نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 6

- الفصل السادس

- الفصل السادس

6 – الفصل السادس.

“يبدو أن جوهان جورج لعب اللعبة بشكل أكثر اعتدالًا مما كنت أعتقد”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

6 – الفصل السادس.

 

 

 

لم يرغب كيم وو-جين في الإنجاز أو الاعتراف أو الإشادة به أو التقدير مثل معظم البشر.

 

 

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

“يبدو أن جوهان جورج لعب اللعبة بشكل أكثر اعتدالًا مما كنت أعتقد”.

استمتعوا.

قرر معظم العفاريت الإقامة في اوكارهم، دفنوا أنفسهم في أعمق الأجزاء من العرين قدر ما استطاعوا، كان ضيقاً على الرغم من أن العفاريت كانت صغيرة الحجم.

 

 

 

ما واجهه كانت وحوش، وحوش حقيقية كلمة “إنسانية” لم تنطبق عليهم.

 

 

 

أدرك بانغ جو-سيوب وزملاؤه هذه الحقيقة من محاربة العفاريت، لا لقد أدركوا الآن، أنه لم يتم تحديد ما إذا كانوا سينجون أم لا.

 

 

 

 

 

كانت غريزة طبيعية بالنسبة لهم الرغبة في البقاء على قيد الحياة، حتى لو كان على حساب أقرانهم، كانت كذلك الطريقة التي تعاملوا بها مع الأعداء الذين لا يهزمون في هذا العالم وحشي، لم يكن هناك بالطبع، شيء اسمه الانتقام.

 

 

 

 

 

 

 

 

هناك عفريت يتدلى من على شجرة.

 

 

و من هذا القبيل، انتهت أول زنزانة محصنة لـ كيم وو-جين .

 

 

 

 

ناه، من الأصح القول إن عفريتًا كان يزين الشجرة.

 

 

 

 

 

 

كيي! كيي!

إذا كان العفريت معلقًا هناك ليكون مصدرًا للطعام في حالات الطوارئ، فلن يكون معلقًا في أكثر الأماكن بروزًا، كان من السهل جدا ملاحظته.

 

 

 

 

كما أنه لم يرغب في الرضا عن النفس بقتل الوحوش بقدرته الهائلة كما لو كان يتحدى اللعبة.

 

 

علاوةً على هذا، على الرغم من أن العفريت كان على قيد الحياة إلا أنه لا يختلف عن الجثة بالمعنى الحرفي للكلمة، لم تصبح جثة بعد، لكنه بالكاد على قيد الحياة، إذا كان وو-جين ينوي أكل العفريت، فلن يحتاج إبقائه على قيد الحياة هكذا.

 

 

 

 

 

 

كية!

في الختام، هناك سبب آخر لـ تركه يعيش.

لقد بكوا بإصرار مفرط.

 

زحفت الحرارة والادخنة كـ الثعابين داخل العرين بعدها، تسبب الدخان في إلحاق أضرار جسيمة بالعفاريت.

 

علاوة على هذا، تم خلط معهم بعض العفاريت المريضة.

 

 

كركرر…

 

 

“كان من المفترض أن يموت المسمومون الآن”.

 

 

 

 

كاااايي…

 

 

 

 

 

 

ثم، هل يجب أن أنتظر ظهور العفاريت؟ هذه ليست فكرة سيئة، إذا تم إعداد مصائد كافية ومناسبة سـ تكون أسهل طريقة للصيد، هناك حد للطعام الذي يمكن للعفاريت تخزينه، مع هذا هناك طريقة أفضل.

خمسة عشر في المجموع، هناك خمسة عشر عفريتًا معلقًا على العديد من الأشجار المختلفة، كل واحد منهم كان بالكاد على قيد الحياة.

 

 

كان إشعال النار في العرين، لكي أكون أكثر دقة، هو تدخين الدخان داخل العرين، هذا ما اختار كيم وو-جين فعله.

 

بالنسبة إلى بانغ جو-سيوب وحزبه الذين يكافحون لأن حياتهم مهددة من قبل بعض العفاريت، لم تعد الزنزانة تبدو وكأنها أرض الفرص، لقد كان عالمًا مليئًا بالوحوش التي يمكن أن تقتلهم في أي لحظة.

 

 

جميعهم يصدرون نداء للإنقاذ، ويتوسلون العفاريت الآخرة لـ مساعدتهم، لم يتم جمعهم في مكان واحد، بل تم ترتيبهم مثل السياج.

ما واجهه كانت وحوش، وحوش حقيقية كلمة “إنسانية” لم تنطبق عليهم.

 

 

 

هناك بعض الدم السام لـ كيم وو-جين داخل الفريسة التي تركها تهرب عمدًا.

 

 

بالنسبة للعفاريت، كان الأمر كما لو أن تعريف الخوف أصبح حقيقة، بدلاً من الشعور بالتعاطف أو الغضب عند رؤية المشهد، ملأ المشهد العفاريت بالرهبة، لم يكن أمامهم ملاذ سوى إدارة ظهورهم في يأس بدلاً من القتال بسخط، على الرغم من حقيقة أن نجمًا فظيعًا قد أصاب أقاربهم، بالنسبة للعفاريت ما يجب القيام به كان واضحاً.

 

 

 

 

 

 

 

كايييي!

هاورَرك!

 

“أتساءل ما هي الطريقة الأكثر فعالية لمطاردة العفاريت الذين اختبأوا في أوكارهم؟”.

 

 

 

 

لم يجرؤوا على الاقتراب من الزينة الرهيبة المرتبة، ولم يستجيبوا لنداءات الإنقاذ من جنسهم.

كية!

 

 

 

 

 

 

كانت هذه سمة من سمات التي تعمل بها العفاريت كـ نوع.

 

 

 

 

في الختام، هناك سبب آخر لـ تركه يعيش.

 

 

كانت غريزة طبيعية بالنسبة لهم الرغبة في البقاء على قيد الحياة، حتى لو كان على حساب أقرانهم، كانت كذلك الطريقة التي تعاملوا بها مع الأعداء الذين لا يهزمون في هذا العالم وحشي، لم يكن هناك بالطبع، شيء اسمه الانتقام.

 

 

 

 

كاي ييي، كايييي…

 

 

كايييي!

 

 

 

 

 

 

خف الخوف تدريجيا و سيطرت عليهم الثقة والعزم ملأ الثغرات حيث انحسر الخوف.

بدلاً من السعي إلى الانتقام، خفض العفاريت قطر نشاطهم للنصف لتجنب مواجهة نفس المصير المأساوي مثل أقرانهم، بالإضافة إلى ذلك قاموا أيضًا بتحديد أنواع الأنشطة التي يتم إجراؤها في الخارج.

 

 

 

 

 

 

“أعتقد أن جميع المخارج مسدودة”.

كاي ييي، كايييي…

 

 

 

 

 

 

 

قرر معظم العفاريت الإقامة في اوكارهم، دفنوا أنفسهم في أعمق الأجزاء من العرين قدر ما استطاعوا، كان ضيقاً على الرغم من أن العفاريت كانت صغيرة الحجم.

 

 

 

 

 

 

 

كا!

عندما أدركوا ذلك، لم يعد بإمكان بانغ جو-سيوب وحزبه أكمال الصيد، كانوا خائفين جدًا من مغادرة معسكرهم و أكثر خوفًا من قتال العفاريت لذلك قرر بانغ جو-سيوب وحزبه قضاء يومهم الأول في الراحة، وللأسف لم يخرج الحزب في اليوم الثاني أيضًا.

 

 

 

 

 

 

كما لو أن هذا لم يكن كافيًا، أغلق العفاريت مدخل العرين، لقد وضعوا أكبر عدد ممكن من الحواجز الدفاعية المؤدية إلى قلعتهم، كان الخوف الذي خنق العفاريت رهيبًا إلى هذه الدرجة.

 

 

 

 

 

 

 

كما قد يتوقع المرء، كانت العفاريت تفتقر إلى الحرفية المناسبة، كانت براعتهم وبناياتهم قذرة و بدائية للغاية، لحسن الحظ كان هناك شخص ما لمساعدة العفاريت على حل هذه المشكلة.

كان السبب بسيطًا.

 

لم يكن هناك لممارسة الألعاب لم يكن كيم وو-جين مهتمًا بالمنافسة الشرسة والمحمومة التي شارك فيها اللاعبون الآخرون لإثبات قيمتهم، لم يكن مهتمًا بالمنافسة من خلال اصطياد أقوى الوحوش أو الحصول على عناصر قوية.

 

 

 

 

توك! توك!

 

 

 

 

 

 

هذا كل شئ، لم يكن على كيم وو-جين التفكير بعمق في الحقائق.

استخدم كيم وو-جين مجرفة قد أعدها في حقيبته(مخزون) لتغطية جميع مداخل عرين العفاريت بالأوساخ، حتى أنه أقام سياجًا خشبيًا بمساعدة من الفأس، قام كيم وو-جين ايضا بتحويل عرين العفاريت إلى حصن لا يمكن اختراقه ومنع الدخول والهروب منه، بعد بضع دقائق تصاعد دخان من عرين العفاريت.

 

 

لقد بكوا بإصرار مفرط.

 

كاااايي…

 

“لا يمكننا أن نبقى هكذا”.

كان صافي قيمة اللاعبين خارج حدود الفطرة السليمة، من غير المنطقي أن يحصل لاعب من المستوى الأول على أكثر من 100 مليون وون لمجرد توقيع العقد، ثم منحهم المكانة الاجتماعية والاحترام والكرامة التي تليق بموظف حكومي، لكن السبب وراء هذه المعاملة كان بسيطاً إلى حد ما، السبب الرئيسي أنه كان من الطبيعي أن يموتوا، كانت طبيعة عملهم بهذه الخطورة.

 

 

 

 

 

 

 

‘تباً…’

 

 

جلجل!

 

 

 

 

أدرك بانغ جو-سيوب وزملاؤه هذه الحقيقة من محاربة العفاريت، لا لقد أدركوا الآن، أنه لم يتم تحديد ما إذا كانوا سينجون أم لا.

 

 

 

 

 

 

 

“التفكير في أننا سننتهي بهذه الطريقة ضد العفاريت…”.

 

 

 

 

 

 

كيي!

إذا كانت حياتهم مهددة بشيء أقوى مثل الأورك، سـ يقاتلون بيأس ويهزمونه في النهاية، و يكون لديهم شعور أكبر بالإنجاز بدلاً من ذلك، اليست الوحوش مثل العفاريت أقرب إلى العلف أو الفريسة من العدو؟.

 

 

 

 

كركرر…

 

 

بالنسبة إلى بانغ جو-سيوب وحزبه الذين يكافحون لأن حياتهم مهددة من قبل بعض العفاريت، لم تعد الزنزانة تبدو وكأنها أرض الفرص، لقد كان عالمًا مليئًا بالوحوش التي يمكن أن تقتلهم في أي لحظة.

 

 

 

 

 

 

 

‘تبا’.

 

 

 

 

 

 

 

عندما أدركوا ذلك، لم يعد بإمكان بانغ جو-سيوب وحزبه أكمال الصيد، كانوا خائفين جدًا من مغادرة معسكرهم و أكثر خوفًا من قتال العفاريت لذلك قرر بانغ جو-سيوب وحزبه قضاء يومهم الأول في الراحة، وللأسف لم يخرج الحزب في اليوم الثاني أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

على وجه الدقة، لم يتمكنوا من التقدم بسبب الخوف من الموت، ذلك الخوف الذي لا يمكن إنكاره منعهم حتى من الحصول على قسط مناسب من الراحة.

 

 

 

 

 

 

 

زادت حدة التعب مع مرور الأيام، كما استمر الخوف من الموت وأصبح أكثر وضوحًا، كانت حالة لم يكن لدى أحد فيها الإرادة للحركة، لن يتحركوا إلا إذا أجبروا على ذلك، مع هذا لم يفتح أحد فمه.

 

 

 

 

 

 

 

كما تجنب زعيمهم بانغ جو-سيوب مواجهة المشكلة.

 

 

 

 

 

 

 

“على أي حال، أتساءل ما الذي حدث لذلك الشخص، كيم وو-جين؟”.

 

 

 

 

خف الخوف تدريجيا و سيطرت عليهم الثقة والعزم ملأ الثغرات حيث انحسر الخوف.

 

 

“ربما مات بالفعل… أعني أننا لم نسمع عنه منذ ذلك الحين”.

 

 

هذه ليست شجاعة.

 

كركرر…

 

 

“بدلاً من ذلك، كان من الأفضل لو تحركنا معًا حينها من الممكن أن يسهّل وجود شخص آخر الصيد”.

“هاه؟”.

 

 

 

‘تباً…’

 

 

في غضون هذا، أدى غياب كيم وو-جين إلى زيادة الخوف الذي يشعر به الحزب.

 

 

هذا هو السبب في أن كيم وو-جين لم يجادل في أن “كلب الصيد” يجب أن يكون لقبه.

 

 

 

 

في النهاية، أمضى بانغ جو-سيوب وحزبه يومهم الثاني في الراحة دون اتخاذ أي إجراء، و في اليوم الثالث غيروا رأيهم أخيرًا.

 

 

 

 

كما تجنب زعيمهم بانغ جو-سيوب مواجهة المشكلة.

 

 

“لا يمكننا أن نبقى هكذا”.

 

 

 

 

من الواضح أن هذه نية كيم وو-جين، كان يعرف كيف سـ تتصرف العفاريت إذ أصابهم ذعر مدمر، و يعرف ذلك أفضل من أي شخص آخر، عندما تحاول جميع العفاريت الهروب من العرين في نفس الوقت، كانت الحوادث لا مفر منها.

 

 

هذه ليست شجاعة.

 

 

 

 

“هاه؟”.

 

ثم، هل يجب أن أنتظر ظهور العفاريت؟ هذه ليست فكرة سيئة، إذا تم إعداد مصائد كافية ومناسبة سـ تكون أسهل طريقة للصيد، هناك حد للطعام الذي يمكن للعفاريت تخزينه، مع هذا هناك طريقة أفضل.

“بهذا المعدل سينفد الطعام أولاً، علينا قتل العفاريت قبل حدوث هذا”.

 

 

 

 

 

 

 

انتصر الخوف من الموت جوعا على الخوف من العفاريت، أُجبرت أولوياتهم على التغيير.

 

 

 

 

“بهذا المعدل سينفد الطعام أولاً، علينا قتل العفاريت قبل حدوث هذا”.

 

 

“هم فقط مجرد عفاريت بعد كل شيء”.

ما واجهه كانت وحوش، وحوش حقيقية كلمة “إنسانية” لم تنطبق عليهم.

 

 

 

في النهاية، أمضى بانغ جو-سيوب وحزبه يومهم الثاني في الراحة دون اتخاذ أي إجراء، و في اليوم الثالث غيروا رأيهم أخيرًا.

 

كان صافي قيمة اللاعبين خارج حدود الفطرة السليمة، من غير المنطقي أن يحصل لاعب من المستوى الأول على أكثر من 100 مليون وون لمجرد توقيع العقد، ثم منحهم المكانة الاجتماعية والاحترام والكرامة التي تليق بموظف حكومي، لكن السبب وراء هذه المعاملة كان بسيطاً إلى حد ما، السبب الرئيسي أنه كان من الطبيعي أن يموتوا، كانت طبيعة عملهم بهذه الخطورة.

في ظل هذه الظروف، أخبر بانغ جو-سيوب زملائه : “صحيح أن الأمر كان صعبًا في البداية، لكن ها نحن كلنا بأمان، لا يزال لدينا ما يكفي من الطعام كذلك لا يوجد سبب يمنعنا من التخلص من العفاريت، يمكننا أن فعل ذلك إذا حاولنا”.

 

 

 

 

“يبدو أن جوهان جورج لعب اللعبة بشكل أكثر اعتدالًا مما كنت أعتقد”.

 

 

“نحن نستطيع فعلها!” تحدث كما لو كان يعطي الأمر لنفسه و لـ زملائه، و مثل هذه الأوامر كانت فعالة بشكل مدهش.

 

 

 

 

 

 

 

“نعم، لا يوجد سبب يمنعنا من القيام بذلك”.

لم يرغب كيم وو-جين في الإنجاز أو الاعتراف أو الإشادة به أو التقدير مثل معظم البشر.

 

 

 

 

 

 

“يمكننا فقط اصطيادهم واحدًا تلو الآخر!”.

 

 

كما أنه لم يرغب في الرضا عن النفس بقتل الوحوش بقدرته الهائلة كما لو كان يتحدى اللعبة.

 

إذا كان العفريت معلقًا هناك ليكون مصدرًا للطعام في حالات الطوارئ، فلن يكون معلقًا في أكثر الأماكن بروزًا، كان من السهل جدا ملاحظته.

 

 

“لن أموت قبل أن أنفق مكافأة توقيع العقد التي حصلت عليها أولاً!”.

 

 

 

 

 

 

 

خف الخوف تدريجيا و سيطرت عليهم الثقة والعزم ملأ الثغرات حيث انحسر الخوف.

كايييي!

 

 

 

 

 

 

كانت في تلك اللحظة…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا، ما هذا؟”.

 

 

لقد بكوا بإصرار مفرط.

 

 

 

 

“هاه؟”.

 

 

 

 

 

 

 

تم تطهير الزنزانة.

 

 

 

 

 

 

 

“أتساءل ما هي الطريقة الأكثر فعالية لمطاردة العفاريت الذين اختبأوا في أوكارهم؟”.

 

 

كانت في تلك اللحظة…

 

 

 

 

الذهاب داخل العرين و اصطيادهم؟ هذه الفكرة هي الأكثر غباءً، لم يقتصر الأمر على كون العرين من صنع العفاريت، بل المسارات ضيقة للغاية وغير مريحة لـ تحرك البشر فيها.

 

 

 

 

 

 

 

فوق هذا، لن يخضع أي كائن بسلام عندما يغزو العدو منزله ويحاول قتله”.

 

 

 

 

 

 

كانت العفاريت يائسة للبقاء على قيد الحياة بأي طريقة ممكنة.

ثم، هل يجب أن أنتظر ظهور العفاريت؟ هذه ليست فكرة سيئة، إذا تم إعداد مصائد كافية ومناسبة سـ تكون أسهل طريقة للصيد، هناك حد للطعام الذي يمكن للعفاريت تخزينه، مع هذا هناك طريقة أفضل.

 

 

 

 

 

 

 

هاورَرك!

 

 

 

 

لم يرغب كيم وو-جين في الإنجاز أو الاعتراف أو الإشادة به أو التقدير مثل معظم البشر.

 

استخدم كيم وو-جين مجرفة قد أعدها في حقيبته(مخزون) لتغطية جميع مداخل عرين العفاريت بالأوساخ، حتى أنه أقام سياجًا خشبيًا بمساعدة من الفأس، قام كيم وو-جين ايضا بتحويل عرين العفاريت إلى حصن لا يمكن اختراقه ومنع الدخول والهروب منه، بعد بضع دقائق تصاعد دخان من عرين العفاريت.

كان إشعال النار في العرين، لكي أكون أكثر دقة، هو تدخين الدخان داخل العرين، هذا ما اختار كيم وو-جين فعله.

كانوا يختبئون عميقاً داخل العرين، من أجل تجنب الوحش الذي ذبح أقاربهم تم جمع معظم العفاريت في عمق العرين، كان المكان الذي من غير المرجح أن يذهب إليه هذا الوحش.

 

 

 

 

 

 

“أعتقد أن جميع المخارج مسدودة”.

 

 

 

 

زادت حدة التعب مع مرور الأيام، كما استمر الخوف من الموت وأصبح أكثر وضوحًا، كانت حالة لم يكن لدى أحد فيها الإرادة للحركة، لن يتحركوا إلا إذا أجبروا على ذلك، مع هذا لم يفتح أحد فمه.

 

 

عندما أصبح جاهزًا، جعل مدخل العرين يشبه فُتحة الفرن، وأشعل النار هناك ثم استمر في إضافة الوقود إلى النار.

 

 

 

 

 

 

 

بالنظر إلى حجم العرين، تكفي عشر دقائق تقريبًا.

 

 

من الواضح أن هذه نية كيم وو-جين، كان يعرف كيف سـ تتصرف العفاريت إذ أصابهم ذعر مدمر، و يعرف ذلك أفضل من أي شخص آخر، عندما تحاول جميع العفاريت الهروب من العرين في نفس الوقت، كانت الحوادث لا مفر منها.

 

 

 

 

زحفت الحرارة والادخنة كـ الثعابين داخل العرين بعدها، تسبب الدخان في إلحاق أضرار جسيمة بالعفاريت.

 

 

 

 

زحفت الحرارة والادخنة كـ الثعابين داخل العرين بعدها، تسبب الدخان في إلحاق أضرار جسيمة بالعفاريت.

 

 

كي إيك؟.

 

 

 

 

 

 

 

كيي!

 

 

لقد بكوا بإصرار مفرط.

 

 

 

 

عانت العفاريت من الصداع و الدواخ، بدأ التسمم بأول أكسيد الكربون ونضوب الأكسجين.

 

 

 

 

 

 

 

كية!

كايييي!

 

 

 

عندما أصبح جاهزًا، جعل مدخل العرين يشبه فُتحة الفرن، وأشعل النار هناك ثم استمر في إضافة الوقود إلى النار.

 

 

شعرت العفاريت أن شيئًا ما قد توقف وبدأت بشكل طبيعي في التحرك نحو المخرج، ومع هذا لم يكن الخروج من المنزل سهلاً.

كما قد يتوقع المرء، كانت العفاريت تفتقر إلى الحرفية المناسبة، كانت براعتهم وبناياتهم قذرة و بدائية للغاية، لحسن الحظ كان هناك شخص ما لمساعدة العفاريت على حل هذه المشكلة.

 

“هذا جهدهم الاخير”.

 

كية!

 

“على أي حال، أتساءل ما الذي حدث لذلك الشخص، كيم وو-جين؟”.

كان السبب بسيطًا.

 

 

 

 

 

 

 

كيي! كيي!

 

 

 

 

 

 

 

كانوا يختبئون عميقاً داخل العرين، من أجل تجنب الوحش الذي ذبح أقاربهم تم جمع معظم العفاريت في عمق العرين، كان المكان الذي من غير المرجح أن يذهب إليه هذا الوحش.

استجمع أحدهم شجاعته واندفع من خلال النيران، لكن لسوء حظه تم حظر محاولته دون عناء بشيء صلب، مدخل العرين كان مغلقاً، مع هذا دفع العفاريت أجسادهم مرارًا وتكرارًا في المدخل لـ محاولة للخروج.

 

 

 

 

 

 

“نظرًا لوجودهم في أعمق المناطق، فلن يكون من السهل عليهم الخروج”.

كية!

 

 

 

 

 

 

من الواضح أن هذه نية كيم وو-جين، كان يعرف كيف سـ تتصرف العفاريت إذ أصابهم ذعر مدمر، و يعرف ذلك أفضل من أي شخص آخر، عندما تحاول جميع العفاريت الهروب من العرين في نفس الوقت، كانت الحوادث لا مفر منها.

 

 

 

 

 

 

انتصر الخوف من الموت جوعا على الخوف من العفاريت، أُجبرت أولوياتهم على التغيير.

علاوة على هذا، تم خلط معهم بعض العفاريت المريضة.

 

 

 

 

 

 

 

“كان من المفترض أن يموت المسمومون الآن”.

 

 

 

 

 

 

 

هناك بعض الدم السام لـ كيم وو-جين داخل الفريسة التي تركها تهرب عمدًا.

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أنها ليست سامة بدرجة كافية لتظهر على أجسامهم على الفور، إلا أنها كانت سامة بكفاية حتى تكون قاتلة في النهاية.

كان راضيا فقط عن اعترف هالته.

 

 

 

 

 

 

جلجل!

 

 

 

 

 

 

 

انهارت بعض العفاريت التي حاولت الهروب على الأرض، بينما تعثرت العفاريت الأخرى عليها وسقطت.

 

 

 

 

 

 

 

كية!

فوق هذا، لن يخضع أي كائن بسلام عندما يغزو العدو منزله ويحاول قتله”.

 

‘تباً…’

 

هذه ليست شجاعة.

 

 

اندلعت سلسلة من الاصطدامات على طريق و تم إعاقة مدخل العرين تمامًا، في النهاية اقترب حوالي ستة أو سبعة عفاريت إلى المدخل مع ذلك، لا يمكن للمرء أن يقول إنهم كانوا محظوظين، ما واجهته العفاريت كان طريقًا من نار، قبالة طريق النار المشتعل، لم تستطع العفاريت التوقف.

 

 

 

 

 

 

 

كية!

زادت حدة التعب مع مرور الأيام، كما استمر الخوف من الموت وأصبح أكثر وضوحًا، كانت حالة لم يكن لدى أحد فيها الإرادة للحركة، لن يتحركوا إلا إذا أجبروا على ذلك، مع هذا لم يفتح أحد فمه.

 

 

 

 

 

بالنظر إلى حجم العرين، تكفي عشر دقائق تقريبًا.

استجمع أحدهم شجاعته واندفع من خلال النيران، لكن لسوء حظه تم حظر محاولته دون عناء بشيء صلب، مدخل العرين كان مغلقاً، مع هذا دفع العفاريت أجسادهم مرارًا وتكرارًا في المدخل لـ محاولة للخروج.

 

 

 

 

 

 

 

كية!

كاي ييي، كايييي…

 

إذا كانت حياتهم مهددة بشيء أقوى مثل الأورك، سـ يقاتلون بيأس ويهزمونه في النهاية، و يكون لديهم شعور أكبر بالإنجاز بدلاً من ذلك، اليست الوحوش مثل العفاريت أقرب إلى العلف أو الفريسة من العدو؟.

 

علاوة على هذا، تم خلط معهم بعض العفاريت المريضة.

 

 

كانت العفاريت يائسة للبقاء على قيد الحياة بأي طريقة ممكنة.

 

 

 

 

 

 

 

كية!

 

 

هذا كل شئ، لم يكن على كيم وو-جين التفكير بعمق في الحقائق.

 

هذا كل شئ، لم يكن على كيم وو-جين التفكير بعمق في الحقائق.

 

 

لقد بكوا بإصرار مفرط.

 

 

 

 

 

 

 

كيك ، كيك!

 

 

“هذا جهدهم الاخير”.

 

 

 

“على أي حال، أتساءل ما الذي حدث لذلك الشخص، كيم وو-جين؟”.

جعل الدخان الكثيف من الصعب على العفاريت الصراخ، كان مشهدًا مريعاً أن نشهده، هل كان من الضروري أن تكون بهذه القسوة؟ كان المشهد مروعًا جدًا لدرجة تساؤل المرء.

 

 

 

 

 

 

فوق هذا، لن يخضع أي كائن بسلام عندما يغزو العدو منزله ويحاول قتله”.

ينتظر كيم وو-جين خارج مدخل العرين مع دراية تامة بآثار أساليبه، كان يعرف أفضل من أي شخص آخر أن له الأفعال غير إنسانية.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا جهدهم الاخير”.

 

 

 

 

 

 

هذه ليست شجاعة.

هذا كل شئ، لم يكن على كيم وو-جين التفكير بعمق في الحقائق.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن مضطرًا لذلك.

 

 

 

 

 

 

 

ما واجهه كانت وحوش، وحوش حقيقية كلمة “إنسانية” لم تنطبق عليهم.

 

 

 

 

 

 

عندما أدركوا ذلك، لم يعد بإمكان بانغ جو-سيوب وحزبه أكمال الصيد، كانوا خائفين جدًا من مغادرة معسكرهم و أكثر خوفًا من قتال العفاريت لذلك قرر بانغ جو-سيوب وحزبه قضاء يومهم الأول في الراحة، وللأسف لم يخرج الحزب في اليوم الثاني أيضًا.

“هذه المطاردة أسهل بكثير مما كنت أعتقد”.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن هناك لممارسة الألعاب لم يكن كيم وو-جين مهتمًا بالمنافسة الشرسة والمحمومة التي شارك فيها اللاعبون الآخرون لإثبات قيمتهم، لم يكن مهتمًا بالمنافسة من خلال اصطياد أقوى الوحوش أو الحصول على عناصر قوية.

 

 

 

 

 

 

“هاه؟”.

كما أنه لم يرغب في الرضا عن النفس بقتل الوحوش بقدرته الهائلة كما لو كان يتحدى اللعبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ربما مات بالفعل… أعني أننا لم نسمع عنه منذ ذلك الحين”.

هذا هو السبب في أن كيم وو-جين لم يجادل في أن “كلب الصيد” يجب أن يكون لقبه.

 

 

 

 

استجمع أحدهم شجاعته واندفع من خلال النيران، لكن لسوء حظه تم حظر محاولته دون عناء بشيء صلب، مدخل العرين كان مغلقاً، مع هذا دفع العفاريت أجسادهم مرارًا وتكرارًا في المدخل لـ محاولة للخروج.

 

 

 

أدرك بانغ جو-سيوب وزملاؤه هذه الحقيقة من محاربة العفاريت، لا لقد أدركوا الآن، أنه لم يتم تحديد ما إذا كانوا سينجون أم لا.

 

 

 

 

 

من الواضح أن هذه نية كيم وو-جين، كان يعرف كيف سـ تتصرف العفاريت إذ أصابهم ذعر مدمر، و يعرف ذلك أفضل من أي شخص آخر، عندما تحاول جميع العفاريت الهروب من العرين في نفس الوقت، كانت الحوادث لا مفر منها.

لم يرغب كيم وو-جين في الإنجاز أو الاعتراف أو الإشادة به أو التقدير مثل معظم البشر.

 

 

كركرر…

 

 

 

 

 

 

 

كاااايي…

“يبدو أن جوهان جورج لعب اللعبة بشكل أكثر اعتدالًا مما كنت أعتقد”.

كان صافي قيمة اللاعبين خارج حدود الفطرة السليمة، من غير المنطقي أن يحصل لاعب من المستوى الأول على أكثر من 100 مليون وون لمجرد توقيع العقد، ثم منحهم المكانة الاجتماعية والاحترام والكرامة التي تليق بموظف حكومي، لكن السبب وراء هذه المعاملة كان بسيطاً إلى حد ما، السبب الرئيسي أنه كان من الطبيعي أن يموتوا، كانت طبيعة عملهم بهذه الخطورة.

 

 

 

 

 

 

كان راضيا فقط عن اعترف هالته.

زادت حدة التعب مع مرور الأيام، كما استمر الخوف من الموت وأصبح أكثر وضوحًا، كانت حالة لم يكن لدى أحد فيها الإرادة للحركة، لن يتحركوا إلا إذا أجبروا على ذلك، مع هذا لم يفتح أحد فمه.

 

عندما أصبح جاهزًا، جعل مدخل العرين يشبه فُتحة الفرن، وأشعل النار هناك ثم استمر في إضافة الوقود إلى النار.

 

 

 

 

 

 

 

 

و من هذا القبيل، انتهت أول زنزانة محصنة لـ كيم وو-جين .

 

 

كايييي!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جميعهم يصدرون نداء للإنقاذ، ويتوسلون العفاريت الآخرة لـ مساعدتهم، لم يتم جمعهم في مكان واحد، بل تم ترتيبهم مثل السياج.

نبهوني على الأخطاء

 

 

 

كيي!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط