نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 476

كارثة النار (الجزء الثاني )

كارثة النار (الجزء الثاني )

(ارجوا ان تستمتعوا )

—–

 

 

على الرغم من عدم معرفة المسافة التي كانت بعيدة عن الحريق ، إلا أن الحزب شعر بالفعل بموجة الحر الشديدة حيث كانت لا تزال تقترب منهم ، مما جعل بشرتهم جافة وحناجرهم جافة.

 

 

 

عرف مو فان أنه عندما يكون هناك شيء ما بعيدًا ، ومع ذلك فإن حجمه يغطي بالفعل معظم رؤيتهم ، فهذا يعني أن الحجم الفعلي للشيء أكبر بعشر مرات مما يرونه حاليًا.

“لنكن واقعيين ؛ عندما يقترب هذا الشيء ، هل يعتقد أي شخص أنه يمكننا الاختباء منه؟ هذه أرض قاحلة ، ليس بها مكان للاختباء فيه ، “حدّق تشاو مانيان في موجات النار المتدحرجة في دهشة.

 

“لماذا لا نغادر هذا المكان؟ كارثة النار مخيفة للغاية. إذا حدث أننا تعمقنا في شمال الوادي المحترق ، ألا يعني ذلك أنه لن يكون لدينا فرصة للخروج على قيد الحياة؟ ” كان تشاو مانياو أول من اقترح.

كانت ألسنة اللهب المتدفقة في الأفق الآن كبيرة مثل الجبال ، وبمجرد وصولها ، ستكون كارثة نيران مرعبة!

 

 

“عندما يكون للمخلوقات التي تتعدى على نهر الرمال المتحركه وجودًا أقوى أو أعدادًا أكبر ، فإنها ستوقظ شياطين الرمال البيضاء أكثر فأكثر في نهر الرمال المتحركه أيضًا. على هذا النحو ، يجب أن نبقى على مسافة معينة من قتل الوحوش المدرعة. يجب أن يوقظ وجودهم وأعدادهم جنرالات الهيكل العظمي على مستوى المحارب. نصحت شينشيا بأن هذه المخلوقات ليست شيئًا نتمتع بفرصة ضدها.

“لنكن واقعيين ؛ عندما يقترب هذا الشيء ، هل يعتقد أي شخص أنه يمكننا الاختباء منه؟ هذه أرض قاحلة ، ليس بها مكان للاختباء فيه ، “حدّق تشاو مانيان في موجات النار المتدحرجة في دهشة.

 

 

لم يتوقع أحد حدوث كارثة النار ، حيث لم يكن لدى أي منهم أي معلومات عنها. كان لابد أن لا يوجد شخص قد اختبرها وبقي على قيد الحياه ليكتب عنها…

مثل أي شخص آخر ، كانت عيناه حمراء متوهجة من انعكاس النار ، وامتلأت أيضًا بالخوف من المجهول القادم من أعماق قلبه.

 

 

 

قالت تشن يي بصوت يرتجف “لذا دعونا نركض في الاتجاه المعاكس. كل شيء أفضل من الوقوف هنا والابتلاع. القوة محض تدمير. إنه شعور يشبه العقوبة التي تمنحها الطبيعة للكائنات الحية ، مثل غضب الله على البشرية! ” .

“لقد قيل لي أن نهر الرمال المتحركه هو نهر من الموتى. عدد شياطين الرمال البيضاء يرتبط بعدد المخلوقات التي ماتت هنا. لقد كنت في حيرة من أمري حول كيف أن النهر الضخم به كثافة عالية من شياطين الرمال البيضاء ، لأنه يحتاج إلى نفس القدر من الأرواح التي تموت هنا … “ألقى لينغ لينغ نظرة سريعة على شمال الوادي المحترق وتحدث بنبرة مبهجة. “أعتقد أن أحد أهم العوامل هو كارثة النار التي رأيناها للتو ، والتي تجبر المخلوقات على القفز في نهر الرمال المتحركه مثل عقوبة الإعدام. مع مرور الوقت ، يصبح نهر الرمال المتحركه أكثر رعبا من أي وقت مضى “.

 

كان مو فان وطاقمه يركضون أيضًا. اقتربوا أخيرًا من نهر الرمال المتحركه (كتبته في الفصل السابق الجرف الرملي بس كانت غلط) . اعتقدوا في البداية أنهم تغلبوا على أكبر تهديد بعد عبور نهر الرمال المتحركه . لم يعلموا أن شمال الوادي المحترق كان أقل ترحيبًا من نهر الرمال المتحركه ، مما أدى على الفور إلى استدعاء غضب السماء للنزول من السماء!

ولم يتردد الحزب أكثر من ذلك. على الرغم من أنهم لم يكن لديهم أي فكرة عن مصدر الحريق ، إلا أن خوفهم الغريزي وغريزة البقاء على قيد الحياة طغت على فضولهم تمامًا!

داخل سحب الغبار ، رأى الحزب بشكل غامض أشكالًا مثل الثيران ، ومعظم أجزاء أجسادهم ، بما في ذلك رؤوسهم وأطرافهم وبعض مفاصلهم ، مغطاة بصفائح دروع قوية. كان الدرع بني-أحمر بشكل عام ، على الأرجح بسبب تلطيف النيران في بعض الأحيان.

 

 

بدأت المجموعة بالركض في الاتجاه المعاكس ، وأكدت أن النيران المشتعلة تقترب منهم. لحسن الحظ بالنسبة لهم ، كانت كارثة النار لا تزال بعيدة.

—–

 

 

—-

كانت المخلوقات ذات الدروع البنية ذات مزاج مهيب مخيف. كان من الواضح أنهم لم يكونوا مخلوقات عادية.

 

 

بعد الجري لبضعة كيلومترات ، بدأت الأرض تهتز. رأى الحزب على الفور سحبًا من الغبار تتصاعد في الهواء من خلفهم ؛ كانت مجموعة ضخمة من المخلوقات تتسابق في طريقها!

يمكن أن يشعر مو فان بقلبه يتسارع بعد سماع تفسيره. قطيع من المخلوقات على مستوى المحارب ؛ يجب أن تكون قدرتها القتالية مماثلة لجيش من الجنود! على الرغم من ذلك ، كانوا يفرون مثل مجموعة من الطيور المرعبة. ألم يعني ذلك أن كارثة النار القادمه من بعيد كانت أكثر رعبا؟

 

 

داخل سحب الغبار ، رأى الحزب بشكل غامض أشكالًا مثل الثيران ، ومعظم أجزاء أجسادهم ، بما في ذلك رؤوسهم وأطرافهم وبعض مفاصلهم ، مغطاة بصفائح دروع قوية. كان الدرع بني-أحمر بشكل عام ، على الأرجح بسبب تلطيف النيران في بعض الأحيان.

 

 

كانت أعدادهم صادمة ، وتسببت حوافرهم الحديدية في زلزال عنيف!

ولم يتردد الحزب أكثر من ذلك. على الرغم من أنهم لم يكن لديهم أي فكرة عن مصدر الحريق ، إلا أن خوفهم الغريزي وغريزة البقاء على قيد الحياة طغت على فضولهم تمامًا!

 

إذا كانت وحوش المدرعات القاتله تدوس على مجموعات من الوحوش الشيطانية ، فستكون مذبحة. لم يعتقد مو فان أبدًا أن مثل هذه المخلوقات ستكون جبانة جدًا من شيء آخر.

“ما هؤلاء؟ لا تقل لي أنهم يطاردوننا ، “شعر تشاو مانيان بالدهشة عندما استدار ليلقي نظرة.

—–

 

 

كانت المخلوقات ذات الدروع البنية ذات مزاج مهيب مخيف. كان من الواضح أنهم لم يكونوا مخلوقات عادية.

 

 

 

حدد لنغ لنغ بسرعة المخلوقات الجارية وقال “يجب أن يكون هؤلاء هم وحوش المدرعات القاتلة ؛ هم مشهورون بدفاعهم المتميز بين المخلوقات على مستوى المحارب. على عكس المخلوقات على مستوى المحارب القادرة على قيادة عش أو اثنين ، أو تكون منفردة ، تفضل وحوش المدرعات القاتله البقاء في القطعان. درعهم مناسب جدًا لصنع درع سحري ، لكنك ستجد نفسك في مواجهة قطيع كامل إذا حاولت قتل واحد منهم! ”

بالنظر في اتجاه الوادي المحترك ، كان المكان كله يتوهج باللون الأحمر ، مثل مملكة من النار ، تحترق في محيط من النيران!

 

——

يمكن أن يشعر مو فان بقلبه يتسارع بعد سماع تفسيره. قطيع من المخلوقات على مستوى المحارب ؛ يجب أن تكون قدرتها القتالية مماثلة لجيش من الجنود! على الرغم من ذلك ، كانوا يفرون مثل مجموعة من الطيور المرعبة. ألم يعني ذلك أن كارثة النار القادمه من بعيد كانت أكثر رعبا؟

 

 

 

إذا كانت وحوش المدرعات القاتله تدوس على مجموعات من الوحوش الشيطانية ، فستكون مذبحة. لم يعتقد مو فان أبدًا أن مثل هذه المخلوقات ستكون جبانة جدًا من شيء آخر.

 

 

 

——

 

 

 

كان مو فان وطاقمه يركضون أيضًا. اقتربوا أخيرًا من نهر الرمال المتحركه (كتبته في الفصل السابق الجرف الرملي بس كانت غلط) . اعتقدوا في البداية أنهم تغلبوا على أكبر تهديد بعد عبور نهر الرمال المتحركه . لم يعلموا أن شمال الوادي المحترق كان أقل ترحيبًا من نهر الرمال المتحركه ، مما أدى على الفور إلى استدعاء غضب السماء للنزول من السماء!

 

 

 

كانوا قد استراحوا قبل التوجه إلى شمال الوادي المحترق ، لذلك تم تجديد طاقة شينشيا. لذلك ، كان من الآمن تمامًا لهم الفرار إلى نهر الرمال المتحركه .

بدأت المجموعة بالركض في الاتجاه المعاكس ، وأكدت أن النيران المشتعلة تقترب منهم. لحسن الحظ بالنسبة لهم ، كانت كارثة النار لا تزال بعيدة.

 

عرف مو فان أنه عندما يكون هناك شيء ما بعيدًا ، ومع ذلك فإن حجمه يغطي بالفعل معظم رؤيتهم ، فهذا يعني أن الحجم الفعلي للشيء أكبر بعشر مرات مما يرونه حاليًا.

في هذه الأثناء، كانت وحوش المدرعات القاتله الذي كان مرعوبًا تمامًا من كارثة النار يدرك أيضًا أن نهر الرمال المتحركه كان منطقة موت. بدأوا في الذعر عندما وصلوا إلى الشاطئ ، ولم يجرؤوا على المضي قدمًا.

 

 

“عندما يكون للمخلوقات التي تتعدى على نهر الرمال المتحركه وجودًا أقوى أو أعدادًا أكبر ، فإنها ستوقظ شياطين الرمال البيضاء أكثر فأكثر في نهر الرمال المتحركه أيضًا. على هذا النحو ، يجب أن نبقى على مسافة معينة من قتل الوحوش المدرعة. يجب أن يوقظ وجودهم وأعدادهم جنرالات الهيكل العظمي على مستوى المحارب. نصحت شينشيا بأن هذه المخلوقات ليست شيئًا نتمتع بفرصة ضدها.

على الرغم من عدم معرفة المسافة التي كانت بعيدة عن الحريق ، إلا أن الحزب شعر بالفعل بموجة الحر الشديدة حيث كانت لا تزال تقترب منهم ، مما جعل بشرتهم جافة وحناجرهم جافة.

 

مع عودة المجموعة إلى نهر الرمال المتحركه ، نظرًا لأنهم لم يكن لديهم سوى عدد قليل من الأعضاء ، وكانت هالتهم أضعف بكثير من وحوش المدرعات القاتله ، فقد تم ضمان سلامتهم في نهر الرمال المتحركه مع العنصر النفسي لـ شينشيا.

أومأ الجميع برأسه. لم يجرؤ أحد على متابعة وحوش المدرعات القاتله في نهر الرمال المتحركه.

 

 

 

مع عودة المجموعة إلى نهر الرمال المتحركه ، نظرًا لأنهم لم يكن لديهم سوى عدد قليل من الأعضاء ، وكانت هالتهم أضعف بكثير من وحوش المدرعات القاتله ، فقد تم ضمان سلامتهم في نهر الرمال المتحركه مع العنصر النفسي لـ شينشيا.

كان مو فان وطاقمه يركضون أيضًا. اقتربوا أخيرًا من نهر الرمال المتحركه (كتبته في الفصل السابق الجرف الرملي بس كانت غلط) . اعتقدوا في البداية أنهم تغلبوا على أكبر تهديد بعد عبور نهر الرمال المتحركه . لم يعلموا أن شمال الوادي المحترق كان أقل ترحيبًا من نهر الرمال المتحركه ، مما أدى على الفور إلى استدعاء غضب السماء للنزول من السماء!

 

كان مو فان وطاقمه يركضون أيضًا. اقتربوا أخيرًا من نهر الرمال المتحركه (كتبته في الفصل السابق الجرف الرملي بس كانت غلط) . اعتقدوا في البداية أنهم تغلبوا على أكبر تهديد بعد عبور نهر الرمال المتحركه . لم يعلموا أن شمال الوادي المحترق كان أقل ترحيبًا من نهر الرمال المتحركه ، مما أدى على الفور إلى استدعاء غضب السماء للنزول من السماء!

من ناحية أخرى ، لم تكن وحوش الدروع القاتلة محظوظة. لقد أجبروا على اتخاذ قرار. هل يهربون إلى نهر الرمال المتحركه باتجاه الغرب أم يحاولون مواجهة كارثة النار؟

“ما هؤلاء؟ لا تقل لي أنهم يطاردوننا ، “شعر تشاو مانيان بالدهشة عندما استدار ليلقي نظرة.

 

 

لم يكن لدى مو فان والآخرون وقت لمعرفة ذلك ، حيث استمروا في الجري باتجاه الغرب بعد عبور حدود نهر الرمال المتحركه.

 

 

عرف مو فان أنه عندما يكون هناك شيء ما بعيدًا ، ومع ذلك فإن حجمه يغطي بالفعل معظم رؤيتهم ، فهذا يعني أن الحجم الفعلي للشيء أكبر بعشر مرات مما يرونه حاليًا.

—–

في هذه الأثناء، كانت وحوش المدرعات القاتله الذي كان مرعوبًا تمامًا من كارثة النار يدرك أيضًا أن نهر الرمال المتحركه كان منطقة موت. بدأوا في الذعر عندما وصلوا إلى الشاطئ ، ولم يجرؤوا على المضي قدمًا.

 

 

عندما وصلوا في عمق نهر الرمل المتحركه ، أظهرت كارثة النار في الأفق أخيرًا بعض علامات التبدد. ومع ذلك ، كان الجميع واثقين من أن ألسنة اللهب قد انتشرت بالكامل في جميع أنحاء الأرض المحروقة بالفعل. كان نهر الرمال المتحركه على الأرجح المكان الوحيد الذي لم يتأثر.

بالنظر في اتجاه الوادي المحترك ، كان المكان كله يتوهج باللون الأحمر ، مثل مملكة من النار ، تحترق في محيط من النيران!

 

 

واصلت الرياح الساخنة تهب من بعيد. كان الجميع يواجهون صعوبة في الحر.

(ارجوا ان تستمتعوا )

 

 

تمكنوا من الهروب من ألسنة اللهب المرعبة ، لكن حتى الحرارة المتبقية من الرياح الساخنة كانت لا تطاق.

واصلت الرياح الساخنة تهب من بعيد. كان الجميع يواجهون صعوبة في الحر.

 

إذا كانت وحوش المدرعات القاتله تدوس على مجموعات من الوحوش الشيطانية ، فستكون مذبحة. لم يعتقد مو فان أبدًا أن مثل هذه المخلوقات ستكون جبانة جدًا من شيء آخر.

بالنظر في اتجاه الوادي المحترك ، كان المكان كله يتوهج باللون الأحمر ، مثل مملكة من النار ، تحترق في محيط من النيران!

كان مو فان وطاقمه يركضون أيضًا. اقتربوا أخيرًا من نهر الرمال المتحركه (كتبته في الفصل السابق الجرف الرملي بس كانت غلط) . اعتقدوا في البداية أنهم تغلبوا على أكبر تهديد بعد عبور نهر الرمال المتحركه . لم يعلموا أن شمال الوادي المحترق كان أقل ترحيبًا من نهر الرمال المتحركه ، مما أدى على الفور إلى استدعاء غضب السماء للنزول من السماء!

 

كانت المخلوقات ذات الدروع البنية ذات مزاج مهيب مخيف. كان من الواضح أنهم لم يكونوا مخلوقات عادية.

“لقد قيل لي أن نهر الرمال المتحركه هو نهر من الموتى. عدد شياطين الرمال البيضاء يرتبط بعدد المخلوقات التي ماتت هنا. لقد كنت في حيرة من أمري حول كيف أن النهر الضخم به كثافة عالية من شياطين الرمال البيضاء ، لأنه يحتاج إلى نفس القدر من الأرواح التي تموت هنا … “ألقى لينغ لينغ نظرة سريعة على شمال الوادي المحترق وتحدث بنبرة مبهجة. “أعتقد أن أحد أهم العوامل هو كارثة النار التي رأيناها للتو ، والتي تجبر المخلوقات على القفز في نهر الرمال المتحركه مثل عقوبة الإعدام. مع مرور الوقت ، يصبح نهر الرمال المتحركه أكثر رعبا من أي وقت مضى “.

مع عودة المجموعة إلى نهر الرمال المتحركه ، نظرًا لأنهم لم يكن لديهم سوى عدد قليل من الأعضاء ، وكانت هالتهم أضعف بكثير من وحوش المدرعات القاتله ، فقد تم ضمان سلامتهم في نهر الرمال المتحركه مع العنصر النفسي لـ شينشيا.

 

 

“لماذا لا نغادر هذا المكان؟ كارثة النار مخيفة للغاية. إذا حدث أننا تعمقنا في شمال الوادي المحترق ، ألا يعني ذلك أنه لن يكون لدينا فرصة للخروج على قيد الحياة؟ ” كان تشاو مانياو أول من اقترح.

 

 

 

لم يتوقع أحد حدوث كارثة النار ، حيث لم يكن لدى أي منهم أي معلومات عنها. كان لابد أن لا يوجد شخص قد اختبرها وبقي على قيد الحياه ليكتب عنها…

 

 

 

نهاية الفصل

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط