طاقة العالم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
…
طريق الأحلام الخالي من الهموم
الفصل 239: طاقة العالم
Luxury
…………… ……………….
ستنمو قوة الشنتو تدريجياً وسيتحكمون في منطقة معينة.
التقنية: [تقنية الجسم المعدني النسر العملاق (الدرجة 4) (1٪)] ، الجسم الذهبي المائة سم (التكرير الأول) ، [8 مصفوفة سيف بوابات (السيف الأول) (10٪)]
كان فانغ يوان قد حصل مؤخرًا على هذه المعلومات من ذكريات تشين يي من خلال الوصول إلى الحلم.
كان فانغ يوان واضحًا من هذا.
في سنوات نمو البلاد ، أرسلت البلاد مبعوثين للتحقق من البحيرة. كان إله التنين الذهبي لا يزال قوياً ويمكن أن يكشف عن نفسه حتى في وضح النهار. لذلك ، تمت الموافقة عليها ، لكنها في الواقع كانت محاولة البلاد لإقامة علاقات جيدة معها.
خذ على سبيل المثال إله الجبل. إذا كان عليه أن ينتبه ، فسيكون قادرًا على معرفة كل ما حدث داخل جبل زهوبي . يمكنها حتى نقل قوتها ومساعدة المسؤولين الحكوميين الذين كانوا داخل جبل زهوبي . وقد ظهر هذا في زيادة قوة المجموعة التي شكلها الجنود سابقًا. إذا لم يساعد إله الجبل في الظلام ، فلن تكون المجموعة قوية جدًا لتسخير القوة الأولية المصغرة.
علاوة على ذلك ، ستعرف كل الكنوز الموجودة في الجبل. يجب على جميع الحيوانات الاستماع إلى أوامرها وقوتها لا حدود لها.
الفصل 239: طاقة العالم
ومع ذلك ، كانت لا تزال ضعيفة.
بعد كل شيء ، كان يعتبر روح يين. سيكون من الصعب الكشف عنها في العالم لفترة طويلة. بالطبع ، كإله ، لا يزال بإمكانه كسر هذه القيود مؤقتًا.
في عالم أحلامه الفعلي ، اهتزت الصور الغامضة لمصفوفة سيف البوابات الثمانية ، وتوهج سيف النار ببراعة.
ألن تتخلى عن نفسها من خلال الكشف عن نفسها أمام فانغ يوان؟
“حتى التقنيات الفريدة هنا يمكن دراستها فقط ولكن لا يمكن استعادتها لأن العالمين مختلفان في نهاية المطاف … ما لم يتم تحويل كنز معين إلى الوهم وإعادته إلى أرواحهم … إذا كان الأمر كذلك ، هناك شيء واحد فقط من هذا القبيل! طاقة العالم! ”
نظر إليه الصيادون من حوله. “أيها الشاب ، هل تريد الذهاب إلى بحيرة التنين الذهبي؟ إنها رحلة تستغرق يومين وستكلفك 20 قطعة نقدية!”
لذلك ، لا يمكنها إلا أن تلعب دورًا مساندًا وتحريض الحيوانات داخل الجبال دون إظهار نفسها.
Luxury
“ليس هذا فقط … لكي يستمر مثل هذا الإله في الوجود ، فإنه يتطلب موافقة من العائلة المالكة. مع ارتفاع معدل الخسائر بين المسؤولين الحكوميين كل عام ونقص المناصب الحكومية ، سيكون من الصعب تحقيق توازن بين هذين. لذلك ، في شنتو ، المنافسة صعبة … وينظر هذا بين إله الجبل في جبل زهوبي و اله جينغوانغ. ”
“للصلاة إلى الآلهة!”
الجوهر: 36
كان فانغ يوان قد حصل مؤخرًا على هذه المعلومات من ذكريات تشين يي من خلال الوصول إلى الحلم.
كان هناك سيف أحمر وهمي في يديه. تم نحت التنين على مقبض السيف وكان هناك لون مخضر. كانت شفافة ومماثلة للغاية لتلك التي كان لديه في عالم أحلامه الفعلي.
“كان إله الجبل لجبل زهوبي مسؤولاً أول في حياته الماضية وعاش حياة محترمة. علاوة على ذلك ، كان جميع تلاميذه قادرين. وهذا هو سبب حصوله على موافقة العائلة المالكة … ومن المثير للاهتمام ، أن هذا حدث منذ مئات السنين … ”
ضحك يو العجوز على نفسه عندما أحضر فانغ يوان إلى قارب قديم المظهر بدا متينًا. قام بوزن المرساة وفتح الأشرعة وأبحر خارج الميناء. بدا على دراية كبيرة بما كان يفعله.
عندما رأى فانغ يوان جيشًا مكونًا من الحيوانات ، عبث بجوهر سيف أحمر الدم وتنهد. “يا للأسف … لا أريد أن أعيش مثل هذه الحياة!”
“ووش!”
السحر: 21
في عالم أحلامه الفعلي ، اهتزت الصور الغامضة لمصفوفة سيف البوابات الثمانية ، وتوهج سيف النار ببراعة.
إذا لم يكن لدى فينغ شينزي والباقي أي دوافع أخرى ، فسيكون هذا هو الاستنتاج الأكثر ترجيحًا.
نظر إليه الصيادون من حوله. “أيها الشاب ، هل تريد الذهاب إلى بحيرة التنين الذهبي؟ إنها رحلة تستغرق يومين وستكلفك 20 قطعة نقدية!”
“ووش!”
“ما اسمك؟ اتصل بي يو دا!”
في لحظة ، انفجر جوهر السيف الأحمر حول فانغ يوان مثل قطرات المطر.
نظر إليه الصيادون من حوله. “أيها الشاب ، هل تريد الذهاب إلى بحيرة التنين الذهبي؟ إنها رحلة تستغرق يومين وستكلفك 20 قطعة نقدية!”
“تشي! تشي!”
وبينما كان يتابع ، بدأ وجهه في الظهور بمظهر مهيب وظل عاجزًا عن الكلام وهو يحدق في سطح الماء.
بينما تناثر الدم حولها ، سُمعت صرخات الحيوانات وسط وهج ناري!
Luxury
على الرغم من أن فانغ يوان لم يقم بعد بتحقيق القوات الإلهية الكاملة من نوع النيران ، إلا أن جوهر السيف كان كافيًا لإيذاء خصم قوي مثل وو تسونغ!
“بالنظر إلى ثراءهم ، لن يلاحق فينغ شينزي وشركته بالتأكيد طاقات العالم الصغيرة!”
“أنت على حق! برجي هو سمك الشبوط الأسود وكنت محظوظًا بما يكفي لامتصاص مقياس سمك الشبوط الأسود في أيام شبابي. لم يساعدني كثيرًا باستثناء السماح لي بالسباحة بشكل أفضل والشعور بالمياه بشكل أفضل …”
عندما طارت السيوف الوهمية ، تم القبض على الحيوانات والنباتات على حد سواء في جحيم مشتعل.
“هل هي حقا ضعيفة جدا؟”
لم تكن هذه النار نارًا عادية بل نارًا روحية. كان هناك بريق داخل جوهر السيف الدموي الأحمر. مع انتشار الجوهر ، اندلعت النيران في كل مكان.
…
في الجحيم المحترق ، كان هناك صراخ ضعيف. في غضون لحظات ، لم يعد يسمع.
“هل هي حقا ضعيفة جدا؟”
بالنسبة للسادة الحلم ، فإن أي شيء مادي سيكون عبئًا. فقط الكنوز التي كانت خادعة كانت تستحق الاحتفاظ بها!
على الرغم من أنه كان يعلم أن الشنتو كانت ضعيفة ، إلا أنه كان مرتبكًا بعض الشيء بعد أن اختبر نفسه شخصيًا.
كان هناك سيف أحمر وهمي في يديه. تم نحت التنين على مقبض السيف وكان هناك لون مخضر. كانت شفافة ومماثلة للغاية لتلك التي كان لديه في عالم أحلامه الفعلي.
بالنظر إلى حقيقة أنه لم يكن موهوبًا ولم يكن لديه دعم ، فقد كان بالفعل مثيرًا للإعجاب بالنسبة له للوصول إلى هذه المرحلة.
ومع ذلك ، بدون مساعدة من الحكومة ، سيكون من الصعب للغاية عليه تحقيق اختراق. لقد كان أقوى قليلاً من الإنسان العادي.
إذا لم يكن لدى فينغ شينزي والباقي أي دوافع أخرى ، فسيكون هذا هو الاستنتاج الأكثر ترجيحًا.
دفع يو دا صدره بفخر. “إلهنا الذهبي هو الأكثر استجابة! هذا هو …”
“كنت أنقذ هذا السيف للإله. من كان يعلم أنه سيكون بلا فائدة …”
بحيرة التنين الذهبي.
هز فانغ يوان رأسه واستدار واختفى في الأفق.
كان فانغ يوان واضحًا من هذا.
بعد نصف يوم ، اندفع المسؤولون الحكوميون أخيرًا إلى هنا. كلهم تركوا عاجزين عن الكلام.
كان يتحدث اللغة الرسمية لبلد لاي ، اللغة التي يتحدث بها تشين يي. حتى أنه كان لديه لهجتهم.
في عالم أحلامه الفعلي ، اهتزت الصور الغامضة لمصفوفة سيف البوابات الثمانية ، وتوهج سيف النار ببراعة.
…
هز فانغ يوان رأسه واستدار واختفى في الأفق.
“من المستحيل على فينغ شينزي وشركائه أن يأخذوا أي كنوز من عالم هوي …”
ترك جبل زهوبي ، واستعاد قوته بسرعة حيث بدأ يفكر في نفسه.
“حتى التقنيات الفريدة هنا يمكن دراستها فقط ولكن لا يمكن استعادتها لأن العالمين مختلفان في نهاية المطاف … ما لم يتم تحويل كنز معين إلى الوهم وإعادته إلى أرواحهم … إذا كان الأمر كذلك ، هناك شيء واحد فقط من هذا القبيل! طاقة العالم! ”
المهنة: سيد جندي الحلم
كان يتحدث اللغة الرسمية لبلد لاي ، اللغة التي يتحدث بها تشين يي. حتى أنه كان لديه لهجتهم.
تلمعت عيون فانغ يوان.
الزراعة: إلهي وهمي (المستوى الأول) ، وو تسونغ (خط الطول الثالث)
بالنسبة للسادة الحلم ، فإن أي شيء مادي سيكون عبئًا. فقط الكنوز التي كانت خادعة كانت تستحق الاحتفاظ بها!
وبينما كان يتابع ، بدأ وجهه في الظهور بمظهر مهيب وظل عاجزًا عن الكلام وهو يحدق في سطح الماء.
طاقة العالم ستفي بهذا المعيار!
وأثناء تململه ، بدأت مفاصل جسده تتشقق بصوت عالٍ.
كانت هذه أكبر بحيرة في دولة لاي وامتدت عبر عدد قليل من المقاطعات. من خلال الاستفادة من وسائل النقل فوق البحيرة ، كان لدى الناس فرصة جيدة للبقاء على قيد الحياة من خلال الاستقرار حول البحيرة.
“استنادًا إلى وصف عالم هوي ، هناك طاقة عالم بين السماء والأرض. إنها مصدر كل شيء. في بلد ما ، هناك طاقة مملكة بلد ما. في البرية ، توجد طاقات روحانية وطاقات عالم أرضي! سيعتمد بلد ما على طاقة عالمه من أجل نقل الطاقة إلى المسؤولين الحكوميين لتقويتهم. ومع ذلك ، ستحتاج الهة هوانغ جينغ و الهة الجبال و والهة الانهر إلى الاعتماد على طاقات العالم من أجل البقاء …
ألن تتخلى عن نفسها من خلال الكشف عن نفسها أمام فانغ يوان؟
“الأهم من ذلك ، إذا كان من الممكن امتصاص طاقة العالم ، فيمكن إحضارها مع الروح!”
“هل هي حقا ضعيفة جدا؟”
إذا لم يكن لدى فينغ شينزي والباقي أي دوافع أخرى ، فسيكون هذا هو الاستنتاج الأكثر ترجيحًا.
ستنمو قوة الشنتو تدريجياً وسيتحكمون في منطقة معينة.
بهذا التخمين ، عرف فانغ يوان ما عليه فعله.
بعد يومين.
بالطبع ، كان أشهر ما في البحيرة هو إله الماء ، إله التنين الذهبي!
على صخرة خضراء ، اندفعت الطاقة حول فانغ يوان. تشكلت ثلاثة خطوط طول روحية على جسده. لقد استعاد كل ما كان لديه من زراعة في دا تشيان.
“ووش!”
“في الواقع … تسمح لي قدرتي الفريدة من نوعها باستعادة زراعي بسرعة بغض النظر عن الجسد المادي الذي أنا فيه.”
“أيها الشاب ، أنت حقًا من العاصمة! يا له من كرم!”
وقف ونظر إلى نافذة الإحصائيات الخاصة به:
“الاسم: فانغ يوان
“الآلهة التي تحته غالبا ما تجلب المشاكل للناس …”
الجوهر: 36
الروح: 30
الزراعة: إلهي وهمي (المستوى الأول) ، وو تسونغ (خط الطول الثالث)
السحر: 21
المهنة: سيد جندي الحلم
الزراعة: إلهي وهمي (المستوى الأول) ، وو تسونغ (خط الطول الثالث)
بينما تناثر الدم حولها ، سُمعت صرخات الحيوانات وسط وهج ناري!
“الأهم من ذلك ، إذا كان من الممكن امتصاص طاقة العالم ، فيمكن إحضارها مع الروح!”
التقنية: [تقنية الجسم المعدني النسر العملاق (الدرجة 4) (1٪)] ، الجسم الذهبي المائة سم (التكرير الأول) ، [8 مصفوفة سيف بوابات (السيف الأول) (10٪)]
المهارة: [الطب (المستوى 3)] ، [علم النبات (المستوى 5)] ”
“هذا الإله هو أحد شيوخ الشنتو!”
وأثناء تململه ، بدأت مفاصل جسده تتشقق بصوت عالٍ.
عندما رأى فانغ يوان جيشًا مكونًا من الحيوانات ، عبث بجوهر سيف أحمر الدم وتنهد. “يا للأسف … لا أريد أن أعيش مثل هذه الحياة!”
“أخيرًا ، لقد استعدت كل قدراتي. إنه لأمر خانق أن أشعر بالالتزام لفترة طويلة!”
كان لدى فانغ يوان هاجس مفاده أن هذه القدرة الفريدة له ستجلبه بعيدًا في المستقبل!
مع الهدف ، نفذ فانغ يوان مهارته في الخفة واندفع في طريقه عبر طريق كان أقل كثافة سكانية من قبل السكان الأصليين. عندما اقترب من حدود بحيرة التنين الذهبي ، تباطأ.
كان لدى فانغ يوان هاجس مفاده أن هذه القدرة الفريدة له ستجلبه بعيدًا في المستقبل!
“بالنظر إلى ثراءهم ، لن يلاحق فينغ شينزي وشركته بالتأكيد طاقات العالم الصغيرة!”
بالنسبة للسادة الحلم ، فإن أي شيء مادي سيكون عبئًا. فقط الكنوز التي كانت خادعة كانت تستحق الاحتفاظ بها!
“هذا من شأنه أن يتركهم مع الجبال والأنهار الأكبر مع طاقات عالم الأرض المركزة. إذا تمكنوا من امتصاص طاقات العالم تلك في أرواحهم ، فسيكونون قادرين على إعادتها إلى دا تشيان كشكل من أشكال … مورد للزراعة؟ ”
“هذا الإله هو أحد شيوخ الشنتو!”
بدأ فانغ يوان بالتفكير بشكل أعمق. “لو كنت أعرف ، لما قتلت إله الجبل ، لكني استولت عليه وأجري بعض الأبحاث عنه!”
“هل هي حقا ضعيفة جدا؟”
بناءً على تربيته ، كان مؤهلاً بدرجة كافية لإغلاق طاقة مملكة إله الجبل ولكنه يفتقر إلى التقنية للقيام بذلك.
كان فانغ يوان واضحًا من هذا.
بعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي طلب فيها فينغ شينزي أن يأتي. لماذا يشارك معرفته دون تحفظات؟
عندما طارت السيوف الوهمية ، تم القبض على الحيوانات والنباتات على حد سواء في جحيم مشتعل.
“استنادًا إلى وصف عالم هوي ، هناك طاقة عالم بين السماء والأرض. إنها مصدر كل شيء. في بلد ما ، هناك طاقة مملكة بلد ما. في البرية ، توجد طاقات روحانية وطاقات عالم أرضي! سيعتمد بلد ما على طاقة عالمه من أجل نقل الطاقة إلى المسؤولين الحكوميين لتقويتهم. ومع ذلك ، ستحتاج الهة هوانغ جينغ و الهة الجبال و والهة الانهر إلى الاعتماد على طاقات العالم من أجل البقاء …
“لحسن الحظ ، ثلاثة أشهر هي فترة طويلة. لدي كل الفرص للمحاولة!”
حدق فانغ يوان في السماء وظهر عميقًا في التفكير.
ضحك يو العجوز على نفسه عندما أحضر فانغ يوان إلى قارب قديم المظهر بدا متينًا. قام بوزن المرساة وفتح الأشرعة وأبحر خارج الميناء. بدا على دراية كبيرة بما كان يفعله.
…
بينما كان فانغ يوان يغمض عينيه ، كان يرى أن هناك كفنًا من الطاقة المائية حول جسد يو دا ، مما جعله يبدو وكأنه سمكة سوداء.
بحيرة التنين الذهبي.
هز فانغ يوان رأسه واستدار واختفى في الأفق.
“أنت على حق! برجي هو سمك الشبوط الأسود وكنت محظوظًا بما يكفي لامتصاص مقياس سمك الشبوط الأسود في أيام شبابي. لم يساعدني كثيرًا باستثناء السماح لي بالسباحة بشكل أفضل والشعور بالمياه بشكل أفضل …”
كانت هذه أكبر بحيرة في دولة لاي وامتدت عبر عدد قليل من المقاطعات. من خلال الاستفادة من وسائل النقل فوق البحيرة ، كان لدى الناس فرصة جيدة للبقاء على قيد الحياة من خلال الاستقرار حول البحيرة.
“إيه؟ هل أيقظت برجك؟”
…
بالطبع ، كان أشهر ما في البحيرة هو إله الماء ، إله التنين الذهبي!
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
Luxury
اشتهر هذا الإله منذ زمن بعيد. تمت الموافقة عليها من قبل العائلة المالكة السابقة ولديها الكثير من الخبرة. من خلال تسخير طاقة العالم من البحيرة الضخمة ، نجت من الحروب السابقة التي أدت إلى انتفاضة دولة لي .
“إيه؟ هل أيقظت برجك؟”
في سنوات نمو البلاد ، أرسلت البلاد مبعوثين للتحقق من البحيرة. كان إله التنين الذهبي لا يزال قوياً ويمكن أن يكشف عن نفسه حتى في وضح النهار. لذلك ، تمت الموافقة عليها ، لكنها في الواقع كانت محاولة البلاد لإقامة علاقات جيدة معها.
ومع ذلك ، كانت لا تزال ضعيفة.
طاقة العالم ستفي بهذا المعيار!
“هذا الإله هو أحد شيوخ الشنتو!”
“كنت أنقذ هذا السيف للإله. من كان يعلم أنه سيكون بلا فائدة …”
بدأ فانغ يوان بالتفكير بشكل أعمق. “لو كنت أعرف ، لما قتلت إله الجبل ، لكني استولت عليه وأجري بعض الأبحاث عنه!”
بدا لفانغ يوان أنه من خلال الركوب إلى طاقة مملكة البلاد ، لجأ ملك دولة لاي إلى قتل الآلهة ذات المستوى المنخفض مثل اله هوانغتشينغ.
ومع ذلك ، فإن الآلهة القديمة مثل اله التنين الذهبي، التي سخرت طاقة الطبقة الوسطى ، يمكن أن تدافع عن نفسها. لذلك ، لم يكن الأمر يستحق مجهود الدولة لقتله.
كانت العملات المعدنية الجديدة محدودة الإنتاج وكانت تساوي عملتين قديمتين. عندما نظر الصيادون إلى العملات المعدنية ، كانت عيونهم تلمع.
وبينما كان يتابع ، بدأ وجهه في الظهور بمظهر مهيب وظل عاجزًا عن الكلام وهو يحدق في سطح الماء.
بعد نصف يوم ، اندفع المسؤولون الحكوميون أخيرًا إلى هنا. كلهم تركوا عاجزين عن الكلام.
لذلك ، كان إله التنين الذهبي إلهًا قويًا بين الشنتو في دولة لاي. لم يكن شيخًا فحسب ، بل كان زعيمًا لمجموعة من آلهة الماء وكان مؤثرًا إلى حد ما.
“كنت أنقذ هذا السيف للإله. من كان يعلم أنه سيكون بلا فائدة …”
مع الهدف ، نفذ فانغ يوان مهارته في الخفة واندفع في طريقه عبر طريق كان أقل كثافة سكانية من قبل السكان الأصليين. عندما اقترب من حدود بحيرة التنين الذهبي ، تباطأ.
Luxury
بعد ثلاثة أيام ، عبر قمة جبل ووصل إلى رصيف.
“الأهم من ذلك ، إذا كان من الممكن امتصاص طاقة العالم ، فيمكن إحضارها مع الروح!”
“عاصفة بيير؟”
نظر إلى لافتة خشبية قديمة ، مشى نحو رصيف. “هل هذا نهر جانج ليو أريد استئجار قارب ليصطحبني إلى بحيرة التنين الذهبي !”
بدأ فانغ يوان بالتفكير بشكل أعمق. “لو كنت أعرف ، لما قتلت إله الجبل ، لكني استولت عليه وأجري بعض الأبحاث عنه!”
“للصلاة إلى الآلهة!”
كان يتحدث اللغة الرسمية لبلد لاي ، اللغة التي يتحدث بها تشين يي. حتى أنه كان لديه لهجتهم.
لذلك ، لا يمكنها إلا أن تلعب دورًا مساندًا وتحريض الحيوانات داخل الجبال دون إظهار نفسها.
بحيرة التنين الذهبي.
نظر إليه الصيادون من حوله. “أيها الشاب ، هل تريد الذهاب إلى بحيرة التنين الذهبي؟ إنها رحلة تستغرق يومين وستكلفك 20 قطعة نقدية!”
وقف ونظر إلى نافذة الإحصائيات الخاصة به:
كانت العملات المعدنية في دولة لاي على شكل سكاكين صغيرة ، وكان هناك ثقب صغير في نهاية السكاكين ، لتوفير الراحة من خلال السماح لها بالربط معًا.
أخرج فانغ يوان 20 قطعة نقود تشبه السكين. كانت هذه مساهمات من الجنود الذين قتلهم وكانت تبدو جديدة ولامعة.
“للصلاة إلى الآلهة!”
“أيها الشاب ، أنت حقًا من العاصمة! يا له من كرم!”
في عالم أحلامه الفعلي ، اهتزت الصور الغامضة لمصفوفة سيف البوابات الثمانية ، وتوهج سيف النار ببراعة.
كانت العملات المعدنية الجديدة محدودة الإنتاج وكانت تساوي عملتين قديمتين. عندما نظر الصيادون إلى العملات المعدنية ، كانت عيونهم تلمع.
وبينما كانا يتبادلان النظرات ، خرج صياد عجوز. “إذا كنت لا تمانع ، خذ قاربي!”
“أوه ، أنت …”
فحصه فانغ يوان. كان الصياد في الأربعينيات من عمره. ومع ذلك ، وبسبب تعرضه لإجهاد جسدي ، كان شعره أبيضًا وبدا أكبر من عمره. كانت أصابعه خشنة وبدت قوية ، مما جعله يبدو وكأنه طائر جيد.
“كنت أنقذ هذا السيف للإله. من كان يعلم أنه سيكون بلا فائدة …”
كان هناك سيف أحمر وهمي في يديه. تم نحت التنين على مقبض السيف وكان هناك لون مخضر. كانت شفافة ومماثلة للغاية لتلك التي كان لديه في عالم أحلامه الفعلي.
“ما اسمك؟ اتصل بي يو دا!”
أخرج فانغ يوان 20 قطعة نقود تشبه السكين. كانت هذه مساهمات من الجنود الذين قتلهم وكانت تبدو جديدة ولامعة.
ضحك يو العجوز على نفسه عندما أحضر فانغ يوان إلى قارب قديم المظهر بدا متينًا. قام بوزن المرساة وفتح الأشرعة وأبحر خارج الميناء. بدا على دراية كبيرة بما كان يفعله.
“إيه؟ هل أيقظت برجك؟”
بينما كان فانغ يوان يغمض عينيه ، كان يرى أن هناك كفنًا من الطاقة المائية حول جسد يو دا ، مما جعله يبدو وكأنه سمكة سوداء.
بالنسبة للسادة الحلم ، فإن أي شيء مادي سيكون عبئًا. فقط الكنوز التي كانت خادعة كانت تستحق الاحتفاظ بها!
“أنت على حق! برجي هو سمك الشبوط الأسود وكنت محظوظًا بما يكفي لامتصاص مقياس سمك الشبوط الأسود في أيام شبابي. لم يساعدني كثيرًا باستثناء السماح لي بالسباحة بشكل أفضل والشعور بالمياه بشكل أفضل …”
لم تكن هذه النار نارًا عادية بل نارًا روحية. كان هناك بريق داخل جوهر السيف الدموي الأحمر. مع انتشار الجوهر ، اندلعت النيران في كل مكان.
ضحك يو دا على نفسه.
مع الهدف ، نفذ فانغ يوان مهارته في الخفة واندفع في طريقه عبر طريق كان أقل كثافة سكانية من قبل السكان الأصليين. عندما اقترب من حدود بحيرة التنين الذهبي ، تباطأ.
ومع ذلك ، بدون مساعدة من الحكومة ، سيكون من الصعب للغاية عليه تحقيق اختراق. لقد كان أقوى قليلاً من الإنسان العادي.
بالنظر إلى حقيقة أنه لم يكن موهوبًا ولم يكن لديه دعم ، فقد كان بالفعل مثيرًا للإعجاب بالنسبة له للوصول إلى هذه المرحلة.
…………… ……………….
بعد نصف يوم ، اندفع المسؤولون الحكوميون أخيرًا إلى هنا. كلهم تركوا عاجزين عن الكلام.
ومع ذلك ، بدون مساعدة من الحكومة ، سيكون من الصعب للغاية عليه تحقيق اختراق. لقد كان أقوى قليلاً من الإنسان العادي.
ومع ذلك ، فإن الآلهة القديمة مثل اله التنين الذهبي، التي سخرت طاقة الطبقة الوسطى ، يمكن أن تدافع عن نفسها. لذلك ، لم يكن الأمر يستحق مجهود الدولة لقتله.
أبحر القارب في اتجاه التيار مما جعله سريعًا نوعًا ما. انخرط فانغ يوان بشكل عرضي في محادثة مع يو دا.
الروح: 30
“لماذا أنت ذاهب إلى بحيرة التنين الذهبي؟”
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
“للصلاة إلى الآلهة!”
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
“أرى!”
نظر إلى لافتة خشبية قديمة ، مشى نحو رصيف. “هل هذا نهر جانج ليو أريد استئجار قارب ليصطحبني إلى بحيرة التنين الذهبي !”
دفع يو دا صدره بفخر. “إلهنا الذهبي هو الأكثر استجابة! هذا هو …”
وبينما كان يتابع ، بدأ وجهه في الظهور بمظهر مهيب وظل عاجزًا عن الكلام وهو يحدق في سطح الماء.
لذلك ، لا يمكنها إلا أن تلعب دورًا مساندًا وتحريض الحيوانات داخل الجبال دون إظهار نفسها.
وبينما كان يتابع ، بدأ وجهه في الظهور بمظهر مهيب وظل عاجزًا عن الكلام وهو يحدق في سطح الماء.
“الآلهة التي تحته غالبا ما تجلب المشاكل للناس …”
المهارة: [الطب (المستوى 3)] ، [علم النبات (المستوى 5)] ”
فكر فانغ يوان في نفسه. هذا يقترب بالفعل من منطقة بحيرة التنين الذهبي. بالطبع لن تجرؤ على التحدث عما يدور في ذهنك … ”
…..
“بالنظر إلى ثراءهم ، لن يلاحق فينغ شينزي وشركته بالتأكيد طاقات العالم الصغيرة!”
كانت العملات المعدنية الجديدة محدودة الإنتاج وكانت تساوي عملتين قديمتين. عندما نظر الصيادون إلى العملات المعدنية ، كانت عيونهم تلمع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
