الحياة الأبدية
على الرغم من وفاة ما جينهو ، ولكن تم إحياء “روحه” مجددا في جسد صاحب متجر تانغ.
“نعم ، لقد جعلني ذلك أرغب في الخروج واستنشاق الهواء النقي.”
وسرعان ما انتهى من لحمه. حتى العظام والأعضاء الداخلية التي خطط صاحب المتجر تانغ للتخلص منها تم طهيها وتناولها.
قال صاحب متجر تانغ: “أنت لم تتذوق طعم اللحم البشري بعد ، هذا كل شيء”. “بمجرد أن تفعل ، ستفهم كل شيء. يجب أن يكون الناس جزءًا من السلسلة الغذائية. إذا كنا نستطيع أكل الخنازير والأبقار ، فلماذا لا نأكل لحم البشر أيضًا؟ أن تكون قادرًا على تذوق لحم البشر وهم لا يزالون صغارًا – أليس هذا مجرد ذروة السعادة؟ ”
ما نوع شعورك عندما أكلتت بنفسك؟ لا أحد في العالم يمكنه أن يعرف ذلك. حسنا كان ذلك من دواعي سروري وأعطاني رضا فريد. في الواقع ، كان يعتقد أنه شعور أفضل من ممارسة الجنس مع امرأة!
قال صاحب متجر تانغ: “أنت لم تتذوق طعم اللحم البشري بعد ، هذا كل شيء”. “بمجرد أن تفعل ، ستفهم كل شيء. يجب أن يكون الناس جزءًا من السلسلة الغذائية. إذا كنا نستطيع أكل الخنازير والأبقار ، فلماذا لا نأكل لحم البشر أيضًا؟ أن تكون قادرًا على تذوق لحم البشر وهم لا يزالون صغارًا – أليس هذا مجرد ذروة السعادة؟ ”
سرعان ما نتهي من أكل لحم وعظام ما جينهو ، لكن رغبته في أكل اللحم البشري قد اشتعلت للتو. ولفترة من الوقت ، فكر حتى في قطع بعض اللحوم من صاحب المتجر تانغ نفسه. ومع ذلك ، كان سمينًا جدًا وكبيرًا في السن. ثانيًا ، كان يعلم أنه عالق الآن في جسد صاحب المتجر تانغ ، لذا لن يكون إتلافه فكرة جيدة.
لقد فوجئت أنا وشياوتاو ، وكان الموظف على الجانب أيضًا غير مرتاح بشكل واضح.
لذلك بدأ في البحث عن فريسة ، وكان يتجول كل ليلة حتى قابل شياو تشانغ ، الذي كان يعمل في السوبر ماركت.
“لا … لن أفعل ذلك! لا بد لي من العودة إلى الكلية الآن! مع السلامة!”
كان الرجل صغيرا جدا ، وله جلد بلون القمح ، ولم يدخن ولا يشرب ، ورائحته طيبة جدا. في كل مرة التقيا ، كان ما جينهو يرى فقط العضلات القوية تحت جلده. إذا لم يوقف نفسه ، فسوف يسيل لعابه على الفور.
“انظر لنفسك! لماذا أنت متوتر للغاية عندما تكون وحيدًا معي؟ هل أنا أكثر رعبا من المجرمين؟ ” عبست شياوتاو.
لقد قرر أن يأكل هذا الرجل!
كان الرجل صغيرا جدا ، وله جلد بلون القمح ، ولم يدخن ولا يشرب ، ورائحته طيبة جدا. في كل مرة التقيا ، كان ما جينهو يرى فقط العضلات القوية تحت جلده. إذا لم يوقف نفسه ، فسوف يسيل لعابه على الفور.
في هذا الوقت ، قام باكتشاف عرضي. كان هناك ملجأ تحت متجر الكعك. استخدمه صاحب المتجر تانغ لتخزين بعض المكونات. شعر ما جينهو أنه سيستخدمه بشكل أفضل ، لذلك قام بتحويله إلى مطبخ. عندما كان ما جينهو صغيرًا ، كان يعمل في موقع بناء ، لذلك لم يكن من الصعب عليه بناء مطبخ على الإطلاق.
مشيت بعيدًا ، لكنني نظرت إلى الوراء بعد أن قطعت مسافة معينة ورأيت شياوتاو لا تزال يقف هناك. كانت لا تزال تصرخ من الغضب. عندما رأت أنني أنظر إليها ، مدت ذراعيها نحوي. جعلني ذلك اريد ان اضحك
لكن كان عليه توخي الحذر الشديد لأنه لم يكن صاحب الجسد ، وفي معظم الوقت كان لا يزال يسكن مع صاحب المتجر تانغ.
“رائع!” قفزت شياوتاو على ظهري. ثم سألتني ، “هل أنا ثقيلة؟”
استغرق الأمر منه شهرًا ونصفًا للاستعداد. سرق شاحنة صغيرة من موقف السيارات القريب وأعد بعض الأدوات وخطف الضحية.
عندما قال ذلك ، انفجر في ضحك منحرف.
سارت الخطة بسلاسة تامة. ومن أجل تحسين جودة اللحوم ، حشى شياو تشانغ بالكثير من التوابل. وبعد أن هضمها تمامًا ، قطع لحمه. تذوق ما جينهو أول قطعة لحم بسكين ، لكن التأثير لم ينجح كما كان يأمل.
بسطت شياوتاو ذراعيها ، وتحدثت بصوت طفل مدلل ، “لا شيء حقًا … إنه مجرد أن قدمي متعبة حقًا. هل يمكنك حملي؟ ”
ومع ذلك ، كان اللحم لا يزال لذيذًا جدًا. قام بتقطيع اللحم قطعة قطعة وكان مستعدًا للاستمتاع بها ببطء. لكن بشكل غير متوقع ، اكتشف صاحب المتجر تانغ العظام. شعر بالخوف وألقى بالجثة غير المقطوعة ثم حول اللحم إلى حشوة كعك مطهو على البخار.
مشينا كلانا بعيدا جدا دون معرفة ذلك. بالنظر إلى الوقت ، أخبرت شياوتاو ، “لنعد.”
بعد أن أدرك ذلك ، أراد ما جينهو تقريبًا حرق المتجر ، لكن عندما فكر في الأمر ، كان هذا شيئًا جيدًا أيضًا!
“لا … لن أفعل ذلك! لا بد لي من العودة إلى الكلية الآن! مع السلامة!”
كان يعتقد أنه سيكون من المدهش تحويل الناس إلى أكل اللحم البشري. إذا عرف الناس كم هي لذيذة ، فعندئذ سيقبل المجتمع هذا السلوك ، ولن يضطر إلى التسلل لمحاولة أكل اللحم البشري!
في وقت لاحق ، قام باختطاف الضحية الثالثة. اكتشف صاحب المتجر تانغ هذا ، لذا كان على وشك التخلص من الجثة تمامًا كما فعل مع الضحيتين السابقتين ، لكن الشرطة كانت تراقب المحل عن كثب ، لذا اضطر إلى وضعه في الطابق السفلي مؤقتًا.
تم بيع معظم الكعك. كان العملاء ممتلئين بالثناء على كعك اللحم البشري. في تلك المرحلة ، كان ما جينهو أكثر سعادة مما كان يتخيله.
في وقت لاحق ، قام باختطاف الضحية الثالثة. اكتشف صاحب المتجر تانغ هذا ، لذا كان على وشك التخلص من الجثة تمامًا كما فعل مع الضحيتين السابقتين ، لكن الشرطة كانت تراقب المحل عن كثب ، لذا اضطر إلى وضعه في الطابق السفلي مؤقتًا.
وسرعان ما انتهى كل اللحم البشري ، فاختطف حينها الشخص الثاني. هذه المرة ، ومن أجل تحسين مذاق اللحم ، جعل الضحية تتنفس غاز الضحك ، وربط جسدها لتقييد الدورة الدموية وقطع لحمها بسكين. إن مشاهدة شخص حي وهو يقطع هيكله العظمي يمنحه متعة لا توصف.
“رائع!” قفزت شياوتاو على ظهري. ثم سألتني ، “هل أنا ثقيلة؟”
استغرق الأمر وقتًا طويلاً لمعالجة جسم الإنسان. ومع ذلك ، في معظم الأوقات ، كان صاحب متجر تانغ يسكن جسده. نتيجة لذلك ، قبل الحصول على جميع اللحوم والعظام ، تم إلقاء الجثة الثانية من قبل صاحب المتجر الخجول تانغ.
خرج كلانا إلى الخارج وتمكنا تدريجيًا من الهدوء. سألتني شياوتاو ، “هل تعتقد أن صاحب المتجر تانغ ممسوس حقًا بشبح ما جينهو؟”
كان ما جينهو غاضبًا وعاجزًا. ولكن ماذا يستطيع أن يفعل؟
خرج كلانا إلى الخارج وتمكنا تدريجيًا من الهدوء. سألتني شياوتاو ، “هل تعتقد أن صاحب المتجر تانغ ممسوس حقًا بشبح ما جينهو؟”
في وقت لاحق ، قام باختطاف الضحية الثالثة. اكتشف صاحب المتجر تانغ هذا ، لذا كان على وشك التخلص من الجثة تمامًا كما فعل مع الضحيتين السابقتين ، لكن الشرطة كانت تراقب المحل عن كثب ، لذا اضطر إلى وضعه في الطابق السفلي مؤقتًا.
ابتسمت وأجبت: “لا ، إطلاقاً”.(هييييييح…الحب يا موحيي-فيلم فول الصين العظيم)(المصريين هيفهموني)
قال صاحب متجر تانغ: “أنت لم تتذوق طعم اللحم البشري بعد ، هذا كل شيء”. “بمجرد أن تفعل ، ستفهم كل شيء. يجب أن يكون الناس جزءًا من السلسلة الغذائية. إذا كنا نستطيع أكل الخنازير والأبقار ، فلماذا لا نأكل لحم البشر أيضًا؟ أن تكون قادرًا على تذوق لحم البشر وهم لا يزالون صغارًا – أليس هذا مجرد ذروة السعادة؟ ”
أمرت شياوتاو اثنين من رجال الشرطة بأخذ صاحب المتجر تانغ بعيدًا. وبمجرد خروجنا من غرفة الاستجواب ، همس شياوتاو ، “كان هذا حقيرًا للغاية!”
عندما قال ذلك ، انفجر في ضحك منحرف.
“ماذا ؟” سألت بخجل.
لقد فوجئت أنا وشياوتاو ، وكان الموظف على الجانب أيضًا غير مرتاح بشكل واضح.
كان هناك عدد من الأشخاص من حولنا يأتون ويذهبون ، وكان الكثير منهم يحدقون بنا بعيون فضولية ، لكنني أخيرًا عضت شفتي وسرت باتجاهها.
أمرت شياوتاو اثنين من رجال الشرطة بأخذ صاحب المتجر تانغ بعيدًا. وبمجرد خروجنا من غرفة الاستجواب ، همس شياوتاو ، “كان هذا حقيرًا للغاية!”
استغرق الأمر وقتًا طويلاً لمعالجة جسم الإنسان. ومع ذلك ، في معظم الأوقات ، كان صاحب متجر تانغ يسكن جسده. نتيجة لذلك ، قبل الحصول على جميع اللحوم والعظام ، تم إلقاء الجثة الثانية من قبل صاحب المتجر الخجول تانغ.
“نعم ، لقد جعلني ذلك أرغب في الخروج واستنشاق الهواء النقي.”
“لا … لن أفعل ذلك! لا بد لي من العودة إلى الكلية الآن! مع السلامة!”
خرج كلانا إلى الخارج وتمكنا تدريجيًا من الهدوء. سألتني شياوتاو ، “هل تعتقد أن صاحب المتجر تانغ ممسوس حقًا بشبح ما جينهو؟”
بعد أن أدرك ذلك ، أراد ما جينهو تقريبًا حرق المتجر ، لكن عندما فكر في الأمر ، كان هذا شيئًا جيدًا أيضًا!
“على الرغم من أنني لست مؤمنا بالضبط ، ما زلت لا أعتقد أن الأشباح تمتلك مثل هذه القوى. إذا كان هذا صحيحًا ، فما الحاجة إلى الشرطة؟ ”
”لا! بالطبع لا! ما هو طلبك؟”
“إذن ، هل تعتقد أن لديه انفصام في شخصية ؟”
” لكننا في مكان عام!” انخفض فكي لدرجة أنه يمكنك وضع بيضتين في فمي.
“نعم. بعد أن أدرك صاحب المتجر تانغ ضعيف الإرادة أنه قتل ما جينهو ، استهلكه الذنب والذعر ، مما أدى ببطء إلى ظهور هذه الشخصية الثانية. بالمناسبة ، كيف يعامل القانون شخصًا مثل هذا؟ ”
مشيت بعيدًا ، لكنني نظرت إلى الوراء بعد أن قطعت مسافة معينة ورأيت شياوتاو لا تزال يقف هناك. كانت لا تزال تصرخ من الغضب. عندما رأت أنني أنظر إليها ، مدت ذراعيها نحوي. جعلني ذلك اريد ان اضحك
“القانون لا يعترف بهذا النوع من الأشياء. سيتم الحكم عليه كرجل مذنب ، ولكن إذا تمكن محاميه من الحصول على طبيب ليعلن أنه مجنون ، فقد يتم إرساله إلى مستشفى للأمراض النفسية بدلاً من السجن. لكن بالنسبة لشخص بالغ الخطورة ، أعتقد أنهم سيحبسونه هناك لبقية حياته … “(حسب القانون اذا وجدت النية والفعل فسيحاسب أما اذا اختفت النية وحصل الفعل بدون وعي فيعامل معاملة المجنون)
عندما قال ذلك ، انفجر في ضحك منحرف.
” هذا جيد. لا ينبغي إطلاقًا إطلاق سراح هذا النوع من الأشخاص في المجتمع “.
استغرق الأمر وقتًا طويلاً لمعالجة جسم الإنسان. ومع ذلك ، في معظم الأوقات ، كان صاحب متجر تانغ يسكن جسده. نتيجة لذلك ، قبل الحصول على جميع اللحوم والعظام ، تم إلقاء الجثة الثانية من قبل صاحب المتجر الخجول تانغ.
وافقت شياوتاو. “أشعر بنفس الطريقة تماما!”
لذلك بدأ في البحث عن فريسة ، وكان يتجول كل ليلة حتى قابل شياو تشانغ ، الذي كان يعمل في السوبر ماركت.
مشينا كلانا بعيدا جدا دون معرفة ذلك. بالنظر إلى الوقت ، أخبرت شياوتاو ، “لنعد.”
“نعم ، لقد جعلني ذلك أرغب في الخروج واستنشاق الهواء النقي.”
“آه ، يجب أن أعود إلى العمل مرة أخرى!” تذمرت شياوتاو. “لقد كانت مرهقة خال اليومين الماضيين!”
على الرغم من وفاة ما جينهو ، ولكن تم إحياء “روحه” مجددا في جسد صاحب متجر تانغ.
“عندما تنتهي القضية ، يجب أن تأخذي قسطًا من الراحة!” نصحتها.
“إذن ، هل تعتقد أن لديه انفصام في شخصية ؟”
تنهدت شياوتاو “لا ، أخشى أنني لا أستطيع فعل ذلك “. “بمجرد انتهاء هذه المعركة ، هناك دائمًا معركة تالية. ربما سأرتاح عندما أتقاعد. بالمناسبة ، لدي طلب صغير أطلبه منك ، سونغ يانغ “.
“إذن ، هل تعتقد أن لديه انفصام في شخصية ؟”
“ماذا ؟” سألت بخجل.
تم بيع معظم الكعك. كان العملاء ممتلئين بالثناء على كعك اللحم البشري. في تلك المرحلة ، كان ما جينهو أكثر سعادة مما كان يتخيله.
“انظر لنفسك! لماذا أنت متوتر للغاية عندما تكون وحيدًا معي؟ هل أنا أكثر رعبا من المجرمين؟ ” عبست شياوتاو.
”لا! بالطبع لا! ما هو طلبك؟”
سارت الخطة بسلاسة تامة. ومن أجل تحسين جودة اللحوم ، حشى شياو تشانغ بالكثير من التوابل. وبعد أن هضمها تمامًا ، قطع لحمه. تذوق ما جينهو أول قطعة لحم بسكين ، لكن التأثير لم ينجح كما كان يأمل.
بسطت شياوتاو ذراعيها ، وتحدثت بصوت طفل مدلل ، “لا شيء حقًا … إنه مجرد أن قدمي متعبة حقًا. هل يمكنك حملي؟ ”
لكن كان عليه توخي الحذر الشديد لأنه لم يكن صاحب الجسد ، وفي معظم الوقت كان لا يزال يسكن مع صاحب المتجر تانغ.
” لكننا في مكان عام!” انخفض فكي لدرجة أنه يمكنك وضع بيضتين في فمي.
بعد أن أدرك ذلك ، أراد ما جينهو تقريبًا حرق المتجر ، لكن عندما فكر في الأمر ، كان هذا شيئًا جيدًا أيضًا!
“اووه تعال! لا أحد يعرفنا هنا! ”
ما نوع شعورك عندما أكلتت بنفسك؟ لا أحد في العالم يمكنه أن يعرف ذلك. حسنا كان ذلك من دواعي سروري وأعطاني رضا فريد. في الواقع ، كان يعتقد أنه شعور أفضل من ممارسة الجنس مع امرأة!
“لا … لن أفعل ذلك! لا بد لي من العودة إلى الكلية الآن! مع السلامة!”
كان هناك عدد من الأشخاص من حولنا يأتون ويذهبون ، وكان الكثير منهم يحدقون بنا بعيون فضولية ، لكنني أخيرًا عضت شفتي وسرت باتجاهها.
“مهلا!” صرخت شياوتاو بغضب.
“رائع!” قفزت شياوتاو على ظهري. ثم سألتني ، “هل أنا ثقيلة؟”
مشيت بعيدًا ، لكنني نظرت إلى الوراء بعد أن قطعت مسافة معينة ورأيت شياوتاو لا تزال يقف هناك. كانت لا تزال تصرخ من الغضب. عندما رأت أنني أنظر إليها ، مدت ذراعيها نحوي. جعلني ذلك اريد ان اضحك
في هذا الوقت ، قام باكتشاف عرضي. كان هناك ملجأ تحت متجر الكعك. استخدمه صاحب المتجر تانغ لتخزين بعض المكونات. شعر ما جينهو أنه سيستخدمه بشكل أفضل ، لذلك قام بتحويله إلى مطبخ. عندما كان ما جينهو صغيرًا ، كان يعمل في موقع بناء ، لذلك لم يكن من الصعب عليه بناء مطبخ على الإطلاق.
كان هناك عدد من الأشخاص من حولنا يأتون ويذهبون ، وكان الكثير منهم يحدقون بنا بعيون فضولية ، لكنني أخيرًا عضت شفتي وسرت باتجاهها.
سارت الخطة بسلاسة تامة. ومن أجل تحسين جودة اللحوم ، حشى شياو تشانغ بالكثير من التوابل. وبعد أن هضمها تمامًا ، قطع لحمه. تذوق ما جينهو أول قطعة لحم بسكين ، لكن التأثير لم ينجح كما كان يأمل.
“هيا!” قلت راكعًا.
“إذن ، هل تعتقد أن لديه انفصام في شخصية ؟”
“رائع!” قفزت شياوتاو على ظهري. ثم سألتني ، “هل أنا ثقيلة؟”
لقد قرر أن يأكل هذا الرجل!
ابتسمت وأجبت: “لا ، إطلاقاً”.(هييييييح…الحب يا موحيي-فيلم فول الصين العظيم)(المصريين هيفهموني)
كان ما جينهو غاضبًا وعاجزًا. ولكن ماذا يستطيع أن يفعل؟
كان الرجل صغيرا جدا ، وله جلد بلون القمح ، ولم يدخن ولا يشرب ، ورائحته طيبة جدا. في كل مرة التقيا ، كان ما جينهو يرى فقط العضلات القوية تحت جلده. إذا لم يوقف نفسه ، فسوف يسيل لعابه على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
