505
— — — — — — — — — — — —
ركزت عيون الجميع عليها بعد أن قالت ‘لكن’.
“سأخرج إذا لم يكن هناك شيء آخر.” قالت عائشة.
لقد استعدت لهذه المعركة لفترة طويلة. لقد قامت بالفعل بمحاكاة القتال في ذهنها عدة مرات. لقد أعدت الكثير من المظللات والتحركات … ولكن … استسلمت عائشة!
راقبتها الأم التنين بهدوء.
“أختي ، هل ما زلت تفكرين في حيوانك الأليف ذلك؟” ابتسمت هايلي: “لا تلوميني. كان ينبح عليّ وكان عليّ تعليمه الأخلاق! ”
“ولكن ماذا؟” هايلي لم تستطع المساعدة وهي تسأل.
— — — — — — — — — — — —
قالت عائشة بلا مبالاة: “أستسلم”.
— — — — — — — — — — — —
كان الصمت ساكنًا في قاعة المؤتمرات.
في النهاية ، حصلت على الشيء الذي كان يخصها!
الجميع فوجئوا عندما نظروا إلى عائشة. كانت فرصتها الوحيدة واستسلمت؟
“إن ذوقك في الوحوش سيتحسن كقديسة. حظا جيدا في ذلك!” قالت عائشة بخفة.
العديد من التكهنات انتشرت في أذهانهم. هل كانت الشروط قاسية؟ هل اعتقدت أنها لن تستطيع هزيمة هايلي في عشر جولات لذا استسلمت؟ يبدو أنه لا يوجد سوى تفسير واحد معقول.
لم يهتموا بحياة الصبي لأنه لم يكن سوى لاأحد من اللامكان . لم يهتموا ما إذا كان الصبي ميتًا أو على قيد الحياة. ومع ذلك ، يبدو أن عائشة كانت مصممة على التأكد من بقائه على قيد الحياة.
الأم التنين أخذت نظرة عميقة على عائشة ثم تعافت عينيها. والتوت ابتسامة في وجهها.
…
“بما أنك تريديت هذا اللقب كثيرًا فسأعطيه لك.” نظرت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية إلى أختها هايلي.
“أختي العزيزة.” عندما كانت عائشة تخرج من الباب دخلت شخصية جميلة الساحة. كانت هايلي تبتسم وهي تنظر إلى الحقيبة في يد عائشة. ضحكت: “أختي العزيزة. من الأفضل أن تبعدي كل شيء الآن أو سأكسرهم وأرميهم! لن تتمكني من الحصول على أي شيء لاحقًا! ”
كانت هايلي مندهشة.
لم يكن أحد على استعداد لإغضابها.
لقد استعدت لهذه المعركة لفترة طويلة. لقد قامت بالفعل بمحاكاة القتال في ذهنها عدة مرات. لقد أعدت الكثير من المظللات والتحركات … ولكن … استسلمت عائشة!
أضاءت عينيها وهي تمد يدها ببطء وتلتقط الرمز المميز. تلاشت الأفكار و المشاعر الغريبة بعيدًا بينما سيطرت الإثارة على قلبها.
‘إنها تعرف أنها لا تستطيع هزيمتي في عشر جولات لذا استسلمت! لم ترد أن تفقد وجهها أمام الجميع!’ تكهنت هيلي.
‘إنها تعرف أنها لا تستطيع هزيمتي في عشر جولات لذا استسلمت! لم ترد أن تفقد وجهها أمام الجميع!’ تكهنت هيلي.
“بما أنك تريديت هذا اللقب كثيرًا فسأعطيه لك.” نظرت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية إلى أختها هايلي.
“لدي طلب.” نظرت عائشة إلى البطريرك ثم إلى الأم التنين التي كانت مستلقية على عرش التنين.
لم يتوقع أحد أن تتخلى عائشة عن هوية القديسة بسهولة. لقد كان وضعًا رفيعًا جدًا يتمتع بحقوق كبيرة!
نظر البطريرك إليها بعمق: “ما هو الطلب؟”
نظرت إليه عائشة قائلة: “الصبي الذي تم اعتقاله كان متورطًا في القضية وهو بريء. أريد أن أحافظ على حياته “. قالت بنبرة جادة.
في النهاية ، حصلت على الشيء الذي كان يخصها!
عرفت الفتاة الصغيرة و الآخرون أنه كان إنذارًا كاذبًا لذلك لم يهتموا كثيرًا بطلبها.
لم يهتموا بحياة الصبي لأنه لم يكن سوى لاأحد من اللامكان . لم يهتموا ما إذا كان الصبي ميتًا أو على قيد الحياة. ومع ذلك ، يبدو أن عائشة كانت مصممة على التأكد من بقائه على قيد الحياة.
نظرت إليها عائشة: “جولة واحدة كافية للفوز عليك!”
ابتسمت هيلي: “عليك العودة إذا كنت تعتقدين أنني لست جيدة بما يكفي! حسنًا ، اعتقدت دائمًا أن أختي أكثر ذكاءً مما تبدو عليه. لقد علمت أن قوة دمي قد استيقظت وكنت قلقة من أنك لن تتمكني من الفوز في 10 جولات. لذا فقد استسلمت ببساطة ولم تفقدي وجهك! علاوة على ذلك فقد قلت كلمات جميلة مثل ‘إعطائه لي’. أنت بالفعل أختي! ”
لم يجرؤ أحد على مواجهة عائشة التي أبدت مثل هذا الموقف الصارم.
ركزت عيون الجميع عليها بعد أن قالت ‘لكن’.
لم يكن أحد على استعداد لإغضابها.
“سأخرج إذا لم يكن هناك شيء آخر.” قالت عائشة.
لم يكن أحد على استعداد لإغضابها.
قال البطريرك بلهجة هادئة: “من اليوم فصاعدًا ، هايلي قديسة مؤقتة لأنك تخليت عن القتال. من الآن فصاعدًا ، ستنتقلين من قمة القديسة وستسلمين هويتك كقديسة! لن يُسمح لك بعد الآن بدخول قاعة الملك التنين! ”
أومأت عائشة برأسها وفتحت كفها. كان هناك رمز بلاتيني فيها. كانت هناك صورة لتنين أسود محفور على ظهره. وضعته على الطاولة: “الأم التنين ، البطريرك ، سأذهب الآن”. لم تنظر إلى الآخرين كما التفتت لتغادر. تلاشى شكلها النحيف بعيدًا في الظلام.
في النهاية ، حصلت على الشيء الذي كان يخصها!
لم تهتم لأنها فازت!
نظر الجميع إلى بعضهم البعض في قاعة المؤتمرات.
— — — — — — — — — — — —
لم يتوقع أحد أن تتخلى عائشة عن هوية القديسة بسهولة. لقد كان وضعًا رفيعًا جدًا يتمتع بحقوق كبيرة!
…
“الأميرة هايلي ، أنت قديسة عشيرتنا من الآن فصاعدا. آمل أن تتمكني من استبدال الآنسة عائشة ومواصلة حراسة القفار! ” أخذت الطفلة زمام المبادرة لكسر الصمت.
أضاءت عينيها وهي تمد يدها ببطء وتلتقط الرمز المميز. تلاشت الأفكار و المشاعر الغريبة بعيدًا بينما سيطرت الإثارة على قلبها.
نظرت هايلي إلى الرمز المميز على الطاولة. كان الشيء الذي حلمت به لسنوات عديدة. الآن ، ستكون قادرة على الحصول عليه! لقد دفعت الكثير مقابله. لقد قامت بتخيلات لا تعد ولا تحصى حول وضع القديسة!
لم يكن أحد على استعداد لإغضابها.
ومع ذلك ، شعرت بغرابة لأن كل شيء كان أمامها. يبدو أنها … لم تكن متحمسة لأن أختها قد استسلمت!
الأم التنين أخذت نظرة عميقة على عائشة ثم تعافت عينيها. والتوت ابتسامة في وجهها.
أضاءت عينيها وهي تمد يدها ببطء وتلتقط الرمز المميز. تلاشت الأفكار و المشاعر الغريبة بعيدًا بينما سيطرت الإثارة على قلبها.
لم تهتم لأنها فازت!
في النهاية ، حصلت على الشيء الذي كان يخصها!
ومع ذلك ، شعرت بغرابة لأن كل شيء كان أمامها. يبدو أنها … لم تكن متحمسة لأن أختها قد استسلمت!
…
لم يتوقع أحد أن تتخلى عائشة عن هوية القديسة بسهولة. لقد كان وضعًا رفيعًا جدًا يتمتع بحقوق كبيرة!
نظرت هايلي إلى الرمز المميز على الطاولة. كان الشيء الذي حلمت به لسنوات عديدة. الآن ، ستكون قادرة على الحصول عليه! لقد دفعت الكثير مقابله. لقد قامت بتخيلات لا تعد ولا تحصى حول وضع القديسة!
…
عرفت الفتاة الصغيرة و الآخرون أنه كان إنذارًا كاذبًا لذلك لم يهتموا كثيرًا بطلبها.
في أعلى قمة القديسة!
الجميع فوجئوا عندما نظروا إلى عائشة. كانت فرصتها الوحيدة واستسلمت؟
جمعت عائشة أغراضها وغادرت المبنى الشاهق. في الواقع لم يكن لديها الكثير من العناصر ولم تهتم بالأشياء الثمينة على الإطلاق.
في النهاية ، حصلت على الشيء الذي كان يخصها!
“أختي العزيزة.” عندما كانت عائشة تخرج من الباب دخلت شخصية جميلة الساحة. كانت هايلي تبتسم وهي تنظر إلى الحقيبة في يد عائشة. ضحكت: “أختي العزيزة. من الأفضل أن تبعدي كل شيء الآن أو سأكسرهم وأرميهم! لن تتمكني من الحصول على أي شيء لاحقًا! ”
قالت عائشة بلا مبالاة: “لقد كسرت بالفعل ما كان يجب كسره. لم يتبقى شيء. ”
قالت عائشة بلا مبالاة: “لقد كسرت بالفعل ما كان يجب كسره. لم يتبقى شيء. ”
“ولكن ماذا؟” هايلي لم تستطع المساعدة وهي تسأل.
“أختي ، هل ما زلت تفكرين في حيوانك الأليف ذلك؟” ابتسمت هايلي: “لا تلوميني. كان ينبح عليّ وكان عليّ تعليمه الأخلاق! ”
قالت عائشة بلا مبالاة: “أستسلم”.
“إن ذوقك في الوحوش سيتحسن كقديسة. حظا جيدا في ذلك!” قالت عائشة بخفة.
“أختي ، هل ما زلت تفكرين في حيوانك الأليف ذلك؟” ابتسمت هايلي: “لا تلوميني. كان ينبح عليّ وكان عليّ تعليمه الأخلاق! ”
“بما أنك تريديت هذا اللقب كثيرًا فسأعطيه لك.” نظرت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية إلى أختها هايلي.
ابتسمت هيلي: “عليك العودة إذا كنت تعتقدين أنني لست جيدة بما يكفي! حسنًا ، اعتقدت دائمًا أن أختي أكثر ذكاءً مما تبدو عليه. لقد علمت أن قوة دمي قد استيقظت وكنت قلقة من أنك لن تتمكني من الفوز في 10 جولات. لذا فقد استسلمت ببساطة ولم تفقدي وجهك! علاوة على ذلك فقد قلت كلمات جميلة مثل ‘إعطائه لي’. أنت بالفعل أختي! ”
نظرت إليه عائشة قائلة: “الصبي الذي تم اعتقاله كان متورطًا في القضية وهو بريء. أريد أن أحافظ على حياته “. قالت بنبرة جادة.
نظرت إليها عائشة: “جولة واحدة كافية للفوز عليك!”
في النهاية ، حصلت على الشيء الذي كان يخصها!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
