التحقق
— — — — — — — — — — — —
يجب ينبغي أن يكون الخالد يوجين الذي نعرفه.
وسرعان ما أحضر خادمان صندوقا مليئا بالقوارير. كان هناك نخاع إلاه مخصص لدين. بالإضافة إلى وجود 8 أنابيب شفافة بطول الإصبع. جميعها فيها ديدان روح طفيلية.
قام دين بإخراج قنينتين من نخاع الإلاه وحقنة وسلمهما إلى يوجين: “تم إرسالها إلي اليوم. لدي الكثير جدا لذلك أريد أن أقدم هذه لك. آمل أن يكون ذلك مفيدًا في تعزيز قوتك قليلاً. ”
أشكال ديدان الروح الطفيلية كانت مختلفة عن بعضها البعض. كان لبعضها أجسام خضراء وناعمة وبدت مثل اليرقات. كان بعضها أغمق مع مجسات تشبه الحلزون ؛ بدا البعض مثل الحديد بلون جسم فضي.
— — — — — — — — — — — —
فكر للحظة وقرر تجربة شيء آخر قبل استخدامه. لم يكن يعرف عدد الأشخاص الذين كان بإمكانهم ‘التدخل’ مع نخاع إلاه قبل أن يصل إليه. لذا كان من الممكن أن يمزج شخص ما القليل من السم مع نخاع الإلاه ليؤذي دين. سيواجه موتًا حتميًا إذا حقن نخاع الإلاه مباشرة في جسده.
قام دين بفحصهم. كلها كانت ديدان روح طفيلية نادرة.
سيعطيه اختراعه الجديد قوة كافية لحماية نفسه ، ولكن ذلك لا يهم كثيرًا لو كانت قوته البدنية منخفضة جدًا. كان هناك العديد من الأشخاص الأقوياء في الجدار الداخلي ويمكن اغتياله سراً من قبل الآخرين. لهذا لا يهم إذا اخترع أو صنع صاروخًا أو مفاعلًا نوويًا. كان عليه أن يملك ما يكفي من القوة البدنية أيضا.
“كل شيء لك. استخدم هذه الموارد لتعزيز قوة علاماتك السحرية “. أعطى إيان الصندوق لدين: “استوعبهم في أقرب وقت ممكن. بالمناسبة ، عليك أن تكسب مواردك في المستقبل “.
أومأ دين. على الرغم من أنه كشيخ في المنطقة التاسعة للكنيسة المظلمة أو سيد في المعبد ، يمكنه جمع 8 ديدان روح طفيلية نادرة ، لكن الوقت الذي سيستغرقه لن يكون سريعا كمثل هذه الحالة. لكن نخاع إلاه كان عليه أن يبذل الكثير من الجهد للحصول عليه.
“أنا أيضا مبتدئ مثلك. على الأرجح أنك سمعت لكن حظي أسوأ بكثير من حظك. ما زلت صيادًا كبيرًا وسنذهب إلى المهمة في غضون نصف شهر. سيكون الأمر خطيرًا جدًا والآخرون أقوياء جدًا نوعا ما. سوف أخترق مستوى لامحدود أساسي ولكن بينما ننفذ المهمة ، قد لا يهتم بنا الآخرون. علينا الاعتناء ببعضنا البعض … ”
ابتسم دين وهو ينظر إلى نخاع الإلاه: “ألن تستوعبهم الآن؟ لقد سمعت أنه كلما احتفظت بها لفترة أطول ، كانت آثارها أقل “.
سيعطيه اختراعه الجديد قوة كافية لحماية نفسه ، ولكن ذلك لا يهم كثيرًا لو كانت قوته البدنية منخفضة جدًا. كان هناك العديد من الأشخاص الأقوياء في الجدار الداخلي ويمكن اغتياله سراً من قبل الآخرين. لهذا لا يهم إذا اخترع أو صنع صاروخًا أو مفاعلًا نوويًا. كان عليه أن يملك ما يكفي من القوة البدنية أيضا.
— — — — — — — — — — — —
كان الرواد في مستوى غير إنساني وكان يدرك أنه سيقتل حتى قبل أن تتاح له فرصة لاستخدام سلاحه.
أخذ دين الصندوق وعاد إلى الغرفة المخصصة له من قبل إيان. كانت الغرفة مليئة بالغبار والحطام في كل مكان. كانت هناك شبكات عنكبوت في الزوايا. قام بتنظيف السرير حيث كان كسولًا للغاية للتأكد من أن الغرفة كانت نظيفة وصحية. ومع ذلك ، لم يكن على علم بالفترة التي سيقضيها في هذه الغرفة.
دخل دين الغرفة وراقبها. لم تكن هناك زخارف وكانت الغرفة في حالة مماثلة لغرفته تقريبًا. نظر دين في يوجين: “قالوا إنك مبتدئ مثلي؟ هل أنت لامحدود أساسي؟ ”
فتح دين الصندوق وأخذ نخاع إلاه. فتح الزجاجة وشمها برفق. لم تكن هناك رائحة وقد أعطت نفس إحساس تلك التي أعطتها له هايلي.
“لماذا لم يستخدمهم؟” تجعدت حواجب دين. لقد فهم أن يوجين لم يكن شخصًا بسيطًا.
“سأستخدمهم قبل الذهاب إلى الفراش.” ضحك يوجين.
فكر للحظة وقرر تجربة شيء آخر قبل استخدامه. لم يكن يعرف عدد الأشخاص الذين كان بإمكانهم ‘التدخل’ مع نخاع إلاه قبل أن يصل إليه. لذا كان من الممكن أن يمزج شخص ما القليل من السم مع نخاع الإلاه ليؤذي دين. سيواجه موتًا حتميًا إذا حقن نخاع الإلاه مباشرة في جسده.
تذكر دين الشاب الأشقر وأضاءت عيناه.
في الليل.
قرع دين باب الغرفة حيث عاش ‘يوجين’ الشاب الأشقر.
تقلصت تلاميذ دين بمجرد مغادرة غرفة يوجين. صور الخريطة الحرارية للمكان المحيط في عينيه.
— — — — — — — — — — — —
تم فتح الباب. نظر يوجين إلى دين بطريقة مندهشة: “أنت !؟ ألم تنم؟ ”
يجب ينبغي أن يكون الخالد يوجين الذي نعرفه.
ابتسم دين: “لا. كنت أرغب في الدردشة معك. ”
ذهل يوجين ولكن كانت هناك ابتسامة على وجهه: “نعم. أنا أشعر بالملل أيضا.” فتح الباب بالكامل.
دخل دين الغرفة وراقبها. لم تكن هناك زخارف وكانت الغرفة في حالة مماثلة لغرفته تقريبًا. نظر دين في يوجين: “قالوا إنك مبتدئ مثلي؟ هل أنت لامحدود أساسي؟ ”
قام دين بفحصهم. كلها كانت ديدان روح طفيلية نادرة.
أومأ دين. على الرغم من أنه كشيخ في المنطقة التاسعة للكنيسة المظلمة أو سيد في المعبد ، يمكنه جمع 8 ديدان روح طفيلية نادرة ، لكن الوقت الذي سيستغرقه لن يكون سريعا كمثل هذه الحالة. لكن نخاع إلاه كان عليه أن يبذل الكثير من الجهد للحصول عليه.
ضحك يوجين وهو جالس على سريره: “نعم. لقد أصبحت للتو لامحدودا أساسيا .. إنه لسوء الحظ أنه تم إرسالنا ، أليس كذلك؟ ”
سيعطيه اختراعه الجديد قوة كافية لحماية نفسه ، ولكن ذلك لا يهم كثيرًا لو كانت قوته البدنية منخفضة جدًا. كان هناك العديد من الأشخاص الأقوياء في الجدار الداخلي ويمكن اغتياله سراً من قبل الآخرين. لهذا لا يهم إذا اخترع أو صنع صاروخًا أو مفاعلًا نوويًا. كان عليه أن يملك ما يكفي من القوة البدنية أيضا.
تذكر دين الشاب الأشقر وأضاءت عيناه.
ابتسم دين: “هل أنت متوتر؟”
“الأمر كذلك.” ابتسم يوجين.
“أنا بخير.” هز يوجين كتفيه: “نحن نعيش مرة واحدة فقط …”
لاحظ دين يوجين في اليومين الماضيين. كان يعلم أن يوجين لم يستخدمهم. علاوة على ذلك ، في صباح اليوم التالي سأل عن تأثير نخاع الإلاه من يوجين. أجاب يوجين أن “التأثير كان جيدًا جدًا”.
ابتسم دين: “لا يزال يتعين علينا العيش بشكل جيد على الرغم من أننا نعيش مرة واحدة فقط.”
— — — — — — — — — — — —
“الأمر كذلك.” ابتسم يوجين.
— — — — — — — — — — — —
لم يكن مضطرا للإستدارة ليراقب يوجين من خلال الرؤية الحرارية.
قام دين بإخراج قنينتين من نخاع الإلاه وحقنة وسلمهما إلى يوجين: “تم إرسالها إلي اليوم. لدي الكثير جدا لذلك أريد أن أقدم هذه لك. آمل أن يكون ذلك مفيدًا في تعزيز قوتك قليلاً. ”
أشكال ديدان الروح الطفيلية كانت مختلفة عن بعضها البعض. كان لبعضها أجسام خضراء وناعمة وبدت مثل اليرقات. كان بعضها أغمق مع مجسات تشبه الحلزون ؛ بدا البعض مثل الحديد بلون جسم فضي.
“لي؟” كان هناك أثر تفاجئ في عيني يوجين وهو ينظر إلى دين.
“سأستخدمهم قبل الذهاب إلى الفراش.” ضحك يوجين.
“أنا أيضا مبتدئ مثلك. على الأرجح أنك سمعت لكن حظي أسوأ بكثير من حظك. ما زلت صيادًا كبيرًا وسنذهب إلى المهمة في غضون نصف شهر. سيكون الأمر خطيرًا جدًا والآخرون أقوياء جدًا نوعا ما. سوف أخترق مستوى لامحدود أساسي ولكن بينما ننفذ المهمة ، قد لا يهتم بنا الآخرون. علينا الاعتناء ببعضنا البعض … ”
أدرك يوجين أن دين كان يحاول كسب صداقته حتى لا يموت أثناء المهمة. ضحك: “نحن جميعًا زملاء في الفريق! يجب علينا رعاية بعضنا البعض. لا يمكنني تحمل هذا … الأصدقاء لا يتلقون الأجور “.
قرع دين باب الغرفة حيث عاش ‘يوجين’ الشاب الأشقر.
“بما أنها صداقة ، يجب أن تقبلها وإلا سأتألم .” قام دين بحشو الزجاجات الصغيرة في يدي يوجين.
لم يتهرب يوجين بعد الآن و أخذ زجاجات نخاع الإلاه. لن تكون كافية لتعزيز قوته كثيرًا لأن عدد القوارير كان صغيرًا جدًا. ومع ذلك ، فقد فهم الطريقة التي أراد دين أن يتفاعل معه. من وجهة نظر صياد ، كان نخاع الإلاه شيئًا ثمينًا جدًا. يمكن أن ترفع زجاجة أو اثنتين من القوة البدنية لصياد كبير.
“لي؟” كان هناك أثر تفاجئ في عيني يوجين وهو ينظر إلى دين.
“لماذا لم يستخدمهم؟” تجعدت حواجب دين. لقد فهم أن يوجين لم يكن شخصًا بسيطًا.
لم يتابع يوجين شرح التفاصيل لدين و وضع نخاع الإلاه على الطاولة بجوار سريره: “سأقبلهم لأنك تصر. أتمنى أن يعتني كل منا ببعضنا البعض في المستقبل “.
“بما أنها صداقة ، يجب أن تقبلها وإلا سأتألم .” قام دين بحشو الزجاجات الصغيرة في يدي يوجين.
جلس يوجين على سريره ومد يده نحو نخاع الإلاه. أمسك الزجاجات في يده ونظر للحظة. في اللحظة التالية ، ذهل دين.
ابتسم دين وهو ينظر إلى نخاع الإلاه: “ألن تستوعبهم الآن؟ لقد سمعت أنه كلما احتفظت بها لفترة أطول ، كانت آثارها أقل “.
استخدم يوجين يده الأخرى لسحب درج الطاولة ووضع الزجاجات في الدرج.
“سأستخدمهم قبل الذهاب إلى الفراش.” ضحك يوجين.
أخذ دين الصندوق وعاد إلى الغرفة المخصصة له من قبل إيان. كانت الغرفة مليئة بالغبار والحطام في كل مكان. كانت هناك شبكات عنكبوت في الزوايا. قام بتنظيف السرير حيث كان كسولًا للغاية للتأكد من أن الغرفة كانت نظيفة وصحية. ومع ذلك ، لم يكن على علم بالفترة التي سيقضيها في هذه الغرفة.
لم يعد دين يحاول الإقناع حتى لا يلفت انتباه يوجين. لقد تحدث معه أكثر قليلاً وحاول تبادل المعلومات. بعد ذلك ، وجد سببًا للعودة.
ضحك يوجين وهو جالس على سريره: “نعم. لقد أصبحت للتو لامحدودا أساسيا .. إنه لسوء الحظ أنه تم إرسالنا ، أليس كذلك؟ ”
تقلصت تلاميذ دين بمجرد مغادرة غرفة يوجين. صور الخريطة الحرارية للمكان المحيط في عينيه.
قام دين بإخراج قنينتين من نخاع الإلاه وحقنة وسلمهما إلى يوجين: “تم إرسالها إلي اليوم. لدي الكثير جدا لذلك أريد أن أقدم هذه لك. آمل أن يكون ذلك مفيدًا في تعزيز قوتك قليلاً. ”
لم يكن مضطرا للإستدارة ليراقب يوجين من خلال الرؤية الحرارية.
استخدم يوجين يده الأخرى لسحب درج الطاولة ووضع الزجاجات في الدرج.
جلس يوجين على سريره ومد يده نحو نخاع الإلاه. أمسك الزجاجات في يده ونظر للحظة. في اللحظة التالية ، ذهل دين.
استخدم يوجين يده الأخرى لسحب درج الطاولة ووضع الزجاجات في الدرج.
تقلصت تلاميذ دين بمجرد مغادرة غرفة يوجين. صور الخريطة الحرارية للمكان المحيط في عينيه.
“لماذا لم يستخدمهم؟” تجعدت حواجب دين. لقد فهم أن يوجين لم يكن شخصًا بسيطًا.
قام دين بإخراج قنينتين من نخاع الإلاه وحقنة وسلمهما إلى يوجين: “تم إرسالها إلي اليوم. لدي الكثير جدا لذلك أريد أن أقدم هذه لك. آمل أن يكون ذلك مفيدًا في تعزيز قوتك قليلاً. ”
عاد إلى غرفته للتفكير في طرق أخرى للتحقق من نخاع الإلاه.
ضحك يوجين وهو جالس على سريره: “نعم. لقد أصبحت للتو لامحدودا أساسيا .. إنه لسوء الحظ أنه تم إرسالنا ، أليس كذلك؟ ”
استخدم يوجين يده الأخرى لسحب درج الطاولة ووضع الزجاجات في الدرج.
مرت يومين في غمضة عين.
ابتسم دين: “لا. كنت أرغب في الدردشة معك. ”
لاحظ دين يوجين في اليومين الماضيين. كان يعلم أن يوجين لم يستخدمهم. علاوة على ذلك ، في صباح اليوم التالي سأل عن تأثير نخاع الإلاه من يوجين. أجاب يوجين أن “التأثير كان جيدًا جدًا”.
— — — — — — — — — — — —
يجب ينبغي أن يكون الخالد يوجين الذي نعرفه.
قرع دين باب الغرفة حيث عاش ‘يوجين’ الشاب الأشقر.
“بما أنها صداقة ، يجب أن تقبلها وإلا سأتألم .” قام دين بحشو الزجاجات الصغيرة في يدي يوجين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
