قرابين
طريق الأحلام الخالي من الهموم
“كيكي … قل أي شيء تريده ، وآمل أن يفقد فمك الشرير حياته يومًا ما!”
الفصل 235: قرابين
Luxury
…………… ……………….
“الأخ فنغ ، ألم تذكر أنه سيكون هناك خمسة منا؟”
خطى سو كو خطوتين إلى الأمام وأخذ نفسا عميقا. كانت رغبته على وشك أن تتحقق!
“الأخ فنغ ، ألم تذكر أنه سيكون هناك خمسة منا؟”
نظر فانغ يوان حوله.
في هذه اللحظة ، على المصفوفة ، كان هناك توهج أحمر.
“قعقعة!”
“ط ط ط. آخر واحد ليس هنا بعد. التقنية التي تزرعها خاصة بعض الشيء …”
في عالم الأحلام ، شعر فانغ يوان كما لو أن المساحة الفارغة التي كانوا فيها جميعًا مفصولة ، كما لو كانوا يسافرون عبر نسيج الزمكان.
كان فنغ شينزي غامضًا.
حوله ، كان هناك عشرة مرؤوسين قادرين يعملون بجد وهم يخلطون سبائك الذهب والفضة مع نجارة اليشم. مع كل هذا ، قاموا بترتيب مجموعة ضخمة على الأرض.
” فينغ شينزي ، لا تكذب عليّ أمام العضو الجديد!”
“شرب حتى الثمالة!”
ومع ذلك ، ظل هذا الرجل في منتصف العمر مركزًا ، كما لو كان على ثقة تامة من الإله فنغ.
عندما أنهى عقوبته ، سمع صوت لطيف ، مما جعل فنغ شينزي يضحك. “إنها مجرد مزحة ، لا تأخذها على محمل الجد!”
“هل كل التضحيات جاهزة للإله فنغ؟”
بسرعة ، استدار وشرح لفانغ يوان. “العضو الخامس لدينا هي يو تيانلاو. إن زراعتها في نوبات الأحلام وإتقان اللعنات …”
في وسط كل القرابين ، كان هناك خشب أخضر اللون. كان جذع شجرة تنين الألف عام. من أجل الحصول عليها ، عانت قافلة سو مو من وفاة 187 شخصًا أثناء الرحلة هناك ، ناهيك عن الأموال التي كان عليه إنفاقها أيضًا.
“أرى!”
أومأ فانغ يوان برأسه.
من كان يظن أن فينغ شينزي كان بالفعل في هذه المرحلة؟
ضحكت يو تيانلاو. “لم أحضر إلى هنا اليوم لأتذكر الماضي. العالم الجديد خطير. إذا فقدنا هذه الفرصة ، فقد نحتاج إلى انتظار الحمقى الآخرين للعثور على واحد آخر هو. فينغ شينزي، هل قمت بإعداد كل شيء؟”
إتقان اللعنات كان زراعة مرتبطة بالكارما. سيتم تفعيل التقنيات بمجرد أن يتم التحدث باللعنة ، وكان ذلك شكلاً نادرًا من أشكال الزراعة بين سادة الأحلام.
“لدينا رد! لقد بادروا بالتضحية!”
لذلك ، بعد رؤية سيدة عجوز متعاطفة تدعم نفسها بعصا للمشي ، أصبح فانغ يوان جادًا على الفور.
“هل كل التضحيات جاهزة للإله فنغ؟”
في عالم الأحلام ، إذا كشف أسياد الأحلام عن أنفسهم الحقيقيين ، فسيكونون إما حمقى أو واثقين من صورهم الثابتة. يبدو أن يو تيانلاو ينتمي إلى الأخير.
بناءً على ما أخبرني به الاله فينغ ، كانت الحالات القليلة السابقة مجرد عروض صغيرة. هذه المرة هي الذبيحة الحقيقية! كل ما سأكسبه سيكون 10 مرات أكثر من ذي قبل! أيضًا ، سأكتسب التقنية لإطالة عمري! ”
ليس هو فقط ، ولكن حتى التنين الناري المبجل و لوتس الصفاء الالهي ( نفسها لكن غيرت اسمها) ارتجف.
أمامه ، بدأت التعويذات تتوهج ، وبدأت النقوش على المصفوفة تتألق مع استمرار المجموعة في امتصاص الطاقة.
” كيكي ….. فينغ شينزي ، كيف حال وعاء العشرة آلاف حبة؟ هل ما زلت تحاول إنتاج روح حبوب التدريب؟ ليس الأمر أنني أريد أن أحبطك ، ولكن أن أخلق الحياة في مرجل … صعب إنه صعب للغاية !!! ”
من كان يظن أن فينغ شينزي كان بالفعل في هذه المرحلة؟
نظرت يو تيانلاو إلى فينغ شينزي وهز رأسها.
كان الطريق إلى المرحلة الإلهية البارزة صعبًا طوال الوقت. على الرغم من أن هذه الطريقة صعبة للغاية ، إلا أنها أملي الوحيد! ”
كان وجه فينغ شينزي عازمًا وبدا أنه لم يكن خائفًا من الموت. “أنا بالفعل على وشك الوصول ، كيف يمكنني الاستسلام؟”
إذا كان الثلاثة منهم أن يتنكروا على أنهم سادة روحيون ، فلن يتم رؤيتهم أبدًا.
“خلق الحياة؟”
كان هناك قانون في دولة لاي ينص على قتل أي شخص يقوم بالسحر الأسود!
تلمعت عيون فانغ يوان عندما سمعه.
“بالتاكيد!”
على الرغم من أن المرحلة الإلهية الوهمية سمحت لهم بخلق أشياء كثيرة ، كان هناك فرق كبير بين الأشياء العادية والأشياء الروحية ، من المعدن العادي إلى المعادن الإلهية. كل هذه كانت اختراقات صغيرة يجب تحقيقها في حد ذاتها.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف الغرض الحقيقي من كونه كاهنًا ، إلا أن هذا لم يمنعه من جني الثواب بعد عدة جولات من التضحيات. وبسبب هذا نمت ثروته.
ومع ذلك ، فإن القفزة من إنتاج أشياء غير حية إلى شكل حياة كان فرقًا بالغ الأهمية. لقد كانت خطوة كبيرة في المرحلة الإلهية الوهمية.
بالطبع ، كان السكان الأصليون يسمون هاتين المنطقتين “مناطق الموت”!
من كان يظن أن فينغ شينزي كان بالفعل في هذه المرحلة؟
حوله ، كان هناك عشرة مرؤوسين قادرين يعملون بجد وهم يخلطون سبائك الذهب والفضة مع نجارة اليشم. مع كل هذا ، قاموا بترتيب مجموعة ضخمة على الأرض.
فاجأ فانغ يوان.
واصل فانغ يوان بذل جهوده لأنه يتذكر ببطء المعلومات التي قدمها فينغ شينزي له في اللحظة التي وافق فيها على الانضمام إليهم.
“بالطبع … بعد أن يكون قادرًا على تكوين كائنات حية ، سيكون قادرًا على تكوين وحوش وطيور روحية ، يليه بشر بعقول عقلانية! يمكن أن يُعرف سيد الأحلام في هذه المرحلة باسم “المبدع”. لم تعد هذه هي المرحلة الإلهية الوهمية الأولية ، بل المرحلة الإلهية البارزة!
بدت الخاتم طبيعية وبالتالي شعرت أنها في غير مكانها قليلاً مقارنة بملابس هذا الرجل. ومع ذلك ، بدا بالنسبة له كما لو أن كل كنوز العالم لا تضاهى بهذه الحلقة!
ما مدى صعوبة عبور هذه المرحلة؟
في وسط كل القرابين ، كان هناك خشب أخضر اللون. كان جذع شجرة تنين الألف عام. من أجل الحصول عليها ، عانت قافلة سو مو من وفاة 187 شخصًا أثناء الرحلة هناك ، ناهيك عن الأموال التي كان عليه إنفاقها أيضًا.
عندما نفذت لعنتها ، ظهرت أشكال جسدية من كلامها وكانت تتوهج.
بناءً على تنبؤات فانغ يوان، كان فينغ شينزي عالقًا بالفعل في هذه المرحلة لفترة طويلة ولم يحرز أي تقدم.
“على الرغم من أنني لا أعرف المهارات القتالية لسيد الخيمياء الذي يحلم به ، إلا أن زراعته يمكن مقارنتها بالفعل بجندي أحلام يتقن تشكيل السيف الرابع!”
بدت الخاتم طبيعية وبالتالي شعرت أنها في غير مكانها قليلاً مقارنة بملابس هذا الرجل. ومع ذلك ، بدا بالنسبة له كما لو أن كل كنوز العالم لا تضاهى بهذه الحلقة!
“كيكي … قل أي شيء تريده ، وآمل أن يفقد فمك الشرير حياته يومًا ما!”
“خلق الحياة؟”
ضحكت يو تيانلاو. “لم أحضر إلى هنا اليوم لأتذكر الماضي. العالم الجديد خطير. إذا فقدنا هذه الفرصة ، فقد نحتاج إلى انتظار الحمقى الآخرين للعثور على واحد آخر هو. فينغ شينزي، هل قمت بإعداد كل شيء؟”
“بالتاكيد!”
كانت جبهته بارزة وأنفه مدبب. كان وجهه محمرًا وكان يرتدي ملابس فاخرة. في هذه اللحظة ، كان يفرك الخاتم في أصابعه باستمرار لأنه كان عميقًا في أفكاره.
في الوسط ، حيث كانت أشعة الشمس كافية ، تشكلت دولة صغيرة وظهرت أخيرًا علامات على الحياة.
صاح دون تردد. “روح العالم ، أريد سد الفراغ الخاص بي!”
كان “سو كو” الشهير في حالة ذهول لأنه كان عميقًا في أفكاره.
“قعقعة!”
“ط ط ط. آخر واحد ليس هنا بعد. التقنية التي تزرعها خاصة بعض الشيء …”
في عالم الأحلام ، شعر فانغ يوان كما لو أن المساحة الفارغة التي كانوا فيها جميعًا مفصولة ، كما لو كانوا يسافرون عبر نسيج الزمكان.
كان “سو كو” الشهير في حالة ذهول لأنه كان عميقًا في أفكاره.
بتأكيد روح المملكة ، لم يكن هناك مكان أكثر أمانًا مما كانوا فيه الآن.
في منتصف منصة حجرية ، تم وضع بعض الأشياء الغريبة من هالات روحية مختلفة.
سرعان ما أخذ فينغ شينزي العديد من المعدات الروحية والتعويذات ونقاط الدم الروحي عندما بدأ في تجميع مجموعة.
كان هناك شمسان في السماء. كان أحدهما صارخًا والآخر كان قاتمًا. كلاهما كانا معلقين في السماء وهما ثابتان. في الليل ، تصبح كلتا الشموس أكثر قتامة. لذلك ، كان القمر في عالم هوي دائمًا قمرًا. تم تقسيم الأرض في المملكة إلى العديد من المناطق.
في هذه اللحظة ، على المصفوفة ، كان هناك توهج أحمر.
على الرغم من أن فانغ يوان كان على دراية بالمصفوفات الروحية ، إلا أنه كان لا يزال مرتبكًا عند رؤية هذه المجموعة الخاصة.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف الغرض الحقيقي من كونه كاهنًا ، إلا أن هذا لم يمنعه من جني الثواب بعد عدة جولات من التضحيات. وبسبب هذا نمت ثروته.
بالنسبة إلى فينغ شينزي، التنين الناري الموقر و لوتس الصفاء الالهي ، بدا أن الثلاثة لديهم فهم عميق لهذه المجموعة. معًا ، أكملوا بسرعة تشكيل المصفوفة.
“سادة الأحلام موهوبون بالفعل في العديد من الجوانب. وكلما طالت حياتهم ، زادت مهارتهم … ؛
“سعال … دعني أكون الشخص الذي يرسل الإشارة!”
نظرت يو تيانلاو إلى فينغ شينزي وهز رأسها.
أخذ فانغ يوان نفسا عميقا بعد رؤيتهم يلقيون الصفيف.
…
إذا كان الثلاثة منهم أن يتنكروا على أنهم سادة روحيون ، فلن يتم رؤيتهم أبدًا.
“تم التنفيذ!”
مع اكتمال اللمسات الأخيرة ، مسح فينغ شينزي العرق من جبهته. نظر إلى المصفوفة التي كانت حمراء وذهبية وخضراء ، وأطلق تعبيرا عن الفرح. “من الأسهل حقًا تحديد موقع العوالم الأخرى في عالم الأحلام. بعد ذلك ، سيتعين علينا إرسال الإشارة والانتظار …”
“سعال … دعني أكون الشخص الذي يرسل الإشارة!”
في هذه اللحظة ، على المصفوفة ، كان هناك توهج أحمر.
بدون اعتبار للآخرين ، برزت يو تيانلاو في إلقاء نظرة سريعة على فانغ يوان. “سيكون الأمر متروكًا لكم يا رفاق لإيجاد الطاقة اللازمة للتواصل مع العالم الآخر!”
“هذا بالطبع!”
“على الرغم من أنني لا أعرف المهارات القتالية لسيد الخيمياء الذي يحلم به ، إلا أن زراعته يمكن مقارنتها بالفعل بجندي أحلام يتقن تشكيل السيف الرابع!”
عرف فانغ يوان أنه كان هنا لتكوين الأرقام وبالتالي لا يمكنه تجنب القيام بالعمل اليدوي.
عندما أنهى عقوبته ، سمع صوت لطيف ، مما جعل فنغ شينزي يضحك. “إنها مجرد مزحة ، لا تأخذها على محمل الجد!”
“جيد جدًا. مع الخمسة منا ، يجب أن يكون لدينا ما يكفي من قوة عناصر الحلم!”
“خلق الحياة؟”
“لدينا رد! لقد بادروا بالتضحية!”
كان فينغ شينزي منتشيًا لأنه سرعان ما رتب الجميع في مناصبهم. نحن الأربعة سنضع أنفسنا في الزوايا ونحاول تفعيل نقش المصفوفة. في البداية ، 10٪ من قوتك ستكون كافية. انتظر أمري! ”
…
“على ما يرام!”
وقف فانغ يوان في موقع النمر الأبيض. وبينما كان يلوح بيديه ، تدفقت موجات من قوة عناصر الحلم في المصفوفة.
“هذا بالطبع!”
أمامه ، بدأت التعويذات تتوهج ، وبدأت النقوش على المصفوفة تتألق مع استمرار المجموعة في امتصاص الطاقة.
بعبارة أخرى ، كان سو كو فقط الذي كان لديه مثل هذه الثروة قادرًا على جمع كل هذه الكنوز.
“طنين طنين!”
في الزوايا الأربع ، مارس كل سيد أحلام وهمي في المرحلة الإلهية قوة أحلامهم. بدأ نقش المصفوفة في التوسع وتكثف الوهج ذو الألوان الثلاثة ببطء. فجأة ، انطلق في الهواء وبدأ في الارتباط بعالم آخر.
“هل كل التضحيات جاهزة للإله فنغ؟”
“هذا هو … هذا هو …”
في عالم الأحلام ، إذا كشف أسياد الأحلام عن أنفسهم الحقيقيين ، فسيكونون إما حمقى أو واثقين من صورهم الثابتة. يبدو أن يو تيانلاو ينتمي إلى الأخير.
بناءً على تنبؤات فانغ يوان، كان فينغ شينزي عالقًا بالفعل في هذه المرحلة لفترة طويلة ولم يحرز أي تقدم.
وقف يو تيانلاو في وسط المصفوفة. بتركيزها ، بالكاد بدت وكأنها في عمرها. “السماوات التسع والأرض العشر ، نفذوا تقنية البحث الإلهي! انطلق!”
في عالم الأحلام ، إذا كشف أسياد الأحلام عن أنفسهم الحقيقيين ، فسيكونون إما حمقى أو واثقين من صورهم الثابتة. يبدو أن يو تيانلاو ينتمي إلى الأخير.
عندما نفذت لعنتها ، ظهرت أشكال جسدية من كلامها وكانت تتوهج.
بسرعة ، استدار وشرح لفانغ يوان. “العضو الخامس لدينا هي يو تيانلاو. إن زراعتها في نوبات الأحلام وإتقان اللعنات …”
“ط ط ط. آخر واحد ليس هنا بعد. التقنية التي تزرعها خاصة بعض الشيء …”
هذا هو استخدام إرادتها الروحية لتحديد العوالم. لكي تكون قادرًا على القيام بذلك ، يجب أن يمتلك سيد الأحلام قدرًا استثنائيًا من الطاقة السحرية لربط عالم أحلامنا بالعالم الآخر … ستزيد لعنة يو تيانلاو من فرص النجاح … ”
واصل فانغ يوان بذل جهوده لأنه يتذكر ببطء المعلومات التي قدمها فينغ شينزي له في اللحظة التي وافق فيها على الانضمام إليهم.
“هذا العالم الجديد الملقب بـ هوي بواسطة فينغ شينزي! مملكة هوي !”
من كان يظن أن فينغ شينزي كان بالفعل في هذه المرحلة؟
“تم اكتشاف هذا العالم حديثًا ، ووفقًا لفنغ شينزي ، فإن قواعد الواقع التي تحكم هذا العالم تشبه تلك التي تحكم إمبراطورية دا تشيان …”
كان الطريق إلى المرحلة الإلهية البارزة صعبًا طوال الوقت. على الرغم من أن هذه الطريقة صعبة للغاية ، إلا أنها أملي الوحيد! ”
“على ما يرام!”
“المصفوفة تعمل فقط كطعم. سنظل بحاجة إلى تقديم التضحيات للسكان الأصليين في هذا العالم … في السابق ، كان فينغ شينزي يتنكر بالفعل في صورة روح شريرة لتقديم التضحيات لهم. تمامًا مثل الصيد ، في أقرب وقت عندما يصبحون جشعين ، يمكننا تنفيذ تقنية عبور الأحلام في الوقت والمكان المناسبين. في المستقبل ، سيكون من الملائم إعادة زيارة العالم لإجراء المزيد من الاستكشافات … ”
“شرب حتى الثمالة!”
في هذه اللحظة ، على المصفوفة ، كان هناك توهج أحمر.
“أرى!”
“قعقعة!”
“لدينا رد! لقد بادروا بالتضحية!”
“تم التنفيذ!”
“هذا بالطبع!”
كان يو تيانلاو وفنغ شينزي مبتهجين. “ابدأ في تحديد موقع عالمهم! فلنبدأ!”
“طنين طنين!”
في بضع ثوان ، كانوا جميعًا متحمسين.
…
عالم هوي.
“بالتاكيد!”
من حيث الثروة ، كان بالفعل غنيًا بما يكفي لبدء دولة. ومع ذلك ، فإن الإمكانات غير المعروفة لامتلاك المزيد من القوة والطريق إلى عمر أطول كان ما كان يأمل فيه حقًا.
كان هناك شمسان في السماء. كان أحدهما صارخًا والآخر كان قاتمًا. كلاهما كانا معلقين في السماء وهما ثابتان. في الليل ، تصبح كلتا الشموس أكثر قتامة. لذلك ، كان القمر في عالم هوي دائمًا قمرًا. تم تقسيم الأرض في المملكة إلى العديد من المناطق.
ومع ذلك ، ظل هذا الرجل في منتصف العمر مركزًا ، كما لو كان على ثقة تامة من الإله فنغ.
في الوسط وضعت منطقة هيليوسنتريك. كانت صحراء شاسعة وحارقة ولم تكن هناك بوادر للحياة. في الأطراف الخارجية تقع منطقة كورونا. كانت الليالي طويلة للغاية وكان من النادر وجود القليل من ضوء الشمس في تلك المنطقة. لم يكن هناك أي شكل من أشكال الحياة تقريبًا.
بالطبع ، كان السكان الأصليون يسمون هاتين المنطقتين “مناطق الموت”!
في الوسط ، حيث كانت أشعة الشمس كافية ، تشكلت دولة صغيرة وظهرت أخيرًا علامات على الحياة.
عرف فانغ يوان أنه كان هنا لتكوين الأرقام وبالتالي لا يمكنه تجنب القيام بالعمل اليدوي.
…………… ……………….
داخل قصر مهجور في دولة لاي .
“تم اكتشاف هذا العالم حديثًا ، ووفقًا لفنغ شينزي ، فإن قواعد الواقع التي تحكم هذا العالم تشبه تلك التي تحكم إمبراطورية دا تشيان …”
“هل كل التضحيات جاهزة للإله فنغ؟”
حوله ، كان هناك عشرة مرؤوسين قادرين يعملون بجد وهم يخلطون سبائك الذهب والفضة مع نجارة اليشم. مع كل هذا ، قاموا بترتيب مجموعة ضخمة على الأرض.
سأل رجل ثري في منتصف العمر مرؤوسيه.
كان يو تيانلاو وفنغ شينزي مبتهجين. “ابدأ في تحديد موقع عالمهم! فلنبدأ!”
كانت جبهته بارزة وأنفه مدبب. كان وجهه محمرًا وكان يرتدي ملابس فاخرة. في هذه اللحظة ، كان يفرك الخاتم في أصابعه باستمرار لأنه كان عميقًا في أفكاره.
بسرعة ، استدار وشرح لفانغ يوان. “العضو الخامس لدينا هي يو تيانلاو. إن زراعتها في نوبات الأحلام وإتقان اللعنات …”
“على الرغم من أنني لا أعرف المهارات القتالية لسيد الخيمياء الذي يحلم به ، إلا أن زراعته يمكن مقارنتها بالفعل بجندي أحلام يتقن تشكيل السيف الرابع!”
بدت الخاتم طبيعية وبالتالي شعرت أنها في غير مكانها قليلاً مقارنة بملابس هذا الرجل. ومع ذلك ، بدا بالنسبة له كما لو أن كل كنوز العالم لا تضاهى بهذه الحلقة!
من كان يظن أن فينغ شينزي كان بالفعل في هذه المرحلة؟
حوله ، كان هناك عشرة مرؤوسين قادرين يعملون بجد وهم يخلطون سبائك الذهب والفضة مع نجارة اليشم. مع كل هذا ، قاموا بترتيب مجموعة ضخمة على الأرض.
في عالم الأحلام ، شعر فانغ يوان كما لو أن المساحة الفارغة التي كانوا فيها جميعًا مفصولة ، كما لو كانوا يسافرون عبر نسيج الزمكان.
“بالتاكيد!”
تم وضع عشرة أشياء أخرى غريبة المظهر في وسط المصفوفة. شعر كل شيء بأنه غريب وغير مناسب ، مما جعل الكثير منهم في حيرة من أمرهم.
كان هناك قانون في دولة لاي ينص على قتل أي شخص يقوم بالسحر الأسود!
“قعقعة!”
إذا رآهم أي شخص وأبلغ السلطات ، فسيقتل كل شخص هناك وسيتورط أفراد عائلاتهم أيضًا!
“الأخ فنغ ، ألم تذكر أنه سيكون هناك خمسة منا؟”
ومع ذلك ، ظل هذا الرجل في منتصف العمر مركزًا ، كما لو كان على ثقة تامة من الإله فنغ.
أخذ فانغ يوان نفسا عميقا بعد رؤيتهم يلقيون الصفيف.
كان “سو كو” الشهير في حالة ذهول لأنه كان عميقًا في أفكاره.
قبل عشرين عامًا ، كان مجرد رجل أعمال صغير. مع بعض التقارب ، تمكن من الحصول على خاتم. منذ ذلك الحين ، أصبح كاهنًا يكرز للإله فنغ.
“طنين طنين!”
على الرغم من أنه لم يكن يعرف الغرض الحقيقي من كونه كاهنًا ، إلا أن هذا لم يمنعه من جني الثواب بعد عدة جولات من التضحيات. وبسبب هذا نمت ثروته.
بناءً على ما أخبرني به الاله فينغ ، كانت الحالات القليلة السابقة مجرد عروض صغيرة. هذه المرة هي الذبيحة الحقيقية! كل ما سأكسبه سيكون 10 مرات أكثر من ذي قبل! أيضًا ، سأكتسب التقنية لإطالة عمري! ”
“سعال … دعني أكون الشخص الذي يرسل الإشارة!”
عندما أنهى عقوبته ، سمع صوت لطيف ، مما جعل فنغ شينزي يضحك. “إنها مجرد مزحة ، لا تأخذها على محمل الجد!”
كانت عيون سو كو حمراء.
من حيث الثروة ، كان بالفعل غنيًا بما يكفي لبدء دولة. ومع ذلك ، فإن الإمكانات غير المعروفة لامتلاك المزيد من القوة والطريق إلى عمر أطول كان ما كان يأمل فيه حقًا.
“سيدي ، القرابين هنا!”
حوله ، كان هناك عشرة مرؤوسين قادرين يعملون بجد وهم يخلطون سبائك الذهب والفضة مع نجارة اليشم. مع كل هذا ، قاموا بترتيب مجموعة ضخمة على الأرض.
في منتصف منصة حجرية ، تم وضع بعض الأشياء الغريبة من هالات روحية مختلفة.
عندما نفذت لعنتها ، ظهرت أشكال جسدية من كلامها وكانت تتوهج.
في وسط كل القرابين ، كان هناك خشب أخضر اللون. كان جذع شجرة تنين الألف عام. من أجل الحصول عليها ، عانت قافلة سو مو من وفاة 187 شخصًا أثناء الرحلة هناك ، ناهيك عن الأموال التي كان عليه إنفاقها أيضًا.
Luxury
جوهرة حمراء بجانب الخشب كانت هناك اشياء اخراة. تم الحصول عليها بعد غرق 30 سفينة كبيرة والعديد من الغواصين الذين ماتوا أثناء محاولتهم الحصول عليها.
بناءً على ما أخبرني به الاله فينغ ، كانت الحالات القليلة السابقة مجرد عروض صغيرة. هذه المرة هي الذبيحة الحقيقية! كل ما سأكسبه سيكون 10 مرات أكثر من ذي قبل! أيضًا ، سأكتسب التقنية لإطالة عمري! ”
…
نظرت يو تيانلاو إلى فينغ شينزي وهز رأسها.
بعبارة أخرى ، كان سو كو فقط الذي كان لديه مثل هذه الثروة قادرًا على جمع كل هذه الكنوز.
ومع ذلك ، فإن القفزة من إنتاج أشياء غير حية إلى شكل حياة كان فرقًا بالغ الأهمية. لقد كانت خطوة كبيرة في المرحلة الإلهية الوهمية.
“شرب حتى الثمالة!”
عندما كانت العروض في مكانها الصحيح ، بدأت المجموعة في التوهج.
من حيث الثروة ، كان بالفعل غنيًا بما يكفي لبدء دولة. ومع ذلك ، فإن الإمكانات غير المعروفة لامتلاك المزيد من القوة والطريق إلى عمر أطول كان ما كان يأمل فيه حقًا.
خطى سو كو خطوتين إلى الأمام وأخذ نفسا عميقا. كانت رغبته على وشك أن تتحقق!
…..
“على الرغم من أنني لا أعرف المهارات القتالية لسيد الخيمياء الذي يحلم به ، إلا أن زراعته يمكن مقارنتها بالفعل بجندي أحلام يتقن تشكيل السيف الرابع!”
بدت الخاتم طبيعية وبالتالي شعرت أنها في غير مكانها قليلاً مقارنة بملابس هذا الرجل. ومع ذلك ، بدا بالنسبة له كما لو أن كل كنوز العالم لا تضاهى بهذه الحلقة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
