نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 119

“أنت متشوق للخروج معي ، ألا تخشى أن تجدنا الخادمات؟”

 “انهن نائمات للغاية هذه الأيام لم أستخدم حتى غاز النوم أعتقد أنهن لن تستيقظن.”

 “انهن نائمات للغاية هذه الأيام لم أستخدم حتى غاز النوم أعتقد أنهن لن تستيقظن.”

 كانت لين وان اير قلقة من أن أفكاره أصبحت فاسدة حقًا. بعد كل شيء ، كان الليل قد سقط ، كان الاثنان بمفردهما ، وإذا أراد حقًا … ستكون عاجزة عن المقاومة .

 “لكن ، لكن .. هناك دائمًا احتمالية”

 يجلس في القاعة ، يحتسي الشاي ويستمع إلى الموسيقى ويشاهد فتيات صغيرات جميلات يغنين بأصوات منخفضة ، ابتسم فان شيان. كانت القوة حقا شيء جيد. إذا أراد اللورد سماع الموسيقى ، فيمكنه دعوة الناس من العاصمة ليأتوا ويغنيوا . كانت الفتاة مغنية حقيقية ، وبفضل صوتها الجميل كانت تتنقل على مهل بين بيوت الأمراء والنبلاء ، وكذلك النبلاء الفاضلين .

 “نحن نشاهد النجوم مجرد مشاهدة النجوم ، هذا كل شيء.”

 لم يعرف فان شيان ما كانت تفكر فيه. إذا كان يعلم أن لين وان إير كانت تفكر في عدم قدرتها على مقاومته ، لكان قد ألقى بنفسه عليها بالفعل . لم تكن حالة من المستحيل ، ببساطة أنه اختار عدم القيام بذلك كما رأت فان شيان ذلك ، بمجرد أن اعتقدت المرأة أنها عاجزة عن المقاومة ، كانت تستعد بالفعل لعدم المقاومة

 “هل تعتقد أنهم سوف يصدقونك؟”

 “هل تعتقد أنهم سوف يصدقونك؟”

 “إذن ما الذي تخططين للقيام به ، وان اير؟” ضحك فان شيان وهو ينظر إلى وجهها . لم يكن ضوء القمر الساطع على الخيمة ساطعًا بشكل خاص ، لذلك كان وجهها يكتنفه الظلام . كانت جميلة بشكل استثنائي .

 في تلك اللحظة في الفيلا ، لم يتبق سوى رجل واحد ، وكذلك الفتيات الثلاث – وان إير ، وروورو ، ويي لينجير.

 جعدت لين وان إير أنفها الصغير وأعطت تنهيدة مبالغ فيها. “إذا كنت مثل هذا المنحرف لدرجة أنك خطفت شخصًا ما في الليل ، فماذا أفعل؟”

 “نحن نشاهد النجوم مجرد مشاهدة النجوم ، هذا كل شيء.”

 تنهد فان شيان أيضا. “أنا قلق من أن أكون متسترًا طوال الوقت. إذا ، بعد أن نتزوج ، دخلنا غرفة النوم ولم أستطع الخروج أبدًا ، فماذا سنفعل؟”

 لم ينظر فان شيان ولين وان إير إلى بعضهما البعض ، ولكن بدا أن المزاج الذي كان عليهما كان له صدى ، مما جعل القاعة بأكملها تبدأ في الشعور بالسعادة إلى حد ما. شارك كل من متقلبة المزاج يي لينج’اير و فان رورو الذكية نظرة مريبة مع بعضهما البعض ، ونظرا بعيدًا بفهم هادئ ومتبادل

 كانت لين وان اير قلقة من أن أفكاره أصبحت فاسدة حقًا. بعد كل شيء ، كان الليل قد سقط ، كان الاثنان بمفردهما ، وإذا أراد حقًا … ستكون عاجزة عن المقاومة .

 أثبتت هذه المحاولة لطلب التوجيه حقًا أن يي لينج’اير لم تكن مقتنعة

 لم يعرف فان شيان ما كانت تفكر فيه. إذا كان يعلم أن لين وان إير كانت تفكر في عدم قدرتها على مقاومته ، لكان قد ألقى بنفسه عليها بالفعل . لم تكن حالة من المستحيل ، ببساطة أنه اختار عدم القيام بذلك كما رأت فان شيان ذلك ، بمجرد أن اعتقدت المرأة أنها عاجزة عن المقاومة ، كانت تستعد بالفعل لعدم المقاومة

 في تلك اللحظة ، أدرك فان شيان أخيرًا كيف شعرت أن تكون رجلًا من مملكة تشينغ . كان عليه أن يسعى جاهداً من أجل السلطة والثروة لنفسه ولمن حوله إذا أراد أن يتأكد من أن حياته ستبقى سعيدة ، ومسالمة ، وألا تنخفض إلى مستوى لصوص الخيول الحدودية وأرباب العمل الذين عملوا في أفران الطوب . أو ربما كانت هناك أشياء تستحق الاستسلام .

 استلقى الاثنان على حصيرة ناعمة ، مغطاة بناموسية ، ينظران من خلال المظلة التي يمكن من خلالها رؤية سماء الليل . كان القمر معتمًا في تلك الليلة ، وبالتالي كانت النجوم ساطعة بشكل خاص ، وتطل على كل محبي العالم من ستارة الليل المظلمة .

 بدأ فان شيان في أداء خدعته السحرية ، حيث قادت يده اليمنى يد وان اير. في لحظة ، كانت يده تحت الثوب الرقيق الذي يغطي صدرها ، ممسكة بالنعومة في الداخل.

 استلقت لين وان إير على صدر فان شيان ، واستنشقت رائحته الباهتة . كان ظهرها الناعم وأردافها على صدره وبطنه ، ومع الملابس الصيفية الخفيفة التي كان يرتديها الزوجان ، بدا الأمر وكأن لا قطعة قماش تفصل بين الاثنين على الإطلاق . أي رجل لم يكن لديه رد فعل على هذا ، سواء كان عمره 16 أو 60 عامًا ، قد تدهور بالفعل إلى مرحلة أسوأ من الوحش ، لذلك قام فان شيان بسحب ذراعيه بعصبية لتقريبهما أكثر ، لا ترك حتى اتساع شعرة بينهما . شعر بسعادة محيرة في صدره مع كل لمسة خفيفة .

 عرف فان شيان ما كانت تفكر فيه ، وأعزها “إنه بخير. بمجرد أن نتزوج ، سنظهر له إخلاصنا له ، وستكون الأمور أفضل مما هي عليه الآن … وهو حقًا يعطي موافقته على زواجنا …”

 بدأ فان شيان في أداء خدعته السحرية ، حيث قادت يده اليمنى يد وان اير. في لحظة ، كانت يده تحت الثوب الرقيق الذي يغطي صدرها ، ممسكة بالنعومة في الداخل.

 نهض الجميع من أسرتهم وأكلوا على طاولات منفصلة ، والخادمات منشغلات بأنفسهن باستمرار. جلست لين وانواير على المائدة المستديرة ، وهي اغذي داباو بلطف بعضًا من كونجي الرقيق بالخضروات ، ولم تلقي حتى نظرة على فان شيان . على الجانب الآخر ، ضحك فان شيان وهو ينفث البخار عن وعاء أخته الصغرى ، ويبدو أن الاثنين يتشاركان لحظة من التقارب بين الأخوين .

 كانت الخيمة صامتة تماما. حتى التموجات على الماء توقفت عن إصدار صوت .

  نادرًا ما كانت ترى والدها ، لكنها ما زالت قلقة عليه كثيرًا. إن رؤية شقيقها الذي يعاني من تحديات نفسية في ذلك اليوم جعلها تفكر في وفاة أخيها الثاني لين غونغ المفاجئة ، ومصاعب والدها الوحيدة كانت تخشى تعرضه لأذى شديد لكنها لم تتمكن من مساعدته رغم أنها كانت ابنته كان ذلك غير مقبول بالنسبة لها

 بعد فترة وجيزة ، جاء صوت خجول من داخل الخيمة ، وكذلك صوت شاب مسحور. “هناك دائمًا بعض الأشياء التي لا يمكنك تصديقها حتى عندما تراها بأم عينيك. حقًا من الصعب فهمها … من الصعب جدًا فهمها”

 استلقت لين وان إير على صدر فان شيان ، واستنشقت رائحته الباهتة . كان ظهرها الناعم وأردافها على صدره وبطنه ، ومع الملابس الصيفية الخفيفة التي كان يرتديها الزوجان ، بدا الأمر وكأن لا قطعة قماش تفصل بين الاثنين على الإطلاق . أي رجل لم يكن لديه رد فعل على هذا ، سواء كان عمره 16 أو 60 عامًا ، قد تدهور بالفعل إلى مرحلة أسوأ من الوحش ، لذلك قام فان شيان بسحب ذراعيه بعصبية لتقريبهما أكثر ، لا ترك حتى اتساع شعرة بينهما . شعر بسعادة محيرة في صدره مع كل لمسة خفيفة .

 تحولت آذان لين وان اير إلى اللون الأحمر ، واشتكت ، واستدارت بعيدًا لتحرير نفسها من براثن فان شيان . لكنها لم تستطع شعرت أن جسدها قد أضعف أكثر بسبب إغرائه في لحظة من اليأس ، سعلت ، وحاولت أن تصلب رداً على الشعور القادم بالضعف . كما كان متوقعًا ، فوجئ فان شيان ، وافترض أنها أصيبت بالبرد . تلا على عجل سوترا في محاولة لقمع رغبته .

 “لكن ، لكن .. هناك دائمًا احتمالية”

 عدّل ملابسها وغطاها ببطانية . ظلت لين وان إير مرتدية ملابسه الخجولة ، وشعر سراً بالمرح والتأثير إلى حد ما. خوفا من أنه قد يحاول مرة أخرى ، وجهت عينيها إليه. “اليوم … تلك الأشياء الجديدة التي صنعتها ، إذا قمت ببيعها ، فربما تبيع الكثير منها؟” كانت تتحدث عن مكونات الشواء والخيمة التي كانا فيها .

 في تلك اللحظة في الفيلا ، لم يتبق سوى رجل واحد ، وكذلك الفتيات الثلاث – وان إير ، وروورو ، ويي لينجير.

 شعرت فان شيان أن رغباته تم إحباطها إلى حد ما. امتص الهواء من خلال أسنانه. “أنت أميرة مهيبة . ما الذي يهمك بالمال؟ تعال ؛ قبلني مرة أخرى.”

 أخيرًا ، بردت عواطفهم وتعانقوا وهم يشاهدون النجوم ويتهامسون بأشياء حلوة لسبب ما بدأوا يتحدثون عن زيارة فان شيان لرؤية رئيس الوزراء ، والد زوجته في المستقبل

 احمرت لين وان إير في حالة من الذعر مرة أخرى. “لقد فتحت مكتبة لبيع الكتب وتبيع التوفو ، يعتقد الجميع أنك مغرم بممارسة الأعمال التجارية”

 لم يكن فان شيان مهتمًا حقًا بصنع التوفو ؛ كان يفضل تناوله كثيرًا . أجبر ابتسامة “يجب أن أتأكد من أنني أستطيع جني أموالي الخاصة ، وهذه هي الطريقة التي يمكنني القيام بها في المستقبل سيضعني الإمبراطور مسؤولاً عن الخزنة الملكية وعندها يمكنني الاسترخاء في النهاية.” بعد وصوله إلى العاصمة ، كان قد بذل كل جهده لممارسة الأعمال التجارية. هذا هو السبب في أنه أجرى اتصالات في قاعة تشينغيو

 لم يكن فان شيان مهتمًا حقًا بصنع التوفو ؛ كان يفضل تناوله كثيرًا . أجبر ابتسامة “يجب أن أتأكد من أنني أستطيع جني أموالي الخاصة ، وهذه هي الطريقة التي يمكنني القيام بها في المستقبل سيضعني الإمبراطور مسؤولاً عن الخزنة الملكية وعندها يمكنني الاسترخاء في النهاية.” بعد وصوله إلى العاصمة ، كان قد بذل كل جهده لممارسة الأعمال التجارية. هذا هو السبب في أنه أجرى اتصالات في قاعة تشينغيو

“أنت متشوق للخروج معي ، ألا تخشى أن تجدنا الخادمات؟”

 أخيرًا ، بردت عواطفهم وتعانقوا وهم يشاهدون النجوم ويتهامسون بأشياء حلوة لسبب ما بدأوا يتحدثون عن زيارة فان شيان لرؤية رئيس الوزراء ، والد زوجته في المستقبل

 جعدت لين وان إير أنفها الصغير وأعطت تنهيدة مبالغ فيها. “إذا كنت مثل هذا المنحرف لدرجة أنك خطفت شخصًا ما في الليل ، فماذا أفعل؟”

 “كيف حال والدي؟” سأل لين وان إير ، قلقة ..

 استلقى الاثنان على حصيرة ناعمة ، مغطاة بناموسية ، ينظران من خلال المظلة التي يمكن من خلالها رؤية سماء الليل . كان القمر معتمًا في تلك الليلة ، وبالتالي كانت النجوم ساطعة بشكل خاص ، وتطل على كل محبي العالم من ستارة الليل المظلمة .

  نادرًا ما كانت ترى والدها ، لكنها ما زالت قلقة عليه كثيرًا. إن رؤية شقيقها الذي يعاني من تحديات نفسية في ذلك اليوم جعلها تفكر في وفاة أخيها الثاني لين غونغ المفاجئة ، ومصاعب والدها الوحيدة كانت تخشى تعرضه لأذى شديد لكنها لم تتمكن من مساعدته رغم أنها كانت ابنته كان ذلك غير مقبول بالنسبة لها

 “نحن نشاهد النجوم مجرد مشاهدة النجوم ، هذا كل شيء.”

 عرف فان شيان ما كانت تفكر فيه ، وأعزها “إنه بخير. بمجرد أن نتزوج ، سنظهر له إخلاصنا له ، وستكون الأمور أفضل مما هي عليه الآن … وهو حقًا يعطي موافقته على زواجنا …”

 في الحقيقة ، بالنسبة لشعوب هذا العالم ، كانت الحياة اليومية مثل الحساب الجاري . يمكن للمرء فقط أن يخطو خطوة تلو الأخرى ، يتكرر كل يوم . كان من الصعب تجنب الشعور بالملل . لكن القوة والثروات يمكن أن تؤدي في بعض الأحيان إلى ظهور بعض الأرقام الجديدة في دفتر الحسابات . أرسل فان شيان داباو و فان سيشي إلى الجبال لركوب الخيول ورمي السهام . كان لديهم حراس يحمونهم وفتيات خادمات يحضرنهم ، وبالتالي لم يكن هناك ما يدعو للقلق .

 أصبح الزوجان أكثر هدوءًا وأكثر هدوءًا حتى توقفوا عن سماع صوتهم ، واختفوا في صمت الليل على ضفاف البحيرة . أي جدال حول ما حدث في تلك الليلة يجب أن ينتظر حتى اليوم التالي .

 تحولت آذان لين وان اير إلى اللون الأحمر ، واشتكت ، واستدارت بعيدًا لتحرير نفسها من براثن فان شيان . لكنها لم تستطع شعرت أن جسدها قد أضعف أكثر بسبب إغرائه في لحظة من اليأس ، سعلت ، وحاولت أن تصلب رداً على الشعور القادم بالضعف . كما كان متوقعًا ، فوجئ فان شيان ، وافترض أنها أصيبت بالبرد . تلا على عجل سوترا في محاولة لقمع رغبته .

 بزغ فجر اليوم التالي ، ولم يتمكن الزوجان بطبيعة الحال من البقاء في الخيمة ، وإلا فإن الحراس والخادمات سيعرفون أن سيدتهم قد أمضت الليلة في عناق محب مع زوجها المستقبلي ، ومثل هذا الأمر من شأنه أن يتسبب في فضيحة كبيرة . في العاصمة خلال شهر .

 “تعيش القرى خلال فصل الشتاء ، ويستقر الصقيع القادم من شمال وجنوب الخور على حذائي ، وتغطي الأشجار القمة المنعزلة. من أين يأتي العطر في هذه الرياح الباردة؟ لقد صادفت فجأة أكمام من الحرير وتنورات لأعلى ، أرتجف ، استيقظت من حلمي ، صوت الفلوت الحزين ، الربيع ذهب منذ زمن طويل ، ضوء القمر خافت وأصفر. “

 فتح فان شيان و لين وان اير أعينهما في حجرة النوم الخاصة بهما ، وفركهما ، وقلبوا ، وابتسموا ، وفكروا في الليلة التي مرت ، ومددوا أجسادهم بضعف.

 تنهد فان شيان أيضا. “أنا قلق من أن أكون متسترًا طوال الوقت. إذا ، بعد أن نتزوج ، دخلنا غرفة النوم ولم أستطع الخروج أبدًا ، فماذا سنفعل؟”

 نهض الجميع من أسرتهم وأكلوا على طاولات منفصلة ، والخادمات منشغلات بأنفسهن باستمرار. جلست لين وانواير على المائدة المستديرة ، وهي اغذي داباو بلطف بعضًا من كونجي الرقيق بالخضروات ، ولم تلقي حتى نظرة على فان شيان . على الجانب الآخر ، ضحك فان شيان وهو ينفث البخار عن وعاء أخته الصغرى ، ويبدو أن الاثنين يتشاركان لحظة من التقارب بين الأخوين .

 “انهن نائمات للغاية هذه الأيام لم أستخدم حتى غاز النوم أعتقد أنهن لن تستيقظن.”

 لم ينظر فان شيان ولين وان إير إلى بعضهما البعض ، ولكن بدا أن المزاج الذي كان عليهما كان له صدى ، مما جعل القاعة بأكملها تبدأ في الشعور بالسعادة إلى حد ما. شارك كل من متقلبة المزاج يي لينج’اير و فان رورو الذكية نظرة مريبة مع بعضهما البعض ، ونظرا بعيدًا بفهم هادئ ومتبادل

 باختصار ، كان اجتماعًا بين أنداد .

 كان الوقت لا يزال مبكرًا ، وبعد أن تناولوا وجبة الإفطار ، استعد فان شيان للذهاب إلى الغابة للعثور على مكان منعزل لممارسة الرياضة ، ومواصلة التدريب الذي يحتاج إلى القيام به كل يوم . لدهشته توجهت يي لينج’اير نحوه وهي تبدو حازمة ، وشبكت يديها في التحية ، وطلبت إرشاده

 نادرًا ما يتم تدريب فان شيان مع أشخاص آخرين . في البداية ، في دانتشو ، كان ببساطة شخصية مثيرة للشفقة ، ضربه وو تشو بلا معنى . ولذا كان بإمكانه المساعدة ولكن يشعر بسعادة مفاجئة لأنه مؤهل لتقديم التوجيه إلى سيد من المستوى السابع مثل يي لينج’اير . لم يكن توجيهًا بالمعنى الحقيقي للكلمة ؛ لم يكن وو تشو مدرسًا جيدًا ، وبالتالي لم يكن هو مدرسًا جيدًا أيضًا . لقد تحدث ببساطة عن كيف ينبغي للمرء أن يمد قبضة المرء وكيف ينبغي للمرء أن يحافظ على قوته ؛ لقد بدأ من الواضح ، ولم يكن لديه طريقة لإتمام مثل هذه الأشياء في نظرية كاملة

 بعد أن عادت يي لينج’اير إلى قصرها وأخبرت والدها بما حدث في ذلك اليوم في أراضي القصر ، فكر يي تشونغ بعناية لفترة من الوقت ، ثم أعرب عن إعجابه بـ فان شيان ، قائلا إن الطريقة التي تجنب بها فان شيان هؤلاء القتلة و تشين جوشو الذين تم نزع أحشائهم بشكل خارج عن المألوف. عند سماع كلمات والدها ، شعرت يي لينج’اير أخيرًا ببعض القبول لـ فان شيان ، لكنها تمسكت بالمفاهيم العسكرية لعائلة يي ، وأرادت أن تجد فرصة لسؤال فان شيان لتوجيهها.

 عدّل ملابسها وغطاها ببطانية . ظلت لين وان إير مرتدية ملابسه الخجولة ، وشعر سراً بالمرح والتأثير إلى حد ما. خوفا من أنه قد يحاول مرة أخرى ، وجهت عينيها إليه. “اليوم … تلك الأشياء الجديدة التي صنعتها ، إذا قمت ببيعها ، فربما تبيع الكثير منها؟” كانت تتحدث عن مكونات الشواء والخيمة التي كانا فيها .

 أثبتت هذه المحاولة لطلب التوجيه حقًا أن يي لينج’اير لم تكن مقتنعة

 أصبح الزوجان أكثر هدوءًا وأكثر هدوءًا حتى توقفوا عن سماع صوتهم ، واختفوا في صمت الليل على ضفاف البحيرة . أي جدال حول ما حدث في تلك الليلة يجب أن ينتظر حتى اليوم التالي .

 نادرًا ما يتم تدريب فان شيان مع أشخاص آخرين . في البداية ، في دانتشو ، كان ببساطة شخصية مثيرة للشفقة ، ضربه وو تشو بلا معنى . ولذا كان بإمكانه المساعدة ولكن يشعر بسعادة مفاجئة لأنه مؤهل لتقديم التوجيه إلى سيد من المستوى السابع مثل يي لينج’اير . لم يكن توجيهًا بالمعنى الحقيقي للكلمة ؛ لم يكن وو تشو مدرسًا جيدًا ، وبالتالي لم يكن هو مدرسًا جيدًا أيضًا . لقد تحدث ببساطة عن كيف ينبغي للمرء أن يمد قبضة المرء وكيف ينبغي للمرء أن يحافظ على قوته ؛ لقد بدأ من الواضح ، ولم يكن لديه طريقة لإتمام مثل هذه الأشياء في نظرية كاملة

 “هل تعتقد أنهم سوف يصدقونك؟”

 أصبحت حيله الصغيرة المزعومة مجموعة من التقنيات لقتل الناس ، لكن لم يكن من السهل تعليمها للآخرين ، خاصة لفتاة جميلة ذات عيون مثل اليشم الأخضر . ولم يكن فان شيان صادقا تمامًا ، لذلك لم تستطع يي لينج’اير دراسة جوهر تقنيات قتل وو تشو ، لكنها حققت بعض التقدم.

 احمرت لين وان إير في حالة من الذعر مرة أخرى. “لقد فتحت مكتبة لبيع الكتب وتبيع التوفو ، يعتقد الجميع أنك مغرم بممارسة الأعمال التجارية”

 ابتسم فان شيان. الآن يمكنه أخيرًا رؤية اسلوب سانشو يي ليوين بشكل واضح وكامل . اتضح أن زوجًا بسيطًا من الأيدي يمكن أن يُكوِن أسلوب هجوم خطير . حتى لو كان يي لينج’اير هو الذي كان يؤديه ، فقد كان لديه قوة يمكنها تحطيم الريح وقتل الآلهة . إذا كان يي تشونغ أو يي ليوين قد أداها شخصيًا ، فمن الممكن أن تكون تقنية تحطيم الكفن قوية بما يكفي لتحطيم شواهد القبور ، ويمكن أن تجعل سانشو جسد الخصم قاسيًا مثل اللوحة ، غير قادر على مراوغتها!

 بضربة قوية ، كان فان شيان مقتنعًا بمرونة جسد يي لينج اير . ابتسم للفتاة الصغيرة ذات الخصر النحيف ، ورأى شيئًا غير عادي في نظرتها . لم تنتبه يي لينج’اير إلى نظرته ، وإلا فقد تثير غضبها فجأة. ومع ذلك ، فقد صُدمت بشدة من الطريقة التي يتاسبها بها فان شيان تمامًا في الحركة والقوة.

 كانت الخيمة صامتة تماما. حتى التموجات على الماء توقفت عن إصدار صوت .

 باختصار ، كان اجتماعًا بين أنداد .

 “انهن نائمات للغاية هذه الأيام لم أستخدم حتى غاز النوم أعتقد أنهن لن تستيقظن.”

 في وقت لاحق ، انطلقت صرخة ألم من الغابة . خرج فان شيان وهو يفرك معصمه ، ثم خرجت يي لينج’اير ممسكة بأنفها الدموي ، وأخيراً صادقة تمامًا .

 لم يكن فان شيان مهتمًا حقًا بصنع التوفو ؛ كان يفضل تناوله كثيرًا . أجبر ابتسامة “يجب أن أتأكد من أنني أستطيع جني أموالي الخاصة ، وهذه هي الطريقة التي يمكنني القيام بها في المستقبل سيضعني الإمبراطور مسؤولاً عن الخزنة الملكية وعندها يمكنني الاسترخاء في النهاية.” بعد وصوله إلى العاصمة ، كان قد بذل كل جهده لممارسة الأعمال التجارية. هذا هو السبب في أنه أجرى اتصالات في قاعة تشينغيو

 في الحقيقة ، بالنسبة لشعوب هذا العالم ، كانت الحياة اليومية مثل الحساب الجاري . يمكن للمرء فقط أن يخطو خطوة تلو الأخرى ، يتكرر كل يوم . كان من الصعب تجنب الشعور بالملل . لكن القوة والثروات يمكن أن تؤدي في بعض الأحيان إلى ظهور بعض الأرقام الجديدة في دفتر الحسابات . أرسل فان شيان داباو و فان سيشي إلى الجبال لركوب الخيول ورمي السهام . كان لديهم حراس يحمونهم وفتيات خادمات يحضرنهم ، وبالتالي لم يكن هناك ما يدعو للقلق .

 أصبحت حيله الصغيرة المزعومة مجموعة من التقنيات لقتل الناس ، لكن لم يكن من السهل تعليمها للآخرين ، خاصة لفتاة جميلة ذات عيون مثل اليشم الأخضر . ولم يكن فان شيان صادقا تمامًا ، لذلك لم تستطع يي لينج’اير دراسة جوهر تقنيات قتل وو تشو ، لكنها حققت بعض التقدم.

 في تلك اللحظة في الفيلا ، لم يتبق سوى رجل واحد ، وكذلك الفتيات الثلاث – وان إير ، وروورو ، ويي لينجير.

 تنهد فان شيان أيضا. “أنا قلق من أن أكون متسترًا طوال الوقت. إذا ، بعد أن نتزوج ، دخلنا غرفة النوم ولم أستطع الخروج أبدًا ، فماذا سنفعل؟”

 يجلس في القاعة ، يحتسي الشاي ويستمع إلى الموسيقى ويشاهد فتيات صغيرات جميلات يغنين بأصوات منخفضة ، ابتسم فان شيان. كانت القوة حقا شيء جيد. إذا أراد اللورد سماع الموسيقى ، فيمكنه دعوة الناس من العاصمة ليأتوا ويغنيوا . كانت الفتاة مغنية حقيقية ، وبفضل صوتها الجميل كانت تتنقل على مهل بين بيوت الأمراء والنبلاء ، وكذلك النبلاء الفاضلين .

 نهض الجميع من أسرتهم وأكلوا على طاولات منفصلة ، والخادمات منشغلات بأنفسهن باستمرار. جلست لين وانواير على المائدة المستديرة ، وهي اغذي داباو بلطف بعضًا من كونجي الرقيق بالخضروات ، ولم تلقي حتى نظرة على فان شيان . على الجانب الآخر ، ضحك فان شيان وهو ينفث البخار عن وعاء أخته الصغرى ، ويبدو أن الاثنين يتشاركان لحظة من التقارب بين الأخوين .

 في تلك اللحظة ، أدرك فان شيان أخيرًا كيف شعرت أن تكون رجلًا من مملكة تشينغ . كان عليه أن يسعى جاهداً من أجل السلطة والثروة لنفسه ولمن حوله إذا أراد أن يتأكد من أن حياته ستبقى سعيدة ، ومسالمة ، وألا تنخفض إلى مستوى لصوص الخيول الحدودية وأرباب العمل الذين عملوا في أفران الطوب . أو ربما كانت هناك أشياء تستحق الاستسلام .

 بزغ فجر اليوم التالي ، ولم يتمكن الزوجان بطبيعة الحال من البقاء في الخيمة ، وإلا فإن الحراس والخادمات سيعرفون أن سيدتهم قد أمضت الليلة في عناق محب مع زوجها المستقبلي ، ومثل هذا الأمر من شأنه أن يتسبب في فضيحة كبيرة . في العاصمة خلال شهر .

 لقد كان شخصًا أنانيًا ، وغالبًا ما كان يذكر نفسه بهذه الحقيقة. أمام القاعة الجبلية ، كان صوت الفتاة المغنية سانغ ون نقيًا وواضحًا ، واختلط بالريح وتغلغل في الصالة ، وكان يتردد صداه في جميع أنحاء العوارض الخشبية.

 أخيرًا ، بردت عواطفهم وتعانقوا وهم يشاهدون النجوم ويتهامسون بأشياء حلوة لسبب ما بدأوا يتحدثون عن زيارة فان شيان لرؤية رئيس الوزراء ، والد زوجته في المستقبل

 “تعيش القرى خلال فصل الشتاء ، ويستقر الصقيع القادم من شمال وجنوب الخور على حذائي ، وتغطي الأشجار القمة المنعزلة. من أين يأتي العطر في هذه الرياح الباردة؟ لقد صادفت فجأة أكمام من الحرير وتنورات لأعلى ، أرتجف ، استيقظت من حلمي ، صوت الفلوت الحزين ، الربيع ذهب منذ زمن طويل ، ضوء القمر خافت وأصفر. “

 كانت لين وان اير قلقة من أن أفكاره أصبحت فاسدة حقًا. بعد كل شيء ، كان الليل قد سقط ، كان الاثنان بمفردهما ، وإذا أراد حقًا … ستكون عاجزة عن المقاومة .

 أصبح الزوجان أكثر هدوءًا وأكثر هدوءًا حتى توقفوا عن سماع صوتهم ، واختفوا في صمت الليل على ضفاف البحيرة . أي جدال حول ما حدث في تلك الليلة يجب أن ينتظر حتى اليوم التالي .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط