الفصل 71
هبت رياح باردة من خلال النافذة المفتوحة للعربة و آلمت خدي .
“بالتأكيد . أنه ساحر مثل وجودنا في الإمبراطورية .”
كان الجو شديد البرودة لدرجة أنني كنت أرتجف ، وعلى الفور اقتربت مني يد كبيرة و أغلقت النافذة .
حتى عندما تحدث لينوكس بإعجاب ، أضاف ريكاردو تفسيراً مشيراً أنه لم يكن الوحيد .
“دافني ، ستُصابين بنزلة برد .”
“سايمون …”
قام لينوكس بتمشيط شعري بلطف بيده التي أغلقت النافذة .
عندما كنت أحدق في المبنى الكبير أجاب ريكاردو على سؤالي .
“لقد مضى وقت طويل منذ ذهابنا لمدينة جديدة .”
“سايمون …”
ضحك لينوكس قليلاً على صوت رغبتي في النظر إلى الخارج .
“أين هو ريكاردو الذي قال أنه سيلعب معي عندما نركب العربة ؟”
“سنكون هناك قريباً ، لذا تحلي بالصبر .”
“آخر مدينة كانت رائحتها مثل العشب ، إن الرائحة مالحة هنا .”
لقد كان يخرج صوتاً كما لو كان يقوم بتهدئة طفل .
كنت سعيدة و مرتبكة في كل مرة يتم فيها إرسال الرسائل من المكتب الرئيسي في كليمنس .
“عمري بالفعل ثلاثة عشر عاماً ، أنا لست طفلة .”
“لابد أنني نمت في وقت متأخر جداً أمس ، آمل أن تفهم دافني ؟”
“مازلتِ فتاة صغيرة لطيفة بالنسبة لي , ماذا أفعل ؟”
‘الآن بما أنه لا يوجد راجنار لن يكون هناك شيء مثل هذا القبيل .’
ابتسم لينوكس بشكل مشرق ، على الرغم من أن الشيء الوحيد الذي عاد لي هو القلق و التذمر .
أغمضت عيني و تذكرت محتويات الرواية الأصلية .
بالتأكيد سأظل طفلة بالنسبة للينوكس الذي يبلغ من العمر ثلاثة و عشرون عاماً .
‘”ذا كان هذا هو الفارس سيكون مفيداً جداً في المستقبل صحيح ؟ سأضطر إلى أن أجعله يكون بجانبي .”
ومع ذلك ، لقد كنت أنظر من النافذة مع ريكاردو .
“ألا يجب على التاجر ان يتخلى عن شيء لامع و قيم لمجرد خوفه من أنه مكان خطير .”
لقد نقرت على خد ريكاردو الذي كان نائماً .
رأيت مبنى ليس ببعيد يُسمى الكولوسيوم .
في هذه الحالة ، يكون عقاباً للنوم و عدم الإنجياز بجانبي .
“سأقدم لكِ شرحاً مفصلاً ، إن أُصبتِ بنزلة برد فسوف نكون في مشكلة .”
بعد النقر بهذه الطريقة لبعض الوقت ، توقفت العربة .
“أمي ، أريد إستخدام الأمنية الثالثة .”
“يبدو أننا وصلنا .”
ابتسمت برضى و امسكت رأس كيكي الذي كان ينظر إلىّ .
اتسعت عيون ريكاردو عندما سمع صوت والدتي .
و يبدوا أن الإثنان أقاما حفل زفاف أمام الكثير من الناس قائلين أنهما سوف يعيشان في سعادة إلى الأبد .
“آه ، لقد وصلنا بشكل أسرع مما كنت أعتقد .”
“لقد مضى وقت طويل منذ ذهابنا لمدينة جديدة .”
استيقظ ريكاردو بإبتسامة كما لو أنه لم ينم أبداً .
وفي اللحظة التي بدأت فيها اللعبة ، استطعت أن أرى لماذا توقف الجميع عن المجيء لهنا .
“أين هو ريكاردو الذي قال أنه سيلعب معي عندما نركب العربة ؟”
عندما مات راجنار و بالكاد استعدت صوابي ، سار مل شيء بسرعة كبيرة .
تفاجأ ريكاردو بكلماتي الصريحة و رفع نظارته على جسر أنفه و نظر لي بحرج .
بمشاهدة تنفسي الأبيض يتخلل السماء ، قررت إستخدام الوقت الممنوح لنفسي منذ فترة طويلة .
“لابد أنني نمت في وقت متأخر جداً أمس ، آمل أن تفهم دافني ؟”
قلت بصوت مشرق لصوت والدتي .
“سأفكر بشأن الأمر ؟”
“الكولوسيوم …”
وضحكت بخفة على الضحك المرح .
“أمي ، أريد إستخدام الأمنية الثالثة .”
لينوكس الذي نزل أولاً أمسكت بيده الممدودة و نزلت ، لامس الهواء الغير مألوف خدي .
كما لو أن هناك شخص ما قد فاز بالبطولة ، خطر ببالي شيء ما عند سماع هذا الصراخ العالي .
“آخر مدينة كانت رائحتها مثل العشب ، إن الرائحة مالحة هنا .”
لففت كيكي بحافة العباءة و فتحت الشرفة وخرجت .
“لأنها مدينة على البحر .إنها مدينة لها ميناء .”
“لا ، أنا وريثة هذه القمة . الآن أعتقد أنه علىّ العثور على ما أريده بنفسي .”
اومأ ريكاردو برأسه على تفسير لينوكس و ربط غطاء الرأس أكثر لي .
“سأتجنب أى شيء خطير قدر الإمكان .”
لن تتسرب الرياح إلى داخل ملابسي لأنني أرتديها بإحكام بما يكفي .
“لدىّ كيكي أيضاً .”
“هذا خانق أنا محبطة .”
ابتسمت بتصميم على هذه العلاقة الجديدة .
ربما لم يكن أنا فقط من تشعر بالإحباط ، كان شعري يبرز من قبعة العباءة .
“الكولوسيوم مكان خطير .”
“كيكي ، هل أنتَ محبط ؟”
“لدىّ كيكي أيضاً .”
قال ريكاردو آسف لصرخة كيكي الصغيرة و ربت على شعره برفق .
تذكرت مرة أخرى لماذا كانت أوزوالد هي وجهتنا .
نمى كيكي أكثر بقليل مما كان عليه عندما قابلته للمرة الأولى ، لكنه لازال يُشبه الثعلب الصغير بالنسبة لي .
‘بعد ذلكَ ، أصبح راجنار بشكل رسمي سيد بينديكتو و الدوق أصبح مجبر على السماح له بأن يكون حبيب إبنته ، صحيح ؟’
سرعان ما ضحكنا معاً على صرخاته اللطيقة ، ثم رأينا عربات تتوقف خلف عربتنا .
تركنا الإمبراطورية و سافرنا إلى عدة ممالك .
“أين أمي ؟”
إن سارت الأمور كما في القصة الأصلية ، فسيعودون إلى أوزوالد معاً و يساعدون والدتي في الإنتقام .
“تقول أنها سوف تعود للفندق بعد إرسال هذه الأشياء عن طريق البحر .”
“لابد أنني نمت في وقت متأخر جداً أمس ، آمل أن تفهم دافني ؟”
كنت أرغب في الذهاب مع أمي أيضاً ، لكن من الواضح أنني فقط سوف أعيق الطريق .
كان الجو شديد البرودة لدرجة أنني كنت أرتجف ، وعلى الفور اقتربت مني يد كبيرة و أغلقت النافذة .
‘فندق .’
‘حتى لو قمت بالتجول كثيراً ، فأنا بحاجة لتنظيم محتويات القصة الأصلية قليلاً .’
على الرغم من أنها كانت مشهورة كـوجهة سياحية ، إلا أنه كان من الغريب وجود مثل هذا الفندق الكبير في مثل هذه المدينة الصغيرة .
لن تتسرب الرياح إلى داخل ملابسي لأنني أرتديها بإحكام بما يكفي .
عندما كنت أحدق في المبنى الكبير أجاب ريكاردو على سؤالي .
“ألا يجب على التاجر ان يتخلى عن شيء لامع و قيم لمجرد خوفه من أنه مكان خطير .”
“أعتقد أنه طريق رئيسي لأوزوالد ، لذلكَ كان هناك الكثير من السياح ، لذا قالو أنهم قامو ببناء فندق كبير .”
“سأقدم لكِ شرحاً مفصلاً ، إن أُصبتِ بنزلة برد فسوف نكون في مشكلة .”
“بالتأكيد . أنه ساحر مثل وجودنا في الإمبراطورية .”
“أنا لا أعرف ما الذي تفكرين به .”
حتى عندما تحدث لينوكس بإعجاب ، أضاف ريكاردو تفسيراً مشيراً أنه لم يكن الوحيد .
ابتسمت بتصميم على هذه العلاقة الجديدة .
“لأنه يوجد أيضاً كولوسيوم في هذه المدينة .”
لسوء الحظ ، لقد مر وقت طويل منذ أن أصبحت هنا لذا لم يكن بإمكاني تذكر إسمه .
الكولوسيوم : مبنى وجوده الأصلي في روما كانت الساحة تستخدم في قتال المصارعين و المحاربين
الكولوسيوم : مبنى وجوده الأصلي في روما كانت الساحة تستخدم في قتال المصارعين و المحاربين
“الكولوسيوم ؟”
في نفس الوقت الذي سألت فيه سمعت صراخ عالي من مكان ليس ببعيد .
لينوكس الذي نزل أولاً أمسكت بيده الممدودة و نزلت ، لامس الهواء الغير مألوف خدي .
“سأقدم لكِ شرحاً مفصلاً ، إن أُصبتِ بنزلة برد فسوف نكون في مشكلة .”
قال لينوكس و ريكاردو أنهما سيذهبان إلى برج السحر و برج الكيمياء على التوالي ، ولكن حتى بعد خمس سنوات علقا بجانبي و لم يغادرا .
ارتجف ريكاردو و أمسك يدي .
“أين هو ريكاردو الذي قال أنه سيلعب معي عندما نركب العربة ؟”
عندما قابلت لينوكس لم يكن لدىّ خيار سوى إيقاف فصولي و الدخول إلى الداخل .
بينما كنت أقف بمفردي اقترب مني كيكي و هو يلوح بذيله .
لكن ريكاردو الذي عرض علىّ الشرح خرج مسرعاً قائلاً أن عليه مساعدة والدتي .
كان سبب دخولها إلى الأكاديمة هو قدرتها على الدخول إلى الأبراج بشكل قانوني ، كم هي طائشة .
قال لينوكس أيضاً أن لديه وظيفة للتعامل مع موظفي الفندق بشأن مشكلة الإقامة و لقد كنت الوحيدة المتبقية في الغرفة .
في إمبراطورية كليمنس ، تم إستبدال بينديكتو بسيلڤادور .
“إنه أمر مربك أن أكون وحيدة .”
سأكون قوية حتى لا أستسلم لقوة أخرى و أخسر للرواية الأصلية .
بينما كنت أقف بمفردي اقترب مني كيكي و هو يلوح بذيله .
“تقول أنها سوف تعود للفندق بعد إرسال هذه الأشياء عن طريق البحر .”
“لدىّ كيكي أيضاً .”
وفي اللحظة التي بدأت فيها اللعبة ، استطعت أن أرى لماذا توقف الجميع عن المجيء لهنا .
لففت كيكي بحافة العباءة و فتحت الشرفة وخرجت .
ومع ذلك ، لقد كنت أنظر من النافذة مع ريكاردو .
رأيت مبنى ليس ببعيد يُسمى الكولوسيوم .
لا أنوي ترك مثل هذه الفارسة الرائعة بجوار ماريا .
لقد مرت خمس سنوات بالفعل منذ أن تركت إمبراطورية كليمنس و سافرنا هنا و هناك .
‘أنا متأكدة أن هناكَ سبب يجعل الأمر مألوف .’
عندما مات راجنار و بالكاد استعدت صوابي ، سار مل شيء بسرعة كبيرة .
“بالتأكيد . أنه ساحر مثل وجودنا في الإمبراطورية .”
في إمبراطورية كليمنس ، تم إستبدال بينديكتو بسيلڤادور .
أغمضت عيني و تذكرت محتويات الرواية الأصلية .
اندهش الكثير من تصرفات والدتي وقالوا أنها غير معقولة ، لكن والدتي أجبرتني على فعل هذا .
قلت بصوت مشرق لصوت والدتي .
دون علم شخص آخر غير كبار المسؤولين ، حزمنا حقائبنا و غادرنا الإمبراطورية أسرع من أى شخص آخر .
“لا أعرف ما هو ، و إذا كنتِ بحاجة إلى أى شيء ، فسوف أجده لكِ .”
تركنا الإمبراطورية و سافرنا إلى عدة ممالك .
بعد ذلك أثناء إستكشاف البرج التقت براجنار و أصبحا صديقان هناك .
سمعت أنه تمت إضافة شركة تتعامل مع المنتجات الخاصة أثناء السفر حول العديد من الممالك ، و يبدوا أنهم سمعو أنه لم يكن عملاً سيئاً للوهلة الأولى .
قال لينوكس و ريكاردو أنهما سيذهبان إلى برج السحر و برج الكيمياء على التوالي ، ولكن حتى بعد خمس سنوات علقا بجانبي و لم يغادرا .
‘فندق .’
وأنا أزور بإستمرار المعابد في جميع أنحاء العالم لتلقي العلاج .
لقد مرت خمس سنوات بالفعل منذ أن تركت إمبراطورية كليمنس و سافرنا هنا و هناك .
تم الإنتهاء من العلاج فقط بعد أن تقرر أنه لن يكون هناك مشكلة كبيرة في الساق إن لم يتم المبالغة في العلاج .
ألقيت اللوم على مؤلفة الرواية من أجل لا شيء وحولت أفكاري إلى مكان آخر .
كنت سأتحسن عاجلاً أم آجلاً إن تلقيت العلاج من قديس ، سيكون الأمر على ما يرام صحيح ؟
قال لينوكس أيضاً أن لديه وظيفة للتعامل مع موظفي الفندق بشأن مشكلة الإقامة و لقد كنت الوحيدة المتبقية في الغرفة .
اتكأت على الشرفة المستديرة و جعلت الهواء البارد يُلامس قلبي .
“سأقدم لكِ شرحاً مفصلاً ، إن أُصبتِ بنزلة برد فسوف نكون في مشكلة .”
أخرج كيكي وجهه و نفخ الهواء البارد معي .
وأنا أزور بإستمرار المعابد في جميع أنحاء العالم لتلقي العلاج .
“هل نبقى هنا قليلاً ثم ندخل ؟”
كييك –
كييك –
أغمضت عيني و تذكرت محتويات الرواية الأصلية .
مع الصوت الذي سمعته على الفور فركت خدي برأس كيكي .
كييك –
“الوقت يمر بسرعة كبيرة .”
“أين أمي ؟”
لم يعد راجنار بجانبي ، لكن الشتاء البارد ظل يأتي لي .
كييك –
تأوهت و رفعت أحد زوايا فمي ثم أخرجت رسالة من الحقيبة .
لن تتسرب الرياح إلى داخل ملابسي لأنني أرتديها بإحكام بما يكفي .
“سايمون …”
تم الإنتهاء من العلاج فقط بعد أن تقرر أنه لن يكون هناك مشكلة كبيرة في الساق إن لم يتم المبالغة في العلاج .
استمر هذا الصديق الأحمق في إرسال الرسائل بهذه الطريقة ، على الرغم من أنني قد تركت له خطاباً بارداً .
أمسكت الزهرة الصغيرة الموجودة في الظرف و جعدتها .
كنت سعيدة و مرتبكة في كل مرة يتم فيها إرسال الرسائل من المكتب الرئيسي في كليمنس .
بحلول ذلكَ الوقت ، سأكون بالغة و أنسى جميع ذكريات طفولتي ، لذا فقط إنتظر هناك .
“حان وقت الإستسلام .”
استيقظ ريكاردو بإبتسامة كما لو أنه لم ينم أبداً .
أمسكت الزهرة الصغيرة الموجودة في الظرف و جعدتها .
“سايمون …”
سايمون الذي يرسل الرسائل بإستمرار إلى القمة لمدة خمس سنوات على الرغم من عدم ردي عليه ، و أنا غيية أحتفظ بالرسائل بدون أن أرد عليها .
هل هو مكان خطير لأن المعارك تدور فيه كل يوم ؟
“سوف أنسى فقط .”
***
لن أتمكن من العودة إلى كليمنس إلا بعد وقت طويل .
تركنا الإمبراطورية و سافرنا إلى عدة ممالك .
بحلول ذلكَ الوقت ، سأكون بالغة و أنسى جميع ذكريات طفولتي ، لذا فقط إنتظر هناك .
لايزال هناك وقت قبل أن يبدأ الجزء الثاني من الرواية الأصلية بشكل جدي ، ولكن بطريقة ما بدى إسم المدينة مألوف .
بدافع الإحباط ، أعدت الرسالة التي كانت في يدي و أخذت نفساً عميقاً .
كان سبب دخولها إلى الأكاديمة هو قدرتها على الدخول إلى الأبراج بشكل قانوني ، كم هي طائشة .
اختفت الرسالة التي لم تُفتح من قبل مرة أخرى بداخل الحقيبة .
“من الجيد أن تجدي ما تبحثين عنه . لكن كوني حذرة . لقد سمعت أن معارك الكولوسيوم قانونية ، لكنه مكان خطير .”
بمشاهدة تنفسي الأبيض يتخلل السماء ، قررت إستخدام الوقت الممنوح لنفسي منذ فترة طويلة .
“حان وقت الإستسلام .”
‘حتى لو قمت بالتجول كثيراً ، فأنا بحاجة لتنظيم محتويات القصة الأصلية قليلاً .’
ومع ذلك ، لقد كنت أنظر من النافذة مع ريكاردو .
لايزال هناك وقت قبل أن يبدأ الجزء الثاني من الرواية الأصلية بشكل جدي ، ولكن بطريقة ما بدى إسم المدينة مألوف .
اندهش الكثير من تصرفات والدتي وقالوا أنها غير معقولة ، لكن والدتي أجبرتني على فعل هذا .
‘أنا متأكدة أن هناكَ سبب يجعل الأمر مألوف .’
لا يوجد قانون يقول أن ماريا عليها الحصول عليه ، صحيح ؟
أغمضت عيني و تذكرت محتويات الرواية الأصلية .
لن أتمكن من العودة إلى كليمنس إلا بعد وقت طويل .
‘ماريا تهرب من المنزل إلى أوزوالد على الرغم من معارضة والديها .’
اومأ ريكاردو برأسه على تفسير لينوكس و ربط غطاء الرأس أكثر لي .
كان سبب الهروب هو أنها أرادت إستكشاف الأبراج المحصنة التي تظهر في أوزوالد غالباً .
إنها مضيعة للوقت أن أعرف المعلومات و أتظاهر أنني لا أعرفها .
تغادر ماريا المشرقة مع أخيها الأصغر كاستور ، ولكن بعد أن غيرت هويتها دخلت إلى أكاديمية أوزوالد بنجاح .
“بالتأكيد . أنه ساحر مثل وجودنا في الإمبراطورية .”
كان سبب دخولها إلى الأكاديمة هو قدرتها على الدخول إلى الأبراج بشكل قانوني ، كم هي طائشة .
ضحك لينوكس قليلاً على صوت رغبتي في النظر إلى الخارج .
بعد ذلك أثناء إستكشاف البرج التقت براجنار و أصبحا صديقان هناك .
إنها مضيعة للوقت أن أعرف المعلومات و أتظاهر أنني لا أعرفها .
‘الآن بما أنه لا يوجد راجنار لن يكون هناك شيء مثل هذا القبيل .’
“بالتأكيد . أنه ساحر مثل وجودنا في الإمبراطورية .”
إن سارت الأمور كما في القصة الأصلية ، فسيعودون إلى أوزوالد معاً و يساعدون والدتي في الإنتقام .
“آه ، لقد وصلنا بشكل أسرع مما كنت أعتقد .”
يتسللون إلى دار الأيتام لسرقة الأدلة و ينقذون الأطفال الأيتام اللذين على وشك البيع ، و يكسبون سمعة طيبة .
بعد ذلك أثناء إستكشاف البرج التقت براجنار و أصبحا صديقان هناك .
‘بعد ذلكَ ، أصبح راجنار بشكل رسمي سيد بينديكتو و الدوق أصبح مجبر على السماح له بأن يكون حبيب إبنته ، صحيح ؟’
وأنا أزور بإستمرار المعابد في جميع أنحاء العالم لتلقي العلاج .
و يبدوا أن الإثنان أقاما حفل زفاف أمام الكثير من الناس قائلين أنهما سوف يعيشان في سعادة إلى الأبد .
“أين أمي ؟”
كانت الرواية تحتوي على القليل من التفاصيل بخلاف بناء الصداقة و الحب أثناء إستكشاف الزنزانة .
“سوف أنسى فقط .”
“إذا كان هذا ممكناً سأكتب المزيد من التفاصيل .”
“كنت أشعر بالضغط لأنني سأذهب وحدي لكن هذا جيد .”
ألقيت اللوم على مؤلفة الرواية من أجل لا شيء وحولت أفكاري إلى مكان آخر .
وضحكت بخفة على الضحك المرح .
“يجب أن يكون هناكَ المزيد من المعلومات قد تكون مفيدة لي ….”
“لابد أنني نمت في وقت متأخر جداً أمس ، آمل أن تفهم دافني ؟”
في اللحظة التي ظننت فيها أنني قد نسيت شيئاً ما سمعت صراخ عالي مرة أخرى .
“لايزال هناك متسع من الوقت ، لذا لن يكون من الصعب العثور عليها .”
“الكولوسيوم …”
هل هو مكان خطير لأن المعارك تدور فيه كل يوم ؟
كما لو أن هناك شخص ما قد فاز بالبطولة ، خطر ببالي شيء ما عند سماع هذا الصراخ العالي .
لا أريد أن أشعر بالإحباط بعد الآن . للقيام بذلك علىّ بناء قوة لحماية نفسي .
“لقد قيل أن هناكَ فارسة ممتازة كان بجانب ماريا . فارسة قابلتها أثناء السفر …”
كنت سأتحسن عاجلاً أم آجلاً إن تلقيت العلاج من قديس ، سيكون الأمر على ما يرام صحيح ؟
كان هناك فارسة تعهدت أن تكون فارسة ماريا الوحيدة مقابل إنقاذها و تدمير الكولوسيوم .
تفاجأ ريكاردو بكلماتي الصريحة و رفع نظارته على جسر أنفه و نظر لي بحرج .
“بطريقة ما إسم المدينة ليس غير مألوف .”
كنت سأتحسن عاجلاً أم آجلاً إن تلقيت العلاج من قديس ، سيكون الأمر على ما يرام صحيح ؟
كان الأمر يستحق إعادة النظر في الرواية الأصلية .
ابتسمت برضى و امسكت رأس كيكي الذي كان ينظر إلىّ .
لسوء الحظ ، لقد مر وقت طويل منذ أن أصبحت هنا لذا لم يكن بإمكاني تذكر إسمه .
الكولوسيوم : مبنى وجوده الأصلي في روما كانت الساحة تستخدم في قتال المصارعين و المحاربين
“كل ما أتذكره أنها فتاة و في نفس عمر ماريا .”
رأيت مبنى ليس ببعيد يُسمى الكولوسيوم .
إنه دليل صغير ، لكنني سعيدة لأنني تذكرت هذا القدر من الأدلة .
“سايمون …”
“لايزال هناك متسع من الوقت ، لذا لن يكون من الصعب العثور عليها .”
“لقد مر وقت طويل منذ ان تمنيتِ أمنية ، لذا ما هو نوع هذه الأمنية ؟”
لا أنوي ترك مثل هذه الفارسة الرائعة بجوار ماريا .
‘ماريا تهرب من المنزل إلى أوزوالد على الرغم من معارضة والديها .’
“كنت أشعر بالضغط لأنني سأذهب وحدي لكن هذا جيد .”
هبت رياح باردة من خلال النافذة المفتوحة للعربة و آلمت خدي .
ابتسمت برضى و امسكت رأس كيكي الذي كان ينظر إلىّ .
مع الصوت الذي سمعته على الفور فركت خدي برأس كيكي .
أشعر وكأنني آخذ مكان ماريا ، لكن الرواية الأصلية كانت خاطئة على أى حال .
كان الجو شديد البرودة لدرجة أنني كنت أرتجف ، وعلى الفور اقتربت مني يد كبيرة و أغلقت النافذة .
لا يوجد قانون يقول أن ماريا عليها الحصول عليه ، صحيح ؟
كنت سأتحسن عاجلاً أم آجلاً إن تلقيت العلاج من قديس ، سيكون الأمر على ما يرام صحيح ؟
إنها مضيعة للوقت أن أعرف المعلومات و أتظاهر أنني لا أعرفها .
‘بعد ذلكَ ، أصبح راجنار بشكل رسمي سيد بينديكتو و الدوق أصبح مجبر على السماح له بأن يكون حبيب إبنته ، صحيح ؟’
تذكرت مرة أخرى لماذا كانت أوزوالد هي وجهتنا .
في هذه الحالة ، يكون عقاباً للنوم و عدم الإنجياز بجانبي .
“ساتخرج من أكاديمية أوزوالد ، أفضل مؤسسة تعليمية في القارة .”
بعد النقر بهذه الطريقة لبعض الوقت ، توقفت العربة .
سأخلق معرفة واسعة و عميقة للتعلم من الأكاديمية ، و القدرة على البقاء على قيد الحياة بداخل الأبراج المحصنة ، و أكون مجموعة متنوعة من العلاقات .
تم الإنتهاء من العلاج فقط بعد أن تقرر أنه لن يكون هناك مشكلة كبيرة في الساق إن لم يتم المبالغة في العلاج .
لا أريد أن أشعر بالإحباط بعد الآن . للقيام بذلك علىّ بناء قوة لحماية نفسي .
كنت سعيدة و مرتبكة في كل مرة يتم فيها إرسال الرسائل من المكتب الرئيسي في كليمنس .
سأكون قوية حتى لا أستسلم لقوة أخرى و أخسر للرواية الأصلية .
“آخر مدينة كانت رائحتها مثل العشب ، إن الرائحة مالحة هنا .”
‘”ذا كان هذا هو الفارس سيكون مفيداً جداً في المستقبل صحيح ؟ سأضطر إلى أن أجعله يكون بجانبي .”
“لا ، أنا وريثة هذه القمة . الآن أعتقد أنه علىّ العثور على ما أريده بنفسي .”
ابتسمت بتصميم على هذه العلاقة الجديدة .
دون علم شخص آخر غير كبار المسؤولين ، حزمنا حقائبنا و غادرنا الإمبراطورية أسرع من أى شخص آخر .
***
‘ماريا تهرب من المنزل إلى أوزوالد على الرغم من معارضة والديها .’
في ذلكَ المساء ، أثناء تناول وجبة هادئة وضعت أمنية هادئة في فمي بعد وقت طويل .
أمسكت الزهرة الصغيرة الموجودة في الظرف و جعدتها .
“أمي ، أريد إستخدام الأمنية الثالثة .”
في ذلكَ المساء ، أثناء تناول وجبة هادئة وضعت أمنية هادئة في فمي بعد وقت طويل .
“لقد مر وقت طويل منذ ان تمنيتِ أمنية ، لذا ما هو نوع هذه الأمنية ؟”
“الكولوسيوم ؟”
قلت بصوت مشرق لصوت والدتي .
“لا ، أنا وريثة هذه القمة . الآن أعتقد أنه علىّ العثور على ما أريده بنفسي .”
“إسمحي لي بدخول الكولوسيوم .”
“أنا لا أعرف ما الذي تفكرين به .”
“الكولوسيوم ؟”
وأنا أزور بإستمرار المعابد في جميع أنحاء العالم لتلقي العلاج .
أومأت بخفة لوالدتي .
اتسعت عيون ريكاردو عندما سمع صوت والدتي .
“نعم ، لدىّ شيء أبحث عنه هناك .”
“إسمحي لي بدخول الكولوسيوم .”
“لا أعرف ما هو ، و إذا كنتِ بحاجة إلى أى شيء ، فسوف أجده لكِ .”
“ساتخرج من أكاديمية أوزوالد ، أفضل مؤسسة تعليمية في القارة .”
بعد هذه الكلمات هززت رأسي بحزم .
“الكولوسيوم ؟”
“لا ، أنا وريثة هذه القمة . الآن أعتقد أنه علىّ العثور على ما أريده بنفسي .”
سمعت أنه تمت إضافة شركة تتعامل مع المنتجات الخاصة أثناء السفر حول العديد من الممالك ، و يبدوا أنهم سمعو أنه لم يكن عملاً سيئاً للوهلة الأولى .
“الكولوسيوم مكان خطير .”
“سأتجنب أى شيء خطير قدر الإمكان .”
“ألا يجب على التاجر ان يتخلى عن شيء لامع و قيم لمجرد خوفه من أنه مكان خطير .”
“لقد قيل أن هناكَ فارسة ممتازة كان بجانب ماريا . فارسة قابلتها أثناء السفر …”
وضعت يدي على صدري و ابتسمت بثقة و كأنني أؤمن بنفسي .
سأخلق معرفة واسعة و عميقة للتعلم من الأكاديمية ، و القدرة على البقاء على قيد الحياة بداخل الأبراج المحصنة ، و أكون مجموعة متنوعة من العلاقات .
“سأتجنب أى شيء خطير قدر الإمكان .”
‘أنا متأكدة أن هناكَ سبب يجعل الأمر مألوف .’
“أنا لا أعرف ما الذي تفكرين به .”
“أين أمي ؟”
بدت أمي و كأنها تفكر للحظة ثم لم يكن لديها شيء سوى أن تومئ برأسها .
اتكأت على الشرفة المستديرة و جعلت الهواء البارد يُلامس قلبي .
“من الجيد أن تجدي ما تبحثين عنه . لكن كوني حذرة . لقد سمعت أن معارك الكولوسيوم قانونية ، لكنه مكان خطير .”
‘”ذا كان هذا هو الفارس سيكون مفيداً جداً في المستقبل صحيح ؟ سأضطر إلى أن أجعله يكون بجانبي .”
هل هو مكان خطير لأن المعارك تدور فيه كل يوم ؟
“من الجيد أن تجدي ما تبحثين عنه . لكن كوني حذرة . لقد سمعت أن معارك الكولوسيوم قانونية ، لكنه مكان خطير .”
اومأت لتحذير والدتي وقمت بزيارة الكولوسيوم في اليوم التالي مع ريكاردو .
بعد النقر بهذه الطريقة لبعض الوقت ، توقفت العربة .
وفي اللحظة التي بدأت فيها اللعبة ، استطعت أن أرى لماذا توقف الجميع عن المجيء لهنا .
لم يعد راجنار بجانبي ، لكن الشتاء البارد ظل يأتي لي .
يتبع ….
بدت أمي و كأنها تفكر للحظة ثم لم يكن لديها شيء سوى أن تومئ برأسها .
كما لو أن هناك شخص ما قد فاز بالبطولة ، خطر ببالي شيء ما عند سماع هذا الصراخ العالي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
