روح اليانغ النقي
295- روح اليانغ النقي
لقد رأى روح اليانغ النقي لكنه أصيب بخيبة أمل بالفعل لأنه لم يستطع الاحتفاظ بها.
تعامل يي يون مع طاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية وبدأ في محاولة امتصاص طاقة روح اليانغ النقي. قام بتعميم ‘تقنية تاي آه المقدسة’ إلى أقصى الحدود لأنه كان مدركًا تمامًا أنه من الخطر استيعاب روح اليانغ النقي بقوته الحالية!
بعد ذلك ، أدرك أنه لا يستطيع امتصاص حتى قطرة من الطاقة!
كان يي يون يدرك بوضوح رعب روح يانغ النقي. لم يجرؤ على الاقتراب منه دون تفكير. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعتمد عليه يي يون الآن هو الكريستالة الأرجوانية.
ومن ثم ، حيث كان يقاتل روح اليانغ النقي ، كانت حواسه في أوجها. عندما فحص محيطه بعناية ، وجد يي يون!
ken
الآن ، بعد رؤية الطائر الناري يحاول التقاط روح اليانغ النقي ، أدرك يي يون أن الفتحة الكبيرة في ظهر الطائر الناري قد تركتها على الأرجح روح اليانغ النقي!
على الرغم من أن يي يون كان متحمسًا للغاية ، إلا أنه لم يفقد أعصابه. كان يعلم أنه على الرغم من أن روح اليانغ النقي كانت جيدة ، إلا أنه كان من المستحيل تقريبًا أن يمتصها كمقاتل في عالم الدم الأرجواني!
عندما تنهد يي يون ، تجمدت أطرافه فجأة لأنه شعر بشيء في قلبه.
كانت الطاقة الموجودة في روح اليانغ النقي قوية للغاية. يمكن حقًا وصفها بأنها شمس صغيرة. إذا قام مقاتل في عالم الدم الأرجواني بامتصاص شمس صغيرة في جسده ، فقد كان مقدرًا له أن يموت من أحشاء محترقة!
كان يي يون مجنونًا في ذهنه. لم يستطع تحمل الدافع للاندفاع إلى الأمام مع صابر الألف جيش ليقطع الزهرة ذات الألوان السبعة.
كان استهلاك روح اليانغ النقي بشكل مباشر معادلاً للانتحار. في الواقع ، حتى الحكماء لن يجرؤوا على فعل ذلك.
في السجلات المكتوبة في الكتب التي قرأها يي يون ، كان هناك ذات مرة سيد سماء مقفر حكيم في مملكة تاي آه الإلهية الذي حاول صقل روح اليانغ النقي إلى بقايا عظم مقفرة لامتصاصها ببطء. ولكن أثناء عملية الصقل ، وبسبب الطاقة الوحشية لروح اليانغ النقي ، تم تدمير الفرن!
لماذا يحدث هذا؟
كان يي يون يدرك بوضوح رعب روح يانغ النقي. لم يجرؤ على الاقتراب منه دون تفكير. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعتمد عليه يي يون الآن هو الكريستالة الأرجوانية.
هذه الزهرة ذات الألوان السبعة على الأرجح قد أصبحت واعية!
لا تستطيع الكريستالة الأرجوانية امتصاص الطاقة إلا بدون مالك ، لكنها لا تستطيع سرقة الطاقات التي تخص كائن حي آخر.
كان من المستحيل أن تستهلك روح اليانغ النقي مباشرة ، لذلك كان بإمكانه فقط امتصاص طاقة روح اليانغ النقي باستخدام الكريستالة الأرجوانية من مسافة بعيدة.
كانت هناك حركة أخرى غير طبيعية في رؤيته للطاقة!
الآن ، بعد رؤية الطائر الناري يحاول التقاط روح اليانغ النقي ، أدرك يي يون أن الفتحة الكبيرة في ظهر الطائر الناري قد تركتها على الأرجح روح اليانغ النقي!
شعر يي يون بالاكتئاب إلى حد ما عندما فكر في الأمر.
لم يؤمن يي يون بالبدعة ، وقام بزيادة قوة الشفط. ظهرت دوامة أرجوانية صغيرة في الكريستالة الأرجوانية مرة أخرى.
احتوت روح اليانغ النقي على الكثير من الطاقة داخلها وكان مستوى تدريب يي يون محدودًا. كان من المستحيل عليه أن يمتص طاقة روح اليانغ النقي شيئًا فشيئًا مع الكريستالة الأرجوانية. لم يستطع جسده استيعاب هذا القدر من الطاقة!
فقط الوحش المقفر يمكنه أن يأكل مثل هذا الشيء. كم يمكن أن تأكل قطة؟
شعر يي يون أيضًا بالعجز عندما فكر في هذا. كان عليه فقط أن يلوم نفسه على ضعفه. بالنسبة لجميع الفرص المحظوظة التي واجهها في الجحيم المحترق ، لم يستطع الحصول على شيء منها. حصل الطائر الناري على اللحوم ، لكنه لم يحصل حتى على فرصة للحصول على أي طعام متبقي.
ماذا كان يفعل مع بقايا الطعام؟ هل كان سيتركها هنا؟
كانت النية القاتلة التي أطلقها الطائر الناري. اكتشفه!
في المرة التالية التي يأتي فيها ، ربما تكون روح اليانغ النقي قد غيرت مواقعها بالفعل ، ولن يكون من السهل عليه العثور عليها مرة أخرى.
بصوت واضح ، اندلع لهب ذو سبعة ألوان من قلب الزهرة ، متجهًا مباشرة نحو الطائر الناري!
تومض كل هذه الأفكار من خلال عقل يي يون. شعر فقط بألم في قلبه. أولاً ، تم قيادته بواسطة الكريستالة الأرجوانية إلى مصفوفة النقطة الضوئية ، لكنه لم يستطع كسر المصفوفة. لم يستطع اغتنام الفرصة التي تم وضعها أمامه مباشرة.
بعد ذلك ، وجد روح اليانغ النقي ، لكنه لم يستطع استهلاكها.
“بنغ!”
كان من الجنون حقًا أنه لم يستطع تحريك جبل الكنز هذا أمامه.
بعد ذلك ، أدرك أنه لا يستطيع امتصاص حتى قطرة من الطاقة!
“انسى ذلك! سأستوعب قدر ما أستطيع! ”
شعر يي يون أيضًا بالعجز عندما فكر في هذا. كان عليه فقط أن يلوم نفسه على ضعفه. بالنسبة لجميع الفرص المحظوظة التي واجهها في الجحيم المحترق ، لم يستطع الحصول على شيء منها. حصل الطائر الناري على اللحوم ، لكنه لم يحصل حتى على فرصة للحصول على أي طعام متبقي.
تعامل يي يون مع طاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية وبدأ في محاولة امتصاص طاقة روح اليانغ النقي. قام بتعميم ‘تقنية تاي آه المقدسة’ إلى أقصى الحدود لأنه كان مدركًا تمامًا أنه من الخطر استيعاب روح اليانغ النقي بقوته الحالية!
انتشرت مخالبه الحادة في الهواء حيث أمسك مخلب الطائر الناري بروح اليانغ النقي!
تم سحب موجة من اليانغ تشي النقي نحو يي يون باستخدام قوة الكريستالة الأرجوانية.
لقد رأى روح اليانغ النقي لكنه أصيب بخيبة أمل بالفعل لأنه لم يستطع الاحتفاظ بها.
نشأت هذه الزهرة ذات الألوان السبعة في الجحيم المحترق ، لذلك خمن يي يون أن مهاجمتها لا طائل من ورائه. إذا هاجمها فجأة ، فقد يتلقى هجومًا مضادًا من الزهرة ذات الألوان السبعة.
لكن … روح اليانغ النقي اهتزت قليلاً فقط. لم تخرج منه طاقة.
يمكنه فقط الانتظار هنا حتى يبتلع الطائر الناري روح اليانغ النقي ، أو يغادر بعد أن فشل في التهام روح اليانغ النقي مرة أخرى.
“أوه؟”
يي يون بدأ في الذعر. لما؟
“فييو!”
كان يي يون مندهشا قليلاً. لقد استخدم الكريستالة الأرجوانية لامتصاص طاقة روح اليانغ النقي ، لكنه امتص فقط يانغ تشي النقي حولها. لم يستطع امتصاص الطاقة داخل المركز؟
دون أي تردد ، قفز يي يون وركض بعيدًا. في الوقت نفسه ، استخدم الكريستالة الأرجوانية لإغلاق طاقته داخل جسده وحبس أنفاسه!
لماذا يحدث هذا؟
انتشرت مخالبه الحادة في الهواء حيث أمسك مخلب الطائر الناري بروح اليانغ النقي!
لم يؤمن يي يون بالبدعة ، وقام بزيادة قوة الشفط. ظهرت دوامة أرجوانية صغيرة في الكريستالة الأرجوانية مرة أخرى.
تم مسح كميات كبيرة من تألق السبعة ألوان. على الرغم من أن يي يون كان بعيدًا ، إلا أنه لا يزال يشعر بحرق وجهه. كادت حماية الطاقة الخاصة به من الكريستالة الأرجوانية أن تتصدع من الرياح العاتية. كان مثل قشرة البيضة الهشة.
لكن مع ذلك ، لم يكن هناك رد فعل من روح اليانغ النقي. بدت الزهرة ذات الألوان السبعة وكأنها تهتز قليلاً حيث بدت بتلاتها تتقارب!
يي يون بدأ في الذعر. لما؟
نشأت هذه الزهرة ذات الألوان السبعة في الجحيم المحترق ، لذلك خمن يي يون أن مهاجمتها لا طائل من ورائه. إذا هاجمها فجأة ، فقد يتلقى هجومًا مضادًا من الزهرة ذات الألوان السبعة.
صُعق يي يون عندما رأى البتلات تغلق ببطء كما لو كانت ستلف روح اليانغ النقي.
ما الذي حدث!؟
وحش مقفر!
لم يستطع امتصاص أي شيء من روح اليانغ النقي مع الكريستالة الأرجوانية ، لكن روح اليانغ النقي كانت تتراجع؟
دخل الطائر الناري في عمق الجحيم المحترق ولا بد أنه اكتشف روح اليانغ النقي في وقت مبكر. لقد حاول ابتلاع روح اليانغ النقي لكنه أصيب بها. كان بإمكانه حتى ابتلاع روح اليانغ النقي ، لكنه هرب من جسد الطائر الناري ، تاركًا وراءه تلك الحفرة الكبيرة المذهلة!
نشأت هذه الزهرة ذات الألوان السبعة في الجحيم المحترق ، لذلك خمن يي يون أن مهاجمتها لا طائل من ورائه. إذا هاجمها فجأة ، فقد يتلقى هجومًا مضادًا من الزهرة ذات الألوان السبعة.
هذه الزهرة ذات الألوان السبعة على الأرجح قد أصبحت واعية!
تم مسح كميات كبيرة من تألق السبعة ألوان. على الرغم من أن يي يون كان بعيدًا ، إلا أنه لا يزال يشعر بحرق وجهه. كادت حماية الطاقة الخاصة به من الكريستالة الأرجوانية أن تتصدع من الرياح العاتية. كان مثل قشرة البيضة الهشة.
لماذا يحدث هذا؟
نعم … حسّ!
أدرك يي يون فجأة هذا. لقد فهم أخيرًا سبب عدم قدرته على امتصاص طاقة روح اليانغ النقي.
لماذا يحدث هذا؟
نشأت هذه الزهرة ذات الألوان السبعة في الجحيم المحترق ، لذلك خمن يي يون أن مهاجمتها لا طائل من ورائه. إذا هاجمها فجأة ، فقد يتلقى هجومًا مضادًا من الزهرة ذات الألوان السبعة.
لا تستطيع الكريستالة الأرجوانية امتصاص الطاقة إلا بدون مالك ، لكنها لا تستطيع سرقة الطاقات التي تخص كائن حي آخر.
كانت هناك حركة أخرى غير طبيعية في رؤيته للطاقة!
على سبيل المثال ، كانت الطاقة داخل السلالات البدائية الميتة والنباتات الميتة طاقة بدون أي مالك.
“مخيف!” كان يي يون ممتلئًا بالصدمة عند رؤية المعركة بين الطائر الناري وروح اليانغ النقي.
كانت الكريستالة الأرجوانية غير قادرة على امتصاص الطاقة داخل الكائنات الحية الحقيقية
في هذه اللحظة ، شعر يي يون بقشعريرة في قلبه.
في هذه اللحظة ، شعر يي يون بقشعريرة في قلبه.
على سبيل المثال ، عندما استولى يي يون على جينسنغ يانغ السماء الأرجواني ، لم تكن الكريستالة الأرجوانية قادرًا على امتصاص الطاقة داخله من خلال الهواء الرقيق لأنه كان لا يزال على قيد الحياة.
الآن ، تمتلك روح اليانغ النقي الإحساس. لم يكن من المبالغة القول أن لها حياة ، ومن ثم كانت الكريستالة الأرجوانية عاجزة ضدها.
عند التفكير في هذا ، شعر كما لو أن 10000 من الخيول كانت تدوس عليه. كاد يتقيأ دما!
كان يي يون مندهشا قليلاً. لقد استخدم الكريستالة الأرجوانية لامتصاص طاقة روح اليانغ النقي ، لكنه امتص فقط يانغ تشي النقي حولها. لم يستطع امتصاص الطاقة داخل المركز؟
تذكر يي يون أنه عندما رأى الطائر الناري لأول مرة في محيط الجحيم المحترق ، رأى ثقبًا دموي بحجم حوض الغسيل على ظهره. كانت هناك علامات حروق حول حفرة الدم التي كشفت حتى أعضائه وعظامه.
يا للرعونة!
يمكنه فقط الانتظار هنا حتى يبتلع الطائر الناري روح اليانغ النقي ، أو يغادر بعد أن فشل في التهام روح اليانغ النقي مرة أخرى.
بعد ذلك ، وجد روح اليانغ النقي ، لكنه لم يستطع استهلاكها.
لقد وجد مصفوفة النقطة الضوئية ، ومع ذلك لم يستطع كسرها!
لقد رأى روح اليانغ النقي لكنه أصيب بخيبة أمل بالفعل لأنه لم يستطع الاحتفاظ بها.
ترجمة:
بعد ذلك ، أدرك أنه لا يستطيع امتصاص حتى قطرة من الطاقة!
كان بإمكانه رؤيتها ، لكن لا يأكلها.
هل بذل الكثير من الجهد فقط لمشاهدة عرض؟
دون أي تردد ، قفز يي يون وركض بعيدًا. في الوقت نفسه ، استخدم الكريستالة الأرجوانية لإغلاق طاقته داخل جسده وحبس أنفاسه!
كان يي يون مجنونًا في ذهنه. لم يستطع تحمل الدافع للاندفاع إلى الأمام مع صابر الألف جيش ليقطع الزهرة ذات الألوان السبعة.
بالطبع ، كانت هذه مجرد فكرة. كان يدرك أنه بقوته كان عاجزًا أمام الزهرة ذات الألوان السبعة.
“مخيف!” كان يي يون ممتلئًا بالصدمة عند رؤية المعركة بين الطائر الناري وروح اليانغ النقي.
في هذه اللحظة ، شعر يي يون بقشعريرة في قلبه.
كانت هناك حركة أخرى غير طبيعية في رؤيته للطاقة!
وكانت هذه الحركة مختلفة تمامًا عن سابقاتها. شيء مليء بالنية القاتلة كان يتجه نحوه مباشرة!
وكانت هذه الحركة مختلفة تمامًا عن سابقاتها. شيء مليء بالنية القاتلة كان يتجه نحوه مباشرة!
وحش مقفر!
بكى الطائر الناري وهو يرفرف بجناحيه ويطير بشكل تعسفي. فجرت عاصفة شرسة في الجحيم المحترق!
“شياو!”
دون أي تردد ، قفز يي يون وركض بعيدًا. في الوقت نفسه ، استخدم الكريستالة الأرجوانية لإغلاق طاقته داخل جسده وحبس أنفاسه!
تم مسح كميات كبيرة من تألق السبعة ألوان. على الرغم من أن يي يون كان بعيدًا ، إلا أنه لا يزال يشعر بحرق وجهه. كادت حماية الطاقة الخاصة به من الكريستالة الأرجوانية أن تتصدع من الرياح العاتية. كان مثل قشرة البيضة الهشة.
عرف يي يون أن أي وحش مقفر ظهر في الجحيم المحترق كان وجودًا لا يمكنه بالتأكيد التعامل معه.
“لقد حاولت بالفعل أن آخذ طعامًا من فم هذا الوحش … إذا اكتشف نواياي ، فسيتمزقني إلى أشلاء بغض النظر عن أي شيء.”
في السجلات المكتوبة في الكتب التي قرأها يي يون ، كان هناك ذات مرة سيد سماء مقفر حكيم في مملكة تاي آه الإلهية الذي حاول صقل روح اليانغ النقي إلى بقايا عظم مقفرة لامتصاصها ببطء. ولكن أثناء عملية الصقل ، وبسبب الطاقة الوحشية لروح اليانغ النقي ، تم تدمير الفرن!
“شياو!”
سمع يي يون صياح صاخب لطائر. كان ثاقبا الأذن!
تشوهت البتلات لكن الزهرة ذات الألوان السبعة كانت تتمتع بمرونة مذهلة. لم تنكسر بتلاتها على الرغم من تمزيق الطائر الناري.
ما الذي حدث!؟
بدا صياح الطائر هذا مألوف. شعر يي يون أن قلبه يبرد. إنه الطائر الناري الذي رآه بالقرب من المحيط الخارجي للجحيم المحترق!
“تشا!”
في المرة التالية التي يأتي فيها ، ربما تكون روح اليانغ النقي قد غيرت مواقعها بالفعل ، ولن يكون من السهل عليه العثور عليها مرة أخرى.
الطائر الناري الذي يمكن أن يلتهم قرد النار بسهولة بقوة لا يسبر غورها يمكن أن يمزقه بسهولة بتمريرة واحدة!
لم يستدر يي يون. فتح رؤية الطاقة الخاصة به للنظر في الوضع خلفه.
“تشا!”
رأى طائرًا ناريًا ضخمًا في الجحيم المحترق يتساقط مباشرة إلى الأسفل مع تمديد أجنحته. كان ريشه زاهي اللون وهو يجر وراءه شعلة قوس قزح!
كان هدفه هو الزهرة ذات الألوان السبعة التي تنمو في الحوض!
على هذا النحو ، لم يسمح بوجود أي تهديد لوجوده بالقرب منه ، من أجل منع طرف ثالث من الاستفادة من صراعاته مع روح يانغ الصافية.
يي يون بدأ في الذعر. لما؟
“بنغ!”
أمسكت مخالب الطائر الناري الكبيرة بساق الزهرة السميكة ونقر على بتلات الزهرة ذات الألوان السبعة بمنقاره الحاد.
هذه الزهرة ذات الألوان السبعة على الأرجح قد أصبحت واعية!
تشوهت البتلات لكن الزهرة ذات الألوان السبعة كانت تتمتع بمرونة مذهلة. لم تنكسر بتلاتها على الرغم من تمزيق الطائر الناري.
كانت النية القاتلة التي أطلقها الطائر الناري. اكتشفه!
“فييو!”
بصوت واضح ، اندلع لهب ذو سبعة ألوان من قلب الزهرة ، متجهًا مباشرة نحو الطائر الناري!
عندما تنهد يي يون ، تجمدت أطرافه فجأة لأنه شعر بشيء في قلبه.
تم سحب موجة من اليانغ تشي النقي نحو يي يون باستخدام قوة الكريستالة الأرجوانية.
كان هذا انتقام روح اليانغ النقي!
عند رؤية هجوم روح اليانغ النقي ، أطلق الطائر الناري صرخة حادة بينما كان على أهبة الاستعداد. بدأ ريشه في الوقوف كالسهام.
كان استهلاك روح اليانغ النقي بشكل مباشر معادلاً للانتحار. في الواقع ، حتى الحكماء لن يجرؤوا على فعل ذلك.
“تشا!”
عند رؤية هجوم روح اليانغ النقي ، أطلق الطائر الناري صرخة حادة بينما كان على أهبة الاستعداد. بدأ ريشه في الوقوف كالسهام.
شعر يي يون ببعض الخوف. لحسن الحظ ، كان لديه رؤية للطاقة. في الجحيم المحترق ، ضعف إدراك جميع الوحوش المقفرة. بفضل رؤيته الطاقية ، تمكن يي يون من اكتشاف الطائر الناري في وقت مبكر.
انتشرت مخالبه الحادة في الهواء حيث أمسك مخلب الطائر الناري بروح اليانغ النقي!
لقد رأى روح اليانغ النقي لكنه أصيب بخيبة أمل بالفعل لأنه لم يستطع الاحتفاظ بها.
ولكن حتى الطائر الناري لم يستطع تحمل نار اليانغ النقية المشتعلة. سرعان ما احترق مخلبه ، حيث تساقطت بقع من الجلد الملطخ بالدماء ، وتركته ملطخ بالدماء!
تعامل يي يون مع طاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية وبدأ في محاولة امتصاص طاقة روح اليانغ النقي. قام بتعميم ‘تقنية تاي آه المقدسة’ إلى أقصى الحدود لأنه كان مدركًا تمامًا أنه من الخطر استيعاب روح اليانغ النقي بقوته الحالية!
انفتح الجرح الأصلي الموجود على ظهره مرة واحدة مقابل الدم المسيل منه.
كان يي يون يدرك بوضوح رعب روح يانغ النقي. لم يجرؤ على الاقتراب منه دون تفكير. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعتمد عليه يي يون الآن هو الكريستالة الأرجوانية.
كانت الطاقة الموجودة في روح اليانغ النقي قوية للغاية. يمكن حقًا وصفها بأنها شمس صغيرة. إذا قام مقاتل في عالم الدم الأرجواني بامتصاص شمس صغيرة في جسده ، فقد كان مقدرًا له أن يموت من أحشاء محترقة!
تذكر يي يون أنه عندما رأى الطائر الناري لأول مرة في محيط الجحيم المحترق ، رأى ثقبًا دموي بحجم حوض الغسيل على ظهره. كانت هناك علامات حروق حول حفرة الدم التي كشفت حتى أعضائه وعظامه.
التهم الطائر الناري القردة النارية لشفاء إصاباته.
تذكر يي يون أنه عندما رأى الطائر الناري لأول مرة في محيط الجحيم المحترق ، رأى ثقبًا دموي بحجم حوض الغسيل على ظهره. كانت هناك علامات حروق حول حفرة الدم التي كشفت حتى أعضائه وعظامه.
الآن ، بعد رؤية الطائر الناري يحاول التقاط روح اليانغ النقي ، أدرك يي يون أن الفتحة الكبيرة في ظهر الطائر الناري قد تركتها على الأرجح روح اليانغ النقي!
عرف يي يون أن أي وحش مقفر ظهر في الجحيم المحترق كان وجودًا لا يمكنه بالتأكيد التعامل معه.
لقد رأى روح اليانغ النقي لكنه أصيب بخيبة أمل بالفعل لأنه لم يستطع الاحتفاظ بها.
دخل الطائر الناري في عمق الجحيم المحترق ولا بد أنه اكتشف روح اليانغ النقي في وقت مبكر. لقد حاول ابتلاع روح اليانغ النقي لكنه أصيب بها. كان بإمكانه حتى ابتلاع روح اليانغ النقي ، لكنه هرب من جسد الطائر الناري ، تاركًا وراءه تلك الحفرة الكبيرة المذهلة!
نشأت هذه الزهرة ذات الألوان السبعة في الجحيم المحترق ، لذلك خمن يي يون أن مهاجمتها لا طائل من ورائه. إذا هاجمها فجأة ، فقد يتلقى هجومًا مضادًا من الزهرة ذات الألوان السبعة.
خرج الطائر الناري من الجحيم المحترق لمعالجة جروحه. الآن ، عاد مرة أخرى ، على وجه التحديد لروح اليانغ النقي.
عرف أنه كان أضعف عندما حاول ابتلاع روح اليانغ النقي. إذا أصيب بجروح خطيرة ، بالقرب من نقطة الموت ، يمكن أن يقتله حتى وحش مقفر على مستوى قرد النار.
“لقد حاولت بالفعل أن آخذ طعامًا من فم هذا الوحش … إذا اكتشف نواياي ، فسيتمزقني إلى أشلاء بغض النظر عن أي شيء.”
شعر يي يون ببعض الخوف. لحسن الحظ ، كان لديه رؤية للطاقة. في الجحيم المحترق ، ضعف إدراك جميع الوحوش المقفرة. بفضل رؤيته الطاقية ، تمكن يي يون من اكتشاف الطائر الناري في وقت مبكر.
كان هدفه هو الزهرة ذات الألوان السبعة التي تنمو في الحوض!
إذا كان أبطأ بنصف ثانية ، لكان قد ترك بدون عظم!
تذكر يي يون أنه عندما رأى الطائر الناري لأول مرة في محيط الجحيم المحترق ، رأى ثقبًا دموي بحجم حوض الغسيل على ظهره. كانت هناك علامات حروق حول حفرة الدم التي كشفت حتى أعضائه وعظامه.
انفتح الجرح الأصلي الموجود على ظهره مرة واحدة مقابل الدم المسيل منه.
بكى الطائر الناري وهو يرفرف بجناحيه ويطير بشكل تعسفي. فجرت عاصفة شرسة في الجحيم المحترق!
انتشرت مخالبه الحادة في الهواء حيث أمسك مخلب الطائر الناري بروح اليانغ النقي!
تم مسح كميات كبيرة من تألق السبعة ألوان. على الرغم من أن يي يون كان بعيدًا ، إلا أنه لا يزال يشعر بحرق وجهه. كادت حماية الطاقة الخاصة به من الكريستالة الأرجوانية أن تتصدع من الرياح العاتية. كان مثل قشرة البيضة الهشة.
تشوهت البتلات لكن الزهرة ذات الألوان السبعة كانت تتمتع بمرونة مذهلة. لم تنكسر بتلاتها على الرغم من تمزيق الطائر الناري.
“مخيف!” كان يي يون ممتلئًا بالصدمة عند رؤية المعركة بين الطائر الناري وروح اليانغ النقي.
هذه الزهرة ذات الألوان السبعة على الأرجح قد أصبحت واعية!
لم يكن لدى يي يون أي وسيلة لمقاومة مثل هذا الوجود أمامه.
إذا كان أبطأ بنصف ثانية ، لكان قد ترك بدون عظم!
على الرغم من إصابة الطائر الناري بجروح خطيرة بسبب ابتلاعه لروح اليانغ النقي ، إلا أن قوته المتبقية تجاوزت ما يمكن أن يتعامل معه يي يون
لا يزال يي يون يتذكر أن الطائر الناري كان لا يزال قادرًا على قتل اثنين من قرود النار على الفور حتى مع وجود ثقب كبير في ظهره.
لا يزال يي يون يتذكر أن الطائر الناري كان لا يزال قادرًا على قتل اثنين من قرود النار على الفور حتى مع وجود ثقب كبير في ظهره.
انتشرت مخالبه الحادة في الهواء حيث أمسك مخلب الطائر الناري بروح اليانغ النقي!
يمكنه فقط الانتظار هنا حتى يبتلع الطائر الناري روح اليانغ النقي ، أو يغادر بعد أن فشل في التهام روح اليانغ النقي مرة أخرى.
فقط عندما غادر الطائر الناري ، يمكن أن يخرج يي يون. أما بالنسبة لما يمكن أن يفعله بمجرد توقفه عن الاختباء ، فلم يكن لديه أدنى فكرة. من المحتمل أن يستمر في دراسة مجموعة النقاط الضوئية الباطنية التي قد تستغرق شهورًا وسنوات لفهمها.
شعر يي يون أيضًا بالعجز عندما فكر في هذا. كان عليه فقط أن يلوم نفسه على ضعفه. بالنسبة لجميع الفرص المحظوظة التي واجهها في الجحيم المحترق ، لم يستطع الحصول على شيء منها. حصل الطائر الناري على اللحوم ، لكنه لم يحصل حتى على فرصة للحصول على أي طعام متبقي.
عندما تنهد يي يون ، تجمدت أطرافه فجأة لأنه شعر بشيء في قلبه.
فقط عندما غادر الطائر الناري ، يمكن أن يخرج يي يون. أما بالنسبة لما يمكن أن يفعله بمجرد توقفه عن الاختباء ، فلم يكن لديه أدنى فكرة. من المحتمل أن يستمر في دراسة مجموعة النقاط الضوئية الباطنية التي قد تستغرق شهورًا وسنوات لفهمها.
لقد شعر أنه منذ لحظة اندفعت نية قاتلة نحوه وتمسكت بمكانه!
“ما هذا!؟”
نعم ، عاش هذا الطائر الناري لعشرات الآلاف من السنين. قد لا يكون قادر على الكلام ، لكنه كان ذكي للغاية.
بحث يي يون مرة أخرى كرد فعل ، وفي رؤيته للطاقة ، لم يكن هناك وحش مقفر آخر يتربص في دائرة نصف قطرها خمسة كيلومترات. لم يكن هناك سوى الطائر الناري وروح اليانغ النقي!
الآن ، تمتلك روح اليانغ النقي الإحساس. لم يكن من المبالغة القول أن لها حياة ، ومن ثم كانت الكريستالة الأرجوانية عاجزة ضدها.
كانت النية القاتلة التي أطلقها الطائر الناري. اكتشفه!
يا للرعونة!
شهق يي يون. لم يتوقع أبدًا أن يكتشف الطائر الناري أنه كان يخفي وجوده تمامًا بينما كان يقاتل بروح اليانغ النقي.
عندما تنهد يي يون ، تجمدت أطرافه فجأة لأنه شعر بشيء في قلبه.
في الواقع كان لديه مثل هذه الحواس الشديدة !؟
وحش مقفر!
نعم ، عاش هذا الطائر الناري لعشرات الآلاف من السنين. قد لا يكون قادر على الكلام ، لكنه كان ذكي للغاية.
كان هذا انتقام روح اليانغ النقي!
عرف أنه كان أضعف عندما حاول ابتلاع روح اليانغ النقي. إذا أصيب بجروح خطيرة ، بالقرب من نقطة الموت ، يمكن أن يقتله حتى وحش مقفر على مستوى قرد النار.
على هذا النحو ، لم يسمح بوجود أي تهديد لوجوده بالقرب منه ، من أجل منع طرف ثالث من الاستفادة من صراعاته مع روح يانغ الصافية.
على سبيل المثال ، عندما استولى يي يون على جينسنغ يانغ السماء الأرجواني ، لم تكن الكريستالة الأرجوانية قادرًا على امتصاص الطاقة داخله من خلال الهواء الرقيق لأنه كان لا يزال على قيد الحياة.
لا يزال يي يون يتذكر أن الطائر الناري كان لا يزال قادرًا على قتل اثنين من قرود النار على الفور حتى مع وجود ثقب كبير في ظهره.
ومن ثم ، حيث كان يقاتل روح اليانغ النقي ، كانت حواسه في أوجها. عندما فحص محيطه بعناية ، وجد يي يون!
بصوت واضح ، اندلع لهب ذو سبعة ألوان من قلب الزهرة ، متجهًا مباشرة نحو الطائر الناري!
انتشرت مخالبه الحادة في الهواء حيث أمسك مخلب الطائر الناري بروح اليانغ النقي!
——————–
عندما تنهد يي يون ، تجمدت أطرافه فجأة لأنه شعر بشيء في قلبه.
بالطبع ، كانت هذه مجرد فكرة. كان يدرك أنه بقوته كان عاجزًا أمام الزهرة ذات الألوان السبعة.
كانت النية القاتلة التي أطلقها الطائر الناري. اكتشفه!
ترجمة:
ken
لا يزال يي يون يتذكر أن الطائر الناري كان لا يزال قادرًا على قتل اثنين من قرود النار على الفور حتى مع وجود ثقب كبير في ظهره.
ترجمة:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
