اذا كان يمكنه الرحيل، فلما لا يمكنني ذلك أيضا؟
『الفصل≺332≻ المجلد≺5≻ الفصل≺2≻: اذا كان يمكنه الرحيل، فلما لا يمكنني ذلك أيضا؟』
تجمد تعبير جيمي المنزعج وتلاشى. بالتفكير في حقيقة أنه حتى البراز الذي نظر إليه بدونية يمكن أن يغادر هذا المكان، ويسافر إلى البحر العظيم الذي لم يروه حتى، ويسبح مع الأسماك، ويطير في السماء، ويتحول إلى غيوم ومطر ؛ تلاشى ببطء خوفه من المستقبل المجهول والتهديد القادم بالموت.
⟦حسنًا، خذ هذا الظرف مرة أخرى إلى ستيم، سأصل في الوقت الصحيح⟧ بينما توهجت يد نيجاري باللون الذهبي، تم مسح التوقيع السحري الخاص بـ الساحر العظيم، واستبداله بتوقيع نيجاري.
أجاب الشخص النحيل الآخر: “فقط اسأل، بيلو، أنا أستمع”.
عند مشاهدة ايرا وهو يغادر، فكر نيجاري بهدوء في دعوة الساحر العظيم. لم تكن مأدبة المانا المزعومة أكثر من تجمع عقدي لبيت السحرة الذي أسسه.
“يمكنك مناداتي…” توقف الشاب قليلاً ثم عبس وأجاب: “نيجاري”.
كانوا يدعون بعض الأشخاص ذوي القوى الخارقة لحضور تبادل المعرفة داخل المكتبة الكبرى.
بعد ابتلاع الطحالب، جلس ضعيفًا في الشارع وشاهد العديد من الأشخاص الذين ساروا بجواره، وسرعان ما بدأت معدته تهدر بشدة. كانت الطحالب واحدة من الأشياء القليلة الصالحة للأكل التي يمكن للمرء أن يجدها بكثرة في المجرى المائي، ولكن على عكس عشب البحر الذي يتم بيعه للاستهلاك، كان على المرء أن ينظف بشكل صحيح هذه الأشياء الموجودة في المجرى المائي تحت الأرض، وإلا، فمن يعرف عدد الأشياء القذرة المختلطة بالداخل
بالنسبة للفئران الصغيرة التي حاولت كل ما في وسعها لإطالة أنفاسها الأخيرة أثناء قمعها من قبل الكنائس السبع، كانت هذه المأدبة بلا شك أعظم أعيادها، فضلاً عن أعظم مرحلة.
لكن بالنسبة لنيجاري، لم يكن هذا سوى مسرحية أطفال، ومع ذلك فإن ذلك الرجل العجوز الذي كان ينتظر في الأساس حتى يوم وفاته وجه له دعوة فجأة، وكان من الواضح أن هذا كان اختيارًا للقتال.
لكن بالنسبة لنيجاري، لم يكن هذا سوى مسرحية أطفال، ومع ذلك فإن ذلك الرجل العجوز الذي كان ينتظر في الأساس حتى يوم وفاته وجه له دعوة فجأة، وكان من الواضح أن هذا كان اختيارًا للقتال.
العيش مع القمامة في أسفل القاع في هذه المدينة، كانت مخاوفهم ويأسهم لا يمكن تصورها لكثير من الناس. معظمهم لم يعيش من أجل “الغد” لأنه لا يمكن لجميعهم أن يستيقظوا في اليوم التالي، ولن يهتم أحد ببقائهم على قيد الحياة إلا أنفسهم.
لم يكن هذا عالم الـ (SCR)، لم ينتشر فيروس نيجاري بعد ويصيب العالم بأسره، ناهيك عن التدخلات السبعة الضخمة، لذلك لا يزال هناك العديد من الأسرار التي لم يعرفها نيجاري.
جلس الشاب ينتظر وفاته، لكنه سرعان ما اكتشف أن الإحساس بعدم الراحة الذي شعر به في بطنه كان يتلاشى بسرعة.
⟦لا يزال يتعين القيام ببعض التجسس الضروري … ستيم ليس الشخص البسيط الذي يبدو عليه⟧ لوح نيجاري بيده ونشر مهمة جديدة على لوحة مهام نظام الناسك من الدرجة (A): التحقيق في تشوهات المكتبة الكبرى.
“أنت؟” نظر الرجلان في المجرى المائي الجوفي إلى الشاب بريبة.
كلما نما نظام الناسك، أصبحت أفعاله أكثر تقييدًا. كان العديد من الأشخاص قد تسللوا سرا إلى النظام الناسك، لذلك تم أيضًا تعديل لوحة المهمة المخفية التابعة لـ نظام الناسك لتصبح منفصلة حسب الرتبة.
“أنا أفكر فقط. إذا كان البراز قادرًا على مغادرة هذا المكان، فيجب أن نكون قادرين أيضًا على ذلك “حدق بيلو في جيمي، ولا يزال يحافظ على مظهره المركّز:” ما رأيك يا جيمي؟ ”
احتاج كل عضو إلى إنفاق قدر معين من نقاط المساهمة من الخاتم الخاصة به من أجل فتح رتب لوحة المهام الأعلى، وبمجرد تغيير مالك الخاتم، ستتم إعادة تعيين هذا الرتب.
『الفصل≺332≻ المجلد≺5≻ الفصل≺2≻: اذا كان يمكنه الرحيل، فلما لا يمكنني ذلك أيضا؟』
⟦بالطبع، أنا أيضًا بحاجة إلى طبقة أخرى من التأمين⟧ فكر نيجاري.
“يمكنك مناداتي…” توقف الشاب قليلاً ثم عبس وأجاب: “نيجاري”.
…
“سيتدفق البراز من مياه الصرف الصحي إلى خندق المدينة، ثم يتدفق إلى نهر أكبر، ثم يتدفق إلى البحر، هل هذا يكفي لك !؟” صرخ جيمي بانزعاج.
المدينة الأكاديمية.
كلما نما نظام الناسك، أصبحت أفعاله أكثر تقييدًا. كان العديد من الأشخاص قد تسللوا سرا إلى النظام الناسك، لذلك تم أيضًا تعديل لوحة المهمة المخفية التابعة لـ نظام الناسك لتصبح منفصلة حسب الرتبة.
في حين أن هذا المكان كان يضم النبلاء والأثرياء الجدد الذين جاؤوا من جميع أنحاء العالم للدراسة، كان هناك أيضًا أولئك الذين أجبروا على الانجراف هنا لأسباب دينية. عاش هؤلاء الأشخاص في الأحياء الفقيرة ومياه الصرف الصحي بالمدينة، وتركوا لتدبر أمورهم بأنفسهم دون رعاية أحد، ولم يكن بإمكانهم الاعتماد إلا على بقايا القمامة والإغاثة من حين لآخر من جزء من الأشخاص ذوي النوايا الحسنة من أجل البقاء على قيد الحياة.
المدينة الأكاديمية.
قام شاب غطى كامل جسده بقطعة من الطحالب بإخراج قطعة صغيرة من الطحالب من المجرى المائي الجوفي ووضعها في فمه، حتى أن بعض الطين علق في زوايا فمه.
احتاج كل عضو إلى إنفاق قدر معين من نقاط المساهمة من الخاتم الخاصة به من أجل فتح رتب لوحة المهام الأعلى، وبمجرد تغيير مالك الخاتم، ستتم إعادة تعيين هذا الرتب.
بعد ابتلاع الطحالب، جلس ضعيفًا في الشارع وشاهد العديد من الأشخاص الذين ساروا بجواره، وسرعان ما بدأت معدته تهدر بشدة. كانت الطحالب واحدة من الأشياء القليلة الصالحة للأكل التي يمكن للمرء أن يجدها بكثرة في المجرى المائي، ولكن على عكس عشب البحر الذي يتم بيعه للاستهلاك، كان على المرء أن ينظف بشكل صحيح هذه الأشياء الموجودة في المجرى المائي تحت الأرض، وإلا، فمن يعرف عدد الأشياء القذرة المختلطة بالداخل
“يمكنك مناداتي…” توقف الشاب قليلاً ثم عبس وأجاب: “نيجاري”.
فقط أولئك الذين لا يريدون الموت من الجوع جاءوا إلى هنا، حيث كانوا يشبعون أنفسهم بكل ما في وسعهم قبل أن ينتظروا الموت.
كان هذان الشخصان اللذان وقفا في الممر المائي الجوفي القذر مع القرف والقاذورات في جميع أنحاء أجسادهما يتوهجان بالضوء.
جلس الشاب ينتظر وفاته، لكنه سرعان ما اكتشف أن الإحساس بعدم الراحة الذي شعر به في بطنه كان يتلاشى بسرعة.
فجأة سمع الشاب شخصًا يتحدث، فرفع نظره، فقط ليرى شخصين نحيفين وضعيفين يلتقطان الأشياء من الممر المائي القذر تحت الأرض.
“جيمي، لدي سؤال جاد أريد أن أطرحه عليك”
“جيمي، لدي سؤال جاد أريد أن أطرحه عليك”
فجأة سمع الشاب شخصًا يتحدث، فرفع نظره، فقط ليرى شخصين نحيفين وضعيفين يلتقطان الأشياء من الممر المائي القذر تحت الأرض.
عند مشاهدة ايرا وهو يغادر، فكر نيجاري بهدوء في دعوة الساحر العظيم. لم تكن مأدبة المانا المزعومة أكثر من تجمع عقدي لبيت السحرة الذي أسسه.
سأل أحدهم بجدية شديدة بينما كان لا يزال يركز على التقاط الأشياء.
في حين أن هذا المكان كان يضم النبلاء والأثرياء الجدد الذين جاؤوا من جميع أنحاء العالم للدراسة، كان هناك أيضًا أولئك الذين أجبروا على الانجراف هنا لأسباب دينية. عاش هؤلاء الأشخاص في الأحياء الفقيرة ومياه الصرف الصحي بالمدينة، وتركوا لتدبر أمورهم بأنفسهم دون رعاية أحد، ولم يكن بإمكانهم الاعتماد إلا على بقايا القمامة والإغاثة من حين لآخر من جزء من الأشخاص ذوي النوايا الحسنة من أجل البقاء على قيد الحياة.
أجاب الشخص النحيل الآخر: “فقط اسأل، بيلو، أنا أستمع”.
“حسنًا، هل يمكننا التوقف عن إضاعة الوقت في هذا السؤال الغبي؟” كان جيمي مكتئبًا إلى حد كبير. لم يتمكنوا من العثور على أي شيء ذي قيمة لبيعه خلال اليومين الماضيين، لذلك إذا لم يتمكنوا من العثور على أي شيء آخر اليوم أيضًا، يمكنهم فقط أكل الطحالب وانتظار الموت، لكن رفيقه كان لا يزال يتحدث بالهراء.
“انظر إلى البراز في الممر المائي، انا ايضا تبرزت، لذا أين بالضبط يذهب برازي؟” بمجرد أن فتح فمه، ذكر بيلو موضوعًا مقززًا تمامًا.
‘الفوائد التي يجلبها النوع ال جديد من الطعام كبيرة، أحتاج إلى مساعدة، أو لن أتمكن من الحصول على أي شيء منها.’
“هذا ليس موضوعًا جادًا، لكن من المحتمل أنهم يجري مع النهر إلى خندق المدينة” كان جيمي صامتًا، لكنه لا يزال يجيب: “لو كنت مكانك، لما كنت سأضيع الوقت في مثل هذه الأسئلة غير المجدية. إذا لم نتمكن من العثور على أي شيء ذي قيمة، فسنكون على الأرجح نفس الشيء الذي يطفو فوق الماء في يوم أو يومين ”
أجاب الشخص النحيل الآخر: “فقط اسأل، بيلو، أنا أستمع”.
“هل تنظر باستخفاف للبراز؟” واصل بيلو طرح السؤال: “وماذا بعد ذلك؟ أنا أسأل أين يذهب البراز بعد ذلك؟ ”
كان هذان الشخصان اللذان وقفا في الممر المائي الجوفي القذر مع القرف والقاذورات في جميع أنحاء أجسادهما يتوهجان بالضوء.
“حسنًا، هل يمكننا التوقف عن إضاعة الوقت في هذا السؤال الغبي؟” كان جيمي مكتئبًا إلى حد كبير. لم يتمكنوا من العثور على أي شيء ذي قيمة لبيعه خلال اليومين الماضيين، لذلك إذا لم يتمكنوا من العثور على أي شيء آخر اليوم أيضًا، يمكنهم فقط أكل الطحالب وانتظار الموت، لكن رفيقه كان لا يزال يتحدث بالهراء.
لم يكن هذا عالم الـ (SCR)، لم ينتشر فيروس نيجاري بعد ويصيب العالم بأسره، ناهيك عن التدخلات السبعة الضخمة، لذلك لا يزال هناك العديد من الأسرار التي لم يعرفها نيجاري.
“سيتدفق البراز من مياه الصرف الصحي إلى خندق المدينة، ثم يتدفق إلى نهر أكبر، ثم يتدفق إلى البحر، هل هذا يكفي لك !؟” صرخ جيمي بانزعاج.
‘مظهره يعني أنه ليس أفضل حالًا منا، لكنه ذكر نوعًا من الفرص للبقاء على قيد الحياة، فربما يكون آكل لحوم بشر؟’
“لذلك يتجه إلى البحر، سيتجه براز كل شخص إلى البحر، البحر مع كل الأسماك الكبيرة، أليس كذلك؟” على ما يبدو غير منزعج من انزعاج جيمي، استمر بيلو في التذمر لنفسه.
“سمعت من بعض العلماء في المدينة أن الكثير من الغيوم في السماء تأتي من المياه المتبخرة من البحر … نعم، تبخرت، هذه هي الكلمة، تتشكل السحب من الماء المتبخر” تابع بيلو: “يختلط البراز في ماء البحر، يطير في السماء ليشكل غيومًا قذرة، غيوم قذرة تصب مطرًا غزيرًا، تسقط على التربة، ثم تمتص خصلة البراز المطر الغزير لتصبح أقوى …”
“سمعت من بعض العلماء في المدينة أن الكثير من الغيوم في السماء تأتي من المياه المتبخرة من البحر … نعم، تبخرت، هذه هي الكلمة، تتشكل السحب من الماء المتبخر” تابع بيلو: “يختلط البراز في ماء البحر، يطير في السماء ليشكل غيومًا قذرة، غيوم قذرة تصب مطرًا غزيرًا، تسقط على التربة، ثم تمتص خصلة البراز المطر الغزير لتصبح أقوى …”
“أنا أفكر فقط. إذا كان البراز قادرًا على مغادرة هذا المكان، فيجب أن نكون قادرين أيضًا على ذلك “حدق بيلو في جيمي، ولا يزال يحافظ على مظهره المركّز:” ما رأيك يا جيمي؟ ”
“لكن ماذا في ذلك؟ نحن على وشك الموت جوعا هنا، هل يمكنك التوقف عن هذا الموضوع والعودة إلى محاولة البقاء على قيد الحياة؟ ” لم يعد عقل جيمي يتحمل. لقد سحقه ضغط البقاء لدرجة أنه يمكن أن ينكسر في أي لحظة.
فقط أولئك الذين لا يريدون الموت من الجوع جاءوا إلى هنا، حيث كانوا يشبعون أنفسهم بكل ما في وسعهم قبل أن ينتظروا الموت.
“أنا أفكر فقط. إذا كان البراز قادرًا على مغادرة هذا المكان، فيجب أن نكون قادرين أيضًا على ذلك “حدق بيلو في جيمي، ولا يزال يحافظ على مظهره المركّز:” ما رأيك يا جيمي؟ ”
فجأة سمع الشاب شخصًا يتحدث، فرفع نظره، فقط ليرى شخصين نحيفين وضعيفين يلتقطان الأشياء من الممر المائي القذر تحت الأرض.
تجمد تعبير جيمي المنزعج وتلاشى. بالتفكير في حقيقة أنه حتى البراز الذي نظر إليه بدونية يمكن أن يغادر هذا المكان، ويسافر إلى البحر العظيم الذي لم يروه حتى، ويسبح مع الأسماك، ويطير في السماء، ويتحول إلى غيوم ومطر ؛ تلاشى ببطء خوفه من المستقبل المجهول والتهديد القادم بالموت.
المدينة الأكاديمية.
أومأ جيمي برأسه، وصوته أجش قليلاً من ذي قبل: “ربما، بيلو”
⟦بالطبع، أنا أيضًا بحاجة إلى طبقة أخرى من التأمين⟧ فكر نيجاري.
العيش مع القمامة في أسفل القاع في هذه المدينة، كانت مخاوفهم ويأسهم لا يمكن تصورها لكثير من الناس. معظمهم لم يعيش من أجل “الغد” لأنه لا يمكن لجميعهم أن يستيقظوا في اليوم التالي، ولن يهتم أحد ببقائهم على قيد الحياة إلا أنفسهم.
“لكن ماذا في ذلك؟ نحن على وشك الموت جوعا هنا، هل يمكنك التوقف عن هذا الموضوع والعودة إلى محاولة البقاء على قيد الحياة؟ ” لم يعد عقل جيمي يتحمل. لقد سحقه ضغط البقاء لدرجة أنه يمكن أن ينكسر في أي لحظة.
كان هذان الشخصان اللذان وقفا في الممر المائي الجوفي القذر مع القرف والقاذورات في جميع أنحاء أجسادهما يتوهجان بالضوء.
فقط أولئك الذين لا يريدون الموت من الجوع جاءوا إلى هنا، حيث كانوا يشبعون أنفسهم بكل ما في وسعهم قبل أن ينتظروا الموت.
بينما كان الشاب ينتظر الموت في السابق جالسًا في الممر المائي يراقب هذين الاثنين، فرك بطنه الذي هدأ الآن ووجد معلومة في ذهنه.
كانوا يدعون بعض الأشخاص ذوي القوى الخارقة لحضور تبادل المعرفة داخل المكتبة الكبرى.
[الطحالب الملوثة بالأوساخ، يمكن أن تزيد من سرعة تآكل الصخور، وقادرة على الحفاظ على المناخ وخصوبة التربة … يمكن استخدامها كغذاء عن طريق الخلط بمسحوق القرن الأسود لإلغاء السمية، واستخراج ما يصل إلى 0.01 من النجاسة]
“انظر إلى البراز في الممر المائي، انا ايضا تبرزت، لذا أين بالضبط يذهب برازي؟” بمجرد أن فتح فمه، ذكر بيلو موضوعًا مقززًا تمامًا.
غريزيًا، فهم الشاب سبب استخدام هذه الطحالب. ما زال لا يفهم ما كان من المفترض أن تكون عليه “النجاسة” المذكورة في النهاية، لكنه فهم أنه إذا لم تكن هذه المعلومات مزيفة، فإن نوعًا جديدًا من الطعام كان أكثر من كافٍ له للهروب من الأحياء الفقيرة.
الإله يفضلني!
الإله يفضلني!
『الفصل≺332≻ المجلد≺5≻ الفصل≺2≻: اذا كان يمكنه الرحيل، فلما لا يمكنني ذلك أيضا؟』
أمسك الشاب بجزء كبير من الطحالب من محيطه، لكن محادثة جيمي وبيلو سرعان ما ومضت في ذهنه. نوع من القوة كان يوجهه، ويغير طريقة تفكيره.
بعد ابتلاع الطحالب، جلس ضعيفًا في الشارع وشاهد العديد من الأشخاص الذين ساروا بجواره، وسرعان ما بدأت معدته تهدر بشدة. كانت الطحالب واحدة من الأشياء القليلة الصالحة للأكل التي يمكن للمرء أن يجدها بكثرة في المجرى المائي، ولكن على عكس عشب البحر الذي يتم بيعه للاستهلاك، كان على المرء أن ينظف بشكل صحيح هذه الأشياء الموجودة في المجرى المائي تحت الأرض، وإلا، فمن يعرف عدد الأشياء القذرة المختلطة بالداخل
‘الفوائد التي يجلبها النوع ال جديد من الطعام كبيرة، أحتاج إلى مساعدة، أو لن أتمكن من الحصول على أي شيء منها.’
『الفصل≺332≻ المجلد≺5≻ الفصل≺2≻: اذا كان يمكنه الرحيل، فلما لا يمكنني ذلك أيضا؟』
الشاب الذي لم يفهم في الأصل مفهوم “الصورة الأكبر” أدرك ذلك فجأة على أنه حقيقة. وقف ونادى باتجاه جيمي وبيلو اللذين كانا يتجولان في اتجاه مجرى مائي بعيد تحت الأرض: “أنتما الاثنان، لدي فرصة للنجاة”
‘مظهره يعني أنه ليس أفضل حالًا منا، لكنه ذكر نوعًا من الفرص للبقاء على قيد الحياة، فربما يكون آكل لحوم بشر؟’
“أنت؟” نظر الرجلان في المجرى المائي الجوفي إلى الشاب بريبة.
“هل تنظر باستخفاف للبراز؟” واصل بيلو طرح السؤال: “وماذا بعد ذلك؟ أنا أسأل أين يذهب البراز بعد ذلك؟ ”
‘مظهره يعني أنه ليس أفضل حالًا منا، لكنه ذكر نوعًا من الفرص للبقاء على قيد الحياة، فربما يكون آكل لحوم بشر؟’
أجاب الشخص النحيل الآخر: “فقط اسأل، بيلو، أنا أستمع”.
“يمكنك مناداتي…” توقف الشاب قليلاً ثم عبس وأجاب: “نيجاري”.
⟦بالطبع، أنا أيضًا بحاجة إلى طبقة أخرى من التأمين⟧ فكر نيجاري.
أمسك الشاب بجزء كبير من الطحالب من محيطه، لكن محادثة جيمي وبيلو سرعان ما ومضت في ذهنه. نوع من القوة كان يوجهه، ويغير طريقة تفكيره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
