نهر العم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
كان هذا المستوى من التعاويذ الروحية من النوع المائي مشابهًا لفارس روحي أساسي.
طريق الأحلام الخالي من الهموم
“لا يبدو أن هذه المنطقة سلمية للغاية …”
الفصل 240: نهر العم
“كاتشا! كاتشا!”
Luxury
كان طول الكارب ثلاث بوصات فقط ولكن كل قشوره كانت ذهبية اللون. الأهم من ذلك ، كان هناك شاربان طويلان على فمه ، مما يجعله غير عادي.
…………… ……………….
كان يو دا شاحبًا. “يا لها من خطيئة … إذا علمت أن شيئًا كهذا سيحدث ، لما أبحرت على هذا القارب. ماذا لو أغضبنا التنين الملك؟”
كانت هناك صرخات القرود من جانبي ضفة النهر ، بينما كان القارب يبحر عبر الجبال.
استغرق الأمر يومًا واحدًا فقط قبل أن تبدأ المناطق المحيطة بالقارب في التغير بشكل جذري.
أصبحت سلسلة التلال الجبلية أقصر وأقصر ، وفي النهاية أصبحت أرضًا مستوية.
إذا لم يكذب ، فيمكن أن تبدأ زراعته من اللحظة التي أخذ فيها الميزان من الكارب الأسود.
“بلوب! بلوب!”
أصبح نهر كانغليو أكثر اتساعًا واتساعًا ولم يعد من الممكن تسميته نهرًا ، لأنه يشبه شيئًا أشبه بقناة.
وبينما كانت تلوح بيدها شعرت بضغط شديد.
كان شكل هذا الشخص وهميًا وكان يرتدي درعًا ذهبيًا. كانت هناك قشور ذهبية على وجهه ولحيتان طويلتان. كل هذا أعطاها جوًا من الملوك.
“أين هذا؟”
عند النظر إلى المشهد على كلا الجانبين ، استفسر فانغ يوان.
“هذه مدينة الشمس الذهبية ، والنهر الذي نحن فيه يسمى نهر التنين الذهبي. لسنا بعيدين عن بحيرة التنين الذهبي الآن …”
استغرق الأمر يومًا واحدًا فقط قبل أن تبدأ المناطق المحيطة بالقارب في التغير بشكل جذري.
ضحك يو دا.
مد فانغ يوان يده. “هل تريد إطعام الأسماك؟”
“لا يبدو أن هذه المنطقة سلمية للغاية …”
أشار فانغ يوان إلى ضفة النهر.
طريق الأحلام الخالي من الهموم
“هذا هو…”
عندما نظر يو دا ، تغير تعبيره.
استغرق الأمر يومًا واحدًا فقط قبل أن تبدأ المناطق المحيطة بالقارب في التغير بشكل جذري.
انجرف قاربهم عاجزًا بالقرب من ضفة النهر ، مما سمح لهم بمشاهدة كل شيء بوضوح.
كانت هناك مجموعة من الناس تتجمع حول ضفة النهر. بدا أنهم يصلون وكان هناك أصوات بكاء من حين لآخر.
“أين هذا؟”
تم إرسال سيدة شابة كانت متأنقة إلى النهر على طوف خشبي.
“عيدي * ر!”
وسط صراخ السيدة الشابة ، شعر فانغ يوان بيد جليدية باردة تمسك بذراعه.
الطوافة لم تكن متينة. إذا كان سيصل إلى وسط النهر ، تحت ضغط النهر المتدفق ، فمن المؤكد أنه سيتفكك. بحلول ذلك الوقت ، من المحتمل أن تصبح الفتاة الصغيرة على الطوافة وجبة للأسماك.
هز فانغ يوان رأسه وكان عاجزًا عن الكلام. بالنظر إلى سطح النهر ، يمكن أن يرى بوضوح صورة ظلية للسيدة على الطوافات.
بالطبع ، إذا تم القبض على روحها في هذه العملية ، فسيكون الأمر أسوأ.
همس بكلمات “خطيئة”. لولا قدرة فانغ يوان القوية على السمع ، لكان قد فاته أيضًا.
“الصلاة لعم نهر؟”
كان يو دا شاحبًا. “يا لها من خطيئة … إذا علمت أن شيئًا كهذا سيحدث ، لما أبحرت على هذا القارب. ماذا لو أغضبنا التنين الملك؟”
كان يو دا شاحبًا. “يا لها من خطيئة … إذا علمت أن شيئًا كهذا سيحدث ، لما أبحرت على هذا القارب. ماذا لو أغضبنا التنين الملك؟”
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
ابتسم فانغ يوان.
همس بكلمات “خطيئة”. لولا قدرة فانغ يوان القوية على السمع ، لكان قد فاته أيضًا.
“الصلاة لعم نهر؟”
ألقى فانغ يوان نظرة سريعة على يو دا.
أدلى فانغ يوان بتعبير صادم. “أليس نهر العم إلهًا؟ لماذا يحتاجون إلى تقديم القرابين؟ لجعل الأمور أسوأ ، أسوأ أشكال التضحية ، إنسان؟”
مد فانغ يوان يده. “هل تريد إطعام الأسماك؟”
“تعود ممارسة زواج العم النهر هذه إلى وقت طويل. ومع ذلك ، انتهى حفل هذا العام بالفعل. يبدو أن شيئًا سيئًا قد حدث في النهر ، وإلا فلن يلجأوا إلى هذا …”
“كاتشا! كاتشا!”
كانت هناك مجموعة من الناس تتجمع حول ضفة النهر. بدا أنهم يصلون وكان هناك أصوات بكاء من حين لآخر.
تنهد يو دا.
“أين هذا؟”
انجرف قاربهم عاجزًا بالقرب من ضفة النهر ، مما سمح لهم بمشاهدة كل شيء بوضوح.
على الشاطئ ، كان البخور مضاءً وقرابين ورقية تنجرف في السماء. كان عدد قليل من السحرة يؤدون طقوسًا.
ضحك فانغ يوان.
مع حلول اللحظة ، كانت الشابة تنتحب بينما كانت القارب الذي كانت على متنها يُدفع إلى النهر.
أصبحت سلسلة التلال الجبلية أقصر وأقصر ، وفي النهاية أصبحت أرضًا مستوية.
“من كان؟”
“دعونا ننتظرها. إذا واصلنا رحلتنا الآن ، فهذا أمر غير محترم لعم النهر!”
إذا أعطته السماء فرصة أخرى ، فلن يتعامل بالتأكيد مع فانغ يوان /
شعر العم ريفر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. مع موجة يديه ، ارتفع النهر وتطاير الآلاف من سهام المياه باتجاه فانغ يوان.
عند مشاهدة هذا المشهد ، رفض يو دا التزحزح.
“أين هذا؟”
ليس هذا فقط ، لقد بدأ أيضًا في التملق على قاربه. “ملك التنين ، ليس لدينا نوايا سيئة ، أرجوك سامحنا! أرجوك سامحنا!”
بالطبع ، إذا تم القبض على روحها في هذه العملية ، فسيكون الأمر أسوأ.
كان هناك توهج أحمر.
“حقا…”
كان يو دا شاحبًا. “يا لها من خطيئة … إذا علمت أن شيئًا كهذا سيحدث ، لما أبحرت على هذا القارب. ماذا لو أغضبنا التنين الملك؟”
هز فانغ يوان رأسه وكان عاجزًا عن الكلام. بالنظر إلى سطح النهر ، يمكن أن يرى بوضوح صورة ظلية للسيدة على الطوافات.
نظر فانغ يوان إلى الشخص الذي أمامه بفضول.
“الصلاة لعم نهر؟”
كانت تبلغ من العمر 18 عامًا تقريبًا. حتى مع وضع المكياج ، كانت تبدو طفولية على وجهها. على الرغم من أنها لم تكن تبكي ، فقد امتلأت عيناها بالدموع وهي تنظر إلى الزوجين في حالة من اليأس.
عند رؤية جميع الأسماك الميتة ، تحولت لينغ اير إلى شاحبة وشعرت بالغثيان.
ذهلت الشابة. “أنا لينغ اير !”
“كاتشا! كاتشا!”
عند مشاهدة هذا المشهد ، رفض يو دا التزحزح.
تم بناء الطوافة بالفعل لتتكسر تحت الضغط. الآن وقد وصل إلى منتصف النهر ، بدأ يتفكك.
…
تم تشكيل ظل غامق مباشرة تحت النهر. كان المظهر الغامض هو الذي جعل الشابة ترتجف من الخوف.
“هل حفل التقديم هذا شيء سنوي؟”
ضحك فانغ يوان.
عند مشاهدة هذا المشهد ، أعطى فانغ يوان نظرة استياء.
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
“مرة واحدة في السنة ستكون الحد الأدنى. إذا كانت هناك أي كوارث طبيعية ، فسوف يقومون بها مرة أخرى … ماذا تفعل؟”
في الواقع ، بعد رؤية هذه السمكة الضخمة ، بدا يو دا مضطربًا.
“هل حفل التقديم هذا شيء سنوي؟”
كان يو دا يشرح عرضا عن الطقوس. ومع ذلك ، بمجرد أن رأى فانغ يوان يقفز في الماء ، صُدم.
“هل حفل التقديم هذا شيء سنوي؟”
تم زرع ساقي فانغ يوان بقوة على سطح الماء وظلت غير متأثرة مع اجتياح الأمواج. “لإنقاذ شخص ما ، بطبيعة الحال!”
“ماذا افعل؟”
“لقد مات! العم ريفر لم يتركه!”
ابتسم فانغ يوان.
“هذا هو…”
نظر فانغ يوان إلى الشخص الذي أمامه بفضول.
تم زرع ساقي فانغ يوان بقوة على سطح الماء وظلت غير متأثرة مع اجتياح الأمواج. “لإنقاذ شخص ما ، بطبيعة الحال!”
اهتز الظل تحتها. ببطء ، بدأت الفقاعات في الظهور من الأسفل ، تليها سمكة سوداء ضخمة يبلغ طولها 8 بوصات. كان بطنه مواجهاً للسماء ، وكان فيه ثقب كبير يتدفق منه الدم.
على الرغم من أنه كان يخطط لإيجاد مشكلة لـ اله التنين الذهبي ، إلا أنه كان لا يزال من الجيد إنقاذ شخص ما.
ضرب توهج أحمر عبر الجدار الدفاعي لبلورات الماء وفي صندوق الرجل المدرع الذهبي.
“حفظ … حفظ … شخص ما!”
بالنظر إلى نهر العم ذي المدرعات الذهبية ، كان يشعر بالبرودة في عينيه. “يبدو أن بحيرة التنين الذهبي منحتك الكثير من الحماية. كيف تجرؤ على الظهور امامي؟”
منذ اللحظة التي رأى فيها يو دا فانغ يوان واقفًا على سطح الماء ، عرف أنه شخص مميز. بينما كان يمسك بصدمته ، تلعثم.
“أيها الإنسان ، هل تعارض الاتفاقية بين دولة لاي وشعبي؟”
أصبحت سلسلة التلال الجبلية أقصر وأقصر ، وفي النهاية أصبحت أرضًا مستوية.
كان مليئا بالندم! لمجرد أنه أراد كسب بعض المال ، فقد أغضب آلهة الماء! كيف يمكن أن يفكر في العمل هنا في المرة القادمة؟
“عيدي * ر!”
إذا أعطته السماء فرصة أخرى ، فلن يتعامل بالتأكيد مع فانغ يوان /
وبينما كانت تلوح بيدها شعرت بضغط شديد.
لسوء الحظ ، لم يكن هناك شيء اسمه فرصة ثانية.
عندما رأوا أن قربانهم قد اختطف أمام أعينهم ، غضبت الظلال تحت الماء. بدأوا في إرسال موجات تسونامي على سطح الماء. فجأة ، كان هناك دوامة في منتصف النهر نمت ببطء في الحجم ، وجذبت فانغ يوان.
عندما نظر يو دا عبر الماء ، كان بإمكانه رؤية فانغ يوان يندفع نحو الطوافة. “سيدة شابة .. ما اسمك؟”
“الصلاة لعم نهر؟”
على الرغم من أنه كان يخطط لإيجاد مشكلة لـ اله التنين الذهبي ، إلا أنه كان لا يزال من الجيد إنقاذ شخص ما.
“أنا…”
ذهلت الشابة. “أنا لينغ اير !”
شعر العم ريفر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. مع موجة يديه ، ارتفع النهر وتطاير الآلاف من سهام المياه باتجاه فانغ يوان.
عندما اصطدمت الموجة الأخيرة بالقارب ، تحطمت إلى عدة قطع.
“تعال! أمسك بيدي!”
Luxury
مد فانغ يوان يده. “هل تريد إطعام الأسماك؟”
“هذا صحيح!”
“ووش!”
في هذه اللحظة ، ضربت موجة أخرى.
أدار فانغ يوان عينيه ولوح بيده.
“بلوب! بلوب!”
وسط صراخ السيدة الشابة ، شعر فانغ يوان بيد جليدية باردة تمسك بذراعه.
“حسنًا ، يبدو أنك ما زلت تريد أن تعيش!”
لم يعيد فانغ يوان الفتاة إلى ضفة النهر.
وبينما كانت تلوح بيدها شعرت بضغط شديد.
بعد كل شيء ، من غبائهم ، حتى لو عادت الشابة ، فمن المؤكد أنها ستُرسل كضحية مرة أخرى.
“من يجرؤ على تقويض قوة نهر العم على نهر التنين الذهبي؟”
“من يجرؤ على قتل جيش القشريات لدي؟”
علاوة على ذلك ، بإنقاذ السيدة الشابة ، أغضب فانغ يوان الأرواح في الماء.
“ووش!”
“حقًا روح .. ولكن ، بناءً على منظور الناس في هذا المجال ، يجب أن تكون حيوانًا روحيًا ، أليس كذلك ؟!”
عندما رأوا أن قربانهم قد اختطف أمام أعينهم ، غضبت الظلال تحت الماء. بدأوا في إرسال موجات تسونامي على سطح الماء. فجأة ، كان هناك دوامة في منتصف النهر نمت ببطء في الحجم ، وجذبت فانغ يوان.
“لقد مات! العم ريفر لم يتركه!”
أصبح نهر كانغليو أكثر اتساعًا واتساعًا ولم يعد من الممكن تسميته نهرًا ، لأنه يشبه شيئًا أشبه بقناة.
“أنت غير مهم مثل حبة الأرز ، ومع ذلك تجرؤ على التألق مثل اللؤلؤ؟”
ضحك فانغ يوان ونقر بإصبعه.
“ووش!”
انجرف قاربهم عاجزًا بالقرب من ضفة النهر ، مما سمح لهم بمشاهدة كل شيء بوضوح.
أصبحت سلسلة التلال الجبلية أقصر وأقصر ، وفي النهاية أصبحت أرضًا مستوية.
ظهر جوهر سيف أحمر اللون ضرب قاع النهر.
“تعال! أمسك بيدي!”
على الرغم من أن جوهر السيف من نوع النار كان مقيدًا بالمياه ، إلا أنه كان لا يزال مدمرًا.
“من يجرؤ على قتل جيش القشريات لدي؟”
“بلوب! بلوب!”
“الصلاة لعم نهر؟”
اهتز الظل تحتها. ببطء ، بدأت الفقاعات في الظهور من الأسفل ، تليها سمكة سوداء ضخمة يبلغ طولها 8 بوصات. كان بطنه مواجهاً للسماء ، وكان فيه ثقب كبير يتدفق منه الدم.
“حقًا روح .. ولكن ، بناءً على منظور الناس في هذا المجال ، يجب أن تكون حيوانًا روحيًا ، أليس كذلك ؟!”
عند النظر إلى المشهد على كلا الجانبين ، استفسر فانغ يوان.
ألقى فانغ يوان نظرة سريعة على يو دا.
لم يعيد فانغ يوان الفتاة إلى ضفة النهر.
إذا لم يكذب ، فيمكن أن تبدأ زراعته من اللحظة التي أخذ فيها الميزان من الكارب الأسود.
كانت هناك مجموعة من الناس تتجمع حول ضفة النهر. بدا أنهم يصلون وكان هناك أصوات بكاء من حين لآخر.
“ووش!”
في الواقع ، بعد رؤية هذه السمكة الضخمة ، بدا يو دا مضطربًا.
“لقد مات! العم ريفر لم يتركه!”
ضحك فانغ يوان ونقر بإصبعه.
بمظهره ، سيعتبر قوياً عقلياً إذا لم يغمى عليه بعد رؤية السمكة الميتة.
نظر فانغ يوان إلى الشخص الذي أمامه بفضول.
نظر الرجل ذو المدرعات الذهبية إلى الكفر. “أبي سينتقم لي …”
“إنه … ميت؟ هل هذا … عم النهر؟”
شعر العم ريفر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. مع موجة يديه ، ارتفع النهر وتطاير الآلاف من سهام المياه باتجاه فانغ يوان.
كانت لينغ اير اتلعثم ولكن لا يزال من الممكن فهمها.
هز فانغ يوان رأسه وكان عاجزًا عن الكلام. بالنظر إلى سطح النهر ، يمكن أن يرى بوضوح صورة ظلية للسيدة على الطوافات.
” عم النهر ؟ سيدة … أنت تفكر كثيرًا! إنه مجرد حيوان!”
أدار فانغ يوان عينيه ولوح بيده.
“تشي!”
على سطح النهر بدا وكأن شمس أخرى ظهرت.
“من يجرؤ على قتل جيش القشريات لدي؟”
كان جوهر السيف المشتعل باستمرار مثل السهم وهو يسقط في الماء.
عندما اصطدمت الموجة الأخيرة بالقارب ، تحطمت إلى عدة قطع.
انتشر الدم في كل مكان على سطح النهر حيث طاف حوله العديد من الأسماك والقشريات على حد سواء. كلهم ماتوا.
أصبحت سلسلة التلال الجبلية أقصر وأقصر ، وفي النهاية أصبحت أرضًا مستوية.
في هذه اللحظة ، ضربت موجة أخرى.
“أووو …”
عند رؤية جميع الأسماك الميتة ، تحولت لينغ اير إلى شاحبة وشعرت بالغثيان.
عندما نظر يو دا ، تغير تعبيره.
“ماذا افعل؟”
على ضفة النهر ، صُعق عدد قليل من الأشخاص الذين كانوا يؤدون الطقوس. لا يمكن تصديق ما رأوه للتو.
بالنظر إلى نهر العم ذي المدرعات الذهبية ، كان يشعر بالبرودة في عينيه. “يبدو أن بحيرة التنين الذهبي منحتك الكثير من الحماية. كيف تجرؤ على الظهور امامي؟”
العم ريفر ، الذي ضغط عليهم لسنوات عديدة ، وجعلهم يضحون بالعديد من السيدات الشابات ، ماتوا هكذا؟
“لقد مات! العم ريفر لم يتركه!”
بعد التعليق ضرب سيفه.
لم يهتم فانغ يوان بكل هؤلاء. في لحظة وفاة العم ريفر ، أطلق إرادته الروحية وغطى الكارب الذهبي بقوة عنصر الحلم.
كانت السحرة ينفثون الهراء عندما بدأوا في لعنة فانغ يوان.
أصبح نهر كانغليو أكثر اتساعًا واتساعًا ولم يعد من الممكن تسميته نهرًا ، لأنه يشبه شيئًا أشبه بقناة.
كان شكل هذا الشخص وهميًا وكان يرتدي درعًا ذهبيًا. كانت هناك قشور ذهبية على وجهه ولحيتان طويلتان. كل هذا أعطاها جوًا من الملوك.
“ووش!”
في اللحظة التالية ظهرت هالة روحية ضخمة من النهر.
“من كان؟”
“ووش!”
“من يجرؤ على تقويض قوة نهر العم على نهر التنين الذهبي؟”
في اللحظة التالية ظهرت هالة روحية ضخمة من النهر.
“لقد مات! العم ريفر لم يتركه!”
“من كان؟”
“إنه … ميت؟ هل هذا … عم النهر؟”
“من يجرؤ على قتل جيش القشريات لدي؟”
كان طول الكارب ثلاث بوصات فقط ولكن كل قشوره كانت ذهبية اللون. الأهم من ذلك ، كان هناك شاربان طويلان على فمه ، مما يجعله غير عادي.
“من كان؟”
…
“حسنًا ، يبدو أنك ما زلت تريد أن تعيش!”
…
مع اندفاع طاقة قوية عبر المناطق المحيطة ، انفجرت دوامة ، وكشفت عن وهج ذهبي شكل ببطء شكل إنسان يرتدي درعًا ذهبيًا.
“أيها الإنسان ، هل تعارض الاتفاقية بين دولة لاي وشعبي؟”
كان شكل هذا الشخص وهميًا وكان يرتدي درعًا ذهبيًا. كانت هناك قشور ذهبية على وجهه ولحيتان طويلتان. كل هذا أعطاها جوًا من الملوك.
تم زرع ساقي فانغ يوان بقوة على سطح الماء وظلت غير متأثرة مع اجتياح الأمواج. “لإنقاذ شخص ما ، بطبيعة الحال!”
وبينما كانت تلوح بيدها شعرت بضغط شديد.
ضحك فانغ يوان ونقر بإصبعه.
يترافق الضغط مع قوة غامضة يبدو أنها قادمة من الداخل ، تثير الخوف في جميع أشكال الحياة في المنطقة المجاورة.
“أنت عم نهر هذا النهر؟ أنت ملك التنين في الأساطير …؟”
على الرغم من أن جوهر السيف من نوع النار كان مقيدًا بالمياه ، إلا أنه كان لا يزال مدمرًا.
نظر فانغ يوان إلى الشخص الذي أمامه بفضول.
“هذا صحيح!”
مع حلول اللحظة ، كانت الشابة تنتحب بينما كانت القارب الذي كانت على متنها يُدفع إلى النهر.
علق نهر العم ذي المدرعات الذهبية بصوت فخور. “لقد أزعجتم هذا الحدث السعيد الخاص بي وقتلتم جيش القشريات الخاص بي. سأسلخكم وأستخدمكم كزيت يحترقون لمدة ثلاث سنوات!”
علاوة على ذلك ، بإنقاذ السيدة الشابة ، أغضب فانغ يوان الأرواح في الماء.
“كيكي …”
“هل حفل التقديم هذا شيء سنوي؟”
“حفظ … حفظ … شخص ما!”
ضحك فانغ يوان.
بالنظر إلى نهر العم ذي المدرعات الذهبية ، كان يشعر بالبرودة في عينيه. “يبدو أن بحيرة التنين الذهبي منحتك الكثير من الحماية. كيف تجرؤ على الظهور امامي؟”
ذهلت الشابة. “أنا لينغ اير !”
“ماذا تقصد؟”
سيف لمواجهة كل شيء!
ظهر جوهر سيف أحمر اللون ضرب قاع النهر.
شعر العم ريفر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. مع موجة يديه ، ارتفع النهر وتطاير الآلاف من سهام المياه باتجاه فانغ يوان.
وبينما كانت تلوح بيدها شعرت بضغط شديد.
كان مليئا بالندم! لمجرد أنه أراد كسب بعض المال ، فقد أغضب آلهة الماء! كيف يمكن أن يفكر في العمل هنا في المرة القادمة؟
ليس ذلك فحسب ، بل كان أمامه جدار دفاعي مصنوع من بلورات الماء.
كان هذا المستوى من التعاويذ الروحية من النوع المائي مشابهًا لفارس روحي أساسي.
“حقًا روح .. ولكن ، بناءً على منظور الناس في هذا المجال ، يجب أن تكون حيوانًا روحيًا ، أليس كذلك ؟!”
ضحك فانغ يوان.
لكن لفانغ يوان ، رداً على سهام الماء ، لوح بيده اليمنى. ظهر في يديه سيف أحمر وهمي وهو يتمايل في الهواء.
“لا يبدو أن هذه المنطقة سلمية للغاية …”
كانت السحرة ينفثون الهراء عندما بدأوا في لعنة فانغ يوان.
“ووش!”
أدلى فانغ يوان بتعبير صادم. “أليس نهر العم إلهًا؟ لماذا يحتاجون إلى تقديم القرابين؟ لجعل الأمور أسوأ ، أسوأ أشكال التضحية ، إنسان؟”
انفجرت سهام الماء في الهواء.
تم زرع ساقي فانغ يوان بقوة على سطح الماء وظلت غير متأثرة مع اجتياح الأمواج. “لإنقاذ شخص ما ، بطبيعة الحال!”
تحت إضاءة الوهج الأحمر ، سقط الماء لأسفل مثل المطر. كان الأمر كما لو أن كل ما حدث كان مجرد هلوسة.
ليس هذا فقط ، لقد بدأ أيضًا في التملق على قاربه. “ملك التنين ، ليس لدينا نوايا سيئة ، أرجوك سامحنا! أرجوك سامحنا!”
سيف لمواجهة كل شيء!
همس بكلمات “خطيئة”. لولا قدرة فانغ يوان القوية على السمع ، لكان قد فاته أيضًا.
كان جوهر السيف المشتعل باستمرار مثل السهم وهو يسقط في الماء.
على الرغم من أن مهارة المبارزة في فانغ يوان كانت بدائية فقط ، إلا أنه استطاع تقويتها بقوة عنصر الحلم. مع القوات الإلهية وجوهر السيف وفنون الدفاع عن النفس الخاصة به ، كان يمكن مقارنته بأعلى مستوى من مهارة المبارزة في الأساطير.
“لم يكن إله الجبل السابق لجبل زهوبي بنفس الجرأة التي تكشف عن نفسه لي!”
على الرغم من أن مهارة المبارزة في فانغ يوان كانت بدائية فقط ، إلا أنه استطاع تقويتها بقوة عنصر الحلم. مع القوات الإلهية وجوهر السيف وفنون الدفاع عن النفس الخاصة به ، كان يمكن مقارنته بأعلى مستوى من مهارة المبارزة في الأساطير.
أصبح نهر كانغليو أكثر اتساعًا واتساعًا ولم يعد من الممكن تسميته نهرًا ، لأنه يشبه شيئًا أشبه بقناة.
بعد التعليق ضرب سيفه.
“هذا هو…”
كان جوهر السيف المشتعل باستمرار مثل السهم وهو يسقط في الماء.
“ووش!”
تم تشكيل ظل غامق مباشرة تحت النهر. كان المظهر الغامض هو الذي جعل الشابة ترتجف من الخوف.
كان هناك توهج أحمر.
كان هذا المستوى من التعاويذ الروحية من النوع المائي مشابهًا لفارس روحي أساسي.
عند مشاهدة هذا المشهد ، رفض يو دا التزحزح.
ضرب توهج أحمر عبر الجدار الدفاعي لبلورات الماء وفي صندوق الرجل المدرع الذهبي.
“هذا صحيح!”
“هذا صحيح!”
“كيف تجرؤ…”
على سطح النهر بدا وكأن شمس أخرى ظهرت.
نظر الرجل ذو المدرعات الذهبية إلى الكفر. “أبي سينتقم لي …”
علاوة على ذلك ، بإنقاذ السيدة الشابة ، أغضب فانغ يوان الأرواح في الماء.
“عيدي * ر!”
دون تحفظ ، سحب فانغ يوان سيفه. بعد فترة وجيزة ، اختفت صورة الرجل ذو المدرعات الذهبية حيث أصبح سمك الشبوط الذهبي.
كان طول الكارب ثلاث بوصات فقط ولكن كل قشوره كانت ذهبية اللون. الأهم من ذلك ، كان هناك شاربان طويلان على فمه ، مما يجعله غير عادي.
أصبحت سلسلة التلال الجبلية أقصر وأقصر ، وفي النهاية أصبحت أرضًا مستوية.
لم يهتم فانغ يوان بكل هؤلاء. في لحظة وفاة العم ريفر ، أطلق إرادته الروحية وغطى الكارب الذهبي بقوة عنصر الحلم.
وبينما كانت تلوح بيدها شعرت بضغط شديد.
“أين مصدر طاقة العالم؟”
…
على الشاطئ ، كان البخور مضاءً وقرابين ورقية تنجرف في السماء. كان عدد قليل من السحرة يؤدون طقوسًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
