!” أصيب القائد بصدمة.
طوال العملية برمتها ، راقب ليلين بجمود ، بينما كانت الشابة تطعن مطارديها حتى الموت.
“كما هو متوقع من فارس ، لديك بالفعل القوة لتحمله!” أومأ ليلين برأسه. على الرغم من قوته الآن يمكنه مذبحة هذا الحشد تمامًا ، إذا كانت هناك طريقة أكثر ملاءمة متاحة ، فلماذا لا يستخدمها بدلاً من ذلك؟
خفض رأسه ، وجد أن القطة السوداء قد اختفت تماما.
رمى القائد نصله الطويل واستدار للفرار. كانت سرعته في الواقع مماثلة لسرعة الإنسان العادي.
“الموتى فقط هم من سيحفظون الأسرار!” صرخ القائد وهو يهاجم في ليلين ، عكس سيفه بريق الثلج الأبيض.
“تحت حالة مسمومة ، ومع ذلك لا تزال تتمتع بهذه السرعة. هذا أمر رائع إلى حد ما “. قيم ليلين بشكل غير مبال.
“إنه مجرد وهم فارغ ، مليء بالوعد الكاذب. على الأكثر ، سأحصل على جسدك ولحمك ، ثم يجب أن أساعدك في الانتقام من الفيكونت الذي يحظى بدعم فصيل ضخم. هل أبدو غبيًا بالنسبة لك؟ “
رفع القوس والنشاب ، ” رقاقة! احسب سرعة الرياح والرطوبة! ضبط المسار! “
“على الرغم من أن المساعدين في العالم الخارجي ليس لديهم أساس ثابت مقارنة بمن هم في الأكاديميات ، إلا أنهم قادرون على التقدم في بيئة تندر فيها الموارد. يجب أن تكون خبراتهم وافرة ، بل وربما يكونون أكثر مهارة في القتال! ” غرق قلب ليلين.
* شوو! * خط أسود اخترق صدر الفارس. لما رأى السهم الذي دخل من ظهره وخرج من صدره جالبا معه الدم ، سقط بنظرة عدم التصديق.
كانت الجرعات التي في يديه تُستهلك تقريبًا ، وكان الآن على أقصى تقدير مساعدًا أقوى بين مساعدي المستوى 2 ، وكان بالكاد ما يكفي من القوة للحفاظ على نفسه. إذا كان سيكشف عن الجرعات التي كان يحملها ، فإن هؤلاء المساعدين سوف يحتشدون حوله مثل التماسيح ويمزقونه إلى أشلاء.
سار ليلين إلى حيث كانت الشابة و وقف فوقها. حدق في الأسفل ثم ألقى محتويات كيس من المسحوق في فمها. بعد لحظة ، وقفت الشابة ومدت أطرافها.
خفض رأسه ، وجد أن القطة السوداء قد اختفت تماما.
“أنت ……. ماجوس؟” نظرت الشابة إلى ليلين بينما كانت عيناها مليئة بالفضول.
“انتظري!” بعد أن سارت السيدة الشابة لعدة خطوات ، صاح ليلين.
“لا! مجرد سيد الجرع. قومي بنقلهم من هنا واعتن بهم! ” أشار ليلين إلى الجنود الذين سقطوا على الأرض.
“على الرغم من أن المساعدين في العالم الخارجي ليس لديهم أساس ثابت مقارنة بمن هم في الأكاديميات ، إلا أنهم قادرون على التقدم في بيئة تندر فيها الموارد. يجب أن تكون خبراتهم وافرة ، بل وربما يكونون أكثر مهارة في القتال! ” غرق قلب ليلين.
“لماذا لا تفعل ذلك؟” قلبت الشابة شفتيها ، لكنها ما زالت تحرك الجنود المصابين بالشلل. حتى أنها حركت القائد وجثة الرجل الضخم أيضًا.
“أقسم على شرف عائلتي!” كانت تعبيرات السيدة الشابة قوية.
بعد ذلك ، ومضت عيون الشابة ببرود. أخرجت خنجرًا من ثيابها وطعنت كل هؤلاء الجنود المشلولين حتى الموت.
تهرب ليلين بطريقة بائسة إلى حد ما.
طوال العملية برمتها ، راقب ليلين بجمود ، بينما كانت الشابة تطعن مطارديها حتى الموت.
“هل يمكن أن تكون قد قرأت الكثير من الحكايات عن الفرسان بالدرع اللامع؟” قاطعتد ليلين حديثها.
“أنت بالتأكيد ماجوس!” قالت الشابة بثقة.
سار ليلين إلى حيث كانت الشابة و وقف فوقها. حدق في الأسفل ثم ألقى محتويات كيس من المسحوق في فمها. بعد لحظة ، وقفت الشابة ومدت أطرافها.
“طالما أنك تساعدني في الانتقام ، فسوف أسلم لك كل ممتلكاتي الثمينة. وهذا يشمل ميراث الماجوس. وسأكون لك أيضًا! “
فعل ليلين نفس الشيء لبقية الجثث ، ودمرهم جميعًا تمامًا.
قالت الفتاة وهي تفك رداءها.
“في الواقع ، هذا السوق تحكمه عائلة ووكر القوية. علاوة على ذلك ، يعد بأن كل ماجوس يدخل سيضمن سلامته . بالطبع ، هذا فقط داخل محيط السوق! ” لعقت القطة السوداء كفها وهي تطلق ضحكًا شبيهًا بالإنسان.
“هل أنت متأكد من وجود ميراث ماجوس في عائلتك؟” كان ليلين مستمتعًا إلى حد ما كما سأل.
“الموتى فقط هم من سيحفظون الأسرار!” صرخ القائد وهو يهاجم في ليلين ، عكس سيفه بريق الثلج الأبيض.
“أقسم على شرف عائلتي!” كانت تعبيرات السيدة الشابة قوية.
“مع هذه الأسباب العديدة ، لماذا سأتركك تذهبين؟”
[المسح في هذه العملية! يتزايد تدفق الدم للهدف بسرعة. تم الكشف عن نشاط غير عادي للموجة الدماغية. الخلاصة: كذبة – 93.3٪]
داس حذائه الجلدي على الأغصان الجافة ، والتي سمحت بإصدار صوت *تشي تشي*. في الظلام ، بدا الأمر أكثر غرابة من المعتاد.
بالنظر إلى استنتاج الرقاقة ، ليلين هز رأسه.
“لكن …” من الواضح أن الشابة كانت لا تزال تكافح.
“لماذا لا تغادرين!”
“طالما أنك تساعدني في الانتقام ، فسوف أسلم لك كل ممتلكاتي الثمينة. وهذا يشمل ميراث الماجوس. وسأكون لك أيضًا! “
“ماذا ؟” من الواضح أن الشابة صُدمت ، “أنت لا تريدني؟ لدي الكثير من الممتلكات الثمينة في عائلتي ، يمكنك الحصول على أي شيء تريده … “
* شو! * اخترق سهم وجه الفتاة الجميل وعلقها على الشجرة التي خلفها مباشرة.
“هل يمكن أن تكون قد قرأت الكثير من الحكايات عن الفرسان بالدرع اللامع؟” قاطعتد ليلين حديثها.
قفز شخص أسود برفق من فوق شجرة وسقط على شاهد قبر مكسور. كانت عيناه تلمعان بضوء أخضر غامق.
“في غابة كثيفة ، صادف مغامر أميرة كانت تهرب ، وساعدها في الانتقام. بعد التغلب على سلسلة من المحن. انتصروا على أعدائهم. حصل المغامر على كنوز الأميرة وحبها وإعجابها. منذ ذلك الحين ، عاشوا في سعادة دائمة! “
“تحت حالة مسمومة ، ومع ذلك لا تزال تتمتع بهذه السرعة. هذا أمر رائع إلى حد ما “. قيم ليلين بشكل غير مبال.
تلاها ليلين كأنها قصيدة طريقة شاعرية.
* شو! * اخترق سهم وجه الفتاة الجميل وعلقها على الشجرة التي خلفها مباشرة.
“إنه مجرد وهم فارغ ، مليء بالوعد الكاذب. على الأكثر ، سأحصل على جسدك ولحمك ، ثم يجب أن أساعدك في الانتقام من الفيكونت الذي يحظى بدعم فصيل ضخم. هل أبدو غبيًا بالنسبة لك؟ “
“حسنا!” كان الصبي سعيدًا وهو يركض على عجل أمام ليلين ليقود الطريق.
“لكن …” من الواضح أن الشابة كانت لا تزال تكافح.
حزم ليلين أغراضه مرة أخرى ، ومسح أي علامة على وجوده ، قبل أن يختفي في الغابة.
“اغرب عن وجهي!” صرخ ليلين.
“ماذا ؟” من الواضح أن الشابة صُدمت ، “أنت لا تريدني؟ لدي الكثير من الممتلكات الثمينة في عائلتي ، يمكنك الحصول على أي شيء تريده … “
نهضت الشابة بلا حول ولا قوة. ظهرت نظرة خبيثة و سامة في عينيها بينما كانت تهم للمغادرة.
“اغرب عن وجهي!” صرخ ليلين.
“انتظري!” بعد أن سارت السيدة الشابة لعدة خطوات ، صاح ليلين.
كان هناك بعض الأنواع البحرية التي كانت عليها قشور ، وأنصاف وحوش لها فرو على أعناقها. كانوا مختلفين عن الوحوش ، لأنهم كانوا بالأحرى محبين ومحبين للأنواع. هناك الماجوس أيضًا ، حتى أن ليلين رأى ماجوس برأس بومة.
استدارت السيدة الشابة ، التي بدت مبتهجة.
طوال العملية برمتها ، راقب ليلين بجمود ، بينما كانت الشابة تطعن مطارديها حتى الموت.
* شو! * اخترق سهم وجه الفتاة الجميل وعلقها على الشجرة التي خلفها مباشرة.
فعل ليلين نفس الشيء لبقية الجثث ، ودمرهم جميعًا تمامًا.
“في الواقع ، كان بإمكاني السماح لك بالرحيل ، لكنني رأيت نية خبيثة ومستعرة في عينيك!” تنهد ليلين . “إلى شخص كان دائمًا يحميك ويتبعك ، لم تهتم حتى بدفن جثته قبل المغادرة. من هذا ، يمكن أن نرى أنك فاجرة وقحة “.
“لماذا لا تغادرين!”
“علاوة على ذلك ، لكي تنتقمي ، فكرت في نوع من الإجراءات التي ستأخذين بها الثأر مني. ستعلن بالتأكيد هذا الأمر اليوم للجميع. على الرغم من أنني لست خائفًا من المتاعب ، إلا أنني أكره مثل هذه المضايقات كثيرًا “
“في الواقع ، كان بإمكاني السماح لك بالرحيل ، لكنني رأيت نية خبيثة ومستعرة في عينيك!” تنهد ليلين . “إلى شخص كان دائمًا يحميك ويتبعك ، لم تهتم حتى بدفن جثته قبل المغادرة. من هذا ، يمكن أن نرى أنك فاجرة وقحة “.
“مع هذه الأسباب العديدة ، لماذا سأتركك تذهبين؟”
“في الواقع ، لا عجب أن هناك حكايات أشباح وشياطين هنا. غالبًا ما تكون هناك أخبار عن اختفاء البشر “. على الرغم من أنهم كانوا تحت الوهم ، إذا التقى أي ماجوس بضحية غير متوقعة ، فلن يمانعوا في أخذ عينات أخرى لتجاربهم.
أخرج ليلين السهم وراح يكدس جثة السيدة الشابة التي ماتت بشكوى مع الآخرين.
فعل ليلين نفس الشيء لبقية الجثث ، ودمرهم جميعًا تمامًا.
سحب من حقيبته جرعة صفراء وسكبها على جرح الجثة. * سسسيي! * سرعان ما تعفنت الجثة في بركة من السائل اللزج الأصفر.
كان هناك بعض الأنواع البحرية التي كانت عليها قشور ، وأنصاف وحوش لها فرو على أعناقها. كانوا مختلفين عن الوحوش ، لأنهم كانوا بالأحرى محبين ومحبين للأنواع. هناك الماجوس أيضًا ، حتى أن ليلين رأى ماجوس برأس بومة.
فعل ليلين نفس الشيء لبقية الجثث ، ودمرهم جميعًا تمامًا.
* شو! * اخترق سهم وجه الفتاة الجميل وعلقها على الشجرة التي خلفها مباشرة.
بعد لحظات ، لم يتبق في المنطقة المحيطة بالمخيم سوى بركة مياه صفراء متبقية. الرجل الضخم ، الشابة ، والجنود الملاحقون ، كلهم ، قد اختفوا ولم يكن لديهم أي أثر.
“مرحبا! أيها المساعد! مرحبًا بك في سوق الماجوس! “
هذه الجرعات التي يمكن أن تعفن الجثث ، ومسحوق الشلل – كانت جميعها من اختراعات ليلين عندما كان يشعر بالملل. على الرغم من أنه ليس لها تأثير كبير ضد الماجوس أو حتى مساعد ، إلا أنها كانت لا تزال فعالة للغاية ضد البشر العاديين.
من حين لآخر ، لم يكلف البعض عناء إخفاء هويتهم ، مما جعل ليلين يوسع آفاقه.
“في الوقت الحالي ، أهم شيء لا يزال هو الحصول على مكونات كافية لعلاج الجروح. أي شيء آخر سيكون مجرد إزعاج! “
بعد ذلك ، ومضت عيون الشابة ببرود. أخرجت خنجرًا من ثيابها وطعنت كل هؤلاء الجنود المشلولين حتى الموت.
تنهد ليلين ، “يا لها من مضيعة لمخيم أقيم حديثًا.”
“يتعين على جميع المساعدين دفع رسم بلورة سحرية واحدة! إنه مجاني لجميع الماجوس! “
حزم ليلين أغراضه مرة أخرى ، ومسح أي علامة على وجوده ، قبل أن يختفي في الغابة.
[بييب! اكتشاف حقل وهمي طفيف! التأثير الميداني: سيحير البشر العاديون الذين يدخلون ، ويتجولون في دوائر ، وفي النهاية يغادرون دون علم.]
……
“في غابة كثيفة ، صادف مغامر أميرة كانت تهرب ، وساعدها في الانتقام. بعد التغلب على سلسلة من المحن. انتصروا على أعدائهم. حصل المغامر على كنوز الأميرة وحبها وإعجابها. منذ ذلك الحين ، عاشوا في سعادة دائمة! “
ليلاً ، على مشارف غابة مكتظة بالسكان.
“نحن هنا!” جنبًا إلى جنب مع صوت القطة السوداء ، تبدد الضباب الذي في الأمام وأصبح من الممكن سماع أصوات صاخبة. جعل هذا ليلين يشعر وكأنه عاد إلى منطقة التجارة في أكاديميته.
ظهر شخص يرتدي رداءًا أسود بالكامل وكان يرتدي قبعة من الخيزران المخروطي لإخفاء وجهه.
“هل أنت متأكد من وجود ميراث ماجوس في عائلتك؟” كان ليلين مستمتعًا إلى حد ما كما سأل.
“الغابة المفقودة ، إنها هنا!” نظر ليلين في محيطه و قارنه مرة أخرى بخريطته. دخل الظلام دون أن يستدير.
“في غابة كثيفة ، صادف مغامر أميرة كانت تهرب ، وساعدها في الانتقام. بعد التغلب على سلسلة من المحن. انتصروا على أعدائهم. حصل المغامر على كنوز الأميرة وحبها وإعجابها. منذ ذلك الحين ، عاشوا في سعادة دائمة! “
داس حذائه الجلدي على الأغصان الجافة ، والتي سمحت بإصدار صوت *تشي تشي*. في الظلام ، بدا الأمر أكثر غرابة من المعتاد.
وخلفه سقط الجنود والشابة بشكل ضعيف على الأرض. فقط عيونهم ما زالت تتحرك. “لقد سممتنا في الواقع!” أصيب القائد بصدمة.
“رقاقة ، ابدأ مسح المنطقة! “
ليلاً ، على مشارف غابة مكتظة بالسكان.
[بييب! اكتشاف حقل وهمي طفيف! التأثير الميداني: سيحير البشر العاديون الذين يدخلون ، ويتجولون في دوائر ، وفي النهاية يغادرون دون علم.]
ليلاً ، على مشارف غابة مكتظة بالسكان.
“في الواقع ، لا عجب أن هناك حكايات أشباح وشياطين هنا. غالبًا ما تكون هناك أخبار عن اختفاء البشر “. على الرغم من أنهم كانوا تحت الوهم ، إذا التقى أي ماجوس بضحية غير متوقعة ، فلن يمانعوا في أخذ عينات أخرى لتجاربهم.
في سوق الماجوس هذا ، اكتشف العديد من الماجوس الرسميين بحقول قوة دفاعية نشطة تحيط بهم. هذه هي الوجود التي لا يستطيع محاربتها الآن ، لذلك كان أكثر حذرًا من المعتاد.
“مرحبا! أيها المساعد! مرحبًا بك في سوق الماجوس! “
بذل الصبي الصغير قصارى جهده لأداء واجباته كمرشد.
قفز شخص أسود برفق من فوق شجرة وسقط على شاهد قبر مكسور. كانت عيناه تلمعان بضوء أخضر غامق.
تلاها ليلين كأنها قصيدة طريقة شاعرية.
اقترب ليلين ، واكتشف أنه قطة سوداء.
“لماذا لا تغادرين!”
“رفيق ماجوس؟ كائن حي معدل؟ أم نتيجة تعويذة؟ ” فكر ليلين داخليًا. ثم انحنى قليلا.
نهض ليلين ببطء.
“أنا مساعد متجول سمعت أن السوق هنا مفتوح لأي ماجوس ، هل هذا صحيح؟”
هذه الجرعات التي يمكن أن تعفن الجثث ، ومسحوق الشلل – كانت جميعها من اختراعات ليلين عندما كان يشعر بالملل. على الرغم من أنه ليس لها تأثير كبير ضد الماجوس أو حتى مساعد ، إلا أنها كانت لا تزال فعالة للغاية ضد البشر العاديين.
“في الواقع ، هذا السوق تحكمه عائلة ووكر القوية. علاوة على ذلك ، يعد بأن كل ماجوس يدخل سيضمن سلامته . بالطبع ، هذا فقط داخل محيط السوق! ” لعقت القطة السوداء كفها وهي تطلق ضحكًا شبيهًا بالإنسان.
“خذني لجولة في الأنحاء!”
“إذن ، أود الدخول!”
“علاوة على ذلك ، لكي تنتقمي ، فكرت في نوع من الإجراءات التي ستأخذين بها الثأر مني. ستعلن بالتأكيد هذا الأمر اليوم للجميع. على الرغم من أنني لست خائفًا من المتاعب ، إلا أنني أكره مثل هذه المضايقات كثيرًا “
“يتعين على جميع المساعدين دفع رسم بلورة سحرية واحدة! إنه مجاني لجميع الماجوس! “
رمى القائد نصله الطويل واستدار للفرار. كانت سرعته في الواقع مماثلة لسرعة الإنسان العادي.
“هنا!” أومأ ليلين برأسه وألقى بكريستال سحري منخفض الدرجة.
“إذن ، أود الدخول!”
التقطه القط الأسود بفمه ،استدار وأثناء قفزه بعيدًا عن القبر ، قام بإيماءة نحو ليلين.
كان هناك بعض الأنواع البحرية التي كانت عليها قشور ، وأنصاف وحوش لها فرو على أعناقها. كانوا مختلفين عن الوحوش ، لأنهم كانوا بالأحرى محبين ومحبين للأنواع. هناك الماجوس أيضًا ، حتى أن ليلين رأى ماجوس برأس بومة.
هز ليلين كتفيه وتبعه.
كلما تقدموا في الداخل ، أصبح الضباب الأبيض أكثر كثافة. ومع ذلك ، كان هناك طريق تحت أقدامهم يبدو أنه تم تشييده خصيصًا من قبل.
“لماذا لا تغادرين!”
“نحن هنا!” جنبًا إلى جنب مع صوت القطة السوداء ، تبدد الضباب الذي في الأمام وأصبح من الممكن سماع أصوات صاخبة. جعل هذا ليلين يشعر وكأنه عاد إلى منطقة التجارة في أكاديميته.
“إذن ، أود الدخول!”
كان الاختلاف الوحيد هو أن جميع الناس هنا كانوا ملفوفين بإحكام في عباءات أو أردية رمادية ، ولم يكشفوا عن أي قطعة من جلدهم على الإطلاق.
“في الواقع ، هذا السوق تحكمه عائلة ووكر القوية. علاوة على ذلك ، يعد بأن كل ماجوس يدخل سيضمن سلامته . بالطبع ، هذا فقط داخل محيط السوق! ” لعقت القطة السوداء كفها وهي تطلق ضحكًا شبيهًا بالإنسان.
من حين لآخر ، لم يكلف البعض عناء إخفاء هويتهم ، مما جعل ليلين يوسع آفاقه.
بذل الصبي الصغير قصارى جهده لأداء واجباته كمرشد.
كان هناك بعض الأنواع البحرية التي كانت عليها قشور ، وأنصاف وحوش لها فرو على أعناقها. كانوا مختلفين عن الوحوش ، لأنهم كانوا بالأحرى محبين ومحبين للأنواع. هناك الماجوس أيضًا ، حتى أن ليلين رأى ماجوس برأس بومة.
“إذن ، أود الدخول!”
كما قام عدد كبير من هؤلاء الأشخاص بنضح موجات طاقة المساعدين ، لكن ليلين شعر أن هالتهم تفوح منها رائحة الدم.
“إذن ، أود الدخول!”
“على الرغم من أن المساعدين في العالم الخارجي ليس لديهم أساس ثابت مقارنة بمن هم في الأكاديميات ، إلا أنهم قادرون على التقدم في بيئة تندر فيها الموارد. يجب أن تكون خبراتهم وافرة ، بل وربما يكونون أكثر مهارة في القتال! ” غرق قلب ليلين.
هذه الجرعات التي يمكن أن تعفن الجثث ، ومسحوق الشلل – كانت جميعها من اختراعات ليلين عندما كان يشعر بالملل. على الرغم من أنه ليس لها تأثير كبير ضد الماجوس أو حتى مساعد ، إلا أنها كانت لا تزال فعالة للغاية ضد البشر العاديين.
كانت الجرعات التي في يديه تُستهلك تقريبًا ، وكان الآن على أقصى تقدير مساعدًا أقوى بين مساعدي المستوى 2 ، وكان بالكاد ما يكفي من القوة للحفاظ على نفسه. إذا كان سيكشف عن الجرعات التي كان يحملها ، فإن هؤلاء المساعدين سوف يحتشدون حوله مثل التماسيح ويمزقونه إلى أشلاء.
سار ليلين إلى حيث كانت الشابة و وقف فوقها. حدق في الأسفل ثم ألقى محتويات كيس من المسحوق في فمها. بعد لحظة ، وقفت الشابة ومدت أطرافها.
خفض رأسه ، وجد أن القطة السوداء قد اختفت تماما.
“نعم ، ما عليك سوى تسوية الإجراءات في القاعة المركزية ، ودفع الرسوم ، وبعد ذلك ستتمكن من الحصول على مكان لإقامة كشكك!” أومأ الولد الصغير برأسه ، “سيدي ، هل هناك أي شيء ترغب في بيعه؟ توفر عائلة ووكر أيضًا خدمات الشحن “.
“سيدي المحترم! هل تحتاج إلى دليل؟ أنا فقط أطلب بلورة سحرية واحدة! ” صبي صغير نحيف إلى حد ما تقدم.
……
كانت لديه موجات طاقة من مساعد المستوى 1 قادمة من جسده. على الرغم من أن وجهه كان نحيفًا للغاية ، إلا أن عينيه كانتا مفعمتين بالحيوية.
رفع القوس والنشاب ، ” رقاقة! احسب سرعة الرياح والرطوبة! ضبط المسار! “
“خذني لجولة في الأنحاء!”
* شو! * اخترق سهم وجه الفتاة الجميل وعلقها على الشجرة التي خلفها مباشرة.
“حسنا!” كان الصبي سعيدًا وهو يركض على عجل أمام ليلين ليقود الطريق.
في سوق الماجوس هذا ، اكتشف العديد من الماجوس الرسميين بحقول قوة دفاعية نشطة تحيط بهم. هذه هي الوجود التي لا يستطيع محاربتها الآن ، لذلك كان أكثر حذرًا من المعتاد.
“هذا السوق تحت حماية عائلة ووكر ، وهي عائلة تلقى استحسانًا من قبل كل من المساعدين المتجولين والماجوس على حد سواء. انظر هناك ، الكوخ الخشبي في الوسط عبارة عن متجر أنشأته عائلة ووكر شخصيًا.
نهض ليلين ببطء.
بذل الصبي الصغير قصارى جهده لأداء واجباته كمرشد.
التقطه القط الأسود بفمه ،استدار وأثناء قفزه بعيدًا عن القبر ، قام بإيماءة نحو ليلين.
“إذن هذه أكشاك لأشخاص آخرين؟” أشار ليلين إلى المساعدين وهم يعرضون بضائعهم على الأرض. كانت بضائعهم أفضل بكثير من تلك الموجودة في الأكاديمية ، وبالطبع ، كان الكثير منهم مزيفًا أيضًا.
“الموتى فقط هم من سيحفظون الأسرار!” صرخ القائد وهو يهاجم في ليلين ، عكس سيفه بريق الثلج الأبيض.
“نعم ، ما عليك سوى تسوية الإجراءات في القاعة المركزية ، ودفع الرسوم ، وبعد ذلك ستتمكن من الحصول على مكان لإقامة كشكك!” أومأ الولد الصغير برأسه ، “سيدي ، هل هناك أي شيء ترغب في بيعه؟ توفر عائلة ووكر أيضًا خدمات الشحن “.
“تحت حالة مسمومة ، ومع ذلك لا تزال تتمتع بهذه السرعة. هذا أمر رائع إلى حد ما “. قيم ليلين بشكل غير مبال.
“أنا لست في عجلة من أمري الآن. أوصلني إلى المنطقة المركزية لإلقاء نظرة! ” قال ليلين.
“هذا هو الحداد! وهو متخصص في بيع الأسلحة! وبجانبه توجد لافتة عليها أنبوب اختبار هناك يوجد متجر الجرعات. في أقصى يسار يقع دار المزاد. من وقت لآخر ، لديهم بعض السلع المتميزة! ” كان الصبي الصغير على دراية بهذا المكان.
في سوق الماجوس هذا ، اكتشف العديد من الماجوس الرسميين بحقول قوة دفاعية نشطة تحيط بهم. هذه هي الوجود التي لا يستطيع محاربتها الآن ، لذلك كان أكثر حذرًا من المعتاد.
“إذن ، أود الدخول!”
“هذا هو الحداد! وهو متخصص في بيع الأسلحة! وبجانبه توجد لافتة عليها أنبوب اختبار هناك يوجد متجر الجرعات. في أقصى يسار يقع دار المزاد. من وقت لآخر ، لديهم بعض السلع المتميزة! ” كان الصبي الصغير على دراية بهذا المكان.
“هل أنت متأكد من وجود ميراث ماجوس في عائلتك؟” كان ليلين مستمتعًا إلى حد ما كما سأل.
”دار المزاد؟ إذن هل سيكون لديهم معلومات عن القطع الأثرية السحرية؟ ” سأل ليلين عرضًا. اصبح أكثر اهتماما قليلا الآن.
اقترب ليلين ، واكتشف أنه قطة سوداء.
التقطه القط الأسود بفمه ،استدار وأثناء قفزه بعيدًا عن القبر ، قام بإيماءة نحو ليلين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
