1726 أغنية القدر
الفصل 1726: أغنية القدر
“ما هذه الاغنية؟” سأل يي هاو فانغ.
لم تستطع هوا كاي يون إلا الابتسام بمرارة.
خرج سيد غو خالد من الرتبة الثامنة من التشكيلة ، وكان يرتدي رداءًا أحمر وأبيض ، وكان يتمتع بأناقة فائقة وهو يبتسم: “هذه هي أغنية القدر خاصتي التي تم إنشاؤها حديثًا”.
اتضح أنه على الرغم من أنها بدت ناجحة ، إلا أن هذا كان مجرد فخ ضخم نصبته المحكمة السماوية بدقة!
“بالضبط.” ابتسم تشانغ يين والبقية بهدوء.
“فنغ جيو جي!” تمتمت الجنية زي وي.
رد تشينغ يوي آن والباقي أخيرًا.
“من أجل طمأنتنا ، سمحتم لي في الواقع باستعباد الرجل العجوز باي فنغ ، مخططاتكم عميقة حقًا.” قال شن كونغ شنغ بنبرة باردة.
“كل شيء انتهى.”
“لم تكن هذه نيتنا ، كما أنها لم تكن جزءًا من خطة اللورد دوك لونغ.” هز تشانغ يين رأسه ، بصفته قائد المجموعة ، قال: “هل تعلم أن كل ما حدث هنا كان بالفعل جزءًا من استنتاجات الجنية زي وي. كانت هي التي كلفتنا بهذه المهمة “.
أنفقت هذه الحركة عشرة آلاف علامة داو لمسار الرياح لوو يونغ!
في البداية ، كانت الأغنية مثل تيار صغير من الماء يتدفق ببطء في الجبال. تدريجيًا ، تحول التيار إلى حمم متدفقة وسعت عرض النهر ، في نطاق الجبال ، بدا وكأنه صدى تنين صاخب.
حطت نظرة سونغ تشي يوان على قصر التنين مرة أخرى: “هذا يعني أن منزل الغو الخالد من المرتبة الثامنة هو في الواقع منزل غو خالد من مسار الاستعباد … يمكنه في الواقع استعباد المرتبة الثامنة من أسياد الغو الخالدين ، وحتى أربعة منهم! حتى بعد ذلك ، لا يزال بإمكانه الاستمرار في قمع واستعباد دي زانغ شنغ … عبر التاريخ ، يجب أن يكون هذا هو منزل غو الخالد الأول من مسار الاستعباد ! ”
تشانغ يين والبقية تغيروا في التعبير.
نظر كل من تشينغ يوي آن و هوا كاي يون و شن كونغ شنغ إلى سونغ تشي يوان لمدة ثانية ، مدركين أنه لم يستسلم.
في المرة الأخيرة ، أراد قتل فانغ يوان لكن فنغ جيو جي أنقذه.
على الرغم من وقوع هذا الحادث ، إلا أن سونغ تشي يوان والبقية كانوا من أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة ، فكيف يمكنهم الاستسلام بهذه السهولة؟
وكان هذان توقيتان حاسمان.
على الرغم من تعرضهم للهجوم والتسلل والإصابة ، إلا أن قوتهم القتالية لا تزال محفوظة جيدًا ، وإذا استمروا في القتال ، فلا يزال هناك أمل.
لم يكن من السهل شن هجوم على أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة.
رد تشينغ يوي آن والباقي أخيرًا.
ومع ذلك ، فإن الشخص الذي اتخذ خطوة كبيرة في هذا الاتجاه لم تكن القوتان الفائقتان ، بل كان سيد غو خالد وحيد.
معظم الحركات القاتلة الخالدة ستطلق الهالة عند تفعيلها.
وهكذا ، لم يستخدم تشانغ يين والبقية أي حركات قاتلة مرعبة ، فقد واجهوا صعوبة في إخفاء هالة حركاتهم القاتلة في البداية.
كانت الطرق التي يمكن أن تخفي هالة الحركات القاتلة نادرة جدًا.
لقد كان فنغ جيو جي!
في الوقت الحالي ، كان وو يونغ من الحدود الجنوبية فقط لديه مثل هذه الأساليب. لم يكن لدى الآخرين ، بمن فيهم أعضاء المحكمة السماوية ، أي منها.
أنفقت هذه الحركة عشرة آلاف علامة داو لمسار الرياح لوو يونغ!
الفصل 1726: أغنية القدر
بوم بوم بوم!
دوى دوي الانفجارات مرة أخرى.
خلف الثلاثة ، تم توسيع التشكيل ، ونجحوا في التراجع مرة أخرى إلى التشكيل.
لم يستسلم سونغ تشي يوان والباقي ، لقد قاتلوا ضد تشانغ يين والباقي مرة أخرى.
“كل شيء انتهى.”
ساحة معركة الأرض المباركة المعصومة.
تراجعت باي كانغ شوي إلى جانب تشن يي.
في ساحة المعركة ، توقف كل الصراع ، وانخرط الجميع في الأغنية ، ونسوا كل شيء آخر.
هاجم وو يونغ والبقية ، محاولين إجبارها على الابتعاد عن التشكيل الذي يقف خلفها ، وذلك لقتل هذين الخالدين من الرتبة الثامنة من المحكمة السماوية خارج التشكيل.
تحركت باي كانغ شوي في اتجاهات مختلفة ، متجنبة الهجمات القاتلة مرارًا وتكرارًا.
خلف الثلاثة ، تم توسيع التشكيل ، ونجحوا في التراجع مرة أخرى إلى التشكيل.
أعطى الخالدون للحدود الجنوبية ضغوطًا كبيرة عليها ، وخاصة وو يونغ ، حيث تم إخفاء جميع هالاته القاتلة قبل إطلاق العنان لها ، وكانت باي كانغ شوي حذرة جدًا منه. حتى لو لم تهاجم وو يونغ ، كان عليها أن تبقي انتباهها عليه في جميع الأوقات.
في التاريخ ، لم تكن هناك أي حالة تحطمت فيها رياح وداع الصديق. لا يمكن إنكاره ، بعد أغنية رياح الاستيعاب ، كتب فنغ جيو جي التاريخ مرة أخرى!
“دعني أسقط ، يجب أن تهرب!” قال تشن يي.
دوى دوي الانفجارات مرة أخرى.
لقد صدمته ريح الوداع غير التقليدية ، ولم يستطع التحرك ولا يمكنه سوى انتظار وفاته.
لقد صدمته ريح الوداع غير التقليدية ، ولم يستطع التحرك ولا يمكنه سوى انتظار وفاته.
“بالضبط.” ابتسم تشانغ يين والبقية بهدوء.
في الوقت الحالي ، كانت ملابسه وحاجبه وشعره تختفي ، وكانت أطرافه تختفي أيضًا ، وكانت القوة الرهيبة لرياح وداع الصديق على وشك أن تتآكل أطرافه تمامًا ، يليها جسده.
لحسن الحظ ، لم تنتشر رياح وداع الصديق بين الناس ، بل استهدفت تشن يي فقط ، والذي أعطى باي كانغ شوي الشجاعة لحمايته.
مرتين ، أفسد فنغ جيو جي خطط وو يونغ مرتين!
“هل تعتقد أنني أريد أن أنقذك؟” نقلت باي كانغ شوي سرا.
ذهل تشن يي.
عرفت الجنية زي وي بخطة المحكمة السماوية لغو القدر. كانت سماء طول العمر أيضًا طموحة تجاهها. في وقت سابق ، أرادت المحكمة السماوية الحصول على الغو الخالد ثروة تنافس السماء ، بينما الآن ، سماء طول العمر كانت تلاحق غو القدر ، كانوا جميعًا يحاولون الحصول على غو القدر .
أدرك فجأة.
“ما هذه الاغنية؟” سأل يي هاو فانغ.
كما توقع ، تابعت باي كانغ شوي: “إنني أفعل هذا عن قصد وأتظاهر بأني لا أريد أن أتخلى عنك ، لأعرض نفسي للخطر وأجذب انتباه الخالدين من الحدود الجنوبية ، حتى نتمكن من المماطلة لبعض الوقت وترك الآخرين ينشئون المزيد من التشكيلات الخالدة. أنت تحتضر بالتأكيد ، لكن لا يزال بإمكانك أن تكون مفيدًا. قد أموت أيضًا ، لكن يجب أن نماطل لبعض الوقت. من أجل المحكمة السماوية ، للقارة الوسطى ، من أجل الناس في هذا العالم ، فماذا لو ضحينا بأنفسنا؟ ”
كانت أساليب المحكمة السماوية خارج نطاق توقعاته حقًا ، ولم يستطع التعامل معها.
كان تشن يي صامتًا ، وأراد فجأة أن يبتسم ، في هذه اللحظة ، بدا الموت ضئيلًا للغاية.
في الوقت الحالي ، كان وو يونغ من الحدود الجنوبية فقط لديه مثل هذه الأساليب. لم يكن لدى الآخرين ، بمن فيهم أعضاء المحكمة السماوية ، أي منها.
على الرغم من أنه كان شخصًا مهووسًا بالسلطة ، إلا أنه كان أيضًا شخصًا يؤيد استقامة الإنسانية. كان مثل باي كانغ شوي ، لم يكن يخشى التضحية ، لولا هذا ، لما جعلته الجنية زي وي عضوًا في المحكمة السماوية.
لكن تشن يي لم يستطع الابتسام ، وأظهر وجهه المزيد من الألم والمرارة ، وكان بحاجة إلى العمل والتعاون مع باي كانغ شوي وخداع الخالدين على الحدود الجنوبية.
كان صوت الغناء خادعًا وعميقًا ، وكان مليئًا بالصراع وكان فريدًا جدًا.
“دعني أكون مفيدًا في اللحظة الأخيرة من حياتي.” تحدث تشن يي علانية ، كان مصمما على الموت.
في مثل هذه المعركة الشديدة ، من سيكون لديه مزاج الغناء؟
لكن في هذه اللحظة ، سمع أغنية تلعب من أذنيه.
حتى مع تصرف وو يونغ الفائق وقدرته على تحمل أي ظرف ، لم يستطع إلا أن يغضب بشدة.
في مثل هذه المعركة الشديدة ، من سيكون لديه مزاج الغناء؟
لقد بذل قصارى جهده ولكن لم يكن هناك بيده حيلة.
دوت موجة من الهتافات في مدينة الإمبراطور.
ذهل تشن يي قبل أن ينجذب انتباهه الكامل إلى الأغنية.
كانت باي كانغ شوي ، وو يونغ ، والبقية في نفس الوضع الذي كان عليه.
“لا يصدق حقًا ، فنغ جيو جي وأغنية القدر!”
لكن تشن يي لم يستطع الابتسام ، وأظهر وجهه المزيد من الألم والمرارة ، وكان بحاجة إلى العمل والتعاون مع باي كانغ شوي وخداع الخالدين على الحدود الجنوبية.
كان صوت الغناء خادعًا وعميقًا ، وكان مليئًا بالصراع وكان فريدًا جدًا.
في البداية ، كانت الأغنية مثل تيار صغير من الماء يتدفق ببطء في الجبال. تدريجيًا ، تحول التيار إلى حمم متدفقة وسعت عرض النهر ، في نطاق الجبال ، بدا وكأنه صدى تنين صاخب.
ابتسم فنغ جيو جي بتعبير قبيح ، وكان تنفسه ضعيفًا للغاية: “قمت بإنشاء أغنية القدر في عجلة من أمري ، حتى أنني لم أنتهي من نصف أغنيتي. لأنه لم يكن لدي خيار سوى استخدامها هذه المرة ، فقد عانيت من إصابات خطيرة نتيجة لذلك “.
في الوقت نفسه ، تحول نهر الحمم البركانية على الجبل إلى مد هائج ، بحفيف خفيف ، ومد وجذر ، واستمر دون توقف.
تصادمت الحمم البركانية والأمواج ، فتفاعلت وخلقت بخارًا غطى السماء بأكملها.
كانت هذه رياح وو يونغ اللامحدودة ، فقد كانت تخرب ساحة المعركة ، مثل عمود ضخم يدعم السماء والأرض.
تكثف البخار في السحب التي أرادت أن تطير نحو السماء العالية.
انتهت المنافسة النهائية لمؤتمر مسار الصقل في القارة الوسطى.
فجأة ، ضرب البرق واندفع الرعد ، سقطت صواعق البرق على الغيوم حيث شعر الخالدون وكأنهم سقطوا من السماء ، شعروا بإحساس بالجو في قلوبهم.
الوهم أو الحقيقة ، العلو أو السقوط ، الفخر والثقة في بعض الأحيان ، والشعور بالضياع واليأس أثناء الكوارث. ثني المرء للوراء في بعض الأحيان ، ونشر كلماته في بعض الأحيان …
في ساحة المعركة ، توقف كل الصراع ، وانخرط الجميع في الأغنية ، ونسوا كل شيء آخر.
بوم بوم بوم!
لكن فجأة توقفت الأغنية ، استيقظ الجميع على الفور.
على الرغم من أنها لطالما اعتبرت موهبته وقدراته عالية ، فقد أدركت الآن أنها قد قللت من شأنه إلى حد كبير.
تشي تشو يو كان لديه تعبير رسمي: “ما هذه الأغنية؟ إنه أمر مرعب ، لقد جعلتنا جميعًا منغمسين فيها دون مقاومة! ”
“فنغ جيو جي ، أنت حقًا عبقري منقطع النظير.” حدق وو يونغ بعينيه ، كان صوته باردًا مثل عاصفة ثلجية ، يمكن أن يرسل قشعريرة عبر جسد شخص ما: “تعال ، أرني كل ما لديك ، سأتولى أمرك بنفسي.”
كان وجه تشياو جي كاي شاحبًا كما قال بخوف مستمر: “لحسن الحظ توقف الأمر ، وإلا فلن يتحرر أي منا ، لكنا قد أصبنا بشدة.”
كان الخالدون على الحدود الجنوبية في حالة ذهول.
ذهل تشن يي.
“ما هذه الاغنية؟” سأل يي هاو فانغ.
خرج سيد غو خالد من الرتبة الثامنة من التشكيلة ، وكان يرتدي رداءًا أحمر وأبيض ، وكان يتمتع بأناقة فائقة وهو يبتسم: “هذه هي أغنية القدر خاصتي التي تم إنشاؤها حديثًا”.
لقد كان فنغ جيو جي!
“همف ، القدر؟ أنت تتحدث بشكل كبير “. كان با شي با يشخر ببرود.
على الرغم من وقوع هذا الحادث ، إلا أن سونغ تشي يوان والبقية كانوا من أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة ، فكيف يمكنهم الاستسلام بهذه السهولة؟
“فنغ جيو جي!” تمتمت الجنية زي وي.
“لا يصدق! أغنية القدر هذه أنقذت حياتي بالفعل “. هتف تشن يي ، لم يتبق سوى جسده ورأسه ، لكن رياح وداع الصديق توقفت. على الرغم من أن إصاباته كانت خطيرة ، إلا أن حياة تشن يي لم تنته بعد.
عرفت الجنية زي وي بخطة المحكمة السماوية لغو القدر. كانت سماء طول العمر أيضًا طموحة تجاهها. في وقت سابق ، أرادت المحكمة السماوية الحصول على الغو الخالد ثروة تنافس السماء ، بينما الآن ، سماء طول العمر كانت تلاحق غو القدر ، كانوا جميعًا يحاولون الحصول على غو القدر .
كان الخالدون على الحدود الجنوبية في حالة ذهول.
على الرغم من وقوع هذا الحادث ، إلا أن سونغ تشي يوان والبقية كانوا من أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة ، فكيف يمكنهم الاستسلام بهذه السهولة؟
احتلت رياح وداع الصديق لوو يونغ المرتبة الثامنة. استخدمت أغنية القدر لفنغ جيو جي درع القدر كنواة أساسية ، كما احتلت المرتبة الثامنة!
“تنهد ، نجحت المحكمة السماوية في النهاية.”
“انت مجددا!” حدق وو يونغ في فنغ جيو جي بغضب شديد.
“تنهد ، نجحت المحكمة السماوية في النهاية.”
في المرة الأخيرة ، أراد قتل فانغ يوان لكن فنغ جيو جي أنقذه.
هذه المرة ، أراد قتل تشن يي لكن فنغ جيو جي أوقفه مرة أخرى.
لقد صدمته ريح الوداع غير التقليدية ، ولم يستطع التحرك ولا يمكنه سوى انتظار وفاته.
مرتين ، أفسد فنغ جيو جي خطط وو يونغ مرتين!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نظر كل من تشينغ يوي آن و هوا كاي يون و شن كونغ شنغ إلى سونغ تشي يوان لمدة ثانية ، مدركين أنه لم يستسلم.
وكان هذان توقيتان حاسمان.
“ماذا حدث؟” دعمته باي كانغ شوي بسرعة.
هاجم وو يونغ والبقية ، محاولين إجبارها على الابتعاد عن التشكيل الذي يقف خلفها ، وذلك لقتل هذين الخالدين من الرتبة الثامنة من المحكمة السماوية خارج التشكيل.
حتى مع تصرف وو يونغ الفائق وقدرته على تحمل أي ظرف ، لم يستطع إلا أن يغضب بشدة.
“فنغ جيو جي ، أنت حقًا عبقري منقطع النظير.” حدق وو يونغ بعينيه ، كان صوته باردًا مثل عاصفة ثلجية ، يمكن أن يرسل قشعريرة عبر جسد شخص ما: “تعال ، أرني كل ما لديك ، سأتولى أمرك بنفسي.”
“لا يصدق حقًا ، فنغ جيو جي وأغنية القدر!”
بقول ذلك ، هبت ريح شديدة.
“الأخ فنغ، خاطرت بحياتك لإنقاذي ، لن أنسى أبدًا دين الامتنان هذا!” تنهد تشن يي.
كانت هذه رياح وو يونغ اللامحدودة ، فقد كانت تخرب ساحة المعركة ، مثل عمود ضخم يدعم السماء والأرض.
هذه المرة ، أراد قتل تشن يي لكن فنغ جيو جي أوقفه مرة أخرى.
أنفقت هذه الحركة عشرة آلاف علامة داو لمسار الرياح لوو يونغ!
في التاريخ ، لم تكن هناك أي حالة تحطمت فيها رياح وداع الصديق. لا يمكن إنكاره ، بعد أغنية رياح الاستيعاب ، كتب فنغ جيو جي التاريخ مرة أخرى!
كانت الرياح اللامحدودة هائلة ولا تتوقف ، اقتربت من فنغ جيو جي والباقي بقوة إلهية.
حطت نظرة سونغ تشي يوان على قصر التنين مرة أخرى: “هذا يعني أن منزل الغو الخالد من المرتبة الثامنة هو في الواقع منزل غو خالد من مسار الاستعباد … يمكنه في الواقع استعباد المرتبة الثامنة من أسياد الغو الخالدين ، وحتى أربعة منهم! حتى بعد ذلك ، لا يزال بإمكانه الاستمرار في قمع واستعباد دي زانغ شنغ … عبر التاريخ ، يجب أن يكون هذا هو منزل غو الخالد الأول من مسار الاستعباد ! ”
ابتسم فنغ جيو جي بمرارة: “اللورد وو يونغ قوي حقًا ، ليس لدي خيار سوى تجنبك.”
“هل تعتقد أنني أريد أن أنقذك؟” نقلت باي كانغ شوي سرا.
أمسكت باي كانغ شوي تشن يي: “لقد حان الوقت ، فلنذهب!”
“الأخ فنغ، خاطرت بحياتك لإنقاذي ، لن أنسى أبدًا دين الامتنان هذا!” تنهد تشن يي.
خلف الثلاثة ، تم توسيع التشكيل ، ونجحوا في التراجع مرة أخرى إلى التشكيل.
نظر تشن يي إلى فنغ جيو جي وباي كانغ شوي ، مفكرًا في أفعالهما التي لا هوادة فيها ، ضحك ببطولة: “بغض النظر عن مدى خطورتها ، مع أشخاص مثلنا لا يخشون التضحية أو الموت ، ستفوز القارة الوسطى بالتأكيد ، ستخرج المحكمة السماوية منتصرة! ”
بمجرد دخولهم التشكيل ، بصق فنغ جيو جي الدم ، كان وجهه شاحبًا كالورق ، وكان يقف مرتعشًا.
هاجم وو يونغ والبقية ، محاولين إجبارها على الابتعاد عن التشكيل الذي يقف خلفها ، وذلك لقتل هذين الخالدين من الرتبة الثامنة من المحكمة السماوية خارج التشكيل.
“ماذا حدث؟” دعمته باي كانغ شوي بسرعة.
أطلقت الجنية زي وي التي كانت تراقب الأرض المباركة المعصومة نفسًا من الهواء وهي تبتسم.
لكن فجأة توقفت الأغنية ، استيقظ الجميع على الفور.
ابتسم فنغ جيو جي بتعبير قبيح ، وكان تنفسه ضعيفًا للغاية: “قمت بإنشاء أغنية القدر في عجلة من أمري ، حتى أنني لم أنتهي من نصف أغنيتي. لأنه لم يكن لدي خيار سوى استخدامها هذه المرة ، فقد عانيت من إصابات خطيرة نتيجة لذلك “.
“هل تعتقد أنني أريد أن أنقذك؟” نقلت باي كانغ شوي سرا.
“الأخ فنغ، خاطرت بحياتك لإنقاذي ، لن أنسى أبدًا دين الامتنان هذا!” تنهد تشن يي.
“تنهد ، نجحت المحكمة السماوية في النهاية.”
“في الوقت الحالي ، القارة الوسطى في حالة من الفوضى ، والخالدون من الحدود الجنوبية هنا مع الانتقام ، وأنا أنقذك من أجل القارة الوسطى.” هز فنغ جيو جي رأسه.
نظر تشن يي إلى فنغ جيو جي وباي كانغ شوي ، مفكرًا في أفعالهما التي لا هوادة فيها ، ضحك ببطولة: “بغض النظر عن مدى خطورتها ، مع أشخاص مثلنا لا يخشون التضحية أو الموت ، ستفوز القارة الوسطى بالتأكيد ، ستخرج المحكمة السماوية منتصرة! ”
المحكمة السماوية.
“من أجل طمأنتنا ، سمحتم لي في الواقع باستعباد الرجل العجوز باي فنغ ، مخططاتكم عميقة حقًا.” قال شن كونغ شنغ بنبرة باردة.
أطلقت الجنية زي وي التي كانت تراقب الأرض المباركة المعصومة نفسًا من الهواء وهي تبتسم.
“لا يصدق حقًا ، فنغ جيو جي وأغنية القدر!”
“لا يصدق حقًا ، فنغ جيو جي وأغنية القدر!”
عرفت الجنية زي وي بخطة المحكمة السماوية لغو القدر. كانت سماء طول العمر أيضًا طموحة تجاهها. في وقت سابق ، أرادت المحكمة السماوية الحصول على الغو الخالد ثروة تنافس السماء ، بينما الآن ، سماء طول العمر كانت تلاحق غو القدر ، كانوا جميعًا يحاولون الحصول على غو القدر .
“لا يصدق حقًا ، فنغ جيو جي وأغنية القدر!”
ومع ذلك ، فإن الشخص الذي اتخذ خطوة كبيرة في هذا الاتجاه لم تكن القوتان الفائقتان ، بل كان سيد غو خالد وحيد.
“لا يصدق حقًا ، فنغ جيو جي وأغنية القدر!”
“فنغ جيو جي!” تمتمت الجنية زي وي.
على الرغم من أنها لطالما اعتبرت موهبته وقدراته عالية ، فقد أدركت الآن أنها قد قللت من شأنه إلى حد كبير.
تكثف البخار في السحب التي أرادت أن تطير نحو السماء العالية.
كانت تضحية تشن يي مؤكدة من منظور الجنية زي وي. لأنه لا يمكن التراجع عن رياح وداع الصديق، إلا إذا دافعوا عنها مسبقًا.
على الرغم من أنه حصل على العديد من ميراث الموقرين ، إلا أنه من خلال النهب نمت قوته أيضًا بسرعة غير مسبوقة ، وقد مرت المحكمة السماوية والقارة الوسطى بثلاثة ملايين سنة من التراكم ، فقد تم رعايتها بجهود أجيال لا حصر لها من النخب!
من يعتقد أن فنغ جيو جي قد تم تجاوز هذه القاعدة اليوم.
في التاريخ ، لم تكن هناك أي حالة تحطمت فيها رياح وداع الصديق. لا يمكن إنكاره ، بعد أغنية رياح الاستيعاب ، كتب فنغ جيو جي التاريخ مرة أخرى!
ابتسم فنغ جيو جي بمرارة: “اللورد وو يونغ قوي حقًا ، ليس لدي خيار سوى تجنبك.”
لم يكن من السهل شن هجوم على أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة.
ساحة معركة مدينة الإمبراطور.
دوت موجة من الهتافات في مدينة الإمبراطور.
كان فريق أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية محبطًا ، ولم يكن من السهل التراجع الآن ، فقد تم دعم القارة الوسطى بأبطال بين الناس ، ولم يتمكنوا من الهروب بسهولة.
“بالضبط.” ابتسم تشانغ يين والبقية بهدوء.
انتهت المنافسة النهائية لمؤتمر مسار الصقل في القارة الوسطى.
هذا يعني أن هذا لم يعد ضعف المحكمة السماوية.
في ساحة المعركة ، توقف كل الصراع ، وانخرط الجميع في الأغنية ، ونسوا كل شيء آخر.
الخالدون في الصحراء الغربية الذين شعروا بهذا تراجعوا بسرعة ، أرادوا الهروب.
كانت هذه رياح وو يونغ اللامحدودة ، فقد كانت تخرب ساحة المعركة ، مثل عمود ضخم يدعم السماء والأرض.
اتضح أنه على الرغم من أنها بدت ناجحة ، إلا أن هذا كان مجرد فخ ضخم نصبته المحكمة السماوية بدقة!
لم يتمكنوا من تدمير مدينة الإمبراطور أو مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى.
كان صوت الغناء خادعًا وعميقًا ، وكان مليئًا بالصراع وكان فريدًا جدًا.
“كل شيء انتهى.”
على الرغم من تعرضهم للهجوم والتسلل والإصابة ، إلا أن قوتهم القتالية لا تزال محفوظة جيدًا ، وإذا استمروا في القتال ، فلا يزال هناك أمل.
كان وجه تشياو جي كاي شاحبًا كما قال بخوف مستمر: “لحسن الحظ توقف الأمر ، وإلا فلن يتحرر أي منا ، لكنا قد أصبنا بشدة.”
“تنهد ، نجحت المحكمة السماوية في النهاية.”
كان فريق أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية محبطًا ، ولم يكن من السهل التراجع الآن ، فقد تم دعم القارة الوسطى بأبطال بين الناس ، ولم يتمكنوا من الهروب بسهولة.
كان لفانغ يوان قلب ثقيل.
“بالضبط.” ابتسم تشانغ يين والبقية بهدوء.
لقد بذل قصارى جهده ولكن لم يكن هناك بيده حيلة.
الوهم أو الحقيقة ، العلو أو السقوط ، الفخر والثقة في بعض الأحيان ، والشعور بالضياع واليأس أثناء الكوارث. ثني المرء للوراء في بعض الأحيان ، ونشر كلماته في بعض الأحيان …
كانت أساليب المحكمة السماوية خارج نطاق توقعاته حقًا ، ولم يستطع التعامل معها.
في النهاية ، كان أساس المحكمة السماوية عميقًا جدًا ، ولم يكن فانغ يوان ندًا لهم.
ساحة معركة مدينة الإمبراطور.
على الرغم من أنه حصل على العديد من ميراث الموقرين ، إلا أنه من خلال النهب نمت قوته أيضًا بسرعة غير مسبوقة ، وقد مرت المحكمة السماوية والقارة الوسطى بثلاثة ملايين سنة من التراكم ، فقد تم رعايتها بجهود أجيال لا حصر لها من النخب!
“بالضبط.” ابتسم تشانغ يين والبقية بهدوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
