ريكي (1)
ترجمة : [ Yama ]
ظلت فكرة أنه لا يستطيع هزيمة اللورد بمجرد الوصول إلى 9 نجوم في ذهنه منذ عودته.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 106 – ريكي (1)
كانوا أنصاف الآلهة. كانت ثقتهم القصوى بأنفسهم وقوتهم أشياء تشكلت على مدى عدد لا يحصى من السنوات ولا يمكن تغييرها بسهولة.
بينما كانوا ينتظرون أنصاف الآلهة الآخرين ، أولى فراي اهتمامًا وثيقًا لرسل أبوكاليبس.
بينما كانوا ينتظرون أنصاف الآلهة الآخرين ، أولى فراي اهتمامًا وثيقًا لرسل أبوكاليبس.
لم يكن يعلم بوجود هذ الفضصاء المخفي هنا.
أراد أن يكون قادرًا على تعقبهم وقتلهم إن أمكن. هذا فقط إذا كان قادرًا على مغادرة هذا المكان.
تم دفع ليتيا ، الذي كان له المكانة الأبرز ، إلى الوراء في ذهنه قدر الإمكان.
ذهب الشيء نفسه لفينيكس.
ترك هذا فقط جينتا و رسول أنانتا والشيطان ذو البشرة الحمراء.
لم تستطع ليرين إلا طرح سؤال عندما سمعت كلماته السخيفة.
“هذا لا يعني أنهم سيتخلصون من الرسل على الفور. لأنه لا يمكن إنشاء إيلومينوم إلى أجل غير مسمى. ومع ذلك ، فمن الحقائق التي لا يمكن إنكارها أن قيمة الرسل قد تراجعت “.
الأول كان الشيطان.
“هاها …”
لقد كشف لهم حتى بجرأة اسمه.
عندما رأى فراي وجهه القبيح المتجعد ، لم يستطع إلا الشك في عينيه للحظة.
“أنا كالتود.”
لقد كسر موقف كالتود كل الصور النمطية للشياطين.
لم يكن مجرد قبو.
كان جادًا ، ولديه فطنة جيدة ، وكان قادرًا على إجراء محادثات مناسبة.
‘أسفل؟’
بدأ الجبل كله يهتز بعنف.
بالإضافة إلى ذلك ، فقد أخذ على عاتقه تنظيف الطابق السفلي ذو الرائحة الكريهة.
التالي كان جينتا.
ولكن هذا كل شيء.
“لا.”
لم يتمكن فراي من الحصول على أي أدلة أخرى عنه.
‘أسفل؟’
لكن بعد أيام قليلة ، عندما فتح ريكي الباب ودخل الغرفة ، كان سعيدًا جدًا.
في المقام الأول ، لم يكن هناك من يتحدث إليه حقًا ، لذلك لم تكن هناك محادثات للتنصت عليها.
بالطبع ، لم تستطع جذب انتباه فراي وريكي.
كان الرسل الآخرون غير راضين بعض الشيء ، لكنهم لم يجرؤوا على قول أي شيء ضد أفعال نصف إله.
لم يتحدث الرسل مع بعضهم البعض.
ومع ذلك ، هز ريكي رأسه.
بالإضافة إلى ذلك ، كان من الواضح أنه كان حذرًا من فراي ، لذلك حتى لو كان سيجري محادثة ، فإنه بالتأكيد سيتأكد من عدم سماع فراي.
“ريكي ، بماذا كنت تفكر؟”
التالي كان جينتا.
“سسس …”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها فراي عن هذا الأمر.
ومع ذلك ، لم يتعلم منه أكثر مما تعلمه من كالتود.
أشار ريكي بابتسامة.
بدا أن نوزدوج وأنانتا كلاهما كانا يتوقعان حدوث ذلك.
لقد جلس ببساطة في ركنه ، ينظف خنجره أو يخلط بعض المواد الكيميائية الغريبة.
كانت هذه هي القلعة التي يقيم فيها لورد وآخرين من أبوكاليبس ، الذين كانوا بالفعل يشتبهون في ريكي.
رفع ريكي يده برفق وقطع الحائط.
وكلما التقت أعينهم ، كان يحدق في فراي.
“أنا سعيد لأنني علمت وجهه واسمه الحقيقي.”
بدا أن نوزدوج وأنانتا كلاهما كانا يتوقعان حدوث ذلك.
“هاها …”
الأشياء الوحيدة التي كان يعرفها هي اسم جينتا ووجهها.
لم تكن المدة القصيرة عائقًا كبيرًا أيضًا.
على وجه الخصوص ، كانت الندبة الموجودة على وجهه خاصية نادرة ستجعل بالتأكيد من السهل تعقبه لاحقًا.
لكن هذا كان كل ما لدى فراي.
ترجمة : [ Yama ]
شخصياً ، أراد فراي إيجاد طريقة للتحدث إلى العنقاء ، لكن ذلك لم يكن سهلاً.
كان يعلم أن ريكي كان يقول الحقيقة.
أمضى فراي وقته في التأمل.
كان صحيحًا أنه لم يثق بعد بريكي تمامًا ، لكن فراي أصبح واثقًا في تلك اللحظة.
حتى ذلك الحين ، لم يخذل حارسه في حالة قيام أي من الرسل بحركة مفاجئة.
وهكذا ، مر الوقت بشكل ممل.
كما أنه استطاع أن يفصل روحه ويحبسها في الهاوية.
شخصياً ، أراد فراي إيجاد طريقة للتحدث إلى العنقاء ، لكن ذلك لم يكن سهلاً.
لكن بعد أيام قليلة ، عندما فتح ريكي الباب ودخل الغرفة ، كان سعيدًا جدًا.
أشار ريكي إلى جثة أنانتا.
بدا ريكي مرهقًا للغاية ، والعرق يتساقط ببطء على وجهه.
ومع ذلك ، فإن تعبيره السعيد لم يدم طويلاً.
على الرغم من أن ريكي كان بلا تعبير كالعادة ، لم يستطع فراي إلا الشعور بأن شيئًا ما قد تغير.
[لقد قطعت حتى حاجز اللورد للسماح لرسولك بالهروب … وأنت تقف في طريقنا لمنحه المزيد من الوقت.]
“هيا.”
بينما كانوا ينتظرون أنصاف الآلهة الآخرين ، أولى فراي اهتمامًا وثيقًا لرسل أبوكاليبس.
كان من الواضح مع من يتحدث.
إذا كان لدى اللورد حقًا القدرة على التحكم في الفضاء ، فسيشرح ذلك القوة التي أظهرها.
نهض فراي على الفور وتبعه
“صحيح. لقد قتلت هيدرا “.
كان الرسل الآخرون غير راضين بعض الشيء ، لكنهم لم يجرؤوا على قول أي شيء ضد أفعال نصف إله.
عندما نهض فراي لمتابعته ، واصل ريكي التوجه لأسفل.
بدأ فراي في جمع مانا ، لكن سيف ريكي كان أسرع.
بالنسبة لريكي ، لم يكن عيش مثل هذه الحياة أفضل من الموت.
‘أسفل؟’
لكن هذا كان كل ما لدى فراي.
هل كانت هناك غرفة أخرى أسفل هذه الغرفة؟
بعد ذلك مباشرة ، أُغلق الصدع مرة أخرى.
كما لو كان رداً على سؤال فراي ، ظهر أمامهم طريق مسدود.
بالإضافة إلى ذلك ، كان من الواضح أنه كان حذرًا من فراي ، لذلك حتى لو كان سيجري محادثة ، فإنه بالتأكيد سيتأكد من عدم سماع فراي.
كما أنه استطاع أن يفصل روحه ويحبسها في الهاوية.
رفع ريكي يده برفق وقطع الحائط.
شيك.
ومع ذلك ، فإن تعبيره السعيد لم يدم طويلاً.
هذا نادر!؟
انقسم الجدار وكُشف عن فضاء كبير.
عندما شرح ليرين لأول مرة عن المعدن ، شعر فراي بثقل في قلبه.
“أنا وأنتم، لم نعد على نفس المستوى.”
أصبح تعبير فراي غريبا بعض الشيء.
لم يكن يعلم بوجود هذ الفضصاء المخفي هنا.
كان سيعلم بوجوده إذا بحث بشكل أكثر شمولاً ، لكنه لم يجد ذلك ضروريًا.
[ماذا؟]
عندما شرح ليرين لأول مرة عن المعدن ، شعر فراي بثقل في قلبه.
خلف هذا الجدار كانت كمية كبيرة من الذهب والفضة.
تم قطع الفراغ أمامه.
كانت هذه هي كل الثروة التي حصل عليها ماركيز دالامان بدمه وعرقه ودموعه.
بعد قول هذا ، أغلق ريكي عينيه.
ترجمة : [ Yama ]
بالطبع ، لم تستطع جذب انتباه فراي وريكي.
لم يتوقف ريكي إلا بعد أن وصل إلى أعمق جزء من الغرفة
ظلت فكرة أنه لا يستطيع هزيمة اللورد بمجرد الوصول إلى 9 نجوم في ذهنه منذ عودته.
“هل تعرف ما هي قوة اللورد؟”
“لا.”
“إنها الفضاء.”
“سيكون الأمر مختلفًا عن ذلك الوقت. لسبب واحد “.
“…”
“إنه يتحكم في الفضاء.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها فراي عن هذا الأمر.
شوك.
ولكن عندما سمعه ، سقطت قطع كثيرة في مكانها.
حتى الحقل المطلق ، الذي استطاع 9 نجوم فقط إطلاق العنان له ، لم يكن له أي تأثير عند استخدامه ضد اللورد.
كما أنه استطاع أن يفصل روحه ويحبسها في الهاوية.
إذا كان لدى اللورد حقًا القدرة على التحكم في الفضاء ، فسيشرح ذلك القوة التي أظهرها.
“هل تفهم ما أحاول قوله؟”
ترجمة : [ Yama ]
انفجر أنانتا بغضب.
“لا.”
بدا أن نوزدوج وأنانتا كلاهما كانا يتوقعان حدوث ذلك.
“أنا أقول حتى لو أصبحت ساحرًا من فئة 9 نجوم ، فستظل بعيدًا عن القدرة على هزيمة اللورد.”
صفقة اللورد له أن يقتل رسوله ويدخل في سبات لمدة 100 عام. لم يستطع ريكي قبولها.
“هذا السيف …”
أراد فراي دحض كلام ريكي ، لكنه لم يستطع.
اللورد.
كان يعلم أن ريكي كان يقول الحقيقة.
انفجر أنانتا بغضب.
ظلت فكرة أنه لا يستطيع هزيمة اللورد بمجرد الوصول إلى 9 نجوم في ذهنه منذ عودته.
“وبالتالي؟ هل تريد الاستسلام؟ ”
وفي تلك اللحظة ، كان ريكي يؤكد أسوأ مخاوفه.
“وبالتالي؟ هل تريد الاستسلام؟ ”
“لهذا السبب أستهدف الرسل.”
لكن بعد أيام قليلة ، عندما فتح ريكي الباب ودخل الغرفة ، كان سعيدًا جدًا.
“هذا السيف …”
“صحيح. لكنك رأيت ذلك أيضًا ، أليس كذلك؟ إيلومينوم. مع هذا المعدن ، سيتمكن أنصاف الآلهة من ممارسة قوتهم دون معاقبتهم. هذا يعني أنهم لم يعودوا بحاجة إلى الاعتماد على الرسل “.
أطلق أنانتا ضحكة منخفضة.
لقد جلس ببساطة في ركنه ، ينظف خنجره أو يخلط بعض المواد الكيميائية الغريبة.
كان هذا صحيحًا.
كان سيعلم بوجوده إذا بحث بشكل أكثر شمولاً ، لكنه لم يجد ذلك ضروريًا.
عندما شرح ليرين لأول مرة عن المعدن ، شعر فراي بثقل في قلبه.
كانت هذه هي كل الثروة التي حصل عليها ماركيز دالامان بدمه وعرقه ودموعه.
لم تكن المدة القصيرة عائقًا كبيرًا أيضًا.
سيف سيف الملك لوسيد.
كان من الواضح له أنهم إذا بذلوا قوتهم الكاملة ، فلن يستغرق الأمر سوى بضع دقائق لتدمير مدينة بالكامل.
سسرنغ.
“هذا لا يعني أنهم سيتخلصون من الرسل على الفور. لأنه لا يمكن إنشاء إيلومينوم إلى أجل غير مسمى. ومع ذلك ، فمن الحقائق التي لا يمكن إنكارها أن قيمة الرسل قد تراجعت “.
[هذا سيء للغاية. لم يأت اللورد إلى هنا. لم يخبرنا حتى بجنيبك. من العار أن نقتل نوعنا بأيدينا ، لكنك ذهبت بعيداً.]
ظهر كائن آخر معهم في الغرفة المظلمة.
“وبالتالي؟ هل تريد الاستسلام؟ ”
نظر فراي إلى ريكي بصدمة.
“…”
ماذا كان يفكر؟
صمت ريكي.
أطلق أنانتا ضحكة منخفضة.
لم يكن لدى فراي أي فكرة عما كان يفكر فيه في تلك اللحظة.
كان سيعلم بوجوده إذا بحث بشكل أكثر شمولاً ، لكنه لم يجد ذلك ضروريًا.
سسرنغ.
ثم سحب ريكي سيفه.
أراد أن يكون قادرًا على تعقبهم وقتلهم إن أمكن. هذا فقط إذا كان قادرًا على مغادرة هذا المكان.
بدأ فراي في جمع مانا ، لكن سيف ريكي كان أسرع.
ثم استل سيفه وأخذ نفسا عميقا.
شوك.
بصق ريكي باردا.
“كوه … آخ …”
“ريكي ، أنت … هل تقول أنه يمكنك مواجهة الأربعة منا بمفردك؟”
ظهر كائن آخر معهم في الغرفة المظلمة.
“…!”
ثم هذا القبر …
عندما رأى فراي وجهه القبيح المتجعد ، لم يستطع إلا الشك في عينيه للحظة.
“وأنت؟”
“لهذا السبب أستهدف الرسل.”
كان أنانتا ، أحد الأبوكاليبس الخمسة ، مصابًا بجرح كبير في صدره.
“ري … كي …”
بدا ريكي مرهقًا للغاية ، والعرق يتساقط ببطء على وجهه.
انفجر أنانتا بغضب.
في الواقع ، كان إنقاذ فراي مجرد هدف ثانوي.
“هذا مجرد نسخة أرسلها لمشاهدتي. سوف يلاحظ جسده الحقيقي هذا بعد فترة طويلة ، لذلك عليك أن تسرع “.
بصق ريكي باردا.
انقسم الجدار وكُشف عن فضاء كبير.
“هل استمتعت بالتنصت مثل الفئران؟”
“كما توقعت … أنت … هيدرا …”
بالإضافة إلى ذلك ، كان من الواضح أنه كان حذرًا من فراي ، لذلك حتى لو كان سيجري محادثة ، فإنه بالتأكيد سيتأكد من عدم سماع فراي.
“صحيح. لقد قتلت هيدرا “.
ومع ذلك ، لم يتعلم منه أكثر مما تعلمه من كالتود.
كان أنانتا ، أحد الأبوكاليبس الخمسة ، مصابًا بجرح كبير في صدره.
تشوك.
تحرك سيف ريكي مرة أخرى ، وتم قطع جسد أنانتا بشكل نظيف إلى نصفين.
نظر فراي إلى ريكي بصدمة.
ثم سحب ريكي سيفه.
ومع ذلك ، لم يتعلم منه أكثر مما تعلمه من كالتود.
“أنت … ماذا تفـ…”
“ري … كي …”
“وبالتالي؟ هل تريد الاستسلام؟ ”
كانت نفس الطريقة المفاجئة التي قتل بها هيدرا ، لكن الموقع والموقف والخصم كان لا يضاهى في المرة الأخيرة.
كانت هذه هي القلعة التي يقيم فيها لورد وآخرين من أبوكاليبس ، الذين كانوا بالفعل يشتبهون في ريكي.
كما قال لورد ، عندما استيقظ من السبات ، لم يعد لديه ما يدعو للقلق.
إلى جانب ذلك ، كان هذا أنانتا ، نهاية العالم السامة ، وليس بعض الزريعة الصغيرة النصف بدائية.
“سيكون الأمر مختلفًا عن ذلك الوقت. لسبب واحد “.
“ري … كي …”
أشار ريكي إلى جثة أنانتا.
“هذا مجرد نسخة أرسلها لمشاهدتي. سوف يلاحظ جسده الحقيقي هذا بعد فترة طويلة ، لذلك عليك أن تسرع “.
بعد قول هذا ، أغلق ريكي عينيه.
ثم استل سيفه وأخذ نفسا عميقا.
“…كما توقعت. لم يكن من السهل قطع حاجز لورد “.
“سسس …”
كرر.
الأول كان الشيطان.
* * *
بدأت القوة الإلهية القوية للغاية تنبعث من جسد ريكي ، مما تسبب في ارتجاف فراي ، الذي كان يقف أمامه ، ويشعر بأنه صغير.
“أنا حقا لم أتوقع منك أن تكون خائنا.”
“هذا … نفس اللورد …!”
“أنا أقول حتى لو أصبحت ساحرًا من فئة 9 نجوم ، فستظل بعيدًا عن القدرة على هزيمة اللورد.”
لم يكن يعلم بوجود هذ الفضصاء المخفي هنا.
لم يكن مجرد قبو.
إلى جانب ذلك ، كان هذا أنانتا ، نهاية العالم السامة ، وليس بعض الزريعة الصغيرة النصف بدائية.
كان جادًا ، ولديه فطنة جيدة ، وكان قادرًا على إجراء محادثات مناسبة.
القلعة. لا.
أطلق أنانتا ضحكة منخفضة.
ذهب الشيء نفسه لفينيكس.
بدأ الجبل كله يهتز بعنف.
“…”
تشوك.
لم يرى فراي ريكي يتأرجح بسيفه. لقد رآه فقط يعيدها ببطء إلى غمدها.
بالإضافة إلى ذلك ، كان من الواضح أنه كان حذرًا من فراي ، لذلك حتى لو كان سيجري محادثة ، فإنه بالتأكيد سيتأكد من عدم سماع فراي.
“لا.”
بدا ريكي مرهقًا للغاية ، والعرق يتساقط ببطء على وجهه.
بدأت القوة الإلهية القوية للغاية تنبعث من جسد ريكي ، مما تسبب في ارتجاف فراي ، الذي كان يقف أمامه ، ويشعر بأنه صغير.
ومع ذلك ، كانت هناك نظرة ارتياح على وجهه.
لكن كان من المستحيل.
“…كما توقعت. لم يكن من السهل قطع حاجز لورد “.
“أنت … ماذا تفـ…”
تم قطع الفراغ أمامه.
لكن هذا كان كل ما لدى فراي.
“اذهب إلى هناك وانتظر.”
“وأنت؟”
كانت هذه هي كل الثروة التي حصل عليها ماركيز دالامان بدمه وعرقه ودموعه.
لقد كشف لهم حتى بجرأة اسمه.
“سأكون هناك قريبا.”
“…”
“ماذا؟ ألا تصدقني؟ ”
“ماذا؟ ألا تصدقني؟ ”
كان صحيحًا أنه لم يثق بعد بريكي تمامًا ، لكن فراي أصبح واثقًا في تلك اللحظة.
“لا أعتقد أنك ستنجح.”
ومع ذلك ، لم يتعلم منه أكثر مما تعلمه من كالتود.
“هاها …”
”كوكوكو. لقد كان تحليلًا دقيقًا جدًا من قبلهم. لا أعرف كيف تمكنوا من قياس قوتنا “.
“سأكون هناك قريبا.”
عندما سمع كلمات فري الصريحة ، أطلق ريكي ضحكة نادرة.
ترجمة : [ Yama ]
هذا نادر!؟
بدأت القوة الإلهية القوية للغاية تنبعث من جسد ريكي ، مما تسبب في ارتجاف فراي ، الذي كان يقف أمامه ، ويشعر بأنه صغير.
لا ، كان فراي على يقين من أنه لم يسمع ريكي يضحك من قبل.
أشار ريكي بابتسامة.
كانت هذه هي كل الثروة التي حصل عليها ماركيز دالامان بدمه وعرقه ودموعه.
“لا بأس ، تفضل.”
لكن هذا كان كل ما لدى فراي.
“سسس …”
أومأ فري برأسه وغطس في صدع الفضاء.
بعد ذلك مباشرة ، أُغلق الصدع مرة أخرى.
حتى ذلك الحين ، لم يخذل حارسه في حالة قيام أي من الرسل بحركة مفاجئة.
أخذ ريكي نفسًا عميقًا ، ثم وقف هناك ، وكأنه ينتظر شخصًا ما.
عندما شرح ليرين لأول مرة عن المعدن ، شعر فراي بثقل في قلبه.
ثم دخل أربع أشخاص إلى القبو.
الأبوكاليبس.
[هل قررت أخيرًا الكشف عن ألوانك الحقيقية؟]
“هيا.”
“كوكوكو …”
لم يتوقف ريكي إلا بعد أن وصل إلى أعمق جزء من الغرفة
“أنا أقول حتى لو أصبحت ساحرًا من فئة 9 نجوم ، فستظل بعيدًا عن القدرة على هزيمة اللورد.”
بدا أن نوزدوج وأنانتا كلاهما كانا يتوقعان حدوث ذلك.
من ناحية أخرى ، بدا ليرين وأجني وكأنهما يواجهان مشكلة في التعامل مع الأمر.
“أنا حقا لم أتوقع منك أن تكون خائنا.”
لا ، كان فراي على يقين من أنه لم يسمع ريكي يضحك من قبل.
“ريكي ، بماذا كنت تفكر؟”
[ماذا؟]
ماذا كان يفكر؟
“سسس …”
لن يفهموا حتى لو قال لهم.
أشار ريكي إلى جثة أنانتا.
إذا كان من الممكن إقناعهم من خلال المحادثة ، لكان قد فعل ذلك في وقت أقرب بكثير.
لكن كان من المستحيل.
“اذهب إلى هناك وانتظر.”
هذا نادر!؟
كانوا أنصاف الآلهة. كانت ثقتهم القصوى بأنفسهم وقوتهم أشياء تشكلت على مدى عدد لا يحصى من السنوات ولا يمكن تغييرها بسهولة.
لقد جلس ببساطة في ركنه ، ينظف خنجره أو يخلط بعض المواد الكيميائية الغريبة.
ومع ذلك ، هز ريكي رأسه.
[لقد قطعت حتى حاجز اللورد للسماح لرسولك بالهروب … وأنت تقف في طريقنا لمنحه المزيد من الوقت.]
“هذا مجرد نسخة أرسلها لمشاهدتي. سوف يلاحظ جسده الحقيقي هذا بعد فترة طويلة ، لذلك عليك أن تسرع “.
“هذا صحيح.”
“لا أعتقد أنك ستنجح.”
[من أجل بشري … ها. انت حقا مجنون. هل هذا هو التغيير الذي كنت تتحدث عنه يا ريكي؟]
في المقام الأول ، لم يكن هناك من يتحدث إليه حقًا ، لذلك لم تكن هناك محادثات للتنصت عليها.
خلف هذا الجدار كانت كمية كبيرة من الذهب والفضة.
لم يستجب ريكي.
في الواقع ، كان إنقاذ فراي مجرد هدف ثانوي.
لم يتمكن فراي من الحصول على أي أدلة أخرى عنه.
صفقة اللورد له أن يقتل رسوله ويدخل في سبات لمدة 100 عام. لم يستطع ريكي قبولها.
“سأكون هناك قريبا.”
[هل هذا انت؟ الكيان الأجنبي الذي تسبب في إرباك إخوتي؟]
كما قال لورد ، عندما استيقظ من السبات ، لم يعد لديه ما يدعو للقلق.
“…”
الآن بعد أن اكتشفوا إيلومينوم ، كان 100 عام أكثر من الوقت الكافي لأنصاف الآلهة للسيطرة الكاملة على القارة.
“أنا وأنتم، لم نعد على نفس المستوى.”
بدأ فراي في جمع مانا ، لكن سيف ريكي كان أسرع.
بالنسبة لريكي ، لم يكن عيش مثل هذه الحياة أفضل من الموت.
“سيكون الأمر مختلفًا عن ذلك الوقت. لسبب واحد “.
نظر ريكي حوله قبل أن يقول.
كانت هذه هي القلعة التي يقيم فيها لورد وآخرين من أبوكاليبس ، الذين كانوا بالفعل يشتبهون في ريكي.
“أين اللورد؟”
[همف … هل تريد أن تتوسل اللورد؟ تريده أن يسمح لك بالخروج؟]
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها فراي عن هذا الأمر.
انفجر أنانتا بغضب.
شم نوزدوغ.
بعد قول هذا ، أغلق ريكي عينيه.
كرر.
[هذا سيء للغاية. لم يأت اللورد إلى هنا. لم يخبرنا حتى بجنيبك. من العار أن نقتل نوعنا بأيدينا ، لكنك ذهبت بعيداً.]
كان أنانتا ، أحد الأبوكاليبس الخمسة ، مصابًا بجرح كبير في صدره.
[ماذا؟]
“انت مخطئ.”
[ماذا؟]
“لا.”
“سأخبرك بشيء مثير للاهتمام. كانت الدائرة هي التي وضعتنا في نفس الفئة. ينادوننا بنهاية العالم “.
أومأ فري برأسه وغطس في صدع الفضاء.
”كوكوكو. لقد كان تحليلًا دقيقًا جدًا من قبلهم. لا أعرف كيف تمكنوا من قياس قوتنا “.
[لقد قطعت حتى حاجز اللورد للسماح لرسولك بالهروب … وأنت تقف في طريقنا لمنحه المزيد من الوقت.]
أطلق أنانتا ضحكة منخفضة.
ومع ذلك ، هز ريكي رأسه.
“لا أعرف لماذا لم يأت اللورد. ومع ذلك ، فقد زاد ذلك بشكل كبير من فرصي في الخروج من هنا “.
لم تستطع ليرين إلا طرح سؤال عندما سمعت كلماته السخيفة.
“ريكي ، أنت … هل تقول أنه يمكنك مواجهة الأربعة منا بمفردك؟”
“… أعرف قوتك يا ريكي. قد تكون أقوى منا ، لكن الفرق لا يمكن أن يكون بهذا الحجم “.
ومع ذلك ، لم يتعلم منه أكثر مما تعلمه من كالتود.
هز ريكي رأسه على كلام أجني.
“كما توقعت … أنت … هيدرا …”
“أين اللورد؟”
“سيكون الأمر مختلفًا عن ذلك الوقت. لسبب واحد “.
سحب ريكي سيفه بينما كان ينظر إلى النصف الآخر من الآلهة.
“أنا وأنتم، لم نعد على نفس المستوى.”
* * *
ولكن عندما سمعه ، سقطت قطع كثيرة في مكانها.
بالنسبة لريكي ، لم يكن عيش مثل هذه الحياة أفضل من الموت.
كان المكان الذي تم إرسال فراي إليه كهفًا فارغًا مظلمًا.
الآن بعد أن اكتشفوا إيلومينوم ، كان 100 عام أكثر من الوقت الكافي لأنصاف الآلهة للسيطرة الكاملة على القارة.
لا ، لم يكن فارغًا.
كان سيعلم بوجوده إذا بحث بشكل أكثر شمولاً ، لكنه لم يجد ذلك ضروريًا.
لقد اكتشف قبرًا منفردًا في أقصى نهاية الكهف.
“سأخبرك بشيء مثير للاهتمام. كانت الدائرة هي التي وضعتنا في نفس الفئة. ينادوننا بنهاية العالم “.
مشى فراي نحوه كما لو كان ممسوسًا.
“…”
ثم هذا القبر …
علق سيف بسيط في القبر.
“هذا السيف …”
“هل استمتعت بالتنصت مثل الفئران؟”
ديوكيد.
ومع ذلك ، هز ريكي رأسه.
سيف سيف الملك لوسيد.
“كما توقعت … أنت … هيدرا …”
ثم هذا القبر …
“كوه … آخ …”
[ها أنت ذا.]
ثم سمع صوتا.
“أنا أقول حتى لو أصبحت ساحرًا من فئة 9 نجوم ، فستظل بعيدًا عن القدرة على هزيمة اللورد.”
ومع ذلك ، فإن تعبيره السعيد لم يدم طويلاً.
ارتجفت فراي واستدار.
لقد جلس ببساطة في ركنه ، ينظف خنجره أو يخلط بعض المواد الكيميائية الغريبة.
[هل هذا انت؟ الكيان الأجنبي الذي تسبب في إرباك إخوتي؟]
اللورد.
وقف عند مدخل الكهف وامتلأت كلماته بالغضب.
“أين اللورد؟”
كان هذا صحيحًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
